1
0
2
جيه
1
سلسلة كابةالببحَثالكايٌ
زا نات جا ها
ا
نيالم ث_العليق
7 عا مدو عارتقا
5
©
2-4 0
0
+0
©
ل<
لمكت ا
ل <
و
لخر
١
©
-
__
جح
59
1
0.
٠.2: 4 ىت
<<
م
و
هه
«#0
9
3
9
٠
0©
لسن ذالكَسوَرجَب اويا امي بُوسليَات
0
5-5 9
كو
>
6
ي<
00
ع
مسصسى د
2 نت
:
<<
©
2
6 7 1
1 #ر يك
“مر
١ -
©» 2-6
-
4 26
597 502 00
١2
-
29
النششر والتتوزج والبلبتاغة
في قلي #4
و
4ه 7 جا جه
2 ام 3
4ه
3
حم
م
-_
17
5
7
كنايذا لج ث_العايق
تار الرراكاة التاق
الطبت الأول
5151-06١م -ه99ام
ميلع مخقوق الطبنح ولا رفوه
لرار الشِموق - جرة
1 4/<
رالشروك سمت
للنشثر والتتوزع والطبتاعة
الادارة : كيلو خحمسة - طريق مكة - هاتف :541/19/75
ص.ب. : 11١17 جدة - الرمز البريدي 7١1451١
برقياً : مششكاننا
فاكس : 5145818-:7481759 (جدة)
المكتبة : مارع البغدادية - هاتف : 51417614 - 1153731١
المكتبة : كيلو خمسة - طريق مكة - هاتف 147575 /7الا541
سلسلة كنابة البحَغِ العكلىٌ
وَمصَادرالَرَاسَلات الإمَلامنيّة
د
كناب الحث_العايق
ومساررالراسا تالري التاق :
الرْسَمَانْ الك تبالويار.براهميرا بور يلام
| انلك
دارالشروك سمرت
النششر وال توزيع والطيتاغة
7ه أبو سليمان, عبد الوهاب ابراهيم
هه س كتابة البحث العلمي: ومصادر الدراسات العربية والتاريخية
عبد الوهاب ابراهيم أبو سليمان. # ط ١ .
جدة: دار الشغروق» 6٠١141ذ1-ل415١ هم/ 1596م.
65> ص؛ ؟! سم.
ردمك ؟ ١" 555 155.0
.١ طرق البحث. ؟. مصادر المعلومات.
أ العنوان.
رقم الابداع: ١6/١55
ردمك: ؟ 555-41١5 .95و
و أبنأ 2 1
مَقَدَّمَةَ الطبحة الرابحة
الحمد لله رب العالمين: والصلاة والسلام على سيدنا حمدء وعلى آله:
وصحبه أجمعين .
وبعد:
ومصادر الدراسات الإسلامية) في طبعات ثلاث. وبفضل الله وتوفيقه
لاقى إقبالاً طيباً في الأوساط العلمية الجامعية.
م يفنقد الكتاب مَبْكَ ظهوره النقد المناء , والمقترحات الوجيهة
المفيدة, مشافهة , وكناية , وعلى صفحات الصحف», بعبارات صادقة 2
ونوايا مخلصة.
إمكاناتي, وقدراني الحدودة عن الاضطلاع مها .
ومضيت مستعيناً بالله في تحقيق تلك الآمال. والمقترحات» وكان ثمرتها
الأولى ظهور القسم الأول (كتابة البحث العلمي صياغة جديدة) عام
١ه مستقلاً عن المصادر , يواكب في دراسته ا مستحدات مناهج
كتابة البحث» وتقنياما .
وللتمكن من تطوير قسم المصادرء وتحديثه تم تقسيمه إلى ثلاثة أقسام
تله :
الأول مضادو الدراماف القراقة» واليفة التنونة و النقيت» الاسلامة:
الثانى: مصادر الدراسات الفقهية.
الثالث: مصادر الدراسات العربية» والتاريخية .
أما ترتيبها في كل قسم؛ وتحت كل عنوان فهو بحسب وفاة المؤلفين»
الأقدمء فالذي يليه , وهكذا.
وقد سمل التطوير في هذه الأقسام إضافات لبعض المصادر في كل
قسم من تلك الأقسام. بنسب متفاوتة» بالإضافة إلى تدوين معلومات
النشر في عمومها ء وما لم تستوف له معلومات النشر لم يكن نقصها سهواً,
وإِما هو المتوافر منها مطبوعاً في النسخة التي بين يدي.
ومن ما هو معلوم بداهة وضرورة أن قائمة مصادر كل عم بحاجة إلى
إضافات وإضافات» وإلى متابعة علمية مستمرة» وسيكون هذا ممكنا-
التقسم الحالي.
كا سيكون لهذا التقسمم دور في تخفيض التكاليف . وإخراج كل قسم
في حجم معقول» وإعطاء الدارس فرصة الا(ختيار بينها بما يتفنى ويجال
خصصه .
ومن أجل أن يكون كل قسم من أقسام المصادر الثلاثة مستقلاً عن
الآخر اقتضى هذا وضع القسم الأول (كتابة البحث العلمي)»؛ والقسم
الثاني (مدونات المصادر الاإسلامية العامة) في بداية كل منهاء ثم وضع
قائّة المصادر المتخصصة في ناياتها جميعاً.
3
وأود التنويه بأن التوثيق بالهامش في القسم الأول (كتابة البحث
العلمي) جرى على البدء باللقبء. أو اسم الشهرة كا هو المتبع في
البحوث العلمية» في حين جرى البدء بالامم, ثم اللقب في التوثيق في
قسم المصادر؛ ليتم التوافق بينه وبين العرض للمصادر في صلب
الكتاب .
والله سال أن يجعله علو غالما لوجهه الكريم إنه سميع مجيب.
وصلى الله وسم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.
العزيزية - مكة المكرمة
الاثنين 990/١1/١41١ه
الموافق 19585/8/98ام
المؤلف
عبد الوهاب ابراهم أبوسليان
قسم الدراسات العليا الشرعية
جامعة أم القرى- مكة المكرمة
أسهم في إخراج هذا الكتاب . وتقويم مادته العلمية؛ واستكإلا عدد
من الأباتدة الأكاديميين: ذوي الكفاءة العلمية العالية.» وعدد من
الأغوة الأوياء »والمثقفين بما قدموه من نقد بناء . واقتراحات مفيدة على
ضنحاك: الدوريات: «التخضعة والضحق البوفية :اد اعيز “مزائلات
شخصية , وهذا لا شك يدل على إحساس علمي رفيع؛ وتقدير للمسؤولية
التعليمية حت قدرهاء وقد أفاد المؤلف من تلك المقترحات الشيء
الكثيرء فإخراج هذا القسم (كتابة البحث العلمي) منفصلاً عن مصادر
الدراسات الإسلامية. والإضافات الجديدة» وإعادة صياغة بعمض
الموضوعات تجاوب صادق لتلك المقترحات» والنقد البناء .
والجال لا يتسع هنا لذكر أسمائهم جميعاًء غير أفي أخص بالذكر:
المفكر الإسلامي الكبير الأستاذ الدكتور اسماعيل الفاروقي (رحهٍ الله)
مؤسس المعهد العالمي للفكر الإسلامي بواشنطن» وأستاذ عم الأديان
بجامعة تمبل في فيلادلقيا بالولايات المتحدة الأمريكية.
والأستاذ الدكتور عبد الفتاح اسماعيل شلبي أستاذ علم النحو
والقراءات بقسم الدراسات العليا بكلية اللغة العربية» بجامعة أم القرى
فقد حظي هذا العمل منه بالرعاية منذ البداية.
وقد أفاد كل من الأخوة الأستاذ الدكتور عباس صالح طاشكندي
أمين الجلس العلمي سابقاً بجامعة الملك عبد العزيز.
5
والدكتور هشام عبد الله العباس عميد شؤون المكتبات سابقاً بجامعة
الملك عبد العزيز بالكثير من خبراتها في تطوير القسم الأول من الكتاب.
كأ أن للدكتوز فواد عبد. التي أخد» أستاذ. السياسة. الشرعية
بجامعة أم القرى الفضل في تطوير قسم مصادر السياسة الشرعية.
ولا أنسبى في هذا الصدد الاخوة طلاب الدراسات العليا بجامعة
أم القرى الذين تجاوبوا مخلصين مع مادة (قاعة البحث)؛ فأفدت أثناء
تدريسهم من ملاحظاتهم القيمة» واستدراكاتهم الدقيقة.
فللجميع مني أصدق الشكر, وأخلص التقدير.
المؤلف
عبد الوهاب ابراه ابو سليان
مكة المكرمة
نوكيو الصَفحَة
مقدمة الطبعة الرابعة ا ا 10
كلمة شكر ا 1
مقدمة الكتاب ا 15
القسم الأول
كتابة البحث العلمي صياغة جديدة
الفصل الأول: مبادىء في البحث العلمي
البحث العلمي : مدلوله خصائصه ا م 1
البحوث الجامعية : أقسامها أنواعها 01515 ا ا00
الباحث ا م
الإشراف العلمي سوج ساس عم او اي 11
جدول خخطوات كتابة البحث د ا 11
اختيار موضوع البحث ا 5
عنوان البحث ال تسو روطان اله ماسوتوة اب سا ماه اا ا 06177
خطة البحث اا ان
عناصر الخطة ا ا و لد م الما وساب ره
الطريقة العلمية للبحث 00
خطوات البحث العلمي /ا
مصادر البحث 7
وسائل التعرف على المصادر اتام دن ررك ع اودوع 0
القائمة الأولية للمصادر ل 000
بطافة التعريف بالمصادر حون لظ وض ف توه رام أو لف فلي
تماذج تسجيل المعلومات عن المصادر سطاقة التعريف
الفصل الثاني : الإعداد
تدذوين المعلومات من الفط نقح جا و لوقن ال وام 42 وف ا ا 1
كيفية التعرف على أهمية الكتاب واكمطعة اساب و امو ل
أهمية تدوين الأفكار العارضة
طرق نقل المعلومات من المصادر 000001
تنظيم البطاقات ا ا و ا يا ا
اختيار المادة العلمية 2 ةز ز 01
اقتباس النصوص 10
الموامش : أهميتها وظائفها 107
طرق التهميش ومكانه من البحث 0
توئيق المعلومات : اع ا او را ال رام ا ل ا
١ - التوثيق الكامل باطامش ............., ال
” التوئيق المختصر المباشر 01000000
نماذج كيفية توثيق المعلومات من المصادر
حسب الطريقة المختصرة مسا حيو م نا جع م ا د 1
التوثيق بالأرقام 211111000
تدوين المصادر لدى تكرار ذكرها 000
قواعد عامة ل ثيق المعلومات» والاقتباس ا ود اك او اك نوم
العلامات الإملائية ا ار الا و وشو ا 0
الفصل الثالث: الكتابة
كتابة البحث ا ا ل 0
كتابة مسودة البحث
مقدمة البحث ما ب ل الأو سم ب مر
خاتمة البحث
مراجعة اليف 11111111111
تنظيم قائمة المصادر (بيبلوجراني) زؤز ز ز[ز ز ز ز ز[ ز 1 21111111111
مقارنة بين تدوين المعلومات عن المصادر بالهامشء وتدوينها
في قائمة المصادر (البيبلوجرافية) ا
الفصل الرابع: البحث في شكله الأخير
أولا: تعليهيات الطبع
تقد
اا 1[ 11 0
1
الفقرات الجديدة
الإحالاات اتسسسير الو ا امس ا ام ا
الجداول والبيانات التوضيحية
العلامات الإملائية فار تس وا تمس الج الف تسوه متا
الورق
التجليد 00
1١9١
امحل
لحل
"00
ثانياً : ترتيب الرسالة 0000000 اا
تقديم عا اا الك اسه امج يلملس ةصيه جع مسو او د 10117
١ - صفحة العنوان ثب ب الاساتتر افيه سوباك 1
- صفحة البسملة ب ات نوي قو و لاقيام وام الم ا ا 1
* - مستتخلص الرسالة ححا اماق ات الا سمو لما ل ةب :1190
* - تقديم أو (شكرء واعتراف) و الم 1
5 قائمة محتويات البحث (الفهرسة) م ا م ا 1
5 - المصطلحات,. والرموز ”7
/- نصوص الرسالة» ومباحثها م
8- ملحقات البحث عام الوط اسم اس 1
قائمة المصادر (البيبلوجرافية) غرف
٠ - نظرة أخيرة على البحث لمن طوبه ساس مس 1
-١ مناقشة الرسالة. ومعايير تقويمها تغرف
القسم الثاني
مدونات المصادر الإسلامية العامة
مدونات المصادر الإسلامية العامة ا ل
القسم الثالث
مصادر دراسات اللغة العربية
من مصادر علمي النحو والصرف 00000
من مصادر علم أصول النحو مط و و ا ا ات ون 7
من مصادر علم فقه اللغة ا ا 1
من معناين حروف المقاق ا
من معاجم اللغة العربية 0
من مصادر علم العروض ا ا ا 7647
من مصادر طبقات النحويين واللغويين امي 1 اريف لاطا ا ا 1
من مصادر النقد والبلاغة . . .
من مصادر الأدب العربي ...
الاختيارات الشعرية ا
هه اه ىه ى وأماع د .ا ود اه وقاوية قا .د وا .ا ه.ا عد 5 ث.
ف افيف ا فده يهل هع اهن" يفاد فا هه 1ه مايه" بو هد مع اا
من مصادر تراجم الشعراء والآدباء ضوع سر ا اخ حل و لك
من مصادر التراث الأدبي 5 الأندذلس 01
من مصادر تراجم أدباء الأندذلس وأعلامها زة 1[ ز [ز[ ز [ز ز 1 201001
القسم الرابع
مصادر التاريخ الإسلامي
مصادر المغازي والسير ئة2ظ
من مصادر التاريخ العام . . . .
من مصادر فتوح البلدان ....
مصادر الأمصار الإسلامية . . .
من مصادر تاريخ مكة المكرمة
من مصادر تاريخ المديئة المنورة
من مصادر تاريخ الشام 2006
من مصادر تاريخ بغداد ....
من مصادر تاريخ مصر 5000
من مصادر تاريخ أصبهان 0
من مصادر تاريخ قزوين 0
من مصادر تاريخ نيسابور ...
من مصادر تاريخ اليمن 52000
«الواقا. هاو قاع .د ماود عا .د .ا وهة ا مدا ماع هد ٠.
هع .قاع د عد وا وا .ا وام قاقا و افع ها عد م 06م
.هاه واو و واه واو وه قا واه وعدا ع5 6 هم ده مام
هوقا و هد .ا وا . .د .دا .د عاو وا. افع 6 ٠ ٠. .دارم
والواعا ها عدا وار واوا وا .د .قثا رع ماج م ما 06م
واو ها عفاود و راع واو وا. .داوف و م6 .د ه. ا 0م
هله هاو واو .د .ا هد .د .د واوا ها اث ع 6 مد م06
قلى د .او واوا م ...دا وا واو .اث .دا مدا مد 06
قاأقفاع د و اواو وا قا .د و وا قاقا.ااء .دا را ع6 6ه
قافا ها ها واه .اماع عا.د ا .د .ا وا وه ع ها عد هد 60م
قاو وى فاه وى و هد هد ود وقد ثا.اا .د وقارد .د فداه
من مصادر تاريخ المغرب العربي والأندلئس اي تل وو ل م0 1
معاذو الريفالة واطعرافين, .
عاق ها هد و هاه ».ا واه هد وا وان وا ا .د .ا .د هد و و
مصادر التراجم العامة وأعاعاةا عا ةد ةاعد ةده مد واند ةد مد هما مد ةقانالا وام امن
القسم الأول 002 ا 000
تعلخ 718571 1115 01 8411 1.1006ظاظ8 ع ل م
القسم الثاني 5 اا قد لال نم بن لطر ون لكين ام رخدي
فهرس أسا]ء المؤلفين باللغة العر بية ا
فهرس أساء المؤلفين باللغة الأجنبية 1111 1 217111110
فهرس عناوين الكتب باللغة العربية م
فهرس عناوين الكتب باللغة الأجنبية ات
1١ا/
ص
ا 2
مقَّدّمةالكتات
الحمد لله الذي بنعمه تتم الصالحات. والصلاة والسلام على سيدنا
عد عل اله ومحيه ادن
أما بعد: فإن هذا الكتاب يقدم تصورا مختارا لكتابة البحث
العلمي . ومنهج السير فيه. مقتبسا مادته العلمية من كتب عديدة تمثل
خبرات جامعية متقدمة., في مؤسسات علمية متطورة؛ يردفها معايشة
طويلة مع طلاب الدراسات العلياء والبحث العلمي ؛ فلا عجب أن يضم
هذا الكتاب بين دفتيه النظريات والخبرات المتقدمة في يحال البحث
العلمي : بتوكما رق تهذه<المادة شاع «الطالي) هده المرجلة:
حمل هذا الكتاب في طبعتيه السابقتين عام ..؛١هء. وعام
“.١ه عنوان (كتابة البحث العلمي) مثلا للقسم الأول من (كتابة
البحث العلمي ومصادر الدراسات الاسلامية).
توالت المقترحات بفصل هذا القسم عن القسم الآاخر (مصادر
الدراسات الاسلامية). واقتضت التجربة التعليمية مع طلاب الدراسات
العلنا إضافة موضوعات «جديدة” قن الخاجة البهاك واعسنتة ضباعة
الكثير منهاء كا أعيد ترتيب الموضوعات وتنظيمها.
19
في ضوء هذه التغييرات والتطوير الجذري للكتاب مع رغبة
الاعققاط1 بالنواة القره «الدي الختهر بيه : ل الوتكك العلمن بر ايه أن
يصبح عنوانه: (كتابة البحث العلمي صياغة جديدة). فقد عرض
الكتاب فما عرض من موضوعات جديدة إلى تحديد مفهوم
(البحث العلمي) بصورة دقيقة . وعنوان مستقل ؛ لترسيخ معناه الصحيح
لدى طلاب الدراسات العليا. ىا تحدث بنفس الطريقة عن (الموضوعية).
و(النهجية)ء و(الباحث). و(الاشراف العلمي)؛ ليخدم المدرس » والطالب
سويا نحو الاتجاه السليم في هذه المرحلة الدراسية العالية.
كا شرح الخطوات المقترحة للسير في البحث في موضوع مستقل
بعنوان (الطريقة العلمية للبحث).
ومن الموضوعات الجديدة التي ضمها هذا الكتاب عَرْضُْ طرق أخرى
بوب الود فين نما الناة وورعمك< عليه الحامنات ل اعرف هويا
أسميته ب (التوثيق المباشر الختصر)ء وإن كانت التسمية باللغة الانجليزية
هي : (1260]3]108نا100 53:621506)1621) , وهي طريقة جديدة من
التوثيق تحتوي على ثلاثة أنواع. فرأيت من الأفضل أن لا أغفل عرض
هذا وشرحه في هذا الكتاب. حيث يتحقق من خلاله التوثيق العلمي
المطلوب ؛ بالاؤضافة إلى توفير الوقت والجهد للباحث.
دعل الانسن “الآلى (الكوسئوت) «عالنا: الخده :وضع وعيلة
نتقدمة تتجل عل اشرطتها: لوانت العرقة الانسائية قدعها +وعدايفها:
فأصبح مصدراً من المصادر التي تزود الباحثين بالمعلومات. فتعرض
هذا الكتاب في صياغته الجديدة إلى توضيح كيفية توثيق المعلومات
وآخراً وليس أخيراً فقد قدم الفصل الرابع من هذا الكتاب
معلومات تفصيلية لتعليات طبع البحث: وما ينبغي أن يكون عليه في
٠
فكله: الأخين.
وفك الأقانات امعد اه (نتافقة "الرييالة المليحة :اواو تعوهياة:
ولا وود أن أعدد هنا ها استحد و جدد فى مادة هذا الكتاب
تنضيلا قعد أريد لها "أن .كوخ جديد! موضوعاء ينا فى هذا ايجال.
وقسن أكون قن لفق اله
وافي أسأل المولى الكريم أن يكون محققا للأهداف المتوخاة منهء
مساعدا للباحثين في تصحيح مسارهم. حتى تخرج الأبحاث والدراسات
في مستوى العصر شكلاء ومضمونا. والله من وراء القصدء وهو نعم
المولىء ونعم النصير.
أ. د. عبد الوهاب ابراه أبو سلبان
فكة الكرقة ع اميه أ القرفق
/ا//. الموافق ١١ ابريل 1983م
لما
حم ]/ ل [ [)]
لبا
0
--
7
و ال تج كي ولد
2 8 لطس لاله 24
00
احا هه ا
0
3-2"
الموضوعية - المنهجية.
البحوث الجامعية:
اقنا قات أنواعها .
الباحث.
الإشراف العلمي.
جدول خطوات كتابة البحث.
اختيار موضوع البحث.
عنوان البحث.
عتاضر الخطة.
الطريقة العلمية للبحث.
خطوات البحث العلمي.
مصادر البحث.
وسائل التعرف على المصادر.
القائمة الأولية للمصادر.
بطاقات التعريف بالمصادر.
ناذج تجيل المعلومات عن المصادر ببطاقة التعريف.
وض
البحث العلمي
مدلوله - خصائصه
البحث: كلمة لها مدلول لغوي عام تعني: طلب الشيء ء وإثارته .
وقخضة:
هذه المعاني كلها مجتمعة تشير بالفعل إلى طبيعة البحث العلمي ؛ إذ
هو طلب لجهولء. يستدعي إثارة كل ما يمكن أن يمد الباحث
بمعلومات مفيدة في مجال البحث. والتنقيب عنه. ثم فحص ما تجمع من
تلك المعلومات لطرح ما ليس ذا صلة بالبحث المطلوب وإبعاده. ثم
دراسة: وتحليل ها تبقى. عا لهدبه صلة ساشرة+ أو ساعد عل 'دزاتة
جانب من جوانبه.
ويعرف العلاء المتخصصون البحث بأنه:
عملة غلبيةء تجبع ها اللقائق والدراناك4 وتنتوق فيا العنامن
المادية »والمعنوية حول موضوع معين دقيق في محال التخصص؛ لفحصها
وفق مناهج علمية مقررة؛ يكون للباحث منها موقف معين؛ ليتوصل
من كل ذلك إلى نتائج جديدة.
هذه النتائج هي ُرة البحث. والغاية التي ينشدها الباحث من
وراء العملية العلمية الفكرية . سواء كانت نظرية؛ أو تجريبية. وهي ما
يعر ' نعنهاا-علنا: بت [الإساف الجديية) الطلوية: فى «البحوفة الملسية
العالية .
وهذا ثيء مهم جداء بل هو عنصر أسامي في البحث؛ليتطابق
>30
والإضافة الجديدة في البحوث تتخذ صورا شتىء فقد تكون أفكارا
جديدة في الجال العلمي . ى] تكون حلا لمشكلة علمية» أو بيانا لغبوض
علمي . إلى غير ذلك من الأغراض المطلوبة مما يتفق ومدلول كلمة
(البحث العلمي)!'.
فحينما يحقق العمل العلمي واحدا من هذه الأغراض تتحقق
أساسياته » ويتجلى فيه معناه الحقيقي بأوضح صورةء ويصدق عليه
حينئذ أنه إضافة جديدة للمعرفة.
وف المقابل فإن كثيرا من الأعال العلمية التي تختلف بطبيعتها عن
(البحث العلمي) لا يمكن أن يطلق عليها هذا العنوان من ذلك:
المؤلفات التقريرية التي لا تتجاوز إعادة الصياغة والتقسهات.
ا كان تهنا ركوو لق
الكتاب الدرامى مها بلغفت جودتهء أو أهميته في مجال
التدريس» فليست هذه من قبيل البحث العلمي'"!؛ لأنها تقرر حقائق
معلومة , وقضايا مسلمة فق حال التخصص» وجمع المعلومات قٍِ البحث
العلمي هو جزء منهء ولكنه ليس هو كل البحثء أو الجزء الأهم فيه.
كا لا يعد من البحث أنواع الدراسات الآتية:
لم بكن ثمة تحليل لهاء أو فحص للأفكار التي تضمنتها.
وصف حالة من الحالات. أو قضية من القضايا إذا لم يكن توضيحا
لنظرية » أو أفكار جديدة .
)١( انظر ص مه - وه أهمية البحث من هذا الكتاب.
)٠( يجب أن لا يشتبه هذا ببعض الأبحاث العلمية التي نالت قسطاً كبيراً من التقدير.
فاستحسنت الحيئات العلمية أن يكون مقرراً دراسياً. أو مرجعاً علمياً للطلاب
والباحثين» فإن إعطاءها هذه الصفة لا يغير من حقيقتهاء ولا يطعن في أصالتها .
"5
تطوير مشروع علمي يعتمد على معلومات معروفة في يحال التخصص
لا يعد في نطاق البحوث العلمية الأصيلة إلا في حالات مقارنةالنتائج
والدراسات.
تطوير طريقة معينة. أو نظام معين » ووضعه موضع التنفيذ في جال
من الجالات الاجتاعية. أو التجارية. أو الحكومية. أو الجامعية ربا
يكون نشاطا مبتكرا. ولكن لا ينطبق عليه مفهوم البحث.
ربما يضع الدارس برنامج كمبيوتر لعمل إحصائية محليلية. قد
يكون هذا مشروعا جيداء. ومفيدا. ولكن لا يمثل بحثا يستحق به درجة
علمية جامعية. ليس لشيء . ولكن لأنه يمثل تطوير مشروع لا يضيف
تتفل ديد" :
ومن ثباته اذل أن لأ تمد القالات الطويلة أعاناا,وضاطة 151 كانت
تقدم معلومات مسلمة. فللبحث العلمي طبيعته. وخصائصه.
الحجم في البحث العلمي طولاء أو قصرا ليس معيارا من المعايير
التي تقاس بها الأبحاث. أو يحكم عليها من خلاله. ولكنه المضمون.
والخصائص. والجوانب الفنية الي تصاغ في ضوئها . وحسب قوانينها.
أما خصائص البحث العلمي فأهمها:
أولا: الموضوعية: ويقصد منها الباحثون جانبين مهمين ها:
أ - حصر الدراسة. وتكثيف الجهد في اطار موضوع البحث.
بعيدا عن الاستطرادء والخروج عن موضوع البحث إلى
نقاطا انين اهائشية عا يمني تنسيت أفكار القار 2+ وهو
انظر :
غك أاقعماء120] عط1 عمنا كلا ,ععلعدم .ى عللاك لمة .8 مملره0 روألو )1(
48 - 47 2 (1979 يعم] وعمزرعد أهممتاوعنلط وأممعو8 إعاره0/ا بون لح)
يفن
من قبل هذا جهد يأقي على حساب الموضوع الرئيسء فيؤثر
على مستواه» في حين أن المفروض الاحتفاظ للبحث بكل
يجهودء ومساحة على صفحاته.
تجرد الأفكار والأحكام من النزعات الشخصية. وعدم التحيز
مسا لأفكال أو تعاض ععتية+ فاطدفه “الأول «والأخير
من البحث هو التوصل إلى الحقيقة ىا هي. مؤيدة بالأدلة
والشواهد . بعيدة عن المؤثرات الشخصية . والخارجية التي من
شأنها تسن الوا
«... وليست أهمية العلوم وعظمتها في الحقائق التي
كشفت عنهاء بقدر ما هي كامنة في الطريقة. وفي الروح
العلمية التي تبحث با الحقائق »!.
: المنهجية: نسبة إلى المنهج وهو: طريقة تنظع المعلومات؛ بحيث
يكون عرضها عرضا منطقيا سلما: متدرجا بالقارىء من السهل
إلى الصعبء ومن المعلوم إلى الجهول. منتقلا من المسلات إلى
الخلافيات» متوخيا في كل ذلك انسجام الأفكارء وترابطها.
جاء تعريفه بأنه: «فن التنظيم الصحيح لسللة من الأفكار
العديدة» إما من أجل الكشف عن الحقيقة حين نكون با
جاهلين؛ وإما من أجل البرهنة عليها للآخرين حين نكون
بها عارفين !"!.
)١( سلطان. حنان عيسى. وغاتم سعيد شريف العبيدي. أساسيات البحث العلمي بين
النطرية والتطبيق. الطبعة الأولى (الرياض: دار العلوم للطباعة والنشر.
اه - 6إدووام) ٠. ا
م صن
)٠( خضرء عبد الفتاح» أزمة البحث العلمي في العالم العربي» (الرياض: معهد الإدارة.
عام ١.14١1ه/15941م)ء ص؟١.
"4
: .... نن المهم بالدرجة الأولى من هذا التدريب العلمي
فحص خبرة الكاتب. وقدرته الفنية التي يبرزهاء والتي تظهر
من خلال امصال للعلومات فق موضعها الصتميع ا
ولئن كانت هذه هي أهم خصائص البحث العلمي ومكوناته. فهناك
اجون لخر انيمة تل نيه عل أهيالة: التشيق: «وسو دق و القر ايه
المنهج العلمي الصحيح .
«.... فالبحث العلمي يعرف من العنوان الذي يجمع بين الجدة.
والدقة. والتبويب». وما بين الفصول والفقر من ترابطء وتجانس.
وتناسب . والهوامش. وما هي عليه من إيجاز في الدلالة على المصادر.
ثم ما يصحب كل ذلك من فهارس. وقائمة تامة للمعلومات عن
المصادر والمراجع ...
وإذا كانت هذه الأمور أدخل بالجانب الشكلي من البحث فإن
قراءة ققرة هنا وعناكة"بين" المقدمة: والكاعة تويك علفنة: البحة: !ذا
وقع القارىء على حسن الرأيء وجودة المناقثة. وشخصية الكاتب,
وسيطرته على المادة. وإعرابه عن كل ذلك في لغه سليمة. جميله,
بعيدة عن التطويل. والثرثرة: وكل) زاد في القراءة ازداد قربا من
لي
)١( بيكفورد. ولج. ول. و. سمث. الدليل الى كتابة البحوث الجامعية ورسائل
الماجستير والدكتوراه؛ الطبعة الثانية؛ عربه يتصرف عبد الوهاب ابراهمم أبو سليان ,
(جدة: تهامةء عام 1.1١اه- 4#موام)ء ص 19.
(؟]) الطاهر .علي جواد. منهج البحث الأساسي الأدلي. الطبعة الثالثة . (بيروت: الموسة
العر بية للدراسات والنشر. عام الاقلما)ء ص 7
”و
والبحث العلمى يقوم بمقدار جدواءه العلميةء والاجتاعية. وبقدر
ظهور شخصية الباحث المتمثلة في أصالة أفكاره. المبنية على أساس من
تفهم المادة العلمية. ومنهجيته في عرضهاء ومناقشتها بأسلوب علمي,
هادىء. متجردء والتزام الجوانب الفنية المطلوبة للبحث.
« فالشيء الأساسي. والذي ينبغي أن نحفظه دائما في عقولنا هو أن
الدراسة. والبحث ليست بمجرد تجميع البياناتء والمعلومات»
والحقائق.... ولكن تفسير الباحث لمذه الحقائق. وبيان معانيهاء
ووضعها في إطار منطقي مفيد هو الذي يميز التفكير العلمي عن
سواه. فالبحث يتطلب الفكر... ومن هنا كان التفكير الذي يتضمنه
البحث هو ما يسمى بالتفكير العلمي النقدي 1فغغ0:1)1)»
دعس تعلم نط1" .
)١( بدر. أحمد. أصول البحث العلمي ومناهجه. الطبعة الرابعة . (الكويت: وكالة
المطبوعات. عام هلاؤام). ص .-6١
8
البحوث الجامعية
أقنامها'ت أنواعها
البحوث الجامعية أقسام وأنواع حسب المستوى والتخصص.
| - بحوث على مستوى المرحلة الجامعية الأولى (البكالوريوس).
ب - بحوث على مستوى درجتي الماجستيرء والدكتوراه.
البحث على مستوى المرحلة الجامعية الأولى (البكالوريوس):
تقتضي طبيعة البحث على هذا المستوى متجميع المادة العلمية من
مصادرها الأصلية , والثانوية. وإعادة صياغتها في أسلوب علمي واضح .
وبطريقة منهجية منظمة؛ ليس من الضروري في مثل هذه البحوث أن
يدوي الطالت آراوة الخاضةه أو انطباعاعة: المخضة حول الفكرة
الأباسية؛ لآق المقصودانن هنا فق هده الرخلة هواتدزيت: الظالت :عل
منهجية البحث. ووممارسة المصادر. والمدرة على اختيار المادة
العلمية المطلوبة . والمناسبة؛ ثم تنظيمها , والتوفيق بينها. وصياغتها في
أخلزية' الخاض» "وامتال هاه التضوت .ق.عفيقتها: ل قدو نان تكون
تقارير علمية.
البحث على مستوى الماجستير, والدكتوراه:
حور الدراسة في مثل هذه النحوث موضوع معين ٠. ذو إطار محدود .
يجمع له" الناعث نا امكن .من دواسات “وأفكار + وثيانات ومعلوياك
١
يتفحصها. وينقدها بموازين النقد العلمي اللسليم. ويضع فيها تحليلاته
وتفسيراتهء وما يتوصل إليه من آراء. مؤيدا كل هذا بالأدلة.
والزاعين » .والثواهك وان “تكون له قوفت من العضانا ' الفروكة
بعامةء ومن موضوع البحث الأساسي بخاصة. يكون لحا أثر في بجال
المع فة .
«وفي حالة الدكتوراه بخاصة ينبغي أن يكون الموضوع شديد
التعديد» ''تعيدا عن ' العمول والعؤميات: بركرسن. عل الأصالة
والتجديدء فيختار الطالب موضوعاً دقيقاًء ويعالجه معالجة تحليلية
علمة »(),
هذا النوع من البحوث هو الذي يتقدم بالبحث العلمي . ويضيف
في ضوء هذا المستوى من البحوث تمنح الجامعات العريقة الدرجات
الفلفة الغالنة (اللاستعوه والدكتور ]ءا حي الأمالة: والمدة: خرظط
ابناببي لذي
أولا: البحث الوصفي .
ثانيا: البحث التاريخي .
ثالثا: البحث التطبيقى .
)١( الفراء حمد علي عمرء مناهج البحث في الجغرافيا بالوسائل الكمية. الطبعة الثانية,
(الكويت: وكالة المطضوعات ,2 عام ولاقاماء ص 780 .
(10) انظر:
تعرقم لطعرقعوعم ع2ط) 60 عللنسع 8 واوغعط) غغلء_ مغ 181099 ,بصعة11 ,تم نجطلاءناع 1
28.3 (1982 ركوعع< طعوعمهك14 عأرملا مرعلح)
7
قد يجمع البحث الواحد بين نوعين فأكثر قى. ان “واحت جنيك
تستوجب الدراسة ذلك.
وفها يلي تعريف مختصر بخصائص كل واحد منها:
أولا: البحث الوصفي: يطلق عليه أحيانا (البحث غير التطبيقي).
موضوعه الوصف , والتفسيرء والتحليل 5 العلوم الإنسانية
من دينية » واجتاعية وثقافية» ولما هو كائن من الأحداث التي
وقعمت لملاحظتها.ء ووصفهاء وتعليلها , وتحليلها , والعاقراق»:
والقتطوزاث التوقمة ؟ كينت الأ عواة: الماضيةة :وتاقرها حل
الحاضر. ويهتم أيضاً بالمقارنة نيم شا 'قطية م أو محا نف
ذات وظيفة واحدة, او نظريات مسلمة:.
من أهم خصائص البحث الوصفي:
الحا وهيف الملاقة بيخ أشنا ل عدلقة ف طلبيسهيا لاتسى ددر متها
يتخير منها الباحث ما له صلة بدراسته لتحليل العلاقة بينها.
* ا - وكظليم مقتزحات : ولولا مع اختبار صحتها .
- كثيرا ما يتم استخدام الطريقة المنطقية:
الالتفرزاقة ا الامتساي 1
>
عانعن لع - علاأاعنالم1)
للتوصل الى قاعدة عامة.
؛ - طرح ما ليس صحيحا من الفرضيات والحلول.
ه - وصف النإذج الختلفة» والإجراءات بصورة دقيقة كاملة بقدر
المستطاع؛ بحيث تكون مفيدة للباحثين فيا بعد
)١( سيأقٍ شرحيا في ص 34 من هذا الكتاب.
وذو
وهنا يحسن التفريق بين دراسات أخرى مشابهة تلتبس بهذا النوع
من اللكوت وهي :
| - التقدير: 556551626م
ب - التقويم: 2
أما"التقديوة فانة: سيقة ظاهرة حالة ين الات" ىوقت معين ف
دون المكم عليهاء أو تعليلهاء وذكر أسبابهاء أو إعطاء توصية
بخصوصها.ء ك) لا يتحدث عن فاعليتها. إلا أنه ربما تطلب بعض
الأحكام والآراء لبنض المالاث: يقضد- عرهها 1 يمكن توقعه:
التقوم: في حين أن التقويم يضيف إلى الأوصاف الحكاّ على الوسائل
الاجتاعية . وما هو المرغوب فيه. ومدى تأثير اللإجراءاتوالاإنتاجية .
والبرامج » كا يتضمن أحيانا توصيات لبعض ما ينبفي اتخاذه.
هذه الثلاثة الأنواع المتشابهة:
البحث الوصفي - التقدير - التقويم.
متقاربة . ويكاد لا يفرق بينها؛ فهي جميعا طريق للوقوف على
معلومات تتطلب خبرة. وموضوعيةء وتنفيذا دقيقا.
كلها تستعمل أسلوبا متشابها في الملاحظة . والوصف .والتحليل والفرق
بينها يكمن في الأهداف التي يرمي اليها الباحثء وتعامله مع
لاوما والنتافي اراد ساي
ثانيا: البحث التاريخي:
إذا كان التاريخ هو سجل الحياة الانسانية ومنجزاتها,
فإن البحث التاريخي يوضح حقائق العلاقات بين الأشخاص»
وال اواك والزمانء والمكان. نحن نقرأ التاريخ لنفهم
ع
المأضي ء ولنتفهم الحاضر قِ ضوء الماضي ؛ وتطوره.
التحليل التاريخي يكون لاعسام سن ا ا 3 لحركة 2(
والحركات. والبيئة . والمؤسسات في زمانهم »وليس بمعزل عنها.
فالبحث التاريخي لا يتم إلا باستخدام الطريقة العلمية
يحصل المؤرخون على إحصائياتهم من الملاحظة. وتجارب
الآاخرين إذا لم يكونوا في موقع الحدث. | لا بد لهم من
الأحداث.
المصادر الأولى في هذا الجال هي الشهاداتء أو ما تبقى
من الآثار مثل العظام » 1 الملابس , و الآلات, والأدوات
المنزلية (19أووه ,5لأوص6][]), والأطعمةء والأسلحةء. والنقود
وغيرها من الأشياء التي تفيد في البحث التاريخي.
التسجيل التاريخي المتمثئل في الوثائق, والسجلات يعد
تعكدان 1 هن "١ المابننا ” للقزو حفن :ا علوي تك كل النسا لوو
والقوانين . والأحكام القضائية . الصحف . الخطابات . العقود .
الوصاياء الشهادات. الجلات. الأفلام. التسجيلات الصوتية.
والأحات:
البحث التطبيقي :
يقوم الباحث فيه بإجراء تجاربء ودراسة عينات. أو
حالات طبيعية؛ وملاحظة تغيراتهاء وتأثراتها. تتم بطريقة
علمية منظمة. والباحث في هذا الجال لا بد أن يكون ذا
350
دراية تامة بالنظريات الأخرى التي تؤثر في نتائج ما يقوم به
من تجارب. وذا قدرة على تحويرهاء. أو ضبطها بحيث
يستخلص منها نتائج جديدة.
تحديد الباحث للمشكلة يستهدف إجابة عملية. أو طرح
فرضيات أخرى. إنه يفحص الفرضيات للتأكد من صحتها.
أو إبطالها في ضوء ما يجريه من تجارب وملاحظات.
والحتبر هو المكان التقليدي لاجراء التجارب العلمية.
حبك يكن::ضطل" التاتتوات »والتفاعلات:: ومرزاقضها.
إن الهدف المباشر من البحث التطبيقي هو اكتشاف
جديد للتجربة التي يقوم بها الباحث؛ للوصول في النهاية الى
نظرية عامة من علاقات الأشياء بعضها مع البعض الآخر؛ با
يكن تطبيقه خارج الختبر بشكل واسع'".
انظر:
الإعومءل بنعل8) ,ممأاتللءع ط) 4 ,مم1لنوعت 580 1-١ طعروعوعه .للا ممطل ,وعم
[3] ,57 ,25 .2 ,(1981 رعص]آ ,للها -عع امعط
كنا
الباحث
شخص توافرت فيه الاستعدادات الفطرية . والنفسية., بالإضافة إلى
الكفاءة العلمية المكتسبة الى تؤهله مجموعة للقيام ببحث علمي .
فالتاهيل :لفل امسق ودعال البحف : والتزوك من المعارقه يعدز
كاف فطلن: أسائى لايماد الباحثف»: وتكوين تخصيعة, العلسة..
الباحث الأصيل هو الذي يتطلع إلى المجهول للخروج بالجديد من
الأبحاث.والأفكارء وهو يبدأ من حيث انتهى السابقون. وفي سبيل
تحقيق هلة العانة يبحت عن «امضادر الأضلية » وتركد اهتامة عليها:
وهو يتميز بالمرونة الفكرية التي تحمله على تقدير أعال الآخرين.
وتفهم اجتهاداتهم - وإن خالفوه الرأي - في تقدير واحترام,
وإنصافهم: نقلا لارائهم . أر تفسيرا لمواقفهم : دون تحيزء أو تحامل.
الباحث هو من له القدرة على تنظم المعلومات التي يريد نقلها إلى
القارىء ؛ تنظها منطقيا له معناه ومدلوله . مرتبا افكاره ترتيبا متسلسلا.
في أسلوب علمي رصين» بعيد عن الغموض . والإطالة »ف « العام بالشيء
وحده لا يكون باحثا بالمعنى الحديث. قد يكون المرء علآمة في
الأدب» أعلا مه عصورهء شعرهء نثره2» مصادره. وفي اللفة نحوهاء
صرفهاء فقههاء تاريخها.... ولكن ذلك لا يعني عا أنه يستطيع أن
يكتب بحثا منهجياء ولا ينفعه مع علمه ما له من صيرء وتتبعء
وحافظه؛ وانه زاول البحث في الكتب والمصادر مراراء إنه يبقى
حيث هو.
”/
واللنن معزوفك؛ ذلك أن المقدرة على التنظم أمن لا نشهات يف
ولا يتغنى عنهء وما كل أمرىء بمستطيع تبويب المادة» وتوحيد
أجزائهاء ووضع كل منها في مكانه اللائق به بقدره المناسبء بعد
طرد ما هو تافه. وخارج عن الموضوع.
إنك الآن تبني: وتكون من موادك الخام عبارة» ولا بد أن تكون
مهندسا بارعا ليجيىء عملك متناسقاء مترابطاء متكاملا من دون
زيادة هناءأو نقص من هناك. ومن دون اضطرابء أو
تفكك.... 2( ا.
والأمتتائقة العلفيت :ليقن ان بسن" الأمكار جو اومن إن
أصحايا - مها تضاءلت - هي عنوان شرف الباحث. بل الشعار
الذي يعلنه في كل خطوات البحث.
والصبر على متاعب اليحث ومشكلاته رياضة يأخذ بها الباحث نفسه؛
تجعل البحث شغله الشاغل في جميع الأوقات؛ يبعد به الملل عن نفسه.
فين عم تتكشف له جوانب البحث . وتَتَابع الأفكار ء وتنقاد له المعافي.
والتأفي لازم من لوازم البحث العلمي . وصفة جدير أن يتحلى بها
الباحثء حى يتمكن من تكوين الانطباع السلم. وتأسيس أحكام,
وتقديرات صحيحة.
واللإخلاص للبحث هو روح العمل الععو هق ايداع حيث لا
يضن الباحث في سبيل كاله بمال. او جهد. او وقت. أو تفكير.
هذا كله في الحقيقة مظهر الحب الصادق. والرغبة الطموح في
البحث بشكل عامء والموضوع الذي وقع عليه الاختيار بشكل خاص؛
فالعلا لآ يمظيك “ال المكنة جى صنطيه خالض: اليه م
.18 2.15.146 .15 الطاهر. علي جواد. صص "1؟. )١(
كن
إن اكتساب القدرة على القيام ببحث علمي منهجي . مكتمل الجوانب
لين الآبر؟ السهل» ولكن” العدروب 5 ةذ الفطري,
والعلمي ؛ والاصغاء إلى توجيهات الأساتذة المتخصصين ؛ كفيلة أن تنمي
مواهب الطلاب. وتضاعف قدراتهم على البحث بصورة مستقلة. وهو
المدف الأساسي في برامج البحوث في الدراسات العليا بالجامعات.
ل
الإشراف العلمي
هو توجيه أستاذ متخصص طالب البحث إلى المنهج العلمي في
دراسة موضوع ماء وكيفية عرض قضاياه. ومناقشتها. واستخلااص
النتائج منها ؛ وفق المعايير العلمية المقررة.
تسن هذ فسن ولكم: امعتارة واه الطاليوة وتتيرة كته
أهم ما يوليه عنايته. ويركز عليه جهوده في سبيل إيجاد باحث يستقم
له التفكير. يلتزم منهجية البحث. وموضوعية المناقشة.
يضطلع بمهمة الإشراف العلمي عادة أساتذة متخصصون في الجامعات,
من لهم ممارسة طويلة في مجال البحوث العلمية تأليفاء وتوجيهاء تهيأوا
لهذا العمل الفكري القيادي من خلال تجار.هم الطويلة. ودراساتهم
الجادة, ونتاجهم العلمي الرفيع. الخاضع للمقاييس العلمية. والمعايير
الجامعية المعتبرة.
هذا النموذج من العلاء المتخصصين هم الأكفاء . المهيأون فعلا
للإشراف العلمي . القادرون على نقل الخبرات العلمية المتقدمة للأجيال
النافقة.
والمشرف العلمي الجدير بهذا العمل هو الذي يحاول تجديد معلوماته,
ومعرفة. ما استجد في مجاله العلمى + وكا يكون هذا بالقراءة فائه
تح . انها فور التدواكت؛ الفلسةء وكتانة الات
إن النتاج العلمي المتميز لعضو هيئة التدريس بالجامعة. وثقافته
الواسعة» ومرونته الفكرية هي القاعدة الاساسية لاختياره لتحمل
14٠
مسؤولية الإشراف العلمي. فمثل هذا هو الذي يمكن أن يستفيد منه
الطالب» ويفيد في مجال البحث.
ليصا الآش راك عملا ووكيسا :و إذاوياً يستطيع أن يقوم به أي عضو
في هيئة التدريس إذا لم يمارس البحث العلمي بعد حصوله على الدرجة
العلمية؛ إذ أن حصوله عليها هو البدايةء فهو لا يزال في المرحلة
اللإبتدائية في مجال البحوث» حتى تترسخ في نفسه عن طريق متابعة
النتاج: العلمي الرضين:
دور المشرف هو دور المدرس. والباحث معاء فهو يوجه الطالب في
مراحله التعليمية الأخيرة ليضطلع بسؤولية التخطيط . والبحث في
حرية تامة. ويرشده إلى المصادر. وطريقة السير في البحث با يوفر عليه
الجهد .والزمن . إلى جانب معايشته للموضوع . ومشاركته الطالب في حل
مشكلات البحث وهمومه. وتذليل صعوباته بما يعده باحثا آخر إلى
جانب الطالب.
عادة ما يبدو الطالب مضطربا في بداية البحث يمتلكه سُعور من
القلى نحو قدرته على إنجاز ما هو متوقع منه. فهو يتطلع إلى مساعدة
الشرفتة وطن إلنه رانف احن النافع اعدو" الكثي دن العاف وان
لديه الققرة أن عليه طرايقة إنجازهء وأن يقدم له من خبراته وما يحتاج
إليه »من معارف. ومهارات, إلا أن اهتام المشرف منذ البداية يمدى
قضايا البحث كفيلة أن تشيع في نفسه الطبأنينة . وتعيد إلى نفسه الثقة
المطلوبة .
الطالب مسؤولية المشرف , وآمانة لديه . يحتاج إلى عنايته » ورعايته,
يقوم أفكارهء ويبرز مواهبه. ويوجهه إلى ما هو الأفضل له في جميع
1:١
علاقة المشرف بالطالب في صورتما المثالية علاقة والد بابنه. يظللها
الحبء والتقديرء وتحوطها الثقة المتبادلة» إن لم تكن علاقة صداقة.
وإذا كان المشرف بهذه المثابة فليس غريبا أن يتنوع أسلوب تعامله
مع الطالبء إقناعيا تارة. وتشجيعيا اخرى. كا ان له ان يتخذ منه
فوقفا تناونا" اانا عدا لف مق الاستر حا وعد الها وه
سيكون كل هذا مقبولا» ومعقولا إلى درجة كبيرة عندما يشعر
الطالب بأن المشرف يتصرف تصرفا جردا . بعيدا عن المصالح الشخصية.
والتحيزات الفردية.
بناء شخصية الطالب العلمية؛ وتعويده الاستقلال في الرأي هدفان
أناشاة نتن احولق؛ هدك لحلل ولسد ما عون "القرف؟ جه
المستمر. وافتراض قصور الطالب », وعجزه. فهذا من شأنه القضاء على
قدرته الاربداعية. وإضعاف مواهبه. ومحو شخصيته.
إذا كان مفهوما أن الوالد يدافع عن ابنه تحت أي ظرف وحالة.
إلا أن مثل هذا من المشرف العلمى يعد - بلا شك - تجاوزا لحدوده.
ودعانا الاين جا كانه ترك لعفلا
كل هذا يجعل المشرف يبتعد عن بعض المواقف التي تؤثر على
سفعتة. وسيقة االوسيتة» ال .يعمل اقبياءتوذلك: كاستغلال الطالي: فى
داق اامحسيفن فين سن | رود الوا دشي أو ات
أو تقبل هداياء وغير ذلك مما يقدم عليه ضعاف النفوسء بنوايا غير
انظر:
0 5لوع1] أناآا5د5عع506 عطخا 0غ عل1نا0 برطعرزظ ا عاعدل © عوع رول ,طعن 85143 ع(
8 ,23 .2 ,(1968 بعص]آ بععكلناء اعععوللا بعاعملا بسعلط) ممناهامعكواط
15
المنرف في نظر الطالب واطيئات العلمية التي وضعت ثقتها فيه هو
الوه قا تفيل امكيف القلى امدو الا مان للد اوهو ا له ري اال
يدعي عمل الطالب لنفسه لأي غرض من الأغراض» دون نسبته اليه
وهو بهذا يعطي مثلا للأجيال التي تنشأ على يديه؛ تحسن إذا أحسن
تدوسها وتركيقها توكس إذا اسار
الأشتراف بالسية للطالت هق :فرعته التاحة للامعفاوة من خيرات
المشرف العلمية. والمنهجية بعامة » وفها يتصل ببحثه بخاصة . فعليه إيجاد
الوسائل .والسبل التي يستطيع بها أن يستفيد قدر الإمكان من تجارب
املقو و وخبراقه العلفية:
إن شعور الطالب بأهمية الوقت الذي يقضيه مع المشرف يدفعه
للحرص على استغلاله. والاستفادة منه. وإعطاء اهمية كبرى
لاقتواماتة برواراقة: وتوحييات5 51 أن هته قل الناعنة المفيفة “ال
هيا الدرت شق الطالته طويةة البحث » والدزاعة: ش
هنين الأ كله والتفاك ١ المشكلة: سميقا + وتدوتن. الحانة سالاد يد
عرضها على المشرف مهم جداء وكفيل بنجاح البحث؛ وتقدمه.
إن الحياء . أو الترددء أو الخوف من سؤؤال المشرف. أو استشارته
يجب أن لا يكون لا مكان في نفس الطالب؛ فإن المشرف لم يوجد في
مكانه إلا لمساعدة الطالب.
لمكن الطانئ فل دكن انه استكون أكثر احاعة إل ساعن القت
عندما يكون في شدة وحرجء أو يكون متأخراً في عمله وقد ضاق به
الوقت. فإذا عرض له ثيء من هذه الحالات فليحاول ان لا ينفرد
بالعمل. فإن خبرة المشرف ستكون خير عون له في مثل هذه الحالات.
وقعرقة" الخطؤات المظلوية.
وح
جدول خطوات كتابة البحث
يقدم الجدول التاللي صورة كاملة بمراحل كتابة البحث من البداية حتى
النهاية » وهو مثابة دليل يوضح للباحث الخطوات التفصيلية » وما ينبغي استكاله
في كل منهاء بالإضافة إلى أنه يبين له مصدر الخلل حين تكون الإجابة من قبل
الباحث نفياً أي ب(لا)» مشيراً إليه بالسهم ليعود فيستكمل النقصء فإذا وفاها
هنا تقية إل التطوة وده هكد
مجه
نس
تفقد مدى توافر
مصادر الموضوع في المكتبة
حاول أن تضيق دائرة الموضوع
دن ع سدم
6
هل توجد مصادر مفيدةء وبحوث
متوافرة حول الوتوع 0
اقرا. ودون ملاحظاتك. ليصبح
لديك اندماج_فكري مع الموضوع
كت
طور العناصر الرئية للموضوع في عبارات محددة
استمر في القراءة وتدوين المعلومات
صبح
يك القدر الكافي من الملاحظات 0
نقح أفكار ا موضوع . وعناصره الرئية
ضع هيكل المودة (الخطة التفصيلية)
اكتب مودة المقدمه والخاتمة
1:0
دوت التوثيقات. والتعليقات» والمصادر
أعد كتابة الموضوع في صورته
النهائية (المبيضة)
نقح البحث من الأخطاء الفنية.واللفوية,
والعلامات الاملائية.
ضع ورقة الغلاف مدوناً:
عنوان البحث - اسمك - بقية البيانات
قدم البحث إلى مشرفك. أو المؤولين.
ثم استرح استعداداً للمناقشة".
)١( نقلت إلى اللغة العربية بتصرف من:
61 المع انمنآ بطومنتطكالط) ,ععمو2 طععوعك22 ا هيمناكء؟؟ ,اعدمنآة ,عطكعممء31
.2-3 .م (1984 ركوعءط طوتنطمئااط
21
اختيار موضوع البحث
(المشكلة)
إن إحساس الدارس الملح بوجود موضوع جدير بالدراسة» أو
شعوره بوجود مشكلة يراد حلهاءه| البداية المنطقية للقيام ببحثثعلمي »
اسيك
هذا هو السبيل السلم إلى الإبداع الفكري. والأصالة العلمية؛ إذ
أن أفضل البحوث وأرفعها ما كان مصدره الإلحاح الداخلي» والرغبة
الذاتية » فالاختيار الشخصي للبحث مهم جدا في تقدمه وتفوقه.
أثبتت التجربة بين طلاب البحوث بأن الذين يتوفقون إلى اختيار
الموضوعات بأنفسهم يكونون أكثر تفوقاء ونجاحا. وسعادة بالعمل من
أولقلل الذي يرهن علرهم: عق بعر"
وق القابل محخذن العلاء والباحقوت من اعتاد طالب الدرانات العليا
على مقترحات الآخرين في اختيار موضوع البحث. يقول الدكتور شوقي
ضيف:
«يجد ناشئه الباحثين صعوبة في اختيار موضوعات بحوثهم.
وكثيرا ما يلجاون إلى بعض الباحثين. وبخاصة من أساتذة الجامعات
ليدلّوهم على موضوعات يبحثوهها. وهي طريقة خطرة؛ إذ قد يدلهم
هؤلاء الباحثون على موضوعات لا تتفق وميوفم الحقيقية. فيتعثرون
فيهاء وقلّ) يحسنونهاء ولعل في ذلك ما يجعل أول واجب على هؤلاء
الناشئة أن لا يلقوا بزمامهم في بحوثهم إلى غيرهم؛ وأن يعملوا على
الاهتداء إليها من خلال قراءاتهم. وعكوفهم على كتب الباحثين من
.0 .2 (1971 .71125.15 ععولص1/1لا) رطععوعدع5 علوء5 المددد عمتمدام .1>.154 مواط 2 (1)
/وعءء
قبلهم» يستعرضون موضوعاتهاء ويقرأون فيهاء حتى يستبين لهم
موضوع يتفق وميوطم. ويحاولون بحثه ودراسته.... ومن أخطر
الأشناء. أن نيوا الباحك تخياتة عالة عل غرمة.هة اللاحقيق: الدين
سبقوه؛ فإن ذلك يصبح خاصة من خواص بحوثه. ولا يستطيع فيا بعد
أن يتحول باحثاً بالمعنى الدقيق لكلمة ياحث؛ فقد انطبع بطوابع
التبعية لغيره. وم يعد يشعر لنفسه بوجود حقيقي. فوجوده دانما تابع
لوجود رغيروء كوحود: التياتات المتسلقة عل 'الأشجاز الغاعة 00
والطريقة العملية في التوضل” ال اعكتان نيف ..مدايك" أن +شكير
الباحث مجموعة من المصادرء والكتب في حقل التخصص. متنوعة بين
قديم . وحديث »2 تمثل مدارس فكرية متلوعة. ومناهج علمية مختلفة .
يعكف على تأملهاء ودراسة موضوعاتها بتأن ورويةء ولن تخونه هذه
الدراسة في اكتشاف عدد من البحوث والموضوعات التي تحتاج إلى زيادة
ق“الورانة+ والبحت ملحن «يمد. “ذلك أعامه قاقة <طويلة تعتاوين
كثيرةء يلقي بعد ذلك عليها نظرة فحصء واختبار؛ ليقع اختياره على
أحدها مما يتوقع فيه مجالا واسعا للبحثء والكتابة.
حسن اختيار الموضوعء أو المشكلة هو تحور العمل العلمي الناجح.
وليضع الباحث في اعتباره أنه سيكون محور نشاطهء وبورة تفكيره
لسنوات معدودةء بل ربما كان قرين حياته إذا استمرت نشاطاته
النكرية في اتجاهه. وليتوخ في الاختيار ما يتوقعه من فوائد علمية في
مجال التخصصء أو أهمية اجتاعية تعود بفوائدها على المجتمع ؛ يستحق ما
يبذل له من وقت. وجهدء ومال. فالمهم في هذه المرحلة «أن تتخير
وتحصل على موضوع له فائدته» وقيمته العلمية في يحال التخصصء وأن
)١( البحث الأدبي - طبيعته - مناهجه - أصوله - مصادره (مصر: دار المعارف.
الاقام)ء ص 23207 18
4
تضع في الاعتبار كل الاحتالات المتوقعة قبل البدء , من حيث مناسبته
للزّمن المقدر كثل .هذه المرحلة الدراسية: وأن تكون هذه بداية لدزاسة
أوسع 00
«...كثيرا ما يستهوي الطالب موضوع جذابء ولكن يتبين له أنه
محدود للغاية ؛ فلا يصلح لبحث طويل ينال عليه درجة علمية. وإنما قد
يصلح لأن يكون موضوعا لمقال ينشر في احدى الجالات المتخصصة.
وكثيرا ما يغير الطلبة موضوعات أبحاثهم بعد أن يكتشفوا ذلك. ولكن
بعد أن يكونوا قد صرفوا وقتاءوجهدا كان أولى بهم أن يبذلوه فها يعود
بلقم ملسي 7
وفي سبيل اختيار موفق لدراسة موضوع علمي يستحسن أن يتفادى
الباحث في هذا الاختيار الأمور التالية:
أولا: الموضوعات التي يشتد حوها الخلاف؛ حيث إنها بحاجة إلى فحص
وتحيصء ومن الصعب للباحث أن يكون موضوعيا في الوقت
الذي تكون فيه الحقائق, والوقائع مختلفا فيها؛ إذ ليس البحث
بحرد عرض أراء الخالفين». والمؤيدين فقط.
ثانيا: الموضوعات العلمية المعقدة التي تحتاج إلى تقنية عالية؛ لأن
موضوعات كهذه ستكون صعبة على المبتدىء في هذه المرحلة .
ثالثا: الموضوعات الخاملة التى لا تبدو ممتعة. فإذا كانت المادة العلمية
ا اش ل فإنه سيصبح ملا ء وعائقا من التقدم.
لاقكوط عدتكلة) م501 م0 علمه85 لضذاط امعل ناك له ,طائم5 . /لا.ع 4 ...ا لروط عاعنصط ()
باتعو سا حي ويف ادن رأكص دق اا واي لوصف وروا ع تعوادر ناك ولا و
لإمقص 0 20) لظة دنوأن) :0002.آ) . لمتأقاوعوع2 5توعطا 0م لزلنااد ادأعءعم5 ممناء نا
.9 بط ,(1969 140
1
خامسا:
نادسا:
سابعا:
الموضوعات التي يصعب العثور على مادتها العلمية في مراكز
اللعلوماة الحلية :ويصورة كاف ظلينن من الحكمة أت مستمر
الطالب في بحث تندر مصادره.
اللوفنوغ اك الوائيقة جا دان "لتنا حيدف "عنما قن كيرا م
المتاعب . وعليه من البداية أن يحاول حصره. وتحديده »بدلا من
طرحه كما خطر بباله.
الموضوعات الضيقة جدا: بعض الموضوعات قصيرة » وضيقة . ولا
تتحمل لضيقها تأليف رسالة علمية في حدودهاء. وسيصيب
الباجت (الكقين من لقنت ف مفالمنها ,
الموضوعات الغامضة: يتيعها غموض الفكرة ؛ فلا يعرف الباحث
ما الذي يمكن تصنيفه من المعلومات مما يدخل تحتهاء والأخرى
الي يجب حذفها منه. وينتج عن هذا أن الباحث رعا قرأ
الكثير مما ليس له صلةءأو علاقة بالوضوع . وحينئذ يصعب أن
يخرج برؤية » وتصور واضح له'".
فاذا ثم اختيار البحث على ضوء التعليات السابقة وهو الجانب
الأولةفاثت اخكار الجحرات الناحقة له هو الثاني الآخر» للقلس ف
نفسه مدى توافره على العناصر التالية:
الكفاءة العلمية أولاء والرغبة الصادقة في البحث ثانيا.
أما بالنسبة للعنصر الأول وهى الكفاءة العلمية «فإن دراسة أي
عفدي عوك" الشلية علي سكوف لاسا ميا 4 وستكون ذا
دوره الكبير في الااحاطة بالموضوع. وتحديد زمن دراسته.
انظر :
.0 طش4 ,كامممع1 هه 5عمق2 1251 كيمناكم56 ,وماعط5 عقمع0 ,لاءططن11 (1)
.711 1969(2 1اعطهل8 0ه 5عممد8 :عاعملا بجع تاح)
والبحث بحاجة إلى وقت قد يطول» وقد يقصر حسب طبيعة
الموضوع. فمن الموضوعات ما يحتاج إلى روية » وقراءة متأنية؛ ومنها ما
يحتاج إلى الكتابة المسهبة. وكلاه] يستلزم الصير.
وأما بالنسبة للرغية في كتابة بحث بعينه , فإن نتائج هذا على البحث
واضحة؛ إذ يكون أكثر متعةء والكتابة فيه تكون في مستوى أفضلء,
وبالتالي يتضاعف حماسه لانهائه في أحسن شكل , وأسلوب, وعلى العكس
من ذلك. فإن الطلاب الباحثين يشعرون بالسآمة حالا حيئ) لا يكون
اللوضوع ممتعاء أو مستهويا لهم ولهذا تأثيره في سيرهم في البحث بالبطء ؛
والأفل قي الحس مودنا شع هذه الاحوال ككل العووط اقنهاء
وهذا يتطلب إمعان النظر طويلاء وبشكل دقيق في الموضوع الذي وقع
عليه الاختيارء والتأكد من أهميته.
وأخيرا فإن موافقة المشرف على موضوع البحث هو حجر الزاوية
فنالا عك فيه أن أكثر 'الخرفين. دن الآساتةة عل الرسائل: الفلمية
عندما يعرض عليهم موضوع للموافقة عليه, ينظرون أولا إلى مدى
استعداد الطالب للقيام بتلك الدراسة. وإلى توافر المادة العلمية»
ومصادر البحث ثانيا. والمشرف الواعي هو الذي ينظر نظرة متساوية
إلى الموضوع الذي وقع عليه اختيار الطالب بأنه مفيد» ومهمء وإلى
المستوى العلمي للطالب » ومدى استعداده لبحثه . ومعالجة موضوعاته »6(').
اختيار الموضوع لا يعني تلقائيا تحديدهء وبخاصة في الموضوعات
العلمية»والثقافية ذات العلاقة بأكثر من علم»أو فن؛ وحتى في الموضوعات
الختصة بعلوم معينة »فإنها بحاجة إلى تحديد العناصر المطلوب دراستها.
65 161523 قضلطء نمعمع1 220 عمتخار/ا؟ ,لتطمعتك1ة اعتمد لمة عمععنظ ,طعتاعطظ )1(
555111111100000 ييبسي!بايببييال 0
1 .م ,لكظه80 تممقامةظ بعأارملآ بجع71) ,له طأاك ر,ئءمطع2 20ه
0١
فلا بد أولا قبل كل شيء من صياغة الموضوع . (أو المشكلة) صياغة
فون نتيا أسادونا تيمم نام 5 الاب ال مه جره عن كل هت
الأمور مجموعة يتوصل الباحث إلى تحديد الموضوع . أو المشكلة بصورة
دقيقة. ومنها ينطلق إلى وضع خطة البحث.
من المسم به أن هذه المرحلة تعد من أصعب المراحل» وبخاصة
الفط الهف" البقم ال أنه دناعم عل الععلتي: ليها
أولا: قراءة كل ما له صلة بالموضوعء أو (المشكلة) من البحوث,
والكتابات .بحيث يصبح عق إلاء "نان يكل عا كنب حوفات أو
في يجالها.
نانيا+ الإسقنادة- مخ الخيزات» الحئلية” الى .:اكتمبها" البانيف: خلال
السنين من القيام بعمل من الأعال إذا كان ذا صلة بموضوع
البحث, أو المشكلةء مما يبيء له كفاءة علمية جيدة في البحث.
الخال دوف اراهية الى فق لجيه لاا
ما الاح المتدى. 'فإن لكايه قرزا2 الكتوي لوطو
أو القكلة وعطية الثقه راهمية التحف كواية سدير #الدراسة:
والبحثالجيد هو الذي يمد الباحث بالكثير من الأفكار . ويثير
تساؤلات أكثر مما يقدم من إجابات!"©.
انظر:
لاعدها! © أاع8 َك نمنط0) ,ممناوعنك5 مذ طاعموعد5 ,مومئزة11 [٠ ممطل ,هل (1)
الوكخع ااط ا ات ردي
16 ,5] .2 ,(968] ,لإموم لوه
60,3
عنوان البحث
العنوان هو مطلع البحث. وهو أول ما يصافح نظر القارىء.
فينبغي أن يكون جديدا مبتكراء لائقا بالموضوع. مطابقا للأفكار
بعده؛ فهو الذي يعطي الانطباع الأول ف عبارة موجزة» تدل بمضموما
على الدراسة المقصودة بهاء والعنوان الجيد هو الذي يراعي الأمور
التالية :
ثانيا: أن بين منه حدود الموضوع . وأبعاده.
فالعا ان لا يتضمن ما ليس داخلا في موضوعه.
رابعا: إيحاؤه بالأفكار الرئيسة بصورة ذكية'".
والدراسة العلمية المنهجية تقضي بأن يحمل العنوان الطاب العلمي
المادىء »الرصين » بعيدا عن العبارات الدعائية المثيرة » التي هي أنسب »
والصق بالإعلانات التجارية» منها إلى الاعال العلمية». كا يستبعد
الباحث العناوين الوصفية, المسجعة المتكلفة, التي لا تتناسب وأسلوب
العصر الحديث.
يفضل في اختيار العنوان أن يكون مرناء ذا طابع شمولي؛ بحيث لو
اتخدضق النواشة التعوف لتفويهاته ب وافسافة كا اعت هذا روجام
انظر:
ركأقاء58011 طعجهعوع1 ,ممورعاء2 مملاإللموعط 320 001[ ,اعاعنا1- مقحصاعكوعءع]ز 0(
1 ظ2 ,(1982 بعص]آ ,ككامه8 موعممصسعامم0 بمومعاطك)
0,
موضوعه؛ كا أنه لو اكتشف الباحث سعته سعة يضيق معها الزمن
افيد له لمكن المارف "افيه بالاعتما را يقال “دلق
لو اختير موضوع يعنوان (العقوبات في الاسلام). فإنه يدخل تحت
هذا العنوان العقوبات البدنية وامالية. ولا اعتراض في بحثهاء اما لو
اكتشف طول البحث» وحاجته إلى فترة أطول من الزمن المقرر للباحث
فإنه بالإمكان أن يتحكم فيه بالتضييق» فيقصره على (العقوبات المالية)
أو (العقوبات التعزيرية).
وعلى العكس من هذا لو كان مضغوطا.ء. ضيق الآفاق والحدود من
البداية»فإن أي خروج عن مداره يعد خطأ في المنهج. وابتعادا عن
الموضوعية .
ومن الشزورئ امتثازة الأسائدة الأكفاء لايذاء ارائهوء ومقترحايم
خول عتوان. العف لتاكقة" مذلولايه و التمرف عل ا وعادفه رهد بويت
من اطمئنان الباحث في الوقوف على اختلاف وجهات النظر . وستنتبدى
له من خلال ذلك بعض الجوانب التي كانت واضحة في نظره. في حين
أنها غامضة على غيرهء فمن ثم يتم تعديل العنوان قبل اتخاذ اجراءات
تسجيلة:: «واغتادة من. قبل العم .
ولوضوح العنوان ء ودلالته على موضوع الدراسة بعد آخرء ذلك أنه
بعد استكال البحث. وطباعته», فإنه سيصنف ضمن قواتم المكتبات.
ويفهرس ضمن مجموعاتها حسب العنوان» فلا بد من التأكد من تيز
كلاته . بجيث تكون مفتاحا لمضمونه. دالة على موضوعه. تساعد على
تصنيفه . وفهرسته بشكل صحيحا"".
انظر:
:كذهص !11 ب 4 رعلأنان) أعامصم) ه ردمعمه© لاعروعوع1 مهلل 8 ,.2 ,وعتصول ,رعاوع 1 طق
10 .2 ,(1984 ,لالروم22ه0© 30 مقسوعومع أأامع5
غ60
خطة البحث
قبل البدء في كتابة البحث لا بد من وضع خطة كاملة. هي في
الحقيقة رسم عام لهيكل البحث يحدد معلمه؛ والآفاق التي ستكون محال
البحكف بوالدراسة.:
وليس من المبالغة في شيء أن يقال: «إن التخطيط لبحث عملية
هندسية لتنسيق مباحثه؛ والتلاؤم بين أجزائه. وإظهار ما يستحق
منها الإبرازء والتركيز. فالباحث كمهندس معاريء يهم بالتركيبات»
والقطاعات فيا بينهاء ك) يهم بالشكل الخارجي. وانما يتميز مهندس
عن آأخر كا يتميز باحث عن آخر بلساته الفنية» والتلاؤم بين
الأجزاء ف صورة متناسبةء وعرض اخاة +
والبحث من دون خطة سابقة هدروسة بدقة., وعناية مضيعة للوقت »
وتبديد للجهد ؛ لأن إهاها .والبدء بكتابة البحث دوماء ربا يضطر إلى
إعادة الكتابة بعد استنزاف الكثير من الوقت. والجهد. حيث يتبين
عدم الترابط . والتنسيق بين المباحث فيابينها . فيكون من الصعب إعادة
تنظم البحث كلية بعد كتابته.
خطة البحث هي رمم صورة كاملة عنه. وكل عنصر فيها يكمل
جانبا من جوانب تلك الصورةء فهذه المرحلة هي أنسب المراحل
لترتيب موضوعات البحث. وتنسيقها؛ حيث إنها لا تزال رؤوس أقلام.
وخطوطا عريضة. أما بعد الكتابة . والسير في البحث. فإن التحوير يكون
صعبا . وأكثر تعقيدا.
6065
ما من شك أن القراءة في المصادر. والمراجع. ومظان البحث.
ومناقشته مع المشرف. وتدوين ذلك في البطاقات سيكون لها مجتمعة
أكبر العون على وضع خطة جيدة للبحث. خصوصا إذا كان تدوين
البطاقات متمشيا والطرق السليمة. وذلك بتقسم المعلومات المدونة إلى
مجموعات . كل مجموعة تحمل عنوانا خاصا. إن هذا سيساعد على تزويد
الباحث بالعناصر المهمة. ووضعها في خطوط عريضة .تعد معام في طريق
البحث .والكتابة» بل هي مفتاح موضوعاته.
إن إبراز البحث في عناصر. وخطوط رئيسة منسقة. سيساعد على
معالجة الموضوع. ودراسته بطريقة هادئة. وتفكير منظم.
فرؤية هذه المجموعة من العناصر أمام نظر الباحث تعطيه تصورا
كاملا للموضوع. وتنيح تأمله ذهنيا قبل عمل المسودة. ومن ثم يتمكن
هو نفسه من نقدهء وفحصه من الناحية العلمية . والفكرية. والترتيب.
ك] أنه«الامكاث 'إدراك ففرات التخف وجؤاتت الضعف فيه فتشيل
على تفاديها. وإعادة تنظيمهاء وإضافة مادة جديدة طاء ومن خلال ذلك
أيضا تتبين المواطن التي تحتاج الى التركيز والاهتاء''".
كل عنصر في الخطة يشكل موضوعا رئيساً في البحث. وهو ينمو
وينسم كلا ازدادت دراسته عمقا. وأي عنصر في الخطة لا بد ان يسير
في اتجاه النتيجة بشكل طبيعي غير متكلف.
ولا بد أخيرا أن تكون النتيجة التي يتوصل اليها البحث هي
النهاية المنطقية. والخاتمة الطبيعية التي مهدت لها الدراسات السابقة.
انظر : .28-6 .ظ بلإطمعدكة لمه طعتامطع ()
01
وما دمنا نعتقد أهمية وضع الخطة. والعناصر الرئيسة في هذه
المر حلة. فلا بد من العناية بها. وصياغتها في قالب تعبيري سليمء
يجعل بالإمكان معرفة المراد منهاء وما الذي نريد أن نقوله حوها عند
كثاية البحعف:
ليتحر الباحث في وضع خطة البحث تفادى التقسهات العديدة
المعقدة التى تربك القارىء . وتبعث عنده الحيرة والاختلاط ؛ إذ كلا
كدانيت اتياض راضي مص فاو تيان العا عابي
رع ذا
اليك الادعاء ,أن خخطة واكزة هن الكلنية. ابل كن أن مكون
ق شكال رارع عويزة 0 إلا :أنه حي الحلمفء أو عدلاك للاتريت أن
تحتوي على ثلاثة أمور جوهرية:
أولا: المشروع الرئيس في البحث. أو المشكلة.
نانناة الأفكار الركسة وال خروية” الماغنة:
تالقا: الوقائق ب والضاد ري"
هذه الأمور الثلائة هي المنطلق لوضع خطة كاملة للبحث. ك!ا يوضح
فيها المنهج الذي سيسير عليه الباحث. والتقسيم العبلي لموضوعات
البحث في أبوابه » وفصوله.
والخطة الناجحة هي التي يمكن لأي شخص أن يتعقلها . ويتفهمها
منطقيا. ويتابع من خلالها أفكار الباحث وميوله.
انظر:
85 .م ,ااعططنآآ )00(
28-36 .م ,لإطمعنكة ممه طعتاعطع 2«
لاه
عناصر الخطة
خطة البحث العلمي . وطريقة عرضها تقرر مصير البحث موافقة. أو
رفضا من قبل الجالس العلمية المتخصصة بالجامعات.: وحينئذ يقتضي
الحال الخرض عل دق ميافتهاء وإحكام عتاشرها بتكل يترق, أهمية
البحث من جهة.ء وكفاءة الباحث من جهة أخرى.
من المسم به في مجال البحوث أن لكل بحث طبيعته. وهذا يستتبع
أن تكون أله خظة تحانعه بوعلانت زلك مي اخطني أء شوم الما
فالمفروكن: أن اتتضمن الاجر التالية:
أولا: عنوان البحث:
وقد بدا الما 1 لق ١ كو ان القند التاكيد
على الارهتام به صياغة ؛ بحجيث يكون دالا على محتوى الموضوع
بصورة تجذب انتباه القارىء في اختصار. ووضوح؛ كي
يتمكن القارىء المتعجل من إدراك مضمون البحث لاول
وهلة.
اشنا -أهنة البحف:
يوضح تحت هذه الفقرة القيمة العلمية. والعملية لموضوع
)0( قٍِ ص ”"م.
608
البحث . ويمكن إبراز هذا الجانب من خلال ما يأتي:
أ - إبراز بعض الجوانب» أو وصفهاء أو شرحها.
“ميفة حتفل "التظرياكه وال فكاز مق عدمها
ج - سد بعض الثغرات في ما هو متوافر من المعلومات.
د - كشفا القناع عن بعض التفسيرات الخاطئة.
ه - تصحيح بعض المناهج .
و - حل بعض المشاكل العلمية.
ز - إضافة علمية جديدةء أو تطورات متوقعة.
تقرير الموضوع : تطعاطمءط عطا 01 امعممطعاواك
يعد هذا بثابة تحديد للفكرة الأساسية في البحث» وتقرير
بطل" التاحكة كيل و عبار در 2016 بردرن انها مخضا نس
المشكلة التي سيبحثها.
إن هذه الفقرة في الخطة تعد المفتاح الحقيقي للبحث»
فالصياغة للوضوع البحث على هذه الصورة تساعد في ري
0
أ - تحديد منهج الدراسةء واتجاهها.
ب - تكثيف الجهود والدراسات في اتجاه موضوع البحث.
وهنا لا بد من ايجاد توازن بين الاختصار. واعطاء فكرة
ثأمة “عن البحت.
تبويب البحث:
يراعى في تبويب الموضوعات أن تكون أكناقه واف
منطقية" التيويب ) من: غير مبالفة :في 'تقسيات” جرئية - فإن
الاستكثار منها يودي إلى ارتباك القارىء . وعدم القدرة على
الريط فكها:
05
خامسا: منهج البحث:
سادسا :
(01)
وتعني هذه الكلمة حيمًا أطلقت «فن التنظم الصحيح
لذن الأ كان اموه كين اج الكتساعن الم
فيتعرض هنا إلى كيفيه العرض. وطرح قضايا الموضوع.
والوسائل التي سيسلكها الباحث ليصل بها الى النتائج المطلوبة ,
بحيث يبدو البحث » وطرقه. ووسائله واضحة المعالم.
الدراسات اللسابقة:
المفروض فى الباحث الاطلاع على الدراسات السابقة لموضوع
البحث . بل دراستها دراسةنقدية »فاحصة ,يختار منها أهم الكتب
والدراسات التي أنجزت فيهاء ليحدد المقبول منها ؛ والمرفوض»
ويبين مدى صلتها بالموضوع » وأهمية التفاصيل الموجودة بهاء
وما جاء فيها من تفسيرات.
من خلال هذه النظرات النقدية الفاحصة يمكن التعرف
على ما إذا كان الباحث وصل إلى أبعد مما توصلت اليه
التحوت: النابتة» أو أنه أخفق 'ق: اعبات “تلك الدراسات:
وهذا يتطلب تقديم الباحث قائمة وصفية لحاء وتقويما لحتواها
الموضوعي في اختصار. تتجلى نتائج هذه الخطوة على البحث في
مين مهمين :
أ - تفادي التكرار في البحوث.
ب - إيجاد المبررات المقنعة لدراسة الموضوع الذي تم اختياره.
موسى. جلال مد عبد الحميد. منهج البحث العلمي عند العربء الطبعة الأوى.
(بيروت: دار الكتاب اللبنافي. عام 15199 ما]ء اص "١ 200
ومن تعريفات المنهج الاصطلاحية أنه ٠ الطريق المؤدي الى الكشف عن الحقيقة في
العلوم بواسطة طائفة من القواعد العامة التي تهيمن على سير العقل. وتحدد عملياته
<تى يصل إلى نتيجة معلومة ».
سابعا :
ثامنا:
يستطيع التاعية«من: .خلال العرمن للدزابات» السايقة. أن
يبرز قدراته العلمية. فكتابتها بصورة جيدة دلالة النضج
العلمي في موضوع البحث.
وما يستحق التنويه هناء أنه ليس خطأ الكتابة في موضوع
يق فده أو سشكلة حبقك دزامتها + اذا املف الدراعة
على تقويم للدراسات السابقة. أو دراسات لجوانب لم تكن في
اهتام الباحثين السابقين. أو قدمت نتائج أاخرى متقدمة عا
سبقها من دراسات.
التعريفات:
تقديم بعض التعريفات العلمية في الخطة ضروري لتجنب
الالتباس بما يشكل من مصطلحات علمية مشتركة لفظا. ولكنها
متباينة مدلولا. وذلك مثل كلمة (عصمة) لها مدلول خاص في
علم العقيدة. ومدلولات متعددة في علم الفقه: عصمة النكاح.
عضسة الال بعفيفة التفدن : وغترهاد كتير وهر ل عله تقض
في توجيه البحث الوجهة التي يقصدها الباحثء ىا أن هناك
بعض العناصر ذات الصلة بالموضوع. ولكنها لا تدخل دخولا
مباشرا تحت العنوان؛ أو أن بعض العناصر بحاجة إلى تركيز
خاص . وتوضيح أكثر.
تحديد المشكلة:
من الواضح أن لعنوان المشكلة (البحث) إطارا معيناء
وعبارات محدودة قد لا تفي بكل ما يرغب الباحث دراسته.
كا قد يوحي العنوان أحيانا بموضوعات ليس في خلده تناوهاء
والتصرف في العنوان بالزيادة: أو النقصان قد يفقده تأثيره»
وفاعليته المطلوبة.
1١
يسع :
(000)
إن هذا العنصر في الخطة هو المكان المناسب للتصريح
بالأبعاد التى ستتناوها الدواسة», وبالأأحرى المراد استبعادها مما
إ اكتيو نه اللقوات الرقيص لتك
التتويه “عن كل هذة زيادة »أو تقصاء..وؤكره. تحت هذا
العنصر من الخطّة ضروري؛ لتحديد مسار اللوضوع منذ البداية,
وحتى لا تكون ثمت ثغرة يؤاخن عليها من قبل المناقشين.
جدولة مراحل البحث:
ليحرص الباحث على إنجاز بحثه في الفترة الحددة له. وهذا
يتطلب منه أن يضع توقيتا زمنيا لكل مرحلة من مراحله:
يلتزم شخصيا تنفيذه»ء مما يفيده في اتمامه في الوقت المطلوب.
لغلها “عن القيك. أخيزا: العدكين نيبام لا :عالق الحظة
للتفاصيل. وزحمها بالمعلومات الكثيرة» فموضع هذا هو أثناء
كتابة الموضوعء والمهم هنا هو الاختصار غير الخل. والترتيب.
والتسلسل المنطقي . ولتكن الخطة قبل هذا وبعده ترججمة
حقيقية عن التحمس للموضوع. وحبهء والسبل لاإونجازه!".
ومن المعلوم بداهة في مجال البحوث أنه لا يتوقع في الخطة
أن تكون وافية مستكملة من أول محاولة. كا لا يفترض فيها
أن تكون نياشة» :فكتيرا نا بطر علنها التسين والتعديل؟ ]3
جرى اقتباس أفكار هذا الموضوع من كتاب:
ذ وسعالمء12»5 0هقه ومامماء168 ,ععاواء11 .5 لمقطعنه يت 8 18/113 ,وعاعامد0
61 الاألورع الملا تفتطماء0دائط2) ,ممتاتنلء 45 ,[قومرومء «2ن[أهامءوولر[
:47 ,46 ,44 ,43 ,39 ,38 ,16 ,11 ,10 ,9 ,8 ,7 ,5 ,4 .2 ,(1984 ,قتصة؟؟الإوموعم
.ملعم 2 ,[ودممهء 2 طعنوعوع18 8ه عترووءدم 0غ بروقة .28 انه ,طمسطط وير
.5 ,24 ,23 ,21 ,17 .2م ,(1977 بععهك-كامه8 بنتوءعءلالمنا عولزع هعرد :عونهةم9و)
17
أنه من المسم به أن تتسع آفاق الباحث في موضوع البحث كلا
ازداد اطلاعاء وهضما له ويتبع هذا طبيعيا إدخال بعص
التعديلات التي تزيد من قيمة البحث. وتضاعف أهميته.
و3
الطريقة العلمية للبحث
0 ©11أأدعاء5
اكتشف بعض العلاء في العصر الحديث أن الطريقة التي تجمع بين
الطريقتين: الاستقرائية والاستنتاجية هي أفضل الوسائل والسبل
للبحث عن الحقائق. واستكشاف معلومات جديدة. وتسمى بالطريقة
الاستقر ات - الاستنتاجية: 726800 176أء0الع117/6-12م100100
فالطريقة الاستقرائية وحدها تتطلب حصر كافةالجزئيات , والوقائع ,
وفحصهاء ودراسة ظواهرهاء ثم اعطاء حك عام بصددها.
والطريقة' الانتتنتاجية: غبازة عن :تنظ :المعلومات التوافرةء في أقال
معين ؛ليستنبط منها الباحث نتائج صحيحة . تزوده بالمقترحات ٠ والحلول.
ف حين أن هذه الطريقة الحديثة للبحث : 176أ1201101116-106011
تجمع بين خصائص الطريقتين؛ حيث ينتقل فيها الباحث من مرحلة
استقراء الجزئيات» ومراقبتها. إلى استخراج المقترحات. واستنباط
الحلول التي يتوصل بها إلى نتائج منطقية؛ وحلول مقبولة.
وكا تسمى هذه بالطريقة: الاستقرائية - الاستنتاجية»ء فإنها تسمى
أيضا بالطريقة العلمية: #4مطاء/8! ع6نامعكء5.
)1( معناها في اللغة التتبع» ويعرفها ابن حزم الأندلسي بقوله : « إن معنى هذا هو أن تتبع
بفكرك أخياء موجودات يجمعها نوع واحد وجنس واحد .ويحم فيها بحم
200 اتقريب لحد المنطق والمدخل إليه بالألفاظ العامية والأمثلة الفقهية.
تحقيق إحسان عبا م سء (بيروت: دار مكتبة الحيا م ص ”15
15
تعتمد النتائج في النهاية قبولا .أو رفضا على صحة علاقة الفرضيات,
والمقترحات للموضوع ء أو المشكلة. وفي ضوء سلامة هذه العلاقة يتم قبولهاء
أو رفضها.
في ضوء منهج هذه الطريقة (الاستقرائية - الاستنتاجية) يتساءل
الباحث ما الذي سيجده لو كانت هذه الفرضيات . والمقترحات صحيحة؟
ثم يبنى بعد ذلك دراساته على الملاحظة , والمراقبة بطريقة منظمة ؛ للتوصل
إلى تأكيد تلك المقترحات . والفرضيات» أو رفضها.
إن الأخذ بهذه الطريقة في البحث يقضي بأن يتصف الباحث
بالأموز التالية: ْ
أولا :
ثأنيا :
ثالثا :
عدم التسلم والقبول لأي شيء ما لم يقم عليه دليل: أو برهان.
والفحص لكل الاراءء والاأشياء ذات العلاقة بالموضوع. أو
المشكلة .
أن يكون متجرداً غير متحيزء وأن لا يحاول أن يبرهن لنتيجة
معينة . إنما يبحث عن الحقيقة » ويتقبل الواقع .ولو خالف رأيه.
يتعامل الباحث دائًا مع الواقعء أما ما كان في دائرةالقيم؛
والمبادىء المسلمة كالأخلاقيات, والتعبديات» والعادات: فإن
هذه لا يكن بحثها على أساس الواقع فقطء بل لا بد من
اعتبارات اخرى مهمة لا تدخل ضمن هذه الطريقة» والباحث
لا يقدم لنا تفاصيل العلاقات بين الأحداث. والوقائع الموجودة
لجسي يل يدهن الى أبعد من هذاء ذلك هو اعطاء حم عن
بعض ما توصل إليه من نتائج .
لا يهم بالوقائع الثاذة. بل يفتش عن الوقائع المتجانسة لفحصها.
وبلورها في إطار واحد؛ للخروج بنظرية يحاول من خلاها
إدخال كافة الأمثلة للخروج بقاعدة واحدة تشمل
1060
كافة الأمثلة : والنباذجء على أن هذه تكون خاضعة في المستقيل
)0
لإعادة النظر . حسما يسمحد من شواهد .: وحقائق
شرح خطوات الطريقة الجديدة للبحث العلمي المتمثل في
الطريقة «الامسعتزاكية - الا ةشاحية لا .يدقن التذكرر بالآمون الثالية:
أولا:
ثانيا:
تالثا:
إن اتباع هذه الطريقة في حد ذاته لا يعني أنها كافية للإنجاز
العلمى المطلوب تحقيقه. بل هناك امور. واعتبارات كثيرة
مدعل فق الإغار انمي وعميق الطلوي ا
من النادر جدا أن يتبع الباحث هذه الطريقة بحذافيرها خطوة
خطوة.كا سيأقي توضيحهاء بل إنه كثيرا ما يستبق بعض
الخطواتءأو يتجاوز أخرى. وغالبا ما يكون اطلاعه على
المكتوب حول الموضوع. أو المشكلة سببا في تغيير رأيه. أو
إعادة الصياغة . والمقترحات.
إن هذه الخطوات تختلف من مؤلف لآخرء. وليس المهمالأسماء »
والعناوين. بل المهم هي الأفكار. والغرض من هذه الطريقة هو
الشكقاتة المقائى. بطريقة: حرة: منظفة ب يلوق لصم ين
خلالها تدريجياء بصورة مستمرةء بحيث نتمكن من فهم العوام
000
على أن هذه الطريقة ليست خاصة بالعلوم التجريبية . بل تظل صالحة
التطبيق في حقل العلوم الإنسانية وهو الملموس في بحوث الجامعات
المتقدمة .
انظر:
0 20011095 1ه1 ,طة322931ظ8 نقطوكة 0كة وطمعول #عقعط0) لإعناا ,آقصم8 نمة (1()2)
.2] ,ممغأعصل؟ 0صة امقطعصن8 ,ال112 تأرملا ببجعل8) ,مملغهع 10 ما طعروعوعم
.3 ,18 ,13 ,12 ,10 ,9 2ه (1972
انظر: .0 .2 روتعطاه لمق أهمه1] ,نرم
11
23
أولا:
ثاننا:
انظر:
تعتمد الطريقة العلمية للبحث بشكل عام على الخطوات التالية:
تحديد المشكلة: تصعاطهءىم عط غه صمنغتصلاء«1
ينشأ السؤال العلمي عادة من مشكلة. أو سؤال يتطلب
الإجابةء ولا بد هذا السؤال أن يكون بالإمكان صياغته,
بحيث يتمكن من الاجابة عليه من خلال الملاحظة. أو
التجربة. في حين أن السؤال الذي يتضمن جانبا اختياريا ؛ أو
قها أخلاقية: وروحية لا يمكن الاجابة عليه من خلال الواقع
صياغة الفرضيات أو (المقترحات):
0665 ع0 5أ5ع1أ0صم لط 12328 غ12 هآ
نواجه في نشاطاتنا اليومية بعض االمشكلات التي لا بد من
جمع المعلومات عنها؛ للبحث عن إجابة»ء ومن خلال هذه
الغلونات» التوافوة اول اق حدة: الثل لمكن أو التفسير
وهذا ما يسمى بالفرضيات (ونوع ط هم ر1م)!' وهي تقدم لنا
تفسيرات. وحلولا قريبة» وليست موؤكدة.
على سبيل المثال: عندما لا يضيء المصباح الكهربائي عند
ر121200116]101 82 لأععةء185 [0623002 ل ,.الدن) .1 طاتلععع14 يك .5 رعالة ناا ,ععرومظ8 0(
87 (1983 ,تقلقترهارمآ :ه1020 ع علعملا بوع[2) ,رممكتلء طا4
17
انظر :
ضغط المفتاح لاإنارته » يخطر بالذهن فرضيات عديدة:
التضان لاك العينات ديو لك اكوريا
. خلل مفتاح المصباح - ٠
ع احتراق الفيوز.
- اتقطاع التيار الكهربائي.
«كل هذه الاحوالات يمكن فحصها مهبائشرة. فحص
التوصيلات الكهرباتية» المفتاح الموصل للكهرباء . وهل هو في
اله اجودة لاف طن الفدوو ولاحظلة 131012 كان الغار
موجودا في بقية غرف المنزل. أو البيوت الجاورة.
في هذا امثال حاولنا التغلب على مشكلة من المشكلات
البوية : وغل هذا "التعو عكن 'العيسة لل الشتكلات العلسةء
فإن الباحث يبدأ افتراض وجود علاقة بين أمرين مختلفين» أو
أكثرء أو وجود تباين بينها في معالجة المشكلة. فمن ثم
استوجب هذا جمع المعلومات لما طرح من فرضيات ؛ لفحصها
للوصول إلى قبولهاء أو رفضها »".
معابيير الفرضيات الجيدة:
أن تقرر العلاقات المتوقعة بين أمرين مختلفين فأكثر.
أن يكون لدى الباحث السيب القوى لأى افتراض أو شاهد
يقدمه <تى يمكن اعتاده. وفحخصه. فا
أن تكوق مخاضعة انض لكان
أن دكون توجره مختصرة قدر الالإمكانء. واضحة مام
الوضوح
8 2 مطأاتليعءك14ا لصة .25 ععانزولةا ,وعه 8 (1)
3 ,92 ,91 بص بطغنلعء54 قمه 52 ععالةل/؟ ,عوعءمد8 (2)
14
ثالئا: الاستنباطات المعقولة : عمنتدمهدءه ء 0اناءدالء12
رابعا:
انظر:
يحاول الباحث في هذه الخطوة استنتاج مدلولات تلك
المقترحات التي سبق أن طرحها على افتراض أنها صحيحة . فمن
يركو :4 ملاجتلانه رهد الاعاء:
جمع البيانات وتحليلها: ماهد 5ه دزولزلههةم فمة همناءءلاه0)
تجمع البيانات المتصلة بالمشكلة . في ضوء الاستنتاجات في
الكو .ماضة و تق عن د لمر اقم و اسمن
والتجربةء. لتتبين مدى صحة تلك التفسيرات» والحلول.
: تأييد الفرضيات أو رفضها:
كأ5؟ع ادم 11 عطا ومتاععزع]1 ,0 ع لتمس امه
حالما تتجمع البيانات »والمعلومات»ء محلل النتائج للعرفة ما إذا
كان البحث قد قدم أدلة لتأييد تلك الفرضيات والمقترحات.» أو
نفيها .
وليكن 'اللاخف هل ذكن من أنه عوتعن عليه أن لا اول
إثبات فرضية ء أو اقتراح معين . بقدر ما يجب أن يكون محايداء
يهمه إثبات الحقيقة التي تؤيدها الشواهدء والأدلة'"".
10-11 .م ,طع81 8823 مه 5طمع3ل +ع0265 لإعنا[ ,للدمم2 ,رم (1)
3
مصادر البحث
إن المصادر العلمية التي يعتمد عليها الباحث في دراسته تعد من
أهم المقاييس في تقدير صحة البحثء وجودتهء فإذا كانت مصادر
بتكيدة هناذقةة أو مخطوطات نادرةعكاث للبحيف وزنهةو قيمعة العليية:
ينبني ألا يختلط الأمر على طالب البحث في معرفة مدلول كلمة
« الصدر »»فليس كل كتاب جديرا بهذه التسمية. ومن ثم يقسم علاء
البحة: العلسىء والدزاسات: المتيئضة الضادن- إل قسمين:
معاذو ناميه ؛ ومصادر ثانوية ويسميها بعض الباحثين ب (المراجع) ؛
والفرق بينها هو الالىي:
المصادن" الأساسية:
٠ هي أقدم ما بحوي مادة عن موضوع ما ''!. وبعبارة أخرى: هي
الوثائق »والدراسات الأولى» منقولة بالرواية» أو مكتوبة بيد مؤلفينثقات,
أسهموا في تطور العم أو تحرير مسائله؛ وتنقيح موضوعاته. أو عاشوا
الأحداث. والوقائع» أو كانوا طرفا مباشرا فيهاء أو كانوا هم الواسطة
الرئيسة لتقل العلوم: والمعارف السابقنة للأجمال اللاحقة. صضاحب
كل فكرة جديدة يمد مصدرا فى يجالها. كذلك يعد في هذا
)0 الخفاجي, خحمد عبد المنعم . البحوث الأدبية - مناهحها ومصادرها, (بيروت: دار
الكتاب اللبناني؛ التاريخ: بدون). ص76 .
/ا
القسم أيضا سجلات الدواوين الحكومية. وما ينشره الكتاب بأقلامهم في
الووناة ”العليتة والمسن م واشلات " , والاكار: الوكين
والقوانين» والأفلام المصورة لمشاهد من الواقع » والتسجيلات الصوتية .
المصادر الثانوية:
(مراجمع)
وه الى تكن تاها ! العلنة أسانا جل الفنادن الأعامية
الأول شوقن خا افديل:: او النقية ارقايف اللاي 1
وتحق يقبي الفزق ييق: الصبكار“ الأباسى 6 والصحدن التادوق
(المرجع) نقدم هذا المثال:
اذا أراد باحث القيام بدراسة لآراء الامام أبي حامد الغزالي في عم
أصول الفقهء فإن مؤلفاته في عم الأصول هي: التحريرء المنخول.
المستصفى . شفاء الغليل. فمجموع هذه المؤلفات تعد مصادر أساسية في
البحث. أما الأعال العلمية الأخرى التي قامت على دراسة هذه
المؤلفات من بحوث .وشروح .وحواش .ومختصرات ءفإنهاتعد مصادر ثانوية.
ويذهب البعض مذهبا آخر وهو أن كلمة (المرجع) تعني كل
شيء رجع اليه الباحث أثناء بحثه » فأفاد منه فائدة ثانوية. ومثل لذلك
ب «دراسة النابغة الذبيانى الشاعر الجاهلي: فإن ديوانهء وترجمته في
كناب" الأغاق مضدراكت أناتياة ف يحثد» وينيقق اأنة .يهم الها
الباحث الطبري في تاريخ المناذرة» والغساسنة؛ لأنه كان سفير القبيلة
في بلاطهاء ونظم فيها مدائح متعددة؛ واشتهر باعتذاراته البارعة
انظر: .61 .2 ,راأاعقظل]1] ع(
أنظر : 26 .8 لإطمعنكلا لمة طعتاعطع 2(
الا
للنمان بن المنذرء فلا بد لكي يفهم شعره من معرفة تاريخ الفساسنة»
والمناذرة حينئذء ولذلك كان الطبريء أو ما ياثله من كتب التاريخ
يدخل في مراجع دراسته. وكذلك الكتب الكثيرة التي تتصل بدراسة
الشعر الجاهلي. أو بدراسة حياة القبائل في الجاهلية» أو بعرفة الشوّون
الدينية. وحياة الناس في المجتمع الجاهلي. وثقافتهم. وعاداتهم فكل
ذلك يكن أن يعد مراجع لدراسته !©.
كا لا يانع البعض بإطلاق كلمة (مصدر) على كلا النوعين: وعدم
الميل إلى تلك التفرقة.
والمهم أن البحث الأصيل هو الذي يعتمد على تلك النوعية من
المصادر . فالكتب الحديثة حول الموضوعات والدراسات العريقة لا يمكن
عدها مصادرء وانما يمكن الرجوع اليها استئناسا بمناهجها ء وتتبعا لتطور
الموضوع »وتوجيهه لدى المؤلفين الحدثين. وليس من الصحيح أن يبني
طلاب الدراسات العليا دراساتهم » وبحوثهم عليهاء. إلا أن تكون مناقشة
لفكرة جعروفة 1ق تقذاا آن :يجيا نا لاد
«إن استشهادا بالمصدر الأساسي» ليختلف في قيمته اختلافا تاما
عن الاستشهاد بالمصدر الثانوي. وليس هذا تقليلا من أهمية المصادر
الثانوية» فمعرفتها ضرورية للباحثء ذلك لأن الإحاطة بها تمنعه من
أن يقدم لقرائه - بأسلوب المكتشف - حقيقة من الحقائق التي
عرفت من قبلء أو ينبري مدافعا عن قضية ثبت بطلاما... وليست
المصادر الثانوية شبيهة بالمصادر الأساسيةء من حيث قيمتهاء
ووظيفتهاء فإذا كان لا يكن للمصادر الثاتوية أن تصبح لبنات في
بناء البحث فإنها لا تصلح - من باب أولى - لأن تستخدم أحجارا
.78507 شوقي ضيفاء ص )١(
ا
الأساس ءانا
ع يما
وتأكيداً لأهمية المصادر الثانوية (المراجع) للبحوث بعامة - وإن
كانت النقرة. الثائية المقتسة بصدد السئة . الطهرة <: موطحها' تعض
الباحثين بقوله: « وتعود أهمية المراجع إلى أنها تجمع فوائدء وفرائد
حول المصادر فتشرحهاء أو تتكام على رجاها نقداً وتجريحاً. وعلى
متونها تصحيحاً وتضعيفاً؛ وتمريضاً وتعليلاً. وقد تكتسب المراجع أهمية
المصادر؛ إذا تضمنت علوما من مصادر مفقودة فتحفظهاء أو غير
منشورة فتوفرها للباحثين !").
ومن أجل إبراز الأهمية العلمية للمصدر الأصيل فإنه لدى توافر
مصادر متعددة عن نقطة واحدة في البحث يثبت بالحامش المصدر
الأقدمء لأنه هو الأصل, وبخاصة إذا كان اعتاد المتأخر على السابق
ضيه
تخنت: الضون التاغز :131 كاق: المصنور “الأول التقول: عنه مفمود 1
أو أتخظوظا ل حكن (القارك وين اللبضول “فليه 1و ]توف المضدر
المتأخر جوانب في البحث / يستوفها المصدر المتقدم. أو كانت له ميزة
معينة تقتضي التقديم.
وإذا كان لا محالة من ذكر مصادر عديدة لفقرة ماء فإنه يراعي في
ترتيبها أسبقية مؤلفيهاء فيسبق الأقدم على القديم. والقديم على
الحديث. ويفصل بين المصدر, والمصدر بفاصلة منقوطة في التوثيق
يمن الكتاب © أو الحة.
ل ل
الشامخ . (الرياض: دار العلوم للطباعة والنشر. عام 11.8ه/1983م) ص 78.
84
)0 المر عشلي ,» يوسف عبد الر حمن وزميلاه؛ مقدمة تحقيق كتاب البغوي. أبو عمد الحسين
بن معود بن يخمد الفراء » مصابيح السنة» (ييروت: دار المعرفة). ج١هء ص .١4
وف
وسائل التعرف على المصادر
تواشر العاون. اد القافين. الأناكية الطلاضة الحف رفاح
ومشاهد . ومسموع ء بقدر ما يبعث على الاطمئنان . والارتياح , وإن حمر
المصادر . والدراسات » والبحوث لما كقت حول موضوع البحث قديا,
وحديثا
من تأنه أن « يجعل الباحث على إلمام تام بكل الدراسات
حوله: والطريقة التي نمجها الباحثون في معالجه الموضوع. وكيفيه
مناقشاتهمء والنتائج التي توصلوا إليهاء وربا أدى الاطلاع على كل
وفكن الوقوف عل أعنية هده الرزاحلة بن خلال المفطيات"التالة :+
أولا:
ثانيا :
اما
الوسائل
أولا:
اطمئنان الباحث من توافر المصادر للبحث الذي يقوم به.
إحاطة الباحث بالدراسات » والبحوث حول موضوع البحثء
وإسهام العلاء . والباحثين قبله في تطويره ؛ ليبدأ من حيث
انتهواء فيضيف إلى العم جديداء كا أن الاطلاع عليها من
ثأنه أن يفيد في اختيار أفضل المناهج في معالجة قضايا البحث.
والتعرف على المصادر خبرة يكتسبها الباحث مع طول المارسةء
والاشتغال بالبحوث.
بالنسبة للمبتدىء فيمكنه التعرف على مصادر البحث من
التالية: -
الموسوعات العلمية : ودوائر المعارف الصادرة عن هيئات علمية
رفيعة . تلتزم مقاييس علمية » دقيقة للنشرر؛ إذ أن ما ينشر فيها
حرر بأقلام نخبة من العلاء المتخصصين.ء مدونا في نهاية كل
بحث منها قائمة بالمصادر , والمراجع.
202 رموعظ (1)
32,3.
ثانيا :
ثالثا :
1)
(0
الدوريات العلمية المتخصصة التي تهتم بنشر النتاج العلمي قِ
حقل من حقول المعرفةء ويخضع ما ينشر بها لأسلوب التحكم
العلمى ونا كاية كل هت منهاا تصادره» ومن اجعة,
ومن الحقائق المعروفة أن نشر كتاب » وطبعه أسهل من نشر
بحث في دورية متخصصة . تنتمي إلى مؤسسة علمية معترف بها.
فإن بحوث قال هذه الدوريات تعد وضدرا من المصادر
المعتمدة في مجالها. «إن الدوريات حقل بكر عرف منه
القليل. ولكن أكثره ما زال مطمورا في رفوف المكتبات »(©.
البحوث . والرسائل الجامعية . الصادرة عن جامعات عرف عنها
الالتزام بالمنهج العلمي الحديث ». فالا طلاع عليها يفيد في إثراء
المادة العلمية ؛ والتوجيه إلى اتباع الأسلوب السلم. ىا تهتم بعض
الجامعات .والمؤسسات العلمية بوضع فهارس للبحوث . والموضوعات
الي تمت دراستهاء ومنح درجات علمية لأصحابهاء أو ما قام
به عات ةرعننا من بحوث.
ففي البلاد العربية يقوم معهد الخطوطات التابع لجامعة
الدول العربية بجهود محدودة في هذا الصدد .في النشرة الصادرة
عنه » بعرض بعض عناوين الرسائل العلمية؛ مع خلاصة عنها!".
ومن الفهارس المشهورة للرسائل العلمية فهرس:
ما 5ععمعوء0 ععطونط +10 0ع 1معءعم ؤ5أوعطا ما تزعلمز [أطوم
.ةا غمة متمالءظ أدعر0 01 ازور كلمن عطا
وف أخر نكا تقوم مؤسسة 101020111821 21961816ل] بولاية
متشجن بطبع » وتصوير البحوث الممنوح بها درجات علمية في
واطسون ج. ص كم.
قد اضطلع أخيراً مركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية بإصدار (دليل
الرسائل الجامعية في المملكة العربية العودية) عام ١٠1١ه/.99١ مغ وهو جهد
مشكور وخطوة موفقة لتنظم البحث العلمي وتطويره.
3726
رابعا:
خامسا:
يتادسا:
سابعا:
الجامعاك٠ الأمريكية- والأوزوبية :+ وتطيون “فهريها” الشهيز
أع 5153م 2)2]102ء0155آ.
مدونات المصادر المتخصصة أمثال كتاب (مفتاح السعادة).
تأليف أحجد بن مصطفى الشهير بطاش كبري زادهء وكتاب
(كشف الظنون عن أسامي العلوم والفنون)» تأليف مصطفى ابن
عبد الله الشهير بحاجي خليفة. وكتاب (تاريخ الأدبالعربي)ء
تأيف كارك يزوكلان..وكتايا” اناريخ : الكرات" العرى) تاليف
ققاة سزكين نولافا مع الكقحة الزلقة” أعبالة لناعدة
الباحثين . وتعريفهم بما .همهم من مصادر في مجالات التخصص
الختلفة.
الكتب العلمية التي يهتم مؤلفوها بذكر المصادر التي اعتمدوا
عليها ؛ إذ اصبح من لوازم البحث العلمي تدوين ثبت المصادر
في نهاية الكتاب.
بطاقات المكتبات. وفهارسها. وكذلك المراكز العلمية. فإنها
تفهرس لحتوياتها فهرسة موسوعية حسب أسماء المؤلفين.
والعناوين» والموضوعات . واحيانا ما يحدث ان يبحث الموضوع
الواحد في فنون علمية مختلفة. فينصح الباحث بتوخي
مراجعة موضوع بحثه فها هو مظنة لعرضه. ودراسته في الفنون
الأخرى. مثلا دراسة حياة الإمام الغزالي العلمية: كما يراجع
فيها كتب الطبقات . والتراجم .فإنه من الضروري الرجوع الى
شا فات كني اكدرانات التعيبة وال مولي تر والفتشنية:
والتصوف . وهذاما يسمى بتداخل المصادر (5وععمعمة8561 5وه02) .
أمناء. ١الكتنات»«قيى عل عل تام غالبا ابالتسيلاف الى يكن
تقدييمها من قبل المكتبة. وعلى هعرفة كافية بمحتوياتهاء
ومحتويات المكتبات الأخرى مما يوفر الكثير من الوقت والجهد.
كلا
ترما
(0)
جاء في كتاب 8001 81200 غمءلنغد ه التنويه بأهمية القائمين
بأمور المكتبات في العصر الحديث قوله:
وكاب الكتيات حرق ':الوقت <الماضر عن اكت الناش نعقارة:
واهتاما بالكتب»ء وهم كمفتاح نور الكهرباء .إذا أدرته حصلت
على النورء وذلك يصل ما بينك. وبين العلوم, والمعارف ...
ومساعدتك لامناء المكتبات تكون بإعطائهم معلومات دقيقة.
محددة عن مجال البحث. وحينها يبدأ في البحث عن نوع
المصادر التي يحتاج إليها »!©.
المشرف العلمي : دور الشرف ف الإرشاد إلى المصادر مهم جداء
بل يعد من أهم وسائل التعرف عليها.
وأغرا: وليين: أكهزا :نان دمقازوات: الدوتلاد لات الوق
والاستفادة من تجار النابقة ».وكذلكه كل من له مناية:“والطقام
بالبحث العلمي مهمة. ومفيدة. بل ومما يشجع عليها بين صفوف
الباحثين. إنه يمكن الارفادة من بعضهم البعض في تطوير
العسويةة اكور ا
والمهم من كل هذا هو تدوين عناوين الصادر التي
يقترحونهاء والتهاون في هذا يضيع فرصة تمينة ريما استعصى
تذكرهاأ فما بعد.
كل هذه الوسائل ؛ وغيرها مما ييتدي إليها الباحث بنفسه. أو
يرشده إليها المشرف . وغيره تمده برصيد كبير من المصادر. وهذا
يمثل الخطوة الأولى. والأساسية في الإعداد للبحث.
.5 .2 ,طلاتمك لمة لمهظ عاعزط )ع(
انظر:
لضة ؤنتوعط1 [ناآكد5ع5110 0) علننا ,./الآا ,كلء3 طععزظ 0مة .ط د5عتول ,طع نم11
.9 < (1983 ,.عصآ عع لاعف أعععدك/ ارملا بجعل<) ,رمم )مترعكواط
/ا/ا
القائمة الأولية للمصادر
التدوين الفوري لعناوين الكتب. التي يتوخى الاستفادة منها في قواتم,
مكان الرقم كلمة (خاص)ء أو يذكر اسم صاحبه. ثم يذكر اسم المؤلف,
والمعلومات التي تسهل له العثور عليها من بيانات النشر وهي: عدد
تعد هذه المدونة من قائّة المصادر أولية قابلة للزيادة.والحذف حسما
يستجد من مصادرء أو بتعذر الحصول عليه , أذ يسين عدم الاستفادة
منه.
وتتمثل أهمية هذه القائمة في كوا المساعد الأول في تقدم البحث»ء
وإمداد الباحث بالمصدر الذي يحتاجه في الوقت المناسب؛ إذ أن تحضير
المصادر على الكيفية السابقة يعطيه الفرصة الزمنية الكافية لا/حضار ما
نتن :متواقواحتيا :ف الكشاف ولراك البلية اللخلية تشكون مني
للاستفادة منها حين الحاجة إليها دوت توقفاء أو انتظار.
72
بطاقة التعريف بالمصادر
يعد من أهم التنظيات الأولية التي تتطلبها البحوث العلمية تخصيص
كل مصدر يطلع عليه الباحث ببطاقة تعريف؛ إذ كلا تقدم الباحث في
القراءة .والدراسة للبحث» كلا تكاثر عدد المصادر التي يرجع إليهاء
وستكون بطاقة التعريف بالكتاب هي المرجع في إعطاء المعلومات,
والعتصيلات عه سوا ف أثثاء كتابة التهك + أو اق الضورةالأخيرة
للدونة قائمة المصادرء دون الحاجة إلى الرجوع إلى المصدر نفسهء ما
دامت المعلومات المدونة بها دقيقة » ومتأكدا منها.
وليتمثل الباحث العدد الكبير من المصادر التي يرجع إليهاء مع
حاجته إلى توثيق كل فكرة يقدمهاء دون أن يكون كت تنظيم يحكمها,
أو تندوين يعرف بكل واحد منهاء على الرغم من تنوعها . وتعدد أماكنها
إذا لم يبدا بها منذ اللحظة الأولى. سيكون من المتعذر تذكرهاء
وحصرهاء ومجميع بيانات عنهاء ومن ثم وضع قائمة مصادر البحث
بصورة دقيقة » وشاملة .وستكلفه أضعاف الجهد , والوقت اللذين قضاها) في
كتابة البحث. حيث إنه لا يقبل البحث بدوها.
لكل هذاه انيه مق خصيض: كل" تصدن من اتصاور العف
ومراجعه ببطاقة نعريف مستقلة ؛ فإن استقلال كل مصدر ببطاقة يسهل
تنظيمها في ملف. أو صندوق خاص حسب الحروف الحجائية» وسيأقي
مفصلا عرض (ناذج تسجيل المعلومات عن المصادر ببطاقة التعريف).
228
كما أن اتباع الطريقة الصحيحة في تدوين المعلومات عن المصادر التي
تمت الاستعانة 38 مهم قِ هذه المرحلة . ويستحسن بصورة عامة عمل
اولا : تسجيل فكرة مختصرة جدا في خطوط عريضة عن كل كتاب؛
ثانيا : يخصص خلف البطاقة لتدوين بعض المعلومات التي يرغب
الاثارة اليها أثناء الكتابة.
تأقاة ككاية الشلوماة مظاك متريف : القنادن تقل تلن الجا فايق ل
تتعر رض مع كثرة الاستعال للمحو والازالة.
بطاقة التعريف بالمصدر:
نموذج بطاقة التعريف بالمصدر
عدد الطبعة
رقم الكتاب اسم المؤلف
الجويني ١ عبد الملك بن عبد الله.
البرهان في أصول الفقه. الطبعة الأولى.
تحقيق عبد العظيم الديب.
قطر: الشيخ خليفة بن حمد آل ثانيء سنة وؤاه.
عنوان الكتاب
اسم الحقق
5 لم آم م0
احد الكتب الاربعة التي تعد اعمدة عم اصول الفقه.
فكرة مختصرة عن موضوع الكتاب
وبخاصة إذا لم ينبىء العنوان عن محتواه.
م١
نماذج تسجيل المعلومات عن المصادر ببطاقة التعريف
ليلاحظ أن الترتيب هنا لتدوين المعلومات عن المصادر هو نفسه الذي
سيتبع تماماً في تدوين قاممة المصادر (البيبلوجرافية) في نهاية البحث.
المصادر - كح هو معلوم - منها المطبوع. والمخطوط . والمنسوخ على
آلات الكتابةء وهذه أقسام, وأنواع. ومنها المشاهد, والمسموع. ولكل
واحد من هذه وتلك تنظيمه الخاص به. فمن ثم تختلف طريقة تسجيل
المعلرمات المطلوبة للتعريف بكل واحد منها. ويمكن حصر هذه المصادر
بشكل عام في الأنواع التالية:
أولا” ' الهاةة المطيواعة:
الكنن" الظيوعة؟
المعاجم والموسوعات .
الدوريات.
ثانيا: المصادر المخطوطة. والمنسوخة على الآلة:
الحطوطات.
الرسائل الجامعية.
الوقائق: التكوسة.
فالعا الأشرطة المصورة:
رايغ المفنادن” السمدة النضرية:
الأحاديث الاإذاعية.
البرامج التلفزيونية.
الأفلام: السنافة”
المقابلات الشخصية.
م
وفها يلي عرض مفصل لتدوين المعلومات لكل نوع من هذه
الشاسر الزتيية المل النلويات عن القتادر
أولا :
المصادر المطبوعة:
الكتب:
فلل المكتياف».زبراكن التلومات بتجلات مطابتة متوانياء
مدوناً عليها المعلومات الضرورية عن الكتاب»في صورة تموذجية
ختصرة .» تحنوي على رقم الكتاب » مؤلفه .عنوانه , بيانات النشر
فكرة موجزة عن موضوعه. وليتخذ الباحث من عرضها نموذجا
لمطاقات موضوعه ؛ فيتم تدوينها حسب الطريقة » والترتيب الآتي:
رقم الكتاب وعنوان المكتبة:
يوضع الرقم في الزاوية العليا من يمين البطاقة» ثم يدون اسم
المكتبة من تحتهء أما إذا كان الكتاب ملكأ خاصاً فيكتب
مكان الرقم كلمة (خاص)ء أو يذكر اسم صاحيه. فائدة
تسجيل هذه المعلومات هو أنه ربما احتيج الرجوع إلى المصدر
وجرا لسبب من الأصابء .فهقدي: إل فكانه ق. 'الحاك؛
ومن دون عناء.
اسم المؤلف:
للمؤلف اسمء وتتيزة؟ فتدوك! الشهرة لقياء. أو كنية: أولاء
يعقبها فاصلة , م الاسم ه نقطة.
ولما كان ندوين لأسا في 2 ف 52 التراجم والطبقات : فى اللغة
العربية يبدأ بالاسم أولاءثم اللقب أخيرا فلا مانع طن
7م
أي من الطريقتين بشرط الالتزام »والاستمرار على طريقةواحدة؛
حتى يمكن إدراك المنهج الذي يسير عليه الباحث. ومن
الأفضل الإثارة إليه في المقدمة. حتى يكون القارىء على
0 ع ع
إذا كان" للكتايه اكثن عن مقلف متدذكل كل الأبهاء «حسن
الترتيب » حتى ولو كانوا أكثر من ثلاثة مؤلفين؛ موصولا بينها
بحرف (و).
عنوان الكتاب:
يدون عنوان الكتاب كاملا بعده نقطة. والعنوان الذي يسجل
هنا هو العئوان الأساسي للكتاته:: المبدوت علج الفتحة الا رن
أحيانا يكون العنوان طويلا فيقتصر منه على المهمء أو
العنوان الذي اشتهر به الكتاب . دون حاجة إلى ذكره كاملا
ما دام اسم المؤلف مدونا إلى جانبه. مثال ذلك:
العنوان الكامل لكتاب ملا كاتب الجلبي «كشف الظنون عن
أسامي الكتب والفنون ». يمكن الإكتفاء بكلمة «كشف
الظنون » لآن المؤلف عرف .» واشتهر بهذا الكتاب.
عناوين المصادر المطبوعة يوضع تحتها خط لكامل العنوان.
وهو إشارة إلى أنه مصدر مطبوع. سواء في ذلك الكتب.
والدوريات» وقد يستغنى عن هذا مطبعيا بكتابته بالحرف
لحيل
عناوين المصادر غير المطبوعة توضع دائما بين قوسين صغيرين
«....»»ء ويدخل ضمن هذا البحوث العلمية المنسوخة على
الات الطنافة: وكتن التراف المقطوط. وكدذلك فناون
البرامج الإذاعية» والتلفزيونية. وعنوان فصل. أو جزء
تقنين هن كدات :أو اقطنةد قضووة : أ قن متسر د
4
عنوان مقال مأخوذ من دورية علمية.
اننا العقنة السواوية: وكدلكة شاوية. "مذي النقاقة,
والمذكرات الخاصة الخطوطة مثل المفكرة. أو اليومية فإنما
تدون مجردة هن دون خط تحتها. ومن دون كتابتها بين
قوسين صغيرين'".
د -2) عدد الطبعة بعده نقطة: وإذا لم يكن موجوداً يكتب مكان
الطبعة (بدون) ويرمز إليه: (ط .د.).
ه - آمم الحقق. أو المعلق»: أو المترجم كاملا إن وجد مها بلغ
عددهم» بعده نقطة.
و - بيانات النقر:
متوق اناك النشرن عل "امم «الطلد ؤان الشير» والاعن:
أو المطبعة ؛ وتاريخ النشر. يدون اسم البلد ثم يعقبه نقطتان
رأسيتان: ثم يعقبها اسم دار النشرء أو اسم المطبعة إذا كان
مدونا على الغلاف ني بداية الكتاب أو نهايته, ثم يليه التاريخ
هجرياً. أو ميلادياً. أو كليها بعد الفاصلة بينها . ويوضع في
نهايتها نقطة.
إذا كان للطبع تاريخان فاكثر يدون الحديث منها.
إذا اختلفت التواريخ في أجزاء الكتاب يذكر تاريخ الجزء
الأول والجزء الأخير بينها شرطة.
إذا أغفلت بعض بيانات النشر من الكتاب المطبوع ك) لو /
يدون على الكتاب اسم البلد الذي ثم فيه نشره وطباعته
انظر :
ضة كعوعط1! ,5نعم2م (تمع1 01 21165 101 [2نامدلة ث ,سآ غغهكا موالطهنت1 ([)
8 .م (1973 ,ذكع1م وهقعلط0) 01 [اأتكاءلالمنا ع1 بممدعتط0) .لع طغ4 ,رمملغهاءءولط
46
يكتب بين مربعين [مكان النشر: بدون]ء ويرمز إليه(م.د.):
وكذلك بالنسبة للناشر إذا .كان مجهولا يكتب بين مربعين
[الناشر: بدون]ء وهكذا بالنسبة للتاريخ حتى يتضح أن
والقاعدة: العامة" فيها .أن تكامل. عل آساتن :وحدات مشفلة
كالتالي: -
الوحدة الأولى: اسم المؤلف كاملا
الوحدة الثانية: عنوان الكتاب. وأجزاوٌه.
الوحدة الثالثة: الطبعة.
الوحكنة اواج الحم اند الترعسة1
الوحدة الخامسة: بيانات اللنشر.
يترك فراغ ند كل ود ة ني عد الوعوات: بل الأ وى .ا تدوة
كل واحدة منها بسطر مستقل . والعلامة الاملائية للفصل بينها
هنا وبالذات هي النقطة (.). كا أن العلامة الاإملائية
المستعملة داخل كل وحدة هي الفاصلة. (:) ك] هو الحال
بالنسبة للوحدة الأوى. إذ أنها تدون بين اللقب والاسم.
كذلك النقطتان الرأسيتان تدون بعد امم البلد في بيانات
النشر.
أجَذَاء الكتاب:
تدوق الأجذاة ين "العتوان "تافر 151:6 ااخموى العتان
على أكثر من جزء أو بعد معلومات النشرء والأفضل أن تأتي
بعد العنوان. يتم اختيار المداخل الرئيسة للمعلومات
البيلوجرافية للمصادر كالتالي:
1م
(
(
أ - القرآن الكريم:
بالنسبة للقرآن الكريم فإنه يكتفي با يأتي:
١ - بدوين عبارة « القران الكريم ».
"١ - اسم السورة.
القرآن الكريم.
سورة الملك.
ب - الكتب المقدسة:
أن بالشية تلكنن. النياوية' 'الأخرئى: فنظر | "التيدد تاجياه
ونسبتها فإنه يدون عنها:
١ - الترجمة المعينة منسوبة إلى صاحبها.
؟ - الفصل.
عا - عدد الطبعة.
ومما هو غني عق «القه كن ات القرات الكريم فس أن
يتقدم على سائر الكتب في قائّة المصادرء بصرف النظر عن
الترتيب الحجائيء أو الموضوعي .لأن له الأولية على سائر المصادر.
فوذج لندوين مصدر من إعداد مؤلف واحد:
العاف عن حعقاقق التنزيل وعيون الأقاويل "فق وجوه
التأويل.
أجزاء . الطبعة: [بدون].
مصر : شركة مكتية ومطبعة مصطفى البابي الحلي وأولادف
/1801 ه/ 1 موا م. |
لام
*) إذا تم تأليف المصدر من أكثر من واحد تذكر أسماؤهم كافة
بالترتيب كا يتضح من النموذج التالي:
ابن تيميةء عبد السلام بن عبد الله بن الخضرء وشهاب الدين
أبو الحاسن عبد الحلم بن عبد السلامء وشيخ الإسلام تقي الدين
أ العباس أحمد بن عبد الحلم.
المسودة في أصول الفقه. الطبعة: [ بدون]. تحقيق: محمد
محى الدين عبدالحميد. القاهرة: مطبعة المدني؛ ١١84 ه/مايو
م2
:) إذا /م يعرف اسم المؤلف فإنه يبدأ بعنوان الكتاب.
رسائل اخوان الصفاء وخلان الوفاء. ؛ أجزاء. الطبعة:
[ بدون]. بيروت: دار صادر للطباعة والنشرء ودار بيروت:
”لم١ ه/لاووام.
0) وأما تدوين المصادر التي تم تحقيقهاء أو التعليق عليها فيذكر
هذا مباشرة إذا لم يذكر عدد الطبعة. أما في حالة وجود
عدد الطبعة فإن اسم الحقق أو المحققين يتأخر عنها كا في
النموذج الاتي:
إصلاح الوجوه والنظائر في القرآن الكريم. الطبعة الاولى.
تحقيق وترتيب: عبد العزيز سيد الأهل.
بيروت: دار العم للملايين.» ١91١ام.
848
هارن هل التحفى حصان ونون عن شنيه النون
بالكتاب. فإذا زاد العدد تذكر كل الأسماء بالترتيب كما فى
النموذج الآتي:
الحرمين:
الشامل في أصول الدين. الطبعة: [ بدون].
تحقيق .وتقديم: على سامي النشار. وفيصل بدير عون. وسهير
جمد مختار.
الإسكندرية: ا المعارف.ء جلال حزي وثشركاه 9539١م.
10) مصدر تم اعداده من قبل هيئة علمية:
أ - يدون أسم الطيئة العلمية بدلا من اسم المؤلف.
ب - يتبع بعد ذلك من الخطوات كل ما يتبع في تدوين
الكتب.
نوذج لمصدر تم اعداده من قبل هيئة علمية:
الجلس الأعلى لرعاية الفنون» والآداب:والعلوم الاجتاعية بمصر .
أبو حامدالغزالي في الذكرى المئوية التاسعة لميلاده. الطبعة:
[يدون]. القاهرة: مطبوعات الجلس الأعلى لرعاية الفنون,
والآداب» والعلوم الاجتاعية. ١م١١ ه/؟155١م.
0( مصدر من ججمع بعض الحققين:
بعض المصادر تكون من جمع بعض الحققين .وإعدادهم .كأن
يجمع بحوثاء ومقالات تنتمي إلى موضوع معين. أورسائل,
ومختصرات علمية ؛ فيضمها إلى بعضها البعض ؛ فيجمع للقارىء
ما تفرق منهاء ويوفر عليه جهد البحث عنها.
4
يعامل هذا النوع من المصادر معاملة الكتب الأخرى» غير
أن اسم الحقق يحل محل اسم المؤلف ويدون بعده كلمةه جمع ».
أو «إعداد »ءأو «تحقيق » بين قوسين صغيرين» ثم معلومات
النشر كالمتبع.
وينم التدوين حسب النموذج التالىي:
عطار, أحمد عبد الغفور « تحقيق وجمع ».
آداب المتعلمين ورسائل أخرى في التربية الإسلامية.
الطيعة الثانية. بيروت: [الناشر: بدون]ء 885١اه/
/15517م.
8) الكتب المترجمة:
ينوه عن اسم المترجم بعد عنوان الكتاب إذا لم يذكر
عدد الطبعة؛ وإلا فيكون اسم المترجم تاليا له ىا يتضح من
موذج لتدوين مصدر مترجم :
سزكين , فؤّاد.
تاريخ التراث العربي. ٠١ أجزاء . [الطبعة: بدون]. نقله إلى
العربية مود فهمي حجازيء. وراجعه: عرفة مصطفى . وسيد
عبد الرحم.
الرياض: جامعة الاإمام جمد بن سعود اللإسلاميةء
.ما15841/ه1١5.
)٠ في النموذج التالي وجد على الغلاف عدد الطبعة » وتعاون على
الترجة . والتحقيق أكثر من اثنين» فتدون اسماؤهم جميعا.
جولد تسيهر . اجنأس.
العقيدة.والشريمة في الإسلام: تاريخ التطور العقديء
والتشريعي في الدين الاسلامي.
الطبعة” الثانية :
ترجمة وتعليق: خمد يوسف موسىء وحسن عبد القادر.
وعبد العزيز عبد الحق.
مصر:دارالكتب الحديثة “بغداد :مكتبة المثني .[ التاريخ :بدون ].
)١ فغوذج لعنوان مصدر يحمل اسم المؤلف . عندئذ تكون الفقرة
الأولى (اسم المؤلف) محذوفة. ويدون مكانها عنوان الكتابء
موضوع تحته خط . تتبعه بقية المعلومات كالمعتاد.
غير أنه يفضل في قائمة المصادر تدوين اسم المؤلف منفصلا
<تى ولو م يظهر اسمه على صفحة الكتابء, ثم يدون عنوان
الكتاب.
مجموع فتاوى شيخ الاوسلام أجد بن تيمية. لا" جِرْءا.
الطبعة الاولى.
جمع وترتيب: عبد الرحمن بن مد بن قاسم العاصمي النجدي
الحنيلي .وابنه خحمد. الرياض: مطابع الرياض. 1١8١ ه.
١ المسلسلات الثقافية:
سواء كانت كتباء أم مختصرات يتم أحنانا “تقترها' اجزاء
من أعداد مثل سلسلة كتاب «اقرأ » الذي يصدر عن دار
الهلالء والتي يكون إصدارها عن طريق دار من دور النشر.
أو الفاعد» أو الكائنات » أو السيات اللكوفية أوعفة
من الجمعيات العلميةء أو مؤّسسة تجارية» أو صناعية الخ
9١
فبرغم وجود التشابه بين هذا النوع من الكتب والدوريات ب
وربما احتوت على أجزاء عديدة - فإنه توجد بعض القوارق
المهمة الناشئة من طبيعة كلء والتي من ثأنها أن تؤدي إلى
الاختلاق: في الاخارة ليها ببالهامشن .ها يتفق وطبيمة: كل.
المسلسل الثقافي المستمر والذي يصدر عن دار من دور
الكتاب» في موضوع معينء فهذه غالبا ما تكون في أرقام
متسلسلة. ففي مثل هذه الحالة لا بد من تدوين رقم الكتاب
بعد عنوان المسلسل.
ويلاحظ أنه لا بد من وضع خط تحت العنوانالخاصء
آنا :عنواق المتلسل فالفزوض أن.مكون: مخردا من ذلكءك) أدفلا
يوضع بين قوسين» ثم يجري تدوين معلومات النشر كالمتبع.
ضياء . عزيز.
حمزة شحاتة قمة عرفت ولم تكتشف. المكتبة الصغيرة. ١؟.
الرياض: مطابع الهامة» ربيع الآخر ١910 ه/مارس /الا9١ م.
)١* القصص. والمسرحيات:
تدون عنها المعلومات التالية:
اد الم كاي العضة» أو "ارسي
كا في النموذج التالي:
غرام ولادة. مصر: دار المعارف . [ التاريخ: بدون].
01
)١: القصائد الختارة الجموعة في كتاب:
مختارة لمشاهير الشعراء » فيتم ندوين المعلومات على الشكل
السابق قٍِ مصادر الكتب.
البارودي. مود سامي
مختارات اليارودي. ع أجزاء . [ الطبعة: بدون]. بيروت: دار
العم للجميع . بغداد: مكتبة دار البيان» [التاريخ: بدون].
0) المعاجم اللغوية:
يدون عنها المعلومات التالية:
أ - اسم المؤلف كالمتبع.
ب - عنوان الكتاب موضوع تحته خط , بعده نقطة.
جا - عدد الأخزاءء هده نقطة .
د - عدد الطبعة ., بعده نقطة.
ه - معلومات النشر: البلد .الناشرء أو المطبعة .فالتاريخ .
وذلك كالنموذج التالي:
الفيروز أباذى: يجد الدين.
القاموس المحيط. ؛ أجزاء. الطبعة الرابعة.
مصر: مطيعة دار المأموت+: /ام١اه/ 8و١
45) الوسوعات::ودوائر المقارفة
من الموسوعات., ودوائر المعارف ما يدون اسم كاتب
البحث إلى جانبهء ومنها ما يغفل ذكر اسمهء وفي كلا الحالين
يتم التدوين كالاتي:
أ - عنوان الموسوعة موضوع تحته خطء فعدد الأجزاء.
4
ب - عدد الطبعةء وإذا لم يذكر فيدون التاريخء يعقبه
فاصلة .
ج - عنوان المقالة بين قوسين « ... » تعقبه نقطةالوقف ء
هذا إذا م يذكر اسم الكاتب» وإلا فتدون فاصلة.
د -آسم كاتب المقال إذا كان مذكوراءاو جرى التنويه عنه
بالهامش الاسفل.
ه - بيانات النشر.
وذلك كالنموذجين التاليين:
الموسوعة الفقهية. > أجزاء.
الطبعة الأولى» « إحرام ». الكويت: وزارة الأوقاف والشؤون
الإسلاميةء مطبعة الموسوعة الفقهية.ء 54.86:١1ه/9814١م.
دائرة معارف الشعب.
« الوشتوعات العزيية ف اققاق أشية طدة:
مصر : مطاد الشعب ٠ 96 م.
١ ) الدوريات:
هى ها يطبع على فترات زمنية محددة. فمتها اليومية.
والأسبوعية؛ والشهريةء والتي تصدر كل عام. أو نصفه. أو
ربعه. إلى غير ذلك. وتحتوي مقالات» وبحوثا بأقلام مختلفة ,
وغالبا ما تكون الأعداد مرقمة حسب ترتيب الإصدار.
تدون عنها المعلومات التالية:
ا( اسم الكاتب بعده نقطة.
ب) عنوان المقالة»ءاو البحث بين قوسين صغيرين بعده نقطة.
ج) عنوان امجلة موضوعا تحته خط . بعده نقطة.
95
اسم البلد الصادر منه بعده نقطتان.
رقم العدد.
تاريخ الاإضدار بين قوسين ؛ بعدها فاصلة.
رقم الصفحة.
وذلك كالنموذج التالي:
اأغال السجويد فق الآدي التتمودى: نين ارييس :العا مين د
الدارة. الرياض: العدد الثاني , (جمادى الثانية عام مواه/
ملاؤام)ء ا ص ٠١ - 0"
الصحف اليومية:
يدون عنها المعلومات التالية:
اسم الكاتب كالسابق» وإذا م يرد له ذكر فإنه يبدأ بعنوان
المقالة .
عنوان المقالة » ويوضع بين قوسين صغيرين بعده نقطة.
عنوان الصحيفة» موضوع تحته خط . بعده فاصلة» ثم تاريخ
النشر بعده فاصلة. م عدد الصحيفة التسلسلي . بعده فاصلة .
وأخيرا رقم الصفحة بعده فاصلة. ثم رقم العمود منتهيا
ويتم التدوين حسب النموذج الآقي؛
«لقاء الاثنين: الغياب ». جريدة الرياض» .*/١958/1١١اهء
العدد 85 )؛ ص”7ء العمود الأول
560
أما إذا كان عنوان الصحيفة لا يشير إلى البلد الصادر
فيها فإنه يدون بعد العنوان, ثم ينيع الترتيب السابق.
الملحق الخاص فى الصحف اليومية:
بعض الصحف اليومية الكبرى تصدر ملحقا خاصا في إجازة
نهاية الأسبوع. أو في مناسبة معينةء ويوضع لهذا النوع من
الإصدارات الصحفية رقم خاص متسلسل.
يجري تدوين المعلومات كالتالي:
أ( اسم الكاتب.
ب) عنوان المقالة بين قوسين صغيرين» بعده نقطة.
ج) عنوان الصحيفة موضوع تحته خطء بعده فاصلة» فالبلد
الصادر منهء بعده فاصلة .
د تاريخ الا/صدار.
ه) رقم التسلسل.
و رقم الصفحة .
وترسم على النحو التالي:
الزيد, عبد الله .
« المملكة السعودية نموذج . ولكنه مختلف ».
جريدة |التاعس» .للق الثقافء> لدت الأول “مون ابزيل
لالاذامء العدد 8”55». ص .٠١
6 - القوانين الحكومية الصادرة عن الجالس التشريعية:
يشار إليها بالمعلومات التالية:
البلف العتادر' كد التران:
ب) المجلس »أو المصدر التشريعي مجلس الوزراء ء أو البرلان.
95
ج) رقم القرار.
د رقم المادة.
ب - القضايا الحقوقية:
من الستحسن لطلاب البحث في الفقه الإسلامي الاستشهاد
بقضايا الحاكم الشرعيةء وعرض غاذج منها أثناء البحث»
والناقشةءحت تظهر الملاءمة بين الجانبينالنظري»,
والتطبيقي . وليكون القارىء على علم بتوقيع الأحكام. كا هو
الحال ف الدراسات القانونية. يتم تسجيل المعلومات » وترتيبها
على الوضع التالي:
أ) عنوان القضية. ويكون بتدوين اسم المدعي , والمدعى عليه .
أو بما اشتهرت به القضية. يدون تحته خط بعده نقطة.
ب) اسم الحكمة بعده قاصلة.
ج) اسم البلد بعده نقطتان رأسيتان.
د) رقم القضية بعده فاصلة . فرقم الجلد. فالتاريخ بين قوسين ,
بعده نقطة.
يستحسن في قضايا الحدود , والتعزير الإإشارة إلى الأسماء برمز
معين دون التصريح . والارفصاح عنها .
وذلك كالنموذج التالي:
قضية أحمد ضد محمود بن أحمد.
المحكمة الشرعية الكبرى. مكة: رقم 5.*. المجلد الثانيء
(1لااه).
ا
ثانيا: المصادر المخطوطة والمنسوخة على الآلة:
١ - الخطوطات: يدون عنها المعلومات التالية:
أ) اسمالمؤلف., ويتبع في تدوينه الطريقة السابقة» متبوعاً بتاريخ
الوفاة بين قوسين كبيرين.
ب) عنوان الخطوطة بين قوسين صغيرين.
ج) عدد الاجزاء إن كانت ذات أجزاء , وعدد الصفحات لكل جزء .
د) موضوع المخطوطة. علمياء أو شخصياكالخطابات» أوالمزكرات.
ه) نوع الخط.
و) تاريخ النسخ.
ز) آسم البلد الذي توجد به المخطوطة» بعده نقطتان رأسيتان.
ح) مكان وجودهاء. ورقمها حيث توجدء وإلا فتكتب كلمة
«خاص » إذا م تكن ملكا لمكتبة عامة؛ أو متحف. ولا مانع
ط) اسم المجموعة التي تنتسب إليها الخطوطة. ورقمهاء إن أمكن.
ي) وصفها إن كانت أصلية .أو مصورة, فإذا كانت مصورة فلا بد
من ذكر مكانالتصوير .والرقم. ويتبع في تدوينها النموذج التالي :
الدبوسي , أبنو زيدا عتيك” الله بن عر اين عيدئ: ( 1ه
«الأسرار في الأصول والفروع». /اج. أصول فقه.
نسخ عادي. 319ه.
استاتبول: مكتية احمد الثالث 9“/؟.
المالكي 2 محمد علي بن حسين.
0 إغاثة الطلب شرح بلوع الورك ». منطق . نسخ عادي 5*4 اها
9184
؟ - الرسائل الجامعية المنسوخة على الآلة:
يم تدوين المعلومات التالية:
أ) آسم المؤولف: يتبع في تدوينه الطريقة السابقة.
ب) عنوان الرسالة: بين قوسين صغيرين.
ف )” الورحة الفليية:اليتوسة عليه :
د) اسم القسم. فالكلية, فالجامعة التي منحت الدرجة العلمية.
فالبلد . فالسنة التي نال فيها الطالب الدرجة العلمية. يفصل
بين هذه المعلومات بفاصلة ء وتنتهي بنقطة.
وذلك كالنموذج التالي:
إمام »عبد الرحمن عبيد.
« المفهوم .وحجيته في إثبات الأحكام ». رسالة ماجستير.
قسم الدراسات العليا الشرعيةء كلية الشريعة والدراسات
الإسلامية. جامعة الملك عبد العزيز بمكة المكرمة. ٠9و9+١اه/
"الاؤام.
“ -- الوثائق الحكومية:
يدون عنها المعلومات الآتية:
11" تامع الدولة . يكتت. بعد انقطة :
ب اسم الجهاز الحكومي الختص الذي صدرت عنه تلك الوثيقة ,
) عتوان الوثنتة: أو "الكتابيه إذا كانت حنمن مولت «مدونا: ته
د) بيانات النشر وهي عبارة عن:
البلد. اسم المؤسسة التي قامت بالنشرء ثم التاريخ » يفصل بين
هذه المعلومات بفاصلة . وتوضع نقطة في النهاية.
ندون المعلومات كالنموذج الا لي :
4
ثالثا:
المملكة العربية السعودية. وزارة البترول والثروة المعدنية.
نظام المؤسسة العامة للبترول والمعادن. مكة المكرمة: مطبعة
الأشرطة المصورة:
إن الاهتام بالعلوم . والثقافة في الوقت الحاضر أدى إلى البحث
عن سبل تيسير المصادر ء والمراجع للباحثين؛ لتكون في متناول
الجميع. فأصبح بالإمكان تصوير الكتب في شكل أشرطة
الأفلام: وتزويد الباحثين» مع الاحتفاظ بهاء دون التعرض
الخلف وكثرة: الأستهال”»
كا أنه أصبح من السهل إعادة تقديم الكتب النفيسة» أو
الدوريات » والجلات القديمة - ذات القيمة العلميةء التي نفدت
نسخهاء وأصبحت في حك الخطوطات النادرة - بإخراجها
كقا ميضوروة هع كلك الأصول المطيوفة
حين الاإثارة إلى شريط مصور «فيم » عن مخطوط تدون
جميع المعلومات التي تسجل عن الكتاب. أو المخطوطة. وبنفس
الترتيبعمضافا إليها كلمة « شريط مصور ».
ابن الساعاتي. مظفر الدين (595)ه.
« البديع في أضرل الفقه ». أضول فقه. نسخ عادي ؟لالاه.
ليك : برنستون.
مكتية جامعة برنستون». مجموعة مخطوطات يبودا ركم ١707١
(9). شريط مصور مركو البحث العلمي والتراث الاوسلامي )
جامعة ام القرىء مكة المكرمة: رقم 517.
على الكيفية التالية:
أ تدون بيانات النشر عن النسخة الأصلية أولا كالمتبع.
ب) معلومات التصوير وتحتوي على تدوين كلمة « تصوير »ثم اسم
البلدء دار النشرء أو الناشرء فالتاريخ رقم المصورة - إن
وجد - كا في النموذج التالي:
شجرة النور الزكية في طبقات المالكية.
الطعة. الأول مضن: الظسية: الملفية ومكحهها .34+
تصوير: بيروت: دار الكتاب العربلي اللبناني.
الأحاديث الإذاعية والتليفزيونية:
يتم تدوين المعلومات عنها بنفس الطريقة المتبعة في التدوين عن
الكتب . فينبغي أن تحتوي على التالي:
(١ اسم المتحدث: لقبهء ثم اسمه.
ب) عنوان الحديث بين قوسين صغيرين.
ج) اسم الإذاعة.
د إسم البلد ؛ ثم التاريخ . 5
تتبع الخطوات السابقة إذا كان الحديث. أو الحاضرة بنّت
السابقة هي النقطة .
ويحتوي التدوين عنها على المعلومات التالية:
أ) الشخصء أو الجهة المعدة للبرنامج.
ب) عنوان البرنامج.
ج) عنوان الحلقة بين قوسين صغيرين.
د
خامسا:
اسم المحطةء ثم رقم القنال بين قوسين, ثم اسم البلد . فتاريخ
الث .
الأفلام السينائية والفديو:
ويحتوي التدوين عنها على المواد التالية:
اسم المؤلف كالمتبع .
عنوان الفيم موضوع تحته خط.
اسم الخرج.
مكان الارنتاج ء ثم اسم الشركة المنتجة . بعده فاصلة , ثم التاريخ .
المقابلات الشخصية:
اانا نا مكوق الشدرغيارة عن جقايلة شهضية: اجريك
لشخصية .أو أشخاص لم مكانتهم العلمية. أو السياسية. أو
الاقتصادية. أو الاجتاعية. أو أن هم أهمية خاصة بالنسبة
لملوضوع البحث . فتعد حينئذ مصدرا من المصادر . وتدون عنها
المواد التالية:
1 - اسم المتحدث. ١
ب - اسم اطيئة الإذاعية» أو التليفزيونية؛ ثم اسم البلد .
جه - ندون بعد ذلك كلمة « مقابلة م التاريخ اخيرا.
ملاحظة:
نخضع هذه المعلومات فق تنظيمها . واستخدام العلامات
الاملائية للقواعد العامة التي تحم تدوين قائمّة المصادر.
الشرائح الممغنطة (الكومبيوتر):
هي وسيلة تقنية حديثة تختزن فيها المعلومات بطريقة
١٠٠١7
منظمة . ثم تسترجع عند الحاجة إليها.
كا أصبحت وسيلة مهمة تعتمد عليها مكتبات الجامعاتء
ومراكز المعلومات بصورة رئيسة ؛ لما تقدمه من خدمات جليلة
في يحال المعلومات. مع اختصار للجهد , والزمن » وتوفير للمكان .
يتم تدوين المعلومات عنها على الكيفية التالية:
- كاتب المادة أو الموضوع إذا كان معروفا.
- عنوان الموضوع تحته خط.ء ويتبع بكلمة تنم عن وصف الاداء
العلمي (5038732), أو (عء 521 7ع أنامصمه) .
- اسم الموزع. وتاريخ التوزيع.
تدون نقطة بعد كل وحدة من الوحدات السابقة ما عدا
اسم الموزع فتدون بعده فاصلة.
يضاف في نهاية المعلومات السابقة أي معلومة مهمة مثل:
- نوع الحاسب الآل المصمم له البرنامج مثل:
10 05 ,تمتها ,عامممة)
- رقم البايت (161106[1658) , أو وحدات الذاكرة مثل (8 1 8)
- نوعية التسجيل المستخدمة في تخزين المعلومات .مثل الاشرطة
الصغيرة , ا الكسرة: أو “الاتطوانات:
(01510طآ 02 ,عاع وهم ,عم 032210)
- يفصل بين كل وحدة من هذه المعلومات بنقطة . وبالفاصلة (.)
في داخل الوحداتء وتدون نقطة في النهايةء مثال ذلك:
١
501 نام تلم االومليىء5 +0010 .2) )معط10 ,كنع الآ
.221:1086) ,80 - 185 ,1981 ,يإلصضة1 .ععو
وفنا يلي :غوذجان لتوثيق المعلومات: من الحاسب: .الآلى:
(50115025 2ع انا مطرمء) (م ع5 [عانامطومه)
فوذج التوثيق من (ععة501 #عاناممرمء):
.2 أعانامصرهن) .لإععلونرا .لاكلققمك ,رى 50211
.كنل ,32168 ,400/800 مهعم .1982 رع تناامء097م4
التوثيق من الحاسب الالىي (عءالامء5 عنام مه0):
يتم بنفس الطريقة التي توثق ا المطبوعات» إلا أنه يضاف في
النهاية الرقم التسلسلي الخاص. كا في النموذج التالي:
01 1701212 لق وء]1 ومع اءعططم «طذناظ وعطنتد8,راء2 ل 1»
لقعا ,236 8116 ع1210(ط .1983 ,2ع80191 .لع نطاذ ا.ععمعنه5
0104060
01 5)غعان1نا 102 علمه8 لصقط خ1آغ1أ بامعاطوة .5 1213165 2 لطمعمهول ,نللوطلز© (])
621 01 2مأ)2أع0ككث عهيمناهتتقآ مععله51 ع5 :1نهز ببعل72) رورعمة2 لانعوعوم 1
.7!! ,6]! مص .,(1984
0 07 ا 1 ا 0-4 سلز | لا ١ ع و من بحن ا
ا تلن" 0 2 -00 بوجحم :
0 5
طلا
للا
01
0
تدوين المعلومات.
كيفية التعرف على أهمية الكتاب.
أهمية تدوين الأفكار العارضة ورصدها.
طرق نقل المعلومات من المصادر.
تنظم البطاقات.
اختيار المادة العلمية.
اقتباس النصوص.
الموامش:
أهميتها - وظائفها.
ما -
2 طرق التهميش» ومكانه من البحث.
]| توثيق المعلومات:
١
1
6:
١ - التوثيق الكامل بالهامش.
؟ - التوثيق الختصر المباشر.
فاذع كيفية "توثيق المعلومات .ين 'الضلةق عنت: الطريقة الختصرة:
؟ - التوثيق بالأرقام.
تدوين المصادر لدى تكرر ذكرها.
قواعد عامه لتوثيق المعلومات والاقتباس.
العلامات الاملائية.
220111
20
5
00
تدوين المعلومات
تآق هده الرعطلة ثلتاقنا بود الانتهاء من 'تدوين الفاعة الأولية: لصادر
التحقية::ونيائات التموقت» عل اباك :واحودها:
سيكون للتعليقات التي دونت على بطاقات التعريف بالمصادر
موضحا فيها أهمية المصدرء وبعض خصائصه دور في اختيار الأول»
والأول قراءة من المصادر.
قبل البدء بالقراءة للسحث »ء وتدوين المادة العلمية يحسن الاإعداد لها
أولاء والتعرف على الطرق السليمة حتى يكون الباحث على عم
بمتطلباتها .
تدون المادة العلمية للبحث على البطاقات الخصصة للبحوث. وهو
الطريق السليم. والمكان المناسب على المدى القصير والطويل لعملية
البحث؛ إذ سماكة البطاقة تجعلها أكثر تحملا للتداول. وإعادة النظر
عليها مرة بعد أخرى. ومن ثم سلامتها من التلف مع مرور الزمن. إلى
جانب أنه سيكون من السهل مستقبلا لدى البدء بالكتابة استعراضها
بشكل منظم وفق تصور الباحث للموضوع.
بعض الطلاب يلجأون الى الكتابة في أوراقء. أو دفاترء أو
كز ارس اعققانا يانه أكثر اعتمارا للوفكن انس :هر شيف القع
واستمراراً لما اعتادوه. ولكن سيتضح على المدى الطويل. وبخاصة عند
كتابة البحث أن الكتابة على البطاقات أحفظ . وأن الرجوع اليها.
وتنظم الأفكار تقدها وتأخيرا بسبب مرونة ترتيبها أيسر من الناحية
العملية
١٠و
يفضل الحجم الكبير من البطاقات؛ لتستوعب النص المقتبس مها
كانت مساحته دون حاجة إلى بطاقة أخرى. أو اللجوء الى الكتابة على
الوجه الآخر.
الكتابة على البطاقة من الوجهين لا غبار عليه . ولكن من الأفضل
الكتابة على وجه واحد. حيث سيتمكن الباحث من استعراض المادة
العلكية حول عنمن واتيد تعره خايلة انناء- الكنانة دون حاجة :إن
تقليبها لترديد النظر عليهاء مرة بعد أخرى.
نخصيص كل فكرة ببطاقة: فربما يعرض للباحث أن يضيف للا
يتقى: امغلونا كا أو التعلزتانة متخا قيحد: ا خالا وابسهاء والامكان
تذوين: معلؤماك متهودة + العتصر واد من مصد واو أكثر هل ببطاقة
واغجدة ذا كانق قضلوة خريطة أن تتشكيل. كل معلودة متها التوقيق
الخاص بها (المؤلف . عنوان الكتاب . رقمالجزء » والصفحة). ويرمم تحت
كل واحد منها خط للفصل بينها.
وضع عناوين خاصة بلمعلومات المقنبسة بما يسهل تصنيفها. فقد
يحتاج إلى إضافة بعض النقاط , والأفكار مما له صلة بما سبقتدوينه
فيضع كل بطاقة مع البطاقات الأخرى المتاثلة في الأفكار والموضوعات .
يستعمل وسط البطاقة من الأعلى لعنونة المعلومات التي تحتويها
البطاقة » ويتم التوثيق أسفل البطاقة.
غرصن التاحف أن يكوق موودا داعا بالبطاقات» ويضحها ععه كلا
أزمع القراءة لموضوع البحث حتى تصبح هذه بمثابة العادة الملازمة له
وأن يجعل بين يديه دائًاً قائمة المصادر الأولية . وخطة البحث؛ حتى
يتمكن من الحصول على ما يريده من مصادر بسهولة من خلال بيانات
أماكن العثور عليها »وأرقامهاء أما اصطحاب عناصر الخطة فلكي يتدرج
في البحث على وفقها.
أت بعد هذا دور تدوين المعلومات . وينبغي أن يكون بالحبر الجاف
بخاصة ؛ حتى لا تتعرض المعلومات مع كثرة التداول» وطول الزمن للمحوء
أو الظممن.
نقل المعلومات من المصادر يجدده عناصر الخطة. وليس تفاوت
المصادر أهمية» ولكن يم البحث في المصادر حسب أهميتها في دائرة
العنصر الواحد. وحسب تقدير الباحث.
يعر الناحة: أثتاق القزاوة أعنانا' غلم ,معلوفات فيية بذاك ضلة
بعنصر آخر في البحث». فمن الأنسب تدوينها في بطاقة خاصة,
تسجيل عنوان العنصر الذي تتصل بهء وتوثيقها التوثيق المعتاد'"".
اضافة اخارات وريوة غاضة التقاط: «المعنينة .ذات الأهصة أو
الصعوبة الخاصة با يمكن من التنبه لها حالاء مطلب ضروري للوستفادة
منها في الوقت المناسب.
تدوين المعلومات من الأعال التي تأخذ الكثير من الوقت, والجهد.
وسيذهب أضعاف هذا هدرا إذا م تكن الطريقة التي يسير عليها
الطالن -منظنمة عل البداية:
إن المعلومات المقتبسة المنظمة بعناية تامة . والمبنية على اختثيار سلم
ستكون خير عون لكاتبها مستقبلا.
تدوين المعلومات هو دليل الحاجة اليهاء وأهميتها للبحث . فإنه ليس
كل كناب جديرا بالقراءة؛ وليست كل فكرة جديرة بالتدوين. فيعض
الكتب يقتنى ويقرأ؛ لفحص ما فيه من مواد. والبعض للدراسة
والتمحيص» وبعض الكتب يقتنى لقراءة جزء منهء وبعضها يقرأ كاملاء
وبشيء من العناية والاهتام.
انظر: 4 2 ا,لإ1عة1] ,اتنناة8 [عازع1 2 ([)
كيفية التعرف على أهمية الكتاب
يكن بقراءة مقدمة الكتاب إدراك أهميته بالنسبة للبحث. ففى
مقدمة الكتاب يوضح المؤلف غرضه وأهدافه منه. ومنهجه الذي
سيسلكه . والموضوعات التي يركز عليها . كا يشير إلى نوعية القراء الذين
يمكنهم الاستفادة منهء والذين يهمهم موضوع الكتاب في المقام الأول. ىا
أن قائمة موضوعات الكتاب تشير في وضوح الى طبيعة الكتاب: وهذا
سيجعل من السهل القدرة على فحص موضوع معين» وتقدير قيمته
الفلدية:
هذه عملية أولية ستساعد على التعرف عا إذا كان من المفيد قراءة
الكتات زورون تكن ا فخامة مزه معلومات
أهمية تدوين الأفكار العارضة ورصدها
كرا ها بطر علق :دهق الفرى اهمع فكو أو حل المشكلة او
كلمات وجل معبرة تنفذ إلى الحدف. وتوف بالغرض. فمثل هذه الأشياء
العارضة غالبا ما تكون قيمة. وهي سريعة الإفلات والنسيان كسرعتها
عدن فرضخة عل الذعن 2 ونان “الامتفاذة من "بقل هده 1لا كا
الخاطفة هو تدوينها في الحال من دون تباطؤ. تذكر أن كثيراً من
الناس يحرصون دائًا على وجود قم وورق إلى جانب فراش النوم.
إن محاولة الاحتفاظ بدفتر صغيرء أو سجل خاص في جيبك. أو
حقيبتك مفيد جدا لتدوين الأفكار الطارئة؛ التي يمكن فيا بعد نقلها
املف كخاضس : (ذا انعف فاقدم :حورا تترداك القادقة لنكدماء
الأذافة أن يقاهدة التلهريون أو قزاءة فثالة فى حريدة إلى بض
من الأفكار مما له صلة بموضوع تفكر فيهءأو تبحث عنه. سجل كل هذه
دون ترددء مع تسجيل الزمان؛ والمكان. والمصدر.
١٠
بعض المقالات في الصحف والجلات مفيد ومهم للبحث» فمن الأفضل
قطعها من الجلة» أو الصحيفة؛ ووضعها في ملف خاص بأمثال هذه
القصاصات» وربما استدعى الأمر أحيانا إلى تصوير تلك المقالة » وضمّها
إلى دفتر الملاحظات.
من المفيد حينئذ أن تجمع النقاط التي تسجلها تحت عناوين صغيرة
للفضول. القضيزة ' المتتوعة:
وكا سبق القول بأن تخطيط البحث في هذه المرحلة إنما هو مجرد
عناولةاولية فقط».قابلة للتفييز: والتسديل» ولحذ “فاك يححد» أن من
النقاط .والأفكار التي تعثر عليهاء وتريد أن تضعها تحت ذلك التقسم
والعناوين التي أسست الموضوع عليها لا يمكن أن تنتظم تحت تلك
الأبؤات: والتقسمات.
احتفظ بتلك النقاط » والأفكار على حدة؛ بحيث يمكن العثور عليها
بسهولة فيا بعد؛ إذ ربما كانت أمثال هذه النقاط التي م يكن لها محل في
التخطيط العام للبحث توحي بكتابة فصل جديد خاصء» مستقل»,
متكامل الجوانب .مما لم يكن في الحسبان لدى تخطيط البحث في البداية.
حاول أن يكون نقلك للمعلومات دقيقا ء وسلهاء وبخاصة إذا كانت
مقتبسة من كتب ء أو دوريات» أو مخطوطات هي ملك للغيرء أو عائدة
أله الكقة العابة .او الجا نيعية.
1١1١
طرق تقل المعلومات: من المضادز
تتنوع طرق نقل المعلومات من المصادر حسب اعتبارات كثيرة:
امدق > الأهة + أغنية القائل + المناقية إل عين ذلك فاانا نا
يقتضي الحال نقل النص كاملا محذافيره. وأحيانا ما يستدعي الأمر
اختصاره. أو إعادة صياغتهء وفها يلي شرح لهذه الأنواع, ومناسبة
استخدام كل:
الأول “كفل التض كافلا.
ينقل النص كاملا . وبدون تغيير في الحالات التالية:
أ - النص من الكتاب الكريم» والسنة المطهرة.
بد بت 155 كانت "تسيرات الثلت:. وكلاته ذات» أهية" خاطة :
ج - إذا كانت تعبيرات المؤلف مؤدية للغرض في سلامة »ووضوح.
د - الخشية من تحريف المعنى بالزيادة. أو النقصانء وبخاصة إذا
كان نومتوعا' .ذا بسساسنة خاصة:
ه -في معرض النقض. والاعتراض على الخالف لا بد من نقل
كلامه نصا.
في مثل هذا النوع من النقل لا بد من العناية التامة في
نقل النص الأصلى بعباراته. وعلاماته الإملائية, وحتى في
أخطاثة + ويتدارك: هذا الخطا مباكرة+ وذلك ابتفحيحة:
ووضعه بين قوسين مربعين [ أذآى يدون 5 و 6
١1١1
الثالي:
الثالث:
يدون بين قوسين مربعين كلمة [هكذا].
وف حالة اقتياس جرء من النص . لا بد من التأكد يَأ
الخو الأخوة امن لبس لاز دق 1 لتقي القن ,اق تشوزدة
قصد المؤلف.
ويتعين على الباحث هنا وضع النص بين قوسين حتى لا
يتهم بالسرقة .
إعادة الصياغة:
أن يعيد الباحث صياغة أفكار النص بأسلوبه الخاص.
وهذا يتناسب إذا كان النض. الأصلى. يعتزيه ضعف في
التعبير. 3 تعقيد قِ الأسلوت: أو عدم احاطة بالأفكار,
فيلجأ الى إعادة صياغته بتعبير أقوى. جامع للأفكار التي
يريد طرحها.
والتغيير البسيط لبعض عبارات المؤلف:ء أو كلاته
لا يعني إعادة صياغتهاء ىا أن هذا لا يبرر نسبتها إلى
الكاتب .
والسبيل لتفادي مثل هذا هو قراءة الجزء الذي يريد
إعادة صياغته. ثم يطوى الكتاب» ثم يبدأ في صياغة تلك
الأفكار بعباراته , وأسلوبه.
التلخيص : '[5101111:131
وذلك بأن يعمد الباحث إلى تلخيص موضوع كامل. أو
فكرة بأكملها » شغلت خيلا كيزا من الصفحات » فيصوغها
بأسلوبه الخاص؛ دون التأثر بالمؤلف حين وضعها في الإطار
1١1١ *
الرابع:
والصياغة . وكل ما يهتم به هنا الاحتفاظ بالفكرة. والموضوع
الرئيس.
الاختصار : 27661 ورد تعريفه لغة بأنه: «أخذ أوساط الكلام.
وترك شعبهء وقصد معانيه »7 ومعنى هذا أن يقلص الباحث
عبارات النص إلى مقدار الثلثء, أو الربع بطريقة مركزة
جداء مع الاحتفاظ بأسلوب المؤلف , ووجهة نظرهء واستعال
عباراته, وكلاته غالباء وكل ما يفعله الباحث في النص هنا
هو حذف التوضيحات» والتفاصيل» وكل ما يمكن أن يستغنى
عنه في النص» ويتمكن القارىء من ادراكه بدونه.
وفي كلا الطريقتين: التلخيص» والاختصار لا بد من تفهم
النص الأصلي فها صحيحا. وتأمله جيدا .ء ثم يقابل ما يكتب
مع ما جاء في الأصل., حتى يتأكد من مطابقة الأفكار.
وصياغتها في صورة مناسبة.
تكون الاإشارة في الهامش إلى المصدر في الطرق السابقة
الثانية» والثالثة » والرابعة بكلمة (راجع)ء أو (انظر)ءثم يدون
اسم المؤلف. فعنوان الكتاب. ثم الصفحات. فقد جرى
الاصطلاح بأن تشير هذه الكلمة إلى تصرف الكاتب في
الدل 1
الخاستىة القترض والتحليل بوالعتليق:
)١( الرازيء أبو الحسين أحمد بن فارسء حلية الفقهاى, الطبعة الأولى» تحقيق عبد اللهابن
عبد المحسن التركي » (بيروت: الشركة المتحدة للتوزيم » عام 14# ه/دخام)ء
ص 9؟.
(6) انظر: الخفاجي. حمد عبد المنعم. ص و".
ملا
وتحليل لتبيين المراد منهاء وإظهار أبعادها.
وأحتانا جنا :تكميق: لدنوه؟ وح «الأكلبا عاض أكقان قراءة
المصدرء أو تتراءى له بعض التحليلات , والتعليقات . فمن المفيد
أن يدونها رأسًا في البطاقة التي دون فيها المعلومات التي
اتتحت :تلك الإنطباعات : او أدف إلى تلك التكليلات: ومن
ثم ينبغي الاثارة إلى النصوص الأصيلة؛ وذلك بوضعها بين
قوسين « ...» ؛ تمييزالحا عن حمله.وعباراته.
السادس: الجمع بين التلخيصء أو الاختصارءأو الشرح واقتباس النص:
تجتمع بعض هذه الأنواع من النقل, مع الاستشهاد بالنص
في ثنايا العرض؛ حيث تقتضي المناسبة ذلك؛: كأن يتخذ
الباحث من النص مقدمة لتلخيص فكرةء أو شرح » وتحليل
ا" .
السابع: الخطوط العريضة:
أحيانا ما يجد الباحث نفسه مضطرا إلى إجمال مضمون
كتاب .أو رسالةء أو نص» فيضعها في عناوين رئيسة بقصد
تعريف القارىء عليهاء أو إعطاء فكرة سريعة عنها ؛حيث لا
يكون الذكن االتفاضيل: أهمية .أو أنه لشن هنا مكانيا املاع
فق البحتف
في كل هذه الأنواع » وجميع الحالات لا بد من الإشارة إلى
المصدرء وتوثيق المعلومات توثيقا علميا كا سبق توضيحه.
ومه0111) ع3 كرعمةط ععمع0011) عمنان/7ا عه! علآنلان) 5'أرعء5110 ,لآ 1>3)6 رمقتطةن 1 داق
4 .2 ,(1976 ,كوع27 مهوعنط0) 1ه /[اأزومعلالمنآا عط1 :مه20ه.آ لبه
١16
تنظ البطاقات
يوكن أن تتخذ خطة خاصة لتبويب. وتنظم البطاقات طبقا
للإمكانات المتوافرةء ولكن الطريقة النظامية السليمة» والسهلة هو أن
تمبع ما بأقى:
(١
(
0
(
تصنف البطاقات إلى مجاميع حسب الموضوعات. أو الخطةء أو
النهج الذي سيتبع في دراسة الموضوع.
توضع كل مجموعة في صندوقء, أو ملف خاصء مكتويا عليه عنوان
موضوع كل مجموعة . وعمل فهرسة مختصرة لحتويات كل منها تحت
العنوان العام.
توضع أرقام متسلسلة طيقا للمنهج الدراسي في السير في الموضوع
لكل مجموعة من الملفات. أو علب اليطاقات.
مخضض: انطاقات: معسة” فيريا: عانا ا “تموية اللفات» أو علب
البطاقات با يضمن سهولة الحصول على المعلومات المدونة في
البطاقات في شكل مفصل. وفي النهاية سيجد الباحث أنها مرتبة
في فصول . وأبواب» وتقسيات أساسية» وثانوية.
إن عمل هذه الفهارس مفيد . وبشكل خاص لطلبة الدراسات
الغلياه :وان له ضلة فونه بالبحوت: '.ونى"' الافعتل .إن حكون
الطريقة في تنظم البطاقات سهلة . ومبسطة يقدر الارمكان.
1١1
هذه البطاقات , وتلك الملفات غير مفيدة أبدا إذام تكن المعلومات
الي دونت عليها ذات صلة قويةء ووثيقة بالبحث حالاء أو
مستقبلا. لتكن بطاقاتك محتوية على ما له صلة بموضوع البحث
فقطء واعمل بقدر المستطاع أن لا تتخلل أوراقكء أو
البطاقات أوراق أو بطاقاتليست ذاتصلة بالبحث حت ولو كانت
مفيدة.وممنعة . وإذا كان من طبعك الجمع . والحرص على تدوين كل
مفيد يقع عليه نظركء فعليك أن تعزل مثل هذه الأوراقء أو
البطاقات .وتضعها جانباء ولا تبال أن ترمي كل ما ليس مفيدا في
سلة المهملات؛ ولكن بعد التأكد من عدم الحاجة اليه"".
انظر: .15 .2 رطائه5 لمة لعزم (1)
١17/
اختيار المادة العلمية
لا شك أن معام الموضوع لدى هذه المرحلة قد أصبحت واضحةتاما,
ليس فقط على مستوى الأفكار الأساسية, والخطوط العريضة . بل البحث
كلاء وتفصيلاء باباء باباء وفصلا. بتقسياته الكلية. والجزئية.
تال تقلت لين أو تمواق تروف الأشار إل الصدوة أو
الاستشهادء وهنا سيتبين أن التخطيط الموضوعي الجيد. والمصادر
الكافية» واستعالها. وتدوين المعلومات بالطرق السليمة أمر جوهري,
وضروريء وفي مسودة التخطيط للموضوع يمكن عن طريق الترقم؛ أو
الأحرف الإشارة إلى البراهين اللازم اقتباسها من البطاقات المدونة.
ابتداء من هنا يتم اختيار المادة العلمية التي سيجري تدوينها , والكتابة
عنهاء وسيصبح بالامكان الاستشهاد لها بأمثلة عديدة. ولا بد حينئذ
من إعمال الفكر لاختيار الأفضل ؛ والأحسن منهاء ورفض ما لا ضرورة
لذكره + هالايتقياد بالأمتلة السدييةة القاية:لعفها النعون كوه
الفكرة » ويقلل من أهميتها .
وعلى الباحث ألا يزعج عندما يجد نفسه مضطرا - في سبيل بحث
جيد متاسك- إلى حذف بعض مواد صالحة جيدة؛ ما دام أن النقاط,
والأفكار الموضوعة قد أيدت بأمثلة أخرى. ولا يعزب عن بالنا بالنسبة
لكثابة الحوت:: العلبية. الكينة" أن الكاتين: كان “لنايه غلنات” مدقة
بشواهد وبراهين . وكان بإمكانه استخدامها. ولكنه طرح الكثير منها.
١14
فاذا حدث مثل ذلك فبالامكان الإثارة إليها في الهامش. وكذلك هنا
أيضا لاد بن الاختار””.
إن كيرا من التحوت الجيناة ققدت أمستها بي عدم حدف ا
لا ضرورة لوجوده. وقد تنبه لهذا الجانب المؤلفون قدياء ومن الأمثلة
المعروضة في هذا الجال ما ذكره ابن الأثير عن كتابي: الموازنة لألي القاسم
الحسق: يق بغر ٠ الأعدى:. وير :الفضاحة: الأى' خن "عبد الله' بن سان
الخفاجي اللذين يعتبران من أهم المصادر العربية في عم البيان بما يشير
أولا: إلى أن حشو البحوث والمؤلفات العلمية يبوى بمكانتها. وينقص من
درجتها. وإلى أن اختيار المادة العلمية, وانتقاءها ثانيا مبدأ أخذ به
المؤلفون أنفسهم . وهي مرحلة لا تقل صعوبة عن أي مرحلة أخرى في
العف
يقول ابن الأثير:
«وبعد فإن عم البيان لتأليف النظم والنثر بنزلة أصول الفقه
للأحكام وأدلة الأحكامء. وقد ألف الناس فيه كتباء وجلبوا ذهبا
وحطباء وما من تأليف إلا وقد تصفحت شينه وسينهء وعلمت غثه
وسمينهء فام أجد ما ينتفع به في ذلك إلا كتاب الموازنة لأبي القاسم
الحسن بن بشر الآمديء وكتاب سر الفصاحة لبي عمد عبد الله بن سنان
الخفاجي؛ غير أن كتاب الموازنة أجمع أصولاً. وأجدى محصولاء وكتاب
سر الفصاحة - وإن نبه فيه على نكت منيرة - فإنه قد أكثر مما قل
به مقدار كتابهء من ذكر الأصوات» والحروف. والكلام عليهاء ومن
الكلام على اللفظة المفردة: وصفاتها مما لا حاجة إلى أكثره. ومن
انظر: .43 .م ,طائم5 قصه لرمعاءزم 2 (1)
119
الكلام في مواضع شذ عنه الصواب فيها. .. على أن كلا الكتابين قد
أهملا من هذا العام أبواباء ولربا ذكرا في بعض المواضع قشوراء
وتركا لباباء وكنت عثرت على روت كثيرة منه في غضون القرآن
الكريم؛ ولم أجد أحدا ممن تقدّمني تعرّض لذكر شيء منهاء وهي إذا
عدت كانت في هذا العام بمقدار شطرهء وإذا نظر إلى فوائدها وجدت
محتوية عليه بأسرهء وقد أوردتها ههناء وشفعتها بفروب أخر مدونة في
الكتب المتقدمة: بعد أن حذفت منها ما حذفتهء وأضفت إليها ما
أضفته. وهداني الله لابتداع أشياء لم تكن من قبلي مبتدعة» ومنحني
درجة الاجتهاد التي لا تكون أقواها تابعة» وإنما هي متبعة... (".
اختيار المادة العلمية.ء وحذف ما يمكن حذفه بحس علمي دقيق
يعني استكال القراءةء واستيفاء الدراسة حول الموضوع. واستخلاص
النتائج المستفادة» وحينئذ يصبح الباحث مؤهلاء ومهيأ نفسياء وفكريا .
وعمليا للكتابة . ومن ثم ينبغي الاهتام بالجوانب الفنيةء والمنهجية.
)١( ابن الأثير. نصر الله بن حمد. المثل السائر في أدب الكاتب والشاعر. تحقيق بحي
الدين عبد الحميد (مصر: شركة مكتبة ومطبعة مصطفى البالي الحلبي. عام
جولاه/ ؤكؤوام). جداءا ص "3.
١
اقتباس النصوص
البحث العلمي يفرض الاطلاع على بحوث الآخرين, وأعمالم في نفس
الحقل: والتخصص . فليس غريبا أن تحتوي الكتابات العلمية في أي
موضوع,أو مادة على اقتباسات منقولة من مؤلفات العماء. وكتابات
الكتاب السابقين.
فالباحث لا يبدأ من فراغ؛ إذ لا بد أنه سبق بدراساتالعلاء »
وتجارب الباحثين. والبحث العلمي أساسا عملية بناء متتابعة من
الباحثين يضم كل واحد منهم إلى العلم والمعرفة ما يتوصل إليه فكره.
فكل منهم يضع لبنة في بناء المعرفة الارنسانية وتكوينها. وبذلك تبني
الأمى حضارتهاء فيكمل الخلف ما أنجزه السلف.
وبالرغم من الأهمية البالغة للإطلاع على أعمال الآخرين في استكيال
جوانب البحث يقف العلاء , والباحثون في الاقتباس منهاء وتضمينها
موضوعات البحث موقفين متباينين:
الأول: من لا يرى في الاقتباس فضيلةء وأنه - في نظره - مظهر
من مظاهر الضعف في التأليف. وبخاصة عندما يكون النقل
لفصل كامل» وأوراق عديدة» بحيث تختفي شخصية الكاتب
بيع الأقنانات الطويلة التمدادة:
نبه على هذا عباقرة المؤلفين من المسلمين الذين أسهموا بنتاج
علمي فريدء من هؤّلاء إمام الحرمين أبو المعالي عبدالملك
١١
الجويني في معرض حديثه عن (إمامة المفضول) بقوله:
«اختلف الخائضون في هذا الفن في إمامة المفضول على أراء
متفاوتة: ومذاعب» فتفافتة ولو ذهبيت: أذكز المقتالات
وأستقصيهاء وأنسبها إلى قائليهاء وأعزيهاء لخفت خصلتين:
أحدها: خصلة أحاذرها في مصنفاتيء وأتقيهاء وتعافها نفسي
الأبية» وتجتويباء وهي سرد فصل منقولء عن كلام المتقدمين
مقول.
وهذا عندي يتازل منزلة الاختزال» والانتخال؛ والتشيع لعلوم
الأوائل» والإغارة على مصنفات الأفاضلء وحق على كل من
تتقاضاه قريحته تأليفاء وجعاء وترصفاء أن يحعل. مضمون
كتابه أمرا لا يلقي في مجموع, وغرضا لا يصادف في تصنيف»
ثم إن لم يجد بدا من ذكرها أتى به في معرض [التذرع].
والتطلع إلى ما هو المقصودء والمعمودء فهذه واحدة.
والخصلة الثانية: اجتناب الاطناب» وتنكب الإسهاب في غير
مقصود الكتاب 2(").
الثافق: ويدذهي- اخؤزون" إل أن 'الافبان: :وليل العراءة- الواسعةء
والمعرفة التامة بالأفكارء والبحوث. القديمة والحديثة. فمن ثم
ينال الباحث ثقة القارىء . ويطمئن لأفكاره»ء وآرائه.
واطمقة أن كشيية:: الكانك: كا نظو من ا راتدوووا علوت
عرضهء فإنها تتجلى أيضا من طريقة نقله, واقتباسه. ودبجها في
موضوعات البحث .
)١( الغيائي غياث الأمم في التياث الظم. الطبعة الأولى. تحقيق ودراسة وفهارس
عبد العظم الديب». (قطر: الشؤون الدينية, عام ..4١ه)ء ص .1١54
١
المقزل "ى» اكاك الثاني الام كيه ال سهارة ا الكانت»
والاعتزال وقا :هو "الطويق السو
1١
)00
الموامش
أهميتها - وظائفها
الموامش في الرسائل العلمية أحد الجوانب المهمة التي يحكم بها على
كاتبهاء ذلك أن استخدامها الاستخدام الصحيح المناسب دليل فهم
المادة العلميةء ووضعها في الموضع الذي ينبغي أن تكون فيه.
بعض المعلومات مكانه نصوص الريمالة ومتنها ء والبعض الآخر محله
هامش الرسالةء وما يصلح بالهامش لا يصلح أن يكون موضعه متن
الرسالة؛ وما يكون موضعه متن الرسالة لا يصلح أن يكون بالهامش.
والمقياس في هذا هو: أن أي فكرةء أو فقرة متصلة اتصالا مباشرا
بالأفكار الأساسية بموضوع البحث فموضعها نصوص الرسالة ومتنهاء وما
هو منها متصل اتصالا جانبيا كشرح نقطة؛ أو توضيح فكرة, أو تحليل
لحاء أو تعليق عليها لو وضعت بصلب الرسالة لاستدعت انقطاع
التسلسل الفكري للموضوع الأساس فمثل هذا موضعه هامش الرسالة.
« فالغاية من الحامش تجريد المتن من تلك الاستطراداتء التي لا
تعد جزءا رئيساً من البحثء ولكنها في الوقت ذاته ضرورية لإعطاء
)١( الامش والحاشية تستعملان استعالا مترادفاً. قال الفيروز آبادي في القاموس الحيط:
«والحامش حاشية الكتاب ». مادة (همش). وذكر الارمام النووي «حشو... قال
الأزهري في تفسير هذا اللفظ , الحاشية الناحية. وحاشية الثوب وكل شيء ناحيته.
وحاشية كل شيء طرفه الأقصى. وكذا حشي كل شيء ناحيته... «تهذيب الأسماء
واللغات . تصوير (بيروت: دار الكتب العلمية) ج 25١ القم الثاني . ص 10. وهنا
اثرت كلمة (هامش) تغليبا للاستعبال.
١
القارىء» أو الطالب صورة كاملة لجميع جوانب البحث !".
الهانكن :وطائف-تفدةة دأق .فى مقداتتها:
أولا: توثيق النصوص المقتبسة. وتسبتها إلى أصحابها.
ثانيا: اتخاذها لتنبيه القارىء على تذكر نقطة سابقة. أو لاحقة في
البحث؛ مرتبطة با يقرأه في الصفحة التي بين يديه. مثال
ذلك: اقرأ صفحة ١٠»ء أو اقرأ ص ١6 0 الكتاب. وتدعى
ب (الإحالة). وتسمى في اللغة الانجليزية (ععمعمع861 ووم,0)
وف هذه الحالة. وقبل البدء في طبع البحث سيكون مكانها
فراغا حتى الانتهاء من طبعهء ليتم تحديد الصفحات التي
يراد من القارىء الرجوع إليهاء فيعود إليها في مكانها
الصحيح .
ثالثا: استعالها لتوضيح بعض النقاط وشرحهاء سواء كانت مما جرى
عرضها في ثنايا الموضوع.أم لاء أو عمل مقارنة يتعذر ذكرها
في متن البحث. أو مناسبة كشكر مؤسسةء أو تنويه عن
شخصء أو ترججة لعم من الأعلام . وحيتكل يكوت” تبجيل هذة
الأشياء في الهامش أوفق وأولى؛ لكلا تكون سببا في قطع تسلسل
الأ مكار دوت الي
رابعا: الإثارة إلى مصادر أخرى غنية بالمعلومات, ينصح القارىء
بالرجوع إليها .
)١( روزنتال. فرانتزء مناهج العلاء الملمين في البحث العلمي . الطبعة الثالثة. ترجمة
انيس فريحة. ومراجعة وليد عرفات (لبنان: دار الثقافة . عام ..4١1ه/.1586م).
ص و9١٠١.
(؟) انظر: .5.57 ,طاتصد مه لانم
١
ومن الحقائق التي ينبغي للباحث إدراكها أنه من الأفضل الاقتصاد
قدر الإمكان من الحوامش لأي غرض؛ <تى يضمن متابعة القارىء » فلا
يقطع عليه تسلسل المعاني» والأفكار.
«ولو تأملنا المكان الذي تشغله هذه الهوامش. والوقت الذي
تستنفده مناء في تخطيط :ذقيق > لأمكنيا الاقتصاد امنها “بظريقة علمية:
دون مبالغة؛ أو تقصير. ويمكن تحقيق هذا بطريقة من الطرق الآتية:
أ - الإشارة في سطر واحد إلى عدة اقتباسات من مصدر لمؤلف
واحدء وذلك بأن يدون الرقم في نماية الاقتباس الأخير ثم
يشار إلى الصفحات التي جرى الاقتباس منها على الترتيب.
ب - بدلا من وضع أرقام متعددة على الصفحة عند نسبة بعض
الآراءء أو ذكر الأمماء» ثم الاشارة إلى مصادرها بالهامش يوضع
رقم واحد بعد الاسم الأخيرء ثم تدون في الهامش منوبة إلى
مصادرها بالترتيب.
ج - بالنسبة للجداولء والبيانات» والقواثم. والصورء والخرائطء مما
ليست له أهمية مباشرة فالأحسن تدوينها في ملحق خاصء في
هاية الرسالة» ويشار إلى مكانها بالهامش (".
9 .م ركععم22 ععمع0011) عماءاء بج +10 عل1نا 5م5000 ,محتط ومن (1)
١5
طرق التهميش. ومكانه من البحث
للتهميش ثلاث طرق يتخير منها الباحث الطريقة التي يستحسن
السير عليها في البحثء, وينبغي أن يستقرٌ رأيه على واحدة منها حين
البدء »فيلتزم السير عليها حتى نهاية البحث. وفيا يلي عرض مفصل هذه
الطرق» ثم ذكر محاسن كل مساوئه؛ حتى يكون الباحث على بينة من
الامن:
أولا:- ' تدون الحوامش بأسفل: الصفحة: ويكون هذا يطريق من. الطرق
الاتية:
أ - وضع أرقام مستقلة لكل صفحة على حدة. وتبدأ من رقم )١(
مدونا في أعلى لدى نبهاية النصء» أو الفكرة يقابله الرقم الماثل
با هامش. وتوضع في أسفل كل صفحة هوامشهاء وكل صفحة
مستقلة بأرقامهاء ومراجعها . وكل ما يتصل بها. وفي مثل هذه
الحالة يفصل متن الرسالة عن الهامش بخط أفقي يكون بينه
وبين صلب الرسالة مسافة واحدةء وتتلوه الهوامش على مسافة
واحدة أيضاء وكذلك يفصل بين سطورها بمسافة واحدة.
الرقم الموضوع في الحامش يوضع محاذيا للسطر . ولا يرفع عنهء
يوضع الرقم بين قوسين كبيرين» والأرقام أحدها تح تالآخرء
ببحاذاة تامةء وبعد فراغ قليل تدون المعلومات بعضها تحت
البعض الآخر ء مع مراعاة المحاذاة. ىا هو المتبع هنا في
هذا الكتاب.
1١ ا
ب - إعطاء رقم متسلسل متصل لكل فصل على حدة. ويبدأ أيضا
من رقم )١( ويستمر إلى نهاية الفصل», مع اختتصاص كل صنفحة
بوامشهاء وتعليقاتها.
ج - إعطاء رقم متسلسل متصل للرسالة كلهاء مبدوءا برقم )١(
ويستمر إلى نهاية الرسالة. ويدون في أسفل كل صفحة
0-000
ثانيا: التهميش في نهاية كل فصل:
إعطاء رقم متسلسل لكل فصل على حدةء مبدوءا برقم
)١( ويستمر حتى نهاية الفصل. وتجمع كل الهوامش . والتعليقات
لتدوينها في ماية الفصل.
ثالثا: جمع الحوامش كلها في ناية البحث؛» أو الرسالةء وإعطاؤها رقا
متسلسلا من بداية الموضوع » <تى نهايته.
وهذه كلها في الحقيقة تعود الى ثلاث طرق رئيسة إذا مجاوزنا
طريقة الترقم» فالتعليقات , والهوامش إما أن تدون بنهاية كل صفحة.
أو في ماية كل فصلء أو في آخر الرسالة.
وسيكون بيان محاسنها ومساوئها انطلاقا من هذا الجانب.
«فمن محاسن الطريقة الأولى أنها تكون معدة مباشرة في نهاية الصفحة
يتعرق الها ألنا زفق اللا ل ميد ون عفاد :
أما مساوئها فهي صعوبة هذه العملية في الكتابة» أو الطباعة ؛ حيث
يجب أن يقدر لا الفراغ المكابات:: دون زيادفه او “نقصض + كذلك: يضمن
)١( انظر: أحمد شليء كيف تكتب بحثاً أو رمالةء الطبعة السادسة (مصر: مكتبة
النهضة. 15938م)ء ص .١٠١5
١
الاحتفاظ بشكل موحد منسق للصفحاتء. وبخاصة إذا صادف أن
الإرشارة إلى المراجع قد تتكرر أكثر من مرة.
أما الطريقتان الأخريان: وهي التي تسير على كتابة المراجع في نهاية
كل فصلء أو في نهاية الرسالة حيث تأخذ رقا متسللاء فمن محاسنها
سهولة جمعها . وتنظيمها في قائّة واحدةء وبالامكان كتابتها في صفحة
جدود وإضافة نا؟ وراد :إضافقة عتن "الأتعهاء: 'من. كتابة الفضلء أو
العف ودلك: لقن يفي أو يكوه مق .فشكل «القفحة وكسيتيا.
أما مساوئها فهي أن الرجوع إليها ليس بنفس السهولة التي يجدها
القارىء في الطريقة السابقة. ى] يصعب إضافة. بعض التعليقات في
الصفحات الأولى من الفصل أو حذفها؛ إذ يودي إلى تغيير رقم
التسلسل.
وهنا مجدر معرفة الطريقة التي يفضلهاالقسم .هل هي كتابة الهوامش
ف أشفل” العقحة ؟ "أو فحانة الفمل 9 المبكك ؟ أو الرسالة:
وف جميع الحالات يشار إلى المراجع عن طريق الترقم في أعلى
السطر بعد انتهاء الجملة المقتبسة. أو العبارة التي يراد التعليق عليها.
وإذا كانت الجملة طويلة فالرقم يوضع عند نقطة من الجملة بشكل لا
يؤثر على تسلسل العبارة. والفكرة بقدر الارمكان.
وما يضر بالبحث أن تكون التعليقات غامضة؛ ولا يمكن هضمهاء أو
فهمها. فإن الغرض من استمال التعليقات هو التوضيح.
وهناك طريقة أخرى للإثارة إلى التعليقات غير الإشارة بالرقم»
وذلك بوضع علامات أخرى مثل: (*.+.-.*) الخ. ولكن أصبح
استعاها الآن نادرا. ما عدا في الموادالرياضية .وبخاصة الحساب؛ حيث
إن كتابة الأرقام قد تسبب شيئًا من اللبسء والإشتياه مع الأرقام
الحقيقية» في صلب الموضوع.
احلا
ولتكن على عم بأن الهوامش سواء كانت مشتملة على تعليقات. أم
مصادر .ومراجع إما هي ملحقات بالبحث . ولا يمكن ان تغني بحالعن
قواتم المصادر البيبلوجرافية فى ناية الرسالة!'!.
انظر: 55 ,2 رورعووط عم0116©) عمناك78 10 ع10نان0) 5أمع5010 رسقاط معي (1)
١٠
توثيق المعلومات
البحث العلمي يعتمد اعتادا كليا على المصادر التي استخدمها
الباحث في إنجاز عمله العلمي . فالواجب يقتضي الاعتراف لؤلفيها بذكر
أسمائهم » إلى جانب جهودهم. وهذا الاعتراف يبرز في صورتين:
الأولى: الاعتراف العام: ومظهره قائّة المصادر. والمراجع في نهاية
الرسالة .
الثانية : الاعتراف الخاص: وذلك لدى نسبة النصء أو الفكرة المقتبسة
إل مصدرها خلال كتابة: البحف:
وإذا كانت نسبة النص. أو الفكرةء أو الطريقة إلى صاحبها تعني
اعترافا وتقديرا لجهوده العلمية فهي ظاهرة توحي بالثقة فها ينقله
الباحث.صحة في الرواية» وتدقيقا في النقل.
ولا للتوثيق من أهمية في الرسائل العلمية والبحوث فإن الهيئات
الدلمة غارل جاهدة اق ترجف الطرق"السترزة الوافية برذا القوض:
وال تصن الآماية القلبنة أرلاةم وتوفر «الحهد والوقع غل الاعف
ثانيا » وتزود القارىء باللعلومات ١لى تحقق استفادته» ومتابعته العلمية
ثالثا . ١
فالآمانة الحلمية تتكل ف المرتضن عل ندئة االعلوبات لأهها )ا
وتوفير الجهد والوقت متمثل في الطرق؛ والوسائل التي يترسمها
الباحث؛حيث يتحقق بالامانة العلمية. بأقرب الطرق.
١١
أما المتابعة العلمية » وتسلسل الأفكار فهي الثمرة التي يجنيها القارىء
من دراسته للعمل العلمي » الواضح الأسلوب . البين المعالم.
ل يدل يق هده الأعداق اللانةا أوحدت الات العلية
المتقدمة طرقا مختلفة للتوثيق العلمى . يتخير منها الباحث ما يناسبه.
شريطة أن يلتزم الطريقة التى يختارها في عموم بحثه.
بين يدي الباحث هنا طريقتان رئيستان من أشهر طرق التوثيق في
البحث العلمي , تأخذ بما الجامعات في العام المتقدم على درجة سواءء
وإما تكون الأفضلية لأحدها على الأخرى؛ حيث ترجيح المشرف
العلمي؛ أو القسم الختص.
الأوالة. التوقيق"” الكامل باطامتن:
.ععمعع1ع1 امعتطاصع:3م 15 1210102150 ممأمعتاطنط أ1ان!
الثانية: التوثيق الختصر المباشر:
اصع 7ط ناء00 لمعتطامععوط
وتحته ثلاثة أنواع.
١ - التوثيق باللقب» أو العنوان فقط.
التوتيق واللقي عع اريخ النفان:
* - التوثيق بالأرقام فقط . تلد(
ولكل من هده الطرق خصائصه . ومزاياه الي ستتصح من خلال العردض
الآتي.
١7
التوثيق الكامل با هامش
تمعنضي هذه الطريقة نزويد القارىء ف الامش معلومات وافية عن
الصدر الذي يتم الاقتباس منه؛ في أول مناسبة يعرض ذكره في متن
البحث. في حين أنه يستغني عن الكثير منها عندما يتكرر الاقتباس
ولا كان الغرض من هذا هو تسهيل الوقوف والرجوع إليها عند
أول وهلة فإن علاء مناهج البحث يؤكدون على تدوين بيانات النشر
عن المصصدرء لدف أول شاسة لذكزه ) زامقن «الؤينالة + بالإضافة إلى بقنة
المطبوع؛ أم المخطوط .
والعرض الارجمالي هنا يتضمن ذكر المعلومات, والفقرات التي تدون
عن المصدر بصورة عامة » حسب الرتيب التا لي :
أولا: اسم المؤلف ثم لقبه؛ والبعض يرى العكس ء والمهم هو السير على
طريقة واحدة. وبصورة مسثمرة أثناء البحث.
وربما يرجح في بحوث الدراسات الاسلامية , والعربية البدء بذكر
الاسمءثم اللقبء إلا اذا اشتهر المؤلف بلقبه كالسرخسي».
والسيوطي. والكاساني. والسبكي؛ ذلك لأن كتب التراجم
الاسلامية درجت على ذكر الاسم أولاء ثم اللقب ثانيا . وحينئذ
1١7
ثانيا:
ثالثا:
رابعا:
خامسا:
سادسا:
سايعا:
ثامناً:
عنوان الكتاب, 0 الدورية:
الكتب والدوريات المطبوعة . أما عناوين المقالات بالدوريات,
غادة “فاظيلة يعن فون الكتات أذ أعسه كويان عدوا جا
بيانات النشر. وفىي مثل هذه الحالة فإن الفاصلة تدون يعد
القوسل الع
عدد الأجزاء :
المفددر: الكون سن أكثر نو حدر دوق غوى 7الأجواء جلة
بعد العنوان مباشرة . يعقبه فاصلة.
عدد الطبعة المعتمد عليها: تدون عادة على صنفحة الفلاف. أو
خلفه. ينوه عنها في حالة تعدد طيعات الكتاب بعد العنوان
مباشرة. يعقبه فاصلة.
يباناتالنقرة وسعيل عل ا ا
اسم البلد الذي تم به طبع الكتاب ثم اسم الناشر» ثم تاريخ
النشر. ويكون تدوينها هنا دائًا بين قوسين كبيرين. يعقبها
فاصلة.
رقم الحوّء 1 131 كان المصدر :مكونا مل أكثر من خدزة: رمز إلبه
ب(ح) ويدونت رقم الجزء المقنس منه نقسه) 3 ندون بعدذه
فاصلة.
رقم الصفحة :
وير مر إليها برص »2 5 يشان إلى رقم الصفحة من المصدر
١+
وفها بلي
أولا :
(١
عندما يكون الاقتباس من صفحات متعددة . ومتفرقة من مصدر
واحد يشار ال كل صفحة برقمها مفصولا بينها بعلامة القصل
0)
موا خرن اللقاين ون ستاك ينافك ويشكل” متصضل:
ك] [3ا كان ودانة«الامسباس لق ايها نض قري واتجيرد بد
الثانية والعشرين؛ فإنه يدون رقم الابتداءء ثم رقم الانتهاء
مفصولا بينها بخط أفقى قصير بعد الرمز «ص مكرراً مثل:
(ص ص ١8-5. ).
ويمكن تدوين الرقم الأولء ثم يكتب كلمة «وما بعدها»
للصفحات التى تعقبها هباشرةء: فيقال « والصفحات التى تليها »
وحن والففحات بعدها ». 1ش
إذا كانت المعلومات المقنبسة من مصدر واحدءومن مواضع
أخرق كثيرة متفرقة منهءفيمكن تعيين المنشحات: الوق الي
تم منها الاقتباسءثم تدون كلمة (ومواضع أخرى).؛ ويكتفى با
عن تدوين بقية الصفحات.
ماذج مفصلة لكل أنواع المصادرءوطرق تدوين المعلومات عنها :
المصادر المطبوعة:
القران الكريم
بالنسبة للقران الكريم تدون المعلومات الآتية:
أ - تدون عبارة (القرآن الكريم)من دون وضع خط تحته؛ أو
قوسين. بعدها فاصلة.
ب - أسم السورة. بعدها فاصلة.
جد حار الآية. بعدها نقطة الانتهاء.
١6
(01)
آم بالنسية تكن القدسة“ى الذيانات الأخري فإيه يدون: فى
المقنيس منه.
؟) يتم تدوين المعلومات بالهامش إذا كان المصدر من إعداد مؤلف
واحد م تدون عليه الطبعةا!© على النمط التالي:
أبو القاسم جار الله حمود بن عمر الزمخشري, الكشاف عن
حقائق التنزيل . وعيون الأقاويل» في وجوه التأويل» اج
(مصر: شركة مكتبة ومطبعة مصطفى البابي الحلي وأولاده:
ا ه/8:وام)ء .0 0006
*) إذا كان تأليف الكتاب من عمل مؤلفين» أو ثلاثة ؛ فإن أمماء هم
تذكز حل حنس الترديت الدوة بالكتانه كالتمودة. التالل:
عبد السلام بن عبد الله بن الخضر بن تيميةء عبد الحلم بن
عبد السلام بن تيمية» أحمد بن عبد الحليم بن تيمية»المسودة في
أصول الفقه.ء تحقيق: مد محبي الدين عبد الحميد (القاهرة:
مطبعة المدفي. 864م١ه/:535١م)ء ص 60".
اذا “عانق عل تألين الكتان أكتز من كلانه بو لقين. يدون
الاسم الأول حسما هو مدون على غلاف الكتاب. تتبوعاً
بكلمة «واخرون 4
ويلاحظ أن هذا خاص بالتوثيق في الحامش ء أما في قائمة
المصادر فتذكر الأسماء كافة حسها هو مدون على غلاف
الكتاب.
قٍِ حالة عدم وجود ذكر لعدد الطبعة يرمر إليها ب: ط.د.ء وإذا / ترد هذه
الإشارة يصبح معلوماً أنها م تدون بالكتاب» وهو ما تغفله كثير من دور النشر
العربية برغم أهميته.
١5
:) مصدر لم يعرف اسم مؤّلفه » يدون عنوان الكتاب في مكان اسم
رسائل اخوان الصفاء وخلان الوفاء» ج. (بيروت: دار
صادر للطساعة والنشر. ودار بيروتث» عام
١/1 ه/لاوواماء ع ا
6) نموذج لمصدر جرى تحقيقه من قبل محقق واحد:
الحسين بن مين الدامغافي, اصلاح الوجوه والنظائر في القرآن
الكرىم؛ الطبعة الأولى. تحقيق, وترتيب: عبد العزيز سيد
الأهل (بيروت: دار العام للملايين . «لاقاما)ء ص 0”".
ابو المعالي عبد الملك بن عبد الله بن يوسف المشهور بإمام
الحرمين. الشامل في أصول الدين؛ تحقيق وتقديم: علي سامي
النشار. وفيصل بدير عون. وسهير حمد مختار (الاسكندرية:
ا المعارف جلال حزي وثشركاه. 959١م). ص .1١
(١ قد يكون الكتاب من عمل ادارةء 3 لجنة محلية . أو
كرس 4و أو موه أن جع ا و خركة تجارية .
أو ما شابه ذلك فإنه يدون بالهامش المعلومات التالية:
ع
271 انيم الجبعية: أو اللجنة بعده: قاصلة .
ب - عنوان الكتاب موضوع محته خط.
عن > مهلو داق الشن نيرق كونيق” (العلتة الطيعة ان دان
النشرء تاريخ الطبع).
١7 /
توصع نقطتان رأسيتان بعد اسم البلدء وقاضلة بعد أسم
المطبعةءأو دار النشرء ثم فاصلة بعد القوس الآخير.
دا- ثم رقم الصفحة منتهيا بنقطة.
ويتبع في هذا النموذج التالي:
الجلس الأعلى لرعاية الفنون» والآداب» والعلوم الاجتاعية
بمصرء أبو حامد الغزالي في الذكرى المئوية التاسعة لميلاده
(القتاهرة: مطبوعات الجلس الأعلى لرعاية الفنون والآداب
والعلوم الاجتاعية. عام ١م8+١اه/555١ام)2 ص ١و.
+) مصدر من جمع بعض الحققين:
يتم تدوين المعلومات كالتالي:
__ اسم المحقق. ثم يكتب بعده بين قوسين صغيرين كلمة
2 «جمع »أو «إعداد »6
2 غنوان الكنات: موضوع' غنه: عفل
ج - بيانات النشر.
د - رقم الجزء - إن وجد -عثم الصفحة.
اجد عبد الغفور عطار « تحقيق وجمع 206 اداب المتعلمين»
ورسائل أخرى في التربية الاسلامية» الطبعة الثانية
(بيروت: عام 88+١1ه/1937م)ء ص ؟١5.
) إذا كان اسم المحقق, أو اسم المترجم للكتاب » مدوناً على
غلاف الكتاب بالاضافة إلى اسم المؤلف فإن أسماءها تلي
عنوان الكتاب قٍِ الترتيب » مسبوقة بكلمة «دترحة »,2 5
١8
« نحقيق ».2 إذا م يدون عدد الطبعة.
ويكون التدوين بالهامش كالتالي:
النضئل (الشاهرة: الحيقة المصريية الغنامة للعاليك والتفن:
الاؤام)ء ص١8.
)٠ عندما يتعدد المترجمون والحققون با لا يزيد عن ثلاثئة أشخاص
تدون أسماؤهم جميعاء حسب الترتيب المدون على غلاف
الكتاب:
أجناس جولد تسيهر. العقيدة والشريعة في الاسلام: تاريخ
الشانية. ترجة وتعليق: خخمد يوسف موسى 2 وعلي حسن
عبد القادرء وعبد العزيز عبدالحق (مصر: دار الكتب
الحديثة., بغداد: مكتبة المثنى)» ص ©60”.
)١ أحيانا ما يتضمن عنوان الكتاب امم المؤُلف, عندئذ تكون
الفقرة الأولى (اسم المؤلف) محذوفةء ويدون مكاتها عنوان
وربما يفضل تدوين اسم المؤلف منفصلا <تى ولو لم يظهر على
التالي :
مجموع فناوي شيخ الاسلام احمد بن تيمية.ء م جزءاء
الطبعة الاولى. جمع وترتيب: عبد الرحمن بن حمد بن قاسم
المعده)لء 7 صن 117
١7
وعلى ضوء الطريقة الثانية يكون التدوين كالتالي:
أحمد بن تيمية. مجموع فتاوي شيخ الاسلام
0" جزءاء الطبعة الاولى. ججمع وترتيب: عبد الرحمن بن حمد
ابن قاسم العاصمي النجدي الحنبلي . وابنه محمد (الرياض:
مطابع الرياض. ١8*١ه). ج١٠. ص "15.
احمد بن تيمية؛
) مصدر جرى الاقتباس والاستعانة يمقدمتهءوهو من عمل
مو لقب" آخر يتبع في تدوين المعلومات بالحامش ما يأقي:
أ - اسم كاتب المقدمة.
ب - عنوان الفصل , الذي ثم منه الاقتباس موضوع بين
قوسين صغيرين, بعده فاصلة.
ج - رقم الجزء »فالصفحة بعدها فاصلة.
د - تدون كلمة (من تقديم كتاب...) بعدها فاصلة.
فح حابر تولك الكتات:
و - عنوان الكتاب تحته خط. بعده فاصلة.
- عدد الأجحواء. بعده فاصلة.
حَ - عدد الطبعة. بعده فاصلة.
ط - معلومات النشر كا في النموذج التالي:
مد عبد الله عنان. «الاآثار العلمية للسان الدين ابن
الخطيب » ج١ء ص 31» من تقديمه لكتاب أي عبد الرحمن
ابن عبد الله الخطيب» الإحاطة في أخبار غرناطة» ؟ جزء,
الطبعة الشانية (القاهرة: مكتبة الخانجي.
و١ ه/طلاوام).
1١1
)١١ المسلسلات:
يدون عنها بالحامش المعلومات التالية:
أ - اسم المؤلف.
ب - عنوان الكتاب موضوع تحته خط.
ج - عنوان المسلسل» ورقمه - إن وجد.
و.»٠ع بيانات النشر: البلد» فالمطبعة » فالتاريخ .
ه00 - رقم ال جزء إن وجحجد») والا فرقم الصفحة .
عزير ضياء', حمرة شحاته قمة عرفت وم 7 المكت
الصغيرة . 5" (الرياض: مطابع اليمامة . م
عام 1و١ ه/مارس /الاوام)ء ص 0غ8.
)١5 القصص . والمسرحيات:
كان حاكن إل زف الفضين الكقسن' لام حص
حالة تعدد الطبعات التي ينتج عنها اختلاف ر
عادة. ويجري التدوين كالتالي:
أ - اسم كاتب القصةء يعقبه فاصلة.
ب - عنوان القصة موضوع تحته خط.
ج - بيانات النشر بين قوسينء ففاصلة.
د - رقم الفصل .
(6
8 3
007
حسين سراجء عرام وه ده (مصر: دار المعارف» التاريخ
أما بالنسبة للطبعات الجديدة فلا مانع من اللإشارة إلى ركم
الصفحة بدلا من رقم الفصل. وفيٍ موضعه.
١4١
1١6 القضائد. :الختارة والمحموعة في كتات:
يشار إليها بالهامش على النحو التالي:
أ - اسم الشاعر. بعده فاصلة.
ب - عنوان القصيدة بين قوسين صغيرين. يعده فاصلة.
ج - عنوان الكتاب مسيوقا بكلمة «همن »2 وموضوع تحته
خط .
د - بيانات النشر بين قوسين بعدها فاصلة.
ف رف المزوعالسعة نقظة الوق
ابو العلاعء المعري , »غ» يختار شعر أي العلاء »6م من مختارات
البارودي (بيروت: دار العم للجميع بغداد: مكتبة دار
حج# ١ع ص 8م.
5) المعاجم اللغوية:
بالنسبة للمصادر المرتبة مادتها ترتيبا هجائياً: أو أبجديا من
المستحسن تدوين الكلمة الي جرى بحثها . وهذا يغني عن
تدوين رقم الجزء والصفحة .ينبغي تزويد القارىء بعدد الطبعة
للنسخة التى جرى الاستفادة منها. إذا م تكن الأولى. وتاريخ
أ - اسم المؤلف كالمتبع.
ب - عنوان ام موضوع محنه خط.
حا - عدد الاجزاء.
د - عدد الطبعة.
وكدييانا8 النمر: اليلد م الفاشر ءام المطبعة .فالتاريخ .
و - الكلمة بين قوسين صغيرين.
١17
وذلك كالنموذج التالي:
محد الدين الفيروزأبادي, القاموس المحيطء ؛: أجزاء » الطبعة
الرابعة (مصر: مطبعة دار المأ موي عام لاو١ ه/م؟5١ام)ء
)١ الموسوعات » ودوائر المعارف:
هذا النوع من المصادر غالبا ما يكون مرتبا ترتيبا أبجديا.
ويتم تدوين المعلومات التي يشار إليها بالهامش هذا النوع من
المصادر كالتالى:
أ - عنوان الموسوعة.أو المصدر موضوع تحته خط . يعقبه فاصلة.
ب - عدد الطبعة؛ واذا لم يذكر فيرمز إليه ب:ط.د. ثم يدون
التاريخ » يعقبه فاصلة.
ج - عنوان المقالة بين قوسين صغيرين «...» وإلى هنا ينتهي
تدوين المعلومات بالنسبة للأبحاث التي لم تدون أسماء مؤلفيها .
وفي حالة تدوين أسماء أصحابها ينتقل إلى الفقرة التي بعدها .
د - يدون اسم كاتب المقال اذا كان مذكوراء وإلا فتوضع نقطة
الوقق بيد العنواف:
ه - بيانات النشر.
بلأعتكل ١ انه" حرى: | الانقتساء "هنا عن :.ذكر ' تدوين الحزية:
والشفحة نطرا لأن عنوان المقالة يعتبر مفتاح البحث؛ إذ
يكفى معرفة أول المقالة للكشف عنها في مثل هذا النوع
بخ الهاف
و - عنوان المقالة.
أ - |الموسوعة الفقهية» طبعة تمهيدية «الأشربة والمحدرات
والتبغ » (الكويت: وزارة الاوقاف والشئون الاسلامية.
1 الموسوعة الفقهية. وم 1١ ه/5959١م). «إجارة ».
1
نيب “جد دائرة معارف الثعب» ط.د. « الموسوعات العربية ». عيان
أمين (مصر: مطابع الشعب؛. 569١ام).
) الدوريات:
تدون عنها المعلومات التالية:
أ - اسم الكاتب. أو الكاتبون في حالة التعددء حسب الترتيب
المدون.
ب - عنوان المقالة بين قوسين صغيرين؛ بعده فاصلة.
ج - عنوان الجلة. أو الدورية موضوع تحته خط.
د - آسم البلد الصادرة عنه. بعده نقطتان رأسيتان.
ه - رقم العددء بعده فاصلة.
و - تاريخ الارصدار بين قوسين كبيرين. بعدها فاصلة.
زا - رقم الصفحة.
وذلك كالنموذج التالي:
منصور ابراهم الحازمي . «معالم التجديد في الأدب السعودي
بين الحربين العالميتين »» الدارة. الرياض: العدد الثاني .
(حمادى الثانية عام ١980 ه/يونية ماوام)ء ص .٠١
الصحف اليومية:
يدون عنها بالهامش المعلومات التالية:
أ - اسم الكائب: اذا" كان سذكورا وإلا فاته يندا يَعنَوَان
المقال.
ب - عنوان المقال ويوضع بين قوسين صغيرين. بعده فاصلة.
ج - اسم البلد. أما إذا كان عنوان الصحيفة يحمل اسم البلد
1.
الضادوة عننه. المتحيفة «مقل آم “القزق + المديتة المنورة:
الرياض» فإنهتكفي الاإشارة إليها بتدوين عنوان الصحيفة
-:- :غتوان الضحفة. متوعظ + بعدة: تقطتان راسيتات
ه - تاريخ النشرء بعده فاصلة .
- عدد الصحيفة التسلسلي. بعده فاصلة.
- رقم الصفحة بعده فاصلة, ثم رقم العمودء بعده نقطة.
ويتم التدوين حسب النموذج الآتي:
تركي عبد الله السديري «لقاء الاثنين: الغياب ». جريدة
الرياض: ./١/58١اهء العدد 857*“. ص "., العمود
الأول. _
الملحق الخاص ف الصحف:
يجري تدوين المعلومات عنها بالهامش كالتالي:
أ - اسم الكاتب؛ بعده فاصلة.
ب - عنوان المقالة بين قوسين صغيرين. بعده فاصلة.
ج - عنوان الصحيفة موضوع محته خط.
د - البلاد الصادرة عنه بين قوسين . ففاصلة.
ه - تاريخ الاإصدارء ففاصلة.
و - رقم التسلسل. بعده فاصلة.
ز - واخيرا يدون رقم الصفحة . بعده نقطة.
ويتبع النموذج التالي:
عبد الله الزيد » «المملكة السعودية موذج ولكنه مختلف ».2
جريدة التاهس الملحق الثقافي (لندن), الأول من ابريل عام
لالاؤامء العدد ؟؟9؟. ص .٠١
1١.06
) القضايا الحقوقية:
يم تتغيل الغلوياة وترتييها "عل التسو العان:
أ - عنوان القضية؛ ويكون بتدوين اسم المدعي والمدعى عليهء أو
ب - اسم الحكمة. فاصلة.
ج - اسم البلدء فاصلة.
5 - رقم القضية , فرقم المجلد . فالتاريخ بعن قوسين بعذده فاصلة ,
ها - واعهنا يدون رقم. الصفحة بعده نقطة .
كالتالي:
كضنة أحد عد عودد بز أجد ع الحكية الفرعة: الكبرى»
مكة. رقم ه.". المجلد الثاني (1ا١١). ص 8١١1-؟١١1.
ثانيا: الخطوطات والمنسوخات على الآلة:
الخطوطات:
للإشارة إليها في الهامش ينبغي أن تحتوي المعلومات التالية :
- أسم المؤلف . بعده فاصلة.
ب - عنوان المخطوط بين قوسين صغيرين؛. وكذلك بالنسبة لكل
الصادو الخطوملة:
ج - موضوع الخطوط . علمياء أو شخصيا .كالخطابات. أو المذكرات»
بعده. فاضلة:
- نوع الخط . بعده فاصلة» فتاريخ النسخ بعده فاصلة.
ه - اسم البلد الموجود بها المخطوط . بعده نقطتان رأسيتان.
الكتية 'الوجود يا الطوظ"سواءة كانن: عابة أو خامة:
ورقمه :ففاصلة.
56
ز - أسم المجموعة التي ينتسب إليها الحطوط ء أو رقمهاء أو كلاها
إن أفكن:
ح - توضيح إن كانت النسخة أصلية أو مصورة.
ط - رقم الجموط إن كائف" ذات أجزايء يعدء غاظلة + م نرقم
الع
أبو زيد عبد الله بن عمر بن عيسى الدبوسي ,» والأشراو ف
الأصول والفروع 2606 أضوك فقه.» نسحم عادي؛ 568 ها
انتاتول: مكنة أخين. الثالت 979 شحة إصلية + حن
0
الآرب 6 منطق» نسخ عادي. .ا هء مكة: خاص »؛ نسخة
أصلية: ص .١60
الونائل: الجابعية: المتتوعة عل" الآلة:
يتم تدوين المعلومات عنها كالتالي:
أ - اسم المؤلف. ففاصلة.
ب -0 عنوان الرسالة بين قوسين صغيرين» ففاصلة.
ج - الدرجة العلمية الممنوحة. يفتح قبلها قوس كبيرء ويدون
تداخلةة أيضا: اسم القسم. والكلية» والجامعة القي منحت
الدرجة العلمية, ثم التاريخ. يغلق القوس في نهايته.
ك ايزق اللجوو إن كاد ناف لجز اوم 'القتصحة التفسن .متها
انظر: 10 ,171/15 +10 [تنصدك1ة لخ ,مقتطوعربت (1)
1١ /
كا في النموذج الاني: -
)ء
؟وامه/5ا و١ 1
الوتاكق ١ المكرمية:
دوت .عنها: المعلومات: الآنة:
أ - أمم الدولة ؛ ففاصلة.
ب - أاسم الجهاز الحكومي الختص الذي صدرت عنه تلك
الوتيقق: فاضيلة:
ب :2 ضيواي” الؤقيقة > أو «الكماب: [15 كات تطبس م لفن
مدونا تحته خط.
د - بيانات النشر بين قوسين. فاصلة.
ه - رقم الصفحة.
وذلك كالنموذج الآتي:
المملكة العربية السعودية , وزارة السترول والثروة المعدنية ,
نظام المؤسسة العامة للبترول والمعادنء (مكة المكرمة: مطبعة
الحكومة. 6م١١ه).ء ص .”.
الأخرظة المفورة:
حين الإشارة إلى المصادر المصورة عموما يتبع في تدوين
المعلومات عنها ما اتبع في تدوين المعلومات عن أصوطا وبنفس
الترتيب . فإذا كان شريطا مصورا «1112 841050» فإنه يدون
١4
قِ نباية المعلومات كلمة « شريط مصور ».
كا في النموذج التالي:
مظفر الدين سْ الساعاني (5 وداه » البديع قِ اصول الفقه »
فول فمه, نسخ عادي » ؟لالاا هم
أمونك در حون يكت عاجية بحآ تكو
مجموعة مخطوطات يهوداء رقم .لالا١1 97م »)ء ص... شريط
آنا بالتمقة الكقيي والذوريات» الصؤوة ٠: كإن اللفلوناتت وق
على الكيفية التالية:
يتخ قوسن لتدويق_بسانات “الشى عن السحة. الأضلية أرلا
كالمتبع .متبوعة بكلمة « تصوير ».
تدون بعد ذلك معلومات التصوير وتحتوي على:
ابوك البلدن دان التفر' أو الناكير التاريخ : رقم المصورة -
إن وجد - ثم يغلق القوس.
كا في النموذج التالي:
جمد بن عمد مخلوف. شجرة النور الزكية في طبقات المالكية.
كران «الطيهة الأول (نضر المطية «السلنيه ومكتتها اهام
8ههء تصوير : بيروت. دار الكتاب العرلىي اللبناني). ص
. 06
المقاون: العف الس :
الأحاديث الاإذاعية والتليفزيونية:
يم التدوين عنها على نفس الأسس المتبعة في تدوين
احدالا
المعلومات عن المصادر الأخرى. ويحتوي التدوين على المواد
التالية:
أ - اسم المتحدثء فاصلة.
ب - عنوان الحديث بين قوسين صغيرين»: فاصلة.
ج - أآسم الاذاعةء فاصلة.
د - أسمالبلدء ثم التاريخ بين قوسين. منتهية بنقطة.
تتبع الخطوات السابقة إذا كان الحديث أو الحاضرة مبثوثين
على شاشة التلفزيون.
البرامحج التلفزيونية:
ويحتوي التدوين عنها على المعلومات التالية:
أ - عنوان البرنامج: فاصلة.
ب - عنوان الحلقة بين قوسين صغيرين» فاصلة.
ج - اسم الحطة. ثم رقم القنال بين قوسين. ثم اسم البلدء فتاريخ
البث»: يفصل بينها بفاصلة » وتنتهي بنقطة .
الأفلام السينمائية:
ويحتوي التدوين عنها على المواد التالية:
أ - اسم المؤلف. فاصلة.
ب - عنوان الفيم موضوع تحته خطء فاصلة.
ج - اسم الحرج. فاصلة..
د - مكان الانتاج» فاسم الشركة المنتجةء بعده فاصلة, ثم
التاريخ » فنقطة.
المقابلات الشخصية:
يدون عنها المواد التالية:
| - سم المتحدث مضافا إلى كلمة «مقابلة مع...». فاصلة.
1١6
ب - اسم اطيئة الإذاعية» أو التليفزيونية» ثم اسم البلدء يفصل
بينها بفاصلة .
ج - يدون ف النهاية تاريخ المقابلة » منتهية بنقطة.
يراعى فٍ كل ما تقدم استخدام العلامة الاملائية الفاصلة
فها بين الفقرات.
خامسا: الحاسب الآلي (الكمبيوتر)
تدون عنه المعلومات التالية:
١ - كاتب المادةء أو الموضوع إذا كان معروفاً.
؟ - عنوان الموضوع تحته خط . ويتبع بكلمة تنم عن وصف الأداء
العيلي للحاسب الآال: (ع:501772 0000 و 0012)
(ع0 ع5
ا اسم الموزعء وتاريخ التوزيع.
تدون نقطة بعد كل وحدة من الوحدات السابقة ما عدا
اسم الموزع فتدون بعده فاصلة.
يضاف في نهاية المعلومات السابقة أي معلومة مهمة مثل:
: - نوع الحاسب الآلي المصمم له البرنامج مثل:
١/10 عه ,همداى ,عامم4)
ه - رقم البايت (9عالا161106). أو وحدات الذاكرة مثل (168 8)
> :نوعيةالتشعيل التعرية فق عن التلومات: خثل: الأخوطة
الصغيرة , ا الكبيرة . أو الاسطوانات:
101510 02 ,عغاعكهدن) ,عع ل صساموت)
7 - يفصل بين كل وحدة من هذه المعلومات بنقطة. وبالفاصلة (»)
في داخل الوحدة. وتدون نقطة فى النهاية؛ مثال ذلك:
١6١
-501 #عانامصممن) التو ضيء5 00162 .©) أرعط10 ,كنع لاا
10 ,1285-80 .1981 ,لالصة1 .عنعة11
وفما بلي نموذجان لتوثيق المعلومات من الحاسب الآلي
(ع5011735 لع تمده ©) (عو1طع5 ععاناموومك)
ل[ - موذج التوثيق من (عمة50871 ,#عانامدمم0):
501177721 1ع ا انط من) الإععلاكاط .إكلتدم5 ,ككاتماة.
.151ل ,32168 ,400/800 تردامخ .1982 رع1لألمع7لم
ب - التوثيق من الحاسب الآلي (ع10/طع5 عع انام مه 0)
يتم بنفس الطريقة التي توثق بها المطبوعات الا أنه يضاف فى
النهاية الرقم التسلسلي الخاص "ا في النموذج التالي:
معدطه 11 320 نم71 ممعتمعمرم :«<.طكناظ 832628 ,1101261 »
,236 علاط 113108 .1983 ,عع1؟807 .© عطاذ ]1 .عع5016 1ه
)0107406 تمماذ
)١( انظر:
01 5ععاء/71ا +1 لم800 0م11 هلما ,ارعاطدم .5 ععالد/اا > طمعدمل ,تللهطزت
.117 ,116 .2 ,عوط طاء توعوع1
١6
(التوشق الحتسن المناشر)
«111211011 1216لا 1006 [162أعطأوعءمج 1 »
القواعد العامة:
تسير هذه الطريقة على أسس علمية أهمها:
١
تقدم معلومات مختصرة جدا ودقيقة عن المصدر الذي م
الاقتباس منهء وذلك لا يتجاوز تدوين لقب المؤلف. أو اسم
الشهرة. ورقم الجزء - إن وجد - ورتم الصفحة المقتبس منها
تدون هذه المعلومات بين قوسين كبيرين.
يدون القوسان مباشرة بعد علامة التنصيص « ...» من الجملة
المقتبسة» وتدون بعدها نقطة الوقف.
يترك فراغ بمقدار مسافتين بين النص وبين قوسي التوثيق إذا لم
توضع علامة التنصيص ٠ ... » في ثنايا التعبير ثم تدون علامة
الوققت: أخيرا:
مثاله :
صح عن سفيان الثوري قوله: إن نسبة الفائدة إلى مفيدها
من الصدق في العم وشكرهء وإن السكوت عن ذلك من الكذب
في العم وكفره (الحطاب .)4:١
1١67
في قائمة المصادر
الحطابء محمد بن محمد بن عبد الرحمن المكي . مواهب الجليل
بشرح مختصر خليل. الطبعة الأولى. مصر: مطبعة السعادة؛ عام
010000000
تعد هذه كافية لتحديد المصدرء وموضع الاقتباس منه.
لا تكتمل هذه الطريقة إلا بتقديم قائّة المصادر (البيبلوجرافية)
في نهاية البحث. حيث إنها تتكفل بتزويد القارىء بالمعلومات
المهمة المطلوبة » المتعلقة بالتأليف, والنشر التي يفتقدها القارىء
لد توتيق معلوهات الربالة »اثناء عرض التنصوص والمفلوفات.
لا بد أن يشير التوثيق للمعلومات في نص الرسالة إلى مصدر
مغين موسجود فى قائة الضادن» :ولك ان العلونات العظاة بي
القوسين لا بد أن تكون متطابقة مع ما هو موجود من المعلومات
بقائمة المصادر.
لقب المؤلف, أو اسم الشهرة هو المفتاح لدى الرجوع إلى قائمة
المصادر التي تأقي عادة بعد انتهاء فصول البحثء والتي تمكن
القاوقم أن ند معلومات وافيةة عن المصلاو المقيس “من
يدون لقب المؤلف . فقطءأو اسم الشهرة في توثيق النص المقتبس
أو المعلومات المقتبسة إذا لم يكن له أكثر من كتاب بين قائمة
المصادر.
يذكر اسم المؤلف كاملا: اسمه . ولقبه في حالة اتفاق لقبه مع لقب
مؤلف اخر.
العمل العلمي المشترك بين أكثر من مؤلف تدون القابهم جميعا
لدى التوثيق بين القوسين» أو يكتفى بلقب الأول مذيلا بكلمة
(واخرون).
165
اقتباسات متعددةء. من كتب عديدةء لمؤلف واحد.
١ - يدون عنوان الكتاب بين القوسين الكبيرين بدلا من لقب المؤلف
ختصرة. فمن ُ يم التناسق والتناسب بين التوثيق وقائة
المصادر.
٠١ - يستحسن إضافة معلومات أكثر من رقم الجزء والصفحة بالنسبة
للأعال الأدبية الفنية , كالمسرحيات» والقصص » والمقطوعات
الشعرية؛ وما أشبهها مثل: الفصل الأولء المشهد الثاني» المنظر,
وخاطة ا تتكرر بلا
١ -يمكن الاستغناء في التوثيق للمعلومات خلال نص البحث » عن
أرقام الصفحات بالنسبة للأعال العلمية المرتبة ترتيبا هجائيا.
أو أبجديا مثل: الموسوعات », وقواميس اللغة , حيث تندون الكلمة
نفسها بين القوسين بدلا من الرقم مثل:
«وثق: الشيء بالضم (وثاقة) قوي وثبت. فهو (وثيق) ثابت
محم » (الفيومي , وثق).
في قائمة المصادر
المصباح المنير في غريب_الشرح الكبير للرافعي. الطبعة:
[بدون].
بيروتثت: المكتبة العلمية . التاريخ [بدون].
وكا سبق فإن هذه الطريقة تعتمد على اختصار التوثيق قدر
١6ه
5 - يدون بين القوسين المعلومات الي تحتاجها لتحديد الموضع الذي
اقتبست منه لا غير فلا تضف إليها ما ليس ضروريا.
٠6 - إذا ذكر اسم المؤلف. وعنوان الكتاب في ثنايا النص فهذا كاف
بالنسبة لتوثيق المعلومات. ولا يتطلب الامر اكثر من تحديد رقم
الجزء »والصفحة بين القوسين؛ إذ أنه سيبدو واضحا ان الاوشارة
برقم الصفحة بين القوسين إنما هي للعمل العلمي للمؤلف الذي
ورد اسمه ضمن النص.
ومثل هذا أيضا إذا كان الجال دراسة عمل علمي لأحد
المؤلفين فلا داعي إلى تدوين اسمه بين القوسين. فإن ورود
اثمة ىرامطلم الدراسة .أو ف قانا: التض كاف وخاصة! 13م
يرو ذكر لأى قخضتة علمة أخرئ أكناء» العرصن :والدراية:
51-55 انعد “توفع التلرنات قدورة. أكار من مور أوانطلن
الأمر تفسيراء أو تعليقات. أو تقوها لبعض المصادر لا يمكن
ادراجها «ذاخل: التض الطولة: عا معتل قطنا لشليلن. الافكار
فللباحث الخيار بين احدى الطريقيتين:
١ - تدوينها في نهاية النص (0206م2ع ه).
؟ - تدوينها في هامش الصفحة (0006 4006)حيث يدون رقم في
المكان المناسب من النص. ثم يدون الرقم نفسه بالهامش الأسفل
ثم تدون المصادر والمعلومات المطلوبة.
1١05
ماذج كيفية توثيق المعلومات من المصادر حسب الطريقة
ا مختصرة
تذكر هنا بعض الناذج للا سبق ذكره من قواعد حسب هذه
الطريقة :
أولا : عرض عام لعمل علمي من تأليف شخص واحد:
أذ كانك؟ الدرانة عرها الأحد: الأعالالعلمية لأحن ال لشن + فسن
الأفضل. أن يضمق. انم الولت: أثناء. العزطن ليستنتئ بذكره هنا عن
تدوينه بين القوسين. مثال ذلك:
نبج أحد أمين منهجا جديدا في دراسة الحياة العقلية العربية في
كتابه ظهر الإسلام؛ إذ درسها في ضوء فهم بيئتها التي نشأت فيها ,
والعوامل التي ساعدت عليهاء واستهدف منه أن يكون مقدمة لدراسة
وانخة اللحركة القلية ".فق النضفه الأخين. من العرن الثالت مو العرن
الرابع المجري :١( أ).
وفي حالة اختيار عدم ذكره ضمن نصوص العرض يدون بين
القوسين لقب اللؤلف . (أو الحقق. أو المترجم ١ أو المنحدث. 3 اخترع.
وغيرهم ممن يراد عرض عمله ودراسته)؛ليكون مد خل الكشف في قائمة الملصادر.
في قائمة المصادر
فيو اخنة “ظير الإجلام :الطيفة “الغالثة نسي مكشة" التهضة
المصرية . عام ١/ا15اه/ 609وام.
ثانا «مضدن افق إعداد -مؤلفين: :فأكثر:
يدون لقب كل واحد منهم ليكون هو المدخل إكى قائمة المصادر.
وإذا اكتفي بتدوين اسم أحدهم فلا بد من تقديم اللقب»متبوعاً بكلمة
(وآخرون). ولا يفصل بينها بعلامة إملائية. كا لا يستعمل معها أي
١6ا/
اختصارء مثال ذلك:
وفي كتاب المرشد في كتابة الأبحاث جاء تقسيم مناهج البحث
وتفصملها قِ العبارة التالية: « هذا ويميل الباحثون إلى تصنيف مناهج
البحث على النحو التالي:
النهج التاريخي»ء المنهج الوصفي» والمنهج التجريبي» (فودة
وعبد الرحمن صالح عبد الله .)١5
في قائمة المصادر
فودة, حلمي عمد ء وعبد الرمن صالح عبد الله » المرشد في كتابة
الأبحاث . الطبعة الرابعة. جدة: دار الشروق للنشر والتوزيع والطباعة »
عام ١947 م.
اقتباس الأفكار:
إذا كان الآقشاس عبازة عن إعادة ضناغة لفكرةء أو اختضارا فن
مقالة , و كتاب من جرء واحد يبع الآتي:
يدون بين القوسين رقم ء أو أرقام الصفحات فقط إذا ورد ذكر
اسم المؤلف في النص أثناء العرض مثال ذلك:
يذهب ج. واطسون مع غيره من علاء البحث إلى أن الحدف الأول
من الأطروحة العلمية هو إبراز مواهب الباحث. بحيث يحصل على
إعجاب المتخصصين بنهجهء وأسلوب معالجته.ء حيث تختلف المواهب
وتتايز الملكات (؛1).
في قائمة المصادر
الشامخ. الطبعة الأولى. الرياض: دار العلومء ١4.0 ه/1586١م.
إذا لم يتضمن النص اسم المؤلف . يدون بين القوسين: لقبه متبوعا
١64
برقم الصفحة من دون علامة ترقم بينهاء. ويترك بينها فراغ مثاله:
يكاد عق علاء النمف لان الحمدف الأول من الأطروحة الدلية
هو إبراز مواهب الباحث. بحيث يحصل على إعجاب المتخصصين
عنهاطة + وابلوت سعالمقة + كقنك عتلنته المواهتن: وتعانة اللكنات
(واطسون 2).
ثالثاً: المصدر المتعدد الأجزاء:
تونق القلونات .مق الضدر القنود” الأسواء تغل" النكوه الى :
ع
- |
يكتفى بتدوين رقم الجزء بعده نقطتان رأسيتان. يترك بعدها
فراغ, ثم يدون رقم الصفحة. لا يستعمل لفظ: جزء . صفحة.
ولا اختصاره|؛ إذ أنه يصبح معلوما أن الرقم السابق
للنقطتين الرأسيتين هو رقم الجزءء وأن الرقم أو الأرقام بعد
الفراغ هو للصفحات. وتم التوثيق في هذه الحالة كالتالي:
عن أن ككوة كان : أن كان عنده طبع مجيب فعليه
بحفظ الدواوين ذوات العددء ولا يقنع بالقليل من ذلك». ثم
َأَخَذ. فى نثر االشعر من محفوظطائه ٠ (ابن: الأثين 2161):
في قائمة المصادر
ابن الأثيرء نصر الله بن حمد. المثل السائر في أدب الكاتب
والشاعر. الطبعة: [بدون]. تحقيق خمد محبي الدين عبد الحميد.
مصرء خركة كيه ةميعط الباى د ابل ادم هدر
ولاوام.
ف حالة رغبة الباحث توضيح عدد ذا الكتاب دون أرقام
الصفحات يفتح قوسا كبيرا ويدون لقب المؤلف؛ بعده فاصلة,
يترك بعده فراغ, 3 يدون عدد الاجزاء » يعقبه اختصار كلمة
جزء (ج)ء يتم هذا على النحو التالي: (ابن الأثير؛ ١ ج).
١4
ج - في حالة التنصيص على عنوان الكتاب » وأجزائه . وصفحاته ضمن
النصوص وأثناء الاقتباس تدون كلمة (الجزء) مع رقمه صراحة
من دون اختصار.
مثاله: قال في الجزء الأول» بالصفحة الرابعة» من كتاب
مواهب الجليل شرح مختصر أبي الضياء خليل: « إن نسبة الفائدة
إلى مفيدها من الصدق في العلم وشكرهء وإن السكوت عن ذلك
من الكذب ف العم وكفره ».
رابعاً: توثيق المصدن يعتواتة:
إذا ثم تنظم قاتئّة المصادر في نماية البحث هجائيا حسب عناوين
الكتب. وليس حسب المؤلفين ففي حالة توثيق المعلومات والنصوص
يدون عنوان الكتاب مختصرا بين القوسين ليحل محل لقب المؤلف قبل
رقم الصفحة. مثال ذلك:
ومن مبادىء البحث العلمي التي رسخها علاء المسلمين ما ذكره
شيخ الإسلام ابن تيمية: «مسائل النزاع التي تنازع فيها الأمة في
الأصول والفروعءإذا لم ترد إلى الله والرسول / يتبين فيها الحق. بل
يصير فيها المتنازعون على غير بينة من أمرهمء فإن رهم الله: أقر
بعضهم بعضاء وم يبغ بعض على بعضء كا كان الصحابة في خلافة
عمر وعمان يتنازعون في بعض مسائل الاجتهاد, فيقر بعضهم بعضاء ولا
يعتدي عليه , وإن لم يرحموا وقع بينهم الاختلاف المذموم» فبغى بعضهم
على بعض»ء إما بالقول مثل تكفيره » وتفسيقه. وإما بالفعل مثل حبسه,
وضربه .وقتله... » (مجموع فتاوى 110: .)”1١
في قائمة المصدر
مجموع فتاوي شيخ الإسلام ابن تيمية. الطبعة [بدون]. ججمع
شرت 2 ارس ىن عدن جام الرناطه .تكية المازت:
1١
التاريخ : [ بدون].
لدى اختصار عنوان كتاب مشهور يبدأ بالحرف الذي سيكون هو
البداية في قائمة المصادر مثل كتاب (كشف الظنون في أسامي العلوم
والفنون) فيقتصر على (كشف الظنون).
ينتظم هذا العتوان في قامّة المصادر تحت حرف (الكاف).
إذا كات الاقتياسن من عقال: مكونا من. :صفحة واعدة: أو معندر
غير مطبوع كالخطابات الشخصية؛ أو الصكوك., أو القرارات المنفردة
فلا داعي لكتابة رقم الصفحة.
خامساً: توثيق مصدر من إصدار هيئة:
توثيق المعلومات المقتبسة من مصدر من إصدارات هيئة يكون
بتدوين اسمهاء ورقم الصفحة بين القوسين على النحو التالي:
(الجلس الأعلى لرعاية الفنون والآداب .م - 818).
ويستحسن أن يدرج مثل هذا العنوان ضمن النص تفاديا لقطع
التسلسل الفكري بعنوان طويل كهذا . مثل:
وفي كتاب: أبو حامد الغزالي في الذكرى المئوية التاسعة لميلاده قدم
المجلس الأعلى لرعاية الفنون والآداب والعلوم الاجتاعية مجموعة نفيسة
من الأبحاث » لعل من أهمها: العقل والتقليد في مذهب الغزالي ١115( -
٠ن؟).
في قائمهة المصادر
الجلس الأعلى لرعاية الفنون والآداب والعلوم الاجتاعية. أبو حامد
الغزالي الذكرى المئوية التاسعة لميلاده. القاهرة: مطابع كونستاتسوماس
وشركامء عام 9م5اها - 955١ام.
١5١
سادساً: توثيق المعلومات من مصدرين فأكثر لمؤلف. أو مؤلفين:
إذا استعان الباحث بمصدرين فأكثر لمؤلف »أو مؤلفين مشتركين سويا
في التأليف يدون بين القوسين لقب اللمؤلف ء أو المؤلفين بعدها فاصلة»
م يدون عنوان الكتاب الذي تم منه الا قتباس مختصرا ءثم رقم الصفحة مثاله:
- من قواعد البحث العلمي أن «رد الشيء قبل فهمه محال»
(الغزالي» المستصفى 1 كا أن من أساسياته العمق والتأمل.
« الشريطة الثانية: استدراك الفهم. والاقتراح على القريحة. واستثار
العقل بتحديق بصيرته إلى صواب الغوامض بطول التأمل. وإمعان
النظوء :والؤاظطجة عل الراحية ««والمقابرة عل الطالعة» والانععانة
بالخلوة» وفراغ البال»؛ والاعتزال عن مزدحم الأشغال » (الغزالي» شفاء
الغليل 0 6 5 8
إذا ذكر اسم المولف, أو المؤلفين أثناء العرض يكتفى بتدوين
عنوان الكتاب» ثم الصفحة.
وإذا ذكر اسم المؤلف. أو المؤلفين: وعنوان الكتاب أثناء العرض
يكتفى بتدوين رقم الصفحة بين القوسين.
في قائمة المصادر
الغزالي» أبو حامد حمد بن حمد. المستصفى . الطبعة الآأول: مضره:
الطبعة الأميرية: سنة 1اه.
شفاء الغليل في بيان الشبه. وانخيل2 ومسالك التعليل. تحقيق حمد
الكبيسي . يطبع لأول مرة. بغداد: مطبعة الإرشاد. .٠9١1ه/١0!ا195ام.
نايعا توقيق المعلومات :من “مضادن ثانوية:
الرجوع 0 المصادر الأصلية في البحوث هو الأساسء إلا أنه يتعذر
الرجوع إليها في بعض الأحيان لفقداتهاء أو عدم توافرهاء وحينئذ لا
1١17
مصادر مؤّلفات من جاء بعدهم» فكثر النقل عنهم . أمثال كتاب الفنون
لابن عقيل الحتبليء قال عنه الحافظ الذهبي:
«لم يصنف في الدنيا أكبر من هذا الكتاب. حدثني من رأى منه
الجلد الفلاني بعد الأربعاثة »(مقدمة الفنون :١ م1١). وهو مفقود إلا أن
النقول عنه كثيرة في طيات الكنب»ء وكتاب (السياق) في تاريخ نيسابور
عبد الوهاب السبكي استفرغه في كتابه (طيقات الشافعية الكبرى),
ودون في كتابه الكثير من الكتب.والرسائل المفقودة. ففي حالة نسبة
بين القوسين كلمة (مقتبس من...) فيذكر بعدها لقب المؤلف . ورقم
الجزء فالصفحة كالمعتاد: مثال ذلك:
وقدراته العقلية , والفطرية بقوله: «أخبرنا الشيخ أبو الحسن عبد الغافر
الغزاليي حجة الإسلام والمسلمين» إمام أئمة الدين. من م تر العيون مثله
لسانا , وبياناء ونطقا. وخاطرا. وذكاء . وطبعا.. » (مقتبس من ابن
عساكر ١9؟).
في قائمة المصادر
ابن عساكر. علي بن الحسن بن هبةالله. تبيين كذب المفتري فيا
نسب إلى الإمام أبي الحسن الأشعري. دمشق: مطبعة التوقفيق,
/1١اه.
1١1
ثامناً: مصادر الفنون الأدبية: (المسرحيات» القصص):
بعض الأعال الأدبية المشهورة تتكرر طباعتها مرات عديدة فمن ثم
يصعب تحديد موطن الاقتباس. وللتغلب على هذه الصعوبة يضاف في
التوئيق إلى رقم الجزء . والصفحة بعض المعلومات التي من ثأنها أن
تساعد القارىء على تحديد موضع الاقتباس بسهولة مثل: المشهد ء المنظرء
ويتم التوثيق لها كالتالي:
بعد فتح القوس يدون رقم الصفحةء يتبعها فاصلة منقوطة؛ ثم
يكتب المشهد , ورقم تسلسله في المسرحية؛ ثم يغلق القوس.
بالنسبة للمسرحيات القدية» أو المقطوعات الشعرية يحذف في التوثيق
رقم الصفحة., ويكتفى بالتقسيم الداخلي لحا «منظر أولء منظر ثاني»
ل مشهد ثالث القسم الأول» القسم الثاني »وغير هذا مما يشاببها
تن التشترات: الدوئة: ا
تاسماً: التوثيق من مصادر عديدة بين القوسين:
في حالة رغبة الباحث تدوين مصادر عديدة لتوقيق معلومة أو فكرة
نقكبية نوت كاقة؛ المضالار” الطالورة تعدية امعان ورتضل ننه الواحد
والآخر بفاصلة منقوطة.
على أنه لا يغيب على الباحث أن تدوين مصادر عديدة بين
القوسبن هثل تدخلا غير مرغوب فيه؛ يقطع على القارىء تسلسل
الأفكاز :ويققده بمقعة الانتقعرار فى متابعة. الفكرة:
عاشواً: التعليقات البيبلوجرافية:
إذا رغب بعض المؤلفين في تقويم بعض المصادرء أو التعليق عليهاء
أو تزويد القارىء بمصادر أخرى لبعض النقاط والأفكار المعروضة
بالنص فإنها تدون بالهامش.
لكل
التوثيق في العلوم الإجتاعية والفيزيائية
التوثيق بلقب المؤلف والتاريخ (صرعئوترو 246-معطاسه)
يتم التوئيق للمعلومات في مجال العلوم الاجتاعية : والفيزيائية بتدوين
مدون بين قوسين كبيرين مثل: (73 ,1982 8ه511) وتسمى ب
(موعاذلاة 0906 - #عطاناة)أي التوثيق بلقب المؤلف». وتار يخ النشر.
يحخذف من القوستين أى مغلوفة :من :هذه: ا مغلومات» ذكرث. في. نض
البحث . في ضوء هده الطريقة تنظم قائمة المصادر كالمعتاد مع إضافة بسيطة
ذلك هو ندوين تاريخ النشر همباشرة بعد لقب المؤلف ء, يفي هذا عنوان
إذا تضمنت قائمة المصادر أكثر من مصدر لمؤلف واحد فإنها ترتب
حسب تاريخ النشر الأقدم» فالأقدم تاريخاء فالذي يليه.
إذا صادف اتفاق تاريخ نثشر بعض الأبحاث في فترة واحدة فإنه
يدون التاريخ. ثم يضاف في نهايته ما يميزه من الحروف الهجائية في
المتكوف" الأسقل: للعدة الأخر مثل: (م5.5١) (ب5.5١).
- طامععاطعاء 2011229 0013215[ ع5) ع<ل01)8'١ 01 عع 116 11[»
01 570214 عطا ضا «عاتلاء)52 عاأطصنآ[» 2 كه ممفالومط بتتخامع0
.(218 - 214 ,1965) 56ت 320 11111512
دا عتعأعمتقطء 0ع اأععع0 5أء5 01 هص أاأعءءع11-0ء5 2 15 ه8250[ 126
(65 ,19578 عنص) نامناك11
1١76
40 70111121 عا 12 55235© أضعلاععءدء 57/6221 ع235 12626
.(1957 عنص) جنؤعمم 0مو
في قائمة المصادر
طوااهس1 01 21500233 [وعن)زس م 1970.2 .10310 .عطكه1[
20 :ملآ بجع[ .27015 .0 220 .)111623
5 101158 :5120أء5111 01 (14012ههة .19573 .«ممغطاءهل8 ,عنم]
.هنآ مصماعع12م مماع عمط
1011 بلمع[! .لإراع20 0ه8 لصيرهك .19575 602 .نب
(1)«م]صأطسن[ه©
3 ,162 .ص ,اأتعاطدقة .5 ععالة/718ا © لطمعوول ,نلتهطلتن (])
1١1
التوثيق بالأر قام فقط: (صرءغورك +ءطسسل<)
تعتمد هذه الطريقة في التوثيق على الأرقام فقط. بمعنى أن الرقم
الاول المدون بين القوسين هو المفتاح لمعرفة المصدر الذي يرجع إليه
الباحث بين قائّة المصادرء أما الرقم الثاني فإنه يشير إلى رقم الصفحة
التي تم الاقتباس منها.
بو نسحن يناع عن لفن العالي
١ - يدون بين القوسين الكبيرين الرقم الذي يعد مفتاحا لمعرفة
الصضدر “ق: قال الضاورة مرسونا تمه خطه تنده فاضلة:
؟ - يدون بعد الفاصلة رقم الصفحة التي تم الاقتباس منهاء ثم يقفل
القوس .
“' - تدون نقطة الوقف بعد قفل القوس.
: - في ضوء هذه الطريقة يتم ترتيب قائمة المصادر حسب تسلسل
الأرقام كما هو الغالب في العلوم التطبيقية» أو وفق أي تنظ
يراه الباحث مفيداء ولكن يظل الرقم هو المدخل والمفتاح لمعرفة
المصدرء ومعلومات النشرء ,ا فى الامثلة الاتية:
«إن معظم الوقت الضائعء والمللء والمضايقات التي تواجه
الباحثين عادة يرجع إلى عدم رغبتهم في اتباع الاإجراءات النمطية في
كتابة البحوث التي ننادي با هنا ٠.(5,ء 700).
1١ 1/
«ومناهج البحث ليست قيادة للفكر فحسب. بل هي أيضا وقبل
كل شيء قيادة أخلاقية؛ لأن روح العم روح أخلاقية » وكا يخثى على
الفرد الذي يزاول الحياة العملية من الانحراف عن مبادىء الشرف»
كذلك يخشى من الخطر نفسه على من يزاولون أعال الفكرء بل ربا كان
الخطر أعظم هناء لأن وقائع الحياة قد ينبعث فيها الجزاءء أما الفكر
فإنه وإن يكن ضرر الانحراف فيه أقتل. وخطره أوسع انتشارا إلا أن
الجؤاء 'قية: قن لا يكون تريعاءولا فالا ولا أكيداء لأنه لا يعدو أن
يكون فقد المؤلف ثقة القراءء وتلك مسألة هروب » (لء ؟١).
«إن من نتاج النمو المعرفي المتزايد ظهور الاتجاهات الجديدة في
تنظم المواد العلمية بشكل يجعلها أكثر فعالية . وانتاجية » (؛ 07ن).
في قائمة المصادر
١ - لانسون وماييه. منهج البحث في الأدب واللغة. ترجة حمر
مندور . الطبعة الثانية. بيروت: دار العم للملايينء عام 945١م
؟ - الحواريء سيد. دليل الباحثين في _كتابة التقارير ورسائل
الماجستير والدكتوراه. مصر: دار الجيل للطباعة.
" - سلطانء حنان عيسى » والعبيدي» غانئم سعيد شريف. أساسيات
البحث العلمي بين النظرية والتطبيق. الطبعة الأولى.
الرياض: دار العلوم للطباعة والنشرء عام 1.154١ه/5944١ام.
وما يجدر التئويه عنه أن تدوين معلومات النشر كاملة بين
القوسين حسب هذه الطريقة (التوثيق الخحتصر المباشر بين
القوسين) بأقسامه الثلاثة نادر جداء بل إنه غير مرغوب فيه؛
لأنه يتسبب في قطع الأفكارء ويتدخل في تسلسلهاء واستمرار
متابعتهاء إلا أن هذه الطريقة تتبنى في الدراسات
١54
(01)
البيبلوجرافية» وبعض الأعال العلمية ذات المصادر الحدودة.
إن كان ولا بد من استكال معلومات النشر بين القوسين
فيلزم التنبه إلى عدم تكرار ذكر أي معلومة وردت داخل
النصء وتدون معلومات النشر بين قوسين مربعين داخل
القوسين الكبيرين كا في المثال التالي:
جاء في كتاب الدليل إلى كتابة البحوث الجامعية ورسائل
الماجستير والدكتوراه التأكيد على الأسلوب في العبارة التالية:
إن «أسلوبك الكتالي هو عنوان حقيقي للستواك ومقدرتك»
ولكن ثمة محاولات لأن يكون لك أسلوب ذو خصائصء وطابع
معين للمناسبات» والأغراض الختلفة التي تكتب عنها... »
(سميث وبيكفورد [جدة: تهامة. 1.1١1ه/ “47وام] ىو"
في قائمة المصادر
بيكفوردء ل. ج.. ل. و. سميث. الدليل إلى كتابة البحوث
الجامعية ورسائل الماجستير والدكتوراه. الطبعة الثانية. عربه
بتصرف عبد الوهاب إبراهم أن سليان. جحدة: تهامة. عام
غ:1.6١ه/ "“امودام.
اقتبس هذا الموضوع بتصرف من كتاب:
136-161 .م ,اتعاطقم 5 ععالهة؟17 ش طمعوو31 ,نللوطان
عدا الأمثلة.
١ حلي
تدوين المصادر لدى تكرر ذكرها
يختص هذا الموضوع بطريقة التوثيق الكامل بالهامش » وهي الطريقة
المشهورة في الشرق الإسلامي .
كثيرا ما يتكرر الاقتباسن من مصدر واحدء وقد سبق أن ذكرنا
إجمالا وتفصيلا المعلومات اللازم تدوينها لدى أول مناسبة يتم الاقتباس
منها حسب طريقة التوثيق الكامل» وبهذا يكون قارىء البحث قد ألم
إلاما تاما بالمصدر المقتبس منهء والنسخة التي رجع إليها الباحث.
وطريقة العثور عليه من خلال بيانات النشر لدى تدوين المصدر لأول
وهلة.
فإذا تكرر الاقتباس من المصدر نفسه للمرة الثانية فأكثر فلا داعى
لإعادة نوين كلك الطلونات :يلل ضرق التكميارها: عل اعبط العالى:
بالنسبة للكتب عموما تحذف بيانات النشرء. وعناوين المسلسلات
الثقافية» وعدد الأجزاء الإجالي. والطبعة. ويقتصر فقط على: اسم
المؤلف؛ عنوان الكتاب. أو الدورية» ورقم_الجزء-إن وجد ثم رقم
الصفحة, وهذه هي الطريقة الأفضل والأسلم في جميع الحالات؛ حي لا
تترك مجالاً لللبس.
في حالة اعتاد الباحث على نسخةء أو طبعة مختلفة للمصدر نفسه
لا بد من تدوين بيانات النشر للنسخة الجديدة المقتبس منها.
1١
وفها يلي عرض مفصل لبعض القواعد العامة المتبعة التي يسير عليها
عموم الباحثين في مثل هذه الأحوال:
أولا:
ثانيا :
أ
6
[فية
عندما يتكرر الاقتباس من مصدر واحد للمرة الثانية دون أن
يفصل بينها اقتباس من مصدر آخر فإنه يدون بدلا من اسم
امؤلف :والعنوان كلمة «اللصدر نفسه »: حتى ولو بعد ما بين
الاقتناس. الأولء والاقتباش الثافي .يصفحة أو صفحات:. ولا
مانع في هذه الحالة من تكرار العنوان بصورة مختصرة بقصد
الإيضاح'''. يرى البعض أن كلمة «المصدر نفسه » تستعمل
فقط إذا تكرر الاقتباس من مصدر واحد في نفس الصفحة
دون فاصل بينها بمصدر آخرا'".
إذا تكرر الاقتباس من مصدر واحدء وفصل بين الاقتباس
الأول والثافي اقتباس من مصدر آخر فإن الاقتباس الثاني
يدون على واحد من الطريقتين الاتيتين:
لقب المؤلف بعده فاصلة؛ ثم تدون كلمة: « المصدرالسابق ».
بعده فاصلة؛ ثم يدون رقم الجزء - إن وجد - ثم الصفحة
بعد الفاضتلة :
يدون اسم المؤلف أولاء ثم عنوان المصدر ثانياء ثمالجزء.
فالصفحة!"'. وهو الأفضل كا سبق الكلام عليه» تفادياً لما يقع
انظر: 9 .كرع ال +10 لدنصدك8 يمدتطدرن1 (1)
وهذا الذي مال إليه كل من أحمد شلي في كتابه: كيف تكتب بحا أو رسالة. ص
7١٠ء وثريا عبد الفتاح ملحس في كتابها: منهج اليحوث العلمية للطلاب الحامعيين .
الطبعة الثانية» (ييروت: دار الكتاب اللبناني» عام الاقام)ء ص .١٠٠١
انظر أحجمد شلي. ص ١7 ١و.119 م .5عا 151 امساصداة مه ,موتطومي
١
فيه بعض الباحثين من عدم التفرقة بين المصطلحين (المصدر
نفسه)ء و (المصدر السابق).
الثا: إذا اعتمد الباحث على مصدر لمؤلف ولم يرد لهذا المؤلف
مصدر اخر خلال البحث». وقد تكرر الاقتباس منه فإنه يتم
تدوين المعلومات على طريقة من إحدى الطرق الاتية:
| - يكتفى بتدوين اسم المؤلف. ورقم الجزء - إن وجد - ثم
رقم الصفحة.
ب - تدوين اسم المؤلف, ثم عنوان الكتاب مختصرا فرقم الجزء -
إن وجد - ثم رقم الصفحة"" .
ج - تدوين اسم المؤلف ثم كتابة الرمز «ع. س » اختصاراء لكلمة
العنوان السابق »9
والمهم لدى اختيار طريقة منها الاستمرار عليها خلال البحث
يصفة دائمة.
رابعا: «في حالة اعتاد الباحث على مصدرين أو أكثر لمؤلف واحد
ينبغي بالإضافة إلى ذكر اسم المؤلف تدوين عنوان المصدر ولو
مختصراً؛ ليتبين من أيها تم الاقتباسء ثم الجزءءفالصفحة »9").
انظر: .11 'معاء؟ عه7 اأمناعمصم ,معاطمعن1 (1)
م( ثريا ملحس : ص فكل.
7 .م ,اع7800 لهة موك8 عامدكة1 (3)
1١و
قواعد عامة لتوثيق المعلومات والاقتباس
الاقتباس المعتدل في الحدود المقبولة الذي تتجلى من خلاله شخصية
الباحث ومهارته مستساغ ومقبول. وفما بلي بعص الضوابط لبيان كيفية
اللإستفادة من النصوص المقنيسة بطريقة علمية سليمة وهي:
12
اولا:
ثانيا :
ثالمًا :
١ انظر
وضع الفقرات المقنبسة نصا بين قوسين كبيرين (...)
قفوسين صغيرين «...».
اذا كلف الاتتناين. مقتصزا .عل" الفكزة دوف النضن »آذ
كات من التاحة. إغادة “ضياعة > او #الخيض لفكرة :أو
اختصار ها. أو تحليل. أو تعليق عليها فإنه يشار إليها
با هامش بكلمة (راجع)»أو (انظر)ءثم يكتب بعدها المصدر
الذي اقتبس منه.
تمييز التعليقات الشخصية. والتحليلات عن النصوص
التي يجري اقتباسها بحيث يكتشفها القارىء . وذلك بوضع
شرطة قبل الكلمة الأولى: وأخرى في نباية العبارة. أو
خط تحتها ؛ لتكون بمثابة علامة للقارىء يدرك بها
الفرق بين الكاتضن"" '. بوذلك مثل:
معمءنط0)) .380 ,5معمهم وعلامه عصنام 1777 عه ع01110) 2]5ء5000 ,.آ عاقعا ,موتطوئن1 ()
.5 .ل ,(1976 ,كوعزم
إنغنا
رابعا:
خامسا:
سادسا:
سابعا :
تنقل الفقرة المقنبسة وإن تخللتها أخطاء تعبيرية» أو
فكرية؛ ويكتب بعد الخطأ بين قوسين مربعين [هكذا].
القارة إل :أن لطا بالأمل. أن “الأخطاء. التحوية :أو
الإملائية فيجري تصحيحها بعد التأكد من ذلك دون
إغازة: ايلا «لاخال أأن «يكون: سيق قل أوحمن
النساخ .
الدقة في استعال العلامات الإملائية من نقظء أو
والطريقة التي جاءت بالنص الأصلي.
التأكن من ضعة: نقل. 'الفقزة القعئسة بتفاضليا+ زقلة
فَحيكا ومن :دون خط وا تناكت من أن “اقتطاعيا من
المصدر وضمها إلى البحث لا يتسبب في تغيير الفكرة»
أو تقويها تاذ اخ احلة «معنة : أو غبارة «قصينه لا
صلة با قبلها وما بعدها غالبا ما يغير المعنى» أو يؤدي
إلى معنى غير ما قصده المؤلف.
إذا ذكر أسم المؤلف قبل النص المقتبس فلا داعي
لارعادته في الحامش. أو بين القوسين حسب الطريقة
الختصرةء بل يدون بالهامش عنوان الكتاب» وبقية
المعلومات. مثال ذلك أن يستدعي سياق الكلام اقتباسا
يورده الكاتب فيقول:
قال ابن القيم: «فلو كان كل من أخطأء أو غلط ترك
جملة. وأهدرت محاسنهء لفسدت العلوم والصناعاتء
والحم». وتعطلت معالها ».(*).
تفل
انظر:
وحينئذ يكتب بالهامش عنوان الكتاب وبقية المعلومات
كالتالى:
(*) مدارج السالكين بين_منازل إياك_نعبد وإياك
نستعين» ط.د. تحقيق محمد حامد الفقي (البلد: [بدون]»
دار الفكر)ء ج؟. ص 9".
وإذا ذكر عنوان الكتاب في متن الرسالة فيكتفى باسم
المؤلف في الحامش. وإذا ذكرا معا في متن الرسالة فإنه
كنض "حارفا التقار .+ واللون. والصفحة:
إذا لم يذكر اسم المؤلف على غلاف الكتابء, أو كان
مجهولا فإنه يدون في مكان اسم المؤلف كلمة (المؤلف
بجهول)ء وإذا أمكن معرفته بصورة قطعية فإنه يدون
بين قوسين مربعين [...] قبل عنوان الكتاب كالمتبع.
بالنسبة للمصادر من انتاج المؤسسات العلميةء أو
الشركات فإن أمماءها تقوم مقام اسم المولف, وتأخذ
مكانه في التدوين؛ ثم لا بد من تدوين العنوان للمصدر
في كل راق
إذا تعاون على تأليف الكتاب موّلفان اثنان يحملان لقبا
وأحتيدا قيفي ذكن داب كيل متم ولعيته مشر 1
ولا يكتفى بتدوين الاسم الأول طماء ثم اللقب.
العام الألقات- سوا كانه ملسف أو وظيفة لدى: دك
أسماء المؤلفين» أو من يجري النقل والاقتباس عنهم إلا
.12 بم ,12125 101 [3نامةل1ا لخ رمقاطةئنا1 ([1)
1١7
الثاني عشر:
الثالث عشر:
في حالات نادرة جدا عندما يكون لذكر اللقب أهمية
خاصة بالنسبة للموضوع"""
إذا كان النص المقتبس يحتوي على تعليقات وهوامش
مشيرا فيه إلى المصادر الأصلية فلا بد من تدوينها
باشرة بعد الانتهاء من النصء» ويفصل بينها وبين النص
بخط كوجودها في الكتاب الأصلي . ومن الخطأ ضمها إلى
ال موامش الخاصة بالرسالة.
إذا كان من الضروري ذكر مصادر عديدة للفقرة الواحدة
فإنه يراعى في تدوينها أسبقية مؤّلفيها وفاةء فيسبق
الأقدم على القديم. والقديم على الحديث.
يدون المصدر المتأخر إذا كان المصدر الأول المنقول عنه
مفقوداء أو مخطوطا لا يتمكن القارىء من الحصول عليهء
أو احتوى المصدر المتأخر جوانب في البحث / يستوفها
المصدر المتقدم.
السادس عشر :ينبغي عدم الارحالة على ترركت 3 طبعها ؛ لأن 5
الشاع عدر
أيسر تناولاء وأسهل تداولا من الخطوط.
ليس من الضروري توثيق التاوجات السدهيية مل
المصطلحات المتفق عليهاء أو التعبيرات الشائعة . والأمثال
العامة مثل (الكتاب يقرا من عنوانه) ونحوهاء أو ما
يكثر تردده على الألسن.
.61 انظر: أجمد شلي . ص )١(
١و
أخيرا ومن قبيل التأكيد لا بد من التصريح بأسماء الكتب والمؤلفين
الذين تم الاستعانة بمؤلفاتهم ؛ اعترافا بفضلهم » نهدا عنواق 'الشرف:والامانة
العلتة!”.
إن اقتباس النصوصء. أو الآراء وادعاءهاء وعدم نسبتها إلى
أصحابها عمل خاطىء. وتجن على الحقيقة. وعنوان الفثل. وهو جريمة
في عام التأليف. ولن يصعب على المتخصصين اكتشافهاء وحينها تكون
وصمة الأبد يتحدث عنها الوسط العلمي في احتقار.
)١( انظر: .35 .م ,طاتصة © لءمكاءام
يفدذذا
العلامات الاملائية!")
وطرق استعاها
من ضروريات البحث العلمي استعال العلامات الاملائية استالا
صحيحا. وهي تمثل جانبا مها في الناحية الفنية للبحث» من ثأنها
مساعدة القارىء على تفهم الجمل والعبارات» وبيان المقصود منها.
إق كيرا عن القسد وض #الناق اق كتتن الراك الانتلان
يعود إلى فقدان أمثال هذه العلاماتء حيث تتصل الجمل والعبارات
بعضها بالبعض ». وتتداخل تداخلا تاما بحيث لايدرك الفواصل بينها ,
ومقاطع الوقف فيها إلا ذو ممارسة ودربة طويلة.
والبحوث العلمية في أي نوع من أنواع المعرفة هي مرآة العصرء
والصورة الحية التي تجسد تطوره فكراء وشكلا.
' إن الكتب التي تهتم بمناهج البحث العلمي سواء منها العربية؛ أم
الاجنبية توٌكد على هذا الجانبء وتعلق عليه أهمية كبيرة لاربراز
)١( وتسمى ب(الدوال), انظر: أسس تحقيق التراث العربي ومناهجهء الطبعة الأولى
(الكويت: منشورات معهد الخطوطات العربية» سنة ٠.6 ١ه /15267م)ء ص18١.
(0) لا كانت هذه العلامات جزءا مها في الرسالة آثرت جعلها ضمن موضوعات الكتاب.
وليست ملحقا. ثأنها في ذلك شأن تدوين المصادر بالهامش وغيرها من مراحل البحث
وخطواته مما يتصل بالجانب الفني.
>74
وفبا يلي عرض مفصل لطرق استعاهاء وبيان مواضعها بالنسبة
للبحث :
النقطة (.): وتستعمل في الحالات التالية:
1 في.غاية الجملة التامة المعتىء المستوفية مكبلاتا. اللفظية:
؟) عند انتهاء الكلام وانقضائه.
*) بعد الكلات الختصرة مثل (ه.) (م.).
اختصارا للكلمتين «هجرية »2 و ا وت ود |
التاريخ بدون.
تحذف في حالة وجود التباس بينها وبين الصفر في الرقم فمثلا:
ج. وص. اختصاراً لكلمة «جزء » و«صفحة» فوضع الصفر
بعدها يوجد لبسا في زيادة الرقم الذي يليه من أجل ذلك وجب
حذفها.
5) بين اسم المؤلف. وعنوان الكتاب. ومعلومات النشر في قائمة
المصادر (البيبلوجرافية).
الفاصلة (:): وتستعمل في الأحوال الآتية:
5) يق -الحمل المتفاطفة
؟) بين الكلات المترادفة في الجملة.
*) بين الشرط والجزاءء وبين القسم والجواب إذا طالت جملة
الشرطء أو القسم.
( بعد « نعم »2 أو ولا زايا الال عه المملة.
ه) بعد المنادى في الجملة. وبعد مخاطبة المرسل إليه في الرسائل.
وبعد عبارة الخنام التي تجيء قبل توقيع المرسل.
5) بعد أرقام. السسة: حين..يبتدا باااق. الجيلة» أو +يعد الشهر. أ
اليوم .
ل
١7
(0
م(
بين اسم المؤلف , وعنوان الكتاب » ومعلومات النشر آنا تدوين
بين شهرة المؤلف , وأسمه إذا تقدم أسم الشهرة .
الفاصلة المنقوطة (؛): تستعمل في الأحوال الآنية:
(١
(
م(
اتفضل :نين" أجداء: الخيلة: الواحدة “حيبق كون: القبارة "التاخرة
سبباً, أو علة لما قبلها.
بين الجملتين المرتبطتين في المعنى دون الإعراب مثل: إذا رأيتم
الخير فخذوا به؛ وإن رايم الشر فدعوه.
قِ ندوين المصادر قِ الهامش حين يعنمد المؤلف للفكرة الواحدة
أكثر من مصدر واحدء توضع عندئذ الفاصلة المنقوطة للفصل بين
المصادر تحت رقم واحد.
النقطتان الرأسيتان (:): وتوضعان في المواضع التالية:
(١
(
بعد كلمة «قال » وما شاءبها معنى » 3 اشق منها مثل: عبر
وه« بقوله » الخ. وبعبارة أخرق بين القول, والمقول.
بين الشيء وأقسامه, وأنواعةع مثل: الكلمة ثلاثة أقسام : اسم ,
وفعل. وحرف.
قبل الأمثلة التي توضح القاعدة.
قل الدئلة :آنا 'الخيل المقتسة:
بعد البلدة في تدوين المصادر فق قائمة المصادر البيبلوجرافية, ولي
الامش .
علامة الاستفهام (؟): وتستعمل في الأحوال الآتية:
(١
بعد الجمل الاستفهاميةء سواء كانت الأداة ظاهرةء أم مقدرة.
.ما
؟) بين القوسين للدلالة على شك في رقمء أو كلمةء أو خبر.
علامة التعجب أو الإنفعال (!): وتستعمل في الأحوال التالية:
(١ للتعبير عن شعور قوي سخطاً كانء أو رضاء استنكاراء أو
إعجابا. وتساعد القارىء على التعبير بنغم خاص.
9 ييل الميلة اللكونة ين ونا + اكسسة بطلما » امتهانا كان آر
استهجانا وبعد الجملة المبتدئة ب «نعم »2 و«بئس »ء وبعد
الاغاثة.
القشرطة (-): وتستعمل فى الأحوال الآتية:
)١ في أول السطر في حال الحاورة بين إثنين إذا استغنى عن تكرار
ايها مثل: ١
قال معاوية لعمرو بن العاص:
ما بلغ من عقلك؟
- ما دخلت في شيء قط إلا خرجت منه.
آنا انا فا دخلت في شيء قطء وأردت الخروج منه.
؟) بين العدد والمعدود إذا وقعا في أول السطر مثل: ,-١ ؟٠-.
*) بين كلات فى جملة للدلالة على بطء النطق بها؛ إذ تساعد القارىء
على التعبير يل خاص.
؛) في أواخر الجمل غير التامة» دلالة على التردد في إنهائها لسبب ما.
ه) بعد الأرقام, أو الحروف. أو الكلات دلالة على نقص فيها.
5) بين الرقمين المتسلسلين بالنسبة لتدوين رقم الصفحات بالهامش
مثل:
انظر ص #9-5".
1١م١
الشرطتان (-..-): وتستعمل فى الأحوال التالية:
(١
5 ها.
لتففلة خلة: أو كلنة مترضة» قتصل .ها 'قبلها عا وعد
الفاصلتان المزدوجتان». »»: أو (القوسان الصغيران):
(١
(
0
توضع بينه| العبارات المقنبسة حرفيا من كلام الغيرء والموضوعة في
يا كلا الناقل» ليتميز كلام الغير عن كلام الناقل.
كا توة - عناوين القصائدء والمقالات في الدوريات.
0 الخحطوطة, وعناوين البحوث في الموسوعات.
القوسان ( ): يجري استعاللما في الأحوال الآتية:
(١
(
609
(
ه(
(3
سم بينها معانى العبارات والجمل الي يراد 500 5
2 الأرقام » وقعت قِ النص او في الطهامش ؛ د
يو
المصدر المعتمد.
ا ا الراضاو المل المي نه ؛ دلالة على الشك
حول اشارة الاستفهام بعد خبرء او كلمة. او سنة؛د
و أ - 03
ا الأمها الأجنسة الواردة ف سياق النص» على ان تكون
حورن ء يمه
بأحرفها الأجنبية.
القوسان المربعان» أو المعكوفان [ ]:
(١
نا الحرفي. أو حول كل
0 زيادة تقع في الاقتباس الحرفيء ٍ
0 5 ة إلى التقويم والتصحيح في
تقو فيه» وهناك من يفضل الإشارة إلى التقوء
ك و ات م3 ع
6 في
الحامش . | 520500
ضعان حول أى من بيانات النشر غير الموجودة في صفحة العنو
٠. / 7 . ال 8©..
2 ىل
١م
النقط الأفقية (...):
)١ توضع بعد الجملة التي تحمل معاني أخرى لحث القارىء على
التفكير.
( للاختصار وعدم التكرار يمن ضقلة :أو جل.
*) للدلالة على أن هناك حذفا في الاقتباس الحرفي.
1١) 1 5
) بدلا من عبارة إلى آخره (الخ) في سياق الحديث عن شيء ما ''.
١63-١1١ ثريا ملحس. ص ؛١98 - ١* انظر: أحد شلي. ص )١(
الذدالا
ما
ا نا
لحمل
00
الفصل الشتالك ”
/81
7111
1 .
لا
0
ةم
ممه
5 2 2
كنارة ايت
كنابة مسودة البحث.
مقلية الكة:
خاتقة البحث.
مجه البحة:
تنظم قائمه المصادر.
مقارنة بين تدوين المعلومات عن المصادر بالهامشء وتدوينها في قائمة
المصادر (البيبلوجرافية).
١1ه
كتابة البحث
إن الجهود السابقة من تفكير واطلاعء وتدوين هي إعداد وتجميع
للادة العلمية التي سيتم تنظيمهاء والتأليف بينها في صياغة علمية
سليئة< وهدة المرحلة” تطلب: إل" الضباغة 'السلية حنن التاليت :
والتزام المنهج العلمي في عرض الأمورء ومناقشة الحقائق. فإذا توافرت
للبحث هذه العناصر فقد توافرت له أسباب الجودةء وهذا ما يوصي به
كبار المؤلفين.
يقول الحسن بن بشر الآمدي:
« إن حسن التأليفء وبراعة اللفظ يزيد المعنى المكشوف بهاء»
وحسناً؛ ورونقاء حتى كأنه قد أحدث فيه غرابة لم تكن» وزيادة لم
0000
والبحث العلمي أسلوب؛ ومنهجء ومادة.
أما الأسلوب:فهو القالب التعبيري الذي يحتوي العناصر الأخرى»
وهو الدليل على مدى إدراكها وعمقها في نفس الباحث» فإذا كانت
معاني البحث » وأفكاره واضحة في ذهن صاحبها أمكن التعبير عنها في
أسلوب واضحء وتعبير مشرق.
)١( المبارك, مازنء الموجز في تاريخ البلاغة. (بيروت: دار الفكر للطباعة والنكشر
والتوزيع) . ص .٠٠١
ا١ما/
والحقائق العلمية يستوجب تدوينها أسلوبا له خصائصه في التعبير,
والتفكيرء والمناقشة. وهو ما يسمى بالأسلوب العلميء وهو أهدأ
الأساليب. وأكثرها احتياجا إلى المنطق» والفكرء وأبعدها عن الخيال
الشعري؛ لأنه يخاطب العقل. ويناجي الفكرء ويشرح الحقائق العلمية
التي لا تخلو من غموض.ء وخفاء ء وأظهر ميزات هذا الأسلوب الوضوح.
ولا بد أن يبدو فيه أثر القوة» والجال» وقوته في سطوع بيانهء ورصانة
حججه. وجماله في سهولة عباراته. وسلامة الذوق في اختيار كلاته,
وحسن تقريره المعنى من أقرب وجوه الكلام'"".
والتعبير بكللات صحيحة . مناسبة »مؤدية للغرض . وبطريق مباشر هو
القانون الذهبي للكتابة الجيدة.
وف سبيل التعبير بأسلوب علمي جذاب ينبغي أن يكون اختيار
الختل دكها والأسلوت وقنوها ء ولس "سترملا : لآق الل ذا كانت
متشاببة الانتهاء » متشاببة التركيب » والتعبير. مكررة على وتيرة واحدةء
فيا كرون -قاقدة الناني خدية امنا
والملاءمة بين المعاني والألفاظ هو سر البلاغة. وهي ليست بالأمر
اليسيرء بل إنها أعجزت مشاهير البلغاء . يحكى عن المبرد قوله:
«ليس أحد في زمافي إلا وهو يسألني عن مشكل من معاني القرآن.
أو مشكل من معان الحديث النبوي. أو غير ذلك من مشكلات عم
العربية فأنا إمام الناس في زمافيء وإذا عرضت لي حاجة إلى بعض
اخواني. وأردت أن أكتب إليه شيئًا في أمرها أحجم عن ذلك؛ لأفي
أرتب المعنى في نفسي ء ثم أحاول أن أصوغه بألفاظ مرضية فلا أستطيع
لك كوك كال سفن الفكرين :ولعنف الحو فد أن كنت
(؟١) ابسن الأثير. جا .١ ص 1لا.
١1848
ولكن الصعوبة في مدى اقتدارك على الكتابة عا تريدء وليست الصعوبة
في الطريقة التي تؤثر بها في القارىءء ولكن في التأثير عليه بالشكل
الذي ترغبه م
وما من شك أن مما يعين على الكتابة العلمية الجيدة الدربة الطويلة .
وممارستها في شتى الأغراض .مع القراءة المستمرة للأساليب الرفيعة.
رما سيق ف هذل التفيلن اها القرارة كام تين شاه لكاب
سبق له الكتابة في نفس الموضوعء أو التعرض لجزء منهء وبذلك يمكن
الوقوف على الطريقة التي عالج بها الموضوعء والاستفادة منها في معالجة
البحثك. فقراءة الجيد من الأفكار والتعبيرات له دوره الفعال,
ونتائجه السريعة على مستوى القارىء العلمي .والفكري على السواء.
وأما المنهج: فإنه يتمثل في طريقة استخدام المعلومات في تكوين
فكرة» وصياغة حكم من دون تقليد للغير. مستهدفا إقناعالقارىء ,
والتأثير فيهء وهذا لا يتم إلا إذا سعى الباحث جاهدا إلى تنظم
العرض ء والتزام المنطق في مناقثاته. وتقديم أدلته.
كتابة فصل» أو موضوع من البحث يستدعي قبل عرض الاراء
والاختلافات » ومناقشتها التقديم بعرض محررء ومركز للموضوعء سهل
الأملوية: واضح الفكرة» بين المراد. ومن الضروري لإقناع القارىء
الاستعانة بالتحليل العلمي الصادق للموضوع بصورة منطقية» في أسلوب
سويء ليس بالمسهب الطويل الذي يبعث على الملل» ولا الموجز القصير
الذي لا يشبع نهم القارىء . وتطلعه؛ ثم من بعد ذلك ينتقل إلى عرض
الآراء. 'الحتلية ومتافتتها:
21 .2 بطاتصوك5 نمه لرهط عاط (1)
حلا
وللمقارنة دور كبير في توضيح الأفكارء وإبراز المعافيء خصوصا
إذا كانت مقارنة موضوعية . ومنصفة. وببهذه الطريقة يكون القارىء قد
أعد ذهنيا ونفسيا لمتابعة الموضوعء وتفهمه في عناية» واهتام.
ليس مها كتابة بحث مطولء وموسع. ولكن المهم حقيقة هو اكتشاف
جانب معين» في شكل دقيق », ومفصل . فالحجم . والكم في البحث العلمي
ليس ذا قيمة علمية.
إن دراسة موضوع محدد فيتفصيل, وشمول,أفضل بكثير من تقديم
دراسات عامة حول موضوع واسعء فإن هذا لا يخدم البحث العلمي في
اتخاخات الحدقة:.
تضمين البحث عناوين رئيسة» وأخرى جانبية بدون إفراط
سيجعل من الموضوع صورة حية ناطقة.
والبحث العلمي في أي مرحلة من المراحل الجامعية هو الفرصة
القمنة لأبواة الأضالة: الفكرية .و التسيرية عل المواء
أها” الماك القلفية::واغشارها نف تعن اذريت عا
)١( ص ١١8 من هنذا الكتاب.
لا
كتابة مسودة البحث
من الأوليات التي لا تعزب عن الذهن أن مسودة البحث هي
التحرية الأول لكتاية 'البخفه وغالا نا يعتريا عت التعس» ويقض
المعلومات. وعدم الدقة في طريقة العرض. وهي على أي حال خطوة
ضرورية لاإبراز البحث من حيز التفكير إلى حيز الوجودء وبعد ذلك
تأقي مراحل التعديل والتطوير » فمن ثم لا بد وأن يوطن الباحث نفسه
على إعادة هذه التجرية لرة» ا مرتين » أو اكت عق يصل البحث
املويا: وعرضاء وأفكارا إلى الشكل السليم الذي يحقق الانطباع
المطلوب الذي يبدف إليه الباحث.
وما يذكر في هذا الصدد «ما اعتاده أحد كبار أساتذة القانون في
كلية الحقوق بجامعة هارفارد من تأكيد على طلابه في اتباع الطريقة
الآتية في كتابة البحوث العلمية:
البدء بكتابة المسودة الأولى للفصل من البحث؛ ثم العمل على
تنقيحه بعناية شديدة.
إعادة كتابة الفصل للمرة الثانية » ومعاودة تنقيحه وتهذيبه للمرة
الاي
ثم إعادة كتابته للمرة الثالثة» وبعد الانتهاء توضع الأوراق جانباء
ود و : لَه | من جديد ان
.6 ,(1977 ,امصطعة بكهآ لعوصضدآ :كقة14 ,عم20طصهنا)) .560) 7 ,6م058 8 مم11 )1(
١9١
لا شك أن هذا هو الأسلوب الناجح المثمر لتطوير أسلوب الكتابة.
واجعلة الذهن الاستحمار الآفكان الميدة :فكلا غوف الترد سه عل
الكتابة كانت عليه أيسرء وتداعت إلى ذهنه المعاني» والأفكار.
الكتابة الجيدة قبل كل شيء دربة ومران», ومعرفة بالأساليب ذات
الأغراض الخجلفة »بدا تتكون ملكة الكتابة.
يبدأ البحث عادة بالمقدمة التي تعد الفصل الأول في الرسالة؛ إلا
أن تدوينها عادة يأي بعد الانتهاء من كتابة البحث تماماء حيث يكتمل
تصور الباحث للموضوع من جميع جواتبه العلمية. نتيجة المعايشة
العلمية الطويلة > والرؤية الواضحة.
ينناول الباحث في البداية مجموعة من البطاقات حسب عناصر
الخطة؛ يلقي عليها نظرة متأملة ؛ ليستعرض ما فيها من معلومات. ويرتبها
حي سيا :"فيد : بالا كاز الأحاعة والتقاط' الركينتة:< لمكون
دائما في الطليعة.
يحرص أن تكون كل فقرة وفكرة ذات علاقة قوية بموضوع البحث؛
وكلها مجتمعة مرتبط بعضها بالبعض الآخر ارتباطاً منطقياً().
ينبغي الاهتام في البداية بتدوين الأفكار بصرف النظر عن
الأسلوب »والصياغة»ء فتدوينها يعقلها من التفلت» والنسيانء أما
التحسين» والتطوير للأسلوب, والصياغة فإنه خطوة تالية تعقبها بشكل
تلقاي. والمهم في هذه المرحلة إبراز أفكار البحث إلى الوجودء بتدوينها
من دون تباطوء .
الموضوع الواحد في خطة البحث يحتوي عددا من المعافي والأفكار ,
كل فكرة فيه تمثل وحدة مستقلة في ذاتمها. تحتوي جملا عديدة توضحها.
أو تؤكدهاء أو تبرهن علنها. مثل. هذه الأفكار .يكون كل منها: وحدة
انظر: .43 ,41 .2 ,لإكمموطط, رصسحظى ع ١لاعاكء 1 (1)
197
فكرية في الموضوع, يكون إبرازها بكتابتها في فقرة جديدة من أول
السطر . لتمثل وحدة مستقلة . متميزة عبرا قبلها » وما بعدهاء وهذا عادة ما
يتبع في اللغة العربية فيدون في فقرات مستقلةء ويسمى بالا نجليزية
(لإانمنآ طممعهدعة2) .
إن هذا سيساعد القارىء على وضوح المعنى الذي يريده الكاتب("©.
التركين عل 'التعلة الأسانت “فق العف والتاكند عل وجية نظر
الباحث في كل مرحلة من مراحلهء والترتيب المنطقي للمعلومات
والنقاش هو الذي سيجعل القارىء يتابع أفكار الكاتب في سهولة
ويسر .
وجية النظر تعني الأفكار التي يقتنع بها الباحث؛ أو يرجحها. كا
تبدو في انطباعاته؛ وأحكامه. والباحث الكفء لا يفتقد الأسلوب
العلمي الرصين في عرض آرائه وترجيحاته بطريقة ذكية يدركها
القارىءء دون لجوء إلى استمال ضمير المتكم المفردء أو الجمع مثل
(أرجح - نرجح - أقول - قلنا - قلت) إلى غير ذلك من
التعبيرات التي لا تتناسب والباحث المبتدىء» فهي تدل على ضيق
التعبير. وضعف الأسلوبء إلى جانب أنها لا تتلاءم وأسلوب العصر,
والتاست فاشثل :غ13 النتوق أن يلجا .إلى الأسلوت غيز المباشر ندل
(والرأي. والراجح)؛ وغير ذلك مما يشعر بموقفه في أسلوب هادىءء
رصين » -وتواضع جم
يغلب على الباحثين المبتدئين الإيجاز في عرض المعلومات, وعدم
التعبير بطلاقة عن آرائهم » وانطباعاتهم » ف حين أن لد.هم الكثير مما
يقولونه عن الموضوع عند التحدث عنهء وهو شيء طبيعي في البداية,
والمشرف الناجح يستطيع بطريقته الخاصة أن يستخرج منه أكثر مما
انظر: 43 بص ملعةك]ط ,تتتناد 8 اعازع1” 2 (1)
انذلدلا
كتب»؛ ويشجعه على تدوين انطباعاته. وأفكاره؛ لينطلق في الكتابة
دون ترددء هذا من جهةء ومن جهة أخرى ليضع الباحث ف اعتباره
أنه مكتيه لقوو "ل لتشية رعذ تطلنب من دك سصيادت )و قلات
يحتاجها القارىء . وإن كانت هي بدهية» وأولية بالنسبة له.
بعد الاونتهاء من كتابة المسودة يتركها الباحث جانيا ليعود إليها بعد
فيرة من
الزمن ؛ ليعود لقراءتها بنفسية نشطة .2 وعقلية متحددة ,2 ولتكن
نظراته إليها نظرات ناقدء منفخص » يببحث عن الثغرات» وجوانب
الضعف.
ف التيانة عليه أن اكد :من “تراه بالأمور «الثالية:
أولا:
ثانيا:
خامسا:
سادسا :
عرض موضوعات البحث بصورة دقيقة » واضحة» وأسلوب سهل
يتلاءم والمادة العلمية . متحريا تسلسل الافكار. وترابطها.
صلة موضوعات البحثء. وارتباطها بعضها بالبعض» سواء
بالنسبة للعناوين الجانبية وصلتها بالعناوين الرئيسة؛ أو بالنسبة
للعناوين الرئيسة وعلاقتها بالعنوان العام بشكل مباشر.
إيجاد توازن منطقي . وتناسب شكلي بين الموضوعات بعضها مع
البعض الآخر قدر الإمكان», بحيث لا تبدو بعض الفصول
طويلة جداء وبعضها قصيراً جدا.
عرض الأيثلة والقوا عن «نصور 5 جقسة + والتاكد» هن سلاية
موقفه من الآراء المعارضة» والمتقابلة باعتدال دون تحيز» أو
تحامل .
ملاءمة المادة العلمية المقتبسة. ومناسبتها للموضع الذي دونت
فيه سباقاءولحاقاء وهذا يتطلب اهتاما كبيرا بها ء وبالأفكار التي
نمه تتضمنها حى لا تبدو شاذة عنها.
ل
سابعا :
توقلق" التضومق !انفده والا نكا بالطويقة :العلية المعتمدة:
واستخدام العلامات الإملائية بطريقة صحيحة.
ولدى توافر هذه الأمور واستيفائتها يكون البحث موهلا
للطبع » واتخاذ الخطوات التى تليها".
انظر: .7 .ص ,لاءع57800 © ممسكاعوكة (1)
١6ه
بعد إتمام الصياغة النهائية للمسودةء والاستعراض التام لمباحث
الموضوع. واستيفاء الكتابة في جزئياته» وكلياته تكون قد اتضحت
صورة البحث تماماء واكتمل بناؤه العلمي. وحينئذ يكون من السهل
ويخ الققاط وحفين العلوماكه الى «برقت ىد قوينيا “ققدم
فمقدمة البحث هي مطلع الرضالة وزاعينيا' الأول قلا ند أنه عدا
قوية “نشرقة:. متسلبلة” الأفكان- زواضتحة» الأسلوت” تتاسكة" لفالف
تستميل القارىء . وتجذب انتباهه. والمفروض في الباحث المسلم أن يبدأ
المقدمة بالبسملة. والحمد لله. والثناء عليه متبوعة بالصلاة والسلام على
سيدنا رسول الله عمدعَه .فإها ما يندب البدء بها في كل عملء والأعبال
العلمية بخاصة , تحقيقا للحديث النبوي الشريف (كل أمر ذي بال لا يبدأ
فيه بسم الله الرحمن الرحم فهو أبترا')): أي مقطوع البركة فأصبح هذا
شعار المؤلفين من علاء الإسلام في مختلف اللمجالات العلمية النظرية»
والتطبيقية. ومن الضروري «أن تحتوي المقدمة على الأغراض والأفكار
التالمة:
أولا : تحديد موضوع البحث الذي يتصدى الباحث لعرضه ومناقشته
ف إطار كقضووة الأخيرن.
)1١( رواه أبو داودء وابن ماجه في سننهاء ورواه النسائي في كتاب عمل اليوم والليلة.
1١51
سادسا:
سابعا :
ثامنا :
تاسعا:
الإشارة إلى قيمة البحث» وأهميته.
شرح الأسباب التي أدت إلى الاهتام بهذا الموضوع بالذات» أو
بجانب من جوانيه.
التنويه للقارىء عن الآفاق المتعددة للبحث غير الجانب الذي
جرى عليه البحث والدراسة.
: إعطاء ملخص عن الطرق التي أمكن القيام بها للحصول على
النتائج التي توصل إليها البحث.
تحديد المنهج الذي سلكه الباحث في معالجة موضوعات البحث.
تحديد معافي المصطلحات التي جرى استعالها خلال عرض
البحث . وبيان المقصود منها.
الدراسات والأعال العلمية السابقة التي أسهمت في تطور
الموضوع .وخصائص كلء لتتبين المقارنة من خلال ذلك بينها
وبين الإضافة الجديدة التي أضافها البحث.
التقسهات الأساسية لموضوعات البحث.
والفروض في المقدمة أن تكون ذات صلة وثيقة بموضوع الرسالة.
لأنها تعد البداية الحقيقية للبحث. وأن تحرر في أسلوب علمي متين
بحيث تكسب اهتام القارىءء كا ينبغي أن تكون توضيحا لأفكار
البحث؛ وإعطاء صورة مصغرة عنهء وترتيبها ترتيبا منطقيا يتذوقه
القارىء من خلال استعراضه لما الى
.3 .م ,لاء00ة7 © ممساعدكة1 (1)
١وا/
خاتمة البحث
هي النتيجة المنطقية لكل ما جرى عرضه ومناقشته» وهي المساهمة
الأصيلة . والإضافة العلمية الجديدة التي تنسب للباحث بلا مزاحة» أو
متافسية: إنا تذعن :اك أيعد من قضايا البحت + ومقدماتة» يت تفلن
فيها الأحكام» وتقرر النتائج.
يتم هنا عرض الموضوع الرئيس» والتعرض لبعض الموضوعات »
والنقاط » والتحليلات التي سبقت مناقشتها ؛ ولكن بصورة عتضرة وكأنا
مقدمات» أو مبررات يقصد منها التمهيد للنتيجة» أو النتائج بشكل
طبيعي .
أحيانا ما يوصى في الخاتمة بإجراء بحث لبعض الموضوعات على نطاق
أونع أى الاهعام ببعضن: النقاط الهقة:
ند َعم «الخافة افتبائن. سن مو اله تر قا الإقناع بشيحة
البحعف:
الخاتة وهي الجزء النهائي في نصوص الرسالة الذي يترك الانطباع
الأخير تحتاج إلى عناية شديدة في ترتيب الأفكارء وجودة الصياغة»
واختيار الجمل» والعبارات . يحس القارىء من خلاها أنه وصل إلى نهاية
البحث بطريقة طبيعية . متدرجة دون تكلف.
إن القارىء مكث طويلا في انتظار النتائج في هذا الفصل؛ ليحصل
في النهاية على شيء له قيمته . وأهميته. يختلف تاما عا سبق من فصول.
١54
هي في الحقيقة مقدمات, وبراهين قصد منها التوصل إلى الإقناع با
يذكر هنا.
البحث كله لا يعني شيئا إذا لم تكن له نتيجة» أو نتائج لها قيمتها
الغلمية : أو الفكرية» .أو الاجتاعنة.
1514
هي مرحلة تنقيح البحث . وتهذيبه » وبداية الاإنتهاء منه. ووضعه في
الصورة المناسبة المرغوبةء وبنظرة واقعية إلى هذه المرحلة من البحث
نجد أما تأقي في أعقاب جهد متتابع. وصبر طويل على معاناة البحث
وشاكله لثترة :تعد بالسنين أعيانا كثيرة ».ومن الماكون» (ق التفوي :31
كلت عميت) فليس غريبا أن يعتري الباحث عند خطوة من خطوات
البحث شيء من الكلل: فمن ثم ينبغي أن يعطي لنفسه فرصة من
الراحة والاستجام , بعد الإنتهاء من مسودة الرسالة.
إن فوء: القتزة: سنكوق لما أثرها الطينة وترديدها المسدعل
البحث ء وإخراجه في الشكل العلمي المطلوب؛ إذ تتجدد نفس
الباحث. وتبدو نتائج هذا على الدقة في مراجعة البحثء وسرعة
التنبه لاستدراك الأخطاء ء وتلمس مواضع النقصءأو الزيادة»
فالاستمرار بدون توقف مدعاة إلى تجاوز الكثير من الأخطاء . وعدم
التنبه لهاء وبطبيعة الحال يصبح الخلل واضحا في البحث فيكون سببا
في تقليل أهميتهء والانخفاض بمستواه العلمي.
ومن الجوانب التي ينبغي التأكد من وجودها وتأملها بدقة أثناء
هذه المرحلة ما يقي
أولا: بلآنة"الحمل: والعبازاكدمن :الأخطاء التحويةء واللقوية ولا
مانع من الاستعانة ببعض المتخصصين في هذا اللمجال؛
لتصحيح البحث.» وتنقيحه.
؟٠.٠
ثانيا :
خامسا:
سادسا:
سابعاً :
ثامنا:
تاسعا:
عاشرا :
وضوح الأفكار , والمعافيء ومراعاة الترابط ء والتلاحم بينها ,
وهذا بدوره يعني أيضا البحث عن الغامضء والمشكل
متقاء “نؤاء: كات "بسب الأستلوى» "أو يسيب البتمال
الغلآنات الابلائة' ابعل خاطا.
كفاءة المقدمةء وعرضها للموضوع عرضا واضحاً سلهاء وبيان
المدف منهء والطريقة التي جرى السير على ضوئتها في
معالجة مباحثه ومشكلاته.
ضتياقة المتاويق” الرتيبنة: ووطعيها فى أناكنها الناحة ]2
المفروض في العناوين الإيجاز مع استيفاء المعنى المقصود .
تدرج الأفكار؛ وتطورتها من مبحث إلى آخرء ومن نقطة
إل 'أخرى و عيهدتتود كليا' عقيقة “إل تتحة الحت:.
البدء من ول السطر عند تدوين فكرة معيئنة , أو نقطة
ضهن #اعق .يوق الحث اكب كسيف
التأكد من سلامة ترقم الإحالات المثار إليها بالهامش.
استعال العلامات الإملائية استمالا صحيحا.
اعطاء عناية كافية لنقل الآيات القرآنية» ورسمها رسم
مطابقا للرمم العئاني. كا ينبغي العناية بنقل الأحاديث
النبوية الشريفة , وتخريجها .
جنب التكرار والاعادة سواء في العيارات: أو في
الأفكارء فالتكرار عيب في الكتابة. ومدعاة لفقدان اهتام
القارىء .
الحادي عشي : التأكد من أن كل ما حوته الرسالة مهمء وذو علاقة وثيقة
بالبحث .
وآخراً .وليس أخيرا ليعم أن البحث الجيد يحتاج إلى اهقام كبيرء
ودقة ثامة » وسيدرك القارىء هذا الجهد من خلال التعبيرات . والعرض
للموضوع .
تنظعم قاعة المصادر « بيبلوجرافي »
هذا الجزء من البحث هو عنوان شرف الرسالة العلمية » وبراءتها ؛
ودليل صدق أصوها التي نثأت عنها. وجزء أساسي في توثيقها ؛ واعتادها
علمياء ولهذا ينبغي أن تحضر بشكل مشرّف» ودقيق قدر المستطاع. إنها
تأتي الأخيرة في الترتيب بين أجزاء البحث؛ إذ تأي الملحقات أولا -
إذا كانت موجودة - فالهوامشء وتوثيق النصوص ثانيا - إذا اختير
وضعها في نهاية فصول الرسالة, بدلا من الحامش الأسفل - وأخيرا قائمة
المصادر » كل هذا يعرض بعد النص الأسامي لمباحث الرسالة.
تحتوي هذه القائمة عادة على كل المصادر التى استفاد منها الباحث
خلال ذرائنثة للبحك»:ون محتلف اما عن سابقتها الى كانت مره
خطوة اول فق سيل الاغداة للتشفء"وايشتكفاف مظان وجودة» فإن
القائمة الأولى للمصادر محرد قواتئم لكل كتاب يظن به وجود معلومات
متصلة عوضوعات الرهالة + فز ين أن قائة" المضادر الأخيرة حت أن
تحتوي على المصادرء والمراجع التي جرى اعتادهاء واقتباس الباحث
منها فقط. والبعض لا هيانع أن يعرض فيها الباحث أيضا كل ما
استأنس بهء أو رجع إليه من مصادر نأفاده في تفهم الموضوع. وهضم
مادتهء حتى ولو م يقتبس منه نصا في الرسالة. والمهم أن هذه القائمة
ينبغي ألا تحتوي على غير هذين النوعين: مصادر جرى الاقتباس منها
بالفعلء ومصادر استؤنس بها ورجع إليها.
؟
بعض البحوث يضمن الباحث قائّة المصادر عناوين بعض كتب ليست
لها صلة بالبحث» وإنما توضع نجرد شهرتهاء وتضخمم البحث بذكرهاء
والإيحاء للقارىء بالجهد الذي بذله في دراستهاء وهذا كذب. وخداع
من فى :مكاتة الاعف الفلسة > والقازقء التخصصض الفطن حريها نا
يكتشف ذلك الحشوء ويتحسس ذلك الخداعء فتهتز أمامه صورة
الماضة: فيفقد الثم “لق اناج اللييه ”+
يأخذ تنظ قائّة المصادر طرقا عديدة:
أولا: الترتيب الهجائي لأسماء المؤلفين مبدوءا يامم الشهرة.أو اللقب»ء
م لطم
وَهذا أبنو واسهلء واحبن تنظ بالبية للتضادن القليلة “.وزة!
كان من بينها مصادر لا تحمل أمماء مؤلفيها فيجري ترتيبها
هجائيا حسب عناوينها. على أن غالبية الباحثين لا يعدون في
الترقهة الكتى (أبوابق).وكذلك: (آل) العريت» نبل عيب
في الترتيب الحرف الأول للامم الذي يليها. مثاله (ابن القم)
يصنف مع حرف القاف.
ثانيا: الترتيب الزمني حسب تواريخ النشر:
بعض قواتم الكتب تبدو أكثر تناسبا لو نظمت حسب الترتيب
الزمني للنشر. وهذا النوع من ترتيب المصادر يتلاءم كثيرا
عند تتبع المراحل التاريخية» أو التطورية. ولا بد من فهرسة
لثل هذه القوائم خصوصا إذا كانت طويلة.
انظر : 7 .2 رلولقع ,ورعظ ([1)
ثالثا:
رابعا:
الترتيب المصئف حسب الموضوعات:
فمصادر تفسير القرآن تستقل بقوائُها» وكذلك مصادر الحديث»
والعقيدة ؛ والفقه؛ والأصولء واللفة . وهي في نفسها تقسم تقسياً
توضوع] أعرء اليهه التارض. - عل لمديل كال دزا
قم مضاوره: كنب الأماكن والملدزاة» والتحك فى الازيية ارجا
تقسم مصادره حسب المستويات المتعددة للمراحل التعليمية,
كار لة” الأرعد ]| كنةاء: والمتوبيظة + والقاتونة:
والمصادر الفقهية ربا تقسم حسب المذاهب الفقهية الختلفة
الخ.
التنظم للمصادر على هذه الطريقة مفيد ومساعد جداء
خصوصا إذا كانت دراسة البحث تسير على نفس الطريقة في
تقسم البحثء وتنظيمه. يتخلل هذه الطريقة بعض الصعوبات
عندما يتوافر في الكتاب الواحد معالجة موضوعات كثيرة
تنتمي الى أقسام متعددةء وحينئذ يصنف مثل هذا الكتاب
مع أكثر الموضوعات وأقربها انتسابا إليه.
يراعى داخل التقسيم الموضوعي ترتيب المصادر ترتيبا
هجائياء أو أبجديا.
الترتيب حسب نوعية المصادر وطبيعتها:
بعض الكتاب والباحثين يعمل قواتئم مستقلة للمصادر
الأساسيةء وأخرى بالمصادر الثانويةء قواتم خاصة بالمصادرء
وأخرف: ختاضنة بالدورمات< الشتزفه المسوية ال مما ياه
والأخرى التي يسم أصحابهاء وكتب المراجع هي نفسها تمثل
5-06
هذا النوع من الترتيب للمصادر مفيد بالنسبة للباحث
الذي يريد أن يبرهن على اهتامه؛ وعنايته بالبحث. ربما يكون
الأمر صعبا بالنسبة للقارىء في البحث عن عنوان معين؛ كا
أن بعض امصادر يمكن وضعها في أكثر من قسم عندما يكون
المصدر الواحد مشتملا على مادة علمية أساسيةء ومعلومات
أخرى ثانوية .
وإذا كانت مثل هذه القواتم طويلة فلا بد لها من فهرسة
تكون مفتاحا لا”"".
والطريقة الأولى هي أفضل الطرق لتنظم المصادرء وهو ما جرى
ترتيب المصادر فيها على أساس الحروف الهجائية» أو الأبجدية لاسم
شهرة المؤلف» أو لقبه أولاً. فإن الرجوع الى المصدر وأخذ معلومات
عنه سهل وسريعء والطريقة الثالثة أكثر فائدة للمتخصصين.
يتبع في طريقة السير في تسجيل المعلومات . وعرضها ف قائمة المصادر
التعلبات السابقة في «العناصر الرئيسة لتسجيل المعلومات عن
المصادر »!(؟).
مع التنبه لعدم ضرورة ذكر (رقم الكتاب وعنوان المكتبة) كا في
الققرة (أ)1 ضن ©
وما تجدر الإإشارة اليه هنا أن طريقة تنظ المصادر في نهاية
البحث. أو الرسالة واحدة لا تختلف. سواء كان التوثيق للمعلومات
متمشيا حسب التوثيق الكامل بالهامش». أو حسب التوثيق الختصر
المباشر؛ أو طريقة التوثيق بالأرقام.
انظر: .9 .5 ,لاءعططن115 (1)
(؟) انظر ص “م-:١٠ من هذا الكتاب.
املن
مقارنة بين تدوين المصادر بالهامش وتديونما في
بالمقارنة بين تدوين معلومات المصادر بالحامش (70]6 7006) حسب
طريقة التوثئيق الكامل في المناسبة الأولى من تدوينهاء وقائمة المصادر
« البيبلوجرافية » في ناية البحث نجد أنها متشابهتا المادة» متشاببتا
الترتيب» والاختلاف بينها في طريقة الإعدادء والتدوين فقطا. وهو
ناثىء عن المقصود من كل منها.
فالمقصود من قامّة المصادر في نهاية البحث هو إعطاء معلومات وافية
عن المصدر العلمي فها يتصل باسم المولف. وعنوان الكتاب؛. ومكان
الطبع ؛ وتاريخه ؛ لتيسير الحصول عليه ني حالة رغبة القارىء الاطلاع» أو
التأكد من المعلومات. في حين أن الغرض من تدوين المعلومات عن
المصدر بالهامش هو اعطاء القارىء معلومات محددة عن صفحةء أو
فصل معين؛ أو تحديد المكان الذي اقتبس الباحث منه مادته العلمية
بالتعيين.
كا أن الغرض الثاني لتدوين معلومات المصادر بالهامش هو تمكين
القارئء فن- الوقوق: على اللصدر تفنة” عند أول هئاسية لذكره»
والرجوع إلى النسخة التي رجع إليها المؤلف لمراجعة المعلومات والتأكد
منها .
ولا لهذه المقارنة من أهمية فإننا نجمل الفرق المنهجي والفني بين
7 ؟
تدوين المعلومات عن المصادر فق ال مامش » وقائمة المصادر ف نهباية البحث
في الفقرات التالية.
باسم الشهرةء أو اللقب» ثم الاسم, وهو الاسلمء والمناسب لكلا
طرينقي” الترقوك طوينة التريى: الال اهامس توطريقة
التوثيق الختصر المباشر. 5
يلتزم في قائمة المصادر دائمًا البدء باللقب أولا ثم الاسم ثانيا .
فإذا زاد عددهم على ذلك فإنه يكتفى بالإسم الأول حسها هو
موجود على غلاف الكتاب., ويكتفى بعده بتدوين كلمة
وا ون >6.
يختلف الأمر في .قامة المصادر؛ إذ لا بد فن تدوين أمماء
المؤلفين كافة مها بلغ عددهم.
ثالثا: الفاصلة هي العلامة الاملائية المستعملة بشكل رئيس ثابت في
في حين أن النقطة هي العلامة الإملائية الرئيسة المستعملة
(البيبلوجرافية).
رابعا: بيانات النشر عن المصدر بالهامش تدون بين قوسين.
في حين أنها لا توضع هذه المعلومات بين القوسين في قائممة
المصادر » البيبلوجرافية 2.6
خامسا: رقم الجزء والصفحة مهم وخروري بالنسبة لتدوين المصدر
بالهامش.
في حين أنه لا حاجة إليه في قامة المصادرء إلا في حالة
أن يكون الاقتباس جزءا أو فصلا من كتابء أو بحثا في
دورية» وفيٍ هذه الحالة لابد من تدوين الرقم الأول والأخير
له. وكذلك إذا كان القسم يطالب منسوبيه بتدوين عدد
صفحات كل مصدر رجع إليه الباحث. فإنها تدون في نهاية
الغلوماة».عع: السيرة" ,
هذا وقد سبق عرض فاذج تطبيقية لتدوين المعلومات عن
المصادر في قواتم المصادر (البيبلوجرافية). وتدوينها بالهامش
بصورة تفصيلية في (نماذج تسجيل المعلومات عن المصادر ببطاقة
التعريف) إذ هي الطريقة المتبعة في تنظ قوائم المصادر
(البيبلوجرافية)''' و(التوثيق الكامل بالهامش) '".
انظر: ,84 ,126 ,127 .5 ,ععاك71 +10 لمنسوك8ة لح ,ممتطممي 3 (1[)
0( ص 25 من هذا الكتاب.
(6) ص ١١١ من هذا الكتاب.
0
00-0
ف
ل
5
للهم] 5
(المل2 خطي!
ام
57
0
ل مكرما د 50-0
جو 92 عسعع لج
ا
ليث فشكل الأخير
تعنامَات الطبع - وَتيجَاليسَالَه
الطباعة.
أرقام الصفحات.
التصحيح. والتعديلات.
العناوين الرئيسة.
العناوين الجانبية.
الحوامش الجانبية.
الفقرات الجديدة.
الإحالات.
الجداول. والبيانات التوضيحية.
العلامات الاملائية.
الورق.
التجليد:
يمومه
تقديم :
ركائز البحث العلمي وقوامه الأمور التالية:
الموضوع - المنهج - الجانب الفني.
أما الموضوع فهو مضمون البحث» ومحور الدراسة. فكلا كان طرينفا
مفيدا يخدم جانبا علمياء أو يسهم في معالجة موضوعات علميةء أو
اجتاعية مهمة فانه يجتذب أنظار العلاء » ويحظى بإقبال الدارسين » ومن
عوامل نجاح الموضوع أن يجمع له الباحث مادة علمية غزيرة» ينتقي
منها » فيفحصها, ويعمل فكره فيها نقداء وتهذيباء وتطويراء ثم يخرج
من كل ذلك بفكر جديدء ودراسة متينة يحس القارىء من خلاها الجهد
المضني ٠ والرغبة الصادقة في البحث.
أما المنهج فهو أسلوب العرض. والمناقشة الحادئة: والتزام الموضوعية
القافة وما يد القضانا" المروظية: بالا مثلة : والكتواعيت الشعة دون
إجحاف. أو تحيزء أو استكثار» واستعال المعلومات استعالا صحيحا في
أسلوب علمي سلم.
م الجانب الفني فإنه يتمثل في التزام الطرق التنظيمية الحددة.
الي تواضع العرف العلمي العام على حذوهاء والسير على منواطا.
ابتداء بتنظم المعلومات » وتدوين التعليقات » وقائًة المصادرء والدقة في
استعمال العلامات الاملائية» وغير ذلك من المصطلحات والتنظهات
هذا الجال. مما يجعل البحث العلمي مقبولا شكلا.
ك0
وما
أصبح الجانبان: المنهجي » والفني مقياس جودة البحث العلمي
وقبوله في الوقت الحاضرء تركز عليها المؤسسات العلمية العريقة؛ نظرا
لأن برامج الدراسات العليا تتم بصياغة باحث ؛ بمنهج معين» وتفكير
منظم» وهو الحدف الأساس من برامج هذه المرحلة التعليمية. جاء في
كتاب (الدليل إلى كتابة البحوث الجامعية ورسائل الماجستير
والدكتوراه) ما يوضح هذه الحقيقة في المقالة التالية:
«غالبا ما يكون تنظ معلومات الرسالة ملفتا للإنتباه. وقد
أصبح بحتل الدرجة الأولى من هذا التدريب العلمي أكثر من دراسة
الموضوع. وجوانب الجدة فيه؛ فمن خلال طريقة استعال المعلومات في
موضعها الصحيح تتجلى قدرة الكاتبء وملكته العلمية. فال لتزام
بعمل علمي يفرض اتباع الطرق المتبعة» والمعترف با علمياء وتعلمها.
والتعرف عليها مسبقا يجعل اتباعها أمرا سهلاء وعلى العكس من ذلك
لو لم نوجد سابق معرفة بهاء أو كان تعلمها خطاً !".
الطباعة:
مسؤولية البحث كتابة» وتنظهاء وتصحيحاء هي مسؤولية الياحث»
سواء قام هو بنسخهء أو عهد به إلى آخر؛ إذ لا بد في جميع الأحوال
من التأكد من التزام المنهج السلمء واتباع الطرق الفنية في تحضير
البحوث؛, ووضعها في القالب الذي يعترف به الوسط العلمي » الجامعي ,
التطلون.
البحوث الجامعية مرأة العصر » تنعكس فيها روحه شكلا . ومضمونا .
وأسلوبا فمن ثم تأي تقديراتها حسب موافقتها لمعايير عصرهاء وأصبح
هذا أثره عل السسة القاسة "البح عل التاسف: تكي بل 1 لها خز
4 .2 ,طائصدة لمم لمواعلزط (1)
"51
أوسع دائرة من هذا: إلى الجامعة التي تمنح عليها الدرجة العلمية»
والبلد التي تنتمي إليهاء وإلى طبقة المتعلمين فيها بعامة.
يتبع في نسخ الرسالة العلمية على الآلة الكاتبة التعلهات الآتية:
- يراعى أولاً أن يكون شريط النسخ من النوع الجيد ؛ لكي يضمن
وضوح الحروف . والكلات.
- ينبغي أن تكون الكتابة على وجه واحد من الصفحة.
- تضاعف المسافة بين السطور لجميع النصوص المدونة بالرسالة بما
فيها التوثيق. والتعليقات؛ والاقتباسات» والجداول.
- يترك فراغ بمقدار سنتمتر واحد من بداية السطر لكتابة الفقرة
الجديدة.:
أرقام الصفحات:
تعد كل صفحة من الرسالة وثيقة علمية مهمة» وإغفال ترقيم واحدة
منها يعني فقدانهاء وضياع جزء مهم منها.
0 صفحات الرسالة فعلا بصفحة العنوان» فمن ثم تأخذ رقم )1(
ا وان لم تدون رمما.
إن إغفال عد الصفحة الأولى بين عدد أوراق الرسالة - كما هو
ملموس في بعض الرسائل - هو جهل بأهميتها ٠ وتعريض لأن تصبح
الرسالة مجهولة العنوان» مجهولة المؤلف. والجامعة التى صدرت عنهاء
سهان تضن ميولة المورة اما ْ
يجابع تسلسل الأرقام بعد صفحة العنوان برقم (؟). ويمكن ترقيم
الصفحات التي تسبق نص الرسالة بالحروف احجائية» وتعطى صفحة
العتواق خرف (1):
على كلا الطريقتين لا بد من إعطاء صفحة العنوان رقم )١( بين
الأرقام» أو الخرف: (1) بين «الخروفة» وإن م تداوق رساء ولكن تأخذ
زف لحم
الصفحة التي تليها الرقم الثاني» أو الحرف الذي يليه.
ترقم الصفحات وسط الحامش الأعلى في منتصف المساحة الطولية
على بعد ؟ سنتمتر من حافة الصفحةء أو بالحامش الاسفل على نفس
النظام؛ أو في أعلى الصفحة من الجهة اليمنى محاذيا للكلمة الأولى من
البطر - الأول أو الجهة"«السشرف: .غاذية: للكلية” الأغيرة .من ٠المطز
الأول .
يغفل تدوين الارقام رسماء ولكن يعد ضمن تسلسل الصفحات في
الحالات التالية:
١ - صفحة عنوان الرسالة.
١ - إذا توسط الصفحة عنوان رئيس.
م - إذا بدأت الصفحة بباب» أو فصل جديد.
« في حالة إضافة صفجة جديدة للرسالة بعد الانتهاء من الترقيم تحمل
الصفحة الجديدة رقم الصفحة السابقة عليهاء وتميز بالحروفء مثلا:
؟'واء 'اومب.
في حالة حذف صفحة من صفحات الرسالة يدون على الصفحة التالية
لما رقم الصفحة الحذوفة مع رقمهاء وتكتب على هذه اطيئة: 81-41.
في حالة حذف مجموعة من الصفحات يدون على الصفحة التى بعدها
بداية وق 'الصفحات الحدوفة .علق الضورة التالية :يدينه ».
التصحيح. والتعديلات:
تصحيح الأخطاء اللغوية » والمطبعية شيء ضروري لاستكال الرسالة
صورتها العلميةء وهذه مسؤولية الباحث.
من الخطأ ومظاهر التعجل تقديم بيان بالتصحيحات بعد تسلم
الرسالة » أو حين انعقاد جلسة المناقشة» الأمر الذي يعطي انطباعا سيئًا
عن الباحث يستطيع أن يتفاداه بالعمل المتأني.
5
«يستدعي الأمر أحيانا إدخال بعض التعديلات بعد نسخ الرسالةء
أو إضافة بعض الزيادات البسيطة التي يمكن تدوينها في الفراغ بين
السطرين» وفي المكان المطلوب.
فير" الضفحة :بكايليا١[5) كثرك الأخطاء فتهاء أو أختف» إلنيا
زيادات كثيرة.
ينبغي أن لا يدون التصحيح خلف الصفحة؛ إذ ربا يتجاوزه
الناسخ . كما لا تكتب الاضافات» أو التعديلات بطريقة عكسية مخالفة
لكتابة النص؛ حيث إن هذا يستدعي من الناسخ أن يغير الصفحة عن
هيئتها العادية للتمكن من قراءتها.
العناوين الرئيسة:
لا بد أن تكون كتابة العنوان واضحة بارزة؛بحيث يتنبه له من أول
وهلة .
يدون العنوان الرئيس. وكذلك الباب» أو الفصل. في صفحة
جديدة. رقم الفصل», وعنوانه »وما أشبهه من العناوين الرئيسة تدون
وسط السطرء ويترك فراغ من الأعلى يقدر بخمسة سنتمترات؛ ليبدو
بارزا» ملفتا لنظر القارىء .
العناوين الجانبية:
العناوين الجانبية مهمة في البحث؛ إذ أن ما يأتي تحتها يشل
وحدة فكريةء ومقطعا معينا في الموضوع, كا تسهم في وضوح الموضوع,
وهى تدل على فهم الباحث» وعقليته المنظمة.
يراعى في تخطيطها التناسب ؛ وعدم الإكثار لغير ضرورة.
فالعناوين الجانبية الكثيرة ليست فقط ما يؤٌثر على مظير الكتاب»ء
بل إنها مدعاة أحيانا إلى تشتيت فكر القارىء » واضطرابه.
"1
الموامش الجانبية:
من المهم جدا أن يمرك فراغ بمقدار لا يقل عن ثلائة سنتيمترات
من الجوانب الأربعةمن كل صفحة بل رهاتطلب الأمرأكثر من ذلكبالنسبة
للهامش الأعلى والأسفل. فالحافظة على إيجاد فراغ كاف للهوامش من
كافة جوانب الصفحة يحفظ نصوص الرسالة من أن تأتي عليها عملية
الجانبية البارزة ؛ وغيرها» ويفسح الجال أيضاً لتشزيب أطراف الورق»
دون عر على الكتابة.
الصفحات » والعناوين الرئيسة
أنا اماف الأسفل قعن يعن مباحة اكيزانن المامسن عل الجاننين
« حاول أن تتفادى التعليقات», وكتابة الهامش ما م تكن ضرورية »
وتذكر أنها تقطع استمرار أفكار القارىء , وتضايقه. يم نسخها من
حيث المسافة بالطريقة التي يتم بها نسخ النص بمضاعفة المسافة.
عندما تكون التعليقات قليلة مثل: # + 6.
ليس المامش مكانا مناسبا للجداولء والبيانات : أو أي نقل آخر ما
تضق اانه مساحة” الحائكن: الأمفل:
إذا ل يمكن إدخال مثل هذه البيانات في صلب النصء أو كانت
طويلة فإنها تدون جميعا في قائمة مستقلة بنهاية الفصل, تحت عنوان
(تعليقات): وتعطى أرقاماء يتم الكشف عنها من خلالها بمثل طريقة
الفهرسة:
"14
الفقرات الجديدة:
تقسم الأفكار في الفصل الواحدء أو الموضوع الواحد إلى وحدات
مستقلة يساعد على وضوحهاء وتنظيمهاء ىا يريح القارىء»
ويساعده على المتابعة. يبدأ بكتابة الفكرة الجديدة.أو العنصر الجديد في
سطر جديد» بعد ترك فراغ يقدر بسنتمتر واحدء أو خمسة فراغات من
الامش الأيمن.
كا يبدأ بسطر جديد على نفس التنظم إذا زاد النص المقتبس عن
أويعة. أسظر:: اويفضل :الداع “يعد تر ك.- عقر متنا فاح عق ١ الحامفن:
وتدوين نقطتين رأسيتين قبل النص المقعبس .
الإحالات: (وععءء821 ووه02)
تقضي المناسبة أحيانا الإشارة إلى بعض الأفكارءأو النقاط في
الرسالة نفسها فق آنوات» وتصيؤل أخرق: متقدمة , 3 00
تقل الإحالات أحيانا فيثار إليها بال هامش» وتكثر أحيانا أخرى»
وف هذه الحالة يفضل كتابتها في فصل مستقل كالجداول.ء والبيانات.
وللباحث الخيار في الطريقة التي يستحسنهاء شريطة أن تكون سهلة
التعرف للقارىء » ولدى اختيار طريقة معينة فإنه من الضروري التزامها
في كافة خطوات البحث.
الجداول والبيانات التوضيحية:
استيعاب المعلومات سبريعا.
لا شك أن إضافتها للرسالة يزيد من ضخامتهاء فمن ثم تراعى
الدقة في اختيار المهم . والضروري منها. والمعيار لإثباتهاء أو حذفها هو
>33
أن تسأل نفسك: هل ستساعد القارىء على فهم الموضوع سريعا؟
وبن أجل أن تؤدي الغرض المطلوب منها لا بد من العناية
بتنظيمها : والاهتام بوضوح المطلوب منها بطريقة مبسطة ء والتقليل من
الضوابط التي تحكمها.
في حالة الرغبة في تدوين بعض التعليقات بالهامش قإنه يشار اليها
بالحروف (أ.بءجا)ء لا بالأرقام.
يوضع لكل جدول رقم » وعنوان» ويكشف عنه في صفحة خاصة عن
طريق الرقم الخاص به.
تدون الجداول. والبيانات في ورقة متجيلة ؟ وتوضع مباشرة بعد
الصفحة التي نوه عن موضوعهاء وتعطى رق| متسلسلا مثلها في هذا مثل
بقية الصفحات.
العلامات الإملائية:
إن مراعاة الفواصل, والعلامات الاإملائية » وتدوينها بشكل صحيح
يساعد على فهم النص بالصورة الصحيحةء وكا يريدها الكاتب. وهذا
عنصر مهم في تقويم الرسالة علميا. وإبرازها في الصورة المطلوبة.
الورق:
يتخير الورق من النوعية الجيدة التي تساعد على حسن اخراج
الرسالة» ويراعى في حجمه النوع الذي تحدده الجامعة ١١8,6٠. انشء
أو (فونسكاب).
التجليد:
ترق .عفن الكائعات: :أن .علي الضف د" الانتياع من القافقة:
وإجراء التعديلات المطلوبة » ثم تودع النسخ المطلوبة للجامعة في الصورة
الصحيحة الأخيرة. في حين أن بعض الجامعات يلزم الطالب تقديم
ارين
الرسالة مجلدة قبل المناقشة. ويرى بعض آخر تقديم نسخ المناقشين
مجلدة » ثم يقدم بعد ذلك العدد المطلوب من النسخ مجلدا للجامعة بعد
إجراء التعديلات» وتنفيذ مقترحات المناقشين.
وهذا يعني معرفة تعلهات القسم مسبقا. كا لا بد من معرفة نوع
التجليد, والجلدء واللون المطلوب » وعدد النسخ المطلوب تسليمها
للجامعة .
يدون على كعب الرسالة: اسم الجامعة - عنوان الرسالة - الدرجة
العلمية - اسم الطالب - سنة التقديم - ترقم الأجزاء.
هذه كلمة عامة فيا يتصل بطيع الرسالة وتحضيرها في شكلها
ع
)١( انظر لأكثر فقرات هذا الجزء:
850 ضملدمومء:2 126 10 5روطائلة عممعنعورعام1 - بإع1ز/لا ع2 عل1نا0 م
,2505 116 /ا مطو1 :علرو لا بمع70) مهو0غهناكنالا1 0هة أمضفعكنامة11 01 لماع سمط
8 .م« ,(1974
حرص
1
هع جد اح اجن ا لمى ا اله اخ هل
هات
ثانيا: ترتيب الرسالة
صفحة العنوان.
شقكهة “البصيلة,
مستخلص الرسالة.
تقدىم أو (شكر واعتراف).
قائمة محتويات البحث (الفهرسة).
المصطلحات والرموز.
نصوص الرسالة ومباحثها.
ملحقات البحث.
قائمة المصادر (البيبلوجرافية).
نظرة أخيرة على البحث.
5- مناقشة الرسالة ومعايير تقويها.
إنضضي
ترقيت! الرسالة
تهديم :
تحدد بعض الجامعات ترتيبا معينا لمواد الرسائل العلمية التي تمنح
عليها درجات علمية علياء مراعية اعتبارات معينة». ومفاهم ها مدلوها
تختص بها .
في حالة عدم وجود تنظ معين تطلبه الجامعة فإن بين يدي الطالب
هنا عرضا لتنظم مواد الرسالة» ومحتوياتهاء بدءا بصفحة العنوان,
وانتهاء بقائّة المصادر , خطوة .خطوة » حسب الترتيب الذي ينبغي أن يتم
في ضوئه تنظم البحث في هيكله العام » وتوضيح وظيفة كل منها حسب
المعمول به في الجامعات وفق النسقى التالي:
١ - صفحة العنوان:
من المفيد وضع ورقة بيضاء بعد الغلاف للمحافظة على صفحة
العنوان نظيفة؛ من دون أن تحسب في الترقيم» تليها صفحة العنوان»
يدون عليها أولا عنوان البحث. ثم اسم الباحث» فاسم المشرف.
فالدرجة العلمية التي قدم لحا البحث. ثم القسم. فالجامعة. وفي نهاية
الصفحة يدون التاريخ هجريا وميلاديا.
توق كل هنا المحلومات: ومفل: الضفية :وبا ماف عداسة.
ومن الناقيية أن تكون بخط واضح» يتم تخطيطها حسب النموذج
التالى:
يضف
المسؤولية الاجتاعية للفرد والدولة
في القانون السعودي
إعداد
عمد ابراهم أحمد علي
اشراف
0 .ل.11 «رمووع2:01
بحث مقدم للحصول على درجة الدكتوراه في القانون
من قسم الحقوق بمدرسة الدراسات الشرقية والإفريقية
امف لين
ذو القعدة ١9*“اه - فيبراير ١ا9و١ا
ير 3
نموذج لترتيب صفحة عنوان الرسالة
5
؟ - صفحة البسملة:
تخص الصفحة الثانية بعد صفحة العنوان بالبسملة؛ حيث إنها
شعار إسلامي ييز مؤلفات الحضارة الإسلامية؛ وعلومها ء بالاإضافة
إلى المعاني الروحية الى جاءت بها الآثار الصحيحة في الأحاديث
الوية القريية 77
* - مستخلص الرسالة:
إعداد ملخص للبحث يأقي بعد صفحة العنوان مباثرة. وهو
تلخيص مركز ء ومختصر جداء لا يتجاوز الثلائمائة كلمة. يوضح
فيها أهمية البحث» كا يحدد فيها الباحث الجانب الذي سيكون
حور بحثه ء ودراسته ؛ ثم تصوره في تنظيمه , وتبويبه » والمنهج الذي
سلكه في تتبع حقائقه. وهذا الملخص في حقيقته خطوط عريضة
عن الموضوع.
وقد أصبح عرفا علميا بين الموسسات الجامعية في العصر
الحديث أن تكون هذه المستخلصات طليعة الرمالة» وشرطا
اساسا في صلاحيتها للتقديم.
إن لهذا الملخص أهمية كبيرة بالنسبة للقارىء ؛ إذ أن
بإمكانه أن يدرك اهتامات الرسالة في وقت قصير جداء
فيستشف الجوانب التي تعالجها. فتكون بمثابة الباعث على
دراستهاء والاطلاع عليها. بالإضافة إلى أن هذه الستخلصات
للحوت والريتائل. اللانينة غير "عون لأيياء المكتيات في
تصنيفها . والتعرف على موضوعها العلمي . ليس هذا فحسب بل
إن دور النشر الجامعية تهتم بنشر ملخصات الرسائل الجامعية في
دورياتها. وهي تساعد أيضا دور النشر الأخرى في التعرف على
زف
موضوعات الرسائل الجامعية» وإلحاقها في منشوراتها التخصصة في
هذا الجانب.
كتابة هذا من قبل الباحث أوى من كتابة محررء أو موظف
لا يدرك الجوانب المهمة التي يرغب الباحث إبرازهاء. هذا إن
م يجهل بجال تخصصها .
هذه هي جملة الأسباب التي دفعت بالجامعات العالمية المتقدمة
أن تلزم طالب البحث بعمل مستخلص علمي للرسالة» وبعدة
لات" أحيانا”ء
تقدم أو «شكر واعتراف »:
التقديم غير المقدمةء إذ يعبر عن الأول أحيانا ب «شكر
وتقدير ». في حين أن المقدمة تمثل الفصل الأول من موضوع
اليبحث. هذا الجزء من البحث يستقل بعرض الشكر ء والتقدير
للأشخاص .والمؤسسات التي أسهمت في تذليل صعوبات البحث»ء
وقدمت التسهيلات الممكنة مما كان لها فضل كبير في تقدم
اليبحث» والايلام مجوانبه.
والمشرف على البحث أو الرسالة هو أحى الناس بالاعتراف
بجهوده؛ إذ أنه رعى البحث وليدا حتى بلغ درجة النضجء
والاعتبار. وليترفع الطالب أسلوباء وعملا عن الجاملات » والتملق
لأصحاب المراكز ء والنفوذ في مؤسستهء أو جامعته:. أو أي أحد
آخر إذا لم يكن له دور حقيقي في بذل العون العلمي» أو
المشورة بالراي: ليعطي انطباعا طيبا عن شخصيته العلمية؛ فإن
أول. من :يتعتئص سخاءء . فى القناء » والمديت الأشخاض: الذين
منحهم ذلك . دون جهود حقيقي بذلوه من قبلهم .
5؟
قائمة محتويات البحث:
هذا الجزء يأق مباشرة بعد « التقديم ». ويكون البدء بها في
صفحة جديدة. تدون مواد هذا الجزء تحت عنوان «الحتويات »
ومكانه الوسط من أعلى الصفحة. أما التفاصيل التي تدون تحت
هذا العنوان فإنها تكون بحسب التقسيم الأساس للموضوع من
ابواب. أو مياحث. أو فصول.
تداون عناؤيق: النشيات» الأساسية بخط عريض واضحء
وتكون 'التطعات الأخرى“الثاتوية "التفرعة عن تللد عط ادق
من عناوين الأبواب» والفصول.
لا بد من العناية بمطابقة العناوين بقائمة محتويات مع ما هو
مدون بداخل الرسالة؛ دون زيادةء أو نقصء. أو أي نوع من
الاختلاف.
يدخل ضمن هذا القسم من البحث فهارس الخرائطء
والجداول: والقضايا الحقوقية» وغيرها من صفحات مستقلة .
المصطلحات والرموز:
أحيانا يتكرر فى البحتث استهال. أمماء. أشخاض+ أو أماكن»
أف فا ذاكت- بدلولات:علسة :وإعانها. فى كل عتاسية” .يرد
ذكرها فيه تضييع للوقت. والجهدء فيلجأ الباحث إلى استعمال
مصطلحات خاصة. ورموز مختصرة تغنيه عن تدوين مدلولاتها
كاملة .كلما وردت مناسبة ها.
يستدعي الأمر حينئذ تخصيص صفحة؛, أو صفحات خاصة
لتدوين المصطلحات؛ والرموزء مع بيان المعنى المقصود منها في
الجهة المقابلة ها؛ لتكون بثابة الدليلء والمرشد للقارىء أثناء
قراءة البحث.
فض
وما ينبغي مراعاته في وضعها أن يكون من السهل إدراكها.
وفهم مدلوها من القارىء حال ظهورها بين نصوص البحث.
مكانها الطبيعي من البحث أن تأت تالية لقائمة الحتويات,
وسابقة لمقدمة البحث مباشرة. ولكل باحث أن يضع لنفسه
عام .
نصوص الرسالة ومباحثها:
نصوص الرسالة وموضوعاتها الرئيسة تبدأ ببداية المقدمة,
وبالامكان أن تعد الفصل الأول من الرمالة إذا كانت طويلة:
وتقود إلى نقطة المناقشة.
تقسيم البحث إلى أبواب»وفصول يعتمد على طبيعة البحث.
فكلمة « باب » تكتنب عندما توجد تقسهات تندرج تحته فصول.
ويكون البدء ب« الباب الأول » ثم يجيء بعده « الفصل الأول ».
فإذا كان التقسيم الرئيس هو (الباب) فليكن على صفحة جديدة».
وليكتب العنوان بخط عريض وسط الصفحة.
وطرق التقسم في اللغة العربية كثيرة » ومتنوعة .: فأحيانا يجري
تقسم الموضوع على أساس «مطالب » فيقال «المطلب الأول ».
«المطلب الثافي » الخ. وأحيانا إلى «مباحث ». وأحيانا إلى
(مقاصد)ء ويدخل تحتها الأبواب. وتحت الأبواب الفصول.
« بعض البحوث تحتاج إلى تقسم النصوص في الفصل الواحد
إلى عدة أقسام نحت عناوين جانبية ؛ بقصد وضوح العرض .2 ولا
يكن أن تخضع مثل هذه لقانون معين متبع. إلا أنه عدا حيء
ارمق
وأقي؟ لام ويدنيق: القفيهة -عليةة ؤلقة أن ابععالمتل هده
التقسيات لا بد أن يتم بشكل منطقي دائًا. وفي سبيل تنظم هذه
العبلية-مكن. استغال الأزقام» أو الخروف الأنجدية.
لا بد من الاقتصاد في التفريعات الكثيرة المتعددة. والتي
غالبا ما تقود إلى الغموض.ء والحيرة. ومما يساعد على وضوح
التقوات الفرعية كتابتها مع بداية السطرء. وترك فراغ بقدر
ثلاثةسنتمترات في أوله؛ مما يساعد على وضوح الفكرة؛ وتبينها.
أما التقسيات المعقولة؛ وبشكل سلم فليس من المنطق أن يقال
بأنها تؤدي إلى الغموض. والحيرة. بل إن هذا إذا استخدم بشكل
سليم سيساعد على توضيح الفكرةء وإبرازها. وإذا كان البحث
مشتملا على موضوعات أقل من الفصول فحينئذ يستدعي الأمر
إلى عمل عناوين جانبية. وهذه في نفسها تختلف أهميتهاء ولا بد
تذلك عع لريقة " ثابعة.
تالأمكان: أن عمل لكل هاا عيرها ايان يكتية عنوات
الموضوع بخط مميزء ويوضع خط تحت ما هو مهم. ويكتب بخط
مميز من دون وضع خط تحت ما هو أقل درجة من اولئك.
الجداول.والخرائط »ووسائل الإيضاح... الخ لا بد أن تكون
واضحة ء سهلة القراءة» والفهم ؛ وفي سبيل هذا الهدف لا مانع أن
يكون حجم هذه الوسائل كبيرا بشكل كاف. وهذه الوسائل
تحتاج إلى علامات تميزهاء وأرقام تسجل عليهاء إما بأعلى الورقة .
أو بأسفلها في رقم متسلسل مع بقية أوراق الرسالة.
إذا كانت بعض هذه الوسائل من خرائط » وجداول ذات
حجم أكبر من الصفحة فلا بد من تدوينها على أكثر من صفحة
ما دام أنها واضحة. أما الأوراق الكبيرة الحجم والتي تطبق ولا
ايض
تنتظم مع حجم الرسالة فلا بد من تفاديها إلا في الحالات
الضرورية النادرةء وغالب هذه الوسائل باللإمكان انتظامها مع
جح الربالة و ومتكان]: إذا فصل التصورر العويو غراف البصغر
حجمها.
والوضع المثالي: هو أن تظهر هذه الوسائل., والجداول حالا
عند أول إثارة لها في نصوص الرسالة ء وأن تكون الارشارة إليها
واضحة.ء مثلا إذا قلت انظر إلى الجداول رقم (١)ء2أو الخريطة
رقم (؟) الخ تظهر عندها الخرائط موضحا عليها النقاط
والإشارات ذات الاتجاهات. وتوضيحات الرموز المدونة.
أماا' ما “نتصل: وونائل الإيضات” الأغرئ فلادين من -ذكر
التفاصيل التي تبين المراد منها. والمفروض في وضع هذه الوسائل
الإثارة إلى بعض الجوانب المهمة في نظرك. ولن يشاركك
القارىء هذا الاهتام حتى تضع النقاط على الحروف. ويلمس
بنفسه تلك الاهمية.
ينبفي لدى استخدام الخرائط ء وجداول الاحصاءء
ووسائل التوضيح التنويه في المكان المناسب بالشكر لمن قدم لك
العونء والمساعدة في تزويدك بهاء حتى ولو كانت الوسائل ليست
صورة من العمل الأصلي , وإنما وضعت على أساس أعبال الآخرين»
وقواعدهم . وفي نهاية الخريطة» أو الجداول الخ... تضع بين قوسين
بأنبا صممت على أساس كذا وكذا... «موضحا اسم المرجع
الأصلي» ويتبع مثل هذا في الصورء والخرائط . والجداول التي م
تقم أنت بها أساساً ع(0).
)0( 8001 لموآط أمعلناة مه رطائصة مضه اهمه عأمزم
تعر يب عمد الوهاب ابراهم أبو سلهان ص .١٠١#
خرف
ملحقات البحث:
«من الأفضل أن لا يلجأ الباحث إلى إثبات ملحق للبحث
تقور :الا مكاق يز ولكن قت الات عطلت إثانت إذ أنه الطريئة
الوحيدة لإلحاق ما يراد إلحاقه ».
يحدث أن يضم إلى البحث بعض المواد العلمية التي ليست لها
أهمية مباشرة بخطة البحث؛ إذ أن إدخاطها فى صلب البحث
وموضوعاته يسبب انقطاعا في تسلسل الأفكارء وترتيبها.
الملحق قد يكون محتويا على نماذج أشكال. أو أسئلة خاصة
فقون الوحجوة ريه غيل ]وا هويا عر ناته علس ل
الخ. وإذا أشرت في مراجعك إلى بعض الوثائق مما يصعب
الحصول عليها. وليس بالاامكان وجودها فمن الممكن تصويرهاء
وضمها في نهاية البحث ملحقاً لماء وأحيانا ما يكون
هذا خير موضع للتتات والجداول» ووسائل الإيضاح... الخ.
من الأولى وضع ملحق « تذييل » للجداول المتقاربة المعروضة
كامثلة إذا كانت المادة العلمية التي تدرسها متشابهة متاثلة.
أما: :151 كاد الادة“العلمية ممتلقة -الستامر- فون الا فضل: أن
تضع ملحقا في نهاية كل قسم. فيعطى الملحق رقا مستقلا. وعنوانا
خاصا يوضحه. يشار إلى كل هذا في المحتويات بعبارة مختصرة
كذل نيا تدا أشن د كرهاد مكاعر 1
قائمة المصادر والمراجع « البيبلوجرافية »:
قائة: الصاون الأخيرة تحن اخ أخزاء النحفا "وقد ب
اللديث .عنها ف إتهاب: فلا شاجة إلى انكر را
انظر: (نماذج تسجيل المعلومات عن المصادر ببطاقة التعريف) ص ؟8 من هذا
الكتاب .
قيض
دود عانظرة” أخيرة على البحت:
(0)
عقتس انك نك فاحة" ال مطالعة “اليف هرا سه
مرة أخرى. خصوصا وقد أصابك التعبء وحلّ بك الملل.
ولكن الواقم يتطلب منك قراءته مرة ثانية » بدقة . وعناية للوقوف
على ما يكون فيه من أخطاءء ووضع الفواصل والعلامات
الإملائية موضعهاء. وإثبات الأقواس في موضع الاقتباس والنقل
الخ...؛ ومها بلغت جودة البحث؛ واصالته فإن وجود الأخطاء
سيقلل من قيمتهء ويضعف الثقة بهء وفي سبيل تلافي هذه
الأخطاء ابحث عن شخص له معرفة بموضوع البحث لقراءته
وتأمله. وستدهش للنتيجة حينا تجد أن باستطاعة شخص آخر
أن يحدد لك مواضع الغموض» ويستخرج أخطاء الرسالة بسهولة,
في الوقت الذي لو قمت به لتجاوزت الكثير من الأخطاء دون
التنبه لا.
وعندما تقوم بتصحيح الأخطاء حاول أن تحافظ على مظهر
الرسالة لتبدو في شكل أنيق ومشرف'"'.
مناقشة الرسالة ومعايير تقويها:
حينا تكتمل كافة هذه الخطوات بصورة متأنية سليمة؛ يتم
تسليم العدد المطلوب من نسخ البحث للقسم الختص. ليتخذ مجلس
القسم الاجراءات القانونية المطلوبة لاختيار أعضاء لجنة المناقشة
من الأساتذة المتخصصين. الذين سيكون منحهم الدرجة العلمية
دنا كل تاملن اطزين :كيين ١ مد اللسحة ١ مريب
الباحث أثناء المناقشة.
انظر لهذا الجزء من الكتاب 58 - 37 .ص ,طاتم5 همه لمكعاءزط .
نضض
أولاً: فيا يتصل بالبحث نفسهء. يكون الحكم عليه من خلال الأمور
التالية :
أ - جدة البحثء وأهميته علمياًء أو اجتاعياًء أو فكرياً.
ب - توافر المنهجية في معالجة قضايا البحث.
ج - توافر الموضوعية في البحث.
د - التقيد بالجوانب الفنية المطلوبة في البحوث العلمية.
ه -ظهور شخصية الباحث العلمية التي تتمثل في ابداء الرأيء
والنقد المتجردء. وفي ترتيب المعلومات. وتبويب الفصول»
والاقتباسات المناسبة.
ثانا ٠فها قصل موقف التاوت “لدئ :سغولة للتافة والمتضوة. نتيا
التعرف على الاتي:
15ت اناب الاعف "ثلادة" الملحة "المدونة.- وفيية ابقادهاء
نضا مره
ب - أمانته العلمية في اقتباس النصوصء والآراء . وفهمه ها.
ج -الإجابة على ما يطرح على الطالب من أسئلة إجابة علمية
هادئة ع والدفاع عا يرد عليه من اعتراضات.
في ضوء ما تقدم من المقاييس تصدر لجنة المناقشة حكمها.
وتقديرها لمنح الدرجة العلمية المناسبة؛ واضعة في الاعتبار
مدى استيفاء الباحث تلك المقاييس» وتوخيه لا في عموم
البحث.
# © # ا و
إيغرفا
تم بعون الله وتوفيقه كتاب (كتابة البحث العلمي صياغة جديدة)
بيد مؤّلفه: الدكتور عبد الوهاب بن إبراهم بن عمد أبو سليان الأستاذ
بقسم الدراسات العليا الشرعية بجامعة أم القرى بمكة المكرمة. وذلك في
يوم الأحد الحادي عشر من شهر شعبان عام 1١4٠.7 هء الموافق العشرين
من ابريل عام 1587مء وتم تصحيحه يوم الأريعاء التاسع من رمضان
المبارك عام ا.14١ههء الموافى السادس من مايو عام 0ا94١مء في
طبعته الأولىء متوجها إلى الله جل وعلا أن يعم به النفع؛ وأن يجعله
خالصا لوجهه الكريم, واخن وعوانا أن المدة لله دزي العامة
ايف
يم 7
722 6ه
جا 1
_
4
4ي"
2
4ق 8 ده -
0
م
7خ[ جر
حك
مض
© مدونات المصادر الإسلامية العامة ©
من الوسائل المعينة على البحث تعرف الباحث على مدونات المصادر
التي تعرض الأعمال العلمية؛ وتحصرها في استقراء شامل في الجالات
العلمية المتعددة. والوقوف على هذا ضروري للدارس, والمؤلف على
السواء ليكون على علم تام بالأعمال والجهود السابقة فيستفيد منها
لدراسته.
والأمة الإسلامية منذ عصورها المبكرة حتى الوقت الحاضر م تعدم
من نّم بهذا الجانب إدراكاً منها لأهميتها وخطورتها للبحث العلمي»
فقد توافر ا الكثير من المؤلفات فى المصادر العامة. والمتخصصة.
وبمناهج مختلفة.» مستهدفة التسهيل» والتيسير على الباحثين.
فمن هذه المؤلفات مجبوعة اتخذ فيها المؤلفون من أسماء العلوم
والفنون مدخلاً لترتيب هذه المصادرء فدونوا تحت كل علم مصادرهء
والؤلقات فيه .مق ذلك عل .سيل الال ا العو 7
أولاً: كتاب (فهرس العلوم): تأليف أبي الفرج عمد بن إسحق الوراق
الشهير بابن النديم (توحدءم).
ثانيا : (مفتاح السعادة ومصباح السيادة): التق أحمد بن مصطفى بن
خليل الشهير بطاش كبرى زاده (ت985)ه.
فض
تالعا ٠ :اريت الآدة الغرى)ة قانيك كارن تروكلن' الأنان
(ت دلا اه - هوام ).
انهاه (تاريخ التراث العربي): تألق فؤّاد سزكين.
ومن المؤلفين من اتخذ من ترتيب عناوين الكتب حسب ترتيب
حروف الحجاء مدخلاً للكثشف عن الكتاب المطلوب وهذا ما نجده في
الكتب الاتية:
أولا : (كشف الظئنون عن أسامي الكتب والفنون): تأليف مصطفى ابن
عبد الله الشهير بحاجي خليفة وبكاتب جلبي (ت517١٠)ه.
ثانياً:. (إيضا-” المكنون: في. الذيل. على. كشف 'الظنون: عن أسامي
الكتب والفنون): تاليف اسماعيل باشا بن محمد امين بن مير سلم
الباباني البغدادي (ت89١١)ه.
ومن مؤلفي المصادر من سلك منهجاً آخر في الكشف عن الكتاب
حيث اتخذ من أسماء المؤلفين القاعدة الأساسية في ترتيب كتابه
وتنظيمه» فرتبها ترتيباً أبجدياًء أو هجائياً. يبدأ الكلام بحياة المؤلف
تولك : كا ووفاة. 3 يسرد المؤلفات المنسوبة إليه. من هذه المصادر
ال خرف على:.هذا التسق:
أولا : كتاب (معجم المصنفين) الذى ألف أي نظام شاه أصف جاه
السابع ملك حيدر اباد الدكن (87١١ه).
اسماغيل اشا. بن. ممد. أمين .بن. مير .سلم الباياني البفداذي
(توعع د م).
ثالث (معح»الؤلفين) تأليف عسر رضا كحالة:
8
جعل دراسته موقوفة على العرض الشامل للمصادر فق عم معين» وتدوين
ذلك:
أولاً : (التفسير والمفسرون): تأليف خحمد حسين الذههبى زتلاوءداه).
افيا )(الرميالة المستطوفة لبان تيور كتي» الينة المشرءة )> تالتكه
العلامة محمد بن جعفر الكتانيى (ت140١١ه).
تالكا واللؤيف:: والتدتون > عنائة: :الأمة :“الآ ملام -«السشة النجوية:
تأليف العلامة محمد محمد أبو زهو.
رايع كان (التدريعة إل سباسف: القيفة) كلمت عبن ع
الطهراني ثم العسكري الشهير بالشيخ آغابزرك!".
هذه بعض الأمثلة للمناهج التي سار عليها المؤلفون في تدوين المصادر
« البيبلوجرافية » بصورة عامة» وفما بلي عرض مفصل لمناهج بعضها ما
هو أكثر شيوعاء. واستعالاء ولعل الاإشارة إليهاء والتعريف بمناهج
مؤلفيها يكمّل النقص المتوقع في العرض القادم لمصادر العلوم.
* إحصاء العلوم: تأليف أبي نصر عمد بن عمد بن أوزلفي بن طرخان
الفارابي (ت و" هم).
الطعة: الثانية محفيك عثان: امي القاهرة 'مطعة” السنادة إشنة
ه/١1598ام.
)١( للوقوف على مزيد من المعلومات والأمثلة لمصادر الكتب وتتابع جهود العلاء المسلمين
ونحوها تراجع الكتب التالية:
المصادر العربية والمعربة: تأليف ماهر ححادة؛ مقدمة الحققين كامل كامل بكريء
وعبد الوهاب ابو النور لكتاب: مفتاح السعادة ومصباح السيادة ف موضوعات
العلوم؛ تأليف أحمد بن مصطنى الشهير بطاش كبرى زادة؛
مقدمة شهاب الدين النجفي المرعثي لكتاب: كشف الظنون عن أسامي الكتب والفتون
تأليف حاجي خليفة: والتصدير في الكتاب نفسه. 0
احرف
(1)
« يقول القاضي صاعد في التعريف به في كتابه (طبقات
الأمم): كتاب شريف في إحصاء العلوم؛ والتعريف بأغراضهاء لم
شق الع ولا دهن أحد مرفيه حنم بول يعت لاي الخلوم
كلها عن الاهتداء إليه وتقديم النظر فيه ».
وقد قسم الفارابي في هذا الكتاب العلوم ماني محموعات درسها
في خمسة فصول . وعرض لكل مجموعة منهاء فذكر فروعهاء وموضوع
كل فرع منهاء وأغراضهء ووجوه الانتفاع به.. وما إلى ذلك.
احداها: (مجموعة علوم اللسان...)»ء وثانيتها: (عام المنطق بجميع
فروعه). وثالثها: (عام التعاله): وأراد به ما يشمل: عم العددء
وعلم الهندسةء وعم المناظر (البصريات)؛ وعلم النجوم (الفلك)» وعم
الموسيقى : وعلم الأثقال...», وعلم الحيلء ورابعتها: (جموعة العلوم
الطبيعية): وخامستها: (مجموع العلوم الإلهية)؛ وسادستها: مجموعة
العلوم المدنية (الأخلاق والسياسة)ء وسابعتها: (علوم الفقه).
وثامنتها: علم الكلام بفروعه (عام التوحيد وملحقاته).
ويدل كتابه هذا... على مدى تمكنه من مختلف فروع المعرفة
السائدة في عصرهء فقد عرض كل فرع من هذه الفروع عرض
الخبير بحقائقه .الملمّ بها وصل إليه الباحثون في مختلف مسائله »(©.
فهرست ابن النديم (في أخبار العلاء المصنفين من القدماء
والمحدثين؛ وأسماء ما صنفوه من الكتب): تأليف أبي الفرج عمد
اين إسحاق بن النديم (تمدمم).
مصر: مطبعة الاستقامة , التاريخ :[ بدون ].
علي عبد الواحد وافيء المدينة الفاضلة للفارابي (القاهرة: دار عالم الكتب للطبع
والنشر).
ع
اعتمد ابن النديم منهج الترجمة للعلوم والفنون» ومن خلاها
ينفذ إلى التعريف بعلاء كل علم في فنهء وكل مؤلف في موضوعهء
هدفه من الفهرست استيعاب جميع الكتب الموجودة في زمانه . قسم
كتابه إلى عشر مقالاتء. كل مقالة منها اشتملت على عديد من
العلوم. وإليك عرض لحتوى تلك المقالات ىا عرضها ابن النديم
نفسه :
«المقالة الأولى: وتحتوي على ثلاثة فنون:
١ - وصف اللغات.
؟ - أسماء الشرائع المنزلة.
+ - نعت الكتاب الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه؛ ولا
من خلفه؛ تنزيل من حك حميدء وأمماء الكتب المصنفة في علومه .
المقاله الثانية: وهي ثلائة فنون: في النحويين», واللغويين »
وأنياء كتبهم .
المقالة الثالثة: وهي ثلاثة فنون: في الأخبارء والآداب» والسيرء
والأنسابء وأسماء المؤلفين فيها.
المقالة الرابعة: في أخبار العلاء » وأسماء ما صنفوه من الكتب»ء
وتحتوي على الشعر والشعراء.
المقالة الخامسة: في الكلام» والمتكلمين: وأخبار العلاء » وأسماء
ما صنفوه من الكتب.
المقالة السادسة: وهي عمانية فنون: في الفقهء والفقهاءء
والمحدثين: وأسماء ما صنفوه من الكتب.
المقالة السابعة: وتحتوي على أخبار الفلاسفة» والعلوم القديمة.
والكتب المصنفة في ذلك.
51١
المقالة الثامنة: في أخبار العلاء في سائر العلوم القدية والحدثة
وا م صنقوه من الكتب.
المقاله التاسعة: ف المذاهب ,2 والاعتقادات, اعفان العلاء »
واه ما صنفوه من الكتب.
المقالة العاشرة: وتحتوي على أخبار الكيائيين؛ والصنعويين من
الفلاسفة القدماء» وامحدثين» وأسماء الكتب التي ألفها الحكاء.
وهذا الكتاب يزود الباحث بعناوين الكتب في العلوم » المتقدمة
إلى ما قبل نباية القرن الرابع الهجري. والبحث فيه لا يحتاج إلى
عناء» إذ يكفي في الكشف عن المطلوب تحديد العلم» والتخصص
ليقف الباحث على القسم الذي يريده» فيستعرض أسماء المؤلفين»
والؤلفات في ذلك القسم ليجد بغيته.
فهرست ما رواه عن شيوخه من الدواوين المصنفة في ضروب العام
وأنواع المعارف: تأليف أي بكر عمد بن خير بن عمر بن خليفة»
الأموي:الأشبيلي (زتولاهوم).
الطبعة الثانية. بيروت: المكتب التجاري سنة 1١١87 ه.
«يروي ابن خير أسماء الكتب حسب ترتيب العلوم. غير أنه
يصعب على القارىء الجزم بكفاية المبدأ في هذا التريب » وقد بذل
المحققان فرنشسكه قداره زيدين: وتلميذه خليان رباره جهودا
مشكورة في تصنيف فهارس مفصلة للكتاب جعلته سهل التناول»ء
قريب المرام للباحثين. فصنفوا فهرسة الفصول. وفهرسة الكتب»ء
مرتبة ترتيباً هجائياً» وفهرسة للمؤلفين: وبعض الرواة» وفهرسة
الأسماء الأماكن , ووضع أمام كل جزئية من تلك الفهارس رقم
الصفحة » وموضعها من الكتاب. وإن الجهود الذي بذله المحققان في
5
مشكور يسر الاطلاع عليهء والاستفادة منه.
وهذا النمط من التأليف مألوف في إجازات المحدثين في كتبهم
المعروفة ب(الأثبات) ك| هي عبارة المشارقة. أو (الفهارس) كى|ا هي
عبارة المغاربة» والأندلسيين» وقد طبع منها الكثير المفيد في هذا
الجال في الوقت الحاضر.
مفتاح السعادة» ومصباح السيادة في موضوعات العلوم: تأليف
أجمد بن مصطفى الشهير بطاش كبرى زاده (ت558ه).
مصر: دار الكتب الحديثة سنة “98١م.
«ذكر قي أولة المقدمات ف فضيلة العم . والتعلم» والتعمء
وشرائطها ء ثم بين العلوم الخطية. وابتدأ بها في الدوحة الأولى كا
فعل 2 النديم قِ فهر سته , وذكر قِ الدوحة الثانية العلوم المتعلقة
بالألفاظ ٠» وأسماء الكتب المدونة فيهاء وتراجم المصنفين؛ والشعراء
والعروضيين» ولمترسلين» واللغويين» والنحويينء والقراء» وذكر
عام التاريخ قٍ هذه الدوحة. وانى بأسماء المؤرخين » وتراجهم »
وأبياء الكت" الملؤية كيه
وذكر فى الدوحة الثالثة عم المنطق؛, وعلم آداب الدرس» وعلم
اليل واخلاق واسياء الؤلفيق “ليده
والطلنه والفلاحة رقي ذلك وأت] د الكمي المنقة رواسا
المصنفين فيهاء وتراجمهم.
وفي الخامسة ذكر العلوم العملية مثل: الأخلاقء وتدبير المنزل»
والعلوم الشرعية 2 القراءة , والتفسيرء والحديث» والفقهء
527
والأصلين» وبين تراجم العلاء » والكتب المصنفة في هذه العلوم.
وفي السادسة ذكر علوم الباطن» وبها تم الكتاب. ويردف كل
عم بالمؤلفين » والمؤلفات فيه. اق بنهاية الكتاب فهارس موضوعية
مفصلة سميت بالكشافات وهي أربعة:
١ - كشاف العلوم.
؟ - كشاف العناوين.
+ - كشاف المؤلفين والأعلام.
غ د كفاف الأياكق: والنلداق:
* كثف الظنون عن أسامي العلوم والفنون: تأليف مصطفى ابن
عبد الله الشهير بحاجي خليفة (ت5107١٠١ه).
الطبعة الثالثة» تقديم شهاب الدين النجفي المرعشي. طهران:
المطبعة الاإسلامية سنة 0م١1 ه/19717م.
قوق قد زعا شية عر ألنا بن اجياف الكعن وال شائل
وما ينيف على تسعة آلاف وخسمائة من أمماء المؤلفين؛ وتكم فيه
على نحو ثلاثمائة عل وفنٌ؛ رتب كتابه على مقدمة في أحوال
العلوم» وأبواب. وخاتمة. شرح المنهج الذي سار عليه في خطبة
الكتاب بقوله:
رتك هل 'الموؤنه الفسية #الفرت والأان و تر رمن
التكرار والالتباس؛ وراعيت في حروف الأسماء إلى الثالث» والرابع
ترتيباً. فكل ها له اسم ذكرته في بحله مع مصنفهء وتاريخه.
)١( حاجي خليفة2» كشف_الظنونء» الطبعة الثالثة؛ تصدير مد شرف الدين يالتقايا
(طهران: المكتبة الإسلاميةء 908١/ا156ام)ء. ج١23 ص م.
ع9"
(01)
ومتعلقاته » ووصفه تفصيلاء وتبويباً. ورا أشرت إلى ما روي عن
الفحول من الرّدٌ والقبولء وأوردت أيضاً أسماء الشروحء والحواشي
لدفع الشبهة ؛ والغواشي» مع التصريح بأنه شرح كتاب فلافي» وأنه
سبق, أو سيأتي في فصله, بناء على أن المتن أصلء والفرع أولى أن
يذكر عقب أصله. وما لا امم له ذكرته باعتبار الإضافة إلى الفن»
أو إلى مصنفه: في باب التاء» والدالء والراء والكاف برعاية
الترتيب في حروف المضاف إليه كتاريخ ابن الأثيرء وتفسير ابن
جريرء وديوان المتنبي»ء ورسالة ابن زيدونء, وكتاب سيبويه»ء
وأفرةة الفضافة فق القاف +روشروع الاجياء" لمن إلى الفين + وزيا
ذكرته من كتب الفروع قيدته بمذهب مصنفه على اليقين...
وأما أسماء العلوم فذكرتها باعتبار المضاف إليهء فعم الفقه مثلا
في الفاء وما يليه؛ كا نبهت عليه مع سرد أسماء كتتبه على الترتيب
اللو باز
ايضاح المكنونء في الذيل على كشف الظنونء عن أسامي الكتب
والفنون: تأليف اماعيل باشا بن عمد أمين بن مير سل الباباني
البغدادي (ت9*؟١١ه).
الطبعة الثانية:المكتبة الإسلامية. سنة لالم+١اه/930١م.
هذا الكتاب تكملة لكتاب كشف الظنئون السابق ذكره حيث
كل تدوين ما فات تدوينه على حاجي خليقة أو القن بعد
ذكر. فيه وال فيه عقي 'القة “كقاض ١ ابر دية ا شل شوو
المعجم.
حاجي خليفة. كشف الظنون؛ ج ا١ء ا صض ”.
560
* هدية العارفينء أسماء المؤلفين, وآثار المصنفين: تأليف اسماعيل
باشا بن عمد أمين بن مير سلم الباباني البغدادي (ت ١١89 ه).
الفلييتنة القبالفئنة ؟ لوو ان :الكت« لاملا محية كته
م١ ه/191ام.
سلك فيه منهجاً مختلفاً عن كتابه «إيضاح المكنون » حيث اتخذ
من أسماء المؤلفين المدخل لكشف المعلومات, فرتب أسماء المؤلفين
حب حروف المجو ٠ دكن الام أولا” حم تزكيية 6 ويدزه
عت الألفدة: ويقة الولادة. والوقاة: ما كنود لمات
* الريالة الستطرفة لبينان مغهور كتنب النسة المشرقة: تأليف
البلامة المحدث عمد بن جعفر الكتاني (ته0:؟١ه).
الطبعة الرابعة. كتب مقدماتها ووضع فهارسها محمد المنتصر بن
حمد الزمزمي بن محمد بن جعفر الكتاني. بيروت: دار البشائر
الإسلامية. عام “.:١1ه/1985١م.
يعد هذا الكتاب بيبلوجرافية متخصصة, إذ يجمع مصادر فنون
عم الحديث». في عرض شامل لكتب هذا العم » » بفروعه المتعددة,»
وقد أتى على حصر معظم الكتب المؤلفة في أربعة وخسين فنا من
عم الحديث» ليس هذا فحسب بل ضمن هذا التأليف شرحاً وتحليلاً
لمصطلحات الحدثين في تسمية الفنون الحديثية ؛ ليجعل القارىء على
فحرقة “ثامة: بالقضوق منها لدى: الخدتين
والكتاب نادر في موضوعه., مفيد فيا تناوله. وقد أوضح مؤلفه
الغرض من تاليفه بقوله:
«والمقصود في هذه الرسالة المستطرفة بيان المشهورء وما تشتد
إليه الحاجة منها؛ ليكون الطالب منها على كال البصيرة والمعرفة,
وتتميم الفائدة بنسبة كل كتاب لمؤلفه وذكر وفاة جامعه ومصنفه ».
القا
َه
مقدمة تحفة الأحوذي شرح جامع الترمذي: تأليف أبي العلى عمد
ابن عبد الرحمن بن عبد الرحيم المباركفوري (ت ١707 ه).
الطبعة الثانية. ضبطه وراجعه وصححه عبد الرحمن محمد عمان.
المدينة المنورة: المكتبة السلفيةء عام لام ١7 ه//ا95١م.
اشتملت هذه المقدمة على بابين:
الباب الأول: فيا يتعلق بعلم الحديث» وكتبه» وأهله عموماً: وفيه أحد
ا ون فصلا.
اليماب الثاني: قٍِ فوائد خاصة متعلقة بالا,مام الترمذي وجامعه.
والباب الأول من هذه المقدمة عرض شامل لكافة المؤلفات في
علوم السنة النبوية» استوعبت كل ما كتبه السابقون فى هذا
الموضوع, وهو في هذا الجانب أوسع في ذكر المصنفات» والتعريف
بها من كتاب (الرسالة المستطرفة لبيان مشهور كتب السنة المشرفة)
للعلامة السيد الشريف محمد بن جعفر الكتاني رحمه الله
(ت ه4١١ ه). فالأخير اهم بالشهور من كتب السنة في يق أن
الأول م يتقيد بهذا بل اهتم بعرض ما يتعلق بعم الحديث الخ.
وتتضاعف أهمية هذا الكتابء ويتميز عن كافة المؤلفات في
محال دراسته أنه أضاف في نماية هذا الباب فصلين مهمين
للباحلين» 1
الأول: «الفصل الأربعون في ذكر بعض الأصول التي ذكرها الحنفية»
3 غير هم لرد الأحاديث الصحيحة . والكلام عليها 2( .
جَ ١ ص 6ا.ه”.
52
وهذا فصل مهم لطلاب الدراسات الفقهية التي يطالبون في
بحوثهم بالقيام بالترجيح بين المذاهب في دراساتهم الفقهية
المقارنة.
الثاني: «الفصل الحادي والأربعون في تذكرة كتنب الحديث القلمية
و
0)
[الخطوطة] النادرة ().
ققد عدد كوا وأفصح عن مكان وجودها وتوافرها ف
وقد جاء هذا الباب مستقلاً في هذه المقدمة في ثلامائة
وست وثلاثين صفحة .» ف حين بلغ عدد صفحات (الرسالة
المستطرفة) اثنتين وعشرين ومائتي صفحة في نفس الحجم.
السنة النبوية المطهرة.
تاريخ الأدب العربي: تأليف : المستشرق كارل بروكلان
زتها م).
الطبعة الثانية. نقله إلى العربية عبد الحلم النجار. مصر: دار
المعارف. سنة 978١م.
قصد المؤلف من كلمة (الأدب) معناها الواسع وهي : العناية بفهم
ما كتبه شعب من الشعوب على أنه حلقة من حضارة ذلك الشعب»
بصرف النظر عن العمء أو الموضوع. فعكف على دراسة الكتب
وتفهمها . والمؤثرات التي أحاطت بؤلفيهاء ثم شرع في تناول الحياة
العتلية كافة بالوصف, والنقدء والتحليل. واخذ يعرض صورة
جح .١ ص 59".
51
كاملة لجميع العلوم. والفنون. وتراجم مشاهير العلاء » والكتاب,
والأدباء في دراسة مفصلة مقارنة» مصحوبة بكل ما وقف عليه من
آثار العلمء والعلاء في مكتبات المشرق والمفرب» مشفوعة بكل ما
عرفه من وجوه التأثير الختلفة لهذه الآثارء في ثقافة العام
وحضارته.» وما عمل ها من عاص ود أثير حوها من بحوث
ودراسات» وما اسهمت به قديعاء وحديثا في تربية العقول» وتنمية
المعارف» وتوليد الأفكار.
عرض في الجزء الأول إلى أدب اللغة العربية بالمفهوم السابق
من. أوليتة إلى -سقوظ: الأمورين سنة 6م18ه/ + ولام
وعرض في الجزء الثاني إلى عصر النهضة العربية من سنة
م إلى سنة ١٠٠٠م وخصه بالبحث فى الشعرء والشعراء في
الأمصار الإسلامية» ثم بحث بعد ذلك النثر الفني » وعلم العربية على
اختلاف مدارسها.
عرض في الجزء الثالث إلى دراسة التاريخم على اختلاف
موضوعاته2 والمؤلفين فيه. ثم بحث أدب السمرء وكتب الثقافة
العامة. ثم علم الحديث؛ وطبقات المحدثين» وفي الباب الثامن: بحث
عام الفقه وتطورهء واثّة المذاهب, والمؤلفين فيه.
والكناب: حهة كال كن فوت القبادتة واي اللعطيل
والمعالمء دونت معلوماته بدقة وعناية» وبطبيعة الحال عمل جليل
كهذا لا بد من وجود بعض الماخذ العلمية التي لا تقلل من اهميته
ولا تخفى على الباحثين.
التفسير والمفسرون: تأليف عمد حسين الذهي (ت907؟١ه).
اللشحة الأول مط دان الكتسب” المتحتيفكةة » يفئنة
١ماه/١1935م.
افيا
من المؤلفات الي عرضت لتدوين مؤّلفات قِ عام معين. وجهود
التخصصين فيهء وهذا خاص - "ا هو واضح من العنوان -
بالتفسيرء وجهود علاء التفسيرء وقد عرض المؤلف فيه إلى أكبر
قدر من كتب التفسير لختلف الطوائف الاإسلامية» وشرح لمنهج كل
مؤلف. وقد أوضح المؤلف طريقته في معالجة هذا الموضوع في
المقدمة بقوله:
لقنن والسبرون وهر كعات سنت ةا عن نشأة التفيس»
ونطورهء وعن مناهج المفسرين وطرائقهم في شرح كتاب الله تعالى,
وعن ألوان التفسير عند أشهر طوائف المسلمين؛ ومن ينتسبون إلى
الإسلام؛ وعن ألوان التفسير في هذا العصر الحديث. وراعيت أن
ا هذا الكتاب بعض البحوث التي تدور حول التفسير من
تطرق الوضع إليه ودخول الإسرائيليات عليه وما يجب أن يكون
عليه المفسر عندما يحاول فهم القران, أو كتابة التفسيرء وما إلى
ذلك من بحوث يطول ذكرها...
ورجوت أيضا أن يكون لعشاق"التشير :من :وراء هذا' الحهود
موسوعة تكشف لهم عن مناهج أشهر المفسرين؛ وطرائقهم التي
يسيرون عليها في شرحهم لكتاب الله تعالى ليكون من يريد أن
يتصفح تفسيراً منها على بصيرة من الكتاب الذي يريد أن يقرأه
وعلى بينة من لونه» ومنهجه. حتى لا يغتر بباطل ٠ أو ينخدع
را
وك الكتات» عل سه + :وتلوتة: بوانت وساعة:
أما المقدمة ففي معنى التفسيرء والتأويل» والفرق بينهاء
والباب الأول: في الكلام على المرحلة الأولى من مراحل التفسير في
عهد الني ينه وأصحابه. الباب الثاني: في الكلام عن التفسير في
560
التدوين ابتداء من العصر العبابي حتىق العصر الحاضر.
وقد جرىق الاعتاد هنا على هذا الكتاب بصورة رئيسة في عرض
مصادر النفسير. ومناهج المؤلفين فيهء بالا قتباس الختصر للتعر يف
بها في إطار الخطة المرسومة لهذا القسم من الكتاب.
تاريخ التراث العربي: تأليف فؤاد سزكين.
نقله الى العربية فهمي حجازي. الرياض: جامعة الإمام مد بن
سعودء سنة 1.8١اه/1989م.
يضم بين دفتيه عناوين أشتات التراث المخطوط في معظم
كثييا زاحنا شيا عا أمكم اكساره»
ويعد هذا الكتاب آخر مرحلة متطورة في تصنيف العلوم
العربية » وطبقات مؤلفيها.
وطريقة المؤلف أن يعنون لكل علرء ويذكر نبذة تاريخية عن
نشأته , وتطوره حى العصر الذي جدده لذلك » كالتفسير مث من
حين نشأته حتى العصر الأموي. ثم يترجم بعد ذلك لأعلامه في ذلك
العصر با يتضمن جهود المترجم له العلمية فها يتصل بذلك العلمء
بعد عرض تاريخي موجز لحياته»؛ ثم يذكر بعد ذلك مصادر ترجمتهء
ثم آثاره ومؤلفاته المطبوعة » والمحطوطة .2 ومكاما من مكتبات العالمء
وضمن ذلك يذكر تاريخ الخطوطة, وعدد أوراقهاء أو صنحاتهاء
وكذلك عدد: أجزائها : كا يعرف أحياناً محتويانا 151 كان :انها
اننا
وقد اكتمئل" هذا" الكتاب: عق" الخطوطات" :الى ذكرهنا
"50١
(بروكلان)ء فيذكرها أولاًء ثم يضع هذه العلامة + ويتبعها
بالحطوطات الجديدة التي جمعها من الفهارس والقواتم التي ظهرت
بعد (بروكلان).
قدم المؤلف بين يدي كتابه با أسماه «القسم العام »» وقد
اشتمل على فقرتين:
أ - وفيها عرض لأسماء مكتبات المخطوطات التي زارها المؤلف,
وفحص فهارسها. فقد زار حوالى أربعين دولة في الشرق»ء
والغرب: وزار كل مدنا التي بها مكتبات.
وام المراجع العربية ٠ والأجنبية, والرموز التي أشار بها إليها
أثناء الكتاب.
خصّ المؤلف الجلد الأول بالعلوم الاسلامية التالية:
علوم القرآن (القراءات والتفسير)ء الحديث» التاريخ » الفقه,
العقيدة. التصوف.
ىا يتضمن المجلد الثاني:
الشعرء' القثن: اللفة :- والادب:
وأنا” الخلد. الثالت: فإته يشتنل. الموضوعات التالة:
الترجمة ؛ الفلسفة, العلوم الطبيعية.
والكتاب يتحدث عن هذه العلوم حسب المنهج السابق 5
* بعجم المؤلفين: تراجم مصنفي الكتب العربية: تأليف عمر رضا
كحالة .
بيروت : مكتبة المثنى » ودار احياء التراث العربي.
ءا
قدم المؤلف لكتابه بمقدمة موجزة شرح فيها منهجه في الكتاب ,
والجوانب التي ركز عليها في عرض حياة المترجم لما. وهنا نقتبس
المقدمة كا جاءت في الكتاب:
« هذا معجم لمصنفي الكتب العربية من عربء. وعجم ممن سبقوا
إلى رحمة اللهء منذ بدء تكوين الكتب العربية حتى العصر الحاضرء
وقد ألحقت بم من كان شامرا 4 أو راونا + ويمت؟ اثاره- يفن
وفاتهء ىا اقتصرت على ترجمة من عرفت ولادته ووفاته» أو الزمن
الذي كان حيا فيه.
بدأت بذكر اسم المترجمء وشهرتهء وبججانبه ولادته» ووفاته» أو
الزمن الذي كان حيا فيه بالتاريخ الحجريء ولميلادي» ثم نسبته
وكنيته ولقبه. ثم اختصاصه فى العم إن كان له اختصاصء» او
مشاركة في كثير من العلوم؛ أو بعضها بدون تعظمء وتفخيم» وقد
يكون المترجم أكثر اختصاصاء أو مشاركة. مما ذكر - كأكثر
القدامى - بسبب ضياع كثير من اثارهء. أو إهال المصادر ذكر
ذلك.
ثم مكان ولادتهء وزمنهاء ونشأته » ورحلته؛ ومن أخذ عنهم إن
كانوا من المشهورين» ثم المناصب التي تولاها كالقضاءء والفتياء
والتدريس » والوزارة » والكتابة الخ... ثم مكان وفاته وزمنها.
ثم مؤلفاته , وأكتفي بذكر خمسة كتب للذين أكثروا التصنيف
ولتبيان نوع علمه عمدت إلى انتخاب هذه الكتب. من علوم
منوعة ؛ دلالةً على مشاركته في العمء بدون أن ينظر إلى قيمتها
العلمية» وكثرتهاء أو قلتهاء وببيان مخطوطها ومطبوعهاء وأماكن
وجودهاء فيستطيع الطالب أن يعرف ذلك من مصادر الترجمة.
وقد ذكرت في ذيل الصفحة الروايات الختلفة في الأسماءء
507
والنسب ء والولادات: والوفيات. والكتب. ثم ذيلت كل ترجة
بالمصادر التي اعتمدت عليهاء فدات بالمصادر المخطوطة أشرت
ب(خ)» والمطبوعة ب(ط) . وامجلات ب(م)ء والجرائد ب(ج)» والسنة
أو املد د (س)2 والعود او الوم ب(ع) 6
نا المترجم الها حسب حروف المعجم مبتدئاً بالألف
حتى النهاية.
كتاب الذريعة إلى تصانيف الشيعة: تأليف عمد بحسن الشهير ب:
آغا بزرك الطهرانى (ت5.0١١اه).
النجف: مطبعة الفرى. عام 06١اه.
جمع فيه الكتب التي ألفها أعلام الشيعة على مر العصور» ورتبها
حسب العناوين ترتيباً على حسب حروف اطجاءء يترجم للمؤلف
باختصارء مع ذكر جزء من مقدمة الكتاب إذا أمكن. ومكان
وخعو دم .
الحديث والمحدثون: تأليف عمد أبو زهو.
الطبقة الأول مصر: مطبعة مصرء سنة 3108 ه/5608١ام.
دراسة موضوعية مفصلة لجهود الحدثين» وعرض شامل للمؤلفات
في فنون الحديث؛» وعلومه»ء أبرز من خلاله اهتام الأمة الإسلامية
منذ فجر تاريخها بالسنة النبوية تأليفاً: وتحصيلاً. وهو يقصد من
وراء ذلك الردٌ على الطاعنين في السنة النبوية» وقد وضح منهجه
في معالجة هذا الموضوع بقوله:
وهكا ونا كانه البشة"الدبوية قد اتؤاروتت علينها عصور عجلية:
وتدرجت في أطوار متباينة »ولكل طور منها طابعه الخاصٌ رأيت
1 رتنن 13 الكتات عل مقدمة + وسعة اذوان«وشافة:
504
المقدمة: في معنى السنةء ونسبتها إلى الوحيء ومنزلتها في
الدين؛ وبيانها للقران الكريم.
الدور الأول: السنة في حياة الني عله .
الدور الثاني: السنة في عهد الخلافة الراشدة.
الدون الثالية: الستة .بعد الخلافة الراشدة إلى نتوى. القرن
الأول ا مجري .
الدور الرابع: السنة في القرن الثاني.
الذون الخافت: الننةا :فى القرق الثالك:
الدور السادس: السنة من مبدأً القرن الرابع إلى سقوط بغداد
عام 505ه.
الدور السابع: السنة من عام 0ه إلى عصرنا الحاضر.
الخاتمة: في ذكر أنواع من علوم الحديث ناطقة بجهود الأئمة في
خدمة السنة .
وقد أخذ المؤلف نفسه بشرح مناهج المؤلفين ما أمكن ما جعل
هذه الجهود واضحة وملموسة. وهذا الكتاب يعد أحد المصادر
الرئيسة التي ساعدت على إبراز مصادر السنة النبوية في هذا القسم
فخ الكتاس:
* أعلام المحدثين: تأليف عحمد بن عمد أبو شهبة (ت14.07١ه).
مضبزة امرركر كته الشرق الوط
قصد المؤلف رحمه الله تعالى أن يتناول في هذا الكتاب بالدراسة
أشهر المحدثين» وإسهاماتهم العلمية الجليلة » وبيان مناهجهم فيهاء
وتتنها نهدا علمنا رصكها :العا دو لفرت الأول حرق
506
وانتهاء بالقرن الرابع المحري »2 فمن 3 جاء حافلاً بدراسات جادة
لكتب السنة المشهورة قِ الموضوعات والمبساحث المتعددة . ومن أهم
العناوين:
عديدة ذات صلة بجحيتها , وتدوينها.
الأطوار التي مر بها تدوين الحديث:
أشهر المؤلفين فى القرن الثالث.
أشهر المؤلفين في القرن الرابع.
أشهر الكتب المؤلفة بعد القرن الرابع.
وتحت عنوان (مناهج الحدثين في التأليف) تطرق تفصيلاً إلى
ومناهج مؤلفيها. وعرض ناذج منهاء في دراسة علمية موثقة.
01؟
جه
"2-7
02
--
0
.
8
لغ7ل5جم
< 4 1ب
0-0
.م
مصًا دروراسا ب للغذا سخ
مصادر النحو والصرف ©
مصادر أصول النحو ه
مصادر فقه اللغة ©
معاجم اللغة العربية ©
مصادر عام العروض ©
مصادر طبقات اللغويين والنحويين ©
مصادر النقد والبلاغة ©
نضادر الدراشات. الأديية ©
وحووه توصو عم هئ
/اه؟
و
01)
© من مصادر علمي النحو والصرف ٠ه
كتاب سيبويه (الكتاب): تأليف أبي بشر عمرو بن عثان بن قنبر
الملقب بسيبويه (ت ١86١1ه).
الطبعة الثانية. تحقيق عبد السلام محمد هارون. بيروت: دار
الكتاب العربي للطباعة والنشرء عام 9ا9١ام.
درج القدماء على استعظام كتاب سيبويه» فإذا أطلق (الكتاب)
عند النحويين فهو المرادء كما سموه (قرآن النحو)؛ يقول شوقي
ضيف: « وكأنا أحسوا فيه ضرباً من الإعجازءلا لتسجيله فيه أصول
النحو وقواعده تسجيلاً تاماً فحسب, بل أيضاً لأنه م يكن يترك
ظاهرة من ظواهر التعبير العربّ إلا أتقنها فقهاًء وعلاًء وتحليلاً 1١ .
«جمع سيبويه في كتابه ما تفزق من أقوال هن تقدمه من العذاء
كأني الخطاب الأخفش. والخليل» ويونس» وأبي زيدء وعيسى ابن
عمرء وأبي عمرو بن العلاء وغيرهم في علمي النحو والصرف؛ إذ
كان النحو ني ذلك الحين يطلق عليه واسمه يعمهاء وأكثرهم نقلاً
عنه الخليل الذي كان لا يِل لقاءه. وأنابه في رواية الفنّ عنهء
فكان كتاب سيبويه سجلاً لآراء الخليل في التحوء ولذا كثيراً ما
يقول«فيةة (عالق"الخليل ا بولة ا أعهر وعال مخلاعة بوالتد ار
شوفي ضيف. المدارس النحوية: الطبعة الثالثة, (مصر: دار المعارف) ص 5.
"5ظ»>
1)
حدثني» أو قال لي» إنا يعني الخليل بن أحمدءوذلك مستفيض في
الكتات:::
وقد ضمٌّ إلى أقوال هؤلاء العلاء ما استخرجه بنفسهء من
التؤاعه. اغتادا عل جماعه .مرغ المرت: القلصض- اذا اختلفف» أقوال
العماء فإنه يحكيهاء ويوازن بينهاء ثم يحم بالترجيح.
كوّن سيبويه كتابه من أقوال العلاء » ومما استنبطه هو بنفسهء
فكان ججماع الفنّء شاملاً كل ما يحتاج إليه طالبهءمع الترتيب
والتبويب »(".
قسم الكتاب إلى قسمين: وجاءت موضوعاته متسلسلة كالآتي:
الخ الأول اخسيل دعل ما ياق:
الكلمةء فاعل اللازم والمتعدى من الأفعال وأشباهها. أسماء
الأففال اهيار" الففل: "الساون المتهوية #اظال6 المفعول “فيه لحرن
والتوابع»ء عمل الصفات» بعض المنصوبات» المبتدأ والخبر» النكرة
والعوافة + الاربعداية لاقيام كع النداء . الندبة» الترخيء لا
التبرئة » الاستثناء » الضمائرء أي» من ذاء نواصب الفعل المضارع
وجوازمة» أمناء القرط.تثوكين 'الأفمال :"إن وان + اع أو
الجزء الثاني: ويشتمل من الموضوعات على :
ما ينصرف وما لا ينصرف» النسب» التصغيرء حروف القسم»
نوناء التوكيد 2 إدغام: القنيف + اللقضور والممدوة: قفتن الأعزاد:
التكسيرء أوزان المصادرء صيغ الأفعال» ومعاني الزوائدء زنة
مد الطنطاوي, نشأة النحو وتاريخ أشهر النحاة, الطبعة الثانية. (مصر: مطبعة
السعادة) ص 5٠ - 18.
55
0)
المصادر ذوات الزوائد» أسماء الأماكن» اسم الآلة؛ ما أفعله؛ أحكام
حلق العين: الإمالة» هاء السكت مع ألف الوصلء الوقفء هاء
الضمير» الترنم: حروف الزوائد»ء القلب» الإعلال» وزن أفعلاء :
التضعيف » الإدغام ... ما خفف شذوذا ».
إصلاح المنطق: تأليف أبي يوسف يعقوب بن إسحاقءالمعروف بابن
السكيت (ت ع ؟ ه).
شرح وتحقيق أحمد محمد شاكرءوعبد السلام هارون. مصر: دار
المعارف.
يقول محققا الكتاب:
«وهذا الكتاب قد أراد ابن السكيت أن يعالج داتً كان قد
استشرى في لغة العرب. والمستعربة» وهو داء اللحن والخطأ في
الكلام. فعمد إلى أن يؤُلف كتابهءويضمنه أبواباً يمكن بها ضبط
جمهرة من لغة العرب» وذلك بذكر الألفاظ المتفقة في الوزن الواحد
مع اختلاف المعنى أو الختلفة فيه مع اتفاق المعنى » ومافيه لغتان»
أو أكثرء وما يَعَلّ ويصححء وما يهمز وما جم ».ونا يشدد » وما
تغلط فيه العامة. وقد عرف هذا الكتاب قدياء وعني به كبار
0"
ويقدم ياسين محمد السواس محقق كتاب (المشوف المعلم في ترتيب
الإصلاح على حروف المعجم) قائمة بالأعال العلمية والجهود التي
بذها العلاء اللغويون نحو هذا الكتاب بعد بيان أهميته العلمية
قائلا :
ابن السكنت : إصلاح المنطق. شرح وتحقيق عمق خمد شاكت عبد السلام هارونء
(مصر: دار المعارف) ص ؟١.
لكض
01)
00
« فكتاب (إصلاح المنطق) لابن السكيت» المتوفى سنة 545 ه
من أواكل كتب اللفة, وأكثرها شهرة 2 و أوسعياً انتشاراً وأكبرها
أهمية عند علاء العربية. ويعود ذلك إلى أنه ظهر في وقت اتسعت
فيه دراسة القرآن الكريم وعلومه؛ وكان من الطبيعي أن تدرس
لغات القبائل؛ إذ أن اختلاف القراءات يعود في بعض جوانبه إلى
اختلاف لهجات القبائل: وقد اهتم ابن السّكيت باللغات» وأفرد لا
أبواباً كثيرة في كتابه.
فو ايفناً من كتب لحن العامة كا يدل عليه عنوانه؛ وكان لهذا
النوع من الكتب في ذلك العصر أهمية خاصة لذيوع اللحن
والتقازوه لسن ا جى الفاح “عل ع يل داك | له “اطاصة "أيضا .
وقد تضمن إلى جانب ذلك فوائد كثيرة نثرت هنا وهناك في
أيوات الكتاب.
روي عن المبرد أنه قال: (ما وأأيف للبغداديين كتاباً اجو من
كتاب يعقوب بن السكيت في المنطق!".
كتاب في اللغة مثل إصلاح المنطق. ولا شك أنه من الكتب النافعة
بابه »(") .
وهذبه أبو علي الحسن بن المظفر النيسابوري اللفوي الضرير
التوقى رمه النسن :دا رنعيك :و ا ريعانة:
«مرآة الجنان ١58/7 ». ياسين حمد السواس.
«وفيات الأعيان م/ 1ف السواس 5 ياسين خمد السواس.
57
والشيخ أبو زكريا يحبى بن علي بن الخطيب التبريزي المتوفى
ننة اقشى :وحمياتة وميا التهديت:
وعلى تهذيب الخطيب رد لأ عمد عبد الله بن أحمد المعروف
بابق لكاب التسوىء الموكق: سه “معنن وين انه
وعلى الأصل رد لأبي نعم علي بن حمزة البصري النحويءالمتوفى
سنة حمس وسبعين وثلاكاثة .
ولخصه أيضاً أبو المكارم علي بن مد بن هبة الله النحوي,
تود نيه اعدف وك ناته
وناصر الدين عبد السيد المطرزي,المتوفى سنة عشر وستائة ؛
وعون الدين يحيى بن محمد بن هبيرة الوزير المتوفى سنة ستين
وحمسمائة ,(0),
ومن لخصه أيضاً الوزير أبو القاسم الحسين بن علي بن الحسين
المعروف بالوزير المغربي المتوفى سنة 8١4ها" وهو بعنوان
المنخل!").
وفي هذا المجال يقع اهتام العكبري بهذا الكتاب فصنف
(المشوف المعلم) ليسهم في تسهيل العودة إليهء وذلك بترتيبه على
حروف المعجم؛ وجمع مواذه بعضها إلى بعض. وحذف المكرر منهاء
وشرح ما غمض من معانيه, وإِتَام بيت ناقص.ء وغير ذلك... »!“).
كشف الظنونء» .٠١8/١
وفيات الأعيان ه/415.
بروكلان .٠.7/1 ومنه نسخة مصورة بدار الكتب المصرية رقم 7559 أدب ».
السواس.
ياسين محمد السواسء مقدمة محقيقه لكتاب (المثوف المعلم في ترتيب الإصلاح على
حروف المعجم)؛ تصنيف أب البقاء عبد الله بنالحسين العكبري» (مكة المكرمة: مركز
البحث العلمي وإحياء التراث الإسلامي؛ عام *. ١64 ه/989١م)ءج ١ءص 0-م.
ركم
وظل هذا الكتاب موضع اهتام العلاء وعنايتهمء فكانوا
يحفظونه ويتدارسونه » وقد جعله أحمد بن فارس أاحد الكتب
الخمسة التي اعتمدها في تصنيف كتابه (مقاييس اللغة) وهي : كتاب
العين للخليل , وغريب الحديث, والغريب المصنف لأبي عليد »2
والمنطق لابن السكيت » والجمهرة لابن دريد (وما بعد هذه الكتب
فمحمول عليها وراجع إليها )..
وفل الدع مون شا وياب عزني القريية برذ اكات قد
أحسوا صعوبة الوصول إلى موادهء واضطراب أبوابه: وإكثاره من
الشواهد وذكر الأعلام» ووقوعه في التكرار وغير ذلك...» مما دفع
بعضهم إلى ل ا اختضارة اد شرح شواهده »أو اد
«... وهو من الكتب الختصرة الممتعة في الأدب. ولذلك
تلاعب الأدباء بأنواع من التصرفات فيه.
فشرحه أبو العباس أحمد بن عمد المريسيءالمتوفى في حدود سنة
وأبو منصور محمد بن أحمد الأزهري الهرويءالمتوفى سنة سبعين
وثلاعائة .
سنة جمس وتمانين وثلابمائة .
ننه شب عشرة وستائة على الحروف... ل
)00( «مقاييس اللغة ال وانظر ابن السكيت اللغوي ص: ١58 ». السواس.
>23
* كتاب التصريف: تأليف أبي عثان المازفيء النحوي البصري
(ت اع ؟م).
يعد أهم تصانيف المازنى وهو أول ما وصل إلينا من كتب تعنى
بالصرف وحده مستقلا عن النحو.
ينوه ابن جني به في خطبة شرحه بقوله:
«ولا كان هذا الكتاب الذي قد شرعت في تفسيره وبسطه من
أنفس كتنب التصريفء وأسدهاء وأرصنهاء عريقاً في الإيجاز
والاختطارية عاررا مين" لمشتو :وال كعار + تهلسا عن 656 الفاقا
المتقدفية: عرتئعا عن تلييل كير دين تاخز :فلل الالماظ»
كير العا ن > تعنيت يعشير بتكل :ركفن غامضهي .والذيافة فى
شر حه... ».
* كتاب المقتضب : تأليف أي العباس محد بن يزيد الميرد
(تودطدم).
نحقيق جمد عبد الخالق عضيمة . القاهرة: دار التحرير » عام
مهدا ه/5وام.
يقول محقق الكتاب واصفاً أهمية هذا الكتاب في عم العربية»
« ألفه شيخ العربية في وقته في زمن شيخوختهء بعد أن اكتمل
نضحه العقلي , وعمقى تفكيره واستوت ثقافته. لذلك كان ري
مولفاته » وأنضج مراته...
والمقتضب أول كتاب عالج مسائل النحوء والصرف بالأسلوب
الواضح . والعبارة الممسوطة.... وللمبرد ولع بتعليل الأحكام
النحوية2» فقد وقف وقفة طويلة ليعلل لم كانت الاسماء على مسة
>23
)01(
لق
وم يعمل في الظرف؟ وغير ذلك كثير.
والمبرد كان يؤٌثر أن تكون تراجم أبواب المقتضب واضحة في
إيجازء فلم يصطنع له العناوين المطولة» أو الخفية »(".
ددا كتاج ستوان 1 (هنا "اتسين :ووه الفورسة بمو زعرات الابناء
والأفعال)» وخلمه بباب الاستفناء:
وقد قام المحقق محمد عبد الخالق عضيمة بجهد مشكور في فهرست
الموضوعات » وهو يرجع صعوبة الرجوع إلى كتب النحو والاستفادة
منها بسبب عدم معرفة كتبه للفهارس الدقيقة الوافية», ولهذا فقد
سلك في فهرس الموضوعات بجمع المسائل المتفرقة في أبواب كثيرة»
وتجمعها جامعة واحدة قِ مكان واحدء» وينوه عن قيمة هذا العمل
بقوله :
«وهذا الفهرس يعتبر دليلاً لكثير من أمهات كتب النحو؛ لأني
قد حرصت على أن أثبت مراجع كثيرة لكل ما عرض له المبرد في
المهد لقتضف ل
ما ينصرف وما لا ينصرف: تأليف أبي إسحاق إبراهيم بن السري
ابن سهل الزجاج (ت 1١١ ه).
تحقيرق هدى محمود قراعة. القاهرة: المجلس الأعلى للشؤؤون
الإسلامية. 1١9١ ه/١ل!ا9١ام.
«هذا الكتاب يبحث فى موضوع ما ينصرف وما لا ينصرف .2
ج ١ ص55 -59.
المقتضب. ج ؛. ص ". من الملحق. «كلمة لا بد منها ».
51
1)
وهو موضوع يحظى بعناية الؤلفين مذ ألفوا كتباً في النحوء فلا نجد
كتاباً في النحو إلا وباب ما ينصرف وما لا ينصرف ينتظم منه
صفحات تقل أو تكثر تبعاً لاهتام المؤلف بهذا الباب» وبعضهم اهم
به اهتاماً بالغاً حتى أفرده بكتاب مستقلٌ مثل ثعلب في كتابه (ما
يجري وما لا يجري)؛, والزجاج ّ هذا الكتاب بحث أول ما بحث
في مقدمة الكتاب معنى المنصرفء وغير المنصرفء وبين أن التنوين
علامة لأمكن الأشياء عندهم» وقد يكون متمكناً لا تنوين فيه
فيترك التنوين في المتمكن الذي هو ثقيل عندهمء وذلك كل ما لا
رن ور سزي للشمل رين انون العجدكن نورين لاضن
التمكن, فهذه علة التنوين في جميع ما ينصرف, وعلة تركه في جميع
ما لا ينصرف. ثم بعد ذلك يبين منهجه بقوله:
«ؤنحن _تبين. ما “يتصرف :وما لآ يتصرف عختصراً + :وفى. مه
القصد:وقدر الحاجة. إلا أنا استقصينا شرح الأصل ليستدل به على
كل الفروع . فنجتزىء مع ذلك بالاختصار في ذكر الفروع إذا
امنا "الأضل: أن نغاء اش
«وهو في كتابه يورد آراء النحويين في المسألة التي يبحثها,
فيعرض لاراء سابقيه.... ونراه كثيرا ما يستحسن الاراء. ويختار
منها ما يراه صواباًء فتبدو شخصيته النحوية متميزة في اختياره
للآراء واتباع من سبقه..., والآراء التي ينفرد بها نراه يعلل لها
بالاستدلال المنطقي أو القياس... ع(0.
مقدمة التحقيق ص /؟.
51 /
* الجمل: تأليف أب القاسم عبد الرحمن بن إسحاق الزجاجي
(ت ببسم م).
/511١ام.
كتاب سهل العبارة:واضح المعنى . استعان مؤّلفه بالاوكثار من
الامثلة والشواهد لتبسيط قواعده. وتوضيح المراد من عبارته.
قسم الكتاب إلى أربعة أرباع:
الربع الأول: اشتمل على خمسة وعشرين باباء بدأه بعلامات الإعراب»
وأناع ينات الضفة المنية:
الربع الثاني: اشتمل على اثنين وأربعين باباًء بدأه بالتعجب» وختمه
بباب (]).
الربع الثالث:اشتمل على ممانية وثلاثين بابأء ابتدأه بباب ما ينصرف
وما لا ينصرف.,. وختمه بباب ما يحذف منه التنوين.
الريع الرابع: اشتمل على سبعة وثلاثين باباأء مبدوءآ بباب مواضع
(4)1 وعنا "نان د قود الأوعاء وهي آخن الكنات»
وجاءت عدة أبوابه جملة مائة واثنين وأربعين باباً.
قال في كشف الظنون: « وهو كتاب نافع مفيدءلولا طوله بكثرة
الأمثلة ٠ قالوا هو من الكنب المباركة ل يشتغل. به أحد. إلا انتفغ
به ويقال إنه الفه بمكة المكرمة. كان إذا فرغ من باب طاف
اسبوعا » ودعا الله سبحانه وتعالى ان يغفر لهء وأن ينفع به قارئه,
وله .شروت أعستها قوس الأستات :آي عه عبن الله “بن اليد
البطليوسي المتوفى سنة ١15م8ه...().
)0 جَ دص .5٠٠١”#
714
واستدرك عليه ابن السيد البطليوسي في كتاب (إصلاح الخلل
الواقع في الجمل) وقد امتدح الكتاب في المقدمةء وطريقته أن يبدأ
بذكر المسألة التي يعترض عليهاء ثم يأتي الجواب بعد عبارة (قال
المفسر). وهو مخطوط بدار الكتب المصرية »(".
* الأفعال (تصاريف الأفعال): تأليف أبى بكر عمد بن عمر ابن
عبد العزيز بن إبراهم بن عيسى بن مزاحمءالمعروف بابن القوطية
(زت؟59مم).
تحقيق علي فودة. القاهرة: مطيعة مصرء عام ؟96١م.
« موضوعه البحت عن صيغتي فعل» وأفعل سواء اتفقتا في
المعنى أو اختلفتاء أو حين لا يرد للعرب إلا إحداها.... وابن
القوطية يبرز فضل الأفعال في مقدمة كتابه فيقول: اعلم أن الأفعال
أصول مباني أكثر الكلام؛ وبذلك سمتها العلاء الأبنية» وبعلمها
يستدل على أكثر عم القرآن والسنةء وهي حركات مقتضيات »
والأمماء غير الجامدة والأصول كلها مشتقات منهاء وهي أقدم منها
بالزمان» وإن كانت الأسماء أقدم بالترتيب في قول الكوفيين... ».
يحتوي المؤلف على مقدمة وثلاثة أقسام رئيسة:
«المقزمة#ضبارة عر موضوطات مسيدرة» يتحدة فبها عن" الأ تعال
الثلائية وأضرها: صحيحةء ومعتلة» ومضاعفةء ومتعدية... الخ,
وعن مصادر الثلاثي, والشواذ في ذلك. واختلاف المصادر بالنسبة
لاختلاف الصيغ...
القسم الأول: لما فيه فعل وأفعل.
)١( البير حبيب مطلقء الحركة اللغوية فى الأندلس منذ الفتح العربي حتى نهاية عصر
ملوك الطائف. (بيروت: المكتبة العصرية يصيدا. 9571١1م)ء ص .98.-”١60
2358
(01)
القسم الثاني: لما فيه أفعل وحدها.
القسم الثالث: لما فيه فعل وحدها »(".
الاستدراك على سيبويه: تأليف أبي بكر عمد بن الحسن الزبيدي
(ت وا ؟ م).
بغداد: مكتبة المثنى ,» عام ١ا9١ام.
كان الزبيدي معجباً أشدّ الإعجاب بكتاب سيبويه؛ وينعي على
الآخرين تأليفهم كتباً هي في حقيقتها تكرار ومسخ لما قاله صاحب
الكتاب (سيبويه) من قبل. غير أن هذا الإعجاب / ينعه من وزن
كتاب سيبويه بميزان الحقيقة» فهو يعرف ما له وما عليه. شرح
الؤلف منهجه في مقدمة الكتاب بقوله:
« فرأيت أن أفرد في الأبنية كتاباً ألخص ذكرها فيهء وأبدأ با
يجب أن يكون صدراً لاء ومدخلاً إليها مما يشاكلها وينتظم بهاء بل
هو أصل لاء وهي فرع منه مبينة عليهء وذلك بأن ابتدىء بذكر
أثل هوك الأمناء :وال ققانء والكووفةة.واكتر احوطا عي مزيدة:
وأقصى ما تنتهي إليه الزيادةء ونذكر حروف الزيادةء والبدل» عم
نعقب من بعد بأبنية الأسماء والأفعال على حسب ما ذكرها سيبويه
ينا »بناءً » ونعد ما نورد منها في كل باب حتى تأتي إحاطة العدد
على جميع أهة ليان وال فلا15 ْ
«ويمكن تقسيم الكتاب إلى مقدمة وإلى موضوعين رئيسيين:
فالمقدية: تفشل “عل الأبوابالعالية:
حسوابه دكن اقل (أصون: الأماء 1 وأكثرل افولا
البير حبيب مطلق» الحركة اللغوية في الأندلس» ص .١98 - ١١١
337
ع
(01)
-
-_--
--6
ياب
باب
ياب
باب
ذكن اقل امول الأ فال واكتر” فوط
ذكر الخروف:
الحروف الزوائد وهي عشرة.
حروف البدل» وهي اثنا عشر حرفاً.
الوضوع الرقتقي: الأول بابية ذكن؟ ايذية الأمماء:
الموضوع الرئيسي الثاني: باب ذكر أبنية الأفعال (".
* لحن العامةء لحن العوام: للمؤلف السابق.
قره رمفاة : عدة العراب الساهرة وان العروفة > ضماء
1514م.
«نظر الزبيدي إلى لفة الناس من حوله فأحس أن هناك فارقاً
ما بين لغتهم»وبين اللغة الفصيحة» فأراد أن يبين هذه الأخطاءء أو
ما اعتبره من الأخطاء. ويشرح لنا في المقدمة هذا الأمر فيقول:
(ولم تزل العرب في جاهليتها وصدر من إسلامهاء تبرع نطقها
بالسجية. وتتكم على السليقة. حتى فتحت المدائن. ومصرت
الأمصارء ودونت الدواوين» فاختلط العريّ بالنبطي» والتقى
الحجازي بالفارسي؛ ودخل الدين أخلاط الأمم وسواقط البلدان؛
فوقع الخلل في الكلامء وبداً اللحن في ألسنة العوام...).
ينقسم الكتاب إلى ثلاثة أبواب رئيسية:
ذكنا0 افسوثه ١ العاية :ونا وضعوة عير يوضع .وهو كبر
الأيواي» القلايةب:
البير حبيب مطلقء الحركة اللفوية في الأندلس. ص و١ - .١6.
886
ب - ومما وضعته العامة فى غير موضعه وهو باب متوسط.
ج - وما يوقعونه على الشيء وقد يشركه فيه غيرهء وهو أقصر
الأبوانة عا
*- شرح أبيات سيبويه: تأليف أبي سمد يوسف بن أب سعيد الحسن
ابن عبد الله بن المرزبان السيرافي (زتمب م ه).
11 م.
تولى شرح الأبيات الشعرية وتحليلها التي جاءت في كتاب إمام
النحو, وشيخ النحاة سيبويه.
يبدا بشرح الألفاظ اللغوية» وبيان المعنى العام الذي وردت في
سياقه , واثناء ذلك يعر جح على إعراب الكلمات, وفي عرض حديثه
يناقش الاعتراضات الواردة على سيبويه في الاستشهاد ؛ ويجيب عا
يكن الإجابة عليه, كا أنه يكمل الأبيات التي تذكر ناقصة» أو
يضم إلى ما ذكر منها بيتاً من الأبيات الأخرى. لكي يتبين المراد
منها .
* سر صناعة الإعراب: تأليف أبي الفتح عهان بن جني (ت548ه).
3 محقفيق أجد رشيد سعيد. مصر: جامعة القاهرة , عام 6/ا ةو ١ م
« هو دراسة صوتية واسعة لحروف المعجم ومخار جها , وصفاتا ,
وما يحدث قِ صوت الكلمة من إعلال, وإبدال , وإدغام, ونقل ,
وحدذف, وما يجري فق حروفها من تلاؤم يؤدي إلى هال الجرس الريك
.١07 2.1١45 البير حبيب مطلقء الحركة اللفوية في الأندلس. ص )١(
)٠( شوقي ضيفء. المدارس النحوية. ص 510؟.
ف
ويتحدث ابن جني عن منهجه فيه بقوله:
«...هذبت - أطال الله بقاءك - كتاباً يشتمل على جميع أحكام
حروف المعجم». وأحوال كلّ حرف منها الواقعة في كلام العرب»ء
وأتبع كلا منها مما رويته عن حذاق أصحابناء وحذوته على
مقاييسهم» وأذكر فرق ما بين الحرف والحركةء وأبين محل الحركة
تن لوقه[ لودغيو أذله و افرة لكل :عرف متها بارا ..:
ولابن جني أيضاً:
التصريف الملوكي:
تحقيق أحمد الخاني» ومحيى الدين الجراح. دمشق: دار المعارف
للطباعة. عام ١٠ا91١ام.
«كتاب موجز جد يتناول علم الصرف بعناه الدقيق» فيتحدث
عن المجردء والمزيد,ء والا,بدالء, والتغيير بالحركة. والسكونء
والحذف؛, والإعلال مع تدريبات صرفية كثيرة »(0.
ولابن جني أنه كتاب:
المنصف (شرح كتاب التصريف لأبي عهان المازني).
تحقيق إبراهم مصطفى» وعبد الله أمين. القاهرة: مصطفى
البابي الحلبي . عام ١93١ام.
شرح لكتاب التصريف من تأليف االمازني الذي يعتبر من أرصن
كتب الصرف» وأعرقها في الإيجازء والاختصارء فعمد ابن جني
إلى شرح غامضه ومشكله, وعويصه وغريبهء ليكون شرحه المرجع
(00)
شو في ضيفاء المدارس النحوية, ص 7507 .
انففا
الوافي في مشاكل الصرف» وقد شرح هذا في مقدمتهء وبيّن أيضاً
الإضافات التي زادها على ما في لمتن الاصل بقوله:
« هذا كتاب أشرح فيه كتاب أبي عمان بكر بن جمد بن بقية
الازني رحمه الله في التصريف. بتمكين أصوله ء وتبذيب فصوله, ولا
أدع فيه بحول الله وقوته غامضاً إلا شرحتهء ولا مشكلاً إلا
أوعهكة ول كيرا من الأشاة والتطائن :اله اوردقف ليكون هذا
الكتاب قائ] بنفسهء ومتقدماً في جنسهء فإذا أتيت على آخره
أفردت فيه باباً لتفسير ما فيه من اللغة العربية» فإذا فرغت من
ذلك الباب أوردت فصلاً من المسائل المشكلة العويصة » التي تشحذ
الاككار وتروطن” الخزاطر 2
اعتنى به أئّة النحو وأعلامه, وف مقدمتهم أبو عمرو عمان بن
الماجب» فشرحه في كتاب سماه (الإيضاح)ء وشرحه الشيخ أبو
البقاء عبد الله بن الحسين العكبري النحويء وسماه (الاريضاح)
أيضا وشرحه ”موفق. الدين أو البقاء يعيش ين عل العزوت: ياين
يعيش (ت 548 هم(" .
* التبصرة والتذكرة: تأليف أبى عمد عبد الله بن علي بن اسحق
الصيمرى. من نحاة القرن الرابع الهجري.
الطبعة الأولى. تحقيق فتحي أحمد مصطفى علي الدين. مكة
المكرمة: مركز البحث العلمي وإحياء التراث الإسلامي بجامعة أم
التقرى. عام ؟“.14١1ه/5485١ام.
)١( العرفة المزيد من الأعال العلمية حول هذا الكتاب يراجع: كشف_الظنونء ج؟»
ص ١971760 .
ا"
0)
(0
يقدم المؤلف بين يدي الكتاب الهدف من تأليفهء ومنهجه قي
تنا لحة بمووعا ته وجباحنه غائلا:
«... هذا كتاب جمعت فيه من أصول عم النحو وفروعه ما
أوطحك: :نراق وسنت برهانة"واوزيت: قبانة :والك شناسة:
وكشفت خفاءه. وسلبث غطاءه» وتقصيت شرحه؛ ليسهل وعره»
ويذل صعبهء فيخف على طالب النحو ما كان منه ثقيلا.ء ويقرب
إليه ما كان (منه) نافراً بعيداً » ويتبصر بقراءته المبتدىء الراغب»
ويتذكر بتصفحه المنتهي الشاقب» وسميته لذلك (التبصرة
والتذكرة)ء وم آل في جميع ما ذكرته قصد الاريجاز مع الاريضاحء ولم
أتجاوز حد الاختصار مع الإفصاحء والله أسأل التوفيق
0000000
ويذكر الحقق في بيان قيمة الكتاب العلمية:
«أن آراء الصيمري النحوية وردت في آثار كبار النحويين
كالسهيلي وأبي علي الشلوبين شيخي ال ك ةكين : وأبي حيان» وابن
عقيل . والسيوطي . وابن مالك والمراديء وغيرهم... (".
كا يذكر في بيان خصائصه العلمية جملة الجوانب التالية:
« التبصرة كتاب ضمنه الصيمري آراءه النحويةء واختياراته,
وهو في أنوابة يتراوح جو الاختصار كاردءو التطويل ثازة خرف
وأسلوب الصيمري في التبصرة هتاز بالعذوبة والسلاسة في
التمر والاحكاء .و مناء القواضك التحوية يذ وعيازاتددخالة من
التعقيدء وتمتاز بالدقة وإصابة الحز.
ج ااص "لا - 981.
ج ا اص 60.
ها
وللصيمري ولع بالعلل النحوية» ولا تكاد تخلو مسألة من مسائل
التبصرة من ذكر علتهاء أو عللها ء وكثيرا ما يقول: والعلة فيه كذاء
أو> تهليلة كا
فها هو ذا يقول في باب الضمير!»: «وأما الجرور فليس له إلا
ضمير متصل. ليس له منفصلء والعلة في ذلك: أن الجار والجرور
بنزلة شيء واحدء لا يجوز أن يتقدم الجرور على الجارء ولا يفصل
بينها؛ لأن الجرور كبعض حروف الجارء وبعض حروف الثيء لا
يتقدم عليه.
وليس كذلك المرفوع والمنصوب» لأنما يتقدمان» ويتأخران»
ويفصل بين الرافع والمرفوعء. والناصب والمنصوب لعدم تلك العلة
ا
والكتاب يهمتاز أيضاً بكثرة شواهده من قرآن وأشعار.
أما الحديث فإن الصيمري / يستشهد منه إلا بثلائة أحاديث
وهو يهم كثيراً بأوجه القراءات حتى إن القارىء للتبصرة في
باب الإدغام يكاد يظن نفسه يقرأ كتاباً في قراءات ألى عمرو
تين عن عقوا «الاوعام: ولس ذلك راج إل تأقوه اميا
ورف القارع “ايا عدف تواقق كلاسه ايل وطاهه: أخانا
كثيرة في باب الإدغام» وسيأتي لذلك زيادة توضيح.
ولقد ذكر الصيمري في مقدمة كتابه أنه جمع فيه من أصول علم
النحو وفروعه...؛ ليسهل وغرهء وَيَّذِلٌ صعْبّه» فيخفٌ على طالب
)١( «انظر: ص 6.5 من التبصرة ». الحقق.
كلا
(0)
النحو ما كان منه ثقيلاء ويقرب إليه ما كان منه نافرا يعيداء
ويتبصر بقراءته المبتدىء الراغبء ويتذكر بتصفحه المنتهي
الثاقب ».
والحقى أن الكتاب خرج كا أراد له صاحبه . وإن كان يستعصي
على افهام المبتدئين يا اشتمل عليه قن التواهد :وتليلات: وإغارات
خاطفة لمسائل تحتاج إلى شرح يخرج خبأهاء ويِيَسْرٌ فهمها.
إلا أن البون شاسع بين المبتدئين في عصر الصيمري وبينهم
الآنء فهل بيننا مبتدىء الآن يستطيع أن يفهم باب الاإخبار
بالذي والألف واللام؟ أو أن يفهم شيئاً من مسائل التارين العقلية
في عم الصرف؟ 2().
الجمل: تأليف أبي بكر عبد القاهر بن عبد الرحمن بن عمد
الجرجاني (ت١407 ه).
تحقيق علي حيدر. دمشق: دار الحكمة. عام ؟ا9١م.
كتاب مختصر في علم النحو قصد منه تقريب مسائله للمبتدئين
المتوسطين في أسلوب سهلء: وطريقة ميسرةء وقد نوه عن هذا في
المقدمة بقوله:
«قال الشيخ أبو بكر عبد القاهر بن عبد الرحمن بن مد
الجرجاني: هذه جمل رتبتها ترتيباً قريب المتناول» وضمنتها جميع
العوامل. تهذب ذهن المبتدىء وفهمهء وتعرفه سمت الارعراب
ورسمهء وتقيد في حفظ المتوسط الأصول المتفرقةء والأبواب
ص 8" - 50.
يفف
(0)
المختلفة؛ لنظمها في أقصر عقدء وججمعها في أقرب حدء وجعلتها
خمسة فصول:
الفصل الأول: في المقدمات.
الفصل الثانىي: في عوامل الأفعال.
الفصل الثالث: في عوامل الحروف.
الفصل الرابع: في عوامل الأسماء.
الفصل الخاسن: ق أكياء تفرد :
اهم النحاة بشرحه وتحليله؛ ىا أن المؤلف نفسه شرحه بكتاب
(التلخيص)» وقد سبقه إلى هذا المنحى حسين بن أحمد المعروف
باين خالويه النحوي في كتابه (الجمل في النحو)ء ثم نحى المنحى
نفسه أبو عبد الله محمد بن أحمد بن هشام النحوي (ت./اهده)
في كتابه (الجمل في النحو)!"©..
النكت في تفسير كتاب سيبوية: تأليف أبي الحجاج يوسف ابن
سليان بن عيسىء المعروف بالأعام الشنتمري (ت 1075 ه)
الطبعة الأولى . تحقيق زهير عبد المحسن سلطان. الكويت: معهد
الحطوطات العربيةء عام ا.1١1 ه/ا94١م.
يذكر المؤلف أنه لم يقصد إلى شرح كتاب (سيبويه)؛ فإنه « قد
أكثر المؤلفون في شرحهء وتفسيره» وأطالوا في كشف إعرابه عن
الشيء» وتعبيره » ثم بين المقصود من تدوين هذا الكتاب بقوله:
« فأردت أن أجمع فائدة ما فرقواء وأقصر ما طولواء وأقلل ما
كشف الظنون, ج ١اص 2053.9 5.6
8
الكتاب حظها من البيان, وشرح الغريب » وغامض الإعراب سس
ويذكر المحقق ضمن دراسته للكتاب منهج المؤلف فيه فيقول:
دلا يعني كتاب النكت عن كتاب سييبويه لأنه (جواب لمن قرأ
كتاب سيبويه؛ و فهم بعض كلامه».وتفطن لشيء من مقصده واعراخ:
فينبغي للطالب أن يطالع البات من كتاب سيبويه؛ ويحصر المواضع
المشكلة منهءويمثل في ذهنه الالفاظ العازبة عنهء ثم ينظر في هذا
الناية عم هد [العاليف اند “ميل عل غاعة الحوات 2 فيد
5 لعيون الكتاب, 0 لغوامض فو وين لعا الأبيات»
وشرح غريبهاء وغوامض إعرايها.
وقد أُججَلَ الأعم منهج النكت في النص السابق» فهو يذكر
عنوان الباب مثلا ورد في كتاب سيبويهءتُمٌ يحتارٌ المواضع المشكلة
فيه ليشرحها...)().
ثم قدم أمثلة من منهجه في الكتاب.
ثم يجمل الحقق أبرز الجوانب التي تكمن فيها قيمة الكتاب
العلمية» ويجد فيه الباحئون بغيتهم قائلاً.
١١ - تكمن الأهمية الكبرى للنكت في أنه شرح وتفضيرٌ لأكثر
فا
الباب في كتاب سيبويهء وتصعب» أو تشكل عليه بعض المواضع
ينظر ذلك الباب في النكت فانه سيجده واضحاً بِيّناء وبذلك يغني
النكت عن كثير من الشروح المطولة .
؟ - تضمئّت مقدمته بحثاً لطيفاً في قولنا: سم الله الرحمن
الرحم» من حيث لزوم الألف واللام للفظ الجلالة» واشتقاق لفظ
الجلالة . و مجيء الرحمن بعدهء وعدم جواز تقديم الرحم على الرحمن.
* - عقد الأعلم فصلاً كاملاً بَحَثَ فيه الضرورات الشعرية
مقكمة عل أنؤايا >:وأفقق "الآمثلة: الكافنة لكل باب متها :ذلك
يكون النكت مصدراً مها للباحث في ما يجوز للشاعر في الضرورة.
و حل نا التكت: تعلبقات الأخفكن. الأوسطل عل" كثاب
سيبويه؛ إِذْ كان الأعم يذكرهاء ويشرحها أو يردٌ عليهاء وبذا
يكوة يصد را .عق مضادن؟دزانة الأخفس:
ه - يحتفظ النكت بأغلب المواضع التي رد فيها المبرّد على
سينوية :158 غلنا ' أن كتاب المبرّد- (الرد علق سيبوية) ” مققود ف
الوقت الحاضر فإن النكت سيعيننا في جمع مسائله.
5 - حوى النكت نقولاً كثيرة عن نحويين شرحوا كتاب
سيبويه» أو شرحوا أبياته وأخرجوا نكتهء كالزجّاج: والزيادي,
ومبرمانء والمازني, وأبي جعفر النحاسء» والأخفش الصغيرء
والجرمي . لكن أكثر هذه الشروح م تصل إليناء وبهذا يكون النكت
مصدراً لهذه الشروحء ولدراسة جهود أولئك العلاء في النحو.
٠ - يقدّم النكت أدلة جديدة على أن شرح ألي جعفر
النحاس لأبيات سيبويه المطبوع هو نسخة مختصرة عن شرحه
الكبيو:
57
(0)
م - النكت مصدر متقدم لمسائل الخلاف بين البصريين
أنفسهم » وبينهم وبين الكوفيين.
١ - لا يَسْتغني الباحث في علل النحو عن النكت ؛لتضمنه
ككا مقو الاعف العللية :فهو "زذن > تصيد3 من + سضاون الغلة
الحوية:
٠ - تضمّن النكت نصوصاً من الكتاب سقطت في طبعة
بولاقء وتدارك بعضها الأستاذ عبد السلام هارون قذكره في المتن»
وذكر بعضها الآخر في الهامشء وفاتته نصوص قليلة وردت في
النكت. ولو كان النكت شرحا لكتاب سيبويه جميعه لوجدنا
تصوظها أخرق أَخَلت بها طبعات الكتاب الختلفة. وبهذا يضيف
التكث أذلة: حديكة عل فصان :طناك الككات:
١ - يحتفظ النكت بشرح العدد الأكبر من شواهد سيبويه
الشعرية من حيث معانيهاء ومواضع الاستثهاد فيها.
١ - ذكر الأعم في النكت معاني أمثلة الأبنية التي أوردها
سيبويه؛ في الكتاب. وبذا يكون كتابه مصدرا لغويا.
٠+ - تضمّن النكت الأبنية التي استدركها النحويون على
سيبويه؛ وشرح الأعلم معانيها .
هذه أبرز الجوانب التي تكمن فيها قيمة كتاب النكت,
ويستطيع القارىء أن يجد نواحي أخرى كثيرة متناثرة فيه وبذلك
تزداد أهميته في الدراسات النحوية» وتكون مسَوَّعاً لنفض غبار
الزمق: فق ٠ لبرفه" التون: ويصتييد اميد البانستون الاي 1 7
ص شلا - م.
58
* المفصل في عام العربية: تأليف أبي القاسم جار الله عمود بن عمر
ابن عمد بن أحمد الزخشري (ت8*وه).
ييروت: طبعة امه عام “*/اوام.
عبر في مقدمة الكتاب عن مدى تحمسه للغة العربية» وتصدّى
للرد على الذين يغضون منهاء ويضعون مقدارهاء ثم نتحدث
بعد “ذلك عنخ الأسبات» الدافعة لتالئف :هذا" الكتان-ومتهحة»
وتقسيمه لموضوعاته بقوله:
«ولقد ندبني ما بالمسلمين من الأرب إلى معرفة كلام الجر
وما بي من الشفقة والحدب؛ على أشياعي من حفدة الأدب؛» لإنشاء
كتاب فى معرفة الاإعراب». محيط كانه الأيوانا» خرن تنرتنا
يبلغ بهم الأمد البعيد بأقرب السعي» ويل سجاهم بأهون السقي
فأنشأت هذا الكتاب المترجم بكتاب (المفصل قِ صنعة الأعراب)
القسم' الأول في الأمياء
القسم الثاني: في الأفعال.
القسم الثالث: في الحروف.
القسم الرابع: في المشترك من أحواها.
وصنفت كلا من هذه الأقسام تصنيفاً. وفصلت كل صنف منها
تفصيلاً ؛ حتى رجع كل شيء إلى نصابهء واستقر في مركزهء ولم
ادخر فها جمعت فيه من الفوائد المتكاثرة, لطبت من الفرائد
المتناثرة» مع الإيجاز غير الخلٌء والتلخيص غير المملٌ؛ مناصحة
لمقتيسيه... ».
ليرا
01)
(0
ومن مؤّلفاته في علم النحو:
« النموذج ءالأمالي؛ امراف لالد ومس العلا بالفصل: شود
وتعليقاً؛ فمن أشهر شروحه شرح ابن يعيش وشرح الأندلسي 6(©.
المرتجل: تأليف ألى عمد عبد الله بن أحمد بن أحمد بن أحمد ابن
الخثاب (تبادوم).
تحقيق علي حيدر. دمشق. عام 797اه.
شرح لكتاب الجمل من تأليف الجرجاني» عنونه بهذا العنوان
حيث إنه أملاه ارتجالاً» وهو ما نوه عنه في خطبة الكتاب بقوله :
«هذا إملاء على مختصر أبي بكر عبد القاهر بن عبد الرحمن
الجرجاني رحمه الله الذي وسمه بالجمل. يجري مجرى الشرح له» وإن
كان غير مستقصء, ارتجلته مملياً في أيام قليلة العددء قبل سنة
عشرين وحخسمائة» وكان مستمليه على جناح سفرء. فوسمته لذلك
بالمرتجل ».
وهو أول شرح لكتاب الجمل2 وقد درج في شرحه على 0
الجرجاني لكتابه الجمل» وهو يذكر في أول كل فصل جملة أو أكثر
من كلام الجرجاني ثم يأتي بعدها بالشرح.
«وهو يبدأ فصوله بالتعريفات والحدود...» أما مصطلحاته فهي
مصطلحات النحويين السابقين له. وابن الخشاب مولع بالعلةء فم
يدع حك من أحكام المرتجل بلا تعليل»حتى إنه كاد يستوفي أنواع
العلة 1
عمد الطنطاويء نشأة النحو وتاريخ النحاةء ص .١76
ابن الخشاب» ا مر تحل , تحقيق ودراسة علي حبدر.ء» ص 97؟.
انذكنا
* الإنصاف في سائل الخلاف بين النحويين والبصريين: تأليف
كال الدين عبد الرحمن بن عمد بن أي سعيد الأنباري النحوي
(تباباوه).
الظيحة الثانية2: ىعر ع «التررن. عيه امعد القاهرة:
مكتبة محمد علي صبيح. عام ١0٠١ ه/968١ام.
تصدى لحصر السائل الخلافية المشهورة فى عم النحو بين نحوبي
البصرة» والكوفة » وعددها ثمُافي عشرة ومائة مسألةء وفيها بعض
سائل صرفية» وزيد عليها في بعض النسخ ثلاث» فيعرض المسألة
الخحلافية ويذكر لكل فريق دليله» ثم ينتصر لأحد الرأيين؛ ويرجحه
حسب قوة الدليل» والتعليل, وهذا ما نثره وصرح به في مقدمة
الكتاب بقوله:
«وبعد: فإن جاعة من الفقهاء » والمتأدبين+ والأدباء المتفقهين +
المنتغلين بعلم العربية» بالمدرسة النظامية- عمر الله مبانيها» ورحم
الله بانيها - سألوني أن ألخص للم كتاباً لطيفاً يشتمل على مشاهير
المسائل الخلافية بين نحويي البصرة. والكوفة» على ترتيب المسائل
الحلافية بين الشافعي » وأبي حنيفة, ليكون أول كتاب صنف في عم
العربية على هذا الترتيب» وألف على هذا الأسلوب؛ لأنه ترتيب م
يعتف» عليه أحد مع السلفة + ولا أل عليه أحذ اين الخلفة:
فتوخيت إجابتهم على وفق مسألتهمء وتحريت إسعافهم لتحقيق
طلبتهم » وفتحت في ذلك الطريق» وذكرت من مذهب كل فريتي
ما اعتمد عليه أهل التحقيق» واعتمدت في النصرة على ما أذهب
إللة من مدهب أهل- الكوفة أو التضرة عل" شتتل' الاتصاف:» الا
التعصب والإسراف...2()
)١( جاء في كتاب: (نثأة التحو وتاريخ أشير التحأة) في البحث في أولية التأليف في
الخلاف بين النحويين قوله: :
2
* نتائج الفكر في النحو: تأليف أب القاسم عبد الرحمن بن عبد الله
السهيلي (تكحممه).
تحقيققى محمد ابراهم البناء الرياض: دار الرياض للنشر
والتوزيع.
يذكر المحقق في التنويه بقيمة الكتاب العلمية بأنه: «يعد...
خير معبر عن اتجاه الأندلسيين» وفهمهم للنحو واللغة »7 ؛ ويكتشف
أنه كان مصدراً رئيساً لبعض المؤلفين: «وبلموازنة بين بدائع
الفوائد وبينه تبين لي أن ابن القم قد استطاع أن يدعي نحو
السهيي لنفسه بتضمينه كتاب (النتائج) كتابه... »(؟) ٠ ويوضح أنه
سبقه ابن الزملكاني كال الدين عبد الواحد بن عبد الكريم
(ت١امةه) بذلك في كتابه (التبيان في علم البيان, المطلع على
إعجاز القرآن!).
يبدأ الحقق تعريفه بمنهج المؤلف بالسؤال التالي:
دأ - هل هو شرح لجمل الزجاجي؟
3 «وأغلب الظن أن أول من كتب في ذلك ثعلب. ألف كتابه (اختلاف النحويين) »
ْم ترادفت المؤلفات فصنف ابن كيسان كتابه (المسائل على مذهب النحويين مما
اختلف فيه البصريون والكوفيون)ء ثم دون بمده أبو جعفر النحاس المصري مؤلفه
(المقنع في اختلاف البصريين والكوفيين)؛ ثم ألف بعده ابن درستويه كتابه (الردٌ على
ثعلب في اختلاف النحويين), وهذه الكتب / نطلع عليها حتى نقدر ما فيها ».
ص 17.
)١( ص0 ١ك
(؟) ص ».
(9) انظر: ص 7.
51
ويجيب عليه من عبارة السهيلي قائلاً:
« قال السهيلي في مقدمته: إنه عزم له على جمع نبذ من نتائج
الفكرء وأنه اقتناها في خلس من الدهر. وقال: ومقصدنا أن
نرتبها على أبواب كتاب (الجمل) لميل. قلوب الناس: إليهغ(©.
ويذكر الحقق استنتاجاته الآتية:
١١ - أنه[ السهيلٍ ]كانت له أمال متفرقة.
- وأثة آزاة أن يجمع من هذه الأمالي سك
* - وأنه سيرتب هذه الأمالي على ترتيب أبواب كتاب الجمل.
ومعنى هذا أنه غير عازم بكتابه هذا على شرح جَمّل
الزجاجي » وإنما هو يرتب مسائله, وأماليه التي أملاها منذ زمن»
ترسية أبؤانا: الحمل 'حق. يمتفين: بها من بريد أن “درس
الكتاب »2().
ويقول الحقق عن طريقة السيلي في تناوله للمسائل:
« يعن السهيلي بذكر الآراء والتوجيهات» ى| فعل غيره من
النحاة أمثال أبي البركات الأنباري والعكبري, وإنما كان السهيلي
أولآ صاحب نظرة ذاتية في كل ما عرض له من مسائل الكتاب,
وقد يخرج من هذه النظرة برأي مبتكرء أو باختيار لآراء سبق
بباء ولكنها تقوم على مقدمات تمثل موقفه من اللغةء ورايه فيهاء
حى لتحس أن هذه الآراء الختارة من صنعة )2 وكأنها ينبغي أن
تنسب إليهء وهذا ما عنيناه من قبل بالجدة في التناول »(").
( ص ٠٠١
)0 ص .5١
(9) ص ١م - ع8م.
الما
الكافية في النحو: تأليف جمال الدين أبي عمرو عثان بن عمرء
المعروف بابن الحاجب المالكي النحوي (ت541ه).
مع شرح نور الدين عبد الرحمن الجامي (الفوائد الضيائية).
دراسة وتحقيق أسامة طه الرفاعي. العراق: وزارة الأوقاف
والشؤون الدينية. عام *.1١1ه/9897١م.
من متون علم النحو التي نالت شهرة كبيرةء وأقبل عليها
العلاء » واعتنوا بدراستها وتدريسها.
قال قِ كشف الظنون: « وهي مختصرة معثيرهة شهرما مغنية
التعريف؛ وله (لابن الحاجب) عليها شرح» ونظمها في أرجوزة
وسماها الوافية وشرحها.... وشروحها كثيرة اعظمها شرح الشيخ
رضي الدين محمد بن الحسن الاستراباذي... م ذكر قائمة طويلة
للأعال العلمية التي قام بها العلاء من شروح وحواش عليها.
م يضع ابن الحاجب لها مقدمة بل بدأها بقوله:
« الكلمة لفظ وضع لمعنى مفردء وهي اسمء وفعل وحرف ... ».
ولآن" الماجب: ايض كتاب:
الشافية في التصريف.
مصر: المطبعة الميمنيةء عام 9و.*١1ه/1841١م. وطبعت
1
وهي مقدمة مشهورة فق هذا الفن , جمع فيها زبدهة فنَ التصريف
في أوراق قليلة» غير تارك ما يجب علمه» ولا يجمل بالمتأدب جهله
2 15'ا اص 9.0/ا١.
58/
شيئاً» مشيراً فيها إلى اختلاف العلاء أحياناً: وإلى لغات العرب
ولهجاتهم أحياناً أخرى. وقد جاء في المقدمة قوله:
قِ الاعراب مقدمة في التصريف على نحوهاء ومقدمة في الخط,
وقد اعتنى با العلاء فرحا ديا 2 والمتداول من شروحها
شرح الفاضل فخر الدين أحمد بن الحسن فخر الدين الجاربردي
(تدكعلام).
ابن عمدء المعروف بابن عصفور (ت59"ه).
الطبعة الثانية. تحقيق فخر الدين قباوة. حلب: دار القلم, عام
اوعاه/لل/وام.
«وضع أبو الحسن في مقدمة كتابه مخططاً عاماً يستنير به في بناء
أجزاء الكتاب فالتصريف (ينقسم قسمين):
أحدفا: فل الكلمة على صيغ مختلفة لضروب من المعاني.... وهذا
النحو من التصريف جرت عادة النحويين أن يذكروه مع ما
والآخر: من قسمي التصريف: تغيير الكلمة عن أصلها من غير أن يكون
ذلك التغيير دالا على معنى طارىء على الكلبة» نحو تغييرهم:
قول إلى قال.... وهذا التغيير منحصر في: النقص كعدةء
والنقل كنقل عين شاك إلى محل اللام» وكنقل حركة العين إلى
الفاء في نحو قلت وبعت.
588
اثنين
وتبعا لهذا التقسم للصرف يجعل علي بن مؤمن كتابه قسمين
أحده] : خاص أبقة الجرد, والمزيد» وحروف الزيادة.
والثاني: مقصور على الإبدال» والقلب » والنقل. والحذف». والاردغام . م
يختم الكتاب بعرض سائل للتمرين على ما قدمه في قسمي
الكتاب »(0.
* الكافية الشافية: تأليف جمال الدين أبي عبد الله عمد بن عبد اللهء
المعروف بابن مالك الطائء الجياني. النحوي (ت5”07ه).
الطبعة الأولى. تحقيق عبد المنعم أحمد هريدي. مكة المكرمة:
(01)
.ماو85/ه١65
« منظومة طويلة تقع في اثنين وثمافائة وألفي بيت» تضم النحو
والصرف معاً» تناول فيها مسائلها في أربعة وستين باباًء تشتمل على
سبعة وسنين فصلا بدأها بياب « شرح الكلام وما يتألف منةه »2
وختمها بياب « نصريف الأفعال لكا المشتقة 6“ .
وهذه أرجوزة مستوفية
تكون للمتتدئين تبصرة
فليكن الناظر فيها واثقا
فمعظم الفن ببا مضبوطا
وم هامن ثاسع تقربا
فمن دعاها قاصدا بالكافية
عن أكثر المصنفات مغنية
ومظفر الذي انتهى بالتذكرة
بكونه إذ يجاري سابقا
والقول في أبوابها مبسوطا
ومن عويص انحجلى مهذبا
مصدق ولو يزيد الشافية(').
فخر الدين قباوة. ابن عصفور والتصريف. الطبعة الأولء (حلب: دار الأصمعي
للنشر والتوزيع» ١9١١اه/15901ام)ء ص .١45
دار الكتاب العربي للطباعة والنشرء 1١8810 ه/1950م), ص .6١6-1١8
ااا
شرحها ابن مالك نفسه في كتاب سماه (الوافية) وعلق عليه
نكتاء وشرحها أيضاً ولده 0 الدرين محمد (ت3585ه).
شرح الكافية الشافية: تأليف جمال الدين أبي عبد الله عمد ابن
عبد الله بن مالكء الطايء الجياني. النحوي (ت5105ه).
الطبعة الأولى. تحقيق عبد المنعم أحمد هريدي. مكة المكرمة:
جامعة أم القرى. عام 5.7١1ه/9857١ام.
الشارح هذا الكتاب هو ناظم أرجوزة الكافية الشافية المتقدم
ذكرهاء فمن ثم أصبح شرحه هذا مصدراً يرده كل شراح الألفية-
بلا استثناء0)-. ويعتمدون على ما جاء فيه.
بدأ المحقق التعريف بالكتاب بتصديره بالجملة السابقة. ىا يذكر
أن «لابن مالك طريقته الخاصة في التأليف» وهي طريقة تقوم على
البداية بوضع المقدمات الموجزة. ثم بسطها بشروح سهلة ميسرة.
لذا فإنه بعد أن نظم أرجوزته التي سماها (الكافية الشافية)
اضيا بشرح تخف معه المؤونة؛ وتحف به المعونة» تامأ كما فعل مع
(تسهيل الفوائد. وتكميل المقاصد) و(عمدة الحافظ . وعدة اللافظ)
و(الاعتضاد في الفرق بين الظاء والضاد) و(تحفة المودود فى المقصور
والممدود) وعيرها من المؤلفات المنظومة... »2('). ١
ويستعرض الحقق خصائص هذا الكتاب تحت عنوان:
«السمات البارزة في الكتاب » في تحليل وتمثيل», هذا موجزها:
3ت سهولة الأطلوتة:
)010(
)؟)
انظر ص 7 .
صن
1
توضيح بعض الكلات.
شرح بعض الأمثلة» وأبيات الشعر لزيادة الوضوح.
التنبيه على اللغات الواردة في بعض الكمات.
التنبيه على الأحكامء ومنها التنبيه على الراجح. والجائزء
والنادوية والفستف . والقاة:
الاقتصار في الشرح على الآراء التي وردت في النظم غالباً.
التلميح إلى الآراء في النظم » والنص على أصحابها في الشرح.
اختيار الرأي في النظم؛ والسكوت عن ذلك في الشرح.
رعاية حقوق العلاء.
راعا 6 د الحديث حتى مع الخالفين له.
الاستشهاد بالقراءات.
الدفاع عن القراء .
الاستشهاد بالحديث.
الإرشارة إلى المرجع.
استخدام الأساليب المنطقية في الاستدلال.
تبرير أمور وقعت في النظم.
ثم أتبع جملة الخصائص السابقة بتوضيح الأصول التي بنى
عليها المصنف آراءه في الكتاب.» وعرض أخيراً ل(أمور قِ
الكعات تقر الاشاء 101 “تنما لدزابة: الكقاسة:
انظر: ص 17م286- .١17
50١
ألفية ابن مالك في فن النحو: للمؤلف السابق.
طبعت هرات عديدة.
منظومة تقع في ألف بيت » أودع فيها ابن مالك خلاصة ما في
الكافية الشافية من نحو وتصريف, بدأها بقوله:
وأستعين الله في ألنئهيه مكنا سكن اللدو جا عرقيية
تقرب الأقصى بلفظ موجز وتبسط البذل بوعد منجز
وقد سار في ترتيبها على مط الكافية في الغالب بلا تبويب» ولا
تفصيل إلا ني بعض الفصول التي أشير إليها حين عرض لموضوعاتهاء
مكتفيا في التقسبم بذكر عناوين الموضوعات بدلا من تقسيمها إلى
أبواب وفصول.
وتميزت الألفية بالإيجاز مع الوضوح. فحظيت باهتام الدارسين»
والمؤلفين منذ ثمامائة عام حتى اليوم با لم يحظ به مؤلف سواها.
أكثر شروحها كير خى اليوم شرج ابن ععيل؛ وشرح الأشيوني.
ومن الحواشي . حاشية الصبان على شرح الأشموني. وحاشية الخضري
على ابن عقيل.
تسهيل الفوائد وتكميل المقاصد: للمؤلف السابق.
طبع مع شرحه (المساعد على تسهيل الفوائد). تحقيق مد كامل
بركات. مكة المكرمة: مركز البحث العلمي بجامعة ام القرى». عام
6 ه/.98ام.
«تناول فيه ابن مالك مسائل النحو والتصريف في انين باباًء
تتضمن مائتين وأحد عشر فصلا على خلاف بين نسخ التسهيل»
ذليا! حشة اأنوات ختم بها الكتاب للتصريف؛ ومخارج الحمروف»
والإمالة» والوقف. والحجاء. وبقية الأبواب في النحو. بدأ ابن
52535
(010)
(0
مالك أبواب تسهيله بباب شرح الكلمة» والكلام» وما يتعلق به...
قسم ابن مالك بعض الأبواب إلى فصول. ولعله أول من أحدث
هذا التقسيم في النحوء فقد قسم سيبويه مسائل النحو في كتابه إلى
أبواب» وقسمها الزمخشري في مفصله إلى فصولء. وجعل ابن مالك
رؤوس المسائل الكبرى أبواباً» وفروعها فصولاً. فجاء هذا التقسم
فريداً في نوعه بين كتب النحوء وهذه سمة من السمات التي تميز با
صنيع ابن مالك في التسهيل. وسمة أخرى يكن أن نلمحها... هي
اجتهاد ابن مالك وابتكاره في كثير من المسميات والمصطلحات التي
لا“تزال؟ إلى البو "عل وضعها' الذي ابشكره ابن شالف 41
قال في كشف الظنون: « لخصه من مجموعته المسماة بالفوائدء وهو
كتاب جامع لمسائل النحو بحيث لا يفوت ذكر مسألة من مسائله
وقوافدوع ولذلك: اععلق العلاء- بشانة. قضتفوا' "له شروعا] وكا
يقول ابن مالك في مقدمة التسهيل:
«هذا كتاب في النحو جعلته بعون الله مستوفياً لأصوله.
مستولياً على أبوابه وفصوله؛ فسميته لذلك (تسهيل الفوائد وتكميل
المقاصد)ء فهو جدير بأن يلي دعوته الألباء» ويجتدب منابذته
النجباء...» وإذا كانت العلوم منحاً إلهية» ومواهب أختصاصية,
فغير مستبعد أن يدخر لبعض المتأخرين ما عسر على كثير من
المتقويين؟ 'أعاذنا: اليم سد ند ايان" الاتضافة: ويضة عن
جميل الأوصاف. وأهمنا شكراً يقتضي توالي الآلاء » ويقضى
بالقاء اللو و ْ ْ
ابن مالك , تسهيل الفوائد وتكميل المقاصدء ص 16.
جَ ادص .5١06
50
* شرح الكافية: تأليف حمد رضي الدين بن الحسن الاستراباذي
(تحعمام).
تروت 13و «الكقي العلسية :
شرح نفيس على كافية ابن الحاجب» أثنى العلاء عليه ثناء
كبيراً لما ججمعه من أصول النحو وفروعهء وما زخر به من مسائل
ومعاني محررة» وقد نوه الشريف الجرجاني بمنهج موّلفه وأهميته,
وما اشتمل عليه من مادة علمية غزيرة بقوله:
«... وإن شرح الكافية للعالم الكامل» نجم الأئمة» وفاضل
الأمة» مد بن الحسن الرضي الاستراباذي تغمدّه الله بغفرانه,
وأسكنه مجحبوحة جنانه كتاب جليل الخطر ء ممود الأثرء يحتوي من
أصول هذا الفنّ على أمهاتهاء ومن فروعه على نكاتهاء قد جمع بين
الدلائل. والمباني» وتقريرهاء وبين تكثير المسائل». ولمعانيء
وتحريرهاء وبالغ في توضيح المناسبات, وتوجيه المباحثات حتى فاق
ببيانه على أقرانه, وجاء كتابه هذا كعقد نظم فيه جواهر الحكم.
بزواهر الكلم...)("©.
ويقول السيوطي أيضاً :
«الرضى الازمام المشهور.ء صاحب شرح الكافية لابن الحاجب
الذي لم يؤلف عليهاء بل ولا في غالب كتب النحو مثله ججمعاء
وتحقيقاء وحسن تعليل. وقد أكب الناس عليه» وتداولوه؛ واعتمده
شيوخ العصر فمن قبلهم في مصنفاتهم» ودروسهمء وله فيه أبحاث
كثيرة » واختيارات ججمةء ومذاهب ينفرد بها »().
(١)و(؟) عبد القادر بن عمر البغدادي , خزانة الأدب ولب لباب لسأن العرب, (القاهرة:
دار الكتاب العربي للطباعة والنشر /1لم١١1ه/15517م) ج اءاص 59.
233ظ2>
* شرح الشافية: للاستراباذي أيضاً.
تحقيق همد نور الحسن , وخمد الزخراف ٠ وخمد حي الدرين
عبد الحميد. بيروت: دار الكتب العلمية. عام م9١ ه/0ا9١م.
من أفضل الشروح وأوسعها على شافية ابن الحاجب في عم
الصرف. وقد أراد الاستراباذي أن يجعل منه صنوا لشرحه على
« وقد عزمت على أن أشوح مقدمة ابن الحاجب فِ التصريف
والخط. وأبسط الكلام في شرحها كا في شرح أختها بعض البسط»
قرب التصريف من الارعراب في مساس الحاجة إليهء ومع كونما من
جسسر واحد - بعبد عن الصواب... ».
وفي الثناء على مضمون الكتاب ومحتواه يقول تحفمه :
مه فيه انيد الفن وشوارده , وأتى بين ثناياه على غرر ابن
جني وتدقيقه. وأسرار ابن الأنباري واستدلاله: وتعليله» وإفاضة
المازني» وترتيبه» وأمثلة سيبويه» وتنظيره. وم يترك في كل ما بحثه
لقائل مقالاء ولا أبقى لباحث منهجاً؛ حتى كان حرياً بأن ينتجعه
طالب الفائدة... ».
* ارتشاف الضرب في سان العرب: تأليف أثير الدين أبي حيان عمد
ابن يوسف الأندلسي النحوي (ت هغل/اه):
ما فيه الصواب ء ولما كان كتابه شرح التسهيل جامعاً ؛ جرد أحكامه
عن الامغولاك» والتعليل ليكون عنصا متواش مارت عاك
تدرك بلمح البصرء لا يحتاج إلى إعال فكر. وجعله في جملتين:
>23
)01(
زف
الأولى: في أحكام الكل قبل التركيب.
الثانية: في أحكامها حال التركيب.
وذكن آنه احترق خروف المداء ابفروعة عض والمتتفعة
فبلغت سبعة وأربعين حرفا +(0.
قال السيوطي في طبقات النحاة: «ولم يؤلف في العربية أعظم
من هذين الكتابين (التذييل والتكميل في شرح التسهيلء
والارتشاف) ولا أجمع ولا أحصى للتخغ لاف والأحوالء وعليها
اعتمدت في كتابي جع الجوامع ».
ثم ذكر من مصنفاته في النحو واللغة ما يأتي:
التتغيل اللخص من خرع السهيل اعفار الملخض من شرم
سيبويه للصفار. التجريد لاأحكام كتاب سيبويه. التذكرة في
العربية» أربع مجلدات كبار. غاية الإحسان في النحوء شرح الشذا
في مسألة كذا. اللمحة الشذرة. كلاها في النحو»(").
مغني اللبيب عن كتب الأعاريب: تأليف أبى جمد عبد الله
جمال الدين بن يوسف بن أحمد بن عبد الله بن هشام الأنصاري
المصري (ت١7/1اه).
الطبعة الثانية. تحقيق مازن للمبارك. وحمد على حمدالله.
دمشق: دار الفكر.ء عام 951١م.
يعزو ابن هشام في مقدمة الكتاب الأسباب التي اقتضت تطويل
كتب الارعراب إلى ثلاثة أمور:
كشف الظنون» ج ١ءعوص .5١
جلال الدين السيوطيء. بغية الوعاة في طبقات اللغويين والنحاةء (ييروت: دار
المعرفة: تصوير) ص ١؟١.
ذا
أحده|: كثرة التكرارء فإنبا لم توضع لإفادة القوانين الكلية بل الكلام
على الصور الجزئية. فتراهم يتكلمون على التركيب المعيّن
بكلام» ثم حيث جاءت نظائره أعادوا ذلك الكلام. ثم ذكر
أمثلة على ذلك.
الثاني: إيراد ما لا يتعلق بالإعراب» كالكلام في اشتقاق اسم» أهو من
السمة كا يقول الكوفيونء, أو من السمو ك) يقول البصريون»
والاحتجاج لكل من الغريقينء :وترجيح” الراحح بن التولين؟
والكلام على ألفه لم حذفت من البسملة خطاً؟...
والثالثك:إعراب الواضحات كالمبتداًٌ وخبرهء والفاعل ونائبه» والجار
والجرورء والعاطف والمعطوف.
ثم يعقب على هذا بقوله:
«وقد تجنبت هذين الأمرين» وأتيت مكانها با يتبصر به
الناظر؛ ويتحين به الخاطرء من إيراد النظائر القرآنية؛ والشواهد
الشعرية؛. وبعض ما اتفق فى المجالس النحوية ».
بدأ ابن هشام بتأليف هذا الكتاب في مكة المكرمة عام ست
وحمسين وسبعائة بعد عودته إليها للمرة الثانية» بدلاً عن كتاب
ألفه سابقاً أصيب به مع غيره من الكتب عند منصرفه إلى مصر في
المرة الأولى. ينوه ابن هشام عن أهمية كتابه (المغني)» وما أودعه
فيه من نفائس هذا العلمء والمنهج الذي سلكه فيه بقوله:
«ووضعت هذا التصنيف على أحسن إحكام وترصيف, وتتبعت
فيه مقفلات مسائل اللإعراب فافتتحتها. ومعضلات يستشكلها
الطلاب فأنضجتهاء ونقحتهاء وأغلاطاً وقعت لجاعة من المعربين
وغيرهم فنبهت عليهاء وأصلحتهاء فدونك كتاباً تشدّ الرحال فيا
دونه » وتقف عنده فحول الرجال.» ولا يعدونه؛ إذ كان الوضع في
/؟
الباب
الباب
الباب
الباب
الباب
الباب
الباب
الباب
وضع موضوعات الكتاب ومسائله في مُانية أبواب:
الأول: في تفسير المفردات», وذكر أحكامها.
الثاني: في تفسير الجملء وذكر أقسامها وأحكامها.
القالك دق وكر ما “وريد ين المتزدات: والميل»< وهو الطرفه
والجار والمجرورء وذكر أحكامه|.
الرابع: في ذكر أحكام يكثر دورهاء ويقبح بالمعرب جهلها.
الخامس: في ذكر الأوجه التي يدخل على المعرب الخلل من جهتها.
السادس:في التحذير من أمور اشتهرت بين المعربين والصواب
فها .
السابع: في كيفية الاإعراب.
الثامن: في ذكر أمور كلية يتخرج عليها ما لا ينحصر من الصور
الجزئية.
وقد حصر في الباب الرابع ما جرى تكرارهء فيقول: « فجمعت
7
من '
هذه المسائل ونحوها مقررة نخحررة في الباب الرابع من هذا الكتاب,
نعليك عراجعته فإنك تجد به كنزاً واسعاً تنفق منهء ومنهلاً سائفاً
ترده » وتصدر عنه ».
ولابن هشام أيضاً كتاب:
* أوضح المسالك إلى ألفية ابن مالك.
تحقيق خمد محي الدين عبد الحميد. القاهرة: المكتبة التجاريةء
عام 1565ام.
هذا الكتاب إعادة لصياغة ألفية ابن مالك: ولكن في قالب
5364
نثري » بصورة أبسط » وأوضح ء بحيث تقرب معانيهاء وتحل ألفاظها .
وقد نوه عن هذاء وعن منهجه في خطبة الكتاب بقوله:
«... فإن كتاب الخلاصة الألفية في علم العربية نظم الإمام
جمال الدين أبي عبد الله عمد بن مالك الطائي (رحه الله) كتاب صغر
حجاء وغزر علآء غير أنه لإفراط الاإيجاز قد كاد يعدّ من جملة
الألغاز.
وقد أسعفت طالبيه بمختصر يدانيه» وتوضيح يسايره ويباريهء
أحلّ به ألفاظه, وأوضح معانيهء وأحلل به تراكيبهء وأنقح
مبانيه ؛ وأعذب به مواردهء وأعقل به شواردهء ولا أخلي منه مسألة
من شاهدءأو تمثيل» وربما أشير فيه إلى خلافء أو نقدءأو تعليل»
وم آل جهداً في توضيحه وتهذيبهء وربما خالفته في تفصيله
وترنيبه ».
ولابن هشام أيضاً كتاب:
شرح شذور الذهب في معرفة كلام العرب.
التفحة المحانة يضر تطبه الشيكتادة «متحاء
ااا ه/١اووام.
وهو متن مختصر في النحو ألفه ابن هشام للمبتدئين» شرحه
المؤلف نفسهء وقد وضح ابن هشام في مقدمة هذا الشرح منهجهء
وقصده منه بقوله:
«وبعد: فهذا كتاب شرحت به مختصري المسمى (شذور الذهب
في معرفة كلام العرب)؛, تممت به شواهدهء وجمعت به شواردهء
ومكنت من اقتناص أوابده رائده. قصدت فيه إلى إيضاح
العبارة. لا إلى إخفاء الاإشارة» وعمدت فيه إلى لف المباني
1
والأقسام؛ لا إلى نشر القواعد والأحكامء والتزمت فيه أنني كلا
مررت ببيت من شواهد الأصل ذكرت إعرابهء وكلا أتيت على
ختمتها بآية تتعلق بها من أي التنزيل. وأتبعتها بما تحتاج إليه من
إعراب» وتفسير . وتأويل: وقصدي بذلك تدريب الطالب» وتعريفه
التلوك :إن أمثال: هذه المطالي»:
* المقاصد النحوية في شرح شواهد شروح الألفية: تأليف أبي عمد
عمود بن أحمد العيني (ت ومدم).
طبع على هامش: خزانة الأدب ولب لباب لسان العرب. بولاق:
عام 99١١1اه/١1881م.
« اشتهر بالشواهد الكبرى , جمعها من شروح التوضيح , وشرح
ابن المصنف »2 وابن ام قاسم , وابن هشام , وابن عقيل ؛ ورمز إليها
بالظاءء والقاف. والطاء. والعين. عدد الأبيات المستشهدة ألف ومائتان
وأربعة وتسعون »("0.
* جمع الجوامع (في النحو): تأليف الحافظ جلال الدين عبد الرحمن
ابن ألي بكر السيوطي (ت١١5ه). مع شرحه همع اطوامع.
تحقيق عبد السلام هارونء. وعبد العال سام مكرم. الكويت:
دار البحوث العلمية. عام ١١9! ه/الا9١ام.
متن من متون النحوء. مختصر العبارة» تعرض فيه المؤلف إلى
اختلاف النحاة, وأقاويلهم » جمعه من نحو مائة مصنفء» وطذا ناه
ب(جمع الجوامع).
)2غ( كشف الظنون» ج 2١ ص .1١618
66
وضعه في مقدمةء وسبعة كنب. وقد نوه عن هذا فى خطبة
الكتاب بقوله:
. 20
.. وأستعينك (يا الله) في إكال ما قصدت إليه من تأليف
مختصر في العربية» جامع لما في الجوامع من المسائل. والخلاف. حار
لإجازة اللفظ.. وحسن الائتلافء محيط بمخلاصة كتالبي: التسهيل
والإرتشاف: مع مزيد واف فائق الانسجام. قريب من الأفهام,
وأسألك النفع به على الدوام» وينحصر في مقدمة وسبعة كتب ».
الكتاب
الثاني :
الثالث:
في تعريف الكلمة وأقسامهاء والكلامء والكمء
والجملة. والقول, والإعراب, والبناء, والمنصرف»
وغيره .
7 في العمد: وهي المر فوعات وما شاببها من منصوب
النواسخ.
في الفضلات: وهي المنصوبات.
في المجرورات وما حمل عليها من المجزومات. وما يتبعها
من الكلام على أدوات التعليق غير الجازمة» وما ضم
إليها من بقية حروف العاني.
في العوامل في هذه الأنواع» وهو الفعل وما ألحق به
وختم باشتغالها عن معمولاتهاء وتنازعها فيه.
:في التوابع هذه الأنواع» وعوارض التركيب الإعرابي
من تغبير كالا خبار , والحكاية, والتسمية, وضرائر
الشعر .
وهذه الكتب الخمسة في النحو.
النادوسأق. الأبثية.
الكتاب السابع: قِ تغييرات الكم اللإفرادية كالزيادة» والمحذف,
والاإبدال 4 والنقل 04 والاردغام 5
(00)
الاملائية.
ويعقب السيوطي على هذا فى همع الهوامع بقوله:
«وهذا ترتيب بديع لم أسبق إليه.ء حذوت فيه حذو كتب
الأصول» وفي جعلها سبعة؛ مناسبة لطيفة مأخوذة من حديث ابن
حبان وغيره «إن الله وتر يحب الوترء أما ترى السموات سبعاء
والأيام سبعاًء والطواف سبعاً...» الحديث.
وللحافظ السيوطي أيضا عفان
هيع الموامع شرح جمع الجوامع.
تحقيق عبد السلام هارون» وعبد العال سام مكرم. الكويت: دار
البحوث العلمية. عام ١١91١ ه/لالا9وام.
ذكر المصنف في مقدمة الكتاب أنه كان يقصد إلى وضع شرح
واسع لكتابه جمع الجوامع, كثير النقولء طويل الذيول؛ جامعاً
للشواهد والتعاليل, ا بالانتقاد للأدلة» والأقاريل, ا على
الضوابط » والقواعد. والتقاسيم» والمقاصدء ولكنه عدل عن ذلك
لضيق الزمن: وقصور اهمم. ومن ثم وضع هذا الشرح الوسط؛
حبث يرشدهم إلى مقاصده. ويطلعهم على غرائبه وشوارده.
« نتخيرت هم هذه العجالة الكافلة بحل مبانيهء وتوضيح معانيه,
وتفكيك نظامهء وتعليل أحكامه»مسماة ب(همع الموامع في شرح ججمع
الجوامع 8141
قال في القاموس « همعت عينه كجعل, ونصرء فعا وشيوعا: ومعاتاً وتماعاً : -
"1
وللحافظ السيوطي أيضاً كتاب:
* الأشباه والنظائر في النحو.
تحقيق: ظنه عيذ الرؤوف» سعتد: القاهرة» مكقية الكليناتة
الأزهريةء عام 1١١96 ه/1900ام.
ضمنه القواعد النحوية: ذوات الأشباه والنظائر» مما يتخرج
عليها كثير من الفروع؛ وضح المؤلف في مقدمة الكتاب بأن السبب
الحامل له على تأليف هذا الكتاب الذي يعتبر الأول من نوعه في
علم العربية هو: أن يسلك بالعربية سبيل الفقه فها صنفه المتأخرون
فيه؛ وألفوه من كتب الأشباه.والنظائر. فالتأليف في عم النحو على
هذا النمط هو من ابتكارهء وبهذا ضم علما جديدا إلى علوم اللغة.
ومن ثم جاء كتابه هذا في تنظيمه» وتبويبه » ووضع عناوينه مطابقا
لما هو موجود في كتب الأشباه والنظائر في الفقه. اشتمل الكتاب
على سبعة فنون:
الأول: ّ القواعد.والأصول التي ترد إليها الجزئيات.والفروع» وهو
مرتب على حروف المعجمء وهو معظم الكتاب ومهمه. يقول
السيوطي :
«وقد اعتنيت فيه بالاستقصاءء والتتبع؛ والتحقيق,
وأشبعت القول فيهء وأوردت في ضمن كل قاعدة ما لأَتة
العربية فيها من مقالٍ»ء وتحريرء وتنكيت . وتهذييايء
واعتراض وانتقاد....».
الثافي: فن الضوابط . والاستثناءات » والتقسيات.
أسالت الدمع؛ وكذا الطل على الشجرة: إذا سال. وسحاب همع ككتف ماطرء
ودموع هوامع ».
الثالث: فن بناء المسائل بعضها على بعض. يقول السيوطي:
«وقد ألفت فيه قدياً تأليفاً لطيفاً مسمى (بالسلسلة)؛ كا
سمي الجويني تأليفه في الفقه بذلك. وألف الزركشي كتاباً في
الأصول كذلك سماه (سلاسل الذهب).
الرابع: فن الجمع. والفرق.
الخامس: فن الألغازء والأحاجي» والمطارحاتء والممتحنات.
السادس: فن المناظرات. والمجالسات, والمذاكرات. والمراجعات,
والمحاورات ؛ والفتاوى» والواقعات, والمراسلات» والمكاتبات.
السابع: فن الإفرادء والغرائب.
أفرد كلّ فنّ من هذه الفنون بخطبة وتسمية ليكون كل فنّ من
الستسفة ثالكها عفرا
* خزانة الأدب». ولب لباب لسان العرب: تأليف عبد القادر بن عمر
البغدادي (ت.*١٠ه).
تحقيق عبد السلام محمد هارون. القاهرة: دار الكتاب العربيء
عام مهة8*١اه/55وام.
شرح لشواهد الرضى الاستراباذي التي ذكرها في شرحه لكافية
ابن الحاجب؛ نوه عنها الحبي في خلاصة الأثر بقوله:
«ألف المؤلفات الفائقة» منها شرح شواهد شرح الكافية للرضى
الاستراباذي في ماني مجلدات, جمع فيه علوم الأدبء واللغة بأسرها
إلا القليل»؛ ملكته بالروم » وانتفعت بهء ونقلت منه في مجاميع لي
تفائس أيحاث يعر وجودها قِ غيره 1
)0 ج ؟عا ص 1607.
نوه في مقدمة الكتاب بشرح الرضى الاستراباذي لكافية ابن
الحاجب في النحوء وبين السبب في تصديه لشرح أبيات الشواهد
التي تبلغ زهاء ألفء وأخيراً قدم (الخزانة) هدية إلى السلطان جمد
خان بن إبراهم خان العثاني.
قدم بين يدي الكتاب بمقدمة تشتمل على أمور ثلاثة يرى أهمية
البدء ها قبل الشروع في المقصودء وهي:
الأمر الأول: في الكلام الذي يصح الاستشهاد به في اللفة» والنحو,
والفرت:
الأمر الثاني: ذكر المواد التي اعتمد عليها في كتابه؛ ويعني بها مصادر
الكتاب.
الأمر الثالث: ترجمة شارح الكافية حمد بن الحسن الاستراباذي.
يقول محقق الكتاب عبد السلام حمد هارون:
«خزانة الأدب هو الكتاب الذي خلد اسم البغدادي؛ ويعد
أعلى موسوعة في علوم العربية» وآدابهاء شحنه بالنصوص النادرة؛
وحفظ لنا به بقايا من كتنب قد فقدت. أو اندثرت؛ مع عناية
خخَازَمَة بالتقد: والتحقيق لكل :ما يوردة.من. ذلك 20
)00( ج ادص .١19
©« من مصادر علم أصول النحو »
كتاب الأصول في النحو: تأليف أبىي بكر عمد بن السريء المعروف
يابن السراج (تددمم).
يقت غيل [اللربين عن القزي الكحة ملي اننا عام
١517 م.
قال ياقوت:
«وهو أحسن تصانيفه النحوية وأكبرهاء وإليه المرجع عند
اضطراب النقل واختلافهء جمع فيه أصول العربية» وأخذ مسائل
سيبويه » ورتبها أحسن ترتيب ».
ومن مؤلفاته النحوية: كتاب حمل الأول وشرح كتاب سيبويه
والوجز .
لمع الأدلة في أصول النحو: تأليف كال الدين عبد الرحمن بن عمد
الأنباري النحوي (تل/الاهه).
تحقيق سعيد الأفغاني. دمشق: مطبعة الجامعة السوريةء عام
1 ه/لاووام.
يذكر ابن الأنباري أنه مبتكر عم أصول النحوء وأنه بهذا
المؤلف أضاف جديداً إلى علوم اللغة العربية.
م
«أما بعد: فإن جماعة من أهل الفضل والاستبصار سألوني بعد
ابتكار كتاب (الاإنصاف في مسائل الخلاف):, وكتاب (الإرعراب في
جدل الأعراب) أن أعزز لهم بكتاب ثالث في الابتكار يشتمل على
عم أصول النحوء المفتقر إليه غاية الافتقار؛ ليكون أول ما صنف
في هذه الصناعة الواجبة الاعتبارء فأجبتهم على وفق طلبتهم في
ثلاثين فصلا على غاية الاختصار ».
خططن: الفضل: الأول لنت كلنة :(أصول" التضوج و نائدقه) وبي
أنها: «هي أدلة النحو التي تفرعت عنها فروعهء وفصولهء كا أن
معنى أصول الفقه أدلة الفقه التي تفرعت عنها جملتهء وتفصيله.
وفائدته: التعويل في إثبات الحم على الحجة. والتعليل, والارتفاع
من حضيض التقليد إلى يفاع الاطلاع على الدليل ».
وذكر بعد هذا أقسام أدلة النحو فجعلها « ثلاثة: نقل» وقياس »
واستصحاب حالء ولهذه الأقسام الثلاثة ثلاث مراتب:
الأول لدليل التمل +“ والنايةة نولل القناس .و القالقة: الدليل
استصحاب الحالء وعلى هذا الترتيب فصلناها في فصوها مسرودة
بفروعها وأصوها ».
ثم تكلم عن معنى الدليل» والدلالة؛ والدال» وناقش كل دليل
مما ذكر مناقشة مفصلة.
كتاب الاقتراح في عم أصول النحو: تأليف جلال الدين
عبد الرحمن ابن أبي بكر السيوطي (ت١١5ه).
الطبعة الأولى. تحقيق محمود فجال. مطبعة الثفغرء عام
ه/كروام.
(0)
حمد الطنطاوي.ء ص .١159
ذكر السيوطي في مقدمته أنه لم يسبقه أحد إلى التأليف في عم
أصول النحوء فمن ثم جاء هذا الكتاب «غريب الوضعء عجيب
الصنع » لطيف المعنى. طريف المبنى, م تسمح قريحة بمثاله» وم
شنج اناسع عل متواله::.-++ :وبعد. قامة لهذا الكتاب 'اطلم على نما
كتبه ابن الأنباري؛ وأنه أضاف إلى علوم اللغة علمين: عم الجدل
في النحوء وعلم أصول النحوء « فتطلبت هذين الكتابين حتى وقفت
عليها فإذا ها لطيفان جداء وإذ في كتابي هذا من القواعد المهمة»
والفوائد ما م يسبق إليه أحدء ول يعرج في واحد منها عليه ».
وذكن أنه أخيل من كتاب ابن الأنباري (لع الأدلة) اللباب» وعزا ما
تقل عنة 'أقناع. الكتات:
يذكر السيوطي أيضاً مصادر هذا الكتابء ومنهجه فيهء
قيقول:
«واعم أني قد استمددت في هذا الكتاب كثيراً من كتاب
(الخصائص) لابن جني» فإنه وضعه في هذا المعنى» وسماه (أصول
النحو)ء لكن أكثره خارج عن هذا المعنى» وليس مرتباًء وفيه
الفث» والسمين» والاستطرادات. فلخصت منه جميع ما يتعلق بهذا
المعنى بأوجز عبارة وأرشقهاء وأوضحها معزواً إليه. وعم إليه
نفائس أخر ظفرت بها في متفرقات كتب اللفة العربية» والادب,
وأصول الفقه؛ وبدائع استخرجتها بفكري» ورتبته على نحو ترتيب
أصول الفقه في الأبواب» والفصول» والتراجم ».
مناسبة الألفاظ للمعاني, الدلالات النحوية» الحم النحوي» تعلق
كن
لة :“تين أب الطواو:
الحم هل بين العربي . والعجمي و بقسم
للألفاظ .
الكتاب
الكتاب
الكتاب
الكتاب
الكتاب
الكتاب
الكتاب
لأول: في السماع.
الثاني: في الإجاع.
الثالث: في القياس.
الرابع: في الاستصحاب.
الخانس دق أذلة شق
السادس: في التعارض» والترجيح .
السابع: في أحوال مستنبط هذا العم.
نبوعات علم أصول الفقه
3 ضوعات هذا العم وموصو
ص 1 5 أصول الفقهء
07 صورة وافية عن التأثر التام بطرق علاء أصو
ومناهجهم .
ف
© من مصادر علم فقه اللغة ©
الخصائص: تأليف أبي الفتح عمان بن جني (ت؟94*ه).
الطبعة الأولى. تحقيق محمد على النجار. القاهرة: دار الكتب
المصرية. عام 1١95١م.
ووقو نكن أنن كقينا: العرسة هو احدرها امت (الممائس )او
اسم هذا العمء وضعه ابن جني بعد طول تأمل . وتفكيرء وأحاطه
بعناية , وبذل فيه جهده » ادار ابن جني الكلام 5 كتابه على
موضوعات هي من اللفة أصوهاء وفلسفتهاء وفقههاء فتناول أصل
اللفة» وكيف غات وتحدث عن االإعراب» والبناء » والعلة.
والسماع , والقياس » والاحتجاج » والاوجماع, والاشتقاق... غير ناس
أن هنا الكنات “لبس نهنا عل ويف وتوه الافر احم و اه
مقام القول على أوائل أصول هذا الكلام. وكيف بدىء وإلام
نحى ؟ 2 وهو كتاب يتسأاهم ذوو النظر من المتكلمين» والفقهاء ,
والمتفلسفين» والنحاة. والكتاب » والعاكفية للتامل له والبحث عن
مستودعه2 فقد وجب آل يخاطب كل إنسان منهم با يعتاده: ويأنس
به ليكون له سهم منة) وحخصة فيه.
والكتاب واضح الدلالة على ما كان يتصف به ابن جني من
معرفة واسعة وعميقة بألفاظ العرب» وأساليب لغتهم وأسرارهاء
51
ومن قدرة على القياس والاستنتاج, ومن اعتاد على النفس»
واستقلال ف الراي, ومن ذكاء وبعد نظر »(),
الصاحي في فقه اللفة وسنن العرب في كلامها: تأليف أبي الحسين
أحمد بن فارس بن زكريا الرازي (ت هو" ه).
تحقيق السيد أحمد صقر. القاهرة: مطبعة عيسى البابي الحلبي
عام /الا91ام.
«هذا أول كتاب عربي يشتمل عنوانه على عبارة (فقه اللغة)»
نس الكتاب» 1ل الضاحي نبق عناف لآنه 1 الف أروعة: خراة
الفااهي 1
فقه اللغة وسرّ العربية: تأليف أبى منصور عبد الملك بن عمد
الثعالي .النيسابوري (ت؛:؟عم).
تحقيق مصطفى السقاء وابراهم الأبياري» وعبد الحفيظ
الصلاتي. القاهرة: المكتبة التجارية الكبرى. عام
لاه ه/خوام.
«نال كتاب الثعالبي شهرة واسعةء لما يمتاز به من سداد المنهج,
وحسن التبويب» فقد جعل كتابه في ثلاثين باباً كبيراًء يحمل كل
متها عنواناً زكيساً يتضن موضوعا عامأ + وكل بابا بنش إى. زهرة
بن" الفضوال” كتفاوكا ود + ققد تتجفى هل نع ين الفضول :ويد
تزيد على الستين»: وهذه الفصول هي المعاني التي تتفرع من كل
موضوع رئيس .
مازن المبارك؛ النصوص اللغوية؛ (بيروت: دار الفكر) ص 1١
السيد يعقوب بكرء نصوص فى فقه اللغة العربيةء (بيروت: دار النهضة العربية
للطباعة والنشرء .ا9١ام) ص 18.
"1١
(01)
فالباب الأول في الكتاب طابعه عام جعله مؤّلفه (ني الكليات),
ومن فصوله ما كان في ضروب الحيوانء وفي النبات» والشجر » وفي
الأمكنة؛ وفي الثياب الخء وهو يستهله بقوله: «كلٌ ما علاك
فأظلك فهو سماء » كل أرض مستوية فهي صعيد... ».
وفي باب الأطعمة والأشربة يتناول فصولاً متعددة.
وفي باب الأصوات يخصّ كل نوع من الأصوات بفصل» من ذلك
فصل في الأصوات الخفيةء وآخر في الأصوات الشديدةء ثم في
أصوات المرضىء وأصوات الإبل. والخيل: والسباع» والطيورء
لا و انا ني
وإن الطابع المميز لمادة الكتاب اللغوية يقوم على توخي الدقة في
المدلول. والتخصيص في المعنى » مما يكشف بوضوح عن غنى اللغة
الغربة بالألقاطة واضاعيها وقيوها الأدق الفزوق ف المسييات:
وهذا ما دعا الثعالي إلى أن يردف عنوان كتابه (فقه اللغة)
بعنوان ملحق ذي مغزى في خصائص هذه اللغة وهو (سر
العربية)!'" »,
المزهر في علوم اللغة: تأليف عبد الرحمن جلال الدين السيوطي
(تاكوم).
تحقيق جمد جاد المولى. وجمد أبي الفضل إبراهيم» وعلي
اليجاوي. القاهرة: دار إحياء الكتب العربيةء عام 9868١م.
تحدث فق المقدمة عن جهوده قِ جمع المادة العلمية, ودوره قِ
ترتيبهاء وتقس الموضوعات التي تطرق الا بقوله:
عير الدقاق » مصادر التراث العربي. (حلبء نشر وتوزيع المكتبة العربية) ص 60غ؟.
دنضا
«وهذا علم شريف ابتكرت ترتيبهء واخترعت تنويعه:
وتبويبه » وذلك في علوم اللغة. وأنواعهاء وشروط أدائهاء وسماعها.
حاكيت به علوم الحديث في التقاسم. والانواعء واتيت فيه
بعجائب. وغرائب حسنة الاربداع. وقد كان كثير ممن تقدم يم
بأشياء: من ذلك ويتتئ. في يناما تيت المسلك» غير أن .هنذا
المجموع م يسبقني إليه سابق» ولا طرق سبيله قبلي طارق ».
جعل موضوعات الكتاب في خمسين نوعاً . مانية منها راجعة إلى
اللقة من تعيف: الاسنتاة ف وثلاتة عقن ايا عبن “سيف «الالفال:
وثلاثة عدر ايشا امن حك لمعت »:وغية انها نل عينة لطائقها +
والثانية التي تليها راجعة إلى رجال اللغةء ورواتهاء وخص النوع
التاسع والأربعين في معرفة الشعر والشعراءء والخمسين في معرفة
أغلاط ' العري:
رضنا
* من مصادر حروف المعانى »
* كتاب حروف المعاني والصفات: تأليف أبي القاسم عبد الرحمن ابن
اسحق الزجاجي (ت80” ه).
تحقيق حسن شاذ لي فرهود. الرياض: دار العلوم للطماعة
والنشر. عام 1.“5١1ه/585١م.
يعد أحد الكتب الرائدة المؤلفة في حروف المعاني؛ ويمثل
بدايات التأليف فيهاء فمن ثم م يتوخ في عرضها ترتيباً معيناً؛إذ
بدأها ب (عند) ومعانيهاء وتلاها ب (كل)ء ثم (بعض)ء وم يتعرض
الؤلف ”ل عفد مه لشىء 3 مخ “ذلك ويل «اقتصرعل طك تالبك الكنات”
كا جاء في العبارة التالية:
«... أما بعد... فإنك سألتني أن أضع لك كتاباً أشرح لك
فيه جميع معاني الحروف. وعلى "م وجه يتصرف الحرف منهاء
فأجبتك إليهء وحمت عونا عليه...)(),
.١7 ص (0)
571
(01)
كتاب اللامات: تأليف أبي القاسم عبد الرحمن بن اسحق الزجاجي
(ت با" ه).
تحقيق مازن المبارك. دمشى: جمع اللغة العربية؛ عام ١959 م.
يذكر محقق كتاب (رصف المبافي في شرح حروف العاني) أحمد
حمد الخراط في معرض تعداد المؤلفات في حروف المعاني في
التعريف بهذا الكتاب» وبيان أهميته العلمية بينهاء إذ هو من
أؤائل التحويين الذين خصوا. خروف المفاى بدرائبات ستتقلة فائلا:
ومعانيها قٍِ كلام العرب. وما اثير قِ هذا الموضوع من مناقشات
قآراع:
والكتاب يثل رغبة النحويين في جميع الأحكام التي تنعلق
بحرف معين», وذلك عن طريق فصل ما تناثر من هذه الاحكام عن
الكتب العامة , وضمها 5 كتاب خاص لكك
كتاب معاني الحروف: تأليف أبي الحسن علي بن عيسى الرمافي
النحوي (ت84”ه).
الطبعة الثانية. تحقيق عمد الفتاح اسماعيل شلى . جدة : دار
الشروق للنشر والتوزيع والطباعة , عام ١١ه/١4مؤام.
يذكر الحقق في دراسته للكتاب التي اشتملت على عناصر
عديدة احتال أن يكون الرمانيى «ألف كتاب الحروف على مثال
كتاب الحروف لأرسطاطاليس» ثم بين أنه «قد بدأ بالحروف
الآحادية» ثم ثنى بالثنائية؛ ثم تحدث عن الثلاثية. فالرباعية. وقد
قسم دراسة:رصف المباني, ص 56.
71
أورد الرماني هذه الحروف في سلك لا يخضع لنظرة ذات اتجاه
الرماني لما .
لا استعرضه منهء وفيا بلي موجز ملخص لذلك المنهج:
التزام المؤلف الترتيب على حسب الأحرف الحجائية في الحروف
الاحادية.
عدم التزام الترتيب اهجاثي في الحروف الثنائية.
يعر ص آزاء البصريين» والكوفيين » وقد يسردها 0508 لا تعليق
فيهءولا تعقيب.
يمزْج كلامه في النحو با يتصل بعم المعافي(".
ويختم الحقق دراسته قائلاً:
«والرمانفي يؤيد ما يذهب إليه بالصحيح من الشواهد:
القرآن الكريم والشعر العربيء وقد رأيته يستشهد بالحديث
الشريفء كا أورد بيتاً لبعض المولدين» وعلق على قوله بالقبح .
وتجد إشارات إلى لهجات القبائل في قلة يذكرها في معرض
الحديث عن الاستعالات: الختتلفة: للأحرفة» كإكازات: إلى لحجة
هذيل. والحرث بن كعب. والتميميينء والحجازيين. كا يتعرض
لرسم المصحف » ويحمج به »(2).
ص 07" .
انظر: ص 58-.7”.
ص .7٠6
ولضنا
رصف المباني في شرح حروف المعاني: تأليف أحمد بن عبد النور
المالقي (ت؟.لام).
الطبعة الثانية. تحقيق أحمد حمد الخراط. دمشق: دار القلم,
عام 1١14.0 ه/1986ام.
قدم المحقى في دراسته للكتاب بدراسة علمية تاريخية ل(حروف
المعافي) في النحو العربي.
أما عن أهكيا فقد أشار إلى خطية المؤلف: « فهي أكثر 00
ومعاني معظمها أشد غوراً » وتركيب أكثر الكلام عليها. ورجوعه في
فوائده إليها »().
واستعرض في هذه الدراسة جهود العلاء للتأليف في هذا الباب
مشيراً إلى ما جاء في خطبة المؤلف التي جاء فيها:
وتسهل. ومن اختصر منها وأسهب. ومن ركب البسيط . وبسط
المركب: ومن شتت ألفاظها وعددء وأطال الكلام لغير فائدة
وردد 1 .
ويستخلص المحقق من العبارة السابقة:
«أن هناك تراثا ضخرً كان أمام المؤلف حين نوى التأليف في
هذا الباب» ويبدو أن هذا التراث كان ينقصه الرجل الذي يفيد
منهء فيجمع قواعد كل أداة في باب خاص. وما تقع عليه في كلام
العرب. وما تردد حوها من مناقشات قاراع 6
)01( و(؟) ص .5١
1
ويلخص في النهاية إلى بيان مدى أهمية هذا الكتاب العلمية
بقوله : ش
«ولسنا مغالين؛ أو بعيدين عن الحم العلمي إذ قلنا إن المالقي
كان هذا الرجل في مصنفه الذي انا وأعني به (أرصف
المبافي في شرح حروف المعافي) »(2.
واستعرض بعد العبارة السابقة الحاولات التي سبقت المؤلف
أحمد عبد النور المالقي في دراسة حروف العربية(2. وتوصل من
كل ذلك إلى:
بدأن جميع الحاولات الي سبقت المالقي كان ينقصها راق
فروريان ها: الرصد. والشمول... وكان المالقي هو رائد هذه
الحاولة» ونحن إنما نقول ذلك لأننا لا نعم مصنفاً قبل (رصف
الباني) امتاز بالرصد والشمول: الأمرين اللذين أشرنا إليها »(0).
م تحدث عن مصادر الكتاب » وأكثرهااعتاداً للمؤلف. أما عن
منهج الكتاب فقد استعرض الحقق منهج الكتاب استعراضا
مفصلاًء يتلخص في الآتي:
١ - سار المؤلف في كتابه على ترتيب حروف المعجمء ولكن هذا
الترتيب ينهجه في جانب» ويغفل عنه في جانب آخر.
؟ - جملة الحروف التي تحدث عنها خخمسة وتسعون حرفاًء ثلاثة عشر
مفردةء واثنان وثمانون مركبة.
)00( ص ١5؟.
(0) انظر: ص ؟8-غ؟.
0( ص 5؟.
لا
* - يبسط المؤلف منهجه على النحو التالي:
إن افرط دن بهن كا ود لجل شرو
الثاني: في الكلام فيها على التفصيل.
وضروب وروده في كلام العرب. ويضرب اضرابا تاما عن
الأحكام الجانبية.
ه - غالباً ما ينهج في طريقته التسلسل المنطقي» وذلك على طريقة
الطي . والنشرء ويلتزم هذا أيضاً في عرض الآرآم:- الأول
فالتالي!" .
."8١-7 انظر: ص )١(
571
3
© معاجم اللغه العربية(0) ©
العين: تأليف الخليل بن أحمد الفراهيدي (ت176ه).
تحقيق مهدي الخحزومي , وابراهم السامرائي. بغداد: وزارة
الثقافة عام.» ٠94١م.
« غرضه حصر اللغة , واستيعاب كلام العرب الواضح والغريب »
رتب على الحروف الهجائية باعتبار مخارجهاء مبتدثاً بالأبعد في
الحلق»؛ ومنتهيا بما يخرج من الشفتين (ع ح ه خ غ ق ك ج ش
ض ص س ز طات داظ ذذاث رل ن ف ب م وا يء) جعل
لكل حرف كتاباً ذكر فيه الثنائي المضاعف أولاً. فالشثلاثي
الصحيحء ثم اللفيف. ثم الرباعي , فالخاسي, يذكر الكلمة
ومكلورانا ٠ عي نامع !الاج البرك عرق الف
النوادر في اللغة: تأليف أبي زيد سعيد بن أوس الأنصاري
(زت ١6 ؟م).
الطبعة الثانية. بييروت : دار الكتاب العربي, عام /1511م.
« شرح لمواد لغوية تتابع بدون ترتيب. مع شواهد شعرية
وعبارات. ملحق به كشاف هجانثي بالمواد اللغفوية لتيسير
الاستعال(؟) 0
وجدي رزق غالي. المعجات العربيةء بيبلوجرافية شاملة مشروحةء (هصر: الهيئة
المصرية للتأليف والنشر. ١9١1ه/١01ا195م) ص 07؟.
وجدي رزق غاليء المعجات العربية. ص "؟.
وانظر ما كتبه عزة حسن في تقديمه لكتاب النوادر تأليف ألي مسجل الأعرالي فقد
تكلم على التأليف في النوادر وجدولاً بأمماء اللؤلفين فيه ص 56-.".
7
3
(0)
الأجناس من كلام العرب وما اشتبه في اللفظ واختلف في المعنى:
تأليف أي عبيد القاسم بن سلام النحوي (ت؟؟؟ه).
تصحيح اميتاز علي عرشي الرامغوري. ببي: المطبعة القيمةء عام
١54 م.
رد الالقائل التهقة :فى الكل و اقلم اق مسا ها .دون
التقين راف تزتيي ف يذكر اللفلة مصحوية يعانيها'الخعلنةة ملهو ريد
كشاف هجائي لما ذكر من ألفاظ (©.
ما اتفق لفظه واختلف معناه: تأليف الإمام إبراهي بن أبي عمد
يحيى اليزيدي (ت6؟؟ه).
الطبعة الأولكى. تحقيق عبد الرحمن بن سليان العثيمين» عام
١1 ه/لاموام.
أحد المعاجم اللغوية الختصة بنوع من الألفاظ العربية وهو
(المشترك اللفظي)؛ ويذكر المحقق في التعريف بهء وبيان أهميتهء
ومقارنته بنظائره قائلا:
« يعتبر كتاب (ما اتفق لفظه واختلف معناه) لليزيدي من
أشهر مؤلفات صاحبه؛ ومن أقدم معاجم المشترك اللفظي الذي ألفها
المتقدمون من اللغويين(".
وجدي رزق غاليء المعجمات العربية» ص .7”١
« للإمام أبي الحسن علي بن الحسن الحنائي المشهور ب(كراع) تو.*ه كتاب اسمه
(المنجد) نشر في القاهرة سنة ١١9 ه-05اوام بتحقيق الأستاذين الفاضلين الدكتور
أجد مختار عمر والأستاذ ضاحي عبدالباقي وكتبا على غلاف النسخة: (أقدم معجم
شامل للمشترك اللفظي) ولا شك أن كتاب اليزيدي هذا أقدم منه وأشمل ». المحقق,
.-١ ص
عض
لذا فإن أهميته من جهنين:
- 6
١ - التقدم في التأليف فهو من المصادر القدية التي جعلت أصلا
(00)
للمعاجم المتأخرة عن زمن تأليفه أمثال الصحاح للجوهري,
والتهذيب لهو وغيرها حقى زمن تأليف تاج العروس فا
بغدهة: نفدم تأليقة جل تمتنا'قه"أكترء الأنه .تقل اللعة' من
منابعها الرئيسة؛ ومن رواتها الذين تحدثوا بها سليقة وطبعاً قبل
أن يكدر صفو هذه اللغة ويتطرق اللحن إلى كثير من أبنائها .
ثقة العلاء بهء وثناؤهم عليهء وروايته عن المؤلف بالإسنادء
وتعظمهم لهء وافتخار آل اليزيدي به من بين سائر مؤّلفاتمهم » ثم
نقل العلاء عنهم. وصدورهم عن معينه أكثر.
قال القفطي: (وله كتاب مصنف يفتخر به اليزيديون» وهر
:| تقق” لله وا عله يعناء" حو دمن سسسعانة. ورية 1 روا عند
ابن اخنه عبيد الله بن محمد بن الي عمد اليزيدي. وذكر ابراهم
أنه بدأ يعمل ذلك الكتاب» وهو ابن سبع عشرة سنة» وم يزل
يعمل إلى أن أتت عليه ستون سنة (©.
بدأ بكلمة (الإملاء) وم يتوخ ترتيباً معيناً. وقد قام الحقق
بعمل فهرس هجائي للكلات اللغوية المشروحة في الكتاب, وتحديد
موضعها من صفحات الكتاب مما ييسر البحث فيه.ء والكشف عن
المطلوي
.95 - ١ ص
فصن
* ما اتفق لفظه واختلف معناه: تأليف عبد الله بن خليد أبو
العبيثل الأعرابي (ت..ثم).
نشره ف. كرنكو. لندنء 956١م.
«يسرد بلا ترتيب الألفاظ المتفقة في رسمهاء والمختلفة في
كشاف هجائي بالألفاظ المذكورة ».
* جمهرة اللغة: تأليف أبي بكر عمد بن الحسن بن دريد (ت١؟" ه).
بغداد: مكتبة المثنى .
« يضم الجمهور الشائع من الكلام ويعنى بالمعرب , والدخيل,
ملحقاً الغريب بآخر المعجمء لاغياً المستنكر الوحشي»: جعل أساسه
الأول في الترتيب الأبنية؛ أي أنه مقسم إلى الثنائي المضاعف؛» وما
يلحق به. الثلاثي» وما يلحق بهء فالرباعي.» وما يلحق به.,
فالاسي » وما يلحق به. وقسمت هذه الأقة إلى 5 وفقاً للألقتا
باع باعتبار الحروف لاهو وحدهاء والندرج من ول الكللات
المجلد الرابع فهارس هجائية بالألفاظ وغيرها »(2.
* البارع في اللغة: تأليف اسماعيل بن القاسم القالي (ت01؟ه).
تحقيق هائم الطعان. بيروت: دار الحضارة العربية»؛ عام
و١ ه/ولا9وام.
«استغرق جمع مواده 7و١ عاماً (من عام 5" ها إلى 67* ه)
)0( وجدي رزقف غالي ؛ المعجمات العربية » ص ١5؟.
فض
(01)
60
نظام سيبويه مع بعض خلاف طفيف (ه ع غ ق ك ض ج ش ل ر
.
ن طر دت ص زس ظ ذث ف بام وا يع).
كا أخذ بنظام المقلوبات مثل الخليل بن أحمد في (العين)» وملاً
المعجم بالشواهد الشعرية »(©.
هذيب اللفة: تأليف أبي منصور مد بن أحمد الأزهري
(ت.بنعم). ّ
تحقيق عبد السلام محمد هارون وآخرين. القاهرة: الدار المصرية
للتأليف والترجة والنشرء عام ه0١ ه/19317م.
والفرض نه لضن اللنةاغا أضاما “ود كليا ' هذ القوانب
والأخطارء يتبع منهج الخليل بن أحمد في (العين) بحذا فيره» أي
وفق مخارج الحروف» ملحق بكل مجلد كشاف الفبائي بالمواد الواردة
فنك التسهيل" ١ امعوالة؟ :توافر' حمل تنفد" مموعة ' ين ' الأناتدة
واللغويين »!').
الصحاح: تأليف أبي نصر إسماعيل بن حماد الجوهري (ت*و*ه).
الطبعة الثانية. تحقيق أحمد عبد الغفور عطار. بيروت: دار
العام للملايين» عام 1١99 ه/ولاؤام.
«يرمي إلى تدوين الصحيح من الألفاظ فقطء. رتب ألفبائيا
وفقاً لأواخر الأصول على طريقة الباب (الحرف الأخير). والفصل
وجدي رزق غالي, المعجمات العربية » ص .5١
وجدي رزق غالىي» المعحمات العربيةء ص ؛؟.
ردن
(0)
(الحرف الأول): م حروف الوسط الأصول. ملىيء بالشواهد
الشعرية؛' :والجديئنة 6< والقرانية 01م
مقاييس اللغة: تأليف أبي الحسين أحمد بن فارس (ت6و" هم).
تحقيق عبد السلام هارون. بيروت: دار الفكر.
وتضرئ الأققاط السشيحة فييف :الى ابعولاى أضول الوا
بكشف الستار عن المعنى الأصلي المشترك في جميع صيغ المادة.
رتب أصول مواده ألفبائياً على ألا يبدأ بعد الحرف الأول إلا
بالذي يليهء فيستهل باب الج مثلا بها مع الحاء . أما الحروف
السابقة فيضع الكلات المؤلفة منها في ترتيبها المألوف بعد حرف
الياء »(5),
جيل اللغه: تأليف أبي الحسين أحجمد بن فارس (تهووءمم).
الطبعة الأولى. تحقيق زهير عبد الحسن سلطان. بيروت: مؤسسة
الرسالة» عام 1١14.14 ه/986١ام.
«يلتزم الصحيه. والواضح من كلام العرب دون الحوشي
المستنكر . يسير في ترتيبه حسب منهج (المقاييس) بدون تغيير» يؤثر
الإيجازء ويجمل في الشرح '")
الفروق اللغوية: تأليف أبي هلال العسكري (تهو؟ه).
الطبعة الثالثة. تحقيق عادل نوهيض. بيروت: دار الآفاق
الجديدةء عام /الاوام.
وجدي رزق:غاي) المسعرات العربيةء صا :
(؟)و(؟) وجدي رزق غاليء المعجات العربية.» ص ؟؟.
من
« يوضح الفروق في دلالات الألفاظ , يقع في ثلاثين بايا ويعالج
الباب الألفاظ التي تطلق على العضو الواحد من الحيوانات الختلفة ,
وما شابه ذلك »0 ,
ولأبي هلال العسكري م كتاب:
أكمله وعلق عليه ابراهم الأبياري: وعبد الحفيظ شلي.
القاهرة: دار الكتب المصريةء عام ١*0 ه/ع159ام.
«يهدف إلى أن يخرج للتداول ألفاظاً رمى با الزمن و زاوية
من زوايا النسيان» فباتت معطلة . يرئنب هذه الالفاظ الفبائيا
بأوائلها بحسب نطقهاء يعدد باختصار معاني اللفظة: مستشهداً
بالأقوال » والأغها 201
الحم والمحيط الأعظم في اللغة: تأليف أبي الحسن علي بن اسماعيل
ابن سيده (ت08:ه).
تحقيق مصطفى السقا وآخرين. القاهرة: مكتبة مصطفى البابي
الحلبي . عام 4 ١ ه/مهة؟ة١ م
ل نض مس اساي ا
من إصلاح ف 5" رن يبدف إلى جمع بن الوا
0 قي المعاجم , والكتب السابقة 2
«ومن غرائب ما تضمنه تمييز أسماء الجموع من الجموعء
(1)و(؟) وجدي رزق غاليء المعجات العربيةء ص 94.
وجدي رزق غاليء المعجات_العربيةء ص .5١
كحضن
)ع0(
والتنبيه على الجمع المركب» والفرق بين التخفيف القياسي وما
انفرد بهء الفرق بين القلب والبدلء. ومنه التنبيه على شاذ
النسب» والجمع» والتصغيرء والمصادرء والأفمالء والإمالة,
والأبنية» والتصاريف» والإدغام» وغير ذلك. قال ابن سيده:
«وليست الإحاطة بعلم كتابنا هذا إلا لمن مهر بصناعة الإعراب,
والعروض.ء والقوافي الخ.
نظم ناصر الدين محمد بن قرناص في ترتيب حروفه هذه
الأبيات:
عليك حروفاً هن خير غوامض قيود كتاب جل ثأناً ضوابطه
قراط وى زل طالب :دعضة نويد ظهورا !3 تناءك روابطه
لذلعي نلتَد فوزاً محم مصنفه أيضاً يفوز وضابطه »7)
المثلث: تأليف أنبى جمد عبد الله بن السيد البطليوسي
(تكدوم).
مخطوط: ايران: مكتبة (علي) ضمن مجموع رقم (958).
يذكر سعد بن حمدان الغامدي في تقديه لكتاب (إكال الاإعلام
بتثليث الكلام) تأليف عمد بن عبد الله بن مالك الجيانفي» ودراسته
لسادرف: أن كتان"(المبلك) لابن السد التطلويق ' أحد مصادر
(إكال الإعلام) ويستمر في التنويه بأهمية كتاب. (المثلث) قائلاً:
«وهذا الكتاب قي للغاية لكثرة شواهدهء وعناية مؤلفه بنسبة
ما يورد إلى رواتهء فهو يحكي عن المطرزء وعن علاء اللغة
المعروفين من مثل أبىي عبيدة » والأصمعي وغيرهمء وقد رجع في
كثير من الأحيان إلى كتاب (العين) للخليل بن أحمدء وإلى غيره من
كشف الظنونء ج ”. ص 2.15١5
فضا
كك اللقق وعن أهاة الع عفلف ابن اندع لمحتلا اي
مالك في مقدمة الإكال »(©.
ويكشف محقى كتاب (إكال الإعلام) عن منهج السيد
البطليوسي فق كتابه (المثلث) فيقول:
«أما عن ترتيب ابن السيد لثلثه فقد قسم مادة كتابه من
الكلات المثلثة بحسب حروف اطجاء. فجعل الكلات التي تبدأ
بحرف معين في بابين:
باب للمثلث المتفق المعانيء والباب الثاني للمثلث الختلف
النان. ١ ْ
حزق الممدة قلا "فق يانتى :وكذلكسائر الحروقة عدا خروت
لقا والك التو القادن والطابه حكن دعر دين هله الروك
الاربعة في باب واحد هو المثلث الختلف المعاني.
وقد رتب الحروف اطجائية على النحو التالي:
الهمزةء فالباء » فالتاء . فالثاء , فالجم . فالحاء » فالخاء » والدال»
فالذال» فالراء » فالزايء فالطاءء فالظاء » فالكاف» فاللامء فالمم»
فالنون» فالصاد . فالضاد ء فالعين » فالغين » فالفاء . فالقاف» فالسين»
فالشين + قاطاء > فالواق»: فالياء ع:
وم يرتب ابن السيد الكلات المثلثة داخل الأبواب باعتبار
الحرف الثاني.
وقد جعل أول كل باب لسرد الكلات المثلثة منالأسماءءثم
اتبعها بالأفعال الماضية المثلئة» تستوي في ذلك أبواب المثلث المتفق
(01)
ج اءاص 6ؤ.
لضن
المعنى » وأبواب المثلث الختلف المعاني )١(»
وقد بقل الدكتوز يليان القايك تصن :نقيمة نالفي عن نسكة
أخرى لكتابه. يقول ابن السيد: «رأيت جاعة المنبعثين لطلب
الأدب مولعون (كذا) بكتاب المثلث المنسوب إلى قطرب» ولعمرى
إنه لمنزع مستطرف. لا نعم أنه سبقه إليه مصنف» غير أنه كتتاب
يدل على ضيق عطن مؤّلفه, وقلة مادة مصنفه؛ لأنه اجتمع فيه مع
صغر حجم الكتاب أنه أورد فيه أشياء بعيدة عن الصواب.واضطر
إلى ذكر ألفاظ فخالف المنزع الذي قصد إليه؛ وحام فكره عليه؛
لانه أدخل فيه الكلا.والكلاء والكلا ومثل هذا لا يعد من المثلث
الذي إياه اعتمدء وإليه قصدء لأن المهموز منها ممدود مهموز,
والمضموم مقصور غير مهموزء والمكسور ممدود.
وكذلك ذكر السلامى وهي مقصورة مع السّلام.والسّلام؛ وها غير
مهموزين (كذا)ء وذكر الجواري وهي من المعتل المنقوص مع الجوارء
5 وليست مثلها في الاعتلال.
ومثل هذه الألفاظ لا نعرج نحن عليهاء ولا نلتفت إليهاء وإنا
نعتد مثلثاً في كتابنا هذا ما اتفقت أوزانه» وتعادلت أقسامه وم
يتتلف إلا بحركة فائه فقط كالعَمْر »والغِيرء والغْمْر» وبحركة عينه
فقط . كالرجل؛ والرجل : والرجل » أو كان فيه ضمتان تقابلان
فتحتين » وكسرتين الست والسّشسم والسَمْسم ؛والجرجار ءوالجر جيرء
والجرجور, واشَنْهَام »والهمهم واشمهوم ».
وقد جمعت من هذا النوع اك به علمي, وانتهى إليه
فهمي, وأضفت إليه المثلث في معناه مما يوافق المنزع الذي شرطناه
0)
ج ادص 11.
خض
(01)
وأضربنا عا لم يوافق شرطنا الذي التزمناه.
فاجتمع لنا في المثلث الختلف المعاني ستائة كلمة وثتمانون. ومن
المثلث المتفق المعاني مائة كلمة واثنان وعشرون كلمة.
وقد كنت صنفت فيه تأليفا آخر مرتبا على نظم الحروف حسب
ما فعلته في هذا التصنيف, وذلك عام سبعين وأربعائة. وذهب
عني في نكبة من قبل السلطان جرت على .وانتهبت معظم ما
كان...ءغير أنه لم يبلغ عدد ألفاظه عدد ما ذكرته في هذا التأليف
الثاني وضمنته» وأنا أسأل الله عونا على ما قصدت إليه ونويته إنه
الملأمول والمستعان: والمعهود منه الفضل والإحسانء وصلى الله على
نبيه المصطفىء ورسوله الجتبى وسلم تسليا ».
مقدمة الغرر (ص00ا"١) 2().
أساس البلافة: تأليف جر الله حمود بن عمر الزخشري
(تدمعهم).
تحقيق عبد الرحم ممود. القاهرة: مطبعة أولاد أورفاندء عام
الالاه/ذووام.
«يبين مراسم البلاغة العربية. ويتتبع طرائقها. يفرق بين
المعافي الحقيقية» ولمعاني الجازية» وبين الكناية» والتصريح. القسم
الأول من أي مادة مخصص للمعاني الحقيقية. ترتيبه ألفبائي حسب
وال الامول 4
ج ٠ء هامش ص "و - 5و.
رس
* معرب من الكلام الأعجمي على حروف المعجم : تأليف أبي منصور
الجواليقي؛ موهوب بن أحمد بن عمد بن الخضر (ت.04ه).
الطبعة الأولى. تحقيق ف. عبد الرحيم. دمشق: دار القمء عام
٠1هم/.ؤوؤام.
يذكر المحقق في تصديره للكتاب أن «الجواليقي ذكر نحو .م٠
كلمة, ١ منها أعلام للأشخاص: والمواضع » وتنيع مصادر المؤلف ,
وعرف بعناوينهاء ومؤلفيها.ء وقدم بدراسة للمعرب. والدخيل»؛
والمولد:
وقد أبان المؤلف في مقدمته مفهوم المعرب. وأهميته لدارس
اللفة العوينة ,وعلاقته ببالقران. واليلة فائلا:
« قال الشيخ الإمام الأجل الأوحد العام أبو منصور موهوب ابن
أحمد بن عمد بن الخضر الجواليقي أطال الله بقاءه وحرس مدته
وحوباءه:
هذا كتاب نذكر فيه ما تكلمت به العرب من الكلام
الاعجمي . ونطق به القرآن المجيدء وورد في أخبار الرسول َيل
والصحابة والتابعين رضوان الله عليهم أجمعين» وذكرته العرب في
أشعارها وأخبارها؛ليعرف الدخيل من الصريح.
ففي معرفة ذلك فائدة جليلة.وهي أن يحترس المشتق فلا يجعل
سيئًاً من لغة العرب لشيء من لغة العجم.
فك اله أبق بكر بن السراج في رسالته في الاشتقاق في (باب
ما يجب على الناظر في الاثتقاق أن يتوقاه ويحترس منه): (ما
ينبغي أن يحذر منه كل الحذر أن يشتق من لغة العرب لشيء من
لغة العجمء فيكون بمنزلة من ادّعى أن الطير ولد الحوت).
كرس
6
وحكي عن أنِي علي قال: رأيت أبا بكر يدير هذه اللفظة
« بوصي » ليشتقها فقلت: «أين تذهب؟ إنها فارسية. إنا هو «أبو
زيد » وهو اسم جدنا قال: ومعناه السالم ». فقال أبو بكر: فرّجْت
م 0
فأما ما ورد منه في القرآن فقد اختلف فيه أهل العم. فقال
بعضهم كتاب الله تعالى ليس فيه ثيء من غير العربية.
أخبرني غير واحد عن الحسن بن أحمدء عن دغَلج »عن علي ابن
عبد العزيزءعن أي عبيدٍ قال: سمعت أبا عبيدة يقول: من زعم أن
في القرآن لساناً سوى العربية فقد أعظم على الله القول. واحتج
بقوله تعالى: «إنا جعلناه قرآناً عربيا».
قال أبو عبيد: وروي عن ابن عباس ومجاهد وعكرمة وغيرهم
حرف كيرف أله بن قو النان العرية وكل: رتل < والشكاة:
وألم ؛ والطورء وأباريق + واستبرق» :وغير ذلكه.
فهؤلاء أعم بالتأويل من ألي عبيدة» ولكنهم ذهبوا إلى مذهب»
وذهب هذا إلى غيره. وكلاها مصيب إن شاء الله. وذلك أن هذه
الحروف بغير لسان العرب في الأصل» فقالوا أولئك على الأصل. ثم
لفظت به العرب بألسنتها فعربته فصار عربياً بتعريبها إياه. فهي
عربية في الحالء أعجمية الأصل. فهذا القول يصدق الفريقين
0 0
ص ١ؤ5ك2؟1.
نفرس
(
(
(
التكملة والذيل والصلة لكتاب تاج اللغة وصحاح العربية: تأليف
الحسن بن هحمد بن الحسن الصغاني (ت.٠مام).
تحقيق عبد العلم الطحاويء وآخرين. القاهرة: مطبعة دار
الكتب. عام 9ؤ*ده/ولاوام.
« تكملة» ونقد لصحاح الجوهري»ء فالتكملة تشمل إيراد الموادء
والصيغء والألفاظ ء ولمعاني» والشواهد الشعرية التي أهملها
الجوهري. ويشمل النقد اختلال الشعرء ونقد التصحيف في الشعرء
وافعلال الافياة «تشف ونقست. الاستقيناد تون الاخاديية
الضعيفة» وبعض التفسيرات الخاطثئة. يسير على نفس ترتيب
الصحاح وتقسياته »(").
تهبذيب الصحاح: تأليف عمود بن أحمد الزنجاني (ت505 م).
تحقيق عبد السلام هارونء وأحمد عبد الغفور عطار. القاهرة:
عام *0ا١ ه/؟0وام.
«اختصار للصحاح» م يغفل منه إلا العشر متمثلاً في الشواهدء ما
عدا القرآاني منهاء وبعض المعاني.ء وبعض المواد.ء وبعض المشتقات ,
وبعض تكرار اللفظ مع معانيه الختلفة. مرتب مثل الصحاح » على
طريقة الباب», والفصل. ملحق به فهارس للغة. والأعلام توالأرجان:
أهمها فهرس اللغة إذ يجمع مفردات اللغة الواردة في المعجم »ويرتبها
ألفبائياً بأوائل أصوطاء وأمامها الصفحة التي ذكرت فيها »!).
وجدي ررق غالي. المعجات العربية.ء» ص 8؟.
وجدي رزق غالي. المعجمات العربية» ص 786.
وجيف رإرقة قال المعحات الترية . كفن فال
تفضنا
(00)
مختار الصحاح: تأليف عمد بن أبي بكر بن عبد القادر الرازي
(تححدم).
بيروت: دار الكتاب العربيء. عام لم١ ه/1971م.
«يستمد مادته من الصحاح » فيجمع من المفردات ما يحتاج إليه
المبتدئون في طلب العلمء وقد حذف كثيراً من صيغ الصحاحء
وخاصة ما يتصل منها بالأعلام: أو أقوال اللغويين» وكثيراً من
الشواهد الشعريةء والقرآنية: والحديثية. يعنى بلمعاني المتصلة
بالحديث » والفقه. ترتيبه الأصلي مثل الصحاح ء ثم غيره مود خاطر
إلى الترتيب الحديث وفقاً لأوائل الأصول (0.
الإعلام بتثليث الكلام (المنثور): تأليف عمد بن عبد الله بن مالك
الحياني (ت؟” ه).
مخطوط : الرياض: جامعة الرياض.
يعرف به سعد بن حمدان الغامدي ضمن تعريفه بمصادر ابن
مالك في كتاب (إكال الإعلام بتثليث الكلام) قائلاً:
« هذا الكتاب هو أحد كتابين لابن مالك.ءكل واحد منها اسمه
(الإعلام)» فللمؤلف هذا الكتاب المنثورء والمسمى (الإعلام بتثليث
الكلام)؛ وله منظومة اسمها (الإعلام بمثلث الكلام)...
وقد قدم المؤلف لكتابه هذا بمقدمةء حوت اذ للموضوع »
وأهميته وجانبا من منهج المؤلف في تقسم الكتاب» وترتيب مادته.
ونص هذه المقدمة كا بلي:
«أما بعد حمداً لله. اللآكّقى بكرم وجههء وعظم كبريائه» والثناء
وجدي رزق غالي. المعجمات العربية, ص 8؟ .
رن
)010(
6
في
عليه بما يرضيه من جميل ثنائه. والصلاة على حمدء سيد الرسل»,
وعلى آله وأصحابه, السالكين سبل اهدائيه (كذا). فإني رأيت أن
أؤلف باللغة مجموعاً, وأجعله على حروف المعجم موضوعاً . يتضمن
من الكلات أكثر ما نطق في بعض الحروف بالثلاث الحركات
لاختلاف المعاني» وللتوسع في المبانى. وعلى الأول( لكثرته مدار
الكتاب» والثافي!') من أجل قلته بابان يحتم بها الأبواب. ومعلوم
أن المطلوي قائدة: عظيية ؟نتفسه ممعية : فسان لتنا ةما
رويته؛ وأظفر بما نويته. وم أدع فى جمعه, وشرح معانيه من
الاستقصاء غاية؛ ولا من الاريجاز الممكن نهايةء ليكون صفغير المنظر,
كبير الخبرء فيقل لفظه ويسهل حفظهء ويستبشر قراثه» وتستيسر
بركته. جعله الله لمرضاته سبباء وحقق لي مع الخلصين نسباء وكتب
لطالبه من مرامه أكلاء وأرباً : ووقاه في مساعيه عسراً ونصباً؛ بمنه
ومنه. لا معول إلا عليه؛ ولا توسل إلا به وإليه »(".
بعد هذه المقدمة» التي تشبه بشكل ما مقدمة كتاب (الإكال),
يبدأ المؤلف كتابه بذكر أبواب المثلث الختلف المعاني « وعددها ستة
وعشرون بابا ». أولها «باب ما آخر حروفه همزة أصلية2 وغير
أصلية » ثم باب ما آخره باءء فثاء» فثاء فجيمء فحاءء فخاءء
فدال. فذالء. فراءء فزاي». فسينء. فشين. فصادء فضادء
فطاء .... ثم عين. فغين؛ ففاء .» فقاف. فكاف. فلامء فميمء فنون,
فهاء . ثم ختم الأبواب بياب (ما آخر حروفه حرف علة): وهو باب
وفنا اخود نح ف عله ضواى أ كات الفا : أو وا فاج أودياف: دون
الختلف المعاني.
المتفق المعاني.
الإعلام المنثور (ص ».)١ .١ الحقى سعد بن حمدان الغامدي, ج ١ ص 9].
فلا
(01)
(00
وقد رتب ابن مالك كلات المثلث الختلف المعاني داخل الأبواب
السابقة باعتبار الحرف الأول الأصلي. ثم الثاني!"©: فالثالث.
والكلمة المثلثة يأتي بها أولا في حالة الضم » ثم في حالة الفتح ثم
في حالة الكسر. ول يفصل المؤلف بين ما ثلث فق الأساع وها ليث
من. الأففال.
مم أتبع المؤلف أبواب المثلث الختلف المعاني (بباب ما ثلّث
ومعناه واحد) والكلات المثلّئّة في هذا الباب مرتبة باعتبار الحرف
الأحين ثم الحرف الأول الأصلي ٠ فالثانيء فالثالث. وم يفرق المؤلف
في هذا 0 أننا بسن فنا كلت ين اانا ومنا” تلاك عن
الأفعال (ماضيها ومضارعها)ء فمثلاآً الكلات التي آخرها (عين)
ترة-خل «التركيب: التال: (سرعان ذا خروجا متعم الرخيل
مناعة» وها وتعوها : طتال وايميا شرق 0 ب
الماء . النخاع: الخيط الأبيض في غطط الرقبة ». وم يفرق المؤلف
أيضاً بين المثلّث الاسمي », باعتبار موضع التثليث والذي يكون في
أوّل الكلمة؛ ويكون في ثانيهاء وفي ثالثهاء وفي أُوَّها وثالثها معا.
م ختم المؤلف كتابه (الإعلام) «بباب ما ثنى يبمعنى واحدء
وثلث باختلاف المعنى ». ويقصد بهذا العنوان. كل كلمة ترد في
ثلائة أحوال» حالتين منها تكون بمعنى واحدء وفي الحالة الثالثة
تكون بمعنى آخر. والحالتان المذكورتان .قد تكونان الفتح والكسرء
3 الضم والكتر او الفتح والضم. والحالة الثالثة تكون الضم. أو
القتح. أو الكسرء على الترتيب. وهذا الباب ينفرد به كتاب
(الإعلام) المنثور دون كتابي (الإعلام) المنظومة» والاإكال...22")
دم يراع المؤلف الثواني في تريب عدد قليل من الكلات ». الحقق, ج١اء ص.ه.
ص 9 - ١ث.
طرخنا
* الإعلام بمثلث الكلام (المنظوم): تأليف عمد بن عبد الله بن مالك
الجياني (ت517ه).
محعة وفرحة اعد ين الأميى القن . مصر: عا ١59 ه.
في سلسلة التعريف بمؤلفات ابن مالك في محال (مثلث الكلام)
يقول سعد بن حمدان الغامدي في التعريف ببذه المنظومة:
«كتاب (الإعلام) هذا هو منظومة كبيرة جداً في المثلث» فقد
بلغ عدد أبياتها )507١14( بيتاً» وقد ضمن المؤلف في هذه المنظومة
من كلات المثلث المتفق المعاني )١69( كلمةء ومن كلات المثلث
الختلف المعاني )١١٠6( كلمةء وهذا العدد من الكلات المثلثة
باختلاف المعنى هو أكبر من العدد الذي أورده (ابن السيد) في
مثلثه ء وأكبر أيضاً من العدد الذي أورده (الفيروزأبادي) في الغرر
المثلثة» وليس هناك كتاب يفوق هذه (المنظومة) في وفرة أمثلة
المثلث الختلف اللمعاني إلا كتاب الإكال لابن مالك...
وكدد يدا الذلف- متطويعة هده مقزية بلفه م نكا ضهنا
إهداء الكتاب إلى الناصر حفيد صلاح الدين» ومديحاً لهذا الملك»
ثم بين المؤلف منهجه في ترتيب موضوع كتابهء وفي تقسيمه...
وكا ذكر في... المقدمةء فقد بدأ المؤلف بباب(ما ثلث لفظهء
واتحد معناه)ء فأورد الكلات المثلثة باتفاق المعنى من الأمماء » دون
تركباب 0:5 يفرق بين ,نا كلف أولفة تابه أو ثالقه اواولة:
وثالثه.
والمؤلف في هذا الباب يحدد موضع التثليث في الكلات » بالنص
على موضع التثليث في كل كلية على حدة فمثلاً يقول:
« تثليث (نون) يونس استبانا والسين من يوسف مع سفيانا
ضف
وهو يذكر أحياناً ما زاد عن ثلاث لغات في الكلمة. (فالطنفسة)
مثلثة في موضعين هكذا (الطّنفسة)ء واللغة الرابعة هي (الطُنقسة),
يقول ابن مالك:
كذا:بتثلينة تروي الطنقسة وأفصح اللغات فيها طنفسة
وني أن 1 لالت القلف مين الأماء اتناف الع خصمن
فصلا لما ثلث من الأفعالء وعنوانه (فصل في الأفعال المثلثة باتفاق
العنى)ء وأورد فيه ما ثلث من الفعل الماضي باتفاق المعنى,
وساقها بلا ترتيب. وم يورد في هذا الفصل شيئاً من الأفعال
المضارعة المثلثة .
الثلث امختلف المعاني:
نعل" أن انكو المألقة مخ انراد باب" المقلق: التتلق "المع ندا
إيراد أبواب المثلث الختلف المعافيء وعدتها مانية وعشرون باباً على
عدد حروف اطجاء وترتيبها. وقد ورَّع المؤلف كلات (المثلث
الحتلف المعاني) على هذه الأبواب باعتبار الحرف الأول (مزيداء أو
أضليا)+ فكلات :مثل (المأثرة) و (الأكلة) و(المبرة) ترد فى (ياتما
أوله ممم) وهكذا.
آنا “عن 'الكلات دااخل الأبواتك».: ققد :ركيت ياعتباز خرف
الثاني فالثالث. مع عدم التفريق بين المثلث من الأسماء » والمثلث
من الا فعال:
وعند ورود عدة كلات مثلثة من مادة لغوية واحدةء فإن
المؤلف يأتي غالباً بالفعل» ثم بالمصدرء أو غيرهء مثل (تَمَرَ) تليها
(النمر) وقد يخل بهذا الترتيب فيأتي بالاسم أولاء فالفمل مثل
(النهد تليها نهد)ء ولكنه خروج نادر.
كرض
01)
(0
ويأني المؤلف بالكلمة المثلثة في حالة الفتح ويشرحهاء ثم في حالة
دهر , وغيظ : ا والاابد: ملوكة ولآدة. وَإلا كنوه
هم مكثرو الغيظ ءالأبود المفرد لا زلت مرضى غير ذي إغضاب
ويلحظ الاريجاز الشديد في شرح الكلات المثلثة باختلاف المعنى ,
وذلك أن ابن مالك يحاول أن يجمل كل كلمة مثلثة مع شرحها في
بيتين من النظم دون زيادة»ء إلا في حالات نادرة »(©.
إكال الإعلام بتثليث الكلام: تأليف عمد بن عبد الله بن مالك
الجيانى (ت؟57 ه).
الطبعة الأول محقيق :ودراعة" سعد بن دان «العامدى :#مكة
المكرمة: مركز البحث العلمي» وإحياء التراث الإسلامي » جامعة
أم القرىء عام 1.1١1ه/15844م.
يذكر المحقق أن ابن مالك رحمه «بعد المقدمة عمد إلى قسم
الكتاب إلى قسمين غير متكافئين:
جعله ابن مالك باباً للمثلث المتفق المعنى, وهو لا يزيد عن
أربع صفحات من صفحات الكتاب البالغة (+5؟) صفحةء وقد جمع
فيه المؤلف عدداً كبيراً من الكلات المثلثة» المتفقة المعنى» يبلغ
عددها )١5+( كلمةء عدا حوالى .: كلمة ضمنها أبواب المثلث
الختلف المعاني...
جَ ١ ص.
تقدم كتاب إكبال الإعلام بتثليث الكلام » ج١اءا ص 868 - 08.
اخوونا
وهو القسم الأكبرء وعليه مدار الكتاب». كا كان عليه مدار
كتاب ابن مالك المنثور المسمى (الإعلام بتثليث الكلام). وىا كان
عليه مدار منظومته في المثلث (الإعلام بمثلث الكلام).
هذا القسم الكبير هو - أبواب المثلث الختلف المعافي - 2(
لم يفت ابن المالك أن يستعرض في مقدمة الكتاب التنويه بجهود
العماء السابقين عليه في هذا الجالء ىا وضح فيها مصادره التي
اعتمد عليهاء وأبان أيضاً عن منهجه في العرض والدراسة في
«وأول من عنى بهذا الفن (عحمد بن المستنير) لكنه م يتأت له
منه إلا قدر يسيرء وما بريء مع الإقلال من الإخلال؛ ولا وق مع
الرهال رداءة الاستعمال.
وقد عنى بعد ذلك به جماعة من الفضلاء, وأكابر الأدباء؛
أحقهم بالإحصاء » وأوثقهم في الاستقراء » والاستقصاء » الإمام
السيد البطليومي) (رحه الله)ء فإنه صنف فيه كتاباً أنبا عن غزارة
فضله, وكاد يعحرٌ عن اللإتيان مثله ؛ إلا أن قي إيراد ما أوذعه
إطالة لفظ تثبط عن الحفظ » وتفريقاً بين الأشكال يوقع في بعض
الإشكال.
وكنت قبل وقوفي عليه قد جمعت في هذا الفن كتاباً كافياً
بالطلوو زاقيا > فل وققت: عل .هذ رارت مويلا تكسا شق
(0)
2 أدص كفقف ,.١٠١١
52
ومتضمنا [؟] لنقل أغفلته: فرأيت أن أبذل جهد الستطيع في نظم
شمل الجميع بكتناب يحيط با لا يطمع في المزيد عليه, ولا تسمع
نسبة خلل إليه» مسمى لذلك ب (إكال الاإعلام في تثليث الكلام).
فسلكت من الإيجاز أسهل سبيله؛:وجعبت وضوح المقصود
عنتتها «ينتهها مردنا بكسرها ثم بضمها؛ فلتعم الحركات وإن م
نميا
ومحل الحركات الواقع بها التثليث: أول الكلمة وقد يكون
انمق أو ثالثها - 7 أؤفاةو ثاتيها - أو أوهاء وثالثها - ولكون
التقليف: بف“ الأول غالبا انعقو :عن القنبية ظلنه تخلاف-عترو
فالكلية المذكوزة نيلا 'تشيد كقلثة: الأول :ول التغلييف من
غيرها يتبين حين يعين هذا إن كانت الكلمة اما
فأنا' 'الفمل "فلن إغلاوه: .من التتميخ علا لأن عبن عينة لا
يكون للتثليث محلا.
وسوف يرد جميع ذلك على الحروف مرتباً. وبحسب عددها
مبوباً.
والمعتبر في التبويب ما حاز الأولية من الحروف المزيدة» أو
الأصليةء وذلك بعد تقديم باب يتضمن ما ثلث.ولم تختلف معانيه
فإنه أيضاً مطلوب مرغوب فيه. وقد أخر منه إلى الختلف المعاني ما
يتكمل أحد وجوهه ثلاثة مبان, إذ لو ذكر هنا لزم التكرارءوفات
ما نوي من الاختصار.
ومن اللائق بالإيجاز أن اقتصر في إيراد كلمات هذا الباب على
لفظ واحد؛ إيشاراً للتخفيف؛, واكتفاء بسابق التعريف. وحيث /م
7”:
يكن اللبس مأموناً. جعل التقييد بالكلمة مقرونا؛ حتى لا يعدم
تقريب ». ولا يوقع فيا يريب.
فلذلك أذكر في هذا الباب ما ثلث أولهءثم ما ثلث عينه من
الأسماء ثم من الأفعال. ثم ما ثلث أولهءوثالثه» وبذلك يتم الباب.
وليعم الناظر في هذا الكتاب أن أكثر اعتادي فيا أودعته على
كتاب (التهذيب) لأبي منصور الأزهري (رجه الله). وكتاب
(الأفعال) لابن القطاع.
وربما نقلت من غيرها ك(ديوان الأدب)» و(الجمهرة).
و(الصحاح)»؛و(غريي الهروي)ء وربما اعتمدت في ألفاظ يسيرة على
(أبي جمد بن السيد البطليوسي)!" لم أجدها لغيره؛ وكفى به حجة؛
فإنه وإنتأخر بالزمان فقد حاز تقدماً في التحقيق. والإتقان.
والله يمن بخلوص النية. وحصول الأمنية؛ ويجمل سعيي مرضياً.
ورعيي مرعيا؛ فلا توكل إلا عليهء ولا توسل إلا إليه »!".
لسان العرب: تأليف أبي الفضل جمال الدين عمد بن مكرم ابن
بيروت: دار صادرء عام 88١1ه/58و5١ام.
«يهدف إلى استقصاء اللغة, إذ يضم 6١ ألف مادةء وقد جمعها
من تهديب. الأزهري » ومحكم ابن سيدهء وصحاح الجوهري» وحواشي
قال ابن خلكان في ضبطها: «والبَطليوسي: بفتح الباء الموحدة والطاء المهملة.
وسكون اللامء وفتح الياء المثناة من تحمتهاء وسكون الواوء وبعدها سين مهملة
ىو
منظور (ت١١1ل/اه).
ابن بري » ونباية ابن الآثير.
)010(
وفيات الأعيان : مو)» المحقق. 2 ج2031 ص5".
(0) ج لءعص"# - ك.
دين
يتبع طريقة الصحاح في ترتيب مواده» إذ رتبها ألفبائيا
بأواخر الأصولء, ثم أوائلهاء ثم وسطها. يصدر بعض أبوابه بكلمة
والقراقة :واطويقية 3
القاموس الحيط: تأليف مجد الدين أني الطاهر عمد بن يعقوب
الفيروزأبادي (ت817ه).
بيروت: دار الفكر. عام م9١ ه/19078ام.
«ألفه فها بين عامي >9" و .مه ١١98( و ..15م) بهدف
جمع اللغة ,ع واستقصائها. يما فيها الفصيح . والغريب » والبسيط »
فجمع ما قِ الحم, والعباب» ووش مرا إياها . يورد المادة
موجزة بلا شواهدء مهتا بوضع الأعلام في ماية كل مادة. يعني
بأمياة "النناتاكي والليران ع الميطلهات الطية وعدرهاء
رئب ألفبائيا وفق وار الأضول: 3 أوائلها ؛ 3 حروف
الوبيل" الأمول ).تعمل “لخر الأشير هو ١[(البات) + وهو
الأساس في الكشف عن معنى الكلمة» والحرف الأول هو (الفصل)
وهو م يبحث عنه ضمن مادة (الباب).
تاج العروس من جواهر القاموس: تأليف محب الدين أبي الفيض
عمد المرتضى الزبيدي (ته١١١1ه).
تحقيق عبد الستار فراجح وآخرين. الكويت: وزارة الاورشاد
والأنباءء عام +وماه/ع907١ام.
« شرحء وتحقيق لمادة (القاموس الحيط)» يحوط مادة القاموس
وجدي رزق غاليء المعجات العربية. ص *؟.
ريق
(0)
قوسان, والشرح خارجها. يصدر كل باب بكلمة موجزة عن الحرف
المعقود له الباب. ويضم إلى صمم اللغة امشاجا من التراجم ,
والبلدانيات» والمصطلحات المولدة. وهم بالشواهد. ويعني
باعتبار الباب والفصل» ثم حروف الوسط الأصول ).جار حسب
الكتاب الأصل (القاموس الحيط).
وجدي رزق غالي, المعجات العربية,» ص 358 .
>37
© من مصادر علم العروض ©
كتاب القوافي: تالف أبي الحسن سعيد بن مسعدة الأخفش
(تهاعده).
تحقيق عزة حسن. دمشق: مطبوعات مديرية إحياء التراث
القديمء عام .9١1اه/.90١ام.
«هذا الكتاب من أقدم الكتب المؤلفة في باب القوافي إن /
يكن أقدمها إطلاقاً. وهو على كل حال أقدم كتاب وصل إلينا في
هذا الباب. ويعد لذلك من الأصول القدية الأولى في الثقافة
العرفية:
ضمن المؤلف كتابه بيان القواعد التي اتبعها شعراء العرب,
والقيود التي التزموها في قوافي أسعارهمء وتفسير هذه القواعد
والقيود...: ثم ذكر العيوب التي كان يقع فيها شعراء العرب حين
خروجهم على هذه القواعد الموضوعة:, والقيود المفروضة...
وروى المؤلف ما أورده في كتابه من معارف وأصول في فن
القوافى عن العرب الفصحاء مباشرة» وكان يسمع منهم أقوالهمء أو
يألهم ويستضر منهم عن أمور تهمهء أو تشكل عليه في هذا
الموضوع , ويثبت هذه الاقوال. ويضع القواعد. 3 يسوق الدلائل
والشواهد على أارائه ومذاهبه. وقواعده من شعر العرب القديم
>53
ورجزهم...) وكذلك: اخ آبو«الحسن الأخفن خللة' :مق المغارف
والآراء التى أدرجها في الكتاب من شيخه الأول الخليل بن أحمد
القرا ميدق واتقليل. هو الأسقاذ” الأول" الذق #شكل. بقن الغ رضن
والقوافي في الثقافة العربية» واستنبط وأحصى كثيراً من أحكامه
وقواعده| من شُعر العرب القديم...
وأورد المؤلف في كتابه أقوالاً وآراء لعلاء آخرين أيضاً....
وكان يذكرهم أحياناً بأسمائهمء ويسند أقواهم إليهم» كما كان
يسميهم أحياناً أخرى (أهل العم)ء أو (من أثق به).
ونا كان أو الحسن الأخفش ليكتفي بالرواية عن العرب
الفصحاء .» وإنما كان ينظر في رواياتهمء» ويقومها ليستنبط منها
القواعد والأصول في فن القواني »!0.
كتاب القوافي: تأليف أي يعلى عبد الباقي بن الحسن التنوخي (من
أعلام النصف الثاني للقرن الرابع الهجري).
الطبعة الأولى. تحقيق عمر الأسعدء ومحي الدين رمضان.
بيروت: دار الاإرشاد للطلماعة واللنشر والتوزييعء عام
فم اه/.اوام.
«صنف أبو يعلى كتابه تصنيفاً منطقياً تناول فيه سائر القوافي,
لفل القرنة و كل نيا روتصيل: :9 تسيلا :10م دا يعوا ايتدر ين
القافية» ووضع حد لاء ثم عرض أنواع القواني باعتبار حركاتهاء
وبعدئذ بسط القول فها يلحق عروض البيت . وضربه من تغييرات .
ثم ما يلحق طرفي مصراعي البيت الأوليين من زيادة» أو نقص»
وتناول الكلام على حروف القافية اللازمة. فعقد للحديث عن كل
حرف منها باباً خاصاً » تحدث بعد ذلك عن الحركات اللازمة للقوافى
بمسمياتهاء وشواهدهاء ثم استعرض القوافي المطلقة » والمقيدة. >
الكتاب بالحديث عن عيوب الشعر فإذا هي تسعة عيوب.
وقد أيد المصنف كل قسم من أقسام كتابه بأمثلة وشواهد حية
أشار فيها إلى موضع القاعدة, وأحسن تخيرها من الشعر القديم,
فجاءت شواهد الكتاب من الشعر الجاهلي في الأعم الأغلب» ومن
الشعر الاإسلامي في القليل الباقي » ومن شعر الخضرمين في كثير
منهء وهو يطمع في درس ضروب عالية من القولء والوقوف على
عقلية ناظميها وشعرائها .(2.
عروض الورقة: تصنيف أبي نصر اسماعيل بن حماد الجوهري
(زتعومدم).
تحقيق وتقديم صالح جال بدوي. مكة المكرمة: مطبوعات نادي
مكة الثقافي.
يذكر الحقق في التعريف بالكتاب » وأهميته العلمية بأن: « كتاب
(عروض الورقة) واحد من الكتب الختصرة في هذا العلمء وهنا
كان اختيار هذا العنوان لهء فها يبدوء كا فعل محمد بن داودابن
الجراح (ت5.5/555م) في كتابه (الورقة) مريداً أن يفرد ورقة
لكل من لتريه القين:
وكتاب الجوهري هو أقدم كتاب يصل إلينا - حتى الآن -
يعالج العروض منهج يجمع إلى منهج الخليل منهجاً جديداء وقد
(01)
.١79 - 5١5 ص
ا
(00)
تتابعت بعده الاجتهادات المنهجية كالتي نراها عند أب القاسم علي
ابن جعفر القطاع (ع#؛ - 2)١١580١ - ٠.4١/١6 أو ضياء
الدين فضل الله بن على الحسنى الراوندي (ت نحو ١٠/1م/71١١)ء
وقد سمى كتابه: (الا,بداع في العروض)ء. كذلك حازم القرطاجني
(ت ١١86/1384 ).ء هذا إلى اجتهادات متفرقة في كايا كت 31
مباحث العروض كا هو عند السكاكي . والشنتريني . وغيرها.
و(عروض الورقة) من بين ما أطلعت عليه من كتب العروض
المطبوعة والخطوطة على وجازة عبارته أوسع هذه الكتب تفصيلاء
وقثيلا بالناذج» وأحفلها بالإضافة؛ والأصالة» ففي حين تصطبغ»
أكثر كتب العروض بالصبغة التعليمية» يتميز عروض الجوهري منها
بأنه منهج»وموضوع »أو نظرية مع تطبيقها ء فقد أتاح للجوهري تأخره
في الزمان عن أمثال الأخفش » والزجاج» وابن السراج: أبي بكر ابن
مد البغدادي (ت: ١489/8)ء وابن عبد ربه أحمد بن محمد (ت:
4؟ع/.14) أن يقف على ما استدرك على هذا العم من إضافات,
ويضم إليه ما وصله من الشعر المحدث. وجاء فيه بما ينبىء عن قدر
كبير من حرية التفكير. وحسن الاختيار...., ولهذه الإضافات
والاستدراكات قيمتها العلمية...»(©).
كتاب الكافي في العمروض والقوافي: تأليف أبي زكريا يحيى بن علي
ابن عمد بن الحسن بن بسطام الشيباني التبريزيء المعروف بالخطيب
(ت؟.وم).
نحقيق الحسانى حسن عبد الله. القاهرة: مكتبة الخاني : عام
موع١ ه/ملاة١ م.
ص “1.
"48
يبحث الكتاب في ثلاثة موضوعات: العروضء والقافية.» وضم
إليها عم البديع» بدأ دراسته لعم العروضء» وعرفه بأنه: ميزان
الشعر» يها يعرف صحيحه من مكسوره. ثم استمر في بحث معناها
معنويا. ثم بدا في الكلام على مكونات الشعرء وانتهى بعد ذلك إلى
أن الشعر كله أربع وثلاثون. عروضاً ٠ وثلاثة .وستون طرباً وخمسة
00 ثم تناول كل هذا بالتحليل» والتفصيل» والاستشهاد.
1 قسمها إلى خمس دوائر. ثم انتقل إلى الكلام على القواني
وأنها تسع ) قلأنةة مقيدة :«ومات: تطلقة ؛ و أخل بعد ذلك فى شرحها
وتوضيحها. وعنون كل موضوع باسمهء مكتفياً بذلك عن الأبواب
والفضول:
ثم خمم كتابه بعرض أبواب من البديع» يعرفها أولاً. ثم يستشهد
ها بأبيات من الشعرء وجعل معرفة هذا مما يحتاج إليه في صنعة
الشعر.
اجا
© من مصادر طبقات النحويين واللغويين ©
قال في كشف الظنون: «أول من صنف فيه أبو العباس عحمدابن
الأنيوف إل زفاته:
وأجمعها قات جلال الدين عبد البخق.: بن أي بكر 0 ؛ فإنه
جع ما في كتب الأقدمين فأوعى في سبع مجلدات؛ ثم لخصها في فى مجلد
وهو الوسطى 3 ثم اختصره ثانا وسماه (بفية الوعا ).
00
55 ها.ء
وتاج الدين عبد الباقي بن عبد الجيد المكي (الرومي) المتوفى سنة
؟ لا ه.
)١( نشره المستشرق كرنكو ببيروت سنة 19*5م.
(؟) نشر الجزء الأول منه في بغداد سنة 1907# م بتحقيق محسن غياض.
الاق
اللغوي. مات سنة 888 ه.
الأكرم مات شيئة ها ثعاة [أنناة الرواة)» ومختصرة للذهي .
وجمع ا الدين أو حيان خمد بن يوسف الأندلسئ نحاة الأتدلن
وتوفي سنة م1/اهء وأبو عبدالله محمد بن الحسين الأديب اليمني
؟ععه 2( . وللفيروز أ باديء المتوفي سنة /االمماه (كتاب اللغة 5 تاريخ
أئمة اللغة) طبع بدمشق سنة 4١/ه بتحقيق عمد المصري.
وهنا تفرص الطليل حاف اد منيا:
* مراتب النحويين: تأليف أبىي الطيب عبد الواحد بن علي
(تىع؟ م).
تحقيق محمد أبي الفضل ابراهم. القاهرة: مطبعة نبضة مصرء عام
106م.
يعد هذا الكتاب من الكتب الأساسية الرائدة في تراجم علاء
اللغة: والنحو.
ومنهجه في عرض التراجم أن يذكر العالمء ويترجم لهء ثم
تلميذه» وتلميذ تلميذه من بعده» 3 ير جم مجددا إلى عام اخر
ليمسك 57 سلسلة جديدة ويمضي ف سبع حلقاتها وهكذا.
.1١١9١ كشف الظنون. ج؟. ص )١(
اوم
المعجمي المعتاد ف مثل هذه الكتب.
كتاب طبقات النحويين واللغويين: تأليف أبي بكر عمد بن الحسن
الزبيدي (تولا؟ه).
الطبعة الثانية. تحقيق عمد أبي الفضل ابراهم. القاهرة: مطبعة
السعادة. عام 9014١م.
«ترجم فيه للنحويين واللغويين من عهد أبي الأسود حتى عمد
ابن يحيى الرياحي (ت514/*08): وقد كان مصدراً لكثير من
المؤلفين الأندلسيين والمشارقة مثل ابن الفرضء وياقوت ء والقفطي »
والسيوطي ء والمقريزي.... والمنهج الذي اتبعه الزبيدي في هذا
الكتاب هو الترجمة لعلاء اللغة والنحو على حسب التسلسل الزمني ,
ذاكراً مولد المترجم له» وتاريخ وفاته» ونتفاً من أخباره» والحكايات
المتضمنة لفضائله؛ والمشتملة على محاسنه.
وقسم كتابه على طبقات. فجعل النحويين البصريين في عشر
طبقات. ثم أورد بعدهم النحويين الكوفيين؛ في ست طبقات:
حتى إذا انتهى منهم عاد فأفرد فقتل للغويين البصريين »
وجعلهم في سبع طبقات. وشفعهم بالكوفيين» وجعلهم في حمس
طبقات . ومزج بين النحويين واللغويين المصريين في فصل واحدء
وجعلهم في ثلاث طبقات. وجاء بعدهم بالنحويين واللغويين
الترويين قِ أربع طبقات. وختم الكتاب بتراجم النحويين واللغويين
الأندلسيين في ست طبقات.
أما الأساس الطبقي في هذا التقسيم فهو الأساس الزمني » وهي
قسمة تقريبية... على أن الكتاب يعد أصلاً مها في كتب التراجم
ولا تظهر قيمته إلا عند مقارنته بما ألف في مثل موضوعه. أما في
دترا
(01)
تراجم اللغويين والنحويين الأندلسيين فيكاد يكون المصدر
الوحيد حتى منتصف القرن الرابع .)'٠ نشر بمصر بتحقيق محمد أبو
الفضل ابراهي .
تاريخ العلماء النحويين من المصريين» والكوفيين وغيرهم : تأليف
ابي الحاسن المفضل بن هحمد بن مسعر التنوخي المعري (ت؟:ععم).
تحقيق عبد الفتاح عمد الحلو. الرياض: الجلس العلمي بجامعة
اللإمام حمد بن سعود الاإسلامية. عام ١.٠1١1ه/١98١م.
يذكر الحقق تعريفاً بالكتاب بأنه:
«الكتاب الثامن في سلك الكتب المؤلفة في أخبار النحويين»
فقد ذكر ياقوت قبله كتب ألِي العباس المبردء وأبي بكر محمدابن
عبدالملك التاريخي. وابن درستويهء والمرزبانيء والسيراني؛
والزبيديء ثم قال: (ثم ألف فيه القاضي أبو الحاسن المفضل بن مد
ابن فسعر المعرى كتاباً لطيفا 'نقلنا: قواقدة):
وهو كتاب لطيف ا ذكر ياقوت, ولكنه جامع شامل» اتسعت
أوراقه القليلة لتراجم واحد وثمانين نحوياء ولغوياء وم يكتف
المؤلف ببذاء وإنما خم إليهم ذكر القراءء والفقهاء.
وللمؤلف عناية خاصة بالنحويين البصريين» فقد ابتدأ كتابه
بم » واحتفل كثيراً بترجمة إمامهم سيبويه» ثم ترجم الكوفيين» ثم
ترجم اللغويين؛ وثنى بعد ذلك إلى ذكر القراءء والفقهاء .
وم يعتد أبو الحاسن بالتتابع الزمني » فقد بدأ كتابه بأساتذته
في بغدادء وبمعاصريه القريبين منهء وكان إذا فرغ من مترجم ربط
ألبير حبيب مطلقء الحركة اللغوية في الأندلسء ص .١١6
ون
1)
أسبابه في الغالب بالذي يليه. ومن هنا تجده يترجم الرجل,ثم
يقول: (وكان قبله فلان) أو (أخذ عنه فلان)» وهكذا...
وقد أثرى كتابه بسائل العربيةء وما أثير في الجالس بين
النحويين» ومآخذ فريق على فريق». وعني بنصرة البصريين»
وانتصف لإمامهم سيبويه في المسألة الزنبورية.
كا أنه عنى بإيراد الروايات في تواريخ الوفاة» واحتفل
بالشواهد. وشعر النحويين »(2.
إنباه الرواة على أنباء النحاة: تأليف جمال الدين أبي الحسن علي
ابن يوسف القفطي (ت545ه).
تحقيق محمد أبي الفضل ابراهم. القاهرة: الطيئة المصرية العامة
للكتاب, عام “/ا19ام.
< معجم شامل لتراجم مشايخ علمي النحوء واللغة من تصدر
لاوفادتمه) تصنيفاء وتدريسا »ورواية منعصر الي الاسود حتىعصر
المؤلف فيالقرن السابع .وقد تضمن أيضاً تراجم كثيرةللقراء؛ والفقهاء ,
والفنحيد قويء و المتكلينين و التصو كن بو العو وس والأدباءء
والعمراءء: والكتات 4 والمؤرخين» والمتحيين 4 عق كانت له اد
مشاركة في اللغة» أو معرفة بالنحوء وبهذا اجتمع فيه قرابة ألف
ترجمة من تراجم العلاء .
وم يخنص هذا المعجم بعصر دون عصرء أو إقلم دون آخرء بل
فيل كل مو اله خا عت
21١6-05١5 ص
والعنات وإن كان موضوعا على حسب حروف المعجم إلا أنه م
يرئب ترتيبا دقيقاً...».
إشارة التعيين في تراجم النحاة واللغويين: تأليف عبد الباقي ابن
عبد المجيد الباني (ت”4/اه).
الطبعة الأولى. تحقيق عبدالمجيد دياب. الرياض: مركز الملك
فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية عام 14.5١1ه/985١م.
يذكر الحقق في التعريف بأهمية هذا الكتاب بأن: «اليافي في
كتابه هذا (إشارة التعيين) لم يكن مجرد ناقل عمن سبقوه دون
تعليق, أو إشارة تين 5 معارضة... كلاء فإنه كان مركا
ا : نافذ البصيرة » ا لا يكتب ... »(01, م استشهد لمقولته
هده طن الأتاناتك والقواهد الدالة عل درام ها يفيت أن
« اليماني باحث» مستقص» ومحققى. ومدقق... ولككى
ويصرح المؤلف عن هدفه ومنهجه في الكتاب قائلاً :
النحويين » واللغويين . من اشتهر يمصنف .2 معلولة كانء» 3 مخنصرا
على سبيل الإمكان فيا بلغني علمه ؛ ليعم الناثىء في الصناعة أرباب
هذه المضاعة . ومن تقدمه من أولئك الججماعة , على سبيل الاختصارء
متجنباً في الإطالة والإكثار» مرتباً على حروف المعجم؛ ليكون أسهل
للكشف ... 2(" ا.
.85 285 و(؟) ص )١(
*
(01)
بغية الوعاة في طبقات اللفغويين والنحاة: تأليف الحافظ
جلال الدين عبد الرحمن بن أبي بكر السبوطي (ت١١وه).
تحقيق عمد ألي الفضل إبراهم. القاهرة: عيسى البابي الحلي»
عام 956١م.
من أشمل وأجمع الكتب المؤلفة في تراج اللغويين والنحاة»
ذكر في مقدمة الكتاب أنه اطلع على كل ما ألف قبله في تراجم
النحاة «فم أر في ذلك ما يشفي العليل ولا يشفي الغليل» فجردت
الهمة في سنة تمان وستين ومائمائة إلى جمع كتاب في طبقات النحاة»
جامع ؛ مستوعب للمهات. وعمدت إلى التواريخ الكبار التي هي
أصول:وأمهات » وما جمع عليها من فروع وتتات» وطالعت ما ينيف
على ثلامائة يمجلد من ذلك ».
وسرد بعد ذلك أه المصادر الي اعتمدهاء واستعان بها في جمع
مادة كتابه» ثم قال: « فجمعت كل ما تضمنته هذه الكتب المذكورة
من ترججمة نحوي طالت» أو قصرت. خفيت أخباره» أو اشتهرت,
وأوردت من فوائدهمء وأخبارهم. ومناظراتهمء وأشعارهم,
ومروياتهم » ومفرداتمهم ما لا يجتمع في كتاب بحيث بلغت المسودة سبع
جلدات ».
ثم عرض هذا العمل على الحافظ نجم الدين بن فهد بمكة المكرمة
فأشار عليه بتلخيصها ني بجلدة تحتوي على المهم من التراجم ,
فاستجاب السيوطي لارشارته. ولخص منها اللباب في هذا الكتاب ثم
يقول في النهاية:
البير حبيب مطلق» الحركة اللفوية في الأندلسء» ص .١86
1
«وصار الاعتاد قِ الطبقات الجامعة على هذه » والمعولء» وسميتها
بغية الوعاة قٍِ طبقات اللغويين والنحاة 5
النبي َه ؛ وبعد تامهم ترجم للنجاة حسب الترتيب الهجائُ لأسمائهم .
وفي نهاية الكتاب سرد مصادر أخرىء وأكد على اقتياسه من بعض
ما ذكره في المقدمةء ثم قال في أثناء ذلك:
« وهذه التواريخ المذكورة قد استوعيناها كلها ,» وم ندع فيها
من تحققنا أنه نحوي إلا ذكرناهء مع وقفنا عليه من التواريخ التي
للا تختص ببلد... ».
لا
*
© من مصادر النقد والبلاغة ©
البديع: تأليف عبد الله بن عمد المعتز بالله بن المتوكل بن المعتصم
ابن الرشيد العباسي (ت95؟ه).
بغداد: : مكتبة المثنى » عام ١951 م.
«أول كتاب استقرت فيه صياغة نظرية لبعض الفنون البلاغية ,
ذلك اق" الي 'نينقوا” أبن لتر" كانوا رتعرطؤة: التوضوعات
البلاغية وهم بصدد أبحاث قرآنية, أو لغوية» أما هو فقد عمد إلى
التأليف البلاغي عن قصدء وجعل من البلاغة غاية تأليفه....
والبديع عند ابن المعتز يشمل خسة فنون هي: الاستعارة»
والتجنيس» والمطابقة » ورد أعجاز الكلام على ما تقدمهاء والمذهب
الكلامي.... ثم ذكر بعدها ثلاثة عشر فنا قال:إنها من محاسن
الكلام» وقد عدّ منها: الالتفات؛, والاعتراض» وتأكيد المدح با
يشبه الذمء. وتجاهل العارف, وحسن التشبيهء؛ والتعريض»
والكناية.... وفصل ابن المعتز في الحديث عن الفئون البديعية
وعادن: الكو انار
(0010)
مازن المبارك. الموجز في تاريخ البلاغة » (بيروت دار الفكر للطباعة والنشر) ص١7.
مه“
(01)
عيار الشعر: تأليف عمد بن أحمد بن عمد بن أحمد بن إبراهم
طباطبا (ت؟؟5ه).
نحقيق طه الحاجري , وخمد زغلول. القاهرة: المكتبة التحارية
الكبرى, عام 9057١م.
« يتحدث عن صنعة الشعر . وقياس بلاغته, وكيف يبلغ الشاعر
منه ما يريدء ولعلّ أبرز ما تناوله في الصنعة الشعرية ومعيارها
موضوع التشبيه؛ فهو عنده موضوع مفصل. وبحث مسهب. يعرض
فيه لأنواع التشبيهات الختلفة» وما يتصل بها »(©.
نقد الشعر: تأليف قدامة بن جعفر بن قدامة بن زياد البغدادي
(ت بام مدم).
تحقيق همد عبد المنعم خفاجي . القاهرة: مكتبة الكليات
الأزهريةء عام 1918ام.
« يتألف الكتاب من ثلاثة أقسام:
القسم الأول منها تعريف الشعرء وتفصيل عناصره.ء ويتناول في
القسم الثاني شروط الجودة وهي الي ينبغي ان تنوافر في كل من
عنامي الس لكوة را :
ويمحث فق القسم الثالثك نعوت الرداءة» وهي التي يكون الشعر
بسببها ب إذا وحدت - رديكئة...
تناول. كثيرا من المناحق التلاغية»: ووقفه متها هرق
ويحلل. ويمثل. وهو لم يتناوها على أنها أبحاث في البلاغة. وإنا
ليان
)1)
0(
في
شاوكا عل: آنا قيوط تضل الأ لوق ”كه ]ذا توهرت “فيه د | لم
الجودة والجمال الل
الموازنة بين الطائيين: تأليف أي القاسم الحسن بن بشر بن يحيى
الآمدي (ت١0ره).
تحقيق سيد أحمد صقر. القاهرة: دار المعارف»ء عام 153١ -
1556م.
الفنون البلاغية التي استعملها كل من الشاعرين فيستعين بها على
أنواع بديعية وقعت في شعر الشاعر؛ ليصل من وراء ذلك إلى
تفضيل أحد الشاعرين» وإيثار مذهبه على الآخرء(".
الوساطة بين المتنبي وخصومه: القن أبي الحسن علي ابن
عبد العزيز ابن الحسن الجرجاني (ت؟5*ه).
تحقيق وشرح محمد أبي الفضل إبراهم؛ وعلي ممد البجاوي.
القاهرة: دار إحياء الكتب العربيةء عام 9468١م.
«قدم الجرجاني بحديث طويل فيه الكثير من الفتون البديعية.
وفنون البديع في عصره كانت تشتمل على كثير مما خرج فيا بعد عن
نطاق البديع 2-2 كالا ستعارة» والتشبيه. والتمثيل.... وكذلك كان
حديث الجرجاني عن شعر ألي الطيب حديثاً امتزج النقد فيه
بالبلاغة , و كانت البلاغة فيه 00 عام ع
مازن المبارك». الموجز في تاريخ البلاغة. صهلا.
مازن الميارك» الموجز في تاريخ البلاغة. ص١8.
مازن المبارك » الموجز ل تاريخ البلاغة , ص 2.8١
م
كتاب الصناعتين: تأليف أبي هلال الحسن بن عبد الله بن سهل
العسكري (ت6ؤ؟ م).
تحقيق على مد البجاوي؛ وعمد أبي الفضل ابراهم. القاهرة:
دار إحياء الكتب العربيةء. عام ٠“96١م.
دالت الكنان "امن عقيرة أنوايه فلخل تلونة ونين
فصلاً. تتناول الموضوعات البلاغية الختلفة من تحديد موضوع
البلاغة لغة. واصطلاحا.ء إلى تمييز جيد الكلام من رديئهء ومعرفة
نك ' سن الأعد وتست” إل ذكر الها 3 وال طناية
والتشبيه» حده وما يستحسن منهء وما يستقبح » وذكر السجع,
والازدواج» والقول في البديع ووجوهه. وحصر أبوابه وفنونه » وقد
بلغت فنون البديع عند أبي هلال خسة وثلاثين فنأء استغرقت من
كتابه خسة وثلاثين فصلا ء(0.
وك ألفة .هذا الكتاب: لشسد صن كتات» الا ل [البييان
والتبيين).
العمدة في صناعة الشعر ونقده: تأليف الحسن بن رشيق القيرواني
(ت 41 م).
الطبعة الثانية. تحقيق مد محي الدين عبد الحميد. القاهرة:
مطبعة حجازي»ء عام ع“9١م.
«كتاب يعنى بفن الشعر وما يتصل بهء وبنقدهء والنقد....
ممتزج بالبلاغة» معتمد في كثير من أحكامه عليهاء ولذلك جاء كتاب
العمدة كتابا مشحونا بالحديث عن البلاغة »وفنوما.
1)
مازن المبارك. الموجز في تاريخ البلاغة. ص 846.
ونا
(0)
(00
كالقع كنات الصدة ننم حدر ارج اوقتيلان عل ننقة وناقة يات
ويعالج ابن رشيق فيه كثيراً من الموضوعات الأدبية» والقضايا
النقدية» كبيان فضل الشعر» والرد على من يكرهه؛ وشرح موقف
الإسلام منهء وبيان منافعهء ومضارهء ويتعرض فيه للقدماء
والمحدثين من الشعراءء وللمكثرين . والمقلين منهم. ويتحدث عن
الشعر . والشعراء » وطبقاتهم »7 .
سرّ الفصاحة: تأليف أبى عمد عبد الله بن حمد بن سعيد بن سنان
الخفاجي (ت55:ه).
وراعة فق عه الرراق ؤأيو زاك القافزة: سكية الالو
المصرية» عام ١915 م.
« فرق بين لفظي الفصاحة والبلاغة». فالفصاحة عنده خاصة
بالألفاظ » وأما البلاغة فهي للألفاظ مشتملة على المعاني» وتعرض
لأول مرة في الدراسات البلاغية لموضوع الأصوات2, فبحث في
موضوع الأصوات؛ ومخارجهاء وصفاتها بحثاً جيداً» ىا تعرض لكثير
من قضايا النقدء واراء النقاد في الشعرء والشعراءء وأقوالهم في
القدماء . والمحدثين: كا عرض في أثناء ذلك كثيراً من الفنون
البلافية :وناك «أقوال: فن. توه فنييا: كقداهة بن حفر
والآمديء والجرجاني. ووازن بين أقوالهم. وفاضل بين
مصطلحاتهم ل"
مازن المبارك» الموجز في تاريخ البلاغة. ص 825.
مازن المنارك » الموجز ف تاريخ البلاغة , ص /ا8.
نس
(0)
* دلائل الإعجاز: تأليف أبي بكر عبد القاهر بن عبد الرحن
الجرجاني (ت١4071 ه).
تحقيق محمد بن تاويت . تطوان: المطبعة المهدية. عام ٠56١م.
«يذكر الجرجاني في مقدمة الكتاب منزلة العم بين الفضائل. ثم
بخص من بينها عم البيان» كا يبين في أوائل كتابه غلط الناس في
يكون الاإعراب هو الذي يفتحها... » وينبه على أن المقصود من
النظم ليس اتصال الألفاظ أو ترابطها وتتاليها من حيث هي
حروف وأصوات. وإنما هو تتالي معانيها واتساقها فيا بينها » ويؤكد
من خلال ذلك إلى أن إعجاز القرآن ليس في ألفاظه المفردة » فاللفظ
لخر لا قيمة له في ميزان البلاعة: ولغ البلاغة, يجري أو
العاقةب وهو ف دل يضرب أمعالة من القرآن الكري : 5
الشعرء ومن خلال ذلك يشرح ولحو من التلاعة توي من
الفصاحة» وهو في هذا الكتاب قد أرسى أركان عم المعانى »(©.
ولعبد القاهر الجرجاني أيضاً كتاب:
أنران البلآغة :الطبعة “الثارية.
شرح وتحقيق خحمد عبد المنعم خفاجي . القاهرة : مكتبة القاهرة,
عام 917١ام.
«يبين في أوله فضل الكلامء ومزية البيان» ويؤكد المعاني التي
ذكرها في دلائل الإعجاز من أن ما يوصف به الكلام ليس في
مازن المبارك » الموجز قٍِ تاريخ البلاغة. ص م - ع5
ركورا
(01)
حقيقته وصفاً للألفاظ المفردةء ويمثل ببعض الفنون البديعية التي
سميت فيا بعد بالمحسنات اللفظية كالسجعء» والجناس»: فيحلل مر
الجمال فيهاء ثم يحت على ترك الاستكثار منهاء وأن العيب في
تتبعها وتقصيهاء وأن السر في البلاغة إنما هو «أمر المعافي كيف
تختلف , وتتفق » ومن أين تجتمع » وتفترق »» ويعقد فصولاً كثيرة من
التعيية والاستوارة والتيقل: قيعلن هال العييات: المتلفة ونا
يتصل بذلك » وهو بهذا التحليل أوضح كثيراً من أسرار الجبال في
الصورة الأدبية » وكان له فضل كبير في تحديد معام الفن الذي عرف
فها بعد بعلم البيان »(".
نهاية الإيجاز في دراية الإعجاز: تأليف فخر الدين حمد بن عمر
الرازي (ت5.05هم).
تحقيق زغلول سلام؛ وحمد مصطفى هدارة. الإسكندرية: منشأة
المعارف. عام ١9107 م.
الكتاب تنظم وتبويب لما صنفه عبد القاهر الجرجاني في كتابيه
(دلائل الإعجاز)ء و(أسرار البلاغة)ء وقد نوه بعمل عبد القاهر
وبراعته في استنباط أصول هذا العلمء وقوانينهء وأدلتهء
وَيَرَاشته »-وعقب) عل ذلك .يانه (أهمل رعاية “ترتيت: “الأصول»
والأبواب؛ وأطنب في الكلام كل الأطناب).
ثم يقول: « ولا وفقني الله لمطالعة هذين الكتابين التقطت منها
معاقد فرائدها|ء ومقاصد فوائده|ء وراعيت الترتيب مع التهذيب»ء
والتحرير مع التقريرء وضبطت أوابد الإجالات في كل باب
مازن المبارك » الموجز فق تاريخ البلاغة , ص 0ه - .٠١
ان
بالتقسهات اليقينية؛. وجمعت متفرقات الكلم في الضوابط العقلية.
مع الاجتناب عن الاإطناب الممل» والاحتراز عن الاختصار الخل ».
بنى الكتاب على مقدمة وجملتين؛ ثم قسم المقدمة إلى فصلينء
تحدث في أولما عن السر في إعجاز القرآن» وثانيها عن الفصاحة.
والخيلة “الأول رؤزايية خاسة" المتزواي واليلة: القاقة امه
بالنظم موزعة على ستة أبواب (©.
مفتاح العلوم: تأليف أبي يعقوب يوسف بن عمد بن علي السكاكي
(ت١5ةه).
دراسة وتحقيق أكرم عثان يوسف. بغداد: كلية الآداب» عام
٠58ام.
ر كسمه ثلاثة أقسام:
القسم الأول منها للصرف» والقسم الثاني للنحوء والقسم الثالث
للملاغة وما تحنتوي عليه من علوم المعاني , والبيان» والبديع , وما
يلحق بهذه العلوم من قافية» وعروض. وما وضعه السكاكي قي
مفتاح العلوم من تقسم لعلوم البلاغة هو الذي أخذ به علاء البلاغة
من بعدله. وهو الذي استقرت عليه هذه العلوم إلى يومنا الحاضر.
المنطقية على يد السكاكي في هذا الكتاب. وأصبح محوراً للتأليف
البلاغي »!".
(1)
0)
شوقي ضيف ., البلاغة تطور وتاريخ» الطبعة الثالثة (مصر: دار المعارف) ص 076؟.
مازن الميارك » الموجز ف تاريخ البلاغة , ص 2١١١
ل
المشل السائر في أدب الكاتب والشاعر: تأليف أبي الفتح
ضياء الدين نصر الله بن عمد بن عمد بن عبد الكريم, المعروف بابن
الأثير (ت 500 م).
تحقق عد مين الدين” عد اكمين. القاهرةة.نضطقق: الباق
الحلي . عام م#وام. ١
رتنه المؤلن: عل مقدمة” ومفالتنين .آنا القدية: تفيل على
أصول عم البيان.وهي مشتملة على عشرة فصول.
أما المقالتان فالأولى فى الصناعة اللفظيةء والثانية: فى الصناعة
الممنوية: 1
وقد تعرض فيه لموضوعات علم البلاغة تحليلاً ونقداً » وتمثيلاً.
وفي مقدمة الكتاب يذكر دوافع تأليفه لهذا الكتاب وخصائصه
فيقول:
«فإن عم البيان لتأليف النظم ء والنثر بممنزلة أصول الفقه
للأحكام وأدلة الأحكامء وقد ألف الناس فيه كتباء وجلبوا ذهبا
وحطباً »وما من تأليف إلا وقد تصفحت شينهوسينه ءفلمأجد ما ينتفع
به إلا كتاب الموازنة لأبي القاسم الحسن بن بشر الآمديء وكتاب
سر الفصاحة لأبي محمد عبد الله بن سنان الخفاجي ».
ثم أثنى على الكتابين وأظهر ما في الأخير من ثغرات» ثم يستمر
قائلا :
«على أن كلا الكتابين قد أهملا من هذا العم أبواباًء ولرها
ذكرا في بعض المواضيع قثوراً» وتركا لباباًء وكنت قد عثرت على
ضروب كثيرة منه في غضون القرآن الكريمء وم أجد أحداً من
تقدمني تعرض لذكر شيء منهاء وهي إذا عدت كانت من هذا
الكل
(01)
(0
العم بمقدار شطرهء وإذا نظر إلى فوائدها وجدت محتوية عليه
0
000
تلخيص المفتاح: تأليف جلال الدين عمد بن عبد الرحمن القزويني
(توملام).
الطبعة الثانية. ضبطهاء وشرحها عبد الرححمن البرقوقي.
القاهرة: المكتبة التجارية الكبرى. عام “9١ام.
«أعجب القزويني بكتاب مفتاح العلوم, ولكتضة راق أن
الفائدة لا دم إلا بتهذيبه» وترتيبه» فوضع له ملخصاء وذكر في
اوله قوله:
«وكان القسم الثالث من مفتاح العلوم الذي صنفه الفاضل أبو
يعقوب يوسف السكاكي أعظم ما صنف فيه من الكتب المشهورة
تنما لكونة | حمنها اترنيا .انها “ويرام و اكنوها الاصول هما
ولكن كان غير مصون عن الحشوء والتطويل». والتعقيدء قابلاً
للاختصارء ومفتقراً إلى الإيضاح , والتجريدء ألفت مختصراً يتضمن
ما فيه من القواعدء ويشتمل على ما يحتاج إليه من الأمثلة
والشواهد..., وسميته تلخيص المفتاح.. »(").
الإيضاح: تأليف جلال الدين حمد بن عبد الرحمن القزويني
(توعملام).
تحقيق مد عبد المنعم خفاجي . القاهرة: مكتبة ومطبعة محمد
علي صبيح . عام 9514١م.
4 ١ادص ”.
مازن المبارك. الموجز في تاريخ البلاغة» ص .١١*
خض
(01)
وضح في المقدمة غرضهء ومنهجه في هذا الكتاب بقوله:
« فهذا كتاب في علم البلاغة وتوابعهاء ترججمته ب(الاريضاح)»
وجعلته على ترتيب مختصري الذي سميته (تلخيص المفتاح)ء
وبسطت فيه القول ليكون كالشرح لهء فأوضحت مواضعه المشكلة؛
وفصلت معانيه المجيلة . وعمدت إلى ما خلا عنه الختصر مما تضمنه
(مفتاح العلوم)ء وإلى ما خلا عنه المفتاح من كلام الشيخ الارمام
عبد القاهر الجرجاني في كتابيه: (دلائل الإعجازء وأسرارالبلاغة),
وإلى ما تيسر النظر فيه من كلام غيرهاء فاستخرجت زبدة ذلك
كله وهذبتها ورتبتها حتى استقرٌ كل شيء منها في محله؛ وأضفت
إلى ذلك ما أدى إليه فكري. وم أجده لغيري. فجاء محمد الله
جامعاً لأشتات هذا العم »(©.
مازن المبارك» الموجز في تاريخ البلاغةء ص .١١*
لسن
ه مصادر الدراسات الأدبية!') ٠.
من مصادر الأدب العربى
* البيان والتبيين: تأليف أبي عهان عمرو بن بحر بن محبوب, الملقب
بالجاحظ (ته0؟ه).
الطبعة الرابعة. تحقيق عبد السلام هارون. مصر: مكتبة
الخانجي , عام 960اه.
جمع فيه فئوناً شتى من الأدب» فأورد فيه أخبار الخطباء في
الجاهلية» والاإسلام. وبين صفات الخطيب الناجح, ووشى كتابه
بنتخبات من الأشعارء مع الدراسة» والنقدء ونقل فيه كثيراً من
الرسائل الديوانية. والإخوانية. وججمع فيه من أخبار النسّاك»
والقصاص» وقد خص الحمقى, والنوؤكي بدراسة وافية» وكثيراً ما
كانت الحكمة تجري على ألسنتهم.
وللجاحظ أيضاً:
* كتاب الحيوان.
الطبعة الثانية. تحقيى عبد السلام محمد هارون. مصر: مكتبة
مصطفى الحلي»؛ عام ١814 ه.
)١( انظر مصطفى الشكعة, مناهج التأليف عند العلاء العرب» قسم الأدبء» الطبعة
الثانية , (بيروت: دار العم للملايين» الاقواما)ء ص ١971١ا.
>38
وهو كتاب أن عناصره أضتافة الحيبوانء وما حيك حوطا من
قصص » وعلوم , وما الف فيها من عادات , وامراض » وما قيل
فيها من حم واشعارء كا يحوي فصولا عديدة من المعرفة في غير
موضوع الحيوان» مثل وسائل البيان. وكتابة المعاهدات. وضروب
والأجناس البشرية, وأثرها في خلق الإنسان» وعن مسائل في الفقه
والدين(©.
عيون الأخبار: تأليف أبى عمد عبد الله بن مسامء المعروف بابن
قتيبة الدينوري (ت505ه).
الطبعة الثالثة . بيروت : دار الكتاب العربي.
قسم هذا الكتاب إلى عشرة كتب أي موضوعات هي:
كتاب السلطانء. وكتاب الحرب. وكتاب السؤدد.ء وكتاب
الطبائع ؛ وكتاب العم وكتاب الزهدء وكتاب الاإخوانء وكتاب
الحوائج . وكتاب الطعام » وكتاب النساء. وهو 5 عرضه طذه
الموضوعات يبتعد عن الاستطراد. ويقصر عرضه للموضوع الذي
تصدى له .
يقول: الأستاة الشكعة تنو يقبية: 1 الكتات» العلمية:
«والحق أن كتاب عيون الاخياذ من حبك منهجه: ومحتواه
يمتين مفلا 'أغل لفن التاليقن: حو عية::صاهيه :11د
ولابن قتيبة أيضاً:
.١078 مصطفى الشكعةء مناهج التأليف عند العلاء العرب ص )١(
2.186 2١88 (؟)و(؟) مصطفى الشكعة: مناهج التأليف عند العلاء العرب» ص
كوا
3#
ع
تحقيق محيي الدين عبد الحميد. بيروت: دار صادرء عام
/511لام.
اعد أويقة كفا دكن امور خلوون أن مقاعه و اناقوتة حسادا
أصول فن التأديب أربعة كتب وما سواها تبع لاء وفروع منها
وهي: أدب الكاتب لابن قتيبة؛ الكامل للمبردء والبيان والتبيين
للجاحظ » والنوادر لأبي على القالي.
قسم ابن قتيبة الكتاب إلى أربعة كتب» كتاب المعرفة» كتتاب
تقويم اليد ء كتاب تقويم اللسان؛ كتاب الأبنية.
الكامل في الأدب: تأليف أبى العباس عمد بن يزيد بن عبد الأكبر
الهالي الأزديء المشهور بالمبرد (ت85؟ه).
تحقيق محمد أبي الفضل ابراهم.والسيد شحاته. القاهرة: مكتبة
نبضة مصرء عام ١05 ه/1903١م.
هو أحد الكتب الأربعة التي عدها ابن خلدون أصول فنْ
التأديب. وهي ما لا غنى لطالب المعرفة والثقافة عن قراءتها.
والكتاب يضم ألواناً من الثقافة الإسلامية:ء والأدبيةء
والأخبارية» والتاريخية» واللغوية » والنحويةء وهو ك) يقول مؤلفه:
(يجمع ضروباً من الآداب ما بين كلام منثور. وشعر مرصوفء
ومثل سائر. وموعظة بالغةء واختيار من خطبة شريفةء ورسالة
بليغة)!" .
(00)
انظر: مصطفى الشكعة» مناهج التأليف عند العلاء العرب» ص .8١8
و7
* مجالس ثعلب: تأليف أبىي العباس أحمد بن يحجيى ثعلب
.)مه؟و١ت(
الطبعة الثالئة. شرح وتحقيق عبد السلام مد هارون. القاهرة:
دار المعارفء عام وم١1اه/93595١م.
الكتاب, ومحتوام. وقيمته العلمية بقوله :
«اشتملت مجالس ثعلب على ضروب شتى من علوم العربية.
الكوفيين» ونستطيع أن نقول: إن هذه الجالس من أهم الوثائق
العلمية في بيان مذهب أهل الكوفة؛ وما هو جدير بالذكر أن ثعلباً
كثيرا ما يتعرضن: فق أثناء الجالس .بعش آراء. أهل البصرة:
وهو كذلك يروي لنا قدراً صاحاً من القرآن الكريمء والحديث»
ويذكر أقوال العلاء » واللغويين في ذلك مجادلاً آراءهمء ذاكراً رآية
هو 2 في ا وفنل ذلكء» وتفسيره مع الكلام ف الإعراب»
والتخريج ؛ وثعلب في ذلك كله الرجل الثقةء الثبت» الذي هلأ
وأبو العباس أديب عبقري الذوقء وبالنظر فها اختاره من
أشفان «الغرية و رسا ذها السو “الفارى' تلت الانتحات وسودة
الاختيارء وروح الأديب:: ودقة العالم ع(" .
السلام هارون (نصر: دار المعارف) ج2316 ص 51.
فس
*
العقد الفريد: تأليف أحمد بن عمد بن عبد ربه عاش في الفترة بين
عامي ١: ه. 58 ه.
الطبقة الثالثة: حمق أحد أمين ..واخريق القاهزة: الينة
التأليف والترجة والنشرء عام 6م*١1ه/5560ام.
وهو موسوعة ثقافية عربية كبيرة» تشمل الفنون الأدبية
والفكرية من شعر بمختلف موضوعاته» ونثر على مختلف أغراضه.
وخطابة» وتاريخ» يقول مؤّلفه: « وسميته كتاب (العقد الفريد) لما
فيه من مختلف جواهر الكلام»مع دقة السلك.وحسن النظام 0
أمالي اليزيدي: تأليف أبىي عبد الله عمد بن العباس بن عمد
اليزيدي (ت١٠7ه).
بيروت: عام الكتب» عام ١٠91١ام.
جمع ألواناً من الآداب» وأشتاتاً من الحكايات» وأخبار التاريخ
وهو مشحون بعدد من القصائدء ونصوص غير قليلة من الرجر(".
أمالي الشريف المرتضى (غرر الفوائد ودرر القلائد): تأليف علي
ابن الحسين الموسوي». المعروف بالشريف المرتضى (تىعمأم).
الطبعة الأولى. تحقيق محمد أي الفضل ابراهم. بيروت: دار
الكتاب العربيء عام 9510١م.
مليء بأخبار الخطباء ومن نصوص الخطب» أو الشعر يتخذ
الشريف وسيلة لشرح معاني الكلات الغريبة؛. ويستطرد منها إلى
)1( انظر مصطفى الشكعة, مناهج التأليف عند العلاء العرب. ص ؟9.”.
(؟) انظر: مصطفى الشكمة. مناهج التأليف عند العلاء العربء ص.
رفخرا
دروس فقي علوم اللفة, ولكن بشكل اقل كثيراً من القاللي فق أماليه ,
وهو يكثر من الكلام عن مذهب أهل العدلء؛ ويتحدث عن المفكرين
من أعلام الإسلام مثل: الحسن البصريء وواصل بن عطاء رأس
المعتزلة » وعمرو بن عبيدء وأبي الهذيل العلاف» وبشر بن المعتمرء
ويربط أماليه بين الحين والحين بملحة طريفة» أو نادرة فكهة(©.
الأغاني: تأليف أبي الفرج علي بن الحسين بن عمد الأصفهاني
(تدن؟ م).
تحقيق لجنة نشر كتاب الأغاني. مصر: الهيئة المصرية العامة
للتأليف والنشرء عام 19104 م.
أكبر مرجع عربي في ذكر الغناء » وتاريخه» وقواعدهء والآلات
الموسيقية التي كانت على عصره؛ أو سابقة عليهء ليس هذا فحسب»ء
بل إن الناحية الأدبية فيه أوسعء, وأشملء» فإنه ما يكاد يذكر
صوتاً أي لحناً حتى ينطلق منه إلى المغني : وأخباره. وأشعاره» وإن
كان متصلاً بخليفة » أو ملك تحدث عن هذا الملكء أو ذاك الخليفة,
وعلى صنفحاته تنتشر أخبار العرب» وأيامهم , واتسايية ومفاخرهم »
ووصف لحياتهم الاجتاعية. ويركز على مراكز الغناء» وخاصة
المدينة ؛ ومكة» وبغدادء هذا فضلاً عن مئات التراجم . وعديد السير
بالإضافة إلى المجموعة المائلة من الصور الأدبية من شعرء وكتابة»
وخطابة » وقصصء ونوادرا؟).
)١( انظر: مصطفى الشكعة» مناهج التأليف عند العلاء العرب. ص #م".
6
انظر: مصطفى الشكعة» مناهج التأليف عند العلاء العرب» ص 89".
7
* أمالي أب علي القالي: تأليف أبي علي اسماعيل بن القاسم القالي
البغدادي (ت01*ه). يليه الذيل والنوادر للمؤلف. وكتاب
التنبيه لأبي عبيد البكري.
الطيعية التائيية فصر عمطيية دار الكتسب» عطناء
:4" ه/5؟15م.
أودعه موّلفه فنوناً من الأخبارء وضروباً من الأشعارء وأنواعاً
من الأمثال» وغرائب من اللغات» ل يذكر فيه موضوعاً إلا أشبعه.
ولا شعرا إلا كان مختاراء ولم يخل من شرح لغريب القرانء
وحديث الرسول يله .
«والكتاب يقف من القارىء موقف المعلمء فا يكاد يرد فيه
نص شعراً» أو نثراً إلا وأتبعه المؤلف بشرح مستفيض (0©.
* الإمتاع والمؤانة: تأليف علي بن عمد بن العباسء المكنى بأبي
حيان التوحيدي (ت١6*ه).
بيروت: دار مكتبية الحياة.
عرض فيه لكثير من الأخبار الأدبية» والشعرء والنثرء واللغة؛
والتلبقة»'.والمتطق». والأخلاقع والالحيات: والتفير' والتديف»
واليتلافة>» والسساسة» والحيوان والطفاء: والقراب» والجون:
والغناء » ىا تعرض لتحليل شخصيات العصر من ساسة؛ء وعلاء ,
وافلاشقة 6 وأذيا: وليل ,“المياة” الاايزية المعاهرةا ا
(١)و(؟) مصطفى الشكعةء مناهج التأليف عند العلاء العربء ص 58#م. وانظر:
ص 7075 .
ا
* أمالي ابن الشجري: تأليف أب اللسعادات هبة الله بن علي بن عمد
(01)
ابن الحسن بن على بن أبي طالب المثهور بابن الشجري (ت؟007 ه)
حيدر أباد الدكن: دائرة المعارف العثانية . عام ١49 ه/.”9١م.
نبج فيه «نهج الشريف الرضي في أماليه, وطرق موتوغات
القران ء» والحديث » والاخبارء والشعرء والنثرء واخبار الشعراء ,
والخطباء» وطرزه بكثير من الحكم. والطرف, والملح. وتبدو في
موضوعات الكتاب سمة اي ا وسمة اللغوي النحوي نا
اضر ....: 0
صبح الأعثى في صناعة الإنثا : تأليف أبى العباس أحمد بن علي
القلقثندي (ت١؟85ه).
القاهرة: المؤّسسة المصرية العامة. عام 9577١م.
يتحدث المؤلف في مقدمة الكتاب عن موضوع تأليفه؛ وسببه
لهذا الكتاب عندما استقر به الأمر في كتابة الإنشاء بالأبواب
السلطانية» فأنشأ مقامة بناها على أنه لا بد للإنسان من حرفة
يتعلق بهاء ومعيشة يتمسك بسببهاء وأن الكتابة هي الصناعة التي
لا يليق بطالب العم من المكاسب سواها.... وجنح فيها إلى
تفضيل كتابة الإنشاء وترجيحهاء ثم أشار عليه «من رأيه مقرون
بالصواب » أن يتبعها «بمصنف مبسوطء يشتمل على أصوطاء
وقواعدها , ويتكفل بجل رموزهاء وذكر شواهدها ليكون كالشرح
عليها . والبيان لما أجملتهء والتتمة لما لم يسقه الفكر إليهاء فامتثلت
أمره بالسمع والطاعة... ».
رتبه المؤلف على مقدمةء. وعشر مقالات»: وخاعة.
مصطفى الشكعة. مناهج التأليف عتد العلاء العربء ص 588.
أغشذرا
0 المقدمة:
المقالة الأولى:
المقالة الثانية:
المقالة الثالثة:
المقالة الرابعة:
المقالة الخامسة:
المقالة السادسة:
المقالة السابعة:
المقالة الثامنة:
المقالة التاسعة:
المقالة العاشرة:
المخامة:
في مبادىء يجب تقديمها قبل الخوض في كتابة الارنشاء »
وتتعيل: عل جيف أزوابت»
فها يحتاج إليه الكاتب. وفيها بابان.
في المسالك: والمالك»: وفيها أربعة أبواب.
في ذكر أمور تشترك فيها أنواع المكاتبات, والولايات
وغيرها ..
في المكاتبات, وفيها بابان.
في الولايات» وفيها أربعة أبواب.
فى الوصايا الدينية. والمساحات. والإطلاقات,
والطرخانيات وتحويل السنين» والتذاكرء ونسخ من
ذلك», وفيها اربعة أبواب.
في الإقطاعات؛ والمقاطعات» وذكر نسخ من ذلك» وفيها
بايان.
في الأهان» وفيها بابان.
ق عقود الصلح : والفسوخ الواردة على ذلك ء» وقيه مسة
اي
في فنون من الكتابة يتداوها الكتاب» ويتنافسون في
عملها ليس لا تعلق بكتابة الدواوين السلطانية ولا
غيرهاء وفيها بابان.
في ذكر أمور تتعلق بديوان الإنشاء غير أمور الكتابة»
0 1
نفنها أريعة نوات
1( صبح الأعشى . (مصر: المطبعة الأميرية بالقاهرة. ١1خ ه- #١وام) ج١اء ا ص
ا
ارا
وفي التعريف بهذا الكتاب يقول محمد عبد الرسول:
«هو كتاب جليل القدرء عظيم النفع. كبير الفائدة: لم ينسج على
منواله في عام التأليف في فنون الأدب والكتابة» ولا نعدٌ مبالغين إذا
قلنا: إنه أنفس كتاب ألف في اللغة العربية» وتاريخ آدابها...» وعلى
الجملة فهو كتاب ممنع ودائرة معارف أي كبرى ... 0[6) .
)١( صبح الأعشى. (مصر: وزارة الثقافة والإرشاد القومي, المؤسسة المصرية العامة
للتأليف والترجة والنشر)ء ج231 ص .١8-1١#*
لذن
و
« الاختيارات الشعرية »
(توهودام).
جمع القصائد الجاهلية المشهورة» ومماها المعلقات,أو السموط....
لقيت المعلقات من عناية الدارسين والشارحين ما م تنله أية مجموعة
5 ديوان من دواوين الشعراء باستثناء ديوان المنني .
أهم الشروح التي كتبت على هذه القصائد وأجودها هي شروح:
الحسين بن أحمد الزوزني المتوفى عام 1485 ه.
تحقيق محي الدين عبد الحميد. القاهرة: مكتبة عمد علي صبيح .
* وأبي بكر الأنباري المتوفى سنة 507 ه.
تحقيق عد السلام هارون. القاهرة: دار الممارف» عام
مكاه/ 0 وام.
ويحيى بن علي التبريزي المتوفى عام “.5 ه.
تعليق خمد منير الدمشقي : القاهرة: إدارة الطباعة المنيرية .» عام
و١ ه/.هو١ ولأ
(1)
انظر: مصطفى الشكعة. مناهج التأليف عند العلاء العرب» ص 559.
خضل
* جمهرة أشعار العرب: تأليف أبي زيد عمد بن أبي الخطاب القرثي
(ت.لاام).
تحقيق علي خمد البجاوي. القاهرة : دار نبضة مصرء عام
191ام.
هي فشان للجمع والاختيارات المسكرة للشعر العربي. ابتدأت
مقدمات فق فصول », وإن كانت قصيرة » ولكنها ذات قيمةء وربما كان
اين "المجوزة أو افنهات: (الاختازاضة الذين عسوا حعميراة
مختاراتهم إلى أقسام متعددة» بأسماء مختلفة جذابة» فجعل قسماً منها
المنتقيات » والمذهبات ...الخ( .
* ديوان المفضليات: جمع واختيار المفضل الضبي (ت1076ه).
الطبعة الثالثة. تحقيق أحمد ممد شاكرء وعبد السلام هارون.
القاهرة: دار المعارف. عام ١81 ه/9351١م.
يعد من ول جمعء 3 اختيار للشعر ِ يسحل على صفحات
قرطاس» ويضم هذا الديوان مائة وثلاثين قصيدة مختارة.
* الأصمعيات: جمع واختيار عبد الملك بن قريب الأصمعي
(ت؟١١؟هم).
تحقيق وشرح أجنن مد شاكر, وعبد السلام هارون. القاهرة :
دار المعارف. عام ١86 ه/951١م.
»1786 2495 انظر: مصطفى الشكعة» مناهج التأليف عند العلاء العربء ص )١(
.187
كا
سميت بالأصمعيات لشهرة جامعها بلقبه دون اسمهء وهي تضم
اثنتين وتسعين قصيدة.
* ديوان شعر الهذليين: شرح أبي سعيد الحسن السكري (ت00؟ ه).
تحقيق عبد الستار أحمد فراج. القاهرة: مطبعة دار العروبة»
عام 9360١م.
حوى بعض قصائد لشعراء من هذيل؛ يضم الجلد الأول شمر
أحد عشر شاعراًء ويضم الجلد الثاني قصائد لاثنين وخمسين شاعرا
وشاعرة!') .
* الحياسة: جمع واختيار أبي تمام حبيب بن وس الطائي (تدحعوم).
تعليق سمد عبد المنعم خفاجي. القاهرة: مكتبة محمد علي
صبيح , عام ١4 ه/ة190م.
تضم ثمُافائة وإحدى وثمانين قصيدة, أو مقطوعة. وتشمل من
الموضوعات: موضوعات الحاسةء والمراثي» والأوت» والسيسية
والهجاء » والأضياف » والمديح » والسيرء والنعاس» والصفاتء والملحء
وذم النساء. غير أن باب الحاسة وما قيل فيه من شعر يفوز
بنصيب الاسد من حيث عدد القصائد. «وتسمى بالماسة الكبرى
مييزاً لها عن حاسة أخرى للشاعر أصفر حجأًء وأقل من حيث
هود "التساكة : والمتطوعاض تف +عدا" باطانة المفرق” وميا
آخر بالوحشيات 2"!2. وأفضل شروحها:
.45١ و(؟) مصطفى الشكعةء مناهج التأليف عند العلاء العرب» ص )١(
58١
(1)
* شرح أبي علي أحمد بن عمد المرزوقي المتوفى عام ١؟: ه.
الطبعة الثانية. تحقيق أحمد أمين ٠ وعبد السلام حمد هارون.
القاهرة: لجنة التأليف والترجة والنشرء عام “19 ه/1907ام.
حماسة البحتري: تأليف أبي عبادة وليد بن عبد الله (عبيد)
البحتري (ت6١م؟ه).
نتحقيق كال مصطفى . القاهرة: المكتبة التحارية, عام
4 ه/واؤوام.
احتذى البحتري همسيرة أبي تام ء وقد جعل حماسته ك3 مائة
وأربعة وسبعين باباًء إذ عمد إلى الإكثار من وضع العناوين لأبواب
كن المراة بباب طويل هو الباب الأخيز.من حماسته. ولكنه اقتصر
على إيراد المراثي من شعرهن. ووقف باختياراته عند شعراء
مخضرمي الدولتين: الأموية» والعباسية!©.
حماسة الخالديين (الأشباه والنظائر):الخالديان شاعران أخوان :
أحدها عجمد. وكنيته أبو بكر (ت 8٠0 ه). والثاني سعيدء وكنيته
أبو عثان (ت١9071ه)ء وها ابنا هشام بن وعلة الخالدي نسبة إلى
الخالدية وهي قرية من أعال الموصل.
تحقيق محمد يوسف. القاهرة: لجنة التأليف والترجة والنشرء عام
646 م.
ومناسباتةء وموضوعاته فيها طرافة. وحسن انتقاء )2 وتسلسل
انظر: مصطنى الشكعة؛ مناهج التأليف عند العلاء العربء ص 645.
كنا
(0)
0)
لطيف. وهي قصائد مختارة من أشماز الجاهلية . ومن تبعهم من
الحضرمين» مع تجنب أشعار المشاهيرا").
الحماسة الشجرية: جمع أبي السعادات هبة الله بن علي بن حمد ابن
حمزة» المعروف بابن الشجري (ت؟64ه).
تحقيق عبد المعين الملوحي , وأمهاء الحمصي. دمشق: وزارة
الثقافة» عام ./ا9١ام.
يبلغ عدد مقطوعاتما تسمائة وأدبعا و حماسية , واهتم | بن
الشجري بالشعراء المحدثين ) وبعضص الو فعمد إلى الإكثار من
الاختيار لشعر هم ؛ ثم تابع مسيرة الشعر حتى شعر شعراء 0
السادس .
الحماسة البصرية: جمع صدر الدين أل الفرج بن الحسين البصري
(تومدم).
تحفيق غادل خال سلهان القاهرة؟ وزارة' الأوقاف» لمنة إحناء
التراث, عام 8/ا9١ام.
«تضم ألفا وستائة ومُاني وأربعين حماسية بين مقطوعة,
وقصيدة... فقد وقف المؤؤلف بشعراء حماسياته عند منتصف القرن
الثالكث الهمجري عند دعبل الخزاعي . وديك الجن ».
انظر مصطفى الشكعةء مناهج التأليف عند العلاء العربء ص 0.60.
مصطفى الشكعة » مناهج التأليف عند العلاء العرب. ص 59هء .08١
ركنا
* باية الأرب في فنون العرب: تأليف أحمد بن عبد الوهاب القرشي
التميمي: المعروف بالنويري وقد عاش في الفترة بين سنتي
بابك اا ه.
جفقد ننة نتن الفقفين + مضي الؤسسَة" العامة للتاليف» والترسة
والطباعة والنشرء عام ه/ا9١م.
أحد الموسوعات الأدبية التي ضمت ألواناً من المعرفة» وأشتاتاً
من الأخبار. وموضوعات من الأدبء وتقضايا من التاريخ» وفاذج
من أنظمة الحكمء وظواهر من الكونء ويميل في طريقة عرضه إلى
الاستطرادء وقد حوت الكثير الفريد من العلوم » والنادر الخطير من
ايا التاريت!" .
)١( انظر: مصطفى الشكعةء مناهج التأليف عند العلاء العربء ص ه7#*.
>21
© من مصادر تراجم الشعراء والأدباء »
* طبقات الثعراء: تأليف عحمد بن سلام الجمحي (ت؟99ه).
شرحه خمود عمد شاكر. القاهرة: دار المعارف » عام '56١ام.
قسم الشعراء جميعا من جاظهليين وإسلاميين إلى طبقات
متتابعة. كل حسب قيمتها الفنية من وجهة نظرهء وتبعاً لمعاييره
الخاصة. فقد قسم الشعراء الجاهليين إلى عشر طبقات. وكذلك
التعراء الابلاميين 'الذين .عاشوا. في.عصر بن" أنية(0.
* الشعر والشعراء: تأليف أبي عمد عبد الله بن مسلمء المعروف بابن
قتيبة الدينوري (ت05؟ه).
تحقيق محمود حمد شاكر. القاهرة: دار المعارف, عام 9314١م.
يطلق عليه أحياناً اسم (طبقات الشعراء)ء لأنه يقدمهم على
حوق هذا الكتاب ترجمة لمائتين واشنين من الشعراء , مرتبين
ترتيباً زمنياً؛ مبتدثاً بامرىء القيس» ومنهياً بعلي بن جبلة المعروف
0 2 سنة ا 6 ابن قنيبة على 0 ما
إليه نقذ مون 0 عنهم 0 .
.5١9 .4.9 و(؟) انظر: مصطفى الشكعة» مناهج التأليف عند العلاء العرب2» ص )١(
ه84
* طبقات الثعراء : تأليف عبد الله بن الخليفة المعتز بالله بن المتوكل
ابن المعتصم بن هارون الرشيد بن المهدي بن أبي جعفر المنصور
(تصودم).
نشره عبد الستار أن فراج. القاهرة: دار المعارف »2 عام
107م.
تخصص الكتاب في عرض تراجم الشعراء الذين مدحوا بني
العباس قِ اسلوب رخي » رضي » شائق ,2 وم يخل من نقد القصائد )»
1 يعر ضص لبعض القصص ». والأخبار : والطرف الأدبية0).
* معجم الشعراء: تأليف أبي عبد الله عمد بن عمران المرزباني
(تعمء م).
الطبعة الثانية. تحقيق محمد علي البجاوي. القاهرة: دار نهضة
مصر. عام 967١م.
بدأ المؤلف كتابه بأول حروف المعجم» وهو العين مفتاحاً لتقديم
أمماء شعرائه» فم يلتزم التقديم الزمني, أو التحديد الموضوعي» ثم
يثني بأولئك الذين تبدأ أسماؤهم بحرف الفاء؛ ثم القاف. ثم
الكاف» فاللام» فالمم» فالهاء . فالياء . وهكذا تتوالى الأسماء بعد
العين في ترتيبها الطبيعي المعروف. لم يلتزم المؤلف في معجمه خطة
التمثيل لكل شاعر بشيء من شعرهء ففي حالات غير قليلة يذكر
اسم الشاعر وبعضص خيروط("ا.
(١)و(؟) انظر: مصطفى الشكعةء مناهج التأليف عند العلاء العربء ص 1*0. 4107»
.15
تن
* يتيمة الدهر: تأليف عبد الملك بن عمد الثعالي (ت4ه؟؛ ه).
الطبعة الثاثة: محقيق. مد مح الدين عند الحمين القاهرة؛
عام ١8 ه/1917١ام.
ترجمة شاملة لشعراء القرن الرابع الهجري. جاعلاً لكل مصر
فق الأمصان الاعلائكة فيا :ين كذايم. نطبلا مهيا عند من ينبت
الوقوف عندهم. غير أنه يختصر فى بعض الأحيان, وهي المعتمدة
بالنسبة للقرن الرابع الهجري!".
* دمية القصر وزهرة أهل العصر: تأليف علي بن الحسن الباخرزي
(تلاةع م).
تحقيق محمد التونجي. دمشقى: دار الفكر. عام .٠91١م.
واحدة من حلقة سلسلة الطبقات بعد (يتيمة الدهر)ء والبعض
يعدها امتداداً لهاء إذ بدأ من حيث انتهى الباخرزي ءوانتهى قبيل
وفاة المؤلف(').
* زيئة الدهرء وعصرة أهل العصرء وذكر ألطاف شعر العصر: تأليف
سعد بن علي بن القاسم الأنصاري الوراق الحظري (ت58هه).
يعد هذا الكتاب ذياً على دمية القصر للباخرزي.
* خريدة القصر وجريدة العصر: تأليف عاد الدين عمد بن عمد
صفي الدينء المشهور باسم العاد الأصفهاني (ت07وهه).
تحقيق شكري فيصل ؛ دمشق: المجمع العلمي العربي؛. عام
غ1ؤوام.
)١( انظر: مصطفى الشكعةء مناهج التأليف عند العلاء العرب.ء ص 608.
(١)8(9)و(4) انظر: مصطفى الشكعةء مناهج التأليف عند العلاء العرب.ء ص 401ء
215:08 لاكم.
لا71
وهي شاملة لشعراء ما بعد المائة الخامسة إلى سنة ١اهه وقد
ضمت كل شعراء العراق, والعجمء. والشام. والجزيرة» ومصرء
والمغرب» فجعل قسماً لكل قطر من هذه الأقطار(".
* معجم الأدباء: تأليف ياقوت بن عبد الله الحموي (ت1؟5ه).
تحقيق أحمد فريد الرفاعي. القاهرة: دار المأمون عام م15 م.
جمع فيه أخبار النحويين؛ والمؤرخين» والوراقين» والكتاب
المشهورين, وأصحاب الرسائل» وأرباب الخطوط» وكل من صنف
في الأدبء أو جمع في فنه. وقد التزم في ترتيب الذين ترجم لهم
حروف المعجم التزاماً دقيقاً في الاممء ثم في اسم الأبء ثم اسم
الجدء فإن تطابقت الأسماء جعل التقدم في الذكر لمن تقدمت وفاته.
* ريحانة الألبا وزهرة الحياة الدنيا: تأليف أبى العباس أحمد بن عمد
شهاب الدين الخفاجي (تو5١١ه). ١
تحقيق عبد الفتاح محمد الحلو. القاهرة: عيسى البابي الحلبي؛
عام 959١م.
قدم فيه. نماذج مختارة مع التعريف بشعراء الشام. ومصرء
والمغرب» وجزيرة العرب؛ ولكن عمله هذا لم يكن من الاتساع
بمكانء فجاء من بعده عالان رسا على منوالهء وأتا عمله وه|:
المحبي , وابن معصوم يا
(١)و(١) مصطفى الشكعة . مناهج التأليف عند العلاء العرب.ء ص 108ء .15"٠0
84
* نفحة الريحانة ورشحة طلا الحانة: تأليف عمد أمين بن فضل الله
محب الله الحبي (ت١١١١1ه).
تحقيق عبد الفناح محمد الحلو. القاهرة: عيسى الباني
الحلي . عام 39وام.
وهو تكملة لريحانة الخفاجي. وقد رتبه على ثمانية أبواب:
الأول: في محاسن شعراء دمشق ونواحيها.
الثاني: نوادر أدباء حلب.
الثالث: نوابغ بلغاء الروم.
الرابع: ظرائف ظرفاء العراق» والبحرين.
الخامس: لطائف لطفاء اليمن.
السادس: عجائب نبغاء الحجاز.
السابع: غرائب فقهاء مصر.
الثامن+ اكب أذكناء المفرت20:
وله أيضاً (ذيل نفحة الريحانة). تحقيق عبد الفتاح عمد الحلو.
القاهرة: عيسى البابي الحلبي» عام ١لا9١ام.
* سلافة العصر في محاسن الشعراء بكلٌ مصر: تأليف علي بن أحمد
ابن عمد معصوم.المعروف بعلي خان مرزا (ت9١١١ه).
الطبعة الثانية. قطر: مطابع علي بن علي. عام
؟ ١ ه/” 5 وام.
)١( مصطفى الشكعة؛ مناهج التأليف عند العلماء العربء ص ١41.ء ولمعرفة المزيد من
المؤلفات قِ طبقات الشعراء يراجم كتاب كشف الظنون ء» ع صفحة .١١١7”
امالا
«نهج في كتابه تقسياً مشابهاً للمحي » واختار من ترجم لهم من
أهل المائة الحادية عشرة وجعلهم خمسة أقسام:
الأول: في محاسن أهل الحرمين الشريفين.
الثاني: في الشام» ومصرء ونواحيها|.
الثالث: في اليمن.
الرابع: في العجم: والبحرين» والعراق.
النامين فى أهل المقرب:
وقد أخذ على الخفاجي إهاله جاعة من مجيدي الشعراءء
وضمنه في هذا الكتاب...()
.41" مصطفى الشكعةء مناهج التأليف عند العلاء العربء ص )١(
م
» من مصادر التراث الأدبىي في الأندلس ه
* قلائد العقيان: تأليف الفتح بن عمد بن عبيد الله بن خاقان القيسي
الأكسل المتوفى في حدود سنة #اماه.
تحقيى محمد العنابي. تونس: المكتبة العتيقة. عام 9577١م.
يضم نصوصاً شعرية2» وفاذج نثرية لثانية وحمسين من أدباء
الأندلس» والكتاب يغطي تراجم النصف الثاني من القرن الخامس»
والربع الأول من القرن السادس. وقد قسم الكتاب إلى أربعة
أقسام :
القسم الأول: للملوك؛ والرؤساء .
القسم الثاني: للوزراء .
القسم الثالث: أعيان القضاة» والعماء » والفقهاء .
القسم الرابع: أعيان الشعراء.
ولابن خاقان القيسي ايشا كعاب :
* مطمع الأنفس ومسرح التأنس في ملح أهل الأندلس.
القاهرة: مطبعة السعادة. عام 560١1ه/886١م.
هو تتميم وتذييل لكتابه السابق (قلائد العقيان)ء فهو يترجم
لشعراء عاشوا القرن الثالث» وآخرين عاشوا القرن الرابع» وعدد
اللا
القصائد والأخبار التي م تتكرر في غيره من الكتب التي عرضت
للأدب الأندلمي!".
الذخيرة في محاسن أهل الجزيرة: تأليف علي بن بسام الشنتريني
(تععوم).
تحقيق إحسان عباس. بيروت: دار الثقافة, عام 9ا9١ام.
«يعالج الكتاب أدب القرن الخامس الهجري في بلاد الأندلس
شعراً. ونثراً» ويعرف بشعرائه وكتابه تعريفاً يفي بغرض
الدارس... »(') ويحمل الكتاب مسحة تاريخية ؛ حيث شرح الحن
التي ابتلي با المسلمون في بلاد الأندلس في القرن الخامس الهجري»ء
والأسباب التي أدت إلى استيلاء طوائف الروم على البلاد(©.
« وقد بين ابن بسام قي مقدمة كتاب الذخيرة أنه قد جعله 5
أربعة أقسام على النحو التالي:
القسم الأول: لأهل حضرة قرطبةء وما يصاقبها من بلاد موسطة
الأنذلسن:
القسم الثاني: لأهل الجانب الغربي من الأندلس من أهل حضرة
أشبيلية » وما اتصل بها من بلاد ساحل البحر الحيط.
القم. الغالك: لأهل الجانب: الشرقي من الأخدلس.
00)
0
انظر: مصطفى الشكعة , مناهج التأليف عند العلماء العرب ,2 ص ."5”١ "٠.0
مصطنى الشكعة ؛ مناهج التأليف عند العلاء العرب» ص 2.1897 وانظر: ص 378.
بذكن
القسم الرابع: لمن طرأ على جزيرة الأندلس من شعراء.وكتاب»ء
ولبعض مشهوري المعاصرين ممن نجم بافريقية, والشامء
والعراق ل
)1( إحان عباس » تقدم الحقق للذخيرة » ج ١ ص 6.
ردنا
» من مصادر تراجم أدباء الأندلس وأعلامها »
* تاريخ علاء الأندلس: تأليف أبي الوليد عبد الله بن عمد ابن
يوسف الازديء المعروف بابن الفرضي (ت".عم).
القاهرة: الدار المصرية للتأليف والترجمة والنشرء غام
15ؤلام.
التزم فيه المؤلف نهج الترجمة المختصرة لفقهاء الأندلس»
وعلائها » ورواتهاء ىا ترجم لعدد غير قليل من الأدباء » والشعراء .
مرتبا إياهم على حروف المعجم جاعلا لكل اسم بابا(©.
* جذوة المقتبس في ذكر ولاة الأندلسء وأسماء رواة الحديث؛ وأهل
الفقه. وذوي النباهة» والشعر. تأليف أب عبد الله عمد بن فتوح
الحميدي (ت88:ه).
تحقيق خحمد بن تاويت الطبخي . القأهرة: مطبعة السعادة » عام
565١م.
عنوان الكتاب ينم عن موضوعه.
بدأ كتابه بفصل خاصٌ بالترجة للولاة الذين حكموا الأتدلس
)0 انظر: مصطفى الشكعة, مناهج التأليف عند العلماء العرب.» ص 55969.
الا
0)
6
لي
بعبد الرحمن الداخل: وأتبعه سائر أمراء بني أمية وخلقائهم؛ ثم
انتقل في سائر الكتاب إلى ذكر التراجمء جاعلا إياها على حروف
المعجم » بعد البدء بأسماء الحمدين» فالأحمدين. اجتمع له في كتابه
زهاء ألف ترججة().
الصلة: تأليف أبي العباس خلف بن عبد الملك المعروف بابن
بشكوال (تهلاوه).
القاهرة: الدار المصرية للتأليف والترجمة؛. عام 955١م.
تكملة وتتمة لكتاب ابن الفرضي ٠» ينهج فيه ابن بشكوال منهج
أستاذه من حيث تبويب الأسماء على حروف المعجمء كل أسم في
باب» وذكر ميلادء ووفاة» وإقامةء وصفة. ورحلةء وشيوخ المترجم
لهء وهو أكثر اهتاماً بالأدباء» والشعراء من ابن الفرضي »(".
المطرب في أشعار أهل المفرب: تأليف ابن دحية أبي حفص عمر
ابن الحسن بن على (ت798ه).
تحقيق إبراهم الأبياريء وآخرين. القاهرة: وزارة التربية,
عام 981١م.
«يضم مختارات لطائفة من شعراء أهل الأندلس» وافريقية,
وصقلية » وجزر البليارء ابنداءً من القرن الثاني حتى اوائل القرن
السابع » الذي عاش فيه.... وف الكتاب مسحة تاريخية » فهو يتحدث
عن بعض الدولء والملوك» والسلاطين »!"). وهو غير ملتزم بمنهج
انظر: عمر الدقاق , مصادر التراث العربي ف اللغة والمعاجم والاداب والتراجمء ص
ا
مصطفى الشكمة. مناهج التأليف عند العلاء العرب. ص .50.
مصطفى الشكعة , مناهج التأليف عند العلاء العرب.» ص 09ا5.
ل
«َ
0)
التكملة لكتاب الصلة: تأليف عمد بن عبد الله بن أبي بكر
القضاعي البلنسي. المعروف بابن الأبار (ت508ه).
نشره عرزت العطار الحسيني . القأهرة: مطبعة السعادةء عام
م6ااه/ 5ووام.
تنمة لكتاب الصلة. سار فيه مؤلفه على نبج سلفيه من حيث
الترجة للملوك» والعلاء » والأدباء الأندلسيين مرتباً أسماءهم على
حروف المعجم ” .
تحفة القادم: تأليف أي عبد الله عمد بن الأبار القضاعي البلنسي
(تموهم)
الطبعة الأولى. أعاد بناءه وعلق عليه إحسان عباس. بيروت:
دار الغرب الإسلامي . عام 1.5١1ه/1985١م.
أكيل المغاق ا هو ناقض من الكتان : واستشرعها بحن الكنت
التي نقلت منه مباشرة» أو بالواسطة فى ضوء المنهج الذي رسمه
المؤلف قِ مقدمة الكتاب.
«وقد شرح ابن الأبار في ما تبقى من مقدمة كتابه طريقته في
تألنف :هذ الكتات:
فهو يترجم فيه لشعراء الأندلس الذين عاصروه..... وقد شرط
المؤلف على نفسه ألا يترجم لمن تضمنته تصانيف السابقين من
الأدياء ...
وقد صرح ابن الأبار بأنه يجحاكى ابن رشيق في تأليفه للأفوذج »
وهذه المحاكاة إنما تتمثل فقي اقتصار كل مؤلف منها على شعراء
بلده..
مصطفى الشكعة, مناهج عند العلماء العرب,» ص ."6٠7١
لذن
تقول :اين ليان انه اول أت يتجنب السجع في كتابهء
وهذا هو الغالب... أما المعايير التي اتخذها في اختياره للشعر فهي
روعة التشبيه (إلى فنون ذوات فنون في الآداب ساحرة)...
وقد رتب الشعراء في كتابه بحسب الوفاة. وم يخل بذلك إلا
فها ندر...»().
الكتيبة الكامنة فى من لقيناه بالأندلس من شعراء المائة الثامنة:
تأليف لان الدين بن الخطيب عمد بن عبد الله بن عمد بن عمد بن
سعيد اللاني (ت”لالاه).
تحقيق إحسان عباس. بيروت: دار الثقافة, عام *95١م.
يضم ترججة لثلاثئة ومائة من الشعراء الذين عاصرهم. قسم
الكتاب أرنعة أقسام :
2-1 اطبا القصحاء » والصوقية: السلحاء::
؟ - طبقة المقرئين؛ والمدرسينء والممهدين لقواعد المعارف
والمؤسسين .
© “بت .طليقة” القضاة -أول الال الم تقاة:
- طبقة من خدم أبواب الأمراء من الكتاب والشعراء(.
نفح الطيب: تأليف أبي العباس أحمد بن جمد المقري التلمساني
(ت١1؛١٠1ه).
تحقيقى إحسان عباس. بيروت: دار صادرء عام 88١ه/
1514م.
إحسان عياس » مقدمة التحقيق» ص ج» ده هء2) و ز» ح.
(؟)و(؟)انظر: مصطفى الشكعةء مناهج التأليف عند العلاء العربء ص 2388 775.
ا
جعل المؤلف كتابه في قسمين» وكل قسم في مانية أبواب. خص
القسم الأول بالأندلس وما يتعلق بها من وصف. وهذا القسم مليء
ونا القسم الثاني فخصه بحياة لسان الدين الخطيب» وما يتصل
”ممق :الناحية الآدبية + <والعلمية- والسياضية: والمقرق يعمد
لوت أهل الحديث قِ ما يورده من ايان ويذكر الأستاذ
الشكفة أعميعه الغليئة غائلاً:
«وكتاب نفح الطيب يعتبر خاتمة الموسوعات الكبرى الخصصة في
عرض التراث الإسلامي الأندلسي من تاريخء وبلدان» وآداب»
وترجمات» وسياسة. ووزارةء: وفتوح. وحروب. ودسء. وهزاتم؛
وصفحات ناصعة. وأخرى مخزيةء وهو في جملته بالنسبة للأدب
الأتدليق كتاب الكتب» وسفر الأسفار 0
.56 مناهج التأليف عند العلاء العربء ص )١(
84
لالد
2
0
5
0
رما
0
60
20
2
2
2
ا
4 حن_
2.4 0
04
©« مصادر التاريخ العام ©
© مصادر فتوح البلدان ©
© مصادر الأفضاز الإسلامية ©
© مصادر الرحالة والجغرافيين ©
© مصادر التراجم العامة ©
1 خلثجليم
2-1
37
ذا
لحت
اه مجه نحن صم 0
اك
© مصادر المغازي والسير ٠
* كتاب المفازي: تأليف جمد بن إسحاق بن يسار المطلبي
(تكدواه).
أول كتاب وصل إلينا كاملاً.
وينقسم الكتاب في الأصل إلى أجزاء ثلاثة: المبتدأء والمبعث»
والمغازي. عالج تاريخ الرسالات قبل الإسلامء وشباب الني َه
ونشاطه في مكةء وأخيراً الفترة المدنية(©.
* كتاب المفازي: تأليف عمد بن عمر الواقدي السهمي الأسلمي
(ت؟.عم).
تحقيق مارسدن جونزء أكسفوردء عام 1955 م.
«عنايته الحقيقية بالتاريخ تبدأ بظهور الإسلام؛ ويتبع في ذلك
خطة ثابتة في عرضه المغازي: فيبدا بذكر عام خروج الغزوة من
المدينة» ورجوعهاء ويتبعه بأخبار الغزوة. ويتألف العرض في
الفصول الطويلة من خبر رئيس واحدء مكون من كثير من
)1( أنظر يوسف هور فنس » المغازي الأول ومؤلفوها. ترجة حسين نصارء الطبعة الأولى
(مصر: شركة مكتبة ومطبعة مصطفى بعة مصطفى_الباني الحلي ؛ ودطزه/و6ؤؤام) ص 235.
١١
)01(
فى
الإوايات الفردية التي يفك إلنها' أغاته الخاصة- ويذكن ىق
النهاية فى غالب الأعنيالة نائب الني عل على المدينة قِ 2
وبعضص الأشعارء والآيات الي تحتوي على إشارات للحادث الذي
يعالجه 2( .
السيرة النبوية: تأليف أبي عمد عبد الملك بن هشام المعافري
الحميري (ت١١9ه).
الطبعة الثانية. حققها وشرحها مصطفى السقا وآخرون.
القاهرة: مكتبة النهضة المصرية. عام مم١1 ه/1975م.
فخ أخهن كتين" النهرة: الننوية » :وأحستها »' امتنأعا :بذكر ثيب
النى ينه حتى وفاتهء ورثاء الصحابة له صلى الله عليه وسلمء وقد
اعتمد فيها على مغازي محمد بن اسحق بشكل رئيس. وتتميز
بعلاية الأسلونة وانعيهات الأحداف و نوسية الرو اناك لارام
قال في كشف الظنون:
دثم اعتنى به المتأخرون؛ فشرح الامام أبو القامم عبد الرحمن
السهيلي المتوفى سنة 08١ ه غريب السيرء وسماه (الروض الأنف)»
وهو كتاب مفيد معتبر »!'). حققه طه عبد الرؤوف سعدء القاهرة:
مكتبة الكليات الأزهريةء عام .١910١
كتاب أخبار النِيءَيْه : تأليف أي عبد الله عمد بن سعد بن منيع
البصري (ت.؟ثدم).
« بدأه بفصل تهيدي يتناول تاريخ الأنبياء السابقين» ويضاف
يوسف هور فقتس » المغازي الأولى ومؤلفوها . » ص ه١١21 .١”56
كشف الظنون2, ج ؟ ص .١٠١١5
(01)
إليها تاريخ أجداد النبي َيِه » وبلي ذلك عرض قصة طفولته صلى
الله عليه وسلمء والأعوام التالية حتى بعثتهء يذكر فيه فصلين عن
علامات النبوة قبل الوحي؛ وبعدهء ثم يسرد الحوادث منذ أول
دعوة الإسلام حتى الهجرة؛ ويعالج الجزء الثاني غزوات الني عله
وخاقة سيرة الني يَلتّهُ في فصول مفصلة (©.
الطبقات الكبرى: تأليف أب عبد الله عمد بن سعد بن منيع
البمري (ت.؟ه).
أشرف على طبعه إحسان عباس. بيروت: دار بيروتء. ودار
صادرء عام 9648١ام.
جاء في تقديم الكتاب والتعريف به بأنه:
«عمل ضخم أراده (ابن سعد) ليخدم به السنةء أو علم
الحديث؛ فتحدث فيه عن الرسول َيه » والصحابة» والتابعين إلى
غضرةء :مقتفياً .خطى استاذه الواقدئء. الذق- ألف: أيضاً كنات
(الطبقات): ويبدو أن عمل ابن سعد شمل رواية الواقدي نفسه في
السيرة » والتراجم» مضافاً إليها روايات أخذها عن غير الواقدي في
السيرة » والتراجم أيضاً. فإذا كتابه صورة أكمل وأوسع؛ لأنه يثل
نشاط الحدثين» والأخباريين» والنسابين في عصرهء وفها قبله. غير
أن الواقدي يغلب على من عداه في توجيه كثير من المادة» وإن كنا
نجد فصولاً استجدها ابن سعدء فم يرد فيها ذكر للواقدي
إطلاقاً...
يوسف هور فنس » المغازي الأول ومؤلفوها. ص 58؟.
و
جلو
بعد أن عرض ابن سعد في الجزأين الأولين سيرة الرسول يله
اضاف فصلا عن الذين كانوا يفتون بالمدينة على عهد الرسولء ثم
أخذ يترجم للصحابة» والتابعين» فشغل بذلك جميع الأجزاء الباقية
من كتابهء ما عدا الجزء الاخير الذي خصصه للنساء » وقد راعى
في التراجم عنصريين: عنصر الزمان. وعنصر المكان. أما عنصر
الزمان فقد تدخل في بناء الطبقات من أوها إلى آخرهاء وكانت
الناينة إلى الأعلام حي امون الأكتز:فيدء' سوا اتضلك: بالمجزة إلى
الحبثة . ثم بموقعة بدرء أو وقتت بما قبل فتح مكة. أو غير ذلك
من النقط الزمانية التي وجهت التقسم في هذا الكتاب...
وبعد هذا تدخل العنصر المكاني» فأخذ يترجم للصحابة ومن
بعدهم على حسب الأمصار التي نزلوها» فسمى من كان بمكة.
والمدينة؛ والطائف», واليمن » واليامة » ومن نزل الكوفة؛ ثم من نزل
البصرة » ومن كان موطئه الشامء ومصرء وغيرها...
والطبقة في العادة تساوي جيلاًء أو عشرين سنةء أو عشر
سنين » وهي تساوي في كتاب ابن سعد عشرين سنة تفريم 1
السيرة النبوية: تأليف ألى الفداء اسماعيل بن عمر بن كثير
(زتدءلام):
تحقيق مصطفى عبد الواحد. القاهرة: عيسى البابي الحلي . عام
6 مم.
يذكز فق الكتاب .طريقة اكتفافه لمن :الكناب: الخليل»: ومن
ثم إخراجه إلى أيدي القراء في قوله:
(00)
إحسان عباس . حمد بن سعد وكتاب الطبقات (تقديم الطبقات) ج ١ء ص و١ .١١
يا
١
(0)
«ولكتابنا هذا الذي نقدمه اليوم قصة:...
فلقد كان الخيط الذي أمسكنا به هو أن ابن كثير ذكر في
تفسيره سورة الأحزاب في قصة غزو الخندق: أنه كتب السيرة
النبوية مطولة؛ ومختصرةء حيث يقول: (وهذا كله مقرر مفصل
بأدلته وأحاديقة: وبسطه قِ كتاب السيرة الذي أفردكاف ا
وتسط والحسن 1ه :مسن وللر أن كتانه للميرة: النبوية: قن
عرف طريقه إلى أيدي الناس في عصرهء ولكن البحث في ناحية
الحطوطات / يدل على وجود تلك السيرة ككتاب مستقل؛ ويبدو
أنه حت ألف كتابه الضخم (البداية والنهاية) قد أدمج تلك السيرة
فيه وأن شهرة ذلك الكتاب, وانتشاره في الأنحاء قد جعل الناس
يقرأون تلك السيرة فيه ول يعد لا كيان مستقل ككتابء وإذا
كان ابن كثير قد ذكر أنه له السيرة النبوية مبسوطة», أي مطولةء
فإنه لا يعقل أن يكتب فيها أكثر من ذلك القسم الموجود بكتابه
(البداية والنهاية).
ومن هنا فقد اتجهت إلى نشر (السيرة النبوية لابن كثيرء وهي
ذلك القسم الذي أفرده ابن كثير لأخبار العرب في الجاهلية » وسيرة
الني صلوات الله وسلامه عليه » وتاريخ دعوته حتى وفاته... »(0.
ويتحدث الحقق عن خصائص هذه السيرة بقوله:
- إن أول ما نلمسه في سيرة ابن كثير أنه اهتم بالرواية بالأسانيد
تمشيا مع صبغته الغالبة عليه كإمام محدث. واكثر مروياته عن
الإمام أحمدء والبيهقي: وأبي نعم» فم يكتف بنقل ما كتبه أهل
ابن كثيرء السيرة النبوية» تحقيق مصطفى عبد الواحد (القاهرة: مطبعة عيسى البابي
الحلي وشركاه 1م١ه/1556١م) جاء ص ؟١.
نايا
السيرء أمثال ابن اسحق» وموسى بن عقبة» ولكنه جمع ما رواه
أهل الحديث» وبذلك اكتسب مزية يتفرد بها بين من كتبوا في
السيرة.
وقذا تقد اين كن يفطن الأناهد عددها :ركو امن غريباء
ليحك على بعض الأحاديث؛» وأحياناً يبين درجة الحديث دون
ان ينقد السند.
ثم نجد ابن كثير ينقل عن بعض كتب السير المفقودة» مثل كتاب
موسى بن عقبة» ومثل كتاب الأموي في المغازي, | ينقل عن
بعض شروح السيرة مثل الروض الأنف للسهيلي . والشفا للقاضي
عياض.
وق تفال الانقتهام بالقنير يطل أبن كتين هده التاحية :
ولكنه لا يتابع ابن هشام في كل مروياته من الشعرء فيختصر
بعضهاء ويهمل البعض الآخر.
وبالجملة فإن ابن كثير يحرص على جمع كل ما كتب في الموضوع
الذي يتناوله. ولكنه لا يدمج الاحاديث» والاخبار بعضها ف
بعض . بل يحتفظ بكلٌ نقل بطابعهء ومكانه, وكثيراً ما يعوزه
الترتيب في النقلء فلا ينسق الأخبار التي ينقلهاء حتى تكون
وحدة منسجمةء تأحياناً يبدأ بالخبر المطول» ثم يذكر بعده
أخبارا + تحقوف نطل حاتت من هذا" الحتن .أو تكورة:
فإذا تتبعنا نقول ابن كثير عن غيره وجدنا فيها ظاهرة عجيبة
هي : أنه يكاد لا يلتزم نص أي شيء ينقله... فنقوله عن ابن
إسحاق بالمعنى ...
فإذا تصفحنا منهج ابن كثير في الروايات رأيناه لا يبالي برواية
25
كثير من الأخبار الواهية» وخاصة في أخبار الجاهلية» وهتاف
لحان تمصا ْ
٠ - إن المطالع السيرة النبوية لابن كثير يحمد لهذا الرجل جهده الذي
قام بهء إذ مزج أخبار السيرة بروايات الأحاديث» فسن بذلك
بجا جديداً » م يكن مَنْ قبله يهتمون به.
وإذ جمع كل ما يمكن في هذا الجال فوضع أمام المطالع لكتابه
ناد زاافية “تكنهمون* الدراعة + والاحالة .وال متيفاء:
وعد "أعان ذابن. كفو عل الله عمه المتاضر :واعاطةة
بالأحاديث» وإجادته للروايات» والأخبار (2.
* عيون الأثر في فنون المغازيء والثمائل» والسير: تأليف أب الفتح
جمد بن عمد بن عمد بن عبد الله بن عمد بن يحيى بن سيد الناس»ء
الثافي (ت74 ه).
بيروت: دار الآفاق. عام لال91ام.
يعد من أمهات السير المعتمدةء وهو كتاب شامل لحياة الني مَل
نسبه؛ وولادته, وحياته في السمء والحرف» وكل ما يؤر أعنه قٍ
ذلك حتى وفاته. ثم اتبع ذلك بذكر اععامهء وعناته. وازواجه.
واولادهء وحليته, وثمائله» وعبيده» وإمائه. ومواليه. وما يتصل
بذلك مما ذكره العلاء .
وقد شرح المؤلف منهجه في عرض السيرة النبوية بقوله:
«سالكاً في ذلك ما اقتضاه التاريخ: من إيراد واقعة بعد
.١/- 31١1 ج اءاصض 1)
أخرى » إلا ما اقتضاه الترتيب من ضمّ الشيء إلى شكلهء ومثله
حاشا ذكر أزواجهء وأولاده عليه السلام» فإني لم أسق ذكرهم على
ما اقتضاه التاريخ , بل دخل ذلك كله فها اتبعت به باب المغازي
والسير من باب الحلى ؛ والشمائل», وم استثن من ذلك إلا ذكر تزويجه
عليه اللام خديجة عليه السلام؛ لما وقع في أمرها من أعلام
النبوة0'). وهو منهج المحدثين في ذكر الأحاديث بأسانيدهاء ثم يتكم
ما احتواه الكتاب إلى جانب الغرض الأصلي فيقول:
«وقد أتحفت الناظر في هذا الكتاب من طرف الأشعار با يقف
الاختيار عندهء ومن نتف الآسات بما لا يعدو التعريف حده»
ومن عوالي الأسانيد يما يستعذب الناهل ورده»ء ويستنجح الناقل
قضدة وأوشعه نين الأظالة يتكزال ها يسكور مها 11
وجعل عمدته ف هذا الكتاب عام السيرة النبوية محمد ابن
إسحاق :
«وعمدتنا فيا نورده من ذلك على محمد بن إسحاق؛ إذ هو
العمدة في هذا الباب لنا ولغيرنا... ».
ومن أجل هذا خص ابن إسحاق» والدفاع عنهء وكذلك بالنسبة
محمد بن عمر بن واقد (الواقدي) أبو عبد الله المديني في مقالين:
الأول بعنوان: ذكر الكلام في مد بن إسحاق والطعن عليه؛
والثاني: ذكر الأجوبة عا رمي بهء ثم اتبع ذلك بالكلام عن مكانة
الواقدي العلمية!").
)0(
لقف
م(
عيون الأثرء (لبنان: دار المعرفة للطباعة والنشر) ج ١ ص "”".
عيون الآ ج ١ ص 8.
عيون الأثرء ج ١ ص .١07 1" 2٠١
10
*
سبل الهدى والرشاد في سير خير العباد: تأليف عمد بن يوسف
الصالحي الشامي (ت؟عوم):
شرق امصطقون :عية الواحواء دور اليج الأغل: للشووت
اللإسلامية. لجنة إحياء التراث الإسلامي, عام ١١9١ ه/؟507١م.
يعرف المؤلف بكتابه في قوله:
«اقتضبته من أكثر من ثلائمائة كتاب. وتحريت فيه الصوابء
ذكرع هه قطرات: ين عازن “تقائل: فصان رسو الله وق مده
وأعلام أمته. وثمائله وسيرته وأفعالهء وأحوالهء وتقلباته؛ إلى أن
نقله الله تعالى إلى أعلى جناته. وما أعده له فيها من الإنعام»
والتعظم عليه من اللهء أفضل الصلاة وأزكى التنزيل» وم أذكر فيه
شيئاً من الأحاديث الموضوعة, وختمت كل باب بإيضاح ما أشكل
الألفاظ » وضبط المشكلات. والجمع بين الأحاديث التي يظن أنها
من المتناقضات لك
3 وضح مصطلحه العلمي ف الكتاب » ومصادره» ويذكر ك2
نباية المقدمة: أن هذا الكتاب هو حصيلة عمرهء وأنه أثبت فيه
نحو ألف بابء ثم سردها بعناوينها قبل بدئه في مقاصد الكتاب.
يكين ممق آبو الفضل ابراهم إلى أهمية هذا الكتاب بين كتب
السيرة الأخرى بعد عرضه لما سبقه من أعمال علمية في هذا الجال
بقوله :
0 فألف (خمد بن يوسف الصالحي) هذه السيرة الكبرق ,
والموسوعة العظمى . جمع فيها أطراف السيرة في كل جوانبهاء وأ2
0)
ج اع اص .١
1
1)
0)
بشتيت فوائدهاء ومنثور مسائلهاء» ومتشعب نواحيها. ولم يدع في
هذا الثان: آبدة إلا قيذهاء ولا كاردة إلا ردها إليه» وحكى فنيا
جميع أقوال من فل 1
إنسان العيون في سيرة الأمين والمأمون: تأليف علي بن برهان
الدين إبراهم بن أحمد بن علي بن عمر الحلبي الشافمي
(تعئغ٠١ىم).
مصر: المكتبة التجارية. عام “957١م.
ملخص واف لكتابين من أهم كتب السيرة» وأوفاها وها: عيون
الأثر لأى القتسم نين" شبد التامن .+ والسيزة: النبوية لشنين. الدين ميد
ابن يوسف الصالحي الشامي. ودعاه إلى تلخيصها أن مؤلف عيون
الث أطالة دكن الالشاد» وبنيرة «الكنسى'الثانى. أتى "فيها ها هر
في أسماع ذوي الأفهام كالمعادات: وخرج منها بسيرة جمعت محاسن
الكتابين وهو ما يذكره بقوله:
« فلا رأيت السيرتين المذكورتين على الوجه الذي لا يكاد ينظر
لا اشتملتا عليه؛ عن لي أن ألخص من تينك السيرتين أفوذجاً
لطيفاً » يروق للأحداقء ويحلو للأذواق» يقرأ مع ما أضمه إليه بين
يدي المشايخ على غاية الانسجام» وناية الانتظام.... وقد يسر الله
تعالى ذلك على اسلوب لطيف. ومسلك شريف. لا تمله الاسماعء ولا
تنفر منه الطباع »!" ثم بين بعد ذلك اصطلاحهء وإشارته في نقله
عرخ عدن الكتامين مواد “مو عون الأثن اهيلا لميرةه ع كوهؤوتنا
عناه في عرضه ب (الأصل)ء وختم الكتاب ببعض القصائد النبوية.
2 ١ء» ص رء
إنسان العيون » (مصر: المكتبة التجارية) ج ١ » ص ”3.
5٠
وما من شك أن ما دون هنا من مصادر السيرة النبوية»
والمغازي» والسيرء هو نزر يسير جداً. فالمؤلفات في السيرة النبوية
كيرة علدا كن اقداة الكنان + اوالكات. اللزية ' الاملا سمه
التاريخ » وقد اهتم بعض الأساتذة الباحثين في العصر الحاضر بعيل
ذراسة» وغرض” .بيبلوجراق: اللمؤلفات+ والدراسات) والبعوف:
والمقالات لكل ما يتصل بالسيرة النبوية الشريفة» قدياًء وحديثاً:
ومن أهم هذه الأععال:
مراجع مختارة عن حياة رسول اللْهعَلل : تأليف عمد ماهر حمادة.
الرياض: دار العلوم للطباعة والنشرء عام 1١1.“ ه/؟158١م.
يعرض المؤلف في هذا الكتاب الدراسات الحديثة والقدمة
المطبوعة في اللغة العربية»؛ والانجليزية»والفرنسية سواء كانت
مؤلفاكه ): او ونا إلى مقالاكه لكل نا له هلاقة بالديرة السوية
الشريفة على صاحبها أفضل الصلاة والتسلمء وقد أبان المؤلف
في مقدمة الكتاب - بإسهاب - الباعث على هذا التأليف,
وجوانب اهتامه فيهء وأقسامه, والطريقة التي سلكها في عرض
مادته: أما بالنسبة للباعث له على هذا التأليف في هذا الموضوع
بخاصة فيقول:
« ... إن الدارس لا يفوته أن يلاحظ أن أغلب الرجال العظام
جمعت أعاطم »وش رحت. وصنفت »وقدمت للذارسيق يشكل جيه جد +
وهذا ما حدث من أجل رسول الله عله » نقد جمعت أقواله وأحاديثه :
ودرست » وصنفت » وشرحت» وحفظت بشكل ليس له مثيل» وكذلك
الخال”.فيا يتعلق 'محياتهءوشيرته العطرةةوكائلة. كا وآن. ها كت
عنه عليه السلام غزير جداً متنوع جداًء وخصب جداًء وهو موضوع
خصب للدراسة. ولكن م يحدث أن ججمع ما ألف.وكتب عن الرسول
١١
الكريم؛ ف الشرق والغرب ,2 ونظم؛ وصطفء وعلق عليهءوقدم
للناخثين » .وبكلية أخرق لين هناك سليوغرافية “ناظمة لا آلف
اللغات؛ هذا مع العلمء أن أغلب عظ)ء العالم قيض لطم من فعل
هذا بمؤلفاتهم » ويما كتب عنهم 2 وهيهات أن يصل أي منهم إلى مقام
يداني مقام رسول الله . ولذلك فإن المؤلف قد عرم على سد هذه
الثغرة قِ حقل الدراسات الببليوغرافية» وقام بهذه الدراسة» ويهذا
الجمع الببليوغرافي؛ على الرغم من الصعوبات الحائلة التي واجهته»
ويوضح بالنسبة لتقسم الكتاب» وطبيعة كل قسم قائلاً:
« والواقع أن هذه الدراسة الببليوغرافية تتألف من قسمين
متكافئين متكاملين يكمل أحدها الآخر. فقد حاولت في القسم
الأول من هذه الدراسة أن أقوم باستعراض شامل.ودراسة منهجية
لكيفية كتابة وتدوين سيرة رسول الله من أقدم العصور الإسلامية
حتى أيامنا هذه في الشرق والغرب. وقد ركزت هذه الدراسة على
العالم العربي وعلى العام الغربي؛ لأنماأكثر أهمية من غيرها في هذا
الجالء ولأن التطرق إلى غير هذين الميدانين يحتاج إلى التزود
بعرفة لغات لا يعرفها المؤلف. وأما القسم الثاني فهو دراسة
ببليوغرافية لما كتب عن رسول الله بأغلب اللغات المعروفةء وان
كان التركيز قد وضع على اللغات العربية» والانكليزية» والفرنسية.
وقد أوردنا اسم مؤلف الكتابءوعنوان الكتابءوالمعلومات الأخرى
الملتعلقة بذلك العمل ثم بعد ذلك نتبعه بشيء من الشرحء والتعليق ؛
والتعريفة و يدلك: العدل .هرا رمخ اخل “الاعال- الأكثر اهبية» آنا
الأعمال الأقل أهمية؛ أو التي م يتح للمؤلف الاطلاع عليهاء فقد
61
تركت بدون تعليق. وقد درس المؤلف هذه المادة الببليوغرافية,
ونظمهاء وأوجد لها تصنيفاً معيناً سنعود للحديث عنه بعد فترة.
أما القسم الثاني من الكتاب وهو عبارة عن لائحة ببليوغرافية
نعنتقة ا كحب والفة عن زسول الثم امه كقت أو مقالات: اد فصول
في أغلب اللغات الحية. وتتألف هذه اللائحة من قسمين: الأول قسم
عام يرتب في نسق هجائي واحد حسب اسم المؤلف جميع الاعمال
الباحثة في حياة رسول الله بشكل عام. والثاني قسم مصنف حسب
الموضوعات رتب على الطراز السابق ضمن الموضوعات الختلفة الى
ركيت القافا: مقل التدارقه والادي والقاكن 2 د ْ
م يبين المادة العلمية التي هي بحل اهتامه بالتحديدء» ويخص
منها المطبوع المنشور قائلاً:
«ولقد ركز المؤلف انتباهه واهتامه في الأشياء المطبوعة المنشورة
التي ألفت في الأصل كترججة لحياة الرسول» وسرد لسيرته» وهي
الكتب التي تحوي أخباراً تتعلق بحياة الرسولء ونشاطاته في مختلف
الجالات؛لأن حقل اهتامه هو في السيرءوالتراجمءلا في المصادر التي
تستقي منها هذه السير معلوماتهباء ولذلك فقد استثنينا أولا
الخطوطات على اختلاف أنواعهاء كا استثنينا القرآن الكريم,
والأحاديث الشريفة من دراستنا الببليوغرافية هذهءوم نضمنها أياً
من هذه المواد؛لأنها مصادر لدراسة سيرة الرسول. ومع ذلك فقد ظل
الحقل واسعاً كل الاتساعء ولذلك بذلنا جهوداً أخرى لتضييقه,
وحصره. فباعتبار الرسول الكريم شخصاً عظيا ومن أعظم عظاء
اللإنسانية لدى غير المسلمين2 وباعتباره أعظم خلق الله لدى
المسلمين ؛ وباعتباره نبي الإسلام.ورسولهء ذلك الإسلام الذي دخل
فيه أعذاد: كبيرة .من لف التوفياكه وتشكل الفات «غتلية كل
17
الاختلان. نجد الرسول الكريم والكتابة في سيرته موضوعاً خصباً
كل الخصوبة للكتابة» والتأليف عنهء ولسرد سيرتهء سواء من قبل
أعداكة: الشضية نأو ''من "قتل: المتلسن + وقد يدا هذا يميد قا
الرسول الكريم وظهور الإسلام:وانتشار مبادئه. وهذا يعني ؛ بكلمة
أخرى . وجود سير وتراجم لرسول الله في لغات كثيرة جداًء كتبها
مؤلفون مختلفون كل الاختلاف في ور ا ا ا
وهذا يجعل مهمة الاصطفاء والانتقاء أكثر تعقيداً. ومع ذلك فقد
بذل المؤلف جهده في سبيل ججمع أغلب الكتب التقي خصصت كلياً
لحياة الرسول. أو على الأقل خصص قسم هام منها لدراسة
حياته . .. »
وينبه المؤلف في ماية القلامة .بأن ما يقدمه ويعرضه في الكتاب
من المقالات المنشورة هو انتقائيء وما كان ليسعه إلا هذا أمام الك
الهائل منها في اللغة العربية » واللغات الأخرى الحية فإن « الانتقاء
كان شتزوزيا بالنشية البقالاحه الشورة فق الفست»: وافلاهة:
وبالنسبة للفصول الموجودة في الكتب. وقد ركز المؤلف اهتامه على
انتقاء أعال نشرت في اللغتين العربية:والانكليزية.ومن ثم
الفرنسية» وذلك أكثر من باقي اللغات. كذلك أخرج المؤلف من
لائحته هذه جميع المواد التي نشرت في الجرائد اليوميةءأو في
المعقي تواقلات: الأسوعية وإعا: يندا (الاظفاء من المحفة
والمجلات الشهرية. وقد واجهت المؤلف صعوبات جة أثناء جمعه
المادة اللازمة » فيجانب صعوبات البحث والجمع وصعوبات اللفات ,»
هناك صعوبات لا يمكن التغلب عليهاء ففي كثير من الحالات /
يستطع الؤلف الوصول إلى المواد نفسهاء وإإما أمكنه الحصول على
معلومات عنهاء وفي حالات أخرى لم يستطع الحصول على معلومات
تلوغرافتة كائلة عن أخل كتر عن الكتي وهك دخان عد ا عن
2*1
أ
الكتب ينقصها ذكر اسم الناشرءأو مكان النشرءأو تاريخه. ولكن
اغلين الكعن الميبنة زوك يده العلوما 01
مصادر السيرة النبوية وتقويها: تأليف فارق حمادة.
الطبعة الثانية. الدار البيضاء: دار الثقافةء عام
٠11ه/وادؤام.
ذكر في البداية بعض الأسباب لضرورة التعريف بالمدونات التي
بالبيرة الكيزية الشريمة اق الوقننا اماج »عبتا عرض الفكر
اللإسلامي برموزه العظيمةء وتاريخه إلى متخ > وكويه» وعوائرات»
وطعون مغرضة لتنال من بكائنة؟ وتعلل نين ينه وشعورا انه
بالمسؤولية الدينية والتاريخية رأى أنه يتوجب «على الباحثين
المسلمين » والخلصين الغيورين أن يقدموا صورة كاملة صحيحة لسيرة
الي رَكِلَهِ » وتترجم إلى جميع لغات العالم... » واستشعاراً منه بهذا
الواجب قدم هذه الدراسة» وبين من أهتم بمصادر السيرة النبوية من
العلاء والمفكرين في العصر الحاضرء ومنهجه في التعريف بها. ثم
أتيى :إل دكن تسائض هذا العبل: الذى يقدهه 'للدارسين
والباحثين.
يدا “هده الدرانة جمهسة هن أضينة السرة النبوية: الشريقة.
وقسم بعد هذا مصادرها إلى قسمين رئيسين.
مصادر أصلية: وهي الكتب الأولى:وما قاربها.
ب - مصادر فرعية: وهي الى أخذت من المصادر الأول وعولت
ليا بو مطرد يهل نزانها ل "فيه وا سدق مزالي كه
(01)
ص 59)» فلا352 158 5595
وبين « عملية تحديد المصادر الأصلية للسيرة النبوية أهم
عمل أنام الدارس للسيرة النبوية خصوصاً. وللإسلام عموماًء وتقويم
هذه الصادر يعطيه العدة الكافية لتناول السيرة المحمدية نقية من
الشوائكب, ويطلع على حقيقتها , وأبنادها م يستطيع أن يرد على
ووضح أنه سيركز الدراسة على المصادر الأولىء وهي الي
سيتناوها بالتحليل» ولن يعطي المصادر الفرعية إلا قليلاً من اهتامه
فيستعرض منها ما ألفها علاء أعلام» ورضي عنها جمهور المسلمين»
وقسم
م
.
المصادر إلى ثمانية أنواع حسب الترتيب التالي:
القرآن الكريم.
كتب الحديث.
كتب الشمائل.
كتب الدلائل.
كتب المغازي والسير.
كع ألنت في تاريخ الحرمين.
كتب التاريخ العام.
كك «الأدت واللفة.
ثم استعرض بعد هذا المصادر الفرعيةء وانتهى إلى استعراض
أهم الكتب المعاصرة.
وهو في كل ما سبق يبتم بتوضيح القيمة العلمية وأهمية
الكتاب» فيقومه تقوياً علمياً مفيداً.
اد
© من مصادر التاريخ العام ©
* كتاب المعارف: تأليف عبد الله بن مسام بن قتيبة الدينوري
(تأاارم).
تحقيق يمد اسماعيل عبد الله الصاري » بيروت: دار إحياء
«موجز في تاريخ الخليقة. والرسل. والعرب في الجاهلية,
والسيرة النبوية, والفتوح . والمغازي , ونا الصحابة , والتابعين »
والغرت وال 616
ولابن قتيبة أيضاً:
* كتاب الا مامة: والسياسة.
تحقيق طه محمد الزيني. القاهرة: مؤسسة الحلبي » عام ١9517 م.
« موضوعه الخلافة. وتاريخها, وشروطهاء وتطورها حق عصر
الأمين وَالمأموق 6. وله أيضا:
)1١( سيدة اسماعيل كاشفف. مصادر التاريخ الإسلامي ومناهج البحث فيهء (مصر: الطبعة
الثانية)؛ ص 7”9.
ةا١ا/
* كتاب عيون الأعبان:
القاهرة: المؤسسة المصرية العامة للتأليف والترجة والنشرء عام
14خام.
«وفيه فصول مهمة مثل كتاب السلطانء وكتاب الحرب. وكتاب
العام » والعلماء »07 .
* أنساب الأشراف: تأليف أحمد بن يحيى بن جابر بن داود المعروف
بالبلاذري (ت4/ا؟ م):
تحقيق محمد حميد الله. مراجعة صلاح الدين المنجد. القاهرة:
دار المعارف». عام 909١م.
قدم محقق الكتاب محمد حميد الله بدراسة شاملة مفيدة للكتاب,
نقتبس بعض فقراتها تعريفاً بالكتاب» ومنهج المؤلف.
جاء في عنوان الكتاب كلمة (الأثراف) وهي جمع شريف
« يطلق الشريف ف اللغة على الرجل الماجد » أو من هو كري الآباء » ثم
الك :لقن القريفه عل من كان .من ال :اث رسوك اله عه .7
«والبلاذري م نود نوات كما نه [انجات الأشراف) أن يترجم
لال البيت. وذلك واضح ما اشتمل عليه الكتاب من تراجمء
وانساب», وما كان متعارفا له في عهده. وقبله من معنى الشريف في
اللقة ا
«إن الكتاب يتناول أنساب العرب» ويشرحهاء ويتناول
الأخبار» ويستقصي في ذلك فهو من جهة يعد كتاب أنساب» ومن
جهة أخرى يعد كتاب أخبارء وتاريخ ».
)1 سيدكة اسماعيل كاشف 2 مصادر التاريخ الاوسلامي ومناهج البحث فيه,» ص 79
6
«ليست للمؤلف مقدمة في أول الكتاب ترينا ما كان يريد....
لكنه وضع مقدمة صغيرة» لا شأن لا بمنهج الكتاب» وإما بين
السبب في عدم إعرابه للأعلام...».
م .يذكر_الحقق. .نوطوغات الكتاب ». وطريعته بقوله:
«بدأ الكتاب بذكر نسب نوح عليه السلام ؛ ثم تكلم عن العرب.
ونزل إى عدنانء الذي هو رأس عمود نسب الرسول» وظل ينزل
إلى أجداد النى واحداًء واحداًء ذاكراً ما يتصل بكل جد على
خرف اذاكرا أبناءه بباختهار + ع :وصل إل مولد الر ول لله ني
من :غلك الأول؟ واستغرقت الصفحات في سيرته ٠51 صفحةء
ثم تكلم عن أمر السقيفة» وبدأ بعد ذلك يصعد في نسب الرسول
بوة احرف فتناول أناء اد الول :عبت الطليه اهنا وا دا
فبنيهم » وبني أبنائهم » ومن نزل» مستوفياً ما شاء من الأخبارء
والروايات؛ ثم صعد إلى أبناء الجد الثاني هاشم. ونجده ينتهي من
بن اعاش تبن عيد. نات فق الحلت الزابع» تويندا ني عبد مين
ابن عبد مناف.
وهكذا يظلّ متتبعاً عمود النسبء. حتى يصل إلى النضر الذي
يسمى قريثاًء فينتهي من نسب قريش في الجلد العاشر فيقول:
انقضى نسب قريش . بسم الله الرحمن الرحم: نسب بني كنانة ابن
خزية بن مدركة. وفي المجلد .١١ ص ٠١78 تم نسب ولد إياسابن
ثم ينزل متتبعاً نسل قيس حتى يصل إلى ثقيف في ص 2١١.١
ويترجم لبعض رجال ثقيف. ويبدو أنه توفي قبل أن ينتهي من بقية
قبائل قيس .
ولا ندري اكان في منهجه أن يترجم لقبائل ربيعة» والقبائل
اح
(1)
8
اليمنية: أم أنه كان يريد الاقتصار على المضريين؟.
وهم أن الكتاب خاصٌ بالعرب نجده عند ذكر الخلفاء يتكلم على
ما كان في عهدهم من رجالات» وثائرين: ولو لم يكونوا عرباً مثل
أبي مسلم الخراساني» وابن المقفع... ».
وواسات: الأقراف ككل الكقي زات الاساننيد يكز الثيز
برواياته الحتلفة. ويعقد تراجم مطولة لبعض الأعلام الذين اشتهروا
من حكام» وعلاء » وأدباء .. ».
« وقد عني البلاذري بذكر الخوارج عناية كبرى. فم يترك
خليفة أموياً يترجم له إلا بعد أن يعنون ها يأتي (الخوارج في
عهده): وهذا بخلاف ما ذكره في خلافة علي بن أبي طالب.
والكتاب يختلف عن كتب التاريخ», فهو لا يسوق الحوادث على
شاشل الأغواء» ولا يتتبع تسلسل الحكام. ويختلف عن كتب
الأنساب» فلا يسرد النسب موجزاًء وم يقتصر في ترجته للحاكمين
على مبدأ حياتهمء ومنتهاها باختصارء بل هو صاحب طريقة
واصلونة يختلف عن كل ذلك. إنه يجمع بين التاريخ» والتراجمء
والأدفة نايك انان 00 ؛
الأخبار الطوال: تأليف أبى حنيفة أحمد بن داود الدينوري
(ت5مام). 1
تحقيق عبد المنعم عامر. القاهرة: وزارة الثقافة والاورشاد
القومي, عام ٠97١م.
البلاذري: أنساب الأشرافء» تحقيق جمد حميد الله (مصر: معهد المخطوطات بجامعة
الدول العربية بالاشتراك مع دار المعارف) ج١اء ص 18-18.
2*٠
من أهم المصادر التاريخية الأول وأوفاها ف سرد حوادث الحياة
المعيشية. والسياسيةء والحربية عند الفرس. وفي الاربانة عن
الأحداث الدقيقة في الدولة الإسلامية: من بعد ظهور الإسلام» إلى
آخر عهد الخليفة العباسي المعتصم بالله أبي إسحق محمد بن هارون
الرشيد (ت07؟؟ ه).
والكتاب يكشف إلى حدّ بعيد عا ابتكر الإسلامء وأبدع في
الحرب» والاودارة» والسياسة.
وتبدو القيمة التاريخية للكتاب في أن مؤّلفه قد عاصر بعضاً من
حوادثه , ونه دون قِ كتابه تفاصيل ما كاعد فر ا
جاء في الصفحة الأولى من الكتاب بيان ما تضمنهء وحواه من
تاريخ » داك بقوله :
:فيه ذكر ملوك الأرض من لدن آدم عليه السلام إلى انقضاء
ملك يزدجرد بن شهريار ابن كسرى أبرويزء وذكر من ملك من
ملوك قحطانء وملوك الروم » وملوك الترك فق كل عصر واوان»
وذكر الأمّة: والخلفاء » والحروب التي كانت... مختصراً من السيرء
00 عن الاإطالة .
* تاريخ اليعقوبي: تأليف أحمد بن أبي يعقوب بن جعفر بن وهب ابن
واضحءالمعروف باليعقوبي (ت5854ه).
تحقيق مد صادق بحر العلوم . النحف: المطبعة الحيدرية. عام
151 م.
قسم كتابه إلى قسمين رئيسين الأول: ف التاريخ القديم من
لدن آدم عليه الصلاة والسلام حتى أيام العرب». قبل مولد خاتم
الأنبياء عمد ءَيله . وقد تكم فيه باختصار عن ابتداء كون الدنياء
١
وأخبار الأوائل من الأمم المتقدمة, والمالك المفترقة» ويوضح منهجه
في الجمع بين الروايات الختلفة» والأقوال المتضاربة بقوله:
«وم نذهب إلى التفرد بكتاب نصنفهء ونتكلف منه ما قد
سبقنا إليه غيرناء لكنا قد ذهبنا إلى جمع المقالات» والروايات؛ لأنا
قد وجدناهم قد اختلفوا في أحاديثهم , وأخبارهم في السنين»ء
والأعمال» وزاد بعضهم» ونقص بعضء» فأردنا أن نجمع ما انتهى
إلينا ما جاء به كل امرىء منهم؛ لأن الواحد لا يحيط بكل
العلم. .».
ثم ابتدأ القسم الثاني بمولد خاتم الأنبياء مد َيل . حتى أيام
أحد العتمد على الله عام وماه.
يذكر منهجه في ذكر الأحداث ذه الفترة التاريخية بقوله:
« وابتدىء كتابنا هذا (القسم الثاني) من مولد رسول الله وخبره
في حال بعد حال. ووقت بعد وقت. إلى 9 قبضه الله إليه.
ا الخلفاء بعده. وسيرة خليفة بعد خليفة. وفتوحه. وما كان
منه؛ وعمل به في أيامه , وسني ولاينه.. »
ثم ذكر مصادره التي اعتمد عليهاء وينهي المقدمة بقوله:
و وعتلتاء ككاىا معصر ا يموفتنا .عليه الاشفان وتطويل
الأقبان:
كل مصر من المدن والأقالم» والطساسييج . ومن يسكنه » ويغلب
عليه ويترأس فيه من قبائل العرب» وأجناس العجمء ومسافة ما
بين البلدء والبلدء والمصرء والمصرء ومن فتحه من قادة جيوش
الإسلام ؛ وتاريخ ذلك في محف وا وقانة ومبلغ خراجهء وسهله,
وجبله » وبرهء وبحره؛ وهوائهء. في شدة حرهء وبردهء ومياهه.
وشريه 6.
بدأ حديئه ببغداد وبرر هذاء لأا وسط الدنياء وسرة ار
* تاريخ الطبري (تاريخ الرسل والملوك): تأليف أبي جعفر حمدابن
جرير الطبري (ت١٠98ه).
الطبعة الثانية: تحقيق محمد أبي الفضل إبراهمء مصر: دار
المعارفء عام ٠910١1م.
يعد مدونة تاريخية. حافلة» ذات قيمة علمية كبيرة في يجالها ,
يتحدث محقق الكتاب مد أبو الفضل ابراهم عن أهميته العلمية
بقوله:
«وكتابه المسمى تاريخ الرسل والملوك» أو تاريخ الأمم والملوك
يعد أوفى عمل تاريخي بين مصنفات العرب» أقامه على منهج
مرسوم» وساقه في طريق اسغرا يكاب ؛ بلغت فيه الرواية مبلغها
من الثقةء والامانة: والارتقان. اكمل ما قام به المؤرخون قبله
كاليعقوبي , والبلاذري» والواقدي؛ وابن سعدء ومهد السبيل لمن جاء
بعده كالمسعوديء وابن مسكويهء وابن الا وابن خلدون....
وترجع قيمة هذا الكتاب إلى أنه قد استطاع أن يجمع بين دفتيه
جميع المواد المودعة في كتب الحديثء والتفسيرء واللغةء والأدب»
والسيرء والمغازي» وتاريخ الأحداث؛ والرجال» ونصوص الشعرء
والخطب ٠ والعهود , ونسق: ابيكها اتسينا “متاسيا: وعرضها عرضاً
رائعا رائقاء ناسبا كل رواية إلى صاحبهاء وكل راي إلى قائله,
كا أنه أودع هذا الكتاب فصولاً صالحة» ونتفاً متنوعة من متون
الكتب التي أتت عليها عوادي الأيام؛ وأورد من أقوال العلاء ما
لا نجده إلا فى هذا الكتاب »(".
)١( تاريخ الطبري؛ تحقيق عمد أبو الفضل ابراهم» الطبعة الثانية ,(مصر: دار المعارف)»
ج١اء اص .8١
ود
(01)
(0
وفي توضيح منهج الطبري في عرض الأحداث التاريخية يقول
الحقى :
« والطريقة التي سار عليها الطبري في كتابه هي طريقة
الحدثين: بأن يذكر الحوادث مروية بمقدار ما عنده من الطرقء
ويذكر السند حتى يتصل بصاحبه. لا يبدي في ذلك رأياً في معظم
الأحيان. وهذه الطريقة هي التي 1 في معظم الكتاب. وفما
عدا ذلك ينقل من الكتب» فيصرح باسم الكتاب أحياناً أو ينقل
عن المؤلفين من غير تعيين الكتاب 00 و0
55 يو جعفر تاريخه بذكر الدلالة على حدوث الزمان» ونه
أول ما خلق بعد ذلك القمء وما بعد ذلك شيئاً فشيئاً. على ما
وردت بذلك الآثارء 3 ذكر آدمء وما كان بعده من انان
الأفماو الرفل »عل ترتيب ذكرهم في التوراة. متعرضاً للحوادث
التي وقعت في زمانهمء مفسراً ما ورد في القرآن الكريم بشأنهم
معرجاً على أخبار الملوك الذين عاصروهمء وملوك الفرس على
الخصوص» مع ذكر الأمم التي جاءت بعد الأنبياء » حتى مبعث
00 البلا :
أما القسم الإسلامي فقد رتبه على الحوادث من عام الهجرة حتى
سنة ثلائائة واثنتين: وذكر في كل سنة ما وقع فيها من الأحداث
المذكورةء والأيام المشهورةء وإذا كانت أخبار الحوادث طويلة
عواها عل تحت السنين؛ أو يشير إليها بالإجال: ثم يذكرها في
اموضع الملاتم... ٠١
ج ١اءاص 7"4ء ا ص 359.
ج أء ص 595ء ا ص ؟9؟.
* مروج الذهب ومعادن الجوهر: تأليف أبي الحسن علي بن الحسين
ابن علي المسعودي (تدع"م).
تحقيق نوسفة أشعن داغن بيروت :قااز الأتدلس عام ماه
يعد هذا الكتاب خلاصة مختارة من كتابين ألفها قبل هذا
الكتاب ه|: كتاب أخبار الزمان» والأوسط في التاريخ» ابتدأ
الثاني من حيث انتهى الأول فأودع في هذا الكتاب «لمع ما فيذينك
الكتابين» مما ضمناهاء. وغير ذلك من أنواع العلوم » وأخبار الأمم
الماضية» والأعصار الخالية مما م يتقدم ذكره فيها »!©.
ويوضح المؤلف في المقدمة أهمية الكتاب با أودعه فيه من
الفوائد» والعلوم» فكان حرياً بهذا العنوان في قوله:
«وقد وسمت كتابي هذا بكتاب (مروج الذهب » ومعادن
الجوهر) لنفاسة ما حواهء وعظيم خطر ما استولى عليه من طوالع
بوارع ما تضمنته كتبنا السالفة في معناه» وغرر مؤلفاتنا في مغزاه
وَجَعَلته تحفة الأكراف من اللوك .واه “الوراياف:. 11 قد ته
من جمل ما تدعو الحاجة إليهء وتنازع النفوس إلى علمه من
ذرايات ما سلف وغبر فى الزمان: وجعلتة متيها عى. أغراض ما
سلف من كتبناء ومشتملاً على جوامع يحسن بالأديب العاقل
معرفتهاء ولا يعذر في التغافل عنهاء ولم نترك نوعاً من العلوم ؛ ولا
كا مق الأخبان) ولا -طريقة من الأثاره إلا أوردياء فى نهذ الات
مفصلاً» أو ذكرناه مجملاً» أو أشرنا إليه بضرب من الإشارات» أو
لوحنا إليه بفحوى العبارات »().
)0( مروج الذهب ومعادن الجوهر. تحقيق خمد بحي الدين عبد الحميد . الطبعة الثانية
(مصر: مطبعة السعادة, 1١59 ه/م6وام)؛, ج١ء اص .٠١
0( جح ١اص .١8
ولقْها العناتة القان هن الكعات كرد يما التتسل علي عن
الأبواب» بدأ الكتاب ب(ذكر المبدأء وثأن الخليقة» وذرء البرية
من آدم إلى ابراهم عليها الصلاة والسلام).
وختمه بذكر خلافة المطيع العبامي » ثم تعرض إلى «ذكر جامع
التاريخ الثاني من الحجرة إلى هذا الوقت ».وهو جمادى الأولى سنة
ست ولاثين وثلامائة » وهو تاريخ فراغه من الكتاب» وذكر في هذا
الكتاب جميع ما أثبته المنجمون في كتب زيجات النجوم من الطجرة
إلى وقنهء ليكون الكتاب أجمع لمعرفة تباين أصحاب التواريخ من
الاخباريين» والمنجمين؛ وما اتفقوا عليه من ذلك.
ثم أعقب هذا بذكر من حج بالناس من أول الإسلام إلى سنة
خمس وثلاثين وثلامائة» وهو آخر الكتاب. ومنهجه هو عرض
الأحداث التاريخية حسب تسلسلها التاريخي. وعدد ما اشتمل عليه
الكناب مائة واثنان وثلاثون بابا.
وللمؤلف كتب أخرى في التاريخ وهي:
كتاب أخبار الزمان» ومن أباده الحدثان من الأمم الماضية
والأجيال الغابرة» والمالك الدائرة:
وهو كبير طويل مثل اسمه يقع في “١ مجلداًء وقد أكثر
المسعودي من الارشارة إليه في مروج الذهب. إذا اختصر الكلام في
باب قال: «وقد فصلنا ذلك فى كتابنا أخبار الزمان »: لكن هذا
الكقات اضاقع: إل الآن»* وليس عنه إل الحرم. الأول :فى امتكتية
كتاب الأوسط : هو وسط بين الكتابين المتقدمين» وقد ضاع ايض :
ولكن في مكتبة أكسفورد نسخة يظنون أنها هوء ويظن بعض
75
01)
الباحثين أنه وقف على شيء منه في بعض مكاتب دمشق.
كتاب التنبيه والإشراف:
القاهرة مطبعة النهضةء. عام 9“2١م.
أودعه لمعا من ذكر الأفلاك. وهيئاتهاء والنجوم, وتأثيراتها »
والعناصرء وتراكيبهاء وأقسام الأزمنة» وفصول السنة» ومنازطاء
والرياح ء ومهامهاء والأرضء وشكلهاء ومساحتهاء والنواحي»
والآفاق وتأثيرها في السكانء وحدود الأقالم السعةة والفروض)
والأطوال, ومصاب الأنهارء وذكر الأمم السبع القديمةء ولغاتهاء
وساكنهاء ثم ملوك الفرس على طبقاتهم» والروم وأخبارهم»,
وجوامع تواريخ العالمء والانبياء»؛ ومعرفة السنين القمريةء
والشمسيةء وسيرة اللي عَِلْلَه : وظهور الاإسلام, وسير الخلفاءء
وأعاهم » ومناقبهم إلى سنة م84 هء وفيه أشياء كثيرة لا توجد في
غيره من كتنب التاريخ ,
وقد طبع في ليدن عام 984١م في جملة المكتبة الجغرافية,
٠. صفحة!).
تجارب الأمم: تأليف أحمد بن عمد بن يعقوب مسكويهءأبو علي
(ت١”؟ع م).
المجد ااثاني. باعتناء أمدروزء وفرج الله الكردي. القاهرة:
مطبعة شركة التمدن الصناعية عام 5١91١م.
ويفد هذا الكنان مصورا “ديرا رالفقة فى 'أعلت:الأحيان:
لأ ا سكوية امون هل الطارف: لم ورحة كبر دواري
1:
ج ااص 8.
التي لم يدركهاء ثم كان بعد ذلك متصلاً بأكبر الشخصيات في عصره.
قادراً على جنع المعلومات من مصادرها الصادقةء وفضلاً عن ذلك
فإنه لم يكن كا شا تمؤوغا قتي بل كان فتلبوقا »وطييا ضير
بأحوال كروت والنانتة ايمل احكاعه ضازقة + لاسا وأنة كان
عادلاً فيها »(0.
جو المنتظم في تاريخ الأمم: تأليف أبي الفرج عبد الرحمن بن علي ابن
الجوزي (ت/اوهه).
بغداد: مكتبة المثنى » عام ١٠9317١م.
بدأه «من الحجرة إلى خلافة المستضيء على ترتيب السنين»
وهو تاريخ كبير فيه نبذة من الفوائد الحديثيةء وتراجم الملوك
والأعيان »!(").
* الكامل في التاريخ: تأليف عز الدين أبي الحسن علي بن أبي الكرم
عمد بن عمد بن عبد الكريم بن عبد الواحد الشيباني.المعروف بابن
الأثير (ت .8 م).
صحح أصوله عبد الوهاب النجار. القاهرة: إدارة الطباعة
المنيرية, عام لام ١١ ه/م؟5١ام.
تاريخ جامع لأخبار ملوك الشرقء والغرب؛ وما بينهاء بدأه
مين أول الزمان إلى آخر سنة مان وعشرين وستائة. وضح منهجه
بقوله :
« ذكرت في كل سنة لكل حادثة كبيرة مشهورة ترجة تخصهاء فأما
)00 سيدة إبماعيل كاشف. مصادر التاريخي الإسلاميء ص +5.
000( كشف الظنون » 1 2 0 22
0
الحوادث الصغار التي لا يحتمل منها كل شيء ترججمة فإنني أفردت
لجميعها ترجمة واحدة في آخر كل سنة فأقول: ذكر عدة حوادث»,
وإذا ذكرت بعض من نبغ وملك قطراً من البلادء وم تطل أيامه,
فإفي أذكر جميع حاله من أوله إلى آخره عند ابتداء أمره. لأنه إذا
تفرق خبره ل يعرف للجهل بهء وذكرت في آخر كل سنة من توفي
فيها من مشهوري العلاء » والأعيان» والفضلاء ».
الختصر في أخبار البشر: تأليف عاد الدين أبى الفداء اسماعيل ابن
علي بن عحمود (99/اه).
بيروت: دار البحارء عام ١95١م.
قر في كنابه هذا شيئاً من التواريخ القدعة , والاإسلامية, وهو
كتاب مختصر عن مطولات ومدونات كتب التاريخ اللإسلامي حتى
زمن المؤلف. ذكر في المقدمة أنه ألفه ليكون تذكرة تغنيه عن
مراجعة الكتب المطولة؛ ثم ذكر مصادره لهذا الكتب.
قدم المؤلف كتابه بمقدمة تتضمن ثلاثة أمور:
الأمر الأول: اختلاف المؤرخين بالنسبة للتواريخ القدية.
الأمر الثاني: في معرفة نسخ التوراة.
الأمر الثالث: ابتكر جدولاً يتعرف به ما بين التواريخ المشهورة
من المدد.
بدأ الكتاب بالفصل الأول: في عمود التواريخ القديهة» وذكر
الأنبياء على الترتيب. أما التواريخ الإسلامية فرتبها على السنين
حبيدع : «المفية لكا حل الا بن الاير
ا
* تاريخ الإسلام: تأليف شمس الدين أبي عبد الله عمد بن أحمد ابن
عمان بن قايهاز بن عبد الله الذهي (توعلام).
الطبعة الثانية. الجلد الثامن عشر. حققه بشار عواد. مصر:
عيسى البابي الحلبي. ١910 ه//الا19ام.
«اشتهر الذهبي بكتابه العظم (تاريخ الإسلام) شهرة واسعةء
ونال من أجله صيتاً ذائعاً. ولا غرابة في ذلك لا تميز به هذا
الكتاب من ميزات عظيمة؛ إذ هو أضخم مؤّلفات الذهبي الكثيرة.
وأوسع التواريخ العامة حتى عصرهء تناول تاريخ الإسلام من بدء
الهمجرة النبوية حتى سنة ..7اهء فحصر مادة ضخمة في نطاقه
الزمني الممتد عبر سبعة قرون كاملة, وفي نطاقهٍ المكافي الثامل
لجميع الرقعة الواسعة التي امد إليها الإسلام من الأندلس غربا إلى
أقصى الشرقء وقد شمل الحوادث الرئيسة التي هرت بها الجاعة
الإسلامية منذ هجرة الني عله . وتعاقب الأحداث والدول في شتى
أنحاء العالم الإسلامي : حتى نهاية القرن السابع المهجري. ىا تضمن
تراجم الشهورين في كل ناحية من نواجي الحياة» وم يقتصر على
فئة معينة منهم» وفي هذا الجال أعني التراجم تظهر عظمة كتاب
الذهى في العدد العديدء والشمول الفريدءالذي أقدره بأربعين ألف
إرية وهو مما لا نجده في كتاب آخر من كتنب من سبقهءأو جاء
بعلا
وضع خطة عامة للكتاب»2 قسمه بوجهها إلى وحدات زمنية
أيدها “عقن شنواحة» أطلق عليه لففل' (الطبقة) :ورتب الحوادك
حسب السنوات..2(2,
)1( بشار عواد معروف,» الذهي ومنهحةه قٍ كتايه تاريخ الاإسلامء الطبعة الأولى» (مصر
مطبعة عبسى البابي الحلبي وشركاء, لالا9١ام)ء ص 2001١ 04ا؟.
2
مرآة الجنان وعبيرة اليقظان: تأليف أبي عمد عبد الله بن أسعد ابن
علي بن سليان اليافعي. اليمنيء المكي (تددلام).
القاهرة: المطبعة الوهبية. عام ١١8“ ه//ا>9١م.
كانه اتلشص؟ نمق اتطادر تارية + روقايكنة” عديدة ت.ذكردها :فى
مقدمة الكتاب. أرخ فيه للأحداث» والأعيان حسب السنين» بدأه
بالسنة الأولى للهجرةء وختمه بنهاية سنة خمسين وسبعائة من
الطجحرة.
تكلم في الكتاب أيضاً عن غزوات الني يله » وشيء من شمائله ,
وكتسراجة تاقفن امتصا نه وامورقة- امور "الفا رو الولف
وحدوثها في أي الأزمان.
وقد جاء في خاتة الكتاب قوله:
«تناهي تاريخي الذي انتقيت معظمه من تاريخ الذي , اق
لكان اذا التطويل المل للزتسا نه وها وكره قو المتدينه
وفق اللاعة م والحون سهان نات عي تند لاما
والاطتات 4
البداية والنهاية في التاريخ: تأليف أبي الفدا اسماعيل بن عمر
القرشي الدمشقي. المعروف بابن كثير (ت علالاه):
ببروت: مكتبة المعارف بالاشتراك مع مكتبة الفلاح بالرياض»ء
عام /151ام.
رسم في لعلمة الموضوعات. والمراحل التاريخية التي سيتولى
عرضهاء وقد اجملها في قوله:
(أها اوعلة يذ كتان أدكر ونه ينون اله وق ترقية ما
يسره الله تعالى بحوله؛ وقوته من ذكر مبداً الخلوقات. من خلق
ضر
-*
العرش, والكرمي» والسموات». والأرضين» وما فيهن» وبينهن من
الملائكةء والجانء. والشياطين2 وكيفية خلق آدم عليه الصلاة
والسلا/؛ وقصص الأنبياء » وما جرى بحرى ذلك إلى أيام بني
إسرائيل» وأيام الجاهلية» حتى تنتهي النبوة إلى أيام نبينا جمد
صلوات الله وسلامه عليه؛ فنذكر سيرته كا ينبغي » فتشفي الصدورء
والغليل؛: وتزيح الداء عن العليل.
ثم نذكر بعد ذلك إلى زمانناء ونذكر الفتن» والملاحم ؛ وأشراط
الساعة, ثم النسةة. والتقور» واهوال القيامة » ثم صفة الجنان وما
فيها من الخيرات الحسان, وغير ذلك. وما يتعلى بهء. وما ورد في
ذلك من الكتاب» والسئة والآثارء والأخبار المنقولة المقبولة عند
العراء وورقة الأ سار الأخدون عن مقكاة الديوة الصقوية
المحمدية على من جاء بها أفضل الصلاة والسلامء ولسنا نذكر من
الإسرائيليات إلا ما أذن الشارع في نقلهء مما لا يخالف كتابالله»
وسنة رسوله مره . وهو القسم الذي لا يصدق ولا يكذب ما فيه
بسط الختصر عندناء أو تسمية لمبهم ورد به شرعنا)!".
كتاب العبر وديوان المبتدأ والخبر في أيام العرب والعجم: تأليف
العلامة عبد الرحمن بن عمد بن خلدون الأشبيلي (ت808ه).
تصحيح علاء الفامي » وتعليق شكيب أرسلان. القاهرة: مطبعة
النهضة عام 19*5١م.
خص هذا السجل التاريخي الحافل بمقدمته المشهورة التي تكلم
فيها على نظم الحم والسياسة في العال الاإسلامي. وبحث ما عرفه
المسلمون من مهنء وصنائع . ونظم اقتصادية, وعلوم . وفنون» ويضع
(0)
البداية والنهاية , ج١اقء ص 5.
7
لكتابة التاريخ منهجاً جديداً من نقد الحقائق: وتعليلهاء ويجعل
الجتمعء وتكوينه» ونظمهء وتطورها موضوعاً للدرس العميق»
والتفكير الحر.
يبدأ هذا الكتاب بأخبار العرب»ء وأجياطم , ودوطهم منذ بدء
الخليقة إلى عصره. ومن خلال هذا تطرق إلى ذكر معاصربهم من
الامم المشاهير مثل السريانيين» والنبط » والكلدانيين» والفرس»
والقبط » وبني إسرائيل» واليونان» والروم» والإلمام بأخبار
دوهم. قدم لهذه الدراسة بمقدمتين: إحداها: في أمم العالمء
وَأَنعَاييم على الجملة. الثانية: في كيفية أوضاع الأنساب.
كا يتحدث عن أخبار البربر بديار الغرب.
يقول حاجي خليفة « وهو كناب مفيدء جامع نافع لا توجد في
غيره لك
(000)
كشف الظنون » ج ؟ءا ص .1١573
رضرة:
د
© من مصادر فتوح البلدان ©
نتوح الثام: تأليف أبي عبد الله جمد بن عمر الواقدي
زت؟. ثم).
الطبعة الرابعة. مصر: شركة مكتبة ومطبعة مصطفى البابي
الحلي وأولادهء عام 0م١1 ه/535١1م.
كا هو ظاهر من عنوان الكتاب فإنه يختص بعرض أحداث
القتوح الإسلامية في بلاد الشام أولاًء وهذا هو موضوع الجزء الأول
وبعض من الجزء الثاني» ولدى الانتهاء من ذكر فتوح الشام أنهاها
بقوله :
«وملك الله الشام كله للمسلمين ببركة سيد المرسلين صلى الله
عليه » وعلى آلهء وأصحابه الطاهرين »().
ثم انتقل إلى ذكر فتوح مصر ثانياً: ثم استمر يسرد أحداث
القتوح الإسلامية في كافة الأمصارء وآخر ما عرض له من الفتوح
قتوح العجمء والعراق.
/ يقدم المؤلف لكتابهء ومنهجه في سرد الأحداث منهج
احدثيق + وذلهة دكن النفن لاا متوغه من الأخبان والاحدات:
(000)
لاك ص 537.
4
بدأ الكتاب بخطبة ألي بكر رضي الله عنه في الصحابة» وإعلانه
العزم توجيه أبطال المسلمين بأهليهم ومالهم إلى الشام» وذلك بعد
قضائه على فتن مدعي النبوة»ء والمرتدين مجزيرة العرب.
وفي ناية الكتاب ينوه المؤلف بأهمية ما جمعه في هذا الكتاب
بقوله :
«ولقد وضعت في هذا الكتاب كل نادرة عجيبة. وحكاية
فو ترهر كتاف كابل: الغاو ا لبان خط «القدن القن الا
يفهمه إلا ذوو البصائر والألباب» ولا يعقله إلا أهل الخطاب» ولا
يقرؤه إلا أهل الذوقء» والمعرفةء فهو كالزهر في الرياض لمن
فتوح مصر والمغرب: تأليف عبد الرحمن بن عبد الله بن عبد الحم
تحقيق عبد المنعم عامر. مصر: لجنة البيان العربي.
يتحدث محقق الكتاب عبد المنعم عامر معرفاً بالكتاب بقوله:
كن“ الصادر العرية . وتاريس قد حلي الصركه توعان اورقا
وهو أهم بي ان لعارات العرب» وخططهم في الفط اط»
واللإسكندرية. والجيزة » وغيرها من البلاد المصرية ولكاى
كا يوضح أن هذا الكتات يقن معدرا عنها: لكل هن الفا يمد
اقتطفه...2(),
ىو
ابن أعين بن ليث المصري (ت07؟ ه).
ذلك في هذا الموضوع .
)1( جح 5ع ص 5١٠١
0 ص م - ن.
2
« وقد اهتم المؤرخون العرب القدامى بكتاب فتوح مصر لابن
عبد الحم اهتاماً كبيراًء واعتبروه مصدراً أول لتواريخهم التي تناولوا
فيها النشاط العربي في البلاد التي خضعت لحك العرب فيافريقية,
وروى عن ابن عبد الحكم من جاء بعده من مؤّرخي مصر الارسلامية:
كالكندي المتوفى سنة .٠60“هء وابن زولاق المتوفى سنة 017" هاء
والقضاعي المتوفى سنة :61: ه. وابن دقاق المتوفى سنة 9و.٠م هء
والمقريزي المتوفى سنة 6660م ه. وأبي الحاسن المتوفى سنة 14م هاء
والسيوطي المتوفى سنة ١٠و5هء وابن إياس المتوفى سنة .٠؛ودهء
وقد اعتمد المؤرخون الأوروبيون على كتاب فتوح مصر لابن
عبد الحم اعتاداً واضحاً فيا دونوه في كتبهم.. (©.
ثم يتحدث الحقق عن امادة العلمية التاريخية التي حواها
الكتاب ف قوله: « وتنقسم المادة التاريخية فق الكتاب إلى سبعة
أجزاء :
الجزء الأول: ويمحث ف فضائل مصر. وصفتها ,2 وتاريخها» منذ
القدم إلى دخول الإسلام فيهاء وفتح المسلمين 0
الجزء الثاني: وفيه يعالج ابن عبد الحكم الفتح الإسلامي لمصر تحت
قيادة عمرو بن العاص في تفصيل صحيح. ووضوح
تأم.
5
المع االثالكقة وله أعية خاصة. فقد عرض فيه ابن عبدالحم
الخطط. والرباع التي أقامها الفاتحون في الفسطاطء
وفي الجيزة , 1 شرح النظام الضرائبي من الخراج»
والجزية »وما فرض على الاإسكندرية من أخائذ فى بسط
ص م د ن.
فر
56
الحو
ل
الخامس:
السادس:
مفيد لدارس النواحي الاقتصادية» والعمرانية للدول
العربية في مصر.
وفيه يصف ابن عبدالحكم إدارة مصر تحت إمارة
عمرو بن العاص» وعبد الله بن سعدء ويذكر فتوح
الفيوم» وبرقةء. وطرابلس بقيادة عمرو بن العاصء
والنوبة» وثشمال افريقية بقيادة عبد الله بن سعد...
وفيه بيان فتح شمال افريقية. واسبانيا إلى سنة
١” ه.
وهو تاريخ مختصر لقضاء مصر حتى سنة 157 ه قبل
وفاة المؤلف بعشر سنوات.
وهو أكبر الأجزاء وأوسعهاء ويشمل هذا الجزء
كتازاض عديدة” ين الأخادية-- والزواياك: المنسوية
لأصحاب رسول الهعَيتّهِ الذين وفدوا على مصرء وقد
ذكر ابن عبدالحكم في هذا الجزء اثنين وحمسين
صحابياء بداهم بعمرو بن العاص وابنه
عبد الله... 1
* فتوح البلدان: تأليف أبي الحسن أحمد بن يحيى. المعروف بالبلاذري
ز(تولا؟ م).
تحقيق صلاح الدين المنجد. القاهرة: مكتبة النهضة المصرية,
عام ٠95١ام.
خص المؤلف كتابه هذا بالفتوحات الإسلامية على عهد
النى يِه . والخلفاء من بعدهء سار فيه على طريقة المحدثين» وذلك
(00
ابن عبد الحكم. فتوح مصر والمغرب. ص ن - س.
ئيئضة
(01)
بذكر الإسناد للوقائع التي يحكيها.
م يقدم البلاذري لكتابه هذا مخطبة كعادة المؤلفين» إلا أنه
بدأه بعبارة تشير إلى منهجه وطريقتهء وهي قوله:
«قال أحمد بن يحيى بن جابر: أخبرني جماعة من أهل العم
بالحديث» والسيرة؛ وفتوح البلدان - سقت حديثهم» واختصرته,
ورددت من بعضه على بعض جع 0
بدأ الكتاب بموضوع الطجرة النبوية من مكة المكرمة إلى المدينة
المنورة » وأتى بعد ذلك على ذكر الغزوات» والأحداث التي جرت
للرسول عَتّهُ بالمدينة» وما ظفر به المسلمون من أموال وفتوح. ثم
انتقل من ذلك لعرض أحداث فتح مكةء وهكذا يذكر الفتوح
النبوية تباعاً تباعاً» ثم تكلم عن فتوح الشام» وفتوح أرمينية » وفتوح
مصرء والمغرب» وفتوح سواد العراق. وفتوح خراسانء. وفتوح
السندء وني نهاية الكتاب تعرض للموضوعات التالية:
أحكام أرض الخراج - العطاء في خلافة عمر بن الخطابءأمر
الخاتم» أمر النقودء أمر الخط.
كتاب الفتوح: تأليف أبي عمد أحمد بن أَعمم الكوفي (ت 5١4 ه).
حيدر آباد الدكن: دائرة المعارف العئانية. عام ١900 م.
من أقدم المصادر التاريخية المتخصصة في جانب تاريخي معين.
وهو يتم بالفتوح التي تمت على أيدي الخلفاء المسلمين من عهد
الخليفة الراشد أبي بكر رضي الله عنهء حتى خلافة المعتصم بالله
سنة كُاني عشرة ومائتين من الهجرة؛ء وهو لا يغفل أثناء ذلك ذكر
البلازري » فتوح البلدان (مصر: مطبعة السعادة). ص ؟7١.
7
بعض الأحداث» ومآثر الخلفاء. بدأ تاريخه بذكر قصة تولية ألي
بكر الخلافة. وما كان بين المهاجرين والأنصار في سقيفة بني
ساعدة؛ ثم تكلم أول ما تكم على مسير خالد بن الوليد إلى أهل
الردة.
اخ
« مصادر الأمصار الاسلامية ه
مامه
تقدم :
اهم العلاء المسلمون على مختلف تخصصاتهم واهتاماتهم بالكتنابة عن
الأمضار 'الإسلامية :بعامة. وعن' مراكز «العلم' فيها مخاضة :الى "انتشرت
وتعددت إلى أقصى ما وصل إليه مد الفتح الإسلامي , فكان التأليف في
هذا أحد النشاطات العلمية التي تسابق فيها العلاء.
وقد قدم محمد سعيد بن عمر بن ادريس لكتاب (الاررشاد في معرفة
علوم الحديث) من تأليف أني يعلى الخليل بن عبدالله القزويني
(ت45: ه)ء في انيه الول مكتبة الرشد بالرياضء عام
9ه بمقدمة موجزة مفيدة عن نشأة تواريخ البلدان 6 والأسباب
الي دفعت علاء المسلمين للنشاط »ء والتسابق فيهء ؟ا قدم قائمة بهاء
وبؤلفيها. مستخرجة من مصادر عديدةء ذكر منها المطبوع,
ومعلوبات النشرء وغير المطبوع, مما يسهل التعرف على المتوافر منها
للباحثين: ويتم اقتباس هذا القسم من دراستهء متبوعاً بعرض
مجموعة مختارة, ودراسة لبعض ما ذكرهء وما م يذكره .
يقول ممد سعيد بن عمر ادريس في المقدمة تحت عنوان: (تواريخ
البلدان - نثأتها - أبرز من كتب فيها):
«لفقد اعتنى السلف خير اعتناء بتراجم الأئمة ٠» والعلماء » فدوّنوا
باك
سيرهم وأخبارهم: وذكروا فضائلهم» وآثارهم.
وفي ذلك تعريف الخلف بآثر السلف. وحفزهم للاقتداء بهم» والسير
على منوالهم , والتأسي بأعالهم المشهود لها بالخيرية.
وقد كان التاريخ في أول أمره يتناول العلاء » والفضلاء من كل
قبيل» وجيل؛ ثم جمل المؤلفون في التاريخ يخصون بتأليفهم صنفاً من
العلماء بوصف الحدثين» أو الفقهاء . أو اللغويين»: أو بوصف أهل بلدة,
أو قبيلة.
فكان من ذلك التواريخ البلدانية؛ وتواريخ الحدثين» والفقهاء ,
واللغويين» والنحاة. والمؤرخين. والقضاة.ء وهكذا...
وليس دافعهم إلى تأليف التواريخ البلدانية العصبية» أو التفاخر
كا زعمه بعض الكاتبين: بل الدافع معرفتهم بتاريخ بلدائهم؛ وعلمهم
بأحوال رجاهم» أو حبهم لتخليد ذكره(".
وقبل هذا وذاك الرغبة القوية فى خدمة السنة المطهرة عن طريق
التعريف ببؤلاء الرجال. ١
وقد اعتبر التعرف على شيوخ البلدء ورواياتهم من أول ما تجب
معرفته على طالب السنة. وفىي ذلك يقول الحافظ صالح بن أحمد
ابن محمد الحهمذاني المتوفى سنة 886 ه:
« ينبغي لطالب الحديث» ومن عني بهء أن يبدأ بكتب حديث بلدهء
ومعرفة أهله, وتفهمه. وضبطه. حتى يعم صحيحه وسقيمه2 ويعرف
أهل التحديث به وأحواطهم معرفة تامة إذا كان في بلده علمء وعلاء ,
قديًء وحديثاً» ثم يشتغل بعد بحديث البلدان, والرحلة فيه »!".
)1( «من كلام شيخنا المشرف عبد الفتاح حفظه الله. » عمد سعيد بن عمر أدريس. ص: ق
(؟) تاريخ بغداد: .5١1/١
؟ - أبرز من كتب فيها:
ولعل أبرز من كتب في تواريخ الرجال على المدن:
١ - أبو الحسن أحمد بن سيار بن أيوب المروزي المتوفى سنة 758 ه.
ف كناية :> أشوان ولاك
؟ - ابن ماجة القزيني صاحب السنن المتوفى سنة «/الاه. فى أخبار
قزوين'!).
1# مهل -- ابو الحسن أل بن سيل 'الواسطلي المتوقق سلة اه
فِ تاريخ واسط!؟).
: - أبو علي عبد الله بن عمد بن علي البلخي المتوفى سنة 754 ه. في
تار يخ بلخ!4).
ه - أبو رجاء مد بن حمدوية الشنجي الهورقاني المتوفى سنة 7.5 ه.
في تاريخ المراوزة!".
5 - محمد بن عقيل بن الأزهر المتوفى سنة "١5 ه. في تاريخ بلخ7".
2١87/١ «تاريخ بغداد 188/14.ء تذكرة الحفاظ ؟٠/.607. طبقات الشافعية للسبكي )١(
.114 ط/ الطناحي. الإعلان بالتوبيخ ص
) الرسالة المستطرفة ص مم0 ”7
أ طبع بتحقيق كوركيس عوادء ببغداد سنة 1951 م.
تذكرة الحفاظ “7 6. محمد. سعيد بن مر أدريس + ض :از
أ تازية بقداة .وار ذف الإعلان بالتوبيخ ص 344.
) تذكرة الحفاظ .791١/«
٠0 - أبو عروبة الحسين بن محمد بن مودود الحراني المتوفى سنة
14" ه. فق مؤلفاته : تاريخ حرّان20, وتاريخ الجزيرة("), وتاريخ
الرقة9).
4 - عبد الله بن علي بن الجارود النيسابوري المتوفى سنة «٠٠. ه. في
تاريخ نيسابورا»).
8- علي بن المفضل بن طاهر البلخي المتوفى سنة +5 ه . في طبقات
علماء بلخ!").
٠ - أبو العرب محمد بن أحمد بن تمي القيرواني المتوفى سنة +88 ه. في
طبقات علاء أفريقيا(.
١ - مد بن سعيد القشيري , المتوفى سنة ع1" ه. في تاريخ لوقه
؟- ا إسحاق أحمد بن ممد بن ياسين المروئ المتوفى سنة ع0 ه.
ف تاريخ هراة(*).
١١ - أبو زكريا يزيد بن محمد بن إياس الأزدي المتوفى سنة 786 ه.
في كتابه: طبقات العلاء والمحدثين من أهل الموصل(©.
)00:0( الاورشاد للخليي رقم (189) ص 108 ومماه: تاريخ الحرانيين. الأنساب للسمعاني
+/ا١٠. ري ع 7 ات
) الأنساب للسمعاني */354؟., الارعلان للسخاوي ص 77 .
) الاإرعلان للسخاوي ص 0000
) الرسالة الممستطرفة ص .١".
(
(
الاإعلان للسخاوي ص 5551.
طبع مختصر لهء اختصره أبو عمرو أحمد بن عمد الطلمنكي المتوقى سنة 1455 ه.
بتحقيق على الشابيء. ونعم حن الياني» ونشرته الدار التونسية للنشر سنة 15574م.
(0) طبع بتحقيق الأستاذ طاهر النعساني ببمطبعة الإصلاح في مدنية حماه (بدون تاريخ).
حمد سغيد بن عمر ادريس,» ص: ط.
(4) طبقات _الشافعية للسبكي ٠50/9 (ط الطناحي).
(9) تاريخ بفغداد 5/16.
و
15
- أبو سعيد أحمد بن حمد بن زياد - ابن الأعرابي المتوقق نبنة
٠*ه. في تاريخ البصرة(©.
- أبو سعيد عبدالرحمن بن أحمد بن يونس الصّدَفي المصري المتوفى
سنة 417" ه. في تاريخ مصرا").
- أبو بكر عمد بن عمر بن سلم - ابن الجعابي الحافظ المتوفى سنة
هو ه. في تاريخ الموصلا").
- حمزة بن الحسين الأصبهاني المتوفى قبل سنة .7*ه. في تاريخ
اصعبا 181
أبو عبد الله عبد الجبار بن عبد الله الخولاني» المتوق سنة
“مه فق تاريخ ا
- صالح بن أحمد التميمي الحافظ المتوفى سنة 4" ه. في كتابه:
طبعاف يدا نين 00,
د اين بن سعيد بن أبي معدانء المتوفى سنة 6/ا” ه. ف تاريخ
المراوزة(").
«تذكرة الحفاظ 4805/5., الاإعلان بالتوبيخ .ص 0. الرسالة المستطرفة.ص 0ا١.
تاريخ بقداد 57 نذكرة الحفاظ 858/8»ء تاريخ الاإسلام ,.11/١ الإعلان
بالتوبيخ للسخاوي ص 057 و 5160. حي
تهذيب التهذيب .١64/9
الانساب للسمعاني 0 الإعلان بالتوبيخ ص 315.
طبع بتحقيق الأستاذ/ سعيد الاففغاني» بدمشق سنة .140م.» جمد سعيد بن عمر
أدريس:: ص: نء
تاريخ _بغداد 9/١عمء تذكرة الحفاظ ؟/ممه - 45موم.
الاإعلان بالتوبيخ للسخاوي ص 5114.
2
المتوفى سنة 0.: ه. في تاريخ النتزاياة9), وتاريخ 0
- أبو بكر أحمد بن موسى بن مد سلوان الغنجار البخاري المتوفى
- عمد بن أحمد بن محمد بن سلهان الغنجار المتوفى سنة ١١14ه. في
: ءِ 20
- محمد بن عبيد الله بن أحمد المسبجي » المتوفى سنة ٠١ ه.
1
000 القاسم جمزة بن يوسف السهمي ء المتوفى سنة /ا11اه. قِ
وصل إلينا مختصر له بالفارسية. اختصره أحمد بن محمد بن الحسن بن أحمد المشهور
طبع بطهران سنة ١ه باعتناء الدكتور / .من كريي .
الأنساب للسمعاني 1544/١ تذكرة الحفاظ ٠١78/9 . الإعلان بالتوبيخ للسخاوي
تاريخ بغداد 5.5/٠١ - 5.8 ., تذكرة الحفاظ ٠١55/5 . الارعلان بالتوبيخ **5.
طبقات المفسرين للداودي .05/١ الرسالة المستطرفة ص .١"١
تاريخ بغداد ١٠/0؟. تذكرة الحفاظ 2.٠١65/5 الارعلان بالتوبيخ للسخاوي ص
5١
تاريخ نيسابور(").
”3
إزذنا
سنة +1١15ه. في تاريخ أصبهان7»).
32
تاريخ بخارى (19 .
هه"
تاريخ المغارية ومصر("ا).
5"
تاريخ جرجان!".
)01(
بالخليفة النيسابوري.
وانظر طبقات الشافعية للسبكي .١7/١
0)
ملة.
)ع
):)
)6(
0
(5) الرعلان بالتوبيخ للسخاوي ص 515.
90
طبع ف حيدر اباد الدكن بالند سنة ٠196م. » خمد سعبد بن عمر أدريس» ص: خ.
16
- أبو نعم أحمد بن عبد الله الأصبهاني» المتوفى سنة .4 ه. في
ذكر أخبار أصبهان(©.
- جعفر بن محمد المستغفري. المتوفى سنة 1““5ه. في تاريخ
نسف59) وتاريخ 0
اق ان بن علي الخطيب البغدادي. المتوفى سنة 677 ه.
في تاريخ بغداد) ع(*).
كتاب البلدان: تأليف أحمد بن أبي يعقوب بن جعفر بن وهب ابن
واضحالمعروف باليعقوبي (ت584ه).
بغداد: مكتبة المثنى » عام 951١م.
يذكر اليعقوبي في مقدمة الكتاب عنايته واهتامه بأخبار
البلدان؛ ومسافة ما بين كل بلد وبلد منذ عنفوان شبابه. وحدة
ذهنهء فقد أكثر في هذه السن الأسفارء ودام تغربه» ويتحدث عن
الطريقة التي جمع بها مادة هذا الكتاب. وما حواه, والمنهج الذي
سلكه بقوله:
كت ق: لقت «رحلا مق تلك -البلدات ماله عن وطتة
ومصرهء فإذا ذكر لي محل دارهء وموضع قراره سألته عن بلده
ذلك... ما هي؟ وزرعه ما هو؟ وساكنيه من هم عربءأو عجم...؟
فزي أهلة» جدئ امال عن لباسهم ... ود ياناتهم » ومقالاتهم والغالبين
طبع في مدينة ليدن بمطبعة بريل سنة ع97١م.
تذكرة الحفاظ .١١١١/٠
المصدر السابق */؟١١١.
طبع في مطبعة السعادة بالقاهرة. بتصحيح محمد حامد الفقي .
ص: ىق -<ات»). محمد سعيد بن عمر أدريس .
45
عليه .. .. مسافة ذلك البلدء وما يقرب منه من البلدان» والرواحل »
ثم أثب تكل ما يخبرني بهمن أثق بصدقه .وأستظهر بسألة قوم بعدقوم »
حتى سألت خلقاً كثيراً» وعالاً من الناس في الموسم» وغير الموسم من
أهل المشرقء» والمغرب. وكتبت أخبارهم» ورويت أحاديثهم,
وذكرت من فتح بلداً بلدا وجند مصراً مصراً من الخلفاء والأمراء .
ومبلغ خراجه . وما يرتفع من أموالهء فلم أزل أكتب
هذه الأخبارء وأؤلف هذا الكتاب» دهراً طويلاً. وأضيف كل خبر
إلى بلده؛ وكل ما أسمع به من ثقات أهل الأمصار إلى ما تقدمت
عندى معرفته ...+ فجعلنا هذا الكتاب ختضرا لأخبار البلدان:.؛
وقد ذكرت أسماء الأمصارء والأخبارء والأجنادء والكورء وما في
كل مصر من المدن والأقالم» والطساسييج» ومن يسكنهء ويغلب
عليه . ويتراس فيه من قبائل العرب. وأجناس العجمء ومسافة ما
بين البلد والبلدء والمصر والمصرء ومن فتحه من قادة جيوش
الإسلام وتاريخ ذلك في سنتهء وأوقاته ومبلغ خراجه؛ وسهله»
وجبله» وبرهء وبحرهء وهوائه في شدة حرهء وبردهء ومياهه.
وشربه ».
15 حديثه ببغداد وبرر هذا لأنها وسط الدنيا, وسرة ال
معجم البلدان في معرفة المدنء والقرى. والخرابء والعمارء
والتهل» والوعر :من كل" .مكان تأليك: ياقوك: بن. عبن الله
الحيوي (ت555ه).
بيروت: دار صادر. ودار بيروت .2 عام /اهؤام.
«أوضح ياقوت 5 كتابه هذا الأوض: وهيئتها., والاصطلاحات
/ا*
(01)
قا البلاد, والجيال, والأصقاع . آلا ويه : والقرى » لضان
والبحار» والأنمار. ورتب ياقوت معجمه على حسب حروف اطجاءء
وفرغ من تأليفه سنة 51١١ 5ه ».
وله ذيل بعنوان: منجم العمران في المستدرك على معجم
البلدان. طبع مع (المعجم) في: القاهرة: مطبعة السعادة: عام
؟*: 1 ها
الأمصار ذوات الآثار: تأليف شمس الدين أي عبد الله عمد ابن
أحمد بن عثهان الذهبي .الدمشقي (ت748اه).
الطبعة الأولى. حققه وقدم له قاسم علي سعد. بيروت دار
البشائر الإسلاميةء عام 1١1.5 ه/587١م.
قدم له المحقق بدراسة مسهبة استهلها «بمدخل تاريخي يشتمل
على عرض صور موجزة للدول الإسلامية المتعاقبة مع الاإسهاب في
ذكر خير التتتار خاصة ». ثم أعقبها بيان أسباب قوة الحركة العلمية
في بلاد الإسلام. وعن موضوع هذا الكتاب يقول الحقق:
« تناول الزهي رمه الله تعالى ف هذه الرسالة القيمة النادرة ,
دكن اموق الكية دو لضان والأقالم التي يوجد فيها عم الحديث.
ا
والا نر
فقد أورد اسم تسع("© وعشيرين مدينة وإقلوأء وذكر تحت كل!")
« هي :المدينة المشرفة . ومكة. وبيت المقدس». ودمشق. ومصرء والاإسكندرية » وبغداد,
وحمصء والكوفة. والبصرةء واليمن» والاندلسء والمغرب». والجزيرة» والدينور,
وهمذان . والري» وقزوين؛ وجرجانء ونيسابورء وطوس» وهراةء. ومروء وبلخ.
وبخاري » وسمرقندء والشاش» وفرياب» وخوارزم ». الحقق.
رعدا قلم الجزيرة 2.6 المحقق.
1
واخدة منها “بعض مشاهير أمتهاء وأعلام. حفاظها :وأعيان: محدثيها:
وعني في معظم هذه البلدان بذكر أزمنة ابتداء العلمء وذيوعه.
وشيوعه» ونقصهء وعدمه منهاء وكان يشير في كثير من الأحيان إلى
سب ضعف الل وعلامة م وقد تعرضن ق مكانين: فقط لذكر يعض
التواريخ الرجالية الختصة بهمذانء وخوارزمء وليته فعل ذلك في
جميع البلاد لأنه أمر نافع ومفيد. كا ضمن كلامه بعض الفوائد
التاريخية والجغرافية كزمن بناء » وفتح المدن» ومدة استيلاء الكفار
عليهاء وصفتها ككونما أكبر مدائن أحد الأقالمء وشبهها لمدينة ما
في السعة.
ثم ذكر عدة مدن وأقالم وجد فيها الحديث بقدر يسيرء لكنه م
يسم أحداً من علائهاء وهي شيرازء وكرمان» وسجستان» والأهوازء
وتسترء وقومس» وقهستان, وقد صرح في شيراز بقلة حديثهاء وفي
قومس بخروج جماعة من الممدثين فيهاء واكتفى في كرمانء
وسجستان» والأهوازء وتستر بذكر أسمائها فقطا. واهتم عند ذكره
لقومس وقهسّان بالإشارة إلى بعض مدنا الكبيرة؛ والصغيرة»
والمتوسطةء وبيان جهتها وحدودهاء وقد كان دقيقاً في تحديده
لموقع إقلم قهستان الذي أراده. مما يدل على إلامه بعلم الجغرافية.
وم يقنع الذهبي با سبق بل أضاف إليه تسمية معظم الأقالم
التي لم تعرف بالحديث.
ثم أشار إلى ما آل إليه الحال في زمنه من فقدان وضعف هذا
العم في كثير من الأمصار التي كانت مشتهرة ومعروفة به؛ واتبع
ذلك بذكر الأقالم والمدن التي بقي - أي في زمنه - الحديث فيها
ولو بقلة .
وختم هذه الرسالة المفيدة بذكر العلوم الشرعية الأخرى التي
ةا
ها ا غرباء
ج آمر 8 مض وعر.
العسور التاخرةة وا ْ 2
ظ ظ أ ي بعص
0 7 الزّغل الذي 7 6 لملا سعت نا خلها
نه || 5 / 1
ظ 8 مدعة »
علوم فأسدة» ومبتد
من
لحيل
ص 1١١8 -
6
أخبار مكة وما فيها وكخالا نا شالك أبي الوليد همد بن عبد الله
ابن أحمد الأزرقي (ت5؟ ه).
اليف «الثاليةة: فى رشدى: ملعمو «بكة المكريةة طايه
الثقافة. عام موا ه/8لاوام.
يقول محقق الكتاب: «كتاب أخبار مكةء وما جاء فيها من
الآثار هو كتاب خطط أكثر منه كتاب تاريخ» فقد تتبع الأزرقي
إنشاء الكعبة المعظمةء ومعاهد مكة المكرمة. وما فيها من آثارء
وأماكن» وَأَلَمّ بمجمل تاريخهاء وجغرافيتها منذ نشأتهاء وأتى على
صورة موضحة مما سلف لا من مجد طارف» وتليد» بحيث تجمعت في
الكتاب ميزات خاصة؛ قل) تجدها في كتاب غيرهء وصار ما وضع
بعد ذلك من الكتب التي تبحث في خطط مكة عالة على خطط
الأزرقي 0
على أن المؤلف وضع لكل مبحث عنواناً مستقلاً دون الارتباط
بباب» أو فصل غالباً. نهج في سرد الأحداث طريق الروايةء كا
هي طريقة الحدثين» والمؤرخين السابقين.
(01)
.١6 .؟٠ اص ١ ج
وبذكر محقق الكتاب عن أخبار مكة للأزرقي قوله :
« إن هذا الكتاب يشبه من بعض الوجوه كتاب ابن هشام في
السيرة النبوية» وذلك باشتراك أشخاص عديدين في تأليفه» بيد أنه
لا يشبهه من جهة كونه مختصراً من مجموعات كبيرة» بل بالعكس
فقد كان صغير الحجمء ثم زيد عليه علاوات كثيرة؛ وضم إليه مواد
عديدة أدت إلى أتساعه لك
0 مكة في قديم الدهر وحديثه: تأليف أبي عبد الله حمد ابن
إسحاق الفاكهي من علاء القرن الثالث الهجري.
الطيفة الأول دواجة و ميق عبن "للك - ين عند الله ليث
دهتكل: .مكة- المكرمة:-. مكتبة»» .ومطيعة'النهضة" الخديقة:. .عام
١16 / ه/كمؤام.
يقول الحقق في معرض حديثه عن أهمية الكتاب:
« إن الجزء الذي وصل إلينا من كتاب (أخبار مكة) للفاكمي
هو النصف الثاني. وقد حوى هذا النصف على 170 مبحثاء ضمنها
قوانة" ١ القلاقة” الاقم ناا من ديقم واثراه وخين
ولو افترضنا أن النصف الأول الضائع يحتوي على مثل هذا
القدر من الحديثء والآثارء والأخبار لصار الكتاب يحتوي ستة
آلاف من الأحاديث؛ والأخبارء وهو لعمر الحق عمل موسوعي
ضخم » إذا علمنا ان الفاكمي - بعد دراسة منهجه - نادرا ما
يكزن- الأحاديفة والآثان :غ100
ويتحدث الحقق في دراسته لمنهجه العام في كتابه بما خلاصته:
٠٠ - يعنون للمبحث؛ أو للفصل الذي يريد البحث فيهء فيقول: ذكر
كذاء وكذاء ثم يورد ما يراه مناسباً من أحاديث وآثار في ذلك
تساف كدعا دك "الأحاديك ل :(الآنان :ف القالته )ء ويدكه
الله ا باه تطلة 4 و 00
؟ - إن المساحة الفقهية في كتاب الفاكهي مساحة واسعة..
* - تنوع أسانيد الفاكهي » وكثربها كثرة ظاهرة..
- لا يحاول الفاكهي أن يرجح بين الأقوال الفقهيةء بل يعرض
أدلة هؤلاء ممنتهى الأمانة. وهذا الاختلاف في المسائل الفقهية
المتعلقة بمكةء والحرمء والبيت» والمناسك», حاول الفاكهي أن
يطيل فيها النفس..
ه - تفسيره للغريب الوارد في الرواياتء وتوضيحه لغير الواضح من
الأشعار.والحكايات.
28ت سشوع مصادره.
3/7 بت إن الجانب الأدبيء وما الوقة الفاكبي قِ كتابه من عفان
واقوال, وخطب شيء كثير ظاهر الكثرة... 6( ,
* العقد الثمين في تاريخ البلد الأمين: تأليف أبي الطيب التقي
الفاسي جمد بن أحمد الحسني المكي زت ع؟عهلمم).
حقق الجزء الأخير مود مد الطناحي. القاهرة: مطبعة السنة
الحمدية. عام 8م١ه/55و١ام.
.]1 ص ءا١ج )1١(
اوددة
بتحدث محقق الجزء الأخير مود عمد الطناحي عن أهمية هذا
الكتاب في موضوعه بأنه:
«أكبر موسوعة في تاريخ مكةء ومن حكمهاء أو عاش فيهاء أو
دخلهاء أو سكنها من العلاءء والفقهاء. والحكاءء والشعراءء
وال دباء وغيرهم لك
بدأ المؤلف الكتاب بمقدمة ملخصة من كتابه (شفاء الغرام
بأخبار البلد الحرام) في أربعين باباً تعرض فيها إلى ذكر مكة
المشرفةء وحم بيع دورهاء وإجارتهاء وأسمائهاء وكثير من الأحكام
الشرعية الختصة بهاء وتكم عن أخبار الكعبةء. وما يتصل بهاء
والسقاية: والأماكن التي تتعلق بها المناسك؛ والأماكن الأثرية بهاء كا
ضمنها أخباراً جاهلية» وإسلامية للها تعلق بالحجاجء وعرض لولاة
مكة في الإسلام على سبيل الإججمال» وقد أوضح المؤلف أنه جمع فيها
بين ما ذكره الأزرقي, وبين ما كان بعد ألي الوليد الأزرقي من
الأخبار الملائمة لذلك كله(").
تم أتبع ذلك بذكر شيء من سيرة نبينا المصطفى ته على وجه
الاختصارء وقد ذكر إلى جملة الأسباب من تصديرها في هموّلفه
« باعتبار كونه من البلد الأمين» وسيادته للخلق أجمعين ».
ومجموع ما ذكره من السيرة النبوية ملخص. ومختصر من السيرة
الصغرى للحافظ علاء الدين مغلطاي المصري الحنفي رحمه الله
واو لل
الفاسبي؛ العقد الثمين في تاريخ البلد الأمين: تحقيق ممود عمد الطناحي (القاهرة:
مطبعة السنة المحمدية. مهاه - 955١م)ء ج ماص ].
الفاسبي: العقد الثمين. ج 4. ص 8.
الفاسي؛ العقد الثمين.ء ج .١ ص 7١؟.
26
*
(0010)
ثر شرع ف ذكر التراجم حسب ترتئيب حروف المعجم خلا
الحمدين. والاحمدين. فإنه قدمهم على غيرهم ؛ «لشرف هذين
الاسمين على غيره| من الأسماء ». يقول الفاسي رحمه الله: وذكرت في
لكان كتين ين» التزاج.» أحاديف » بوانارام «وسكايات واسماراء
قدا 10+ اليف الا
يشرح المؤلف منهجه في عرض التراجم بقوله:
«وبدأت في هذه التراجم بتراجم الرجال الذين أسماؤهم
معروفةء ثم بعد انقضاء تراججمهم أتبعتها بباب فيه تراجم الرجال
المعروفين بكناهم» وأسماؤهم معروفة ليس فيها اختلافء إلا في
يسير منها...: ثم أتبعت هذا الباب بتراجم النساء المعروفات
بأسمائهن ثم بتراجم النساء المعروفات بكناهن ممن ل يعرف لها اسمء
أو عرف اسمهاء ولكن اختلف فيهء وذكرت معهن نسوة مشهورات
بكناهن» وأسماؤهن معروفة؛ ليسهل بذلك الكشف عن أسمائهن» ثم
أتبعت ذلك بنسوة لا تعرف أمماؤهن» وإنما يعرفن بالنسبة إلى
آبائهن وغير ذلك...2(2,
وقد ذكر المؤلف في مقدمة هذا الكتاب المصادر التي ساعدته في
اللضول بعل "إنادةالعلنية تدا الكناني. ١
وللمؤلف الفاسي كتب أخرى في تاريخ مكة وهي:
شفاء الغرام بأخبار البلد الحرام - طبع في مصر سنة 1567م في
مجلدين؛ حقق أصوله جماعة من كبار العلاء والأدباء. مصر: دار
إحياء الكتب العربية. عام “90١م.
تحفة الكرام بأخبار البلد الحرام (مختصر شفاء الغرام)؛ مخطوط.
مقدمة العقد الثمين. جح ١.ء ص ©.
هه
* الزهور المقنطفة من تاريخ مكة المشرفة.
* عجالة القرى للراغب في تاريخ أم القرى. (اختصره من العقد
العنية):
يقول محمد الطيب حامد الفقي: «وقد جعله المؤلف (العقد
الثمين)أساس كتبه المذكورة. وهي منه بثابة المختصرات» أو
المستخرجات لكل
* اتحاف الورى بأخبار أم القرى: تأليف النجم عمر بن فهد عمد ابن
عمد بن حمد بن حمد بن فهد (ت886هم).
تحقيق وتقديم فهم حمد شلنوت. مكة المكرمة: مركز البحث
العلمي وإحياء التراث الإسلامي ببجامعة أم القرى
١1. ه/589وام.
يذكر الحقق في التعريف بالكتاب» ومصادرهء وأهميته في
العبارة التالية:
«يقول النجم عمر بن فهد في مقدمته لهذا الكتاب: وقد ألف
شيخنا السيد الشريف الإمام؛ العلامة»؛ الحافظ, المؤرخ» قاضي
المسلمين تقي الدين أبو الطيب محمد بن شيخنا الإمام العلامة أقضى
القضاة شهاب الدين أبي العباس أحمد بن علي بن ألي عبد الله الحسني
الفاسي المكي المالكي - أثابه الله الثواب الجزيلء» وكان له بكل
خ كفن لجار كلده مكة المشراقة. صدة مذلفاتا بحنها: شفاء
الغرام بأخبار بلد الله الحرامء ومختصراته الستةء وكتاب العقد
الثمين في تاريخ البلد الأمين ومختصراته الثلاثة» وذكر أثناء
)10( 0( مقدمة العقد الثمين؛ ج اء ص ها.
2*0 5
كتتبه المذكورة حوادث, وأخبار اتفقت بمكة المشرفة» وأعالهاء في
الجاهلية» والإسلام. أحببت أن أفرد ذلك مرتبا على السنين»
مبتدئا من مولد الني عَلِْ ؛ وألحق به كثيراً مما لم يذكرهء وأذكر في
كل سنة من مات بها من الأعيان من أهلهاء وغيرهم» وكثيراً من
مات من أهلها بغيرها .
وقد تبين لي من معايشتي للكتاب أنه اعتمد في تأليفه على كل
من سبقه من المؤرخين؛ سواء في كتب السيرة النبوية» أو كتب
التارية !العام وى" كثيرة «مكق تنينها بن التمليقاف الى أنانها
في الحوامش توثيقا لنقول ابن فهدء وحقا فقد كان صادق اللجهة.
أمينا في النقل» ولا شك أنه بذل جهودا مضنية في ججمع معلوماته؛
وتتبع رواياته؛ وإسنادها إلى أهلهاء وترتيب إيرادها ضمن سياقهء
وهو يؤرخ للأحداث في سنة وقوعهاء منتقلا من سنة إلى سنة» لا
يخرج عن أحداث مكة إلا فيا له صلة بها. مع الاهتام ببيت الله
اللبراعوكل: .نا" موث دبكانة عد .واقفة الفيل. عق امنة 6 ه:
وكل ما يتجدد في المسجد الحرامء وما يطرأ على مكة من سلمءأو
حربء وغلاء» أو رخص. وما ينزل بها من أمطارء وسيول؛ وما
يعتورها من أوبئة » وأمراضء ومن يموت بها من الأعيان» وما يقع
فيها من الحوادث» ويتابع مواسم الحج. وأحوال ضيوف الرحمن»
وما يلقونه في الطريق من أمن» وسلامة» أو نهب » وإهانة. ويصف
حج الخلفاء, والسلاطين» والملوك. وعلية القوم من علاء » وصلحاء ء
وأثرياء , وينابع ذكر أمراء مكة»ء وقضاتهاء وأئُتهاء وما يجري منهم
وعليهن.
وبالجملة فهو يقدم صورة واضحة عن مكة المكرمةء وأعالها من
النواحي السياسية. والاجتماعية., والثقافية. والعمرانيةء
/ع
له
والاقتصادية » على رقعة واسعة جدا من التاريخ. ولعل أبن فهد هو
المؤرخ الوحيد الذي أرخ لمكة في الحقبة التي تقع بين سنتي 28٠
6 من الهجرة النبويةء فم نعثر بعد على كتاب يتناول هذه
الحقبة»: اللهم إلا ما كتبه أبو البقاء حمد بن أحمد بن الضياء
القرشي المكي المتوفى سنة 401+ه ضمن مخطوطته عن تاريخ مكة .
والمسجد الحرامء والقبر الشريف» مع ضيق في المساحة الزمنية من
الحقبة التي تناولها ابن فهدء وضيق في المساحة العلمية التي أوردها
إذا قورنت عا ة ابن فهد »(),.
تاريخ القطبي (المسمى كتاب الإعلام بأعلام بيت الله الحرام):
تأليف قطب الدين ابن علاء الدين النهروالي المكي (ت588ه).
الطبعة الأوى: علق عليه أحمد جمال وعبد العزيز الرفاعي,
وعبد الله الجبوري. الرياض: دار الرفاعي للنشر والطباعة؛ عام
1.7 ١اه/98موام.
بدأ المؤلف بذكر سنده فها ينقله من أخبار البلد الحرام؛ثم قسم
موضوعات الكتاب إلى عشرة ابواب » وخائمة.
الما لا ول في وضع مكة المشرفة شرفها الله تعالىء وحك بيعها,
وشرائها.ء وحم المجاورة بها.
التاب القاق” “ق تناد الكمية. المعظمة' ؤادها الله تمان برها نظا
وصدر الارسلام.
الباب الرابع: في ذكر ما زاد العياسيون في المسجد الحرام.
00)
ج أدص ١١ د
5/8
الباب الخامس: 5 ذكر الزيادتين اللتين زيدتا في المسجد الحرام بعد
التربيع الذي أمر به المهدي العباسي
الباب السادس: فق ذكر ما عمره ملوك الجراكسة في فى المسجد الحرام.
الباب السابع: في ذكر ملوك آل عثان.
الباب الثامن: في دولة السلطان سليان خان.
الباب التاسع: في ذكر دولة السلطان سل خان.
الباب العاشر: في ذكر السلطان مراد الذي لأجله ألف الكتاب.
الخاقة: في ذكر المواضع والأمكنة المشرفة التي يستجاب فيها
3
الدعاء .
إفادة الأنام بذكر أخبار البلد الحرام: تأليف عبد لله بن عمد
غازي المكي (ت56؟١ه).
الكتاب موسوعة تاريخية عن كل ما يتعلق بمكة المكرمة في
القديم»والحديث من الناحية الدينية, والعلمية, والفكرية»
والاحتافتة: :وال وات القارهية > والساسية »: والمبوانية:
والأثرية» يقع في سبعة أجزاء.
وهو مصدر من المصادر الأساسية لمؤرخي مكة في العصر
الحديث: فضيلة الشيخ محمد طاهر الكردي الخطاط (رحه الله تعالى
(ت١.١اه) ف كتابه (التاريخ القويم لمكة , وبيت الله الكري) سة
بحلدات ضخيمةء وقد تم الانتهاء من طبع كافة الأجزاء عام
1١ه/ قا والأ سياد الأدنت الشيخ أحمد السباعي
(ت١.4١ه) في كتابه (تاريخ مكة دراسات في السياسة والعلم
10
والاجتاع والعمران) جزءان. آخر طبعاته الطبعة السادسة عام
قسم المؤلف (رحه الله تعالى) الكتاب إلى أربعة أقسام رئيسة في
سبعة أجراية
القبة الأول "في فصل مكنة»«ونطم «الحري» ومما خسيل: مه تن
اثار» وماثرء, وتاريخ قديم.
القم الثاني: فيه ذكر أمراء مكة المشرفة من بعد فتح الل عَلِل
مكة إلى الشريف عبدالله باشا بن الشريف محمد ابن
عبد المعين ابن عون.
القسم الثالث: في تاريخ مكة الحديث.
القسم الرابع: فيه خاتمة الكتاب, وهو مشتمل على ذكر بلاد العرب »
وتقسيمها إلى بلاد الحجازء واليمن» وحضرموتء وعمان»
والبحرين» ونجدء وذكر الدول فيها.
وقد ذكر في مقدمة الكتاب تفاصيل الموضوعات التي تعرض طا
إلى أن قال:
«والحاصل أن هذا الكتاب حافل لما في كتب تواريخ مكةء
وجدة؛ والطائف, وغيرها من الكتب التي تتعلق بأخبار العرب
وأحواهم.. ».
ثم ذكر مقناةى (الكتابه يفنا زاوتها :و امراط- مولكيا.
ع
فى
(01)
©» من مصادر تاريخ المدينة المنورة ©
على ساكنها أفضل الصلاة والسلام
كتاب تاريخ المديئة المنورة: تأليف زيد عمر بن شبه التميري:
البصري (ت؟5؟ ه).
تحقيق فهم حمد شلتوت. جدة: دار الأصفهاني للطباعة» عام
89 ه/ كلاوام.
يقول اطق و التعرينة بالكتات راسك
2 والكتاب قِ صورته اللي وصلنا بها يضم ثلاية أقسام :
أوها: عن حياة الرسول صلوات الله وسلامه عليه في المدينة:
وهو ناقص من أولهء ومن آخرهء ومضطرب الترتيب إذا قورن با
ويليه قسم آخر عن حياة أمير المؤمنين عمر بن الخطاب رضي
الله عنه في المدينة » وهو أيضاً اعفن من أولدء وناقض من آخزة:
ويليه قسم ثالث عن حياة أمير المؤمنين عهان بن عفان رضي الله
عره.2 وهو ناقص من اوله ومن آخرة أيضا... ويلاحظ ان
الكتاب لا يضم تارياً لخليفة رسول الله عل 5 بكر الصديق رضى
الله عنة.. 1
ج00 ص. ق.
كه
ويعلل الحقق هذا بفقدانه من الكتاب. وهو الراجح». أن
المؤلف أهمل هذه الفترة لقصرهاء وانشغال أبىي بكر بحروب الردة.
ويتناول الحقق كل قسم من تلك الأقسام بالتفصيل فيقول:
« والقسم الأول: يمكن أن فجال-كايكه: إنه يورخ لحياة
الرسول يَكِنّهُ في المدينة منذ أن هاجر إليهاء إلى أن لحق بالرفيق
الأعلى » ويعالج من خلال ذلك الحياة العمرانية للمدينة...
وهو ني ذلك يعد أقدم نص وصل عن تاريخ العمران في مدينة
الرسول صلوات الله وسلامه عليه.
والقسم الثاني: يؤرخ لحياة أمير المؤمنين عمر بن الخطاب رضي
الله عنه في المدينة المنورة» منذ تولى الخلافة. حتى لحق بالرفيق
الأعلى سنا 4 اا
وينوه عن ما كتبه ابن شبه في هذا القسم مقارناً بكتابات
الؤرخين الآخرين فيقول: « فإن ما كتبه ابن شبه عن عمر رضي
الله عنه يعتبر النص الرائد في هذا الجال»ء من حيث قرب العهدء
وتوثيق الأخبارء والنصوصء. والصدق في العرض» مع غزارة
المادة اي
«والتسم الثالث: يؤرخ لحياة أمير المؤمنين عؤان بن عفان رضي
الله عنه ؛ ويعنى بخاصة بجمع الناس على نسخة واحدة من القرآن»
وَالأسبات الي ذغت: لذلك ...+ + إلى أن يقول:
«ولعلنا لا نجد نصاً قدياً قد عالج حياة عثان» والمجتمع المدني»
واحزارث الفتنة بمثل الدقةء والتوسعء والاستيثاق. والحيدة في
ج ١اء صا نء
ج ١اء صا س.
17
الأحكام يضارع» أو يقرب ما كتبه ابن شبه في هذا الكتاب» مما
أخبان فديئة الرسول 2 المفروفة .بالذرة: القفيئة “تاليف الحافظ
عمد بن عحمود بن النجار (ت*554ه).
8١ ه/الاؤام.
يقول محقق الكتاب صالح حمد جمال في التعريف بالكتاب:
>5 وعلى الرغم من صغر ححمه,» وإيجاز تعبيراته » فإنه يعطي
صورة واضحة اللامح للآطوار التي مرت (بلمدينة المنورة). من
تاريخ الطوفان» إلى العصر السابع الحجري عصر المؤلف». وأهم
الآثار بباء كوادي العقيق» وجبل 5 والخندقء» وبعض الآبار,
وفي الوقت نفسه يأتي على الأدوار التي مرت بعارة المسجد النبوي
الشريف» بنبره» وروضته» منذ تأسيسهء والزيادات التي طرأت
عليه في عهد الني ميته . وخلافة أبي بكرء ثم في خلافة عمرء
وخلافة عمانء وعصر الوليد بن عبد الملك الأموي, وأيام المهديابن
أني جعفر العباسي؛ بأسلوب موجز مستساغء, ثم يستطرد إلى ذكر
فاج المدايتة»وتاريخها »*.
ويتحدث الحمقق في تقديمه للطبعة الثانية عن السلسلة التاريخية
عن المدينة المنورة الموجود منها, والمفقود بقوله :
« لقد حظيت مدينة الرسول عليه الصلاة والسلامءأو دار ا لمحرة
بعدد كبير من المؤلفات منذ فجر الإسلامء إلا أن أكثرها فقدء وم
يعثر إلا على ذكره فقي المعاجم . وكتب التاريخ .
(00)
ج ١ء صا س.
وَلعل أول :من ألفغ "عن" الدينة : المتورة هوا ننه ين اسن ين
زبالة» وهو بعنوان (أخبار المدينة): وقد عاش في منتصف القرن
الثاني للهجرة , ومات ف آخرهء ونتلمذ على الا,هام مالك ع 3 ثلاه
المؤرخ الزبير بن بكارء وهو من هواليد المدينة؛ وتوفي سنة 0107ه
بمكة بعد أن تولى قضاءها وم يعرف اسم كتابه بالضبط .
نم ألف عمر بن شبه كتابه (امراء المدينة)ء و (أخبار المدينة)»
وكان معاصرا لابن بكار.
زكتافب الزلتون عل المبيدة عي القرونالثالنة افونا كيت
بعاك. المؤلفين عن:
أخبار المدينة: ليحيى بن الحسن بن جعفرء وعاش في أواخر القرن
الثالث .
فضائل المدينة: للمفضل الجندي المتوفى سنة 5٠08 ه.
تحاف الزائر: لأبى اليمن ابن عساكر.
بهجة النفوس والأسرار: لعبد الله بن عمد المرجاني المتوفى سنة
4اها.
روضة الفردوس: كيد بن أحمد الأقشهري. المتوفى سنة 9"الاه.
التعريف با أنست الحجرة من معالم دار الهجرة: لحمد بن أحمد
المطري» المتوفى سنة 606لاه.
214
و
(01)
6
نصيحة المشاورء وتعزية المجاور: لعبد الله بن عمد بن فرحون المتوفى
سنة 9آلاه.
وم يعرف مصير هذه المؤلفات ولم يطبع منها شيء حسب
علمنال2. ثم تلا ذلك كتابان ه|:
تحقيق النصرة بتلخيص معام الهجرة: للزين أبي بكر بن الحسين
راع المتوفى سنة 5١م8ه.
وقد طبع هذا الكتاب موخرا..
والمغائم المطابة في فضائل طابة: للمجد الفيروزأبادي المتوفى سنة
/اامه.
وقد ظهر محققاً بقل الأستاذ حمد الجاسر ونشرته دار اليامة
باأرياض»
ومن الكتب المؤلفة قدياً عن المدينة كتاب (خلاصة الوفا)
للسمهودي. وقد طبع عدة طبعات و (عمدة الأخبار) للعبانسي وهو
مطبوع 6().
المغاتم المطابة في معام طابة: تأليف مجد الدين أبي الطاهر حمد بن
يعقوب الفيرو زا بادي (ت؟ىدم).
الطبعة الأولى. تحقيق حمد الجاسر. الرياض: منشورات دار
الهامة للبحث والترجة والنشرء عام 89*١1ه/939١م.
في التعريف بالكتاب يقول محققه:
«في المقدمة يذكر (المؤلف) أنه زار المدينة في سنة ؟8لاهء
لا شك أن عرضه هذا قبل صدور كتاب ل المدينة المنورة) اين شبه.
صالح حالء» تقدم حال مدينة الرسول يِه , ص 5 -5.
2*6
(
1)
0
0
0)
فجدد نظره في معالمهاء فلم ير كتاباً حاوياً يجمع تاريخهاء فقام بوضع
كتاب جامع لما ذهب في كتب المتقدمين ددا + ا الإطناب,
ثم ذكر اسم الكتاب (لمغانم المطابة في معام طاية)ء وذكر. أبوايه
السجة رهي :
ف فضل الزيارة, وآداهاء وما يتعلق بذلك.
في تاريخ البلد المقدس» وذكر من سكنه.
ف أسياف المينة:
في الفضائل المأثورة » وتحدث .في هذا الباب عن بناء المسجدء وذكر
الدور الي حوله.» وظهور نار الحجازء ومقيرة البقيع ؛ والمشاهد
التي بظاهر المدينة» والمساجد التي صلى رسول اله عه فيها.
في ذكر أماكن المدينة...
في تراجم من أدركهم في المدينةء أو ذكر له أشياخه المدنيون
وغيرهم 8 أدركوهم بباء على اختلاف طبقاتهم » وذكر جماعة ممن
لهم بالدينة آثارا صالحة؛ وإن لم ساكنوا" أهليا. وهو ار
الكتاب »(0),
وقد اقتصر ناشر الكتاب ومحققه على طبع ونتحقيق القسم
الخاسس من الكتاب. وهو أطول الأبواب». واعتذر عن نشر
الباقي بقوله: «لقد كان الأولى أن يطبع الكتاب كاملاًء غير أن
ما في الباب الأول منه من مصادمة لرأي محققي العلاء كالإمام
قي الدين بن نيمية وغيره مما لا تتسع له صدور كثير من القراء
إلا بعد التعليق على الأحاديث الي وردت فيهء وبيان ما ف
المغائم المطابة في معالم طابةء تحقيق حمد الجاسرء الطبعة الأولى» (الرياض: منشورات
دار العامة للبحث والترجة والنشر. 5/1 5ام) ص 14.
11
فى
00)
00
بعض آراء مؤّلفه من خطأء وهذا ما حملني على أن أدع هذا
لأحد العلاء .. )١(»
وفي المقدمة ذكر المحقق عرضاً موجزاً شاملاً. ومفيداً للمهتمين
بتاريخ المدينة المنورة منذ بداية تاريخ منفصل لحا حتى العصر
الحديث مما وقعت له معرفته.
وفاء الوفا بأخبار دار المصطفى: تأليف نور الدين على بن أحمد
المصري اللسمهودي (ت١١وه).
تحقيق وتعليق محمد محي الدين عبد الحميد. المدينة المنورة:
المكتبة العلمية لصاحبها عمد منكاني.
بأق هذا 'الكتاب: ضمن. سلسلة كتب. خضها المؤلف ٠ بدراسة
تاريخ المدينة المنورة., وهي:
اقتفاء الوفاء بأخبار مدينة المصطفى: وهو «كتاب مفصل ذكر فيه
ما أمكنه الوقوف عليه من تواريخ المدينة المنورة؛ وما عاينه من
أمور م يظفر بها أحد من موّرخيهاء وسلك فيه طريقة الاستيعاب»
وجمع ما افترق من معاني تلك الأبواب. وتلخيص مقاصد جميع
تواريخ المدينة التي وقف عليهاء وإضافة ما اقتضى الحال أن
يضاف إليها.... ول يظفر هذا الكتاب بالاتام » فضلا عن الظهور
والتداول» فقد كان المؤلف تركه في المسجد النبويء وسافر إلى
مكة المكرمة؛ فاحترق الكتاب فيا احترق بحريق أماكن من المسجد
النبوي قينا
ص ف.
خمد حي الدين عبد الحميدء تقديم وفاء الوفاء ج ١اء ص ؟.
/ا6ة
* خلاصة الوفا بأخبار دار المصطفى: طبع في دمشق على نفقة الشيخ
خمد سلطان النمنكاني صاحب المكتبة العلمية بالمدينة المنورة؛ عام
؟و*اه/ "لا ؤام. «وهو كتاب مخنصر ف نحو نصف وفاء الوفا )
مع مع مقاصده» وتحسين وصفة »
٠. 00)
* وفاء الوفا: وهو وسط بين الكتابين السابقين؛ إذ قصد به اختصار
كتابه الأول «مع توسط غير مفرط »» و«مع ما رأى من ذلك من
الإتحاف بأمور لا توجد في غيره من الختصرات؛ ولا المبسوطات»ء
اننا تاق بأخبار هوه" الكررينة رجمالها'القيمة ققد انقناة
ذلك عياناًء وعم أخبارها إيقاناً بسبب ما حدث في زمانه من
العان ةب 4
الباب
الباب
الباب
الباب
الباب
الباب
الباب
الباب
)0(
زفق
ورتبه على كانية أبواب:
الأول: في أسماء هذه البلدة الشريفة (المدينة).
الثاني: في فضائلهاء وبدء ثأنهاء وما يؤول إليه أمرهاء وما
يتعلق بذلك في ستة عشر فصلاً.
الثالث: في أخبار سكانمها في سالف الزمانء ومقدمه َه .
الرابع: فيا يتعلق بأمور مسجدها الأعظم.
الخامس: في مصلى الني 2َلّهَ في الأعياد.
السادس: فى آبارها المباركات. والعين, والغراس والصدقات
السابع: في أوديتهاء وأحائهاء وبقاعهاء وحبالهاء وأعاهاء
ومضافاتما .
الثامن: في زيارته صلى الله عليه وسلم في أربعة فصول!".
جمد محي الدين عبد الحميدء وفاء الوفلء ج ١ع ص ”.
1
60 من مصادر تاريخ الشام ©
تاريخ دمشق: تأليف علي بن الحسين بن هبة الله المعروف بابن
عساكر ( تالاهه).
الجزءان: الأول» والثاني تحقيق صلاح الدين المنجدء الناشر:
شمد أحمد دهان» يحلد فيه تراجمء» شكري فيصل دمشق: مجمع
اللغة العربية. عام 8/ا9١م.
يقول محقق الكتاب صلاح الدين المنجد ني التعريف بالكتاب:
« في الجلدتين الأولى؛ والشانية تخطيط دمشقء وسورهاء
وأبواهاء وخططهاء وأارهاء ومصانعهاء ومساجدهاء وآثارهاء
وفضائلها. وخصائصها. وما يتصل بذلك من تقويها.ء وتخطيطها.
ترجم المؤلف في بقية الجلدات لكل من يصح أن يترجم له من أهل
دمشق » وخلفائها » وأمرائها ء وحكامها ء وقضاتما . وعلمائها ء وأدبائها ,
وشعرائها ممن ولدء أو أقام بهاء أو زارها وحل بها منذ الفتح
الإسلامي إلى زمان المؤلف. وقد يترجم لمن كان قبل الاإسلام؛
وبذلك جمع أعظم عدد من رجال الثقافة الإسلامية» وأعلام حضارة
العرب فجاء كتاب أشبه بعلمة إسلامية »(©.
ة
(0)
ومنهجه في التراجم هو ذكرها حسب ترتيب الحروف الجائية .
بنع عبان الحرف العا والخالفء 'وتكته بالسية لأباتين:
وأجداد هم إلا أنه بدا التراجم بذكر من أسية أعون؛ موا فقته لاسم
الصطفى أحد عه : ويشرح منهجه مضل بقوله :
«وبدأت بذ كر من أسمه منهم أمد؟ لأن الابتداء يمن وافق
اسمه اسم المصطفى أحمدء ثم ذكرتهم بعد ذلك عل ترتيت الحروف
مع اعتيار الحرف الثاني والثالث؛ تسهيلاً للوقوفء وكذلك أيضاً
اعتبرت الحروف في أسماء آبائهم » وأجدادهم, و/ أرتبهم على
طبقات أومان: 3 كثرة أعدادهم, ولا على قدر علوهم ف
الدرحاك» والرتي عرولا لعرئق “فق الأففال :© والنسب + وأردههر
2ك يكين را القاعن حقيقة حقيقة تسميتهء ثم يمن ذكر بنسبته,
وبن لم سم في روايته: وأتبعتهم 3 النسوة المذكورات» والاءماء
ل جع ذلك خلة .من الا خبار ب
شرف الشامء وفضلهء وبعض ما حفظ من مناقب سكانهء واهله,
وما خصواية دوث" اهل الأقطاقؤامتاروا :به عل سار كان
الانضارن يلا علا كان اللرريع سان اسهد 'المطفيةة
وبوبت ذلك جميعه تبويباً» ورتبته في مواضعه ترتيباً.. 6(©.
الروضتين في شان الدولتين: : تأليف شهاب الدين أبي عمد
عبد الرحمن بن اسماعيل بن إبراه المقدسيءالشافعي (ت538ه).
نشره ممود حلمي أجمد. القاهرة: لجنة القاليات والترحة
والنشر. عام 564ام.
تاريخ مدايئة دمشى. ج عدص 6.
ا
يؤرخ الألف فى هذا الكتاب الحوادث الواقمة في زمن
الدولتين النورية» ومؤسسها الملك العادل نور الدين زنكيء
والصلاحية؛ ومؤسسها صلاح الدين الأيوبي: ابتداء من سنة إحدى
وأربعين وخسمائة , حتى وفاة صلاح الدين الأيوبي سنة اتسع وَقَانَينَ
وحمسمائة من الهجرة. ذكر المؤلف في مقدمة الكتاب أهمية عم
التاريخ » وعناية السلف بهء. فكان حافزا له على صرف بعض العمر
فيه» وفي هذه المقدمة يشير المؤلف إلى مصادر هذا الكتاب التي
اقتبس منها مادتهء وهي في نفس الوقت تشير إلى المصادر التاريخية
المهمة هذه الفترة. نعرضها هنا كا ذكرها المؤلف:
«... فعمدت إلى أكبر كتاب وضع في هذا الفن على طريقة
المحدثين2» وهو تاريخ مدينة دمشق (حماها الله عز وجل) الذي صنفه
الحافظ الثقة أبو القاسم علي بن الحسن العساكري (رحه الله) وهو
ثمامائة جزءء في ثمانين مجلداء فاختصرته, وهذبتهء وزدت فوائد
من كتب أخر جليلةء وأتقنته»ء ووقف عليه العلاء» وسمعه
الشيوخ , والفضلاء ؛ ومرٌّ بي فيه من الملوك المتأخرين ترججة الملك
العادل نور الدينء فأطربني ما رأيت من آثارهء وسمعت من
أخبارهء مع تأخر زمانه وتغير خلانه» ثم وقفت بعد ذلك في غير
هذا الكتاب على سيرة سيد الملوك بعده الملك الناصر صلاح الدين
فوجدته) في المتأخرين كالعمرين رضي الله عنها في المتقدمين...»
وقد سبقني إلى تدوين مآثره] جماعة من العلاء » والأكابر الفضلاء ,
فذكر الحافظ الثقة أبو القاسم علي بن الحسن الدمشقي في تاريخه
ترجمة حسنة لنور الدين زنكي (رحمه الله)؛ ولأجله تم ذلك الكتاب,
وذكن اسمنة “فى خطتحه» وذكن الركيس أبو يملى حمزة بن أسد
التميمي في مذيل التاريخ الدمشقي قطعة صالحة من أوائل الدولة
النورية»؛ إلى سنة خمس وخمسين وخسماثة.
اما
وصنف الشيخ الفاضل عز الدين أبو الحسن علي بن مد بن
عبد الكريم الجزريء عرف بابن الاثيرءمجلدة في الايام الاتابكية كلها
وما جرى فيهاء وفيه شيء من أخبار الدولة الصلاحية؛ لتعلق
اخدف 'الدولتيم بالأخرى: لكونيا متفزرعة“عنها:
وصلف القاضي بهاء الدين أبو الحاسن يوسف بن رافع بن تمم
الموصلي - عرف بابن شداد - قاضي حلبء مجلدة في الأيام
الصلاحية » وسياق ما نيسر فيها من الفتوح» واستفتح كتابه بشرح
مناقب صلاح الدين رحمه الله تعالى.
وصنف الإمام العالم عاد الدين الكاتب أبو حامد محمد بن عمد
حامد الأصفهاني في كتابين» كلاها مسجوعء متقن بالألفاظ
الفصيحة؛ والمعاني الصحيحةء أحدها: الفتح القدسي: اقتصر فيه
على فتوح صلاح الدين» وسيرته؛ فاستفتحه بسنة ثلاث وثمانين
وحمسمائة؛ والثاني: البرق الشامي ذكر فيه الوقائع. والحوادث من
الغزوات». والفتوحاتء. وغيرهاء ما وقع من سنة وروده دمشق2,
وهي سنة اثنتين وحخمسين وخسمائة » إلى وفاة صلاح الدين؛ سنة نسع
ومانين » فاشتمل على قطعة كبيرة من أخبار أواخر الدولة النورية,
إلا أن العاد في كتابيه طويل النفس في السجع والوصفء يل
الناظر فيه.. فحذفت تلك الأسجاعء إلا قليلاً منها استحسنتها في
مواضعها. ولم تكن خارجة عن الغرض المقصود من التعريف
بالحوادث» والوقائع.... وانتزعت من الأخبار من بين تلك
الزسائل” الطوال + ووقست. عل لات فق الرساكل 'التاضليةة:
وعكل: ملت تمن الأ فيان العاويية بي وعدل: كتنب أخرئ من
ذزاوية. عرسا “فالتقظس نيا" الخاو ”عا علق بالدولتين2: أو
بإحديها » وبعضه سمعته من أفواه الرجال الثقات» ومن المدركين
ع
لتلك الأوقات» فاختصرت جميع ما في ذلك من أخبار الدولتين»
وما حدث فى مدتيها من وفاة خليفة, أو وزير» أو أمير_كبير» أو
ذي قدر خطيرء وغير ذلك. فجاء مجموعا لطيفاء وكتابا ظريفاء
يصلح لطالنة الوك والأكابرء من ذوي المآثرء والمفاخر» وسميته
(كتاب الروضتين في أخبار الدولتين) ».
مفرج الكروب في أخبار بني أيوب: تأليف جمال الدين عمد ابن
سالم بن واصل (ت5507ه).
تحقيق حال الدين شيال. القاهرة: دار القم.
كزاسة 'تاخفة :خخصصة : ويضورة موسعة للدولة: الا بوسة 2 يقد
يد : ومراجها للكتب التاريخية الي ألفت بعدهء. يقول حمال الدين
شيال محقق الأجزاء الثلاثة الأولى في هذا الصدد:
« ولندرة المراجع المعاصرة الأصلية التي أخذ عنها ابن واصل»
أو لضياعها أصبح كتابه (مفرج الكروب) العمدة»؛ والمرجع لمعظم
المؤرخين العرب . الذين عاشوا بعد القرن السابع الهجريء وكتبوا
عن العصر الأيوبي من يقال أن الفداءء والذهبي ء والمقريزي» وابن
تغري بردى » والنعيمي وغيرهم .. 2(.
تلت وفاة صلاح الدين...».
إلا أن المحقق أعاد تقسيم الكتاب على الصورة التالية:
«أما نحن. فقد اتخذنا أساساً مخالفاً لتقسيم الكتابء وذلك
(001)
ج "'"ء صاح.
الع
1)
اضخامته ووفرة عدد صفحاته التي تنيف في الأصل على الألف,
نحعلنا الجزء الأول ينبي بوفاة نور الدين, واستقلال صلاح الدين
الجزء الثاني أما الجزء الثالث فيغطي عصر أولاد صلاح الدين,
وه العادل , وينتهي بوفاة العادل سنة 6١1"ه.
أما الجزء الرابع فيفطي عصر الملك الكامل عمد (0٠١51ه -
وحدم).
أما الخامس والسادس فيشيلان عصر الملك الصالح نجم الدين
أيوب» وابنه توران شاهء وقيام دولة الماليك.
ذيل على هذا الكتاب علي بن عبد الرحم بن أحمد تلميذ المؤلف
وقد وصل فيه إلى سنة مودهء (0.,
/ا:
© من مصادر تاريخ بغداد ©
* تاريخ بغداد: تأليف أبي بكر أحمد بن علي الخطيب البغدادي
(ت؟: ع م).
القاهرة: مكتبة الخانجي , عام ١9١ام.
عوك عن كد 1د “ومثالها المضارية وال :ويه عنها:
ووصفه لها منطلقاً ينفذ لترجة علائهاء وأدبائها » وأعيانهاء وهو ما
يذ كره في المقدمة بقوله: « هذا كتاب تاريخ مدينة السلام. وخبر
بنائها » وذكر كبراء نزاهاء وذكر وارديباء وتسمية علائها. ذكرت
من ذلك ما بلغني علمه؛ وانتهت إل معرفته...»
وأضاف الى هذا ذكر خبر (المدائن) على الاختصارء وتسمية من
وردها من الصحابة» وذلك القريا من مندينة” انلام وآث. المسافة
إليها بعض يوم. احتوى الكتاب على سبعة آلاف وثمانماكة وإحدى
وثلاثين ترجمة. وقد وضح منهجه في ترتيبها بقوله:
وحمت ذلك كله والفعه أبوانا+مرصة عل نسق حروف المعجم
من اوائل أسمائهم , وبدات منهم بذكر من اسمه ممد؛ تبركا
برسول الله عه » ثم أتبعته بذكر من ابتدأ اسمه حرف الألف,
وثنيت بحرف الباء ؛ ثم ما بعدها من الحروف على ترتيبها إلى
آخرها ؛ ليسهل ادراك ذلك على طالبيه.... وكل من تقدمت وفاته
ع
بدأت بذكرهء دون غيره ممن مات بعدهء. وإن كان المتأخر أكبر
سناًء وأعلى إسناداًء إلا أن تنسع ترجة في بعض الأبواب» فأرتب
أصحابها على توالي حروف المعجم من أوائل تسمية الآباء » ومن شد
عن معرفة تاريخ وفاته ذكرته في أثناء أهل طبقته ممن
00006
هد
(00)
© من مصادر تاريخ مصر ©
النجوم الزاهرة في ملوك مصر والقاهرة: تأليف جمال الدين أبي
الحاسن يوسف بن تفري بردى الأتابكي (ت*١2ه).
تحقيق حسين نصار . القاهرة: دار الكتب المصرية عام 191٠١ م.
كتاب كبير في تاريخ مصرء مرتب على السنين » ابتدأ فيه مؤلفه
بفتح عمرو بن العاص من سنة ١ه (.1)م إلى أثناء ١/لم ه
(لك8اامء وقد ذكر فيه من ولي مصر من الملوك ؛ والسلاطين »
والنواب» ذكراً وافياًء مع ذكر ملوك الأطراف بطريق إجمالي. آتياً
في كل سنيه على ما وقع من الحوادث المهمة» ومن توني من رجالات
الأمة الاسلامية.
كتاب المواعظ والاعتبار في ذكر الخطط والأمصار: تأليف
تقي الدين أبي العباس أحمد بن علي المقريزي (ته8:46م/ه).
تصحيح قطة العدوي. بغداد: مكتبة المثنى . عام ١٠931١م.
ديضات” ن!". الكتات: «المدقه “وال حياء. "لكلف وال نوانء
والعائرء ويتكم أيضاً على السكان» وعلى مشيدي العائر الختلفة,
كا يتطرق إلى تاريخ مصر في العصور الاإسلامية. ويعنى عناية
خاصة بآثارهاء وبحضارة الشعب المصري آنذاك ("©.
مصادر التاريخ الرسلامي ص 56.
لاا
ىو
كتاب السلوك لمعرفة دول الملوك: تأليف تقي الدين أبي العباس
أحمد بن على المقريزي (ته4+ه).
الطبعة الثانية. حققه حمد مصطفى زيادة. القاهرة: لجنة
التأليف والترجة والنشرء عام 908١م.
يأني هذا السفر الجليل في نهاية سلسلة من كتب تاريخ مصر التي
اعتنى با المؤلف. وشغلت اهتامه؛ ليكمل به الحلقة التاريخية التي
ادها كاب (عس: جواهر الأقاط ين جار مدنة الشيلا 1
وهو «في تاريخ مصر من الفتح العربي إلى قبيل تأسيس الدولة
الفاطمية ». وكتاب (اتعاظ الحنفا بأخبار الخلفاء) وهو « في تاريخ
مصر زمن الخلفاء الفاطميين »» ثم رغب أن يتمم هذه الحلقة
التاريخية بهذا الكتاب» فيدون تاريخ « من ملك مصر من الأكراد
الايوبية؛ والسلاطين الماليك التركية : والجركسية»ء في كتاب يحصر
أخبارهم الشائعة» ويستقصي أعلامهم الذائعة» ويحوي أكثر ما في
أيامهم من الحوادثء, والماجريات», غير معتن فيه بالتراجم,
والوفيات » ويبين عدم اهتامه بالتراجم والوفيات؛ لأنه قد أفرد ها
تأليها0) وقد بين "أنه سلك فنة متهجا: وسطا نين "الاكثار المت
والاختصار الخل.
«يقصد المؤلف بهذا الكتاب المقفى الذي أراد تأليفه في تراجم حكام ومشهوري مصر
في تمانين مجلداء ولكنه لم ينجز منه سوى سنة عشرء ومن هذه ثلاثة بخطه محفوظة في
مكتبة ليدن ببولندا تحت رقم 2٠١+ وجزء واحد اخر منها في باريس بالمكتبة
الأهلية بالقسم العربي رقم 2١١44 وربا قصد المقريزي بهذا الكتاب (درر العقود
الفريدة في تراجم الأعيان المفيدة) الذي لم ينجزه كذلك؛» غير أن هذا الكتاب الثاني
كان متصوراً على تراجم المعاصرين؛ والجزء الأول منه المشتمل على الأسماء من حرف
الألف إلى حرف العين موجود بمكتبة مدينة جوتا (60584) بالمانياء تحت رقم
»© محمد مصطفى زيادة على كتاب السلوك. ج ١.ء ص و.
6
يقول محقق الكتاب محمد مصطفى زيادة: «كتب المقريزي كتابه
(السلوك لمعرفة دول الملوك) على نظام الحوليات», الشائع في مؤلفات
المؤرخين الشرقيين في القرون الوسطى ؛ فسرد تاريخ كل سنة على
حدته» وم يحاول أن يصل بين سنة وأخرى أبداًء ولم يستوقف
القارىء في وسط السنئين إلا عند حدوث عهد جديدء. وقد سار
المقريزق' عل :هذا الحو :غ1
* حسن الحاضرة في تاريخ مصر والقاهرة: تأليف جلال الدين
عبد الرحمن بن أبىي بكر السيوطي (ت١١51ه).
تحقيق محمد أبو الفضل ابراهم. القاهرة: دار الكتب الحديثة
عام /971١1م.
من أحسن ما ألف في هذا الموضوعء سلك فيه المؤلف طريقاً
وسطا ليس بالطويل المستطردء. ولا بالمقتضب الخالي من النفع
والجدوى.
بدأه بذكر ما ورد في شأن مصر من الآثارء ثم ثناه بذكر تاريخ
بصن ف اعهد الفراعدة على حب ما :وقع: لدية امن العاف + وعى
حسب ما كان شائعاً في عصرهء ثم وصف الفتح الإسلامي: وما
صاحبه من وقائع وأحداث. وما تم من امتزاج المصريين بالعرب
كا نواية ' الإسلوم 72 ذ كر" الواافدين كل عصان تون نع يها من
اضحاب: المذاهه »ومن هائن. ا هن الحناظ والمورخين: والقزاءاة
والقصاص . والشعراء ء والمتطببين» وغيرهم مع ذكر نبذ من حياتهم »
وتاريخ موالدهم. ووفياتهم. وم يخل كتابه من تاريخ الولاة الذين
)١( المقريزي. كتاب السلوك لمعرفة الدول والملوك» الطبعة الثانية . (القاهرة: مطبعة لجنة
التأليف والترجة والنشر). 1هؤامء جع ص ن.ء
اع
تعاقبوا عليهاء والقضاة الذين حكموا فيهاء والحكومات التي قامت
اونا ياي فيا ابن امماحنه: والذارش كواكا بتاك
وكاث شبيلة 'ق كل ما أوردة.من هذا الكتات النعل :عن الكتب
الملتخصصة في 1 الشأن: مضافاً إليها ما وقع له من المشاهدة» أو
ما نقله سماعاً عن عللماء عصره من الشيوخ, والأقران» والتلاميذ.
وينوه عن بعض الجوانب الممتعة في الكتاب بقوله:
هرا كتابة تنه سني الا طترة فى ايان ممق و القاهرة
أوزداة فندة فكت سعيةة وعر امع كدي «عرطية تضاح اشامزة
الجليس, وتكون للوحدة نعم الأنضن د
1١
© من مصادر تاريخ أصبهان ٠0
* كتاب تاريخ أصبهان: تأليف أي نعي أحمد بن عبد الله ابن أحمد
ابن اسحاق بن موسى بن مهران المهراني الأصبهاني (ت .2 ه).
الطبعة الأول. تحقيق سيد كسروي حسن. بيروت: دار الكتب
العلمية. عام ١٠5١اه/.99١م.
يتحدث الكتاب عن اميهنان ديفا جفرافب؟: موقعها
وحدودهاء, 3 عن بدايتها» وعدد مدتها » ورساتيقها , وبنائها »
وفتحهاء وخصائصها من المنافع والعبر الي اختص با اهلها. وبعد
أن قر الجانب الوصفي والتاريخي لضان امكهر قو نيا من
قدم اصبهان من الصحابة رضوان الله عليهم استعراضاً مجرداً من
وبعض أحوالهم!"".
ثم ذكر أسامي وتراجم الرواة والمحدثين من أهل بلد أصبهان
من حدث ببهاء وأضاف إليهم من قدمها من القضاة» والفقهاء » مرتباأ
أسامي الأنبياء» فبدأ بذكر من اسمه أحمد لموافقة اسم نبينا صلى
الله عليه وسل(").
)١( (؟) انظر: ص لاك اث
م
(00)
يذكر المحقق في بيان أهمية الكتاب بأنه:
ديعد أصلاً. ومرجعاً هاماً حيث ترجم لكثير من الرجال الذين
يعز وجودهم في غير هذا الكتاب... فأزاح بهذا العمل الجليل
الستار عن كثير من الرواة الذين لم يترجم هم 8
ص 6.
م
»من مصادر تاريخ قزوين ©
* التدوين في أخبار قزوين: تأليف عبد الكريم بن عمد الرافعي
القزويني (ت؟5ه).
ضبط نصه.ء وحقق متنه عزيز الله العطاردي. الهند: حيدر
آباد: المطبعة العزيزية» سنة 1١14.46 ه/986١م.
مؤلف هذا الكتاب الفقيه الشافعي الكبير صاحب كتاب
(الحرر) في الفقه الشافعي.
ذكر في مقدمة الكتاب أن تأليفه له جاء تجاوباً لتحقيق ظنون
الطالبين» وذكر بعد هذا أن التاريخ على ضربين: تاريخ سيامي
يتصل بالمالك والملوك. وضرب يكون فيه بيان أحوال أهل العلمء
وهذه اقسامء ومنها الخاصة ببلدة. وعدد بعضا منهاء أما عن بلده
قزوين» فقد دفعه إلى الكتابة عنها ما أبان عنه بقوله:
«لم أر من هذا الضرب تاريخا لقزوين إلا الختصر الذي ألفه
الماففل. الليل: بن عسي اله جه اناه وان معن واف دكن نه
تقدمه وقد خلت هن عصره (أمم), ونشأ في كل قرن ناشئة, وم يقم
إلى الآن أحد بتعريفهم في تأليف يشرح أحوالهم - وكان الإمام
هبة الله بن زاذان رحمه الله على عزم أن يجمع فيه شيئاً » فقد رأيت
بخطه في خلال كلام في أحوال البلدة.
م
في معتزم قدها وحديثا أن أجمع في أخبارها وأخبار ساكنيها؛
والصاد عن ذاك قلة الرغبات في أمور عددهاء ل يساعده القدر فيا
اظن «0».
ثم وضح مجحالات اهتاماته العلمية» وما يعتزم رصده وتدوينه في
هذا الكتاب قائلا:
«وهذا كتاب إن واه" أهه' 'تعالى. وى بذكن أكثر المتتهورين +
والخاملين من الآخرينوالأولين من أرباب العلوم وطالبيهاء
واصححات التناماف"الرفنية وبالكهاع ين الذي لقاو[ نزوي
ونواحيهاء أو سكنوهاء أو طرقوها أذكرهم وأورد أحواهم فيه بحسب
ما سمعته من الشيوخ والعلماء»أو وجدته في التعاليق والأجزاء
وأودعه ! نقل من سيرهم» وكلاتهم . ومقولامم » ورواياتهم ما أراه
احسن وأتم فائدة.
سميته (كتناب التدوين في ذكر أهل العم بقزوين) ورأيت أن
أصدره بأربعة فصول. أحدها في فضائل البلدة وخصائصهاء
وثانيهاني اسمها وثالثها في كيفية بنائها وفتحهاء ورابعها في نواحيها
وأوديتهاء وقنيهاء ومساجدهاء ومقابرهاء ثم أتبع هذه الفصول
بكر من وردها من الصحابة»والتابعين رضي الله عنهم أجمعين ثم
اندفع في تسمية من بعدهم »”©.
2
ءا
(01)
©» من مصادر تاريخ نيسابور »
تاريخ نيسابور: تأليف أبي عبد الله عمد بن عبد الله الحام
النيسابوري (ته.غه).
مخطوط .
يذكر حاجي خليفة في التعريف به قوله:
«أوله: الحمد لله الذي اختار عحمداً الخ. قال ابن السبكي في
طبقاته : (وهو التاريخ الذي / تر عيني تاريخاً أجل منهء وهو عندي
سيد الكتب الموضوعة للبلادء فأكثر من يذكره من أشياخهء أو
أشياخ أشياخه) انتهى2 وذكر فيه أيضاً من ورد خراسان من
الميعدابية. والتبابعين» ومن استوطنهاء واستقصى ذكر نسبهم ء
وأخبارهم , ثم أتباع التابعين» ثم القرن الثالث» والرابع» جعل كل
طبقة منهم إلى ست طبقات» فرتب قرن كل عصر على حدة على
الحروف. إلى ان انتهت إلى قوم حدثوا بعده من سنة عشرين
وثلائمائة إلى انين » فجعلهم الطبقة السادسة؛ ثم ذيله عبد الغافر ابن
إسماعيل الفارسي إلى سنة ماني عشرة وخمسماثة »(.
كشف الظنون» ج اا ص 5068.
1
وينوه التاج السبكي ببعض مزاياه قائلا :
«وهو عدي غود التواريخ على الفقهاء بفائدة ومن نظره
عرف تفنن الرجل في العلوم جميعها »(".
* السياق من تاريخ نيسابور: تأليف أب الحسن عبدالغافر ابن
اسماعيل بن عبد الغافر بن حمد الفارسي (توعوم).
خطوط .
يعد يلا -وتتية لكان (تاريخ نيسابور) السابق, الذي هو من
تأليف الحام النيسابوري؛ إذ استكمل تاريخ نيسابورء وتراجم
علائها إلى سنة ثماني عشرة وحسمائة().
* المنتخب من السياق لتاريخ نيسابور: انتخبه أبو اسحق ابراهم
ابن عمد بن الأزهر الصريفيني (ت١14).
إعداد: محمد كاظم المحمودي. ايران: جماعة المدرسين ف الحوزة
العلمية في قمء عام ١14.“ ه/7١١ها".
يذكر معد هذا الكتاب أنه يوجد «لدينا تلخيصان للسياق:
أحدها: ما نصطلح عليه بالختصر الأول؛ وهو ناقص يبتدىء
من حرف الحاء من أسمه الحسن » ولا يعرف الملْخْص » وما أنه
)١( طبقات_الشافعية الكبرى, الطبعة الأولى»: تحقيق عبد الفتاح الحلوء وجمود جمد
الطناحي . (مصر: مطبعة عيسى البابي الحللبي وشركاه. عام مم*اه/ 5355١ام) 2
ج :1 » ص ١66 .
(') انظر : كشف_الظنونء ج ١ء ص 8.8.
(6) طبع هذا الكتاب طبعة أخرى ببيروت: دار الكتب العلمية عام ١4.4 ه بتحقيق
حمد أحمد عبد العزيز.
كمع
(01)
خيول: اخوية تقطن العف بن الحفقيق اتش كان" [الفناف) اتفنية :
خاصة وأنه بالقياس إلى (المنتخب) في كثير من التراجم أكثر
تفصيلاً. لكن ومع المراجعة إلى طبقات السبكي في الكثير من
الفقرات المنقولة عن السياق مباشرة يتبين لنا أن (السياق) هو أكثر
تقصيلاً من هذا الختضرء إضافة إل أن. فى المتتحب "نشنه كات
وتراجم غير موجودة في الختصر.
والآخر: هذا الكتاب الذي بين يديكء ويتاز بأنه اختصار
كامل لكتاب (السياق): وأن الذي قام باختضارة معروف
الشخصية» وانه حاو لعدد أكبر من التراجم» بالاضافة إلى حسن
ترديبه .
ومع هذا فإن التلخيص الأول هتاز بأمور أخر تزيد من قيمته
التراثية» ولا يمكن الاستغناء عنهاء فهو كتاب أدبيء وروائيء
وتاريخي » ورجالي ما يعطي للباحث صورة أكثر وضوحاً عن
الظروف الاجتاعية» والحالات الشخصية للمترجم طبعاً في بعض
التراجم » بين) المنتخب كتاب رجالىي بحت إلا ما شذ وندر من
الأقوال + والأشفارء والوؤايام:. 061
تقديم جمد كاظم المحموديء ص ك- ل.
لا24
© من مصادر تاريخ اليمن ه
* كتاب تاريخ مدينة أشتعاء: تاليف أخد بن عبد الله الرازي
الصنعاني (ت .6 عم).
تحقيق حسين عبد الله العمري, وعبد الجبار زكار. دمشق » عام
5و ام.
يذكر محققا هذا الكتاب في التعريف به بأنه يعد الكتاب
الوحيد المعروف عن تاريخ هذه المدينة منذ الأسطورة في التأليف
إلى زمن المؤلف القرن الخامس.
« والكتاب... يشبه كتب البلدان الماثلة التي ألفت في تواريخ
البلدان» كتار يخ بغداد للخطيب » وتاريخ دمشق لابن عساكرء
وغيرهاء إلا أنه أكثر إيجازاً » وأقل استيفاج في تراجم الرجالء
فقد ذكر أخبار من قدمها من أصحاب الرسول الكريم؛ ومن الولاة»
والمشهورين من رجال العم والحديث: إلى بعض الاستطرادات في
مواضع تتشابه فيها كنب التاريخ الاإسلامية؛ كتفسير بعض أيات من
القراق :فيا كتفلق: تمتعاء لشن وفقانا الفموساضة. 'العرنية»
وأخبار الرسول يِل ء وأخبار الصحابة؛ والتابعين.
أما ذكره لبعض الحوادث السياسية فقد يأتي بشكل عارض غير
مقصود بذاته...» ولعل إعراضه عن ذلك يعود إلى شخص المؤلف
الذي / يكن له أي اهتام إلا بالعلمءورجالهء ثم يمن له الفضل في
284
0
هذا الميدان من قومهء وليس له ثأن في الحديث عن الأمراء
والحكامء فهمه الانقطاع إلى البحثء؛ والدرسء والتأليف....
والكتاب قبل ذلك تغن بصنعاء (مدينة سام بن نوح)ء وقد انفرد
المؤلف بكثير من التراجم اليمنية م تعرف عند غيره» كا انفرد
ببعض الأخبار.... وقد اعتمد أسلوب المحدثين» ومنهاجهم في نقل
المشرع > والرواية أو اكد ا
تاريخ اليمن: تأليف نجم الدين عارة بن أي الحسن على الحكمي.
اليمني (تندوه).
تحقيق المستشرق كاي. ترججمة حسن سليان ممود. مصر: دار
الغناء: اللظياعة:
يذكر المؤلف أنه بأمر من القاضي الأجل», الفاضل أبي علي
عبد الرحم بن القاضي الأشرف باء الدين أنى المجد علي البيساني
إلى وضع كتاب؛ يجمع فيه ما علق بحفظه من أخبار جزيرة اليمن»
سهلهاء ووعرهاء برآء وبجراء ومدد مالكهاء وأبعاد مسالكهاء
وحروب أهلهاء ووقائعهم » ومكاثرهم . وصنائعهم , وأخبار قضاتها »
ودعاتها » وأخبار أعياماء وأمرائهاء ومن روى له عنهء أو رآه من
شعرائها » فكان هذا الكتاب بثابة الإجابة لرغبة القاضي. اتخذ
المؤلف من أخبار الداعي علي بن عمد الصليحي أساساً لكتابه؛ وهو
ما أشار إليه في العنوان الأول في الكتاب.
«أخبار الداعي علي بن محمد الصليحي» وعنها يتفرع جل
أخان التيق :ويا يقلن العقات:. من القضاة + والزغاة 1
.38١ 2*٠. 2 "9 ص
ص 17.
1
ويتحدث محقى الكتاب في التقديم له بقوله:
«وجدير بنا الإقرار بأن كتاب عمارة (تاريخ اليمن) ليس من
الكتب التي تؤهل صاحبها للانخراط في سلك كبار المؤرخين في
الثل :تضم ذلك ما قاله عبارة عق" أنه كته للتشقيف» :و التلو» بل
لإزجاء وقت فراغ أحد العظاءء لذلك أبرز فيه - في براعة
وحذق - كل ما يمكن أن يودي إلى هذا الهدفء من فكاهة, أو
نادرة» أما المسائل ذات الخطر فكان يلمسها لمساً رقيقاًء أو يدع
بعضها دون تناول» ولكنه مع ذلك احتفظ لنا بالحقائق الرئيسية في
التاريخ الإسلامي لوطنهء في العصر الذي عاش فيه...
أما أسلوبه في كتابة هذا التاريخ فيمتاز بالبساطة. والسلاسة,
وكان يعبر عن إحساسه بكل ما هو شيق وجذاب. في قوة
ورصانة ... »(2.
وقد ضم الحقق إلى هذا الكتاب كتابين آخرين:
ملخص ابن خلدون لتاريخ اليمن المنقول من كتابه المطول في
التاريخ العام (العبر).
أخبار القرامطة باليمن: تأليف أبي عبد الله بهاء الدين (يوسف)ابن
يوسف بن يعقوب الجندي (ت+8+/اه)ء وهذا الجزء كا يذكر المحقق
مستخلص من كتاب المؤلف الجنديء. بعنوان (كتاب السلوك في
طبقات العلاء والملوك)؛ ويتحدث عنه الحقق (كاي) معرفا به:
«والكتاب كا يدل عليه عنوانهء مجموعة من التراجمء أغلبها
تراجم لأشخاص اشتهروا بالورع» والعمء وم يستبعد المؤلف منها
(000)
المستشرق كاي , تقدم كتاب تاريخ اليمن. ص .١5
لد
سِيّر الأمراء والدولء ولكنها تشغل مركزاً ثانوياً في كتابه؛ ويعلل
ذلك بقوله: إن الدول والأمراء بمنزلة أقل أهمية وخطراً من
منزلة العلاء » وقد بدأ كتابه بسيرة الني َيه , ثم بسيرة خلفائه؛ ثم
يهضي في ترجمة سِيّر كلّ من لهم باليمن أدنى صلة» فيدرج في عداد
علماء اليمن سيرة الإمام الشافعي» مؤسس المذهب الشافعي الذي
قيل بأنه ولد بهذه البلاد..... ويبدأ تاريخ قرامطة اليمن في
الورقة الثلاثين من كتاب الجندي» وقد ضمنت ما كتبه عنهم كتابي
هذاء ويستمر الجندي في كتابة سير فقهاء اليمن في ترتيب جغرافي»
أي طبقاً للمواضع التي ولدوا بها أو سكنوها (©.
العتوة” اللؤلؤية :ف تاريخ البولة :الرسولية:"تاليت نهل :لحنت
الخزرجي (ت؟١8ه).
« جمع المؤلف فق الباب الأول من كتابه هذا نبذة ع ذكر
فيها ملخص تاريخ ملوك مير وغسان فق الجاهلية, والاوسلام »
وأبان فيها تشييد السدٌّ وخرابه بسيل العرمء وأسهب في ذكر
انقماتها” ملوك! الماع فق الجاهلية رمن عسات.:
م أوضح في الباب عينه مجمل تاريخ بني رسول في الإسلام؛
وَسيذا أعرانى لق انين فقتل أن يسستلوا باللاقة افيه
م ابتدأ المؤلف الباب الثاني من الكتاب بذكر قيام الدولة
المنصورية , واستقلال الملك المنصور بالملك قِ اليمن سنة ثلائين
وستائة من الحجرة, قِ عهد بني نت اجات مصر. وهو الملك
ج "_ء صا ج.
المنصور نور الدين عمر بن رسولء. ثم سرد حوادث الحروب
والمشاغبات التي حدثت في بلاد اليمن من سنة .5ه إلى سنة
“.مه من ا مجرة, وخم كتابه بوفاة الملك الأشرف بن الملك
الأفضل ليلة السبت الثامن عشر من ربيع الأول سنة .م من
الطجرة.... وقد أطين المؤلف كيرا قٍِ ذكر تاريخ حيأة الفقهاء
وتوليهم مناصب القضاء ببلاد اليمن» وجنح في كثير من الأحايين
إلى التعبير عن الحوادث بعبارات يظهر أنها يعانية عامية ».
والمؤلف أعطى الثيء الكثير من الوقت والجهد لتاريخ اليمن»
والتدوين لمي ا واعلاية: ظهر هذا قٍ مؤلفاته الاخرى وهي :
* طراز أعلام الزمن في طبقات أعيان اليمن. مخطوط .
* العقد الفاخر الحسن في طبقات أكابر اليمن.
*مرآة الزمن في تاريخ زبيدء وعدن("©.
* قرة العيون في أخبار اليمن الميمون: تأليف وجيه الدين
عبد الرحمن بن علي الديبع (تععوه).
تحقيق همد بن علي بن حسين الأكوع . القاهرة , عام ؟لاؤام.
في صدد التعريف بهذا الكتاب وأهميته يتحدث المستشرق (كاي
© 882 لاه؟) فيقول: «والجانب الأكبر من هذا الكتاب يكاد لا
يكون غير اختصار لكتاب الكفاية!"2, يستهله المؤلف بالجزء الرابع
.8“ خير الدين الزركلي, الأعلام, الطبعة الثانية,» ج م. ص )١(
(؟) الكفاية والاعلام فيمن ولى اليمن وسكنها من الإسلام؛ تأليف علي ابن الحسن
*ع
من مخطوط الخزرجي . فيجعل منه الجزء الأول» وينقل لنا فصوله
على نحو مختصرء فصلا وراء فصلء بنفس ترتيبها؛ وعناوينها في
(الكفاية) ثم يعقبه الجزء الثانيء وهو الخامس عند الخزرجي» وفي
الورقة ١* ينتهي الفصل الثاني عشر فيضيف من بعده ستة فصول
أخرى. يصل فيها بتاريخ الدولة الرسولية إلى مايتها. ويلي هذا
الجزء الثالث بادئا بالورقة ١45 وهو مقسم إلى ثلاثة فصول: تحوي
تاريخ بني طاهر إلى نباية دولتهم, وحتى فتح اليمن على يد جيوش
اخر سلاطين مصر الماليك.
لذلك نتبين أن هذا الجزءء الأخير من كتاب الديبع البادىء
بالورقة ١“ هو وحده ما يمكن القول عنه أنه ذو قيمة حقيقية من
وجهة النظر التاريخية. وقد اعترف المؤلف في مقدمة كتابه بفضل
الخزرجي» ويلاحظ أنه كان يطلق على كتاب الخزرجي اسم
(العسجد) 276 ثم يذكر (كاي) عن وجود نسختين بمكتبة المتحف
البريطاني الأولى برقم (١١001).ء والثانية برقم (0.88) قسم
ا
* غاية الأمانى في أخبار القطر الياني المسمى (عقيلة الدمن المختصر
من أنباء الزمن في أخبار اليمن): تأليف يحيى بن الحسين بن
القاسم بن عمد بن على (ت١.١١ه).
تحقيق وتقديم سعيد عبد الفتاح عاشور. مراجعة محمد مصطفى
زيادةء عام 88*١ه/ القاهرة: دار الكتاب العرنىي للطباعة
والنشرء عام .٠.١اه/58وام.
.71 همقدمة المستشرق (كاي) لكتاب تاريخ اليمن. تأليف عارة الحكمي اليمني» ص )١(
رذ
هذا الكتاب مختصر من كتاب آخر موسع للمؤلف بعنوان:
(أنباء الزمن في أخبار اليمن)» وقد ضمّ فيه المؤلف كثيراً من
الاستطرادات» والتفاصيل؛ فلا أحسُ أن كتابه أطول مما ينبغي
قام بوضع هذا الختصر.
«اييذا الؤلقك كتاية هذا ابقيدة عن يلاد الين-ومكاشها مين
بلاد العالمء ثم ينتقل إلى ذكر مولد الرسول عليه الصلاة والسلامء
ويتكم عن نشأته في إيجاز حتى كانت الهجرة» فيتبع في كتابته نظام
الحوليات؛ حسب تسلسل السنوات الهجرية؛ مع العناية بأخبار
انتشار الإسلام بين أهل اليمن؛ ثم ذكر أمماء عمال الني عله على
اليمن » وأهم أعمالهم , ثم ولاة بني أمية » وبني العباس» وما تعرض
له اليمن في تلك العصور من أحداث داخلية؛ وخارجية.
تميق أذ الؤلك رسن داعا حل ١ الا< تيدم دا كاد الدولة
الإسلامية الكبرى بعيداً عن مسرح نشاطه الأصلي وهو اليمن....
وبعبارة أخرى: فإن الدارس ذا الكتاب يشعر دائًاً بأن المؤلف
إذا نظر أحياناً إلى خارج اليمن بإحدى عينيه؛ فإن عينه الأخرى
نظل ذاقا ترق" أخيداث اليتس وما حرئ فيه من تبارنات٠ أو :ما
يتم فيه من عاك
«وهكذا جاء كتاب (غاية الأمافي في أخبار القطر الياني) سجلاً
حافلاً لتاريخ اليمن حتى سنة 0م4١٠ه (780١م)2 ويزيد من قيمة
هذا الكتاب في نظرنا أن مؤّلفه أوتى من سعة الأفق ما جعله
غرضن" .داعا عل أن يضق كتانه كثيرا “من التغليقات الاعناعية :
والاقتصادية» والسياسية. التي تعطي كتابه أهمية خاصة؛ فهو مثلا
يشير إلى شجرة القات. وشجرة البن» وبداية ظهورها في اليمن
لأول مرةء ويتكم عن استعال الأسلحة الناريةء والبنادق في
ل
1)
اليمن. وأثرها. ويعطي أهبية نام لظهور النفوذ الأوروبي
البرتغالي في بحر المندء ومدخل البحر الأجر...».
ومن موّلفاته التاريخية عن اليمن:
* أنباء الزمن في تاريخ اليمن وهو أصل لهذا الكتاب.
* وببجة الزمن في حوادث اليمن.
ويقول محقق الكتاب فى معرض الدراسة:
«وعلى أن كتاب أنباء الزمن يعتبر أهم مصنفات يحيى بن
الحسين على وجه الإطلاق. وجاء هذا الكتاب بمثابة دائرة معارف
ضخمة في تاريخ اليمن في العصور الوسطى...2().
ص لاء لم 6.
3
© من مصادر تاريخ المغرب العربىي والأندلس ٠
البيان المغرب في أخبار المغرب: تأليف أبي عبد الله عمد ابن
عذاري المراكثي (توحدم).
حقق الأجزاء الثلاثة: الأول: كولان وليفي برفنسالء» والجزء
الرابع: إحسان عباس بيروت: دار الثقافة , عام /511١ام.
«من أهم الكتب التي تشمل حوادث المغرب. والأندلس السياسية,
والاجتاعية؛ والإدارية : كما تعرض موّلف الكتاب إلى الحروب التي
نشبت بين العرب والقرظة اذ بين العرب أنفسهم » وم يتعد ابن
عذاري شثة ".>" ها قِ إيراده لحوادث تاريخ المغرب.
أما فها يتعلق بأخبار الأندلس فقد توقف المؤلف عند أخبار
منة اه يعن أن ذكن- الأمزاع. -والولاة: الذين تولوا: اقريتية
الأمويين كا ذكر غزوات المنصور بن أبي عامر مؤسس الدولة
العامرية في الأندلس 2(2.
المغرب في حلى المغرب: قام بتأليفه ستة علاء؛ أربعة منهم وزراء
الواحد منهم بعد الآخرء أوهم شاعر عالم وهو ابو عمد عبد الله
الحجاريء وبقيتهم عقينة مق آل سعيد هم الأمير الوزير عبد الملك
(00)
المدخل التاريخى. ص 086؟.
ثم موسى بن جمد ثم علي بن موسى.
تحقيق شوقي ضيف. القاهرة: دار المعارف. عام 9860١م.
أخاول: الكنات: الأحدات التارضة والتطووات» الساسة يقدر
غير قليل من التفصيلء ىا يضم الكتاب ما يناهز ستائة وسبعة
وأربعين شاعراً من شعراء الأندلس على مسيرة تاريخه منذ دخول
عبد الرحمن بن معاوية (الداخل) حتى زمان علي بن موسى آخر
المؤلفين أي النصف الثاني من القرن السابع.
* ذيل بشائر أهل الايان بفتوحات آل عثان: تأليف حسين خوجة
(ته:ذاهم).
تحقيق وتقديم الطاهر المعموري. ليبيا - تونس: الدار العربية
للكتاب .
يتناول هذا الكتاب تاريخ تونس بصورة مختصرة من الفتح
التركي إلى عهد حسين بن علي.
وقد ضمن الحقق كثيراً من العناصر المهمة في دراسته للكتاب»ء
أما عن أهميته فيقول:
يضر :الديل أهم كتاب تراجم تناول فترقي الدولة المرادية»
دقيقة, تستعر رض العام وبيئعه العلمية, اير والتيّارات
الفكرية والسياسية التى عاشها.
ولقد صنف العلاء حسب المدن(2), وحلل شخصيتهم مع ذكر
)000( « القيروان » صفاقس . سوسة , باجة ء الجنوب (قفصة الجريدء القطار) » الحقى.ء ص ١ل.
ا
شيوخهمء وتلاميذهم» وبيئتهم الثقافية, التي ترعرعوا فيها. وهو
يعتبر المصدر الوحيد لكثير من معاصريه. فقد اعتمده حمودة ابن
عبد العزيز في تاريخه الباشي» والباجي الصغير في كتابه (المشروع
الملكي) :وابن أبي الضياف (في اتحاف أهل الزمان)ءوابن الخوجة في
(معام التوحيد)ء ومخلوف (في سشجرة النور الزكية).
أما من الناحية السياسية فهو مرجع مهم لمعرفة تطور أنظمة
الحم بتونس منذ عهد سنان باشا إلى فترة حسين بن علي. وأهمية
منصبي الدايء والباي» والصراع الذي نشأ من أجل التنافس على
الحم والحروب الختلفة التي اندلعت نتيجة خلاف بسيط حدث
بين الباي وأحد الدايات »(0.
والكتاب (الذيل) هو امتداد علمي وتاريخي لكتاب في فترة
سابقة» ولم يفت الحقق أن يعرف بكليها.
أما عن التعريف بكتاب (الذيل) فيقول:
« وأخيرا خصص الباب الرابع والعشرين لمسقط رأسه تونس»
وسماه «ذيلا » للكتاب ؛ لتناوله موضوعات تهم إيالة من الاإيالات
العثانية هو الباب الرابع والعشرون من كتاب البشائرء استعرض
فيه مؤلفه بصورة مختصرة تاريخ تونس من الفتح التركي إلى عهد
ثم ترجم لمجموعة من العلاء ابتداء من العهد التركي, ثم العهد
الحسيني؛ وأخيرا عقد خاتة ذكر فيها مجموعة من المتصوفة»والعباد
في تونس:ومصرءومكةودمشق من لقيهم أثناء رحلته إلى الحج.
(0)
ص ١/ا.
6
(010)
(0)
))
3)
والكتاب جاء في فترة خلت من كتب التاريخ»واتصفت بالركود
العلمي بسبب الوضع الاجتاعي والسياسي المضطرب .ء وقد كانالمرجع
حين ذلك كتباً مشرقية)» تناولت تاريخ الدولة العؤانية» وتتعرض
في بعض أبوابها إلى فتح تونس من طرف القائد سنان باشا وأهمها:
أ) سمير الاصحابء ونزهة ذوي الألباب.لأبي السرور ألى عبد الله
عمد بن أحمد البكري(").
ب) نصرة أهل الرهان بتاريخ دولة آل عثان9".
ج) الإعلام بأعلام بيت الله الحرام محمد بن أحمد بن سمد
قاضيخان النهرواني الحنفي 206).
وكتاب (البشائر) ) الذي هو الأصل والأساس يعرف به محقق
(الذيل) قائلاً:
« الكتاب: هو (بشائر أهل الإمان بفتوحات آل ععان) لحسين
خوجة بن علي بن سليان' ترجة لكتاب المولى مصلح الدين لاري
أفندي* الذي انتهى فيه إلى سلطنة سل الأول. ثم اعتتمد المؤلف
واستوفى ما نقله صاحب تاريخ الإعلاء2"0» وأتمه بما تضمنه تاريخ
« مخط. بدار الكتب الوطنية» رقم .١8848
مخط. بدار الكتب الوطنية. رقم .١68*1
ص و5 - .لاء
وهو غير حسين خوجة باش مملوك وزير أحمد باي الأول وصاحب المكتبة الشهورة
الي استصفيت في مصادرة مالية ثم حسبت على جامع الزيتونة راجع برنامج » و؛ ابن
عاشور. الثريا ؟.
اعتمد مصلح الدين على تاريخ النشريء وأضاف إليه من تاريخ شرف الدين على
واقعة تيمورلنك. وذيله لادريس اللملازم والمصاحب لركاب السلطان سلم الأول.
راجع خوجة: البثائرء مخط. 6 أ.
الإعلام بأعلام بيت الله الحرام. لحمد بن أحمد النهرواني الحنفي ». الحققء ص 19.
1ط
الشيخ البكري(" واستوعب فيه بقية تاريخ ملوك آل عثان؛ وما
تلقاه من ألسنة الثقات().
ما استخرجه من ساني التركية؛ والفارسية وترججمه للعربية المستمطر
بتداتك' الرخنة والشنران عن الملك. الناى حسمن خوج
محتواه:
هو تاريخ سلاطين آل عثان من عهد السلطان عثان الأول إلى
أحمد الثالث: وهو يحتوي على مقدمة واربعة وعشرين بابا").
فالمقدمة تناول فيها جذور القبائل التركية التي النحدر منها سلاطين
امعان والذروانت كاسن لكل ملظا تكثتاياة ده نجه
عن خلافته» وجهاده, وغزاوته. وانجازاته العمرانية, وخمم الباب
بذكر علماء دولته بتراجم وافية »
الحلل السندسية في الأخبار التونسية: تأليف عمد بن عمد الأندلسي
الوزير السراج (ت49١١ه).
الطبعة الأولى. تقديم وتحقيق حمد الحبيب الهيلة. بيروت: دار
الغرب الاإسلامي , عام 0 م.
يذكر الحقق في التعريف بأهمية الكتاب التاريخية أنه «يعد
«نصرة أهل الإهان بتاريخ دولة آل عثان
راجع خوجة: البشائر» مخطء ١ دا
راجع خوجة: البشائرء + أ 6 المحقق طن
ص 59".
)01(
ف
يعسر على الباحث الحصول عليه ل غيره من المصادر التاريخية 0ك
«أما عن تجزئة الكتاب ومحتواه فيوضح قائلاً:
« قسم المؤلف كتابه إلى أربعة أجزاء تشتمل على مقدمة وثمانية
انوا ففي المقدمة بين غايته من تأليف الكتاب» وأنواع الكتب
التي اعتمدهاء ثم فهرس تأليفه:فذكر الأبواب» والفصولءومحتواها.
وفي الباب الأول: عرّف التاريخ » وفوائده مع ذكر أسماء الأشهر
والأيام؛ ومدّة العالم.
وفىي الاب الثاني: بين فضل بلاد المغرب» وحدودها.
وفيٍ الاب الثالث: ذكر فضل إفريقية , وحدودهاء وتسميتهاء
وتاريخ متحي عيذ مدنا .
وفي الباب الرابع: تحدث عن قرطاجنة» وتاريخ بنائها » وفتحهاء
ووصف قناة الماء فيها.
وف الباب الخامس :ذكر تاريخ فتح تونس »وجامع الزيتونة »وأيته:
ومدرسيه؛ ومعالمه» وجمع عدداً ضخاً من التراجم التونسية والافريقية
بشقة جاه قا طال :قنف اكير ين التقل:
وفي الباب السادس: ذكر خلاصة لتاريخ افريقية»وتونس من عهد
وفي الباب السابع أرّخ لتونس من الفتح العثاني إلى قيام الخلاف
بين حسين بن على وابن علي باسًا سنة 0ه. مع تراجم ايان
الفسينق:
ص 960.
ص 959و -.(7.
هأء١ا
وفي الباب الثامن أرّخ الحوادث من سنة 07١1ه. إلى سنة
4 ه. مع الترجة لرجال السياسة والثقافة.
وقل.جتكل: الوم الأول موق" الآبواب البعة الأول ءواخراءن
الثاني: والثالث يحويان الباب السابع» والجزء الرابع المفقود يختتص
بالباب الثامن.
* دليل مؤرخ المغرب الأقصى: تأليف عبد السلام بن عبد القادر ابن
سودة المري.
الذان انها فذاق الات
يعرض المؤلف في البداية سبب تأليف هذا الدليل؛ ذلك أنه:
«يتوهم الكثير من الناس أن تاريخ المغرب الأقصى بجهول
غامضء يصعب التوصل إليه؛ لما يرى من تبعثرهء وعدم التثامه؛
ويظنون أن جمعه, وترتيبه, والوقوف على حقيقته من أبعد البعيد.
وهذا ظن مخالف للحقيقة... (0.
ولا شك أن الاضطلاع يوقو -الالقاضة عن الفري تنما
واستقلالاً أمر صعب للغاية لا يستطيعه فرد واحدء فمن ثم حد
نشاطه في هذا الدليل على ما يأتي:
١١ -اساء التآليف التي ألفت في تاريخ المغرب فقطء لا من ذكر
المغرب على التبع لغيره منذ دخل الإسلام إليه إلى زمننا
الحاضر.
؟ - آسم المؤلف» ونسبهء ووفاتهء أو زمنه إن أمكن.
.١17 ص ١ ج )١(
فاتحة الكتاب إن وقفت عليهاء ول يكن مطبوعاً.
ذكر حجم الكتاب مع الإثارة إلى طبعه إن كان مطبوعاً» وزمن
طبعه إن أمكنء وني أي محل طبع . وهل بالحروف, أو الحجر.
ذكر الخزائن التي يوجد با إن كانت من الخزائن المشهورة
بالمغرب؛ واقتصرت على ذكر خمسة للتيسرء وإمكان الاطلاع على
خزانة القرويين...
الخزانة العامة...
خزانة المولى عبد الرحمن بن زيدان العلوي الحسني...
خزانة... الوزير أبي محمد عبد الله بن الفقيه سيدي عبد السلام
ابن الشيخ علال الفاسي .
خزانتنا الأحدية لك
ترتيب الدليل: يذكر مؤّلفه أنه رتبه:
« على مانية أقسام » وخائة 2 والكل مرتب على حروف المعجم
حروف المعجم : كذلك اتقنت ترتييها , وأذكر وفاة الرجل . و
زمنه عندما يذكر أو مرة ف الدليل. فإن ورد بعد ذلك ذكره
فهرس الأسماء في اسمه الحقيقي» أو لقبه المشهور به...
أما تلك الأقسام فهي:
١ - الكتب الخاصة بالمدنء والبقاع» أذكر فيه كل كتاب عنوانه يرجع
(0)
جَ ١غ ص١7.
؟مهم
إلى مدينة» أو بقعةء وإن كان موضوعه الخاص ترججة أصحاب
تلك المدنة 1 البقاع, مثل: كتاب (السلوة). أو (الجذوة).
وغيره|.
؟ - الأتساب والعائلات» والقبائل.
م - أحوال الملوك؛: وسيرهم » وسياستهم.
8 - التراجم الموضوعة في فرد خاص.
ه - تراجم الرجال المعبر عنها بالطبقات في نوع خاصء أو عام.
5 - الفهارس.
٠ - الرحلات التي صدرت من رجال المغرب» ومن رحل إليهء أو
جال فيهء
م - المنظومات التاريخية, والدواوين الشعريةء وما يتبع ذلك.
خاتمة في ذكر المسائل الخاصة المتنوعة مشل الظهائر؛
و(الكنانيس)» وغير ذلك من التآليف التي لا تدخل في الأنواع
الثانية, وربما ألحقت فيها ما فات ذكر في محله اتاماً للفائدة »(©.
)1 ج ابا ص 58
© مصادر الرحالة والجغرافيين »
المسالك والمالك: تأليف أن القامم عبيد الله بن عبد الله. المعروف
بابن خرداذبة (ت في حدود سنة .."ه).
بغداد: مكتبة المثنى .
يأتي هذا الكتاب في مقدمة المصادر الجغرافية المهمة التي
تتحدث بوصف مسهب عن كثير من العام القديم؛ عن طبيعتها
واحوائها: والعامر منهاء ومدتهاء والمسافات بينهاء وبوضع أبي
القاسم عبيد الله هذه المعلومات المهمة في هذه المدونة النادرة يحقق
رغبة سائله. حيث كانت إجابته تكشف الستار عن مضمون هذا
الكتاب؛ وما قصد المؤلف تدوينه وعرضه فيهء وما استحوذ منه
على اهتامه؛ وهو ما ضمنه في مقدمته قائلاً:
وأطال" اللنانيقائك يا' ابن اليناوة الا حنادة والاقة الا بن رمه
فهمت الذي سألت أفهمك الله جميع الخيرات... من رمم إيضاح
مسالك الأرض»: ومالكهاء وصفتهاء وبعدهاء وقربهاء وعامرهاء
وغامرهاء والمسير بين ذلك منها من مفاوزهاء وأقاصيهاء ورسوم
طرقها وطسوقها على ما رسمه المتقدمون منها »(©.
)00(
لو
ثم يوضح بعد هذا أنه اعتمد في كتابه هذا على ما دونه
بظلبودورى لفتة تكرسه رلك امتكيدكة را ماقا مع علوي
وجعلوحانه زا شق برفي تخا قلسي كل عليه مباركه:التالية-
«وقد رسمت... في جميع مأمولك ومطالبك ما رجوت أن يكون
يط مطلويلةة» وأتيا على إزادتك + كالنامت ا "نأئه وطخي با
قرب: وضنعته كتاباً افتتحته بالحمد لله ذئ العزة المنيمةا... 6(
بدأه بعنوان: هذا كتاب في صفة الأرضء وبنية الخلق عليهاء
وقبلة أهل كل بلدء والمالك والمسالك إلى نواحي الأرضء وختمه
ب(باب مخارج الأنهار)!") ثم (مما روي من العجائب).
مسالك المالك: تأليف أب القاسم إبراهم بن عمد الأصطخري»ء
الفارسي (ت556ه).
بغداد: مكتبة المثنى. عام 1957م.
« يحوي وضفا.وفنقا الكل جوع امن أجداء العالم الإسلامي ,
وأشهر مدنهء ووضح ما أثبته في كتابه بالخرائط » واعتمد فها دونه
على رحلاته في المالك الاإسلامية . وفصل فيه الكلام على تلك المالك
بأن قسسها إلى عشرين إقليأء بين ما اشتمل عليه كل إقليم من
المدن»ء والتجارة» والأنهارء فتكم على بلاد العرب» وبلاد المغرب»
ومصرء والشام» والجزيرةء والعراقء. وفارسء والمهندء إلى بلاد ما
وراء النهر »©2.
و(؟) ص ع “لاك.
التاريخ المصري الوسيط » الطبعة الثانية» (مصر مكتبة النهضة المصرية ١957 م)
ص 81 .
* كتاب التنبيه والإشراف: تأليف أبي الحسن علي بن الحسين بن علي
الحسيني . الشافعي زتىئمم).
بغداد: مكتبة المثنى . عام 954١م.
«ذكر فيه الأفلاك وهيآتهاء والنجوم وتأثيرهاء والعناصر
وتركيبها » وأقسام الأزمنة والنواحي » والآفات وتأثيرها في السكان,
وحدود الأقالم السبعة» والعروض والأطوالء ومصابُ الأنهارء
وملوك الفرس» والروم» وأخبارهم, وجوامع تواريخ العامء
والأنبياء » ومعرفة السنين القمرية» والشمسية. وسيرة الني عله
وظهور الاإسلام: وسير الخلفاء»ء وأعالهم» ومناقبهم إلى سنة
ممه 0(2,
* كتاب أخبار الزمان.ومن أباده الحدثان.وعجائب البلدان: تأليف
أبي الحسن علي بن الحسين بن على الحسيني»الشافعي (ت 45 ه).
الطبعة الثانية: بيروت دار الأندلس» عام 1951م.
« تكلم - على هيئة الأرض»ء ومدهاة وجبالهاء وأنهارها .
ومعادنهاء والأبنية العظيمة المقامة» وتقسم الأقالم» وتباين الناس»
وم يفته في هذا الكتاب سير الملوك القدماء » وأخبار الأنبياء عليهم
الصلاة والسلامء ووصل في سرد الحوادث التاريخية إلى سنة
”مم هء وهي السنة التي ألف فيها كتابه: مروج الذهب 02).
(١)و(١)علي ابراهم حسنء استخدام المصادر وطرق البحث في التاريخ الإسلامي العام
ص 81م.
* المسالك والمالك: تأليف أل القاسم حمد بن حوقل البغدادي
(تبدم).
بعناية دي غويه. بغداد: مكتبة المثنى, عام 1554١ام.
«قال ابن حوقل في مقدمة كتابه:
«قد عملت هذا الكتاب على صفة أشكال الأرضء» ومقدارها
بالطول والعرضء» وأقالم البلدان» ومحل الغابر منهاء والعمران من
جميع بلاد الإسلام؛ بتفصيل مدنهاء وتقسم ما يفرد بالأعال المجموعة
إليهاء وم أقصد الأقالم السبعة التي عليها قسمة الأرض؛ لأن
الصور الهندسية - وإن كانت صحيحة - فكثيرة التخطيط» وقد
جعلت لكل قطعة أفردتها تصويراً وشكلاً يحكي موضع ذلك الإقلم»
ثم ذكرت ما يحيط به من الأماكن والبقاعء وما في أضعافها من
المدن والأصقاعء وما فيها من القوانين؛ والارتفاع» وما فيها من
الأنمارء والبحارء وما يحتاج إلى معرفته من جوامع ما يشتمل عليه
ذلك الإقلم غل:وعتوة' الأغوال والجتاياض + والأعفار : :والمراجات:
والمسافات في الطرقات »(".
* أحسن التقاسيم في معرفة الأقالم: تأليف شمس الدين أبي عبد الله
عمد المقدسي (ت07م9ه).
باعتناء دي غويه: بغداد: مكتبة المثنى. عام 9.5١م.
«قيم من الناحية الجغرافية والتاريخية. قال المقدسي يصف
حاسن كتابه:
)1( علي ابراهم حسن » استخدام المصادر وطرق البحث ق التاريخ الارسلامي العام ص
حل . _ روود ا
(00)
(وما تم لي جمعه إلا بعد جولاني في البلدان. ودخولي أقالم
الإسلام ء ولقائي العلماء » وخدمي الملوك. ومجالستي القضأةء» ودرسي
على الفقهاء. واختلاني إلى الأدباءء والقراءء» وكتبة الحديث»
ومخالطتي الزهاد. والمتصوفين؛ وحضور مجالس القصاصء
والمذكرين» مع لزوم التجارة في كل بلد»ء والمعاشرة مع كل أحد »
والتفطن في هذه الاسباب بفهم قوي حتى عرفتهاء ومساحة الأقالم
بالفراسخ حتى اتقنتهاء ودوراني على التخوم حتى حررتها).
وكان المقدسي يعتمد في كل ما يكتبه على ما يشاهده بنفسه في
أسفاره. وأشاد بذكر مبلغ ما أفاده من رحلاته» فقال: (خطبت على
المنابر» وأذنت على الَْآذْنء وأتمت في المساجدء وأكلت مع الصوفية
المرائس . ومع الخانقائيين الشرائدء ومع النواتي القصائد) (".
الآثار الباقية عن القرون الخالية: تأليف أبي الريحان عمد بن أحمد
الخوارزمي البيروني (ت.4: ه).
باعتناء إدوارد سخو. بغداد: مكتية المثنى , عام 11م.
« بين فيه التواريخ التي تستعملها الأمم على اختلافهاء والشهور
التي تستعمل في التواريخ عند كل أمة مع ذكر أسمائهاء وأسماء أيام
الأسبوع» واستخراج التواريخ بعضها من بعضء» وبيان تواريخ
الملوك الأقدمين وغيرهم» ممن اتصلت بنا أخبارهم. وهم من آدم
إلى إبراهم الخليل عليه السلام؛ وأسماء ملوك بني إسرائيل,
وآسشورء وبابل. وكلدياء وملوك البطالسة في مصرء وملوك الروم
قبل ظهور النصرانية » وبعدها , وملوك القسطنطينية » وأنواع الملوك »
على ابراهم حسنء استخدام المصادر وطرق البحث في التاريخ الإسلامي العام» ص
/ا8م.
وألقابهاء وأنواع الألقاب الصادرة عن حضرة الخلافة: وذكر أعياد
الأمم القديمةء وأعياد النصارى. وصيامهم2. وأعياد العمرب في
الجاهلية» والتطورات التي حدثت بعد ظهور الإسلام »(2.
* سفرنامة أو « زاد المافر»: تأليف ناصر خسرو (ت4071 ه):
« جاب كثيراً من البلاد الإسلاميةء» وخاصة: مصرء والشام:
وفلسطينء والحجازء وأودع كتابه (سفرنامة) كل مشاهداته في تلك
البلاد...: وجاءت كتابته عن مصر في ذلك العصر أحسن ما في
كتابه؛ فقد اعتبر القاهرة المركز الرئيسي للمذهب (الاسماعيلي)ء
الذي بدين بعقائدهء ووصف ثروة البلاط الفاطمي» واببتهء وما
كانت عليه الفسطاط »ء والقاهرة من عظمة رق ا
* المغرب في ذكر بلاد افريقية والمغرب: تأليف أبي عبيد عبد الله ابن
عبد العزيز بن أبي مصعب البكري (تلاىئ م).
باعتناء دي سلان. بغداد: مكتبة المثنى . عام 955١م.
« بكتابه معلومات جليلة عن شمالي افريقية؛ وهو يعد جزءاً من
النصف الأول من القرن الثالث الحجري», وهو من أقدم الكتب
الجغرافية التي ظهرت باللغة العربيةء ويشتمل كتابه على ذكر
المدنء والقرى من مصر إلى برقة. وعلى بيان الطرق إلى الواحات,
ومن طرابلس إلى قابس. ومنها إلى القيروان. ثم فصل الكلام على
افريقية وبلادهاء وحدودهاء وغرائيها. وذكر مدينة تلمسان » وما
والاها إلى المغرب» وتكم على بلاد السودان» ومدما المشهورة .
(١)و(؟)علي إبراهم حسنء استخدام المصادر وطرق البحث في التاريخ الإسلامي العامء
ص ه(لّل-.؟9. .5١
0٠
واتضال بجعكتها: تقض + والمشافات: ينها وين اهلها وتبدة: عن
تاريخ البربر ل
وللبكرئ: أيضا: كثات:
* معجم ما استعجم من أسماء البلاد والمواضع.
تحقيق قطني القاة القاهرة > لنة التاليفتة:والترشة والشر»
عام الاوام.
«وصف الأستاذ مصطفى السقا المعجم, وأوضح قيمته العلمية
في هذه العبارة: (وهو معجم لغوي. جغراني يصف جزيرة العرب,
ويتقصي ما بها من المعالم » والمشاهد. والبلدان» والمعاهد, والاثارء
والمحافدء والمناهل. والنوادر. ويتتبع هجرة القبائل العربية من
أوطانها »واضطرابها في أعطانهاء وترددها بين مصايفهاء ومرابعهاء
ومباديباء ومحاضرهاء ويذكر أيامهاء ووقائعهاء وأنسابهاء
وعشائرها »2(').
* كتاب نزهة المشتاق فى اختراق الآفاق: تأليف أبى عبد الله عمد ابن
“مد بن عبد العزيز الشريف الإدريسي (ت.٠دهه).
تحقيق سيرولي وآخرين. ليدن: بريل» عام 1917م. بإشراف
المعهد الجامعي الشرقي في نابولي (ايطاليا).
«أوضح اللردريسي في كقاية” (ندهة" الشمافة).سؤرة الأرطن»
وهيئتها» ومقدار المسكون منهاء وذكر البحارء ومبادئهاء وما
تنتهي إليه؛ وما يلي سواحلها من البلاد والأمم؛ وقسمها إلى أقالم
(١)و(١) علي ابراهم حسنء استخدام المصادر وطرق البحث في التاريخ الإسلامي العام
ص 8و. ا ابت ليا حت ب ل دا دم
01١١
سبعة» وذكر ما تحتوي عليه من البلادء والأممء والعجائب,
والمسالك: والطرقء» ومقدار فراسخهاء وأميالهاء ويجاري مجحارهاء
ورسم خريطة لكل إقلم» مبيناً فيها ما يشتمل عليه من المدن
والكور.
وما يدل على أهمية الكتاب أنه ترجم في القرن السابع عشر
الميلادي إلى اللغة اللاتينية» كا أن علاء الغرب شهدوا بأنه لا
يوجد كتاب آخر هاثئل كتاب الإدريسي من حيث قيمته الجغرافية.
وتفصيله الكلام على كثير من مالك العالم »(©.
* كتاب الاعتبار أو (حياة أسامة): تأليف أسامة بن منقذ بن مرشد
ابن علي بن مقلد بن نصرءالملقب بمؤيد الدولة مجد الدين
(توحهه).
نشره فيليب حي . الولايات المنحدة الأمريكية: برنستون » عام
٠5لم.
«قام أسامة بعدة رحلات في مصرء والشامء وبلاد الجزيرة»
وبلاد العرب» وكان هذه الرحلات أعظم الشأن في وصف الحياة
الاجتاعية»والا قتصادية » وفي بيان العلاقة بين المسلمين؛ والمسيحيين
في الشرق الأدنى في القرن السادس الهجريء ووصف في كتاب
الاعتبار ما شاهده في مصر من الأحداث فيا بين سنتي 9 لاوه.
و١0141م0ه... والنزاع القائم بين الخلفاء والوزراء ... 2(").
)١( و(؟) علي ابراهم حسن.ء استخدام المصادر وطرق البحث في التاريخ الإسلامي
العامء ص ]ىع لاوة. .١٠١5
ه١
* الإفادة والاعتبار في الأمور المثاهدةء والحوادث المعاينة بأرض
مصر: تأليف موفق الدين عبد اللطيف بن يوسف البغدادي
(توكندم).
نشره مع ترجمة إلى الانكليزية كال حافظ زند. لندن: عام
6 م.
«وصف فيه رحلته إلى مصرء فقد وصف فيه ما في تلك البلاد
من الآثار القدمةء والوسيطة» وما تختص به من المناخ عدا النبات»
والحيوان. ووصف القحط الذي انتاب مصر في تلك الفترة» وكان
وفقة د نينا 11
* رحلة ابن جبير: تأليف أبى الحسن عمد بن أحمد بن جبير الكناني
(ت١اع6هم).
تحقيق حسين نصار. القاهرة: مكتبة مصرء عام 968١م.
اند رلكه من غرناطة مسف راسة فاصنا التلاة المحازية
المباركة .
توضفا إلى :عدم الرنهلة كل ها م ايه من امدق :ونا ناهد
من عجائب البلدان» وغرائب المشاهدء وبدائع المصانع, والأحوال
السياسية» والاجتاعية» والأخلاقية» وعنى عناية خاصة بوصف
النواحي الدينية » والمساجدء والمشاهدء وقبور الصحابة» ومناسك
الحجء ومجالس الوعظ . والمستشفيات » والمارستانات» ووصف كذلك
الكنائس. ولمعابد. والقلاع. والعواصف البحرية ٠ وما كابده
المسافرون من ضيق وذعرء. وذكر الحروب التي كانت دائرة في
)1( علي ابراهم حسن »2 استخدام المصادر وطرق البحث قِ التاريخ الإسلامي العام » ص
.٠٠١ 1: و رو يم
وحريك
0)
الشرق بين الصليبيين والمسلمين» وما كان عليه الأهالي مسلمين
ومسيحيين من علاقات حسنة في خلال تلك الحروب» ووصفه لكل
ذلك دقيق مسهب. يدل على دقة ملاحظته» وسعة علمه.
وكان شديد الإعجاب بالسلطان صلاح الدين الأيوبيء عظم
الأكيان الع قلةقر منافة الانن فيها ها كات عليه :هذا التلطان
العظم من العدلء ونبل الأخلاق؛ وكرم السجايا.
وابن جبير قوي العاطفة الدينية» يختم كل كلام بالدعاء إلى الله
تعالىء والتوكل عليه جل جلاله...
وقد كان يفتنه كل ما يشاهدهء فكل مشهد (يفيد الأبصار
ويستوقف المستوفز تعجباً) ورحلته هذه كتاب نفيس في بابه لا
غنية عنه للمؤرخين» والجغرافيين» وكل من أراد الاطلاع على
أخوال: تلك ان 00
رحلة ابن بطوطة: المسماة (تحفة النظار فى غرائب الأمصار
وعجائب الأسفار): تأليف أبي عبد الله عمد بن عبد الله بن عمد بن
إبراهم اللواتي الطنجي اررق بابن بطوطة (تهلالاه).
القاهرة: مطبعة مصطفى محمد. عام 9*8١م.
د«جاب بلاد المغرب. ومصرء وفلسطينء والشام. والحجازء
والعراق: ومنها إلى بلاد اليمن» فالقسطنطينيةء فخوارزم؛ ومنها
إلى الهندء فالصين» فبلاد جاوهء ثم عاد إلى الصين» فالهندء
رحلة ابن جبيرء ١١84 (بيروت: دار صادر للطباعة والنشرء دار بيروت للطباعة
والنشر. )١١84 ص ©0.
ه١
(1)
فبغدادء فالقاهرة , فتونس » فالسودان » ومنها عاد إلى بلاده .2
ووصف كل البلاد الي شاهدها قِ عبارة شائقة لك
الروض اللمعطار في خبر الأقطار (معجم جغرافي): تأليف عمد ابن
عبد المنعم الحميري (ت..وه).
الطبعة الثانية. حققه إحسان عباس. بيروت: مكتبة لبنان,
عام 9814١م.
كنات صني و دناه رقف إن تج وان اورت كل اللغرافيا
والتاريخ » وخص بالدكر المواضع المشهورة التي تعلقت بها قصة وكان
من ذكرها فائدةء أو كلام فيه حكمة.
وقد قدم الحقى بدراسة بتاريخ وفاة مؤلفه دراسة توثيق وتحقيق
في عرض ترجته لهء وقدم أيضاً دراسة للكتاب اشتملت على
مقادوة 2 :وقته' الملينة نين “لاكزة: كز عملت هل الخويك
عن خطة المؤلف في كتابه التي تقول فيها:
« بَيّنَ المؤلف في مقدمة كتابه حدود الخطة التي التزمها في تأليفه,
فقد أراد يصنع معج] جغرافياً مرتباً على حروف المعجم ليسهل على
الطالب كشف امم الموضع الذي يريدهء ولا كان استقصاء المواضع
جميعا أمرا عسيراء فقد وضع نصب عينيه:
(9)أن 'يكون: المكات: متهور!:
(؟)أن يكون مما اتصل به (قصة أو حكمة أو خبر طريفء أو معنى
0 00
.٠١8© ص
ماه
ولهذا فهو يعدل عن ذكر الأمكنة الغريبة التي لا تتعلق يذكرها
ناقئن 2و » خبن سن ابزادعه معت :ذلك انه بريد من كتاية أن
يكون معجاً جغرافياً تاريخياً - جفرافياً يصف الأقطار وما تتميز
بهء وتاريخياً بذكر الأخبار والوقائع المتصلة بتلك البلدان. وقد
قاب كمائة :إل كتابه (نزكة المققاق): فوعدة «أكثر «فائية الآ
نزهة المشتاق يوجز حتى فى وصف البلدان» ويكثر القول في ذكر
المسافات» ولا يهتم كثيراً بالأحداث التاريخية» وليس فيه إيراذ لما
يستملح» أو يستغرب إلا في مواطن قليلة.
كذلك فإن الحنْيّري جعل الايجاز - أو حاول أن يجعله -
أساس خطته في ذلك الكتاب... »(.
أما تقويم الكتاب فإنه «احتفظ بمادة غزيرة... مما لا يزال
مفقودا من مسالك البكري. وخاصة فها يتصل مجغرافية القارة
الأورؤبية ) والا ندل 1
)١( و () ص م صص.
الحزدكه
و
مصادر التراجم العامة ه
طبقات علاء افريقية وتونس: تأليف أبي العرب عمد بن أحمد ابن
تمع القيرواني (ت 59 ه). 1
تقديم وتحقيق على الشامي؛ ونعيم حسن الياني. تونس: الدار
التونسية للنشرء عام 958١م.
بعك "هلا" الكفات احن مصادر القاضي عياض اليحصبى في
كتاب (ترتيب المدارك وتقريب المسالك)؛ وعبد الرحمن بن محمد
الدباغ في كتاب (معام الإهان في معرفة أهل القيروان)»
وكا ذكر الحققان فالكتاب: « يحوي مجموعة من التراجم لعلماء
القيروان؛ وتونس في أسلوب علمي سهل» يطفى عليه طابع
الأمالي.... وكان يعتني عناية بالغة بالسند... (©.
مشاهير علاء الأمصار: من تصنيف عمد بن حبان البستي
(تعهومم).
عني بتصحيحه م. فلايشهمر. القاهرة: مطبعة لجنة التأليف
والترجمة والنشرء عام 9ا1اه/969١ام.
الكتاب مدونة مهمة في أسماء مشاهير الصحابة رضوان الله
عليهم والتابعين» وأتباع التابعين. قدم لكل من ذكرهم معلومات
ختصرة .2 ولكنها مهمة , وجاء عرضه لهم حسب انقاء اتهم لمعا ”
1)
ص 9”:.
ها١ا/
الإسلامية المشهورة في ذلك الوقت. وقد ضم ألفاً وستائة ترججمةء
وتريطن » سن ون العزام اورسك دجيو" العرا جو د رياه التقسم
عدن الاحظان:
وضح المؤلف رحمه الله في مقدمة الكتاب المعايير,والشروط لمن
يترجم الهم » وطريقة ترتيبه في العرض لأسمائهم وتراججهم بقوله:
«... أردت أن أملي فى مشاهير علاء الأمصارء وأعلام فتهاء
الاقطنارة دوق المسعفان: التزو كيو توامتننا د الحوول عن
الجروحين» كتاباً لطيفاً للمقتبسين . وأقصد في ترصيفها للمتعلمين»
قصد تفصيل المدن في الأصقاعء لما يؤمل فيها من الانتفاع؛ لأا
سنة أصقاع تشملها عمارة الاإسلام؛ وما وراءها من المدن يسكنها غير
أولي الأحلام. أولها: الحجاز بحواليهاء والثاني: العراق بنواحيهاء
والثالث: الشام بأطرافهاء والرابع: مصر بمجوانبهاء والخامس: اليمن
با والاهاء والسادس: خراسان بمادار عليها. هذه المدن المشهورة في
الإسلام؛ المعروفة بعلاء الأيام. نذكر في كل ناحية ذكرناهاء
وموة وضناها امتاعين الملا والثقات من التقها سن الضحارة:
والتابعين؛ ومن بعدهم من أتباع التابعين؛ ومن تبعهم من الأخيار
والقبالمي 06
طبقات الأطباء والحكاء؛ تأليف أبىي داود سليان بن حسان
الأنداسيء المعروف بابن جلجل (ت884ه).
الطبعة الثانية. تحقيق فوّاد سيد. بيروت: مؤسسة الرسالة ؛ عام
م156ه/ 6مؤام. 1
يعد “قن الكتاب تصدرا ميلا في موضوعه؛ فقد اعتمد عليه
كثير من المؤرخين في هذا الجال كابن أبي أصيبعة» والقفطي»
01)
0” 0-0١ ص
مه
(00)
وصاعد الأندلسي » وابن فضل الله العمري. يذكر المحقق في المقدمة
تنانق اقفة الكاتاقرله
«هذا الكتاب يعتبر وثيقة هامة في تاريخ العلوم ٠ وتطور
حركة التأليف» والترجمة في القرن الرابع الحهجري - الذي يعد
بحى - العصر الذي ازدهرت فيه الحضارة الاإسلامية؛ ونمتء
وبلغت غايتها من الإنتاج الواسع في شتى ميادين العلوم . والآداب»
ولعل ميزة الكتاب الآولى التي جعلت له قيمة علمية خاصة»ء ونصا
قدياً له خطره في تاريخ العم أن مؤّلفه يعتمد فها رجع إليه من
مصادر على تراجم عربية لأصول لاتينية تاريخية »(0.
قسم كتابه إلى تسع طبقات» وبلغ مجموع من ترجم لهم سبعة
وخمسين طبيبا» معنونا للطبقات كالتالي:
ذكر الطبقة العالية الأولية ممن تكلم في الحكمة الطبية,
والقلدقة "العلوية:.
الطبقة الثانية الحكمية الرومية اليونانية ممن تكلم في الطب
والفلسفة وبرع في ذلك.
الطبقة الثالئة من حكاء اليونان الذين كانوا في دولتهم بعد
الفرس ممن شهر في الطب والفلسفة.
الطبقة الرابعة من حكاء اليونانية تمن تكلم في الدولة القيصرية
بعد بنيان روما.
الطبقة : القايسة من المكاء: الاك رامين
الطبقة السادسة ممن لم يكن في أصله رومياء ولا سريانياًء ولا
ارسي :
مقدمة, ص .١
0_1
الطبقة السابعة من حكاء الإسلام ممن برع في الطبءوالحكمة.
الطبقة الثامنة من حكباء الإسلام من سكن الغرب.
الطبقة التاسعة الأندلسية الحكمية منهم؛ والطبية.
ويقدم المحقق ضمن مقدمته «ثبتا بالكتب التي ألفت في تراجم
الأطباو ونوادرهم » 5 5 الكتب الي تضمنت مثل هذه
التراجم ترتيباً زمنياً..
١١ -تاريخ يحيى النحوي للأطباء والحكاء - ترجمة إسحاق
ابن حنين وضمنه كتابه.
* - تاريخ الأطباء والحكاء لإسحاق بن حنين المتوفى سنة
4هء اعتمد فيه على الكتاب السابق. وقد نشره الأستاذ
روزنتال فى محلة ونا قدء0 (الجزء السابع 1561م).
» - نوادر الأطباء تأليف حنين بن إسحاق المتوفى سنة
1 يتنه “انسسخة” مخطوطة بالاسكوريال برقم 2707 وقد طبع
لفتنال النص العبري لهذا الكتاب وترججه. وذكر بعضهم على أنه
تاريخ للسكاء : والأطباء (التراث اليوناني ص 25). ولا يعد هذا
الكتاب تاريخاً بالمعنى الصحيحء وإِنما هو مقتطفات من آداب
وأقوال الفلاسفة. والحكاء اليونانيين» وبعض آرائهم. وقد جمعه
مؤلف مجهول من أقوال حنين بن إسحاق.
؛ - كتاب قينون الترجمان (من القرن الثالث الهجري) ينقل
عنه ابن أبي أصيبعة كثيراً من تراجم الأطباء في العصر العباسى الأول.
وعند القفطي نفس هذه التراجم من غير أن ينسبها إليه. وقد
ترجم القفطي لشخص اسمه « قينون »», ولعله هذا. أما عند ابن
أبي أصيبعة (النسخة المطبوعة) فيذكر اسمه دائًاً «فثيون » وفي
0
قطعة مخطوطة من ابن أبي أصيبعة في الخزانة التيمورية رقم ١797
تاريخ. ورد اسمه «قينون الترجمان » وقد ذكر ابن النديم في
الفهرست ص “68١ أسم « قثيون » بين نقلة العلوم. وتمتاز التراجم
الى نقلها عنه أبن ألى أصيبعة بأن ما فيها من الأخبار محدد
بالتوارزية :وقد ققد هذا “الكتابة ول بصل: إليقاء
ه - أدب الطبيب تأليف إسحاق بن علي الرهاوي (من القرن
الثالث الهجري) ينقل عنه ابن أبي أصيبعة بعض التراجم » وينقل
القتفطي عنده نفس هذه التراجمء ولا يذكر اسمه. ويقول عنها:
« قال بعض الرواة » (ص ٠١8 من القفطي) وهذا الكتاب فقدء ولم
يصل إلينا.
5 - كتاب أبي علي القياني (من القرن الثالث الهجري) ينقل
عنه ابن أبي أصيبعة, وم يصل إلينا هذا الكتاب.
٠ - تاريخ اليعقوبي المتوفى سنة 84؟ه (تضمن الكثير من
تراجم الأطباء) - مطبوع.
م - سيرة الحكاء: تأليف أبي بكر عمد بن زكريا الرازي
الطبيب المتوفى سنة .8١8 ينقل عنه ابن ألي أصيبعة: وم يصل
إلينا.
- أخبار الأطباء (المتطببين)» وأخبار المنجمين: تأليف
أحمد بن يوسف بن إبراهم بن الحاسب. المعروف بابن الداية (كان
موجوداً سنة .1 ه) ينقل عنه كثيراً ابن ألبي أصيبغة» والقفطي .
وربما كان هذا الكتاب من تأليف ابيه يوسف بن إبراهم. فقد
تكرر النقل منه عندها منسوباً إليه. وقد فقد وم يصل إلينا.
ماكهه القشية؟ والأعراف :”للستجوفئ هد المتودى. اسك :95 هن
(تضمن الكثير عن تراجم الأطباء). مطبوع.
05
١ - الفهرست: لابن النديم» ألفه نحو سنة 00ااه (تضمن
الكثير من تراجم الأطباء). مطبوع.
؟ - تاريخ فلاسفة العرب: للحكم أبي القاسم مسلمة الجريطي
المتوفى سنة مه“ ه. مؤلف (رتبة الحكم ء وغاية الحكم)ء الذي ألفه
سنة 48 هء ورتبه على أربع مقالاتء وجاء في آخر المقالة الثانية
منها عند ذكره لحمد بن زكريا الرازي قوله:« قد ذكرت مقالته في
الطلمسات في كتابي المسمى : تاريخ فلاسفة العرب فراجعه ». (وانظر
الذريعة #: 7# ؟).
١ - صوان الحكمة: لأ سلهان المنطقي السجستاني» المتوفى
أواخر القرن الرابع الحجري. وم يصل إلينا هذا الكتابء وإنما
وصلنا منتخب له. منه نسخة مخطوطة بمكتبة كوبريي برقم 29.5
وأخرى في مكتبة مراد ملا برقم ١404 » وعنها نسختان مصورتان
بدار الكتب المصرية.
وداقث الأطياء: تالشه عميف الله بن يلين عمف الله
ابن بختيشوع . ألفه سنة *15هء ومنه نقول عند ابن أبي امف
وم يصل إلينا.
٠ - طبقات الام تأليف القاضي أبي القاسم صاعد بن أحمد
الأندلسي المتوفى سنة *17ه. وهو ممن نقل عن (طبقات ابن
جلجل). طبع في مصرء وفي بيروت.
:وتنا الأطناء وؤوظة الألاء > اليف موق الدين: افد
ابن الياس بن المطران» المتوفى سنة 0410ه. منه نسخة برقم 8
بمكتبة الجيش الطبية في كليفلند بأمريكا 4ههاء0167 ,صوءطانآ
710121 وإلامم .
فيك
- مختار الحم ومحاسن الكلم: للأمير المبشر بن فاتك المتوفى
سنة 0486ه. منه نسخة في مكتبة أحمد الثالث كتبت سنة 08>
برقم 8519.
- تاريخ حكاء الإسلام: تأليف ظهير الدين البيهقي المتوفى
سنة 050 ه طبع في دمشق سنة 1557م بهذا العنوان. وطبع قبل
ذلك في لاهور بالهند ء سنة ١61١ه بعنوان: تتمة صوان الحكمة.
9 - إخبار العلاء بأخبار الحكاء : تأليف ججال الدين علي ابن
يوسف بن القفطي المتوفى سنة 15 ه (وهو تقل كثيرا عن كتاب
ابن جلجل). طبع في مصر وأوربا. ويوجد من هذا الكتاب مخطوطة
في مكتبة يني جامع برقم 804 » تحمل عنواناً آخر هو (روضة العلاء
في تاريخ الحكاء)2» وهي مكتوبة سنة 5417هء ومذكور فيها أن
هذا الكتاب من جمع حفيد المؤلف.
٠ - عبيون الأنباء في طبقات الأطباء : تأليف موفق الدين أبي
العباس أحمد بن أن أصيبعة المتوفى سنة 1ه (وهو ينقل كثيراً
عن ابن جلجل). طبع في مصر
» مختصر تاريخ الدول لأبي الفرجح غريغوريوس بن العبري - ١
المتوفى سنة 86 هء (وبه نقل من ابن جلجل)؛ طبع في أوروباء
وبيبروت
1“ - روضة الأفراح ونزهة الأرواح: تأليف شمس الدين مود
الشهرزوري الأشراقي», توفي في القرن السابع الهجري. منه نسخة
مخطوطة في مكتبة راغب برقم .595٠
٠+ - مسالك الأبصار في مالك الأمصار: تأليف شهاب الدين
ابن فضل الله العمري» المتوفى سلة هعلانهك. أفرد: فيه كسما كبيرا
للأطباء في الشرق والمغرب. منه نسخة مخطوطة في أياصوفياء
0377
وطبعت منه دار الكتب المصرية الجزء الأول فقط.
؛؟ - حالا الحكاء: مؤلف بالفارسية. قسمه موّلفه إلى قسمين:
١ - الحكاء قبل الإسلام: من آدم وادريسء إلى تام نيف
وثلاثين حكيا.
؟ - الحكاء بعد ظهور الإسلام: من حنين بن إسحاق وابنه
إسحاق» إلى ما يقرب من سبعين حكياء آخرهم: شهاب الدين
السهروردي المقتول سنة 86481 ه.
منه نسخة مخطوطة سنة 87؟١ في مكتبة المشكاة بفارس . (انظر
الذريعة +: عم2)9().
* كتاب رياض النفوس في طبقات علاء القيروان وأفريقية: تأليف
أبي بكر عبد الله بن عمد المالكي (ت 45.0 ه).
حققه بشير البكوش., وراجعة جمد العروسي المطوي. بيروت:
دار الغرب الاإسلامي. عام ١1. ه/1589م.
تتضح أهمية هذا الكتاب كا ذكرها المرحوم حسن حسني
عبد الوهاب. في أمرين مهمين:
«الأول:أخبار مقاومة أهل السنة بالقيروان للدعوة الشيعية التي حاول
عبيد الله المهدي وخلفاؤه من بعده فرضها جبراً على سكان
البلاد»ء وهي أحداث خلت من ذكرها بالتفصيل الجاميع
التاريخية الكبيرة.
الثاني: أخبار المرابطة في المعاقل والحصون التي أنشأها عرب أفريقية
عبل: قا موي الذكن الأمحض الخوبط" قناء موناحة الوم
للسواحل المغربية» مع بيان حياة المرابطين في غضون القرنين
الثاني والثالث للهجرة: تلك الظاهرة العجيبة التي تفردت با
)١( ص كد - كوء.
أفريقية - لما فرضه عليها موقعها الجغرافي - دون غيرها من
بلاد الاإسلام »6
ويضيف الحقق إلى المقولة السابقة:
ذات الصلة الوثئقى بالحضارة »ء والثقافة . واللغة, وبعضها أندثر 2
وفيا نيال خا في اللهجة التونسية... إذا أضفنا إلى ذلك
النفوس) للالكي بكامله »(0.
وقد قدم المحقق قائمة مهمة بأسماء المؤلفين والمؤرخين الذين كانت
لهم عناية بتاريخ افريقية وعاصمتها القيروان حتى عصر المالكي » ىا
وقد أبان المؤلف عن محتوى الكتاب» وجوانب الاهتام فيه بعد
قوله «أما بعل »:
« حفظم الله من الشيطان وعمله» فقد شهدتم هوق إن أجع
كتاباً أذكر فيه من بالقيروان» وأفريقية من العلاء» والمتفقهين»
والأولياءء والعياد. والمجتهدين, ومن كان بمرامي افريقية.
وسواحلهاء ومراسيهاء وحصوهبا منهم »2 فاستخرت الله ربي»
واستهديتهء واستعنتهء وذكرت ما بلغني من أخبار نساكهم »
وعبادهم. وفضائلهم . وأوصافهم , وتاريخ وفاتهم بحسب ما انتهى
إليه علمي . وبلغته معرفتي وطاقتي»: ورأيت في جمع ذلك إحياء
ومرزدجر... يلكا
(01)
6
ج لاص 42507 58.
ج ١اءاص 1.
050
بدأ بذكر ما جاء في فضل افريقيةء والمنستيرء والقيروان
وأسباب غزوهاء وسير ولاتها .
تلاه بعد ذلك قسم التراجم . مبتدئاً بالصحابة» فالتابعين ممن دخل
افريقية» ثم أعقب هذا التراجم لفقهاء مدينة القيروان» وقسمهم إلى
طبقات» وذكر يعسن لبعاض وم يوضح تحديدا معينا لما يميز
طبقة عن طبقة. أو يبين تحديدا زمنيا لا. وإنما يذكر عنوان
الطبقة: والأسماء. والتراجم التي تندرج تحتها .
وقد انتهى في التراجم إلى وفيات سنة ست وحمسين وثلامائة
الروضتين): 0 شهات الدين أبي عمد غبد الرحمن. ين | 0
المعروف بأبي شامة المقدسي الدمشقي (تمحدم).
عرف الكتاب. وترجم للمؤلف. وصححه همد زاهد بن الحسن
الكوثري. عني بنشره عزت العطار الحسيني . القاهرة: مكتبة نشر
الثقافة الإسلامية. عام ١911 م.
يعد هذا الكتاب تتمة وتكملة لكتابه (الروضتين في أخبار
الدولتين): حيث ابتدأ يؤرخ للأحداث» والرجال من سنة تسعين
وحمسمائة التي تتلو سنة وفاة صلاح الدين الأيوبيء فيذكر فيهاء وفيا
بعدها ما فاته ذكره في كتاب الروضتين سنة بعد سنة.» حسب
ترنيب السنين.
وسلك فيه نفس المنهج الذي سار عليه في كتابه (الروضتين)»
وانتهى به العرض التاريخي للحوادث» والرجال حتى سنة حمس
وستين وستائة من الهجرة.
055
* عيون الأنباء في طبقات الأطباء : تأليف موفق الدين أب العباس
أحمد بن القاسم بن أبي أصييية السعدي الخزرجي (ت5758ه).
الطبعة الرابعة. بيروت : دار الثقافة , عام لم. ١5 ه/ا1958ام.
يعد أحد الكتب المهمة في موضوعه؛ إذ يحتوي على الكثير من
التراجم التي حفظت تاريخ الطب والأطباء في مساحة تاريخية
واسعة من الزمان.والمكانء بل يعد موسوعة في مجاله. ليس هذا
فحسب بل ضم إليه ذكر جماعة من الحكاء والفلاسفة ممن له ممارسة
وعناية بالطب» وقد أبان عن كل هذا في مقدمة الكتاب. ووضح
فيها تقسماته قائلاً :
«وإنه لما كان قد ورد كثير من المشتغلين بيبا [صناعة الطب]
والراغبين في مباحث أصوها وتطلبهاء منذ أول ظهورهاء وإلى
وقتنا هذاء وكان فيهم جماعة من أكابر أهل هذه الصناعة» وأولي
النظر فيهاء والبراعة؛ ممن قد تواترت الأخبار بفضلهم» ونقلت
الآثار بعلو قدرهم ونبلهم ٠ وشهدت هم بذلك مصنفاتهم» ودلت عليهمٍ
مؤلفاتهم » وم أجد لأحد من أربابها ولا من أنعم الاعتناء بها كتابا
جامعاً في معرفة طبقات الأطباء , وفي ذكر أحوالهم على الولاء »
رأيت أن أذكر في هذا الكتاب نكتاً وعيوناً في مراتب المتميزين من
الأطباء القدماء؛ والمحدثين؛ ومعرفة طبقاتهم على توالي أزمنتهم
وأوقاتهم » وان إووغة اخ 10 من أقوالهم وحكاياتهم , ونوادرهم
ومحاوراتهم » وذكر شيء من أسماء كتبهم ليستدل بذلك على ما خصهم
الله تعالى به من العلمء وحباهم به من جودة القريحة والفهم؛. فإن
ا منهم وإن قدمت أزمانهم » وتفاوتت أوقاتهم » فإن لم علينا من
النعم فها صنفوهء والمئن فها جمعوه في كتبهم من علم هذه الصناعة
ووضعوهء ما هو تفضل المعلم على تلميذه» والحسن إلى من أحسن
/ااعه
إليهء وقد أودعت هذا الكتاب أيضاً ذكر جماعة من الحكاء
والفلاسفة » من لهم نظر وعناية بصناعة الطبء وجلاً من أحواهم
ونوادرهم ؛ وأسماء كتبهم »وجعلت ذكر كل واحدمنهم في الموضع الأليق
به على حسب طبقاتهم ومراتبهم؛ فأما ذكر جميع الحكاء وأصحاب
التعالم وغيرهم من أرباب النظر في سائر العلوم فإني أذكر ذلك
إن شاء الله تعالى مستقصي في كتاب (معام الأممء وأخبار ذوي
الحك). وأما هذا الكتاب الذي قصدت حينئذ إلى تأليفه فإفي
جعلته منقسماً إلى خسة عشر باباًء وسميته (كتاب عيون الأنباء في
طبقات الأطباء) وخدمت به خزانة المولى الصاحب الوزيرء العام
العادل» الرئيسن. الكامل. سيد. الوزراءء ملك: الحكاءء إمام العلاء
شمن الشريعة » أمين. الدولة: كال. الدين: شرف الملة أني الحسن ابن
غزال بن أبي سعيد أدام الله سعادتهء وبلغه في الدارين إرادته,
ومن الله تعالى أستمد التوفيق والمعونة» إنه ولي ذلك والقادر عليه
وهذا عدد الأبواي:
الباب الأول: في كيفية وجود صناعة الطب ء. وأول حدوثها.
الباب الثاني: في طبقات الأطباء الذين ظهرت لهم أجزاء من
صتاعة الطب وكانوا الميتدثين نا
الباب الثالث: في طبقات الأطباء اليونانيين الذين هم من نسل
أسقليبيوس .
الباب الرابع: في طبقات الأطباء اليونانيين الذين أذاع
أبقراط فيهم صناعة الطب.
الباب الخامس: في طبقات الأطباء الذين كانوا منذ زمان
جالينوس» وقريباً منه .
الباب: السادس: في .طبقات الأطباء الاسكتدرانيين » ومن كان
في زمنهم من الأطباء النصارى وغيرهم.
الباب السابع: في طبقات الأطباء الذين كانوا في أول ظهور
الإسلام من أطباء العرب.
الباب الثامن: في طبقات الأطباء السريانيين الذين كانوا في
ابتداء ظهور دولة بني العباس.
الباب التاسع: في طبقات الأطباء النقلة الذين نقلوا كتب
الطب وغيره من اللسان اليونافي إلى اللسان العربيء وذكر الذين
نقلوا لهم.
الباب العاشر: في طبقات الأطباء العراقيين.وأطباء الجزيرة»
وديار بكر.
الباب الحادي عشر: في طبقات الأطباء الذين ظهروا في بلاد
العجم .
الباب الثاني عشر: في طبقات الأطباء الذين كانوا من الهند.
الباب الثالث عشر: في طبقات الأطباء الذين ظهروا في بلاد
القوي و ا ابو عا
الباب الرابع عشر: في طبقات الأطباء المشهورين من أطباء
فيان قضر:
الباب الخامس عشر: في طبقات الأطباء المشهورين من أطباء
الشام »(6.
ج اءا ص 6-و.
0
* وفيات الأعيان» وأنباء أبناء الزمانء» مما ثبت بالنقل: أو المعء
أو أثبته العيان: تأليف شمس الدين أحمد بن عمد بن إبراهم ابن
خلكان (ت١58هم).
تحقيق إحسان عباس. بيروت: دار الثقافة عام ؟ا9١م.
يضم الكتاب ثانمائة وخمساً وخمسين ترججمة لأعلام الإسلام
ومشاهيره من علاء » ومفكرين , وملوك » ووزراء . يغطي في كتابه هذا
الحقبة الزمنية ابتداحَ من القرن الأول حتى قرابة ناية القرن
السابع الهجري. وقد التزم ترتيب الأسماء ترتيباً هجائياً: فيقدم من
أول اسمه الهمزة على من أول اسمه باءء وقد لاحظ هذا بالنسبة
لانم الأول في حرفه الأولء والثانيء دون الثالث فا بعده.
وضح ما يحتويه الكتاب. والمنهج الذي سلكه بقوله:
«هذا مختصر في عم التاريخ» دعافي إلى جمعه أني كنت مولعاً
بالاطلاع على أخبار المتقدمين من أولي النباهة؛ وتواريخ وفياتهم
وموالدهم. ومن جمع منهم كل عصرء فوقع لي منه شيء على
الاستزادة» وكثرة التتبع» فعمدت إلى مطالعة الكتب الموسوعة بهذا
الفنء وأخذت من أفواه الأئّة المتقنين له ما لم أجده في كتاب» وم
أزل على ذلك حتى حصل عندي منه مسودات كثيرة» في سنين
عديدة... فاضطررت إلى ترتيبه؛ فرأيته على حروف المعجم أيسر
منه على السنين» فعدلت إليه» والتزمت فيه تقديم من كان أول
اسمه الهمزة» ثم من كان ثاني حرف من اسمه الهمزةء أو ما هو
أقرب إليها على غيرهء فقدمت ابراه على أحمدء لأن الباء أقرب
ال“اطونة من الذاوع" وكلالك فعلى »1ل خرف النكون: امهل
للتناول..., ولم أذكر في هذا الختصر أحداً من الصحابة رضوان
الله عليهم, ولا من التابعين رضي الله عنهم إلا جماعة يسيرة» تدعو
وداه
حاجة كثير من الناس معرفة أحواطم. وكذلك الخلفاء. م أذكر
أحداً منهم اكتفاء بالمصنفات الكثيرة في هذا الباب؛ لكن ذكرت
جماعة من الأفاضل الذين شاهدتهم» ونقلت عنهمء أو كانوا في
زمني » وم أرهم ٠» ليطلع على الي من يأتي بعدي .
وم أقصر هذا الختصر على طائفة مخصوصة مثل العلاءء أو
الملوك : والأمراء » أو الوزراء» أو الشعراء » بل كل من له شهرة
بين الناس» ويقع السؤال عنه... »
سير أعلام النبلاء : تأليف شمس الدين عمد بن أحمد بن عثان
الذهي (ت0748اه).
الطنعة الثالقة “عق المجوم” الأول عنته سين الآسد واغاق
على التحقيق وخرج أحاديثه شعيب الأرناؤوط.
وقام بتحقيق الأجزاء الأخرى محققون آخرون.
بيروت: مؤسسة الرسالةء عام ١1.6 ه/19586١م.
يذكر مخرج الأحاديث في مقدمة التحقيق قيمة هذا الكتاب
العلمية؛ وخصائصه المنهجية» والفترة التي أرخ ىا المؤلف في هذا
الكتاب في العبارة التالية:
«وبعد فإنٌّ هذا السفرَ العظيّء نقدمه للقراءء يعن ين أعظم
كتب التراجم التي انتهك «إلننا .هن تراث الأقدمين» نضا
وتنقيحاً, وتوثقاً :. وإخكاماء وإخاطة ٠ وشبولاً فهو ينين عن شعة
اطلاع المؤلف رحمة الله على كل ما سبقه من تواليف في موضوعه.
ودراية تامة بأحوال المترجمين. وبكل ما قيل في حقهم » وقدرة
بارعة على غربلة الاخبار. وتمحيصهاء وتنقيدهاء وبيان حاها.
ويتميّرُ عن غيره من الكتب التي أَلّفت في بابه أنه أوَّلْ كتابٍ
0
1)
ف
عام للتراجم في ثراثنا ء تناول جميم العُصور التي سَبَقَتْ عصر المؤلف»
واشتملت تراججمه على الأعلام الختارة من جميع العالم الإسلامي؛ من
فرق زم قرية ذا بتر قل ووب مين بن لان ويل
تنوعت تراهمه, فشملت كل فكات الناس من الخلفاء , والملوك .
والأمراع © الووراء 6ب والتعاة. -والقر اوه و اليد نين والنقهياة:
ولا واللغويين » والنحاة» والشعراء » والرهّاد: والفلاسفة ,
والمتكلمين»: إلا أنه آثر الحدّثين على غيرهم, فإِنّه كان عظمم
الأكباز ل ا كدوك الكل بي
)0 .اه) ١ وكسره 00 طبقة!), ٠ كلك طبقة
تستوعب عشريبن سنة , 506 في الجلدنن الأول والثاني للسيرة
السوية الشريفة » 006 الخلفاء الراشدين» ولكنه م يعد صياغتها »
وإما أحال على كتابه العظم (تاريخ الإسلام) لتَوْخذ منهء وتضم
دامر يا وسح وا يف
والمنهج العام الذي اق الذهي و فى الترمة: هو أنه دك اسم
المارجمء ونسبه » وكنيته؛ ونسبته» ثم يذكر تاريخ مولده' 2 0
نشاته ودراستهء واوجه نشاطه ,2 والنجال الذي اختص به وأبدع
فيهء والضيوخ الذين النقى عم وروى عدم وأفاد مني والتلاميذ
الذين اخذوا عنه, وانتفعوا يعلمه , وتخرجوا به واثاره العلمية ,
«هذا إذا كان المجلد الرابع عشر ذيلاً للكتاب. وأما إذا كان من أصل الكتابء وهو
الذي رجحه الدكتور بشار عواد في تقديمه لهذا الكتاب فتكون أربعين طبقة.
عنى المؤلف بذكر تاريخ الولادة لما لذلك من أهمية في الاطمئنان على لقاء المترجم
لمشايخه . وسماعاته عليهم » ويذكر أحياناً عمر 5 إذا لم يذكر تاريخ مولده وذلك
في نهاية الترجة » الحقق.
07
أو الأؤسة أو الاجداعية» ثم بين منزلته م من خلال أقاويل العلاء
الثّقات فيه دا في ذلك على و ثقى المصادر ذات الصلة الوثيقة
بالمترجم . ثم يذكر تاريخ وفاتهء ويدقق في ذلك تدقيقاً بارعاً. ورب
رجح قولاً تعزن اخ . عط افعلافة الور 01
وقد نئر غير ما حديث في تراجم الحدثين؛ مما وقع له من
طريقهم بإسناد عال موافقةء أو بدلآء أو مساواة.
وأو على الأغلب يراعي في طول الترجمة أو قصرها قيمة
لمترجم ؛ وشهرته بين أهل علمه؛ أو منزلته بين الذين هم من بابته ؛
سواء أكان موافقاً له في المعتقدء أو مخالفاً. وري تخلّص من المادة
الضخمة التي تحصّلت له عن بعض المترجمين الأعلام بإحالة القارىء
إلى مصادر أوسعء, تناولته بتفصيلر اكثر.
وقد ايه الذهبي رحمة الله لحرا النادرة» التي جعلته 7
كبار العلماء ؛ والمؤرخين ؛ وينبّه على أوهامهم التي وقعت هم فها أَثرَ
عنهم » بأسلوب. على متزن ينبىء عن غزارة علم» ونبالة قَصد ء
وقدرة فائقة في النقدء والأمثلة على ذلك كثيرة , تجدها مبثئوثة فى
تضاعيف هذا الكتاب.
وكا كان الذهي قد | ف » يت 0 «( نين من
تراجم 3" النبلاء » إلا أنه قد يذكر في ناية بعض التراجم غير
)١( «وقد يجن القارىء في بعض التراجم اختلافاً طفيفاً عا ذكرناه من الحتويات والتنظمء
وغير خاف أن طبيعة المترجم هي التي تحدّة نوعية الأخبارء فقد عنى الذهي مثلاً
بإيراد أعال الخلفاء » والملوك. والأمراء والولاة في تراجمهم» وأورد فاذج من شعر
الشعراء . ومختارات من نثر الأدباء » الحقق.
مم0
(000)
واحد من المشهورين؛ للتعريف بهم على سبيل الاختصارء. وتحديد
وفياتهم .
وقد يضطره اتفاق اسم أحد المشهورين باسم أحد الأعلام الذي
يترجمه» إلى نرجة المشهور عقبة للتمييز.
وكثيراً ما جمع بعض الأسر المتقاربين في الطبقة؛ في مكانٍ
واحدر» وإن ل يكونوا من تلك الطبقة» فهو يترجم لإخوة المترجم »
وأولادهء ومن يلوذ به.
وكتات :سير أعلام- التلاءهاوإن: كآن قن اسل مق «اثارية
الإسلام » فقد ألفه بعده» وأضاف إليه أخباراً كثيرة لا وجود لها
في «التاريخ », وتناول أشياء بالنقدء والتحقيق لم يتعرض لها في
« تاريخه ». وصياغة الترجمة فيه تختلف في كثير من الأحيان عما
عرضه في « تاريخ الإسلام ».
وإن هذا الكتاب القَيُمَ با تضمّنه مِن مزايا يَنْدْرٌ أن توجد في
غيره من بابتهء قد استحق به مؤّلفه مع كتابه الآخر العظيم (تاريخ
اللإسلام) أن يسمى إمام المؤرخين »(2©.
فوات الوفيات والذيل عليها: تأليف عمد بن شاكر الكتبي
(تعسام).
تحقيق إحسان عباس. بيروت: دار الثقافة. عام 14ا9١ام.
يكمل ابن شاكر في هذا الكتاب ما نقص من التراجم في كتاب
ابن خلكان (وفيات الأعيان)» وقد أشار في المقدمة إلى أن كتاب
ان رخلكات سن حبق الكتب وضيا 15 :احتيل :عليه عن الفوائة
ج اءاص .115-١17#
(0)
6
)ع
الغزيرة» والحاسن الكثيرة. ثم يستدرك عليه بقوله: «ورأيته قد
أل بتراجم بعض فضلاء زمانه وجماعة ممن تقدم على أوانه؛ وم
أعم أذلك لذهول عنهمءِ أو م 1 له ترحة أحد منهم 209 ,
واستهدف من هوّلفه هذا أن يجمع كتاباً يتضمن ذكر من لم يذكره
مح الآئة اكلناء:» :والنادة: النقلات+ ويذكر أيقنا تمق واقنه المدية
تعن بوفاة انق ختلكان: جم عسل 'الزلف:
رتب المؤلف التراجم التى عرضها ترتيباً هجائياً.
الوافي بالوفيات: تأليف صلاح خليل بن أيبك بن عبد الله
الصفدي (ت54/اه).
تعاقب على تحقيق أجزائه محققون متعددون». آخرها بتحقيق
رمضان عبد التواب. المانيا: فيسيادن. عام 9/ا9١م.
يبدأ الكتاب بالترجة لأعيان الأدبء, والتاريخ» مرتباً إياها
ترتيباً هجائياً. غير أنه استثنى الحمدين من الأعيان فجعل مكانهم
في الكتاب يسبق جميع الأسماء» وذلك تيمناً با 000000
وللصفدي ايشا كتاب:
نكت الهميان في نكت العميان.
بغداد: مكتبة المثنى . عام 9714١م.
ترجم فيه لمشاهير العميان من العلاءء والأدباءء والأعلام
لات دعن طرقم اربراور هر جين
جح ١اءا اص .٠١
مصطفى الشكعة؛ مناهج التأليف عند العلاء العربء قسم الأدب. ص 50.ه.
مصطفى الشكعة» مناهج التأليف عند العلاء العرب» قسم الأدب. ص .76.
1ه
الدرر الكامنة في أعيان المائة الثامنة: تأليف شيخ الإسلام
شهاب الدين أحمد بن حجر السقلاني (ت؟80ه).
اللبمة” الثانية ٠: تحقيق. محمد شين عاد كلق القاهرة: داز
الكتب الحديثة. عام 5لا9ام.
ترجم فيه لأعيان القرن الثامن الذين بلغ عددهم في كتابه خمسة
آلاف ومائتين وأربعة. سار فيه على ترتيب حروف المعجم مبتدثا
بالهمزة وقد تميز بميزات عديدة حيث جمع إلى السيرة والتراجم النقد
وسرد كثير من الحوادثء | اشتمل على ترججمة عدد من تراجم
النساء العالمات().
نظم العقيان في أعيان الأعيان: تأليف جلال الدين السيوطي
(تادحوم).
حرره فيليب حتي. بيروت: المكتبة العلمية (تصوير).
يعرف الحافظ السيوطي في المقدمة بهذا الكتاب قائلاً:
« هذا تأليف لطيف في تراجم أعيان العصر على طريقة أهل
العم الراسخين لا عموم المؤرخين. قصرته على الأعيان» وأفراد
الزمان؛ وم أدع الجفل ول شت -فنة: بل انققيت “أعائل
النيلاء... 6 .
وقد رتب التراجم فيه ترتيباً هجائياً مبدوءاً بالهمزة» منتهياً
بحرف الياء.
أفرد الحقق في دراسته عنواناً مستقلاً بأهمية الكتاب فذكر
التالى:
«أهميّة الكتاب قائمة في أنه جمع لنا مئتى سيرة من كبار أعيان
انظر مقدمة الحقق قِ تعداد مزاياه, 2 ١ء ص .١8
ماه
العالم الإسلامي من رجال ونساء عاشوا حوالي القرن التاسع
للهجرة » (الخامس عشر للمسيح) في مصرء وسوريةء. والحجازء
والعراق: والأندلسء من سلاطين (عثانيين ومغول)»وقضاة»ء
ومقرئين» ومحدثين2» وشعراءء. وفلكيين (كابن بحدي)2» ورجال
سياسة. وما يجعل لهذه التراجم لذة خاصة أن أكثر أصحابها ممن
عاصرهم السيوطي بنفسه؛ وبعضهم ممن عرفهم معرفة شخصية.
والطريقة التي سار عليها المؤلف في وضع التراجم: أنه ذكر بعد
اسم المترجمء ولقبه وكنيته سنة اع شوخ ومضلفاثة دويقة
وفاته .
أبطال الكتاب زهوا اججالا في القرن التاسع للهجرة» ولكن منهم
من ولد في القرن الثامن؛ وبعضهم من عمر للعاشر. وأول سنة
ميلاد يذكرها )١54( هي للنماني شهاب الدين أحمد. ولد سنة
هلاه ومات سنة 05م ه (صفحة .)1١ والشارمساحي شهاب
الدين أحمد ولد قبيل ذلك كا يستنتج من سيرته (صفحة 4).
وكان بعض المترجمين لم يزل حيا عند تصنيف الكتاب» وبعضهم
كذ كو يا بن يه ب أن (صفحة )١١* توفي سنة 477 ه بعد وفاة
المتوظي!
وا يويك .فق أهسية . الكتان'-آن .عض المترضيق: لا ند أقزا
لسيرهم في غير هذا المصدر. ومنهم من نجد إشارات لهمء أو تراجم
كاملة في ابن إياسء وابن تغري برديء والاإرسحاقي» والمقريزي»
و(التبر المسبوك ) », و( بغية الوعاة ) للسيوطي ؛ و( الشقائق
النعانية ) » و« الانس الجليل بتاريخ القدس والخليل )» و( الطبقات
الكبرى ) للشعراني. و(الضوء اللامع في أعيان القرن التاسم )
فذرك
للسخاوي إلى آخر ما هنالك من المصادر المذكورة في حواثي كتابنا
هذا 2(
ثم يذكر مصادر الإمام السيوطي في كتابه هذا قائلاً:
«ومن الكتب التي اعتمد عليها السيوطي في وضع كتابه هذا
معجم البقاعي فإنه ذكره لا أقل من تسع مراتء وهو من الكتب
الي / تزل لليوم مفقودة.
ونضلا عن ذلك (فنظم المقياق)" مراك تنداى : نيا الأ وال
الاجتاعية. والأدبية في أواخر عصر الماليك الذي كان عصر جمود
عقلي » وسياسي لذلك نرى المتأدبين يشتغلون بتوافه الأمور ويعمدون
للاسترسال في الأسلوب. وما يستلفت انتباه القارىء أن معظم
المؤلفات المذكورة لكتبة ذلك العصر هي من نوع الشروح والحواشي»
والتفاسيرء مما يدل على قلة الانتاج العقلي الأصلي »".
* الضوء اللامع في أعيان القرن التاسع: تأليف شمس الدين عمد ابن
عبد الرحمن السخاوي عاش بين سنتي ١9م ه-١١وه.
بيروت: دار مكتبة الحياة.
ترجم فيه لأعيان القرن التاسعء والتزم فيه الترتيب
الحجاق. المتهود ف الأنماء» والآباء -والأنساب» والجدووء ترما
بالرجال؛ ثم مردوفاً بالنساء في نهاية الكتاب.
* المنهل الصافي والمستوفي بعد الوافي: تأليف جمال الدين أبي الحاسن
يوسف ابن تغري بردي الأتابكي (تعلامه).
طبع منه من حرف الهمزة (باب الهمزة والباء), و(باب اطهمزة
والحاء ).
)١( هتدمة فيليب حتي لنظم العقيان في أعيان الأعيان. ص .١9-١8
(؟) هقدمة المحررء فيليب حتي لنظم العقيان في أعيان الأعيان. ص .٠١
06
الطبعة الأولى. تحقيق أحمد يوسف نجاتي. القاهرة: مطبعة دار
الكتب المصريةء عام 0ا١ ه/1905ام.
يذكر محقق الكتاب في التعريف بالكتاب قائلاً:
«كتاب المنهل الصافي هو أحد المعاجم التاريخية العتيدة التي
ظهرت في هذه الحقبة» وأخذ مكانه بين كتب التراجم» جمع بين
دفنيه قرابة ثلاثة الاف ترجمةء ممن عاشوا في مصر والشامء ومن
عاصرهم من أهل العراق» والحجازء واليمن» والتتار وبلاد المغرب»
وال نتعذلس من الملوك بو اللملاطيوة و الا مراع والور واف والفر اف
والأعناتة والعلاء: والأدباء: والكتات» والفعراي» واللزيضيي
والخطاطين :والأطباء والمهند سين .والتجار .وأرباب المهن »وغيرهم » بل
إنه ترجم لبعض ملوك أوروبا؛ مثل لويس التاسع ملك فرنساء
وبعض شهيرات النساء؛ مثل شجرة الدرٌ زوج الملك الصالحء
ومؤنسة خاتون بنت السلطان أبي بكر العادل الأيوبيء وغيرها.
وقد رتبه على حروف المعجم. واستفتح فيه بترجة الملك المعز
عز الدين أيبك التركاني مؤسس دولة الماليكء ثم عاد فيه إلى
ركنت الروك والمى عه هه الكتى:
ويبتدىء تاريخ رجاله من الذين توفوا سنة .0ه إلى الذين
توفوا في عصره. كا صرح بذلك في ترججمة الملك الصالح أيوب
تقؤله نيد ا تارك هذا من ننه امن أواثل وولة علو كه
المعز أيبك التركاني إلى يومنا هذا ».
وقد استمد مادة كتابه من الكتب التي ألّفت قبله في التاريخ »
والتراجم» - وكثير من هذه الكتب أو أجزائها - أصبح مفقوداً,
كا أنه استمد كثيرا ممن عاصره بطريق الرواية»ء أو السماع. أو
موده
(03)
الإجازة. ومن أجل هذا وذاك عد في كثير من تراجمه مرجعا
أحنة. ْ
وقد اختصر المؤلف كتابه هذا في مجلد أمسماه (الدليل الشافي
غلى. المنهل: الصاف) > قال 'ق أوله#« جغلة النارضتا المنسى" المتهل
الاق كالمرياحة ورفنة عل ترقيه: ين أله إلى ا خرى هوي
بحل عن التاريخ المذكور بترجمة واحدة» واختصرت فيه التراجم
جداء ليكون الناظر فيه على بصيرة »(©.
الدليل الشافي على المنهل الصافي: تأليف جمال الدين يوسف ابن
تغري بردي (ت6/ام ه).
تحقيق وتقديم فهم محمد شلتوت. مكة المكرمة: مركز البحث
العلمي وإحياء التراث الإسلامي بججامعة أم القرى. عام
9و8 ه/ و9١ م.
هذا الكتاب مختصر لكتاب (المنهل الصافي والمستوق بعد الوافي)
للمؤلف نفسهء وقد أبان الحقق في مس عن اكد ها لكات
والفترة التي أرخ لحاء وقارنه مع كتاب (الوافي بالوفيات) لصلاح
الدين الصفدي بقوله:
إن أهمية.هذ1 الكتات: تاق من أهيية كتاته: التهل. الضاق»
الذي هو أحد المعاجم التاريخية » الذي يضم بين دفتيه 0
يقرب من ثلاثة آلاف علم من الخلفاء » والملوك؛ والسلاطين»؛
الم نوه والوزرالاف + القواى والطلاء ع وال دومنان والمعات:
والشعراء» والخطباءء والمؤرخين؛ والأطباءء والمهندسين»:
ص ه-و.
0٠
والختلاطين :+ واغياق"الدولة: من التجار ».وآرناتة "اميق الخيلفة» عق
عاشوا في مصرء أو في الشام؛ ومن عاصرهم من أهل اللجارة
واليمن. والعراق. ورجالات التثارء وبلاد الغربء, والاندلس»
وبعض فضليات النساء» وشهيراتهن.
يقول موّلفه في تقدية: آما بعد قل كان هن ف الأعصار
الخالية» والقرون الماضية وقع طم وقائع. وسيرء وحوادث لها أثرء
شاع بها التاريخ» والسّمرء وتخاطب الأيام بذلك الأنام؛ من تأخر
عصره من الأقوام. بأفواه الحابرء وألسن الأقلام» فيطالعها كأنه
مجالسهمء ويتأمل ما فيها كأنه موّانسهم. ليقتدي منهم بجميل
الخصالء ونبيل الماثر والفعال. ويتجنب ما صدر عنهم من قبيح
الخلال: وكنت قد اطلعت على نبذة من سيرهم» وأخبارهم » ووقفت
في كتب التواريخ على الكثير من آثارهم» فحملني ذلك على سلوك
هذه المسالك, وإثبات شيء من أخبار أمم المالك. غير مستدعي إلى
ذلك ين أخد»أعناق “الزناة ولا «مطالت. يه مق الأصدقاة؛
والاخوان» ولا مكلف لتأليفه وترصيعه من أميرء ولا سلطانء بل
اصطفيته لنفسي. وجعلت حديقته مختصة بباسقات غرمي » ليكون
ف الوحوة ييا وبين الجلساء. مسافراً» وأنيساء وسمّيته(النهل
الصافي» والمستوفي بعد الوافي) وابتدأت فيه من أوائل الدولة
التركية من الممز أيبك. إلى الدولة ..:.
وإذا ذكرت فيه حكاية ماضيةء أو واقعة في القرون الخالية,
أسندت ذلك إلى ناقلهء وربطت جوادها في معاقله. لأخرج عن
العهدة فى النقلء. على ما يقتضيه العقل. ووضعته على الحروف
ونواليها» لتقرب ثمرات جناه من يد جانيهاء ىا سبقني إلى ذلك
جماعة من المتقدمين» وإلى الآن من أرباب الحديثء. وطبقات
6:١
الفقهاء » والأعيانء وأكتفي في ذكر الولاد بأسماء الآباء عن
الأجدادء وأستفتح في هذا الكتاب بترجة المعز أيبك التركانيء ثم
أعود إلى ترتيب الحروف على طريقة من تقدمني» وبلله المستعان؛
وعليه التكلان ».
وإذا كان أحفل كتاب بهذا اللون من التاريخ هو (الوافي
بالوفيات) لصلاح الدين خليل بن أيبك الصفدي. المتوفى سنة
4ه الذي جمع من تراجم الأعيان من الأمة الإسلامية الوَسّطء
وكمّلة الملَّةَ التي مد الله تعالى لها الفضل الأوفى» وبسّط» ونجباء
الزمان» وأبجاده» ورؤوس كل فضلء وأعضادهء وأساطين كل عم
وأوتاده» وأبطال كل ملحمة» وشجعان كل حربء. وفرسان كل
معرك لا يسلمون من الطعن» ولا يخرجون عن الضربء ممن وقع
عليه اختيار مؤلفهء واختباره»ء ولرّه إليه اصطدام تطلبه
واضطراره... فم يغادر أحدا من الخلفاء الراشدين» وأعيان
الهها قنع موالقايدين واللوك و الامر امي والتعناء وبوالوؤزواءه
والقراوء :والدشين) والفقهاء والمشايخ »ء والصلحاء . وأرباب
القرفاق :والأو شايع والتهدا ف و الا ديا .و الهناته و اشير
والأطباء » والحكاء ؛ والألباء » والعقلاء » وأصحاب النحل؛ والبدع,
والآراء : وأغنان كل من اشتهرء ممن أتقنه من الفضلاء من كل
نجيب مجيد» ولبيب مفيد... وم يُخلّ بذكر وفاة أحد منهم إلا فيا
ندر وشذَّء وا نخرط في سلك أقرانه وهو قَذَّء لأنه لم يتحقق وفاته.
وَل ترتيه عل" الفروق + وتبوينه ميدكا بذ كر سيدها مد كله :
وأتى في ترجمته الشريفة بما ليس له غنى عن عرفانه» ولا يسع
الفاضل غير الاطلاع على بديع معانيه وبيانه؛ وسَرّد ذكرَ من جاء
بعده من المحمدين إلى عصر المؤلف. ثم ذكر الباقين من حرف
مدن
الألف إلى الياء على توالي الحروف(**).
وقد اعتمد عليه المؤرخ أبو الحاسن اعتادا كبيرا في اختيار
تراجمه التي ضمنها المنهل» إلا أن الصلاح الصفدي قد توفي في سنة
4 هء وجاء المنهل الصاني فأضاف تراجم أعيان قرن من الزمان
تقريبا إلى ترام الوافيء متبعا متهجا :في صياغة العراجم. وسبياقها
يقارب منهج الوافي» إن لم عاثلهء غير أنه ابتدأ بحرف الألف مخالفا
الوافي الذي ابتدأ بالمحمدين. ومن ذلك تأتي أهمية كتاب المنهل.
وإذا كان المنهل قد تعثر تحقيقه مع ما له من قيمة عالية بين
المشتغلين بفن التاريخ؛ فبعد صدور الجزء الأول منه بتحقيق
الملامة المرحوم الأستاذ الحقق أحمد يوسف نجانىي فى سئة
(ا 1 ه/ةووام) فقد مضى ما يزيد على ربع قرن من الزمان
وم يصدر جزء آخر من أجزاء الكتاب.
ولما كان الدليل الشاني على المنهل الصافي هو مختصر للمنهل,
يقول أبو الحاسن في تقديمه: فقد أُلَّفت هذا الختصرء وجعلته
لتاريخنا المسمى بالمنهل الصافيء والمستوفى بعد الوافي كالديباجة له
ورتبته على ترتيبه من أُوّلِه إلى آخره؛ لا يخل عن التاريخ المذكور
بترجمة واحدةء واختصرت فيه التراجم جداء ليكون الناظر في
ذلك التاريخ بهذا المختصر على بصيرة ؛ ويعلم من أُوّلٍ الأمر أن الذي
يطلبه هو موجود في المستوفى أم لا؟. وهل هو في أول الكتاب» أو
في آخره؟ ».
ولا كانت موونة محقيقه أخف من موّنة تحقيق المتهل» وأنه لا
شك سوف بيس على الباحث في تراجم الأعيان في تلك الحقبة من
(*#*)دعن مقدمة الصلاح الصفدي لكتاب الوافي بالوفيات».الحقق. ص 7.
0*7
الزمان العثور على بغيته سواء بالاقتصار على ما في الدليل. أو
بتيسير الرجوع إلى المنهل بعد أن أنرنا له السبيل.
وسوف نجد الدليل قد تضمن تراجم لم ترد في المنهل» ىا أن
المنهل قد تضمن تراجم سقطت من الدليل». ولعل سبب ذلك ان
ناك "تسّغة “تافة مق المتهل. كانت تخ تقر الولف وهو يسن
مختصره الدليل» وم تكن هذه النسخة تحت نظر محقق الجزء الأول
من المنهل... 0(2,
وقد رتب المؤلف التراجم ترتيباً هجائياًء ملتزماً في الترتيب
الحرف الأول» والثافيءفي اسم المترجم له.
الدر الكمين بذيل العقد الثمين في تاريخ البلد الأمين: تأليف
نجم الدين عمر بن فهد الحهاشميء المكي (ت888ه).
مخطوط: دار الكتب المصرية.
مؤلف هذا الكتاب من كبار مؤّرخي مكة. وقد ركز المؤلف
دراسته في هذا الكتاب على أعيان مكة المكرمة. وتطرق إلى
تراجهم بالتفصيل مما جعل كتابته عنهم أوسع وأشمل من غيرها.
وفي دراسة علمية قيمة بعنوان (تاريخ أم القرى ومكانة المرأة
العلمية فيها من خلال الدر الكمين لابن فهد يتحدث مؤلفه ابراهم
ابن مود المشيقح عن منهج النجم ابن فهد قائلا:
املك ابن فهد. فق كتابه (الدي الكنيى) مهسا ستمده الجوات)
فتارة تبرز فيه صبغة الحدثء, وتارة أخرى تغلب عليه صبغة
المؤرخ» وهو في ذلك قد تأثر بعلم الحديث تأثراً كبيرا.
را الدر الكمين يلمس فيه المرآة الصادقة التي تعكس
أحوال العلاء» وأوضاع مكة المكرمة السياسيةء والاقتصادية,
والاجتاعية» وإليك الآن طريقة ابن فهد في كتابة الدر الكمين كا
التخلصنافا أثناء. البحت :والدزانة:
)١( الترتيب الهجائي للشخصيات عدا من كان اسمه (حمد أو
أحمد)ء فقد أولاها ابن فهد الصدارة تبركاً بامم الني يَْتَهاا؛. وقد
تناول اسم صاحب الترجة ذاكراً مولدهء ودراسته العلمية,
والاإجازة التي حصل عليها. وهناك تفاوت فى مدى ما كتبه عن
أصحاب التراجم من حيث الإيجازء والإسهاب, وذلك حسب أهمية
من يكتب عنهء فمثلاً إذا كان صاحب الترجمة من أعيان القرن
التاسع» وله شهرة كأحد الأشرافء والقضاة في مكة المكرمة, أو
من لهم دور بارز في التدريس» والاوفتاء مال ابن فهد إلى الاوطالة ,
والإطناب'2 أما من كان معاصراً لابن فهدء أو عاش قبله وم
تكن له الشهرة العلمية البارزة فقد سلك في شاوله مسلك
الويجاز2"1.
ولا يفوتنا أن نذكر أن ابن فهد لم يغفل النساء.ء ودورهن
بالحياة العلمية: فوضع باباً خاصاً بِنّء ملتزما أيضاً بالحروف
المجائية . وذلك في آخر كتابه. وبعد أن انتهى من تراججمه للرجال»
مبتدثاً بالترجة لآسية بنت جار الله بن صالح2.
.١ «ابن فهدء الدر الكمين». ورقة )١(
(0) كترجمته للشريف بركات بن حسن بن عجلانء وابنه عمد بن بركات.
(6) أنظر التحقيق.
(:) ابن فهدء الدر الكمين ورقة .4 - ابن فهدء معجم الشيوخ ص «.5؛ السخاويء
الضوء اللامع ؟١/5؛ كحالة؛ معجم المؤلفين 1-١ » المشيقح .
مع60
التخميات <الق قنذ ا يذ احرف
(0) تميز منهج ابن فهد بوضع باب خاص بالكنى لأولئك الذين
لا تعرف أسماؤهم » أو لمن اشتهر بكنيته» واسمه معروف. وبدأ هذا
الباب بالترجة لأبىي اسحاق ابن ابراهم بن محمد الدينوري نزيل
00
كا وضع ابن فهد فصلاً خاصاً في (الكنى في النساء)ء بدأه بأم
حبيبة بنت أحمد المكي("), وختمه بترجة للحلبية الصوفية!").
(:) خصص ابن فهد فصلاً تضمن كل من عرف بانتسابهم إلى
0
الدميري. أو الدمنهوري.
() طفن ابن في افصلا كن 'احخين والسية ال اسم اد
جده عرف اسمه » مثل:ابن فهد!).
5 ختضهن. ابن :نون: افضلا” أن اتطين” إن ابيه. أو جده وم
انود شاع كا
سود ) ساعر 0
(01)
«ابن فهد» الدر الكمين, ورقة ١65 ؛ ابن حجر العسقلافى؛ الدرر الكامنة لأعيان المئة
الثاسنق ممم الو عي اه
أم حبيبة بنت أحمد بن ابراهم المرشدي المكي . توفيت سنة ستين واربعائة. ابن
فهد. الدر الكمين. ورقة ؟؟9.
الحلبية الصوفيةء جاورت بكة المكرمةء وكانت عالمة جليلة» توفيت سنة ستين
وأربعائة. ابن فهدء الدر الكمين» ورقة م78.
ابن فهدء الدر الكمين» ورقة .١١.
ابن فهدء الدر الكمين» ورقة ١84 » المشيقح.
05
)00:0(
في
(0) انفرد ابن فهد عن غيره من الموؤرخين بذكره الأحاديث
النبوية الشريفةء مصحوبة بالرواية» وسندهاء فهو يذكر رواة
الحديث؛» أي أنه قريب جداً من رجال الحديث» وبرزت فيه صفة
ابن فهد كمحدثء كا أورد ابن فهد ما تميّز به المترجم عنه من
آثان» واشعار 0
(4) جعل ابن فهد مكة المكرمة حورا لتراجم الرجال والنساء .
حيث تناول كل من سكنها , أذ قدم إليها: للحج , او للعمرة » او
للمحاورة, أو لطلب العم » وذلك حسب أهمية المترجم عنه )» ومدى
تأثيره في الحياة العامة. ويشترط أن تكون وفاته في مكة.
(9) سار ابن فهد على نبج شيخه تقي الدين في كتابه (العقد
الثمين)؛ ولا سيا أنه قد أكمل السيرة التي بدأها شيخه في كتابه
السالف الذكر.
وقد برزت شخصية ابن فهد فم يكن مقلدا فحسبء بل أضاف
أشياء جديدة اكتسبها من رحلاته؛ ومقابلاته لشيوخ عصره )2 وإلمامه
بالكثير من الكتب التي ألفت في عصره.
)٠١( لم يتقيد ابن فهد بزمن معين لمن يترجم عنهمء كى| فعل
شيخه ابن حجر العسقلاني في كتابه الدرر الكامنة بأعيان المئة
الثامنة, وتلميذه السخاوي قِ كتابه الضوء اللامع لأهل القرن
التاسع» ومن جاء بعدهء كالغزي في كتابه (الكواكب السائرة)ء
ولكنه توسع في ذلك حتى إنه ترجم لمن عاش في القرن الثاني!".
«ابن فهدء الدر الكمين» ورقات ٠.21! :١5/1١ وغيرها كثير أنظر التحقيق.
ابن فهد. الدر الكمين , ورقة ١8م. « تر جم لابراهم بن أدهم بن منصور. من كلامه:
من علامات العارف بالله أن يكون أكبر همه الخيرء والعبادة: وأكثر كلامه الثناء .
توفي سنة اثنتين وسنين ومائة 6 الشعراني: الطبقات الكبرى 48/1 ابن فهدء, الدر
الكمينء ورقة ١5؛ ابن العاد الحنبلي ؛ شذرات الذهب 706/١ » المشيقح .
/ا5ه6
(34) اضتف ابن فين" بالتدقة اعرف الصنية ب والا يانه
وحرصه على ذكر التواريخ » فلم يغفل اليوم الذي ولد فيه صاحب
الترجمة , أو رحلاته؛ والمناصب التي تولاهاء ووفاته. ووقت الصلاة
عليه.
(180) كقيزا ماة يذكن أ فهد عقن :' الآأخداثة: اتارضةة
وخاصة تلك التي كانت معاصرة لابن فهدء أو في نماية القرن الثامن
المجريء. وكان في كتابته التاريخية يتبع النظام الحوليء كا
اقتشزت “هذه الأحداف. السياسلة . عل نكة" «المكزية ): وعلاكتها
بالسلطة المركزية في مصر في عهد الماليك الجراكسة» وبعض الأقالم
الأخرى التي تخضع للماليك في تلك الفترة!" .
)1١( وم يفرد ابن فهد للأحداث السياسية فصلاً خاصاً. بل
أوزذها خيتا كان :يتطلب الأمر منة ذلك + كترجة لأحد. الأشراف
في مكة المكرمة؛ فكان يتطرق أحياناً إلى علاقة الشريف بالماليك:
وإلى الأحوال الاقتصادية: والاجتاعية بمكة المكرمةء وإذا تناول
جانباً سياسياً يعرض للحدث السياني عرضاً موجزاً.
)١:( اشتهر ابن فهد بالأمانة في النقل» لذكره المصدر الذي
ستفاد منه في ججمع مادته العلميةء فهو لا ينسب كلام الآخرين
)١( عندما كان ابن فهد يترجم لعام من العلاءء كان يتبع
منهج عللاء الحديث على أنه محدث من الطراز الأول» وهم
ابن فهد.ء الدر الكمين. انظر: ترحمة السلطان برسباي» الشريف بركات ؛ الشريف
عمد بن بركات الشريف أبي القامم » وأوضحت ذلك في الحديث عن الحياة السياسية
لمكة المكرمة »('ا.
انظر: الطبعة الأولىء (القصم: مطابع المتثار: عام ١:١4 ع/احوام) ص
م.9-١٠١5”.
ف
020)
بالاإجازة التي حصل عليها صاحب الترجة», مع ذكر شيوخه
الحفاظ . والكتب التي درسها عليهم » خاصة كتب الحديث: كصحيح
البخاري. ومسمء. وأحمدء والترمذي». وغيرها من كتب الحديث»
ويذكر جلوس العالم للتدريسء وهل حدّث أم لا؟ كا يرز المآثر
الحميدة التي قام بها صاحب الترجمة من أعبال؛ وصدقات» وما شابه
ذلك» ولا يغفل رحلاته لطلب العم.
ويهتم ابن فهد أثناء عرضه للتراجم بالوظائف التي تولاها المترجم
له فمثلا حين ترجم لأحمد بن عمد بن أحمد القرشي النويري» ذكر
أنه تول: عسية م25 المكرعة سن اماه ءواسثمر إلى سنة ره
وعزل بسبب مرسوم جاء إلى صاحب مكة:» والقضاة؛ والأعيان؛لأنه
كان كثير الرثا().
الشقائق النمانية في علاء الدولة العثانية: تأليف طاشكبري زادة
(تمدوم). ١
بيروت: دار الكتاب العربيء عام ١90 ه/ها9١م.
قصد المؤلف الى جمع أخبار الدولة العثانية» وقد قسم التراجم
إلى طبقات حسب خلافة خلفاء آل عثان مبتدئا:
الطبقة الأولى: في علاء دولة السلطان عثان.
الطبقة الثانية: في علاء دولة السلطان أورخان عثان.
الطبقة الثالثة: في عللاء دولة السلطان مراد.
الطبقة الرابعة: في علاء دولة السلطان بايزيد خان.
الطبقة الخامسة : في علاء دولة السلطان محمد بن بايزيد خان.
انظر ابراهم ححمود المشيقح» تاريخ أم القرى ومكانة المرأة العلمية فيهاء ص
م -١١؟.
ة:
الطبقة السادسة: فق عللماء دولة السلطان مراد خان.
الطبقة السابعة: في علاء دولة السلطان محمد خان.
الطبقة الثامنة: في علاء دولة السلطان بايزيد خان.
الطبقة التاسعة: في علاء دولة السلطان سليم خان.
الطبقة العاشرة: في علاء دولة السلطان سلهان خان.
وذيل كتابه بكتاب آخر بعنوان:
العقب المنظوم "ىق :دك أفاضل: الروم:
* درة الحجال في أسماء الرجال: تأليف أنبى العباس أحمد بن عمد
المكناس »الشهير بابن القاضي (ت80١٠ه).
تحقيق خمد الأحدي أبنو النور. القاهرة: دار التراث. تونس:
المكتبة العتيقة.
يقول المحقق ف صدد التعريف بالكتاب:
«إدرة الحجال في أسماء الرجال) واحد من الكتب التي تعنى
بتراجم كثير من أعيان المشهورين » الذين عاشوا أ بين وار القرن
السابع إلى ا القرن العاشر, واقائل القرن الحادي عشروء من
وعتهم ذاكرة مؤٌلف الكتاب.
وقد بدأه المؤلف بترجمة (أحمد بن خلكان)؛ ليكون - كا
قال -: كالديل لوفيات. الأعيان:
وقد أسهم ابن القاضي بتأليفه هذا مع من بني على تأليف (ابن
خلكان) وذيل له().
.؟.١و-9.7/9 انظر: كشف الظنون, )١(
06٠
١ - فقد ذيل لوفيات الأعيان: تاج الدين» عبد الباقي بن
عبد الجيد الخزومي. المكي . المتوفى سنة 017 ه بنحو ثلاثين ترججة »
مع تزييف كلام ابن خلكان» وتفضيل ابن الأثير عليه.
حدوؤيله ابو الخو أخدين ايك التوقي سه 4ؤناى:
© - والشيخ زين الدين: عبد الرخم بن الحسين العراقي:
المتوفى سنة 6١5 ه.
؛ - والشيخ بدر الدين الزركشي » المتوفى سنة 8914 هء وسماه
«عقود الجمان » وذكر كثيرا من رجال ابن خلكان.
ه - وعحمد بن شاكر بن أحمد الكتبي» المتوفى عام 07114هء
ؤنماة (قوات:«الوفات):
كا وضح ميزات هذا الكتاب وخصائصه ما ملخصه:
- أن التاريخ فيه ليس لطبقة خاصة من الفقهاء, أو الأدباء» أو
النحويين؛ ومن إليهم. وإنما هو للأعيان من سائر الطبقات....
- العناية بالناحية الأدبية للمترجم له أظهر من سواها.
- الكتاب وإن كان خاصاً بتراجم الأعلام, إلا أن المؤلف قد
يستطرد فيه عقب إحدى التراجم إلى ذكر وقائع تاريخية هامة لا
علاقة ها بالترجة, إلا أنا وقعت في سنة وفاة المترجم لهء
يذكرها لأهييتها' القصوى + وففزاها البميه::
- نصه على المصدر الذي نقل عنهء أو اختصر منه الترججة.
وفي ترتيب التراجم في الكناب يذكر عنه الحقق:
«م يلتزم المؤلف ترتيب المترجمين ترتيباً دقيقاً لا بالسنوات»
ولا بالأمماء وإما أورد الأعلام تحت عنوان الحرف الواحد كيما
اده
3
اتفق...» وقد اعترف هو بذلك» ثم اعتذر عن نفسه حيث قال
فى آخر مقدمته:
(وم أرتبه على ترتيب السنين. بل كيفا اتفق ذلك في
الحرف:. لأفي ججمعته من مقيداتيء وعسر علي جمع ذلك على
السنين » والله الموفق ع( ,
جذوة الاقتباس في ذكر من حل من الأعلام ممدينة فاس: تأليف
أجد بن القاضي المكناسي (ته0؟١٠ه).
الرباط: دار المنصور للطباعة. والوراقة عام “ا9١ام.
ورد التعريف بالكتاب في بدايته.
«موضوع الكتاب مفهوم من اسمهء ذكر من حل من الأعلام
مدينة فاس., مع تمهيدء فصل فيه القول في بناء المدينة. وذكر
خططهاء ومعاهدهاء ولا سيا جامع القرويين» وهذا التمهيد يكاد
يكون منقولاً نقلاً حرفياً مما كتبه مؤرخون سابقون خصوا فاس
بالتأليف...: أما التراجم التي أوردها فهي منقولة نقلاً قد يطول»
وقد يقصر من الكتب المتقدمة عليه التي وقع التنعريف بهم فيهاء
إلا تراجم المعاصرين لهء أو الذين أدرك من أدركهم» فهؤلاء يعتمد
في التعريف بهم على ذاكرته وقلمه...2().
وجذوة الاقتباس ألفه ابن القاضي المكناسي تعبيراً عن شكره
لأيادي الخليفة أحمد المنصور في سلسلة ما ألفه من كتب؛ اعترافاً
بفضل هذا الخليفة. وقد ذكر في المقدمة مضمون الكتاب» ومنهجه
فيه فقال:
(01)
(0
جَ ١اء صاا كت لاعلا تا ١ لع اكلم 5ل ”1
ج ا٠اص 60.
ووانقيه أن اذكو أزلا الدقة مو غاستها #مونا اخحصف بده
م بعد ذلك أذكر على ترتيب حروف المعجم ملوكهاء وعلاءهاء
وأعلامها . وما لهم من نظم وتأليف», ومن أخذ عنهم ء سواء كانوا من
الغرباء القادمين عليها, و من أهلها , إلا أن أفرد إن شاء الله
تعالى في كل حرف ترجمة للغرباء الوافدين عليهاء ومن الله
استعدادي. وعليه اعتادي فهو حسبي ونعم الوكيل »(0 .
الكواكب السائرة بأعيان المائة العاشرة: تأليف نجم الدين أبي
المكارم حمد الغزي الذي عاش بين ا95-١5١٠اه:
حققه وضبط نصه جبرائيل سلهان جبور. بيروت: محمد امين
قسم القرن العاشر إلى تلانة- أثلاف + اطلق على أعيان كل
ثلث(طبقة)؛ وبدأ الترجمة (للمحمدين) في كل طبقة» وبعدها يلتزم
الأعلام المبتدئة بالهمزة؛ ويسير على نسق الحروف الهجائية حتى آخر
بييروت: المكنب التجاري للطباعة والنشر والتوزيع.
رتبه المؤلف حسب السنين كا بالسنة الأول من اطمجرة .
وانتهاء بالألف منها. يعد هذا الكتاب واحداً في سلسلة أهم مصادر
و
دمج وشركاه.
الطبقة(؟).
3
ابن العاد الحنبلي (ت5م١٠ ه).
التاريخ الإسلامي لاعتبارات عديدة أهمها:
)١( ج كء ص .٠١
)0
انظر مصطفى الشكمة , مناهج التأليف عند العللاء العرب .» ص .1١14
“وه
-١« يعد مختصراًء وذيلاً لتاريخ الإسلام الكبير للحافظ الذهبي » الذي
بلغ فيه إلى سنة سبعائة. وما ألف على السنين كتاريخ الطبري»
وغيره .
* - إنه يعد ملخصاً للدرر الكامنة في أعيان المائة الثامنة للحافظ
ابن حجرء والضوء اللامع لأهل القرن التاسع للسخاوي»:
والكواكب السائرة بمناقب اعيان المائة العاشرة للنجم الغزي,
ونا الت عل القروة إل منة آلف
* - حوى تراجم الصحابة», والتابعين» والمفسرين» والقراء . والحفاظ .
والنقياء المنعسيين: إل السك الأريعة ع واللعونيون والادناه
والقسزاع 6“ والتحاة ع وال طعاء»:
وتزداد أهمية الكتاب بمصادره التى نوه عنها المؤلف فى
المقدمة: بقزله: 1 ْ
«جعتها من أعيان الكتب» وكتب الأعيان», من كان له
القدم في هذا الشأن..... فممن جمعت من كتبهم » وكرعت من
هلهم وعلمهم مؤرخ الإسلام الذهي » وني الأكثر على كتتبه اعتمدء
ومن مشكاة ما جمع في مؤلفاته استمدء وبعده من اشتهر في هذا
الثأن: كصاحب الكالء والحلية» والمنهل» وابن خلكان؛ وغير
ولد من. الكتبب: المقيدة - والأشفار الخمئلة الحسيدة 06
وقد بذل المؤلف جهداً كبيراً في تنقيح المعلومات التي
اقتبسها من المصادرء بما يرفع من شأن هذا الكتاب» ويضاعف
الاهتام يما حواهء وهو مأ عبر عنه بقوله:
)1( ج اءا ص 1ء 6.
هه
«وقد بذلت في مهذيبه » وتنقيحه وسعي » وسهرت لأجله ليالي
من عمريء ونقحت عبارات رأيت ناقليها انحرفوا فيها عن نيج
الصواب؛ إما لغلط ؛ أو سبق قم. أو تحامل على مترجم. ونحو
لظهور ما أثبته, ولطلب الاختصار... »(2,
خلاصة الأثر في أعيان القرن الحادي عشر: تأليف عمد أمين ابن
فضل الله محب الله الحجي (ت١١١١1ه).
بيروت: مكتية صادر, عام 511لام.
عرض لتراجم الأعيان الذين عاشوا في القرن الحادي عشر
مرتبة على حسب الترتيب الهجائي لأسمائهم .
نشر المثاني لأهل القرن الحادي عشر والثاني: تأليف عمد ابن
الطيب القادري (ت60م١اه).
تحقيق محمد حجي, وأحمد التوفيق. الرباط: دار المغرب
للتأليف والترجة والنشرء عام 1١910 ه/0اا19م.
يذكر الحققان قِ التقديم للكتاب:
«إن أهم مؤّلفات محمد بن الطيب القادري هو (نشر المثاني
لأهل القرن الحادي عشر .والثاني)ء الذي يبدو أنه كتبه في
في الواقع (نشران) صغير: وهو الذي طبع على الحجر بفاس» في
جزأين عام 1١٠١ ه/189مء وكبير: وهو الذي تداوله قلة من
المؤرخين » واعتمده بصفة خاصة خمد بن جعفر الكتاني ضمن
ج لمء اص 1195.
في
مصادره في (سلوة الأنفاس)ء وقد اختصر القادري بعد ذلك نشر
المثاق أ كنات سباء “(التقاط الدرن» ومتعماد المواعظ. ٠ والعين نمق
أخبار أعيان المائة الحادية» والثانية عشر) (©.
التشيل التكانه عل ترسحة للاقانة بورسيى تهمية وطرت ذن
ذكر كثير من الحوادث في عرض من يوّرخ لوفاتهم كل عام في هذين
القرنين» ووضح في المقدمة من يعتني بترجمتهم: « غالب من ذكرنا
فهو من أشير إلة بعمء أو صلاح» أو رياسة» وكثير منهم ممن اشتهر
بذلك: ومن ل أطل الكلام في ترجمته فهو بحسب ما وقفت عليه
فإنما ذلك قصورءلا تقصيرء وكثير من المشاهير تركت التطويل في
ترجمته» واقتصرت على الضروريء اتكالا: على ما سبقني به غيري»
ولئلا يفضي إلى التطويل الممل...»(".
تاريخ النور السافر عن أخبار القرن العاشر: تأليف بحي الدين
عبد القادر بن شيخ بن عبد الله العيدروس (ت8*١٠ه).
مطبوع ولا توجد معلومات النشر.
هذا الكتاب يؤْرخ للمتوفين في القرن العاشرء دون تعيين» أو
تحديد لبلد. بل ترجم لكافة من عثر على ترجمته في البلاد
اللإسلامية» وقد رتبه حسب السنينء وضم إليها الحوادث التي
بلغته فيهاء وهو ما عبر عنه في المقدمة بقوله:
«وبعد: هذا أنموذج لطيف ء وعنوان شريف» ذكرت فيه وفيات
من ظفرت بتاريخ وفاته» ممن مات في هذا القرنء الذي أوله سنة
ج ااصضص١1.
ج اءا ص ؟5"6.
600
(0)
احدى وتسمائةء خم بالحسني. من سائر العلاء» والصلحاء,
والقضاة, والأدباء » والملوك: والأعيانء مصرياً كانء أو شامياً,
حجازياً » أو عنياً + رومياء أو هتديا : :مشرقياً» أو مغرنيا» ضمت
إلى ذلك ذكر بعض الحوادث, والماجريات. والحكايات العجيبة,
والملح الغريبة» ولا يعدم كل شخص من نادرة جرت له من
الأخبارء وشعر نظمه من الأشعارء على وجه الاختصارء وما يحصل
من الاعتيانة ”وش ون من دقال:
واعرقةالاساناخبارمن عطي تلقن عاش عا ون الدهر
فقد عا شكل الدهر منكان عالاً كرياً »حلي » فاغتنم أطول العمر
هذا وم استوعب كلا وقع في هذا القرن من الحوادث؛ لعدم
اطلاعي عليها. وإنما ذكرت ما انتهى إليه علمي منهاءوربما أن الذي
تركتة يكون أكثر نما ذكرته : ولكن إذا كانت الغايات لا تدركء
فالكور متها لا نيترك وارجعق أن ركون :هذا" الكتات كتانب ديف
وفقه» وتاريخ ء وأدب» وسميته:
النور السافر عن أخبار القرن العاشر:
ولنذكر قبل الشروع في المقصود نبذة شريفة من أوصاف سيد
المرسلين »(0.
ووضع السيد محمد الشيع اليمني ذيلاً عليه مماه:
البنا" الباهر شكميل التونل الافر” عخطوط # خاصض:
وتحدث فى المقدمة عن (النور السافر)ء وجهد موّلفه. وبين
السبب 5 تلبت هذه التكملةغ واهتامه فيه بقوله :
.١ ص
/اوههة
«وقد أكثر العلاء الأخيار في كل عصر من الأعصار من التقاط
ما فيه من الفضائل, والفوائدء منهم عَلَم العلاء الأكابر الشيخ
عبد القادر في كتابه (النور السافر في أخبار القرن العاشر)ء فجمع
وأجادء وأكمل المقصودء وأفادء بيد أنه أهمل ذكر جماعة من
الأكابر الفضلاء » وكثير من أماثل البلاد. وعذره بعد دياره عن
ديارهمء وم تأته الأسفار بأخبارهم.... فجمعت هذا اناري
اللطيف.» ورصفته أخحسن ترصيف » أثبت فيه همأ وقفت عليه.
وأورد كل ما اننهت قدرتي إليه من أخبار المائة العاشرة: وأحواها
الفاخرة الباهرة؛ وسميته ب(السنا الباهر بتكميل النور السافر)ء
وسلكت في جمعه طريق الاختصارء وحسن الطي » والاقتصار...(0.
سلك الدرر في أعيان القرن الثاني عشر: تأليف أبىي الفضل عمد
خليل بن علي المرادي (ت5١١١1ه).
الطبعة الثالثة. بيروت: دار ابن حزم للطباعة والنشر والتوزيع
عام 14.4١ه/988١م.
مصدر من المصادر المهمة في تراجم أعيان القرن الثاني عشرء
وعلمائه » لما حواه من تراجم ناهزت السبعائة والخمسين ترجمة. وقد
نوه الولف بالمصادر التي رجع إليها في المقدمة. ووضح منهجه في
عرض التراجم » وذلك هو ترتيبها على حروف المعجم ؛ ليسهل منه ما
خفي , واستعجم.
البدر الطالع بمحاسن من بعد القرن السابع: تأليف عمد بن علي
الشوكاني (ت.5؟١ه).
الطبعة الأولى» القاهرة: مطبعة السعادةء عام 1ه
(01)
اللوحة الثانية والثالثة.
م66
ترجم فيه لأكابر العلاء » والأدباء » والخلفاء من أهل القرن
الثامن ومن بعدهم حتى النصف الأول من القرن الثالث عشر
المجريء حسب الترتيب الهجائيء يشرح المؤلف منهجه في المقدمة
بقوله :
«وقد جعلته على حروف المعجمء متقدماً لمن قدمته حروف
اسمهء. وإن كان غيره أقدم منهء مبتدئًا بقطب اليمن» وجنيد ذلك
الزمن » الناسك المتأله ابراهم بن أحمد بن علي بن أحد الكينمي ».
عنوان الاريب عا نشأ بالمملكة التونسية من عالم أديب: تأليف
عمد النيفر (ت.*17ه).
الطبعة الأولى. تونس: المطبعة التونسيةء عام ١م١1 ه.
يتميز هذا الكتاب عن نظائره من الكتب التي تناولت تراجم
العماء والأدباء والمفكرين التونسيين؛ إذ خصه [المؤلف رحه الله]
بالترجمة للعلاء الأدباء » الذين جمعوا إلى علوم الشريعة الإسلامية من
الأدب الشعر والنثرء وكانت لهم فيها آثارء وكانت لهم شهرتهم في
علوم الدين والأدب» فهم فئة مختارة منتقاة من كلا الفئتين العلماء
والأديار: فكل من ترجم هم من هذه المدونة عام وآذيت في نفس
الوقت ؛ فمن ثم استحسن المؤلف أن يفتتح الكتاب « بمقدمة حافلة
في التعريف بأقسام علم الأدب من كل نوعء ثم خلص منها للمقصود
من التأليف» مبتدثاً بترجة سيدنا الفاتح عبد الله بن الزبير تبركاً
به؛ ولأنه أول من تكلم بالشعر بافريقياء وختم سلسلة تراججمه بترجمة
شيخ الدولة ويينها وأمينها الوزير المرحوم الشيخ محمد العزيز
بوعتورء المتوفى في مستهل اكوم 6 هء وفما بين ذلك ترجم
لأكثر من مائة وسبعين عالاً أديباً. وسع فيها الجال للعصر الحسيني
أكثر مما قبله كما ستراه بمحله فجاء كتابه هذا وحيداً في بابه؛
64
لأنه لم يسبقه للمثله غيره من التونسيين !©.
وكا يذكر محمد بن الخوجة مصدر الكتاب في ترجة المؤلف,
والتعريف بالكتاب بأنه: «كتاب نصفه نظمء ونصفه نثر»(").
ويتحدث المؤلف عن ما حواه كتابه من تراجم هذا الصنف من
العلاء الأدباء» وطريقته في سرد حياتهم وأخبارهم وآثارهم,
وترتيبه في عرضها قائلاً:
«وللدكر جملة من لتعراء افريقية» وهو قل من كل» فقد كان
بحر الادب با متلاطاء وني كل بلد منها شعراء مجيدون...
ونقنصر على ترجمة من نذكر منهم باختصارء وجلب ثيء من
شعرهم عنوانا؛ إذ استيعابهم يقتضي تفرغا. واستغراق زمن طويل.
ونبتدقء بالأقدم فالأقدم منهم» ونزين عقدهم الثمين بواسطة
تمينة هي ذكر سيدنا عبد الله بن الزبير فيهمء وإن م يكن من نشأ
بأفريقية , إلا أنه لما كان له شعر يتعلق بهاء وهو أول شعر عربي
قيل فيهاء فكان لذكره وتحلية هذا الجمع به أعلق مناسبة '".
نشر النور والزهر في تراجم أفاضل مكة من القرن العاشر إلى
القرن الرابع عشر: تأليف عبد الله مرداد أبو الخير (ت ١848 ه).
مخطوط. مكة المكرمة: مكتبة الحرم المكي.
قام باختصاره وترتيبه وتحقيقه عمد سعيد العامودي. وأحمد
علي وطبع هذا الكتاب بعنوان:
الختصر من كتاب نشر النور والزهر...
ماج 0ج
ص. ص .
ص .١5
056
(010)
الطبعة الثانية. جدة: دار الشروقء عام 4.5:١1ه/585١م.
في دراسة قيمة قدم بها المحققان الكتابء وبينا أهميته
العلمية» والتاريخية بقوله|:
«وبعد.. فإن كتاب (نشر التّورْ والزهرَ في تراجم أفاضل مكة
المكرمة من القرن العاشر إلى القرن الرابع عشر) هو من خير ما
صادفناه من كتب تراجم العلاء » والأدباء » وقد استوفى فيه مؤلفه
الجليل الشيخ عبد الله أبو الخير مرداد أخبار أكثر من عاشوا في أم
القرى خلال القرون الخمسة الأخيرة. من علاء أجلاء. شفلوا في
أزماهم مناصب القضاءء والتدريس» والإمامةء والخطابة» وألفوا
عشرات الرسائل والكتب» وكان من بين من ترجم للم أيضاً أدباء ,
وشعراء » أورد لنا الكثير من منظومهم» وغير قليل من أخبارهم ,
وطرائقيم: وهذ! حمل رمن كتابه «موسوعةحى .وردان يا تاجيا
العلمي والادبي.
حنا:. القن. قفييو شنا" اكات الفوون الكتير عه القوا قدي
واعتمد فيه على مصادر هامةء, منها ما هو مطبوعء ومنها ما لا
يزال مخطوطاً. وإن كان قد فاته كا نرى أن يذكر لنا تراجم
أفاضل آخرين من علاء. وأدباء تلك الفترة. ولعل عذر المؤلف -
زح أللها نه أن مصادره لم تسعفه بآ يستوني كل التراجم ء ا
وقته لم يتح له ذلك..., إذ كان الرجل - كا نعم من ترجته
الآتية - منشغلاً بأعاله الرسمية في القضاءء إلى جانب قيامه
بوظائف الإمامة» والخطابة والتدريس »2().
وقد ذكر المؤلف في المقدمة مصادره العلمية والتاريخية التي
ج ١الاص ه6.
(00)
(0
اعتمد عليهاء وفي بيان ترتيبه التراجم يذكر أنه رتبها على حروف
المعجم ؛ ليسهل مأخذه على المراجع والمستفيد!).
واختصره أيضاً العلامة المؤرخ الشيخ عبد الله بن محمد غازي في
كتاب بعنوان (نظم الدررء في اختصار نشر النور والزهرء في
تراجم علماء مكة وأفاضلها من القرن العاشر للقرن الرابع عشر)
مقطوط:
أوضح في مقدمة الختصر أنه وجد كتاب نشر النور والزهر « في
أوراق مشنتة غير مرتبة؛ وم يتيسر للمرحوم (المؤلف) تبييضه» ولا
ترتيبه. فجمعت تلك التراجمء وحذفت الأشعارء والمدائح التي
كانت مذكورة في التراجم “"“. وخص كل قرن بباب2» فجاء
الكتاب في خمسة أبواب.
نزهة الخواطر وبجة المسامع والنواظر: تأليف الشريف عبد الحي
ابن فخر الدين الحسني (ت١4١١ه).
قام بمراجعته وإكاله السيد أبو الحسن على الحسني الندوي.
طعة -عنافة ال سمه كراجي: نور سمد - أصح المطابع-
كارخانه نتجارت كتب. عام 895١1ه/5لاوام.
يحتوى الكتاب على تراجم علاء الهندء وأعيانها من القرن
الإسلامي الأول حين دخل فيها الإسلام إلى القرن الرابع عشر
الذق- يعيش [المؤلفك] فيه.:.+ :واشتمل: ذا التأليف: نحو ثلاكين
سنة .
جاء ا ص960.
ص .١
كك
يقع الكتاب ف ثمانية مجلدات.ء وقد خص الجزء الثامن منها
بتراجم علاء الهند وأعيانها في القرن الرابع عشر الحجريء وكان
المؤلف رجه الله تعالى مشغولاً بتسويده وتحريره ففاجأته المنية» وم
يهل لاركاله. فقويت عزية ابنه المفكر الاإسلامي الكبير الشيخ ابو
الحسن علي الحسني الندوي فأكمله برغم ما لقيه من صعوباتء
ومشقة ترجع معظمها | ذكر هذا في المقدمة إلى إيجاد تناسب في
الأسلوب والعرض مع طريقة المؤلف أولاً؛ وثانياً إلى أن هذا الجزء
[[الثامن] هو أكثر تنوعاً, واتساعاً في التراجم من كل عصر مضى..
قسم المؤلف رحمه الله تعالى التراجم إلى طبقات: بحسب القرون
المجرية. فكل أصحاب قرن يمثلون طبقة حتى عصر المؤلف.
فالطبقة الرابعة عشرة في أعيان القرن الرابع عشر الهجريء
وجاءت تراجمهم مرتبة حسب الترتيب اهجائي.
نثر الدرر, في تذييل نظم الدرر في تراجم علماء مكة من القرن
الثالث عشر إلى القرن الرابع عشر: تأليف عبد الله بن حمد غازي
المكي (ت50؟١ه).
مخطوط : مكة المكرمة: خاص.
يعد هذا الكتاب تكملة» وامتداداً لكتاب (نشر النور والزهر)»
وهذا ما يدل عليه العنوان»ء وقد نوه عن هذا فق المقدمة بقوله:
«إني لما فرغت من اختصار كتاب نشر النورء أردت أن أجمع
متسر لانن براحم علاء. لعزن الثاليق كثر»والرايم عش
الذين لم يذكرهم مؤلف النشرء فيكون ذلك 1 كيل
للكتاب المذكورء وسميته (نثر الدرر في تذييل نظم الدررء والله
الموفققى» وجعلت ذلك في بابين:
01
الباب الأول: في تراجم علاء القرن الثالث عشر.
الباب الثاني: في تراجم القرن الرابع عشر ».
رتبه المؤلف ترتيباً هجائياً. وترجم للكثير من معاصريه من
العلاء » والمدرسين بالمسجد الحرام.
أعيان دمشق في القرن الثالث عشرء ونصف القرن الرابع عثر
(روضة البشر في أعيان دمشق في القرن الشالث عشر
)180.-5١ تأليف عمد جميل الشطي (تها١١ه).
الطبعة الثانية. قدم لها جمد ببجت البيطار. بيروت: المكتب
الإسلاني , عام 9اه/للاوام.
يذكر مقدم الكتاب فى التعريف بهء وبذيله روض البشر:
«أكتب هذه الكلمة الآن وأمامي مؤلفان في تاريخ رجال
دمشق: أولم|ا: (روض البشر في أعيان دمشق في القرن الثالث عشر)
١-..8(اه).
والثاني: (تراجم أعيان دمشق في نصف القرن الرابع عشر
المجري) ١.+١-.0١هء وهو ذيل روض البشر..
وقد بلغ عدد التراجم في الجزء الأول (514) ترجمةء وعدد
وتعانه (00 )ميف برقا الأنيات عل .سرون الجا
وتسهيلاً على القارىء جعل في أوله فهرسين للتراجم» أولما: باعتبار
الوفاة » والثاني: باعتبار الأسماء .
وإن تراجم أعيان دمشق في نصف القرن الرابع عثشر
الالح وللاااف :وهو ذيل: الحمزود الأول هن (روضن: البقر) "غدد
تراجمه في الربع الأول )١١5( ترجمةء وعدد موجز التراجم في الربع
الثاني .)١60(
00
ولتسهيل لمطالعة» والمراجعة جعل المؤلف (رحه الله) في أوله
فهرسين للمترجمين: فالأول باعتبار الوفاة» والثاني باعتبار الأسماء .
فأما الربع الأول المشتمل على ١١١0( مترجاً فتراجمهم موجودة
فيه.
وأما الربع الثافي الذي يحوي على )١08( اسماً فقد اكتفى فيه
بذكر أسمائهم » وسني وفاتهم » » وكلمات معدودة من أحواهم ... ,لك
أعيان القرن الثالث عشر: تأليف خليل مردم بك (ته7١١ه).
بييروت: موؤسسة الرسالة. عام لالاوام.
دخاء: (المؤلف) أن يوصل بكتابه الحلقة التاريخية التي سطرها
حمد أمين الحبي مؤّلف (خلاصة الأثر في أعيان القرن الحادي
عشر). والحلقة الي دوما يمد خليل المرادي مؤلف (سلك الدرر ف
أعيان القرن الثاني عشر).
وقد جاءت هذه الحلقة بيت القصيد للحلقتين؛ ذلك أن الخليل
(رحمه الله) م يقصر كتابه على جماعة في قطر واحدء بل رغب أن
يلم بترجة الأعيان من الناس في شتى الأقطار الإسلامية؛ مبتدثاً
بالقطر الشامي ؛ اعتزازا بصلة نسبه.
وم يراع المؤلف الأحرف الأبجدية في تدوينه سير الأفرادء وإنما
حصر همه في سني الولادة والوفاة... »().
."6)2015 ص
.١73 21١” ص
ه05
أما عن أسلوبه فيقول:
«دوكان الأسلوب الذي اتبعه المؤلف في تسطير صفحات كتابه
أسلوب المؤرخ الفطن, فقد توخى سهولة العبارة من غير ضعف,
وأحسن في عرض الحوادث التاريخية. مع إيفاء الناس أشياءهم
كان أن يبخسهم حقهم ء ولو قدر قلامة ظفر »” .
* كتاب العمر في المصنفات والمؤلفين التونسيين: تأليف حسن حسني
عبد الوهاب (ت88؟١ه).
الطبعة الأولى. مراجعة وإكال مد العروسي المطوي. وبشير
البكوش. تونس: المؤسسة الوطنية للترجمة والتحقيق والدراسات,
بيت الحكمة. عام ١٠14١اه/.وؤام.
يختص الكتاب-كا هو واضح من عنوانه- بالترجمةلذوي المؤلفات
والتصانيف من التونسيين» والكتاب جياه غسن + ونتاج دهروزمن
طويلء استقطعه من حياة مؤّلفه» استحق أن يعنون به الكتاب
اعد
يذكر المراجعان في تنظيمهاء وإكالها للكتاب تقسيمه إلى
قسمين :
الكنات أول ما تضمن ترججمة ذاتية للمؤلفاثم اعتوتين
هذا مقدمات الكتاب احتوت على الموضوعات التالية. وهي مثل
الفصل الأول من القسم الأول:
اناق اكفنانه التؤتييةء قفبية النشافةالتوتسينة ««الكايئة
بالتعلم » العناية بالكتب وجعها.
.١15؟ء# ص )١(
2
الفصل الثاني: ترجم لكل من ألف في القرآنء وعلومه.
الفصل الثالث: ثر جم لكل من ألف في الحديث؛ وعلومه.
الفصل الرابع: تراجم المؤلفين في الجدلء والعقائد.
الفصل الخامس: تراجم المؤلفين في التصوف.
الفصل السادس: تراجم المؤلفين فى الفقه:
المالكي - ال حنفي - الشافعي .
ول بزاع فاترتيبهنا سنا أو نظا منينا. تقول الزاجفاق:
«وهو أهم محتوياته» نشر في الورقات وخاصة القسم الأول منه.
٠ - ما لم ينشر ويضم بقية الكتاب.
وهذا القسم ينقسم بدورره إلى ثلاث مجموعات:
أ - مجموعة من التراجم جاهزة - نسبياً - وتساوي الثلث تقريباً.
ب - مجموعة من التراجم نصف جاهزة» وتساوي نحو الثلث.
ج - مجموعة من التراجم غير جاهزة تاماً وتساوي الثلث كذلك ».
وقد طبع من الكتاب جزءان يثلان منه القسم الأول غالباً.
* سير وتراجم بعض علائنا في القرن الرابع عشر: تأليف عمر
عبد الجبار (ت١91١اه).
الطبعة الثالثة. جدة: تهامة عام .1١1ه/ ”8و١ام.
عقولا "اانه جلقة جيئة: انين سالطلة تزاح علا بك
المكرمة في القرن الرابع عشر الهجري من عاصرهم المؤلف, ووقف
على أخبارهم , واستمع إلى دروسهمء فهو مصدر من المصادر المهمة
في تاريخهم » ويتميز هذا الكتاب بتسجيل دروسهم العلمية: وبكشف
خصائص المترجم لهم . ودورهم الاجتاعي ٠ وعلاقتهم يمن حوطم.
061/
رتب المؤلف التراجم ترتيباً هجائياً» وبلغ عدد من ترجم هم
فاثة وتمعتن. حانا :
شعراء الحجاز في العصر الحديث: تأليف عبد السلام طاهر الساسي
(ت م).
الطبعة الثانية . راجعه وصححه علي حسن العبادي.
الطائف : نادي الطائف الأدبي: عام .اها
ترجم لسبعة وعشرين من شعراء الحجاز في العهد السعودي,
وذكر تاريخ حياة كل واحد منهم العلمية والاجتاعية والاعمال
الرسمية الى تقلدها.
اهتم أكثر ما اهم بعرض ماذج من قصائدهم وأشعارهم في جميع
الأغراض> الشعرية.
وينوه مراجع الكتاب بأهمية الشعراء الذين عرضت أسماؤهم ف
طيات الكتاب قائلاً:
« وكثيرون من الشعراء ثمن ورد ذكرهم فق هذا الكتاب قد
شاركوا في تكوين دعامة الأدب السعوديء ووضعوا أساسه المتين»
وثبتوا أركانه» وعلى أيديهم قامت نهضة أدبية مباركة» وشع بفضلهم
من وطننا أدب حي أعاد إلينا جدنا التالدء وتاريخنا الخالد »(©.
أعلام الحجاز في القرن الرابع عشر: تأليف عمد على مغربي.
يعد هذا الكتاب حلقة مهمة في سلسلة تراجم أعلام الحجاز في
القرن الرابع عشرء والمؤلف يتوخى في كل من يترجم له أن يكون
15 قافير في المجتمع» ودور مهم في شؤونه يتسم ب(النفع العام)»
على حسن العبادي » ص ؟7١ا.
00114
6
وليس شرطاً لمن يترجم له أن يكون عالاً» أو أديباً » وإن ترجم
لكثير من هؤلاء لتحقق شرط (النفع العام).
والمؤلف لهذا الكتاب يكتب عمن كانت له بهم معاصرة غالبا وهو
لا يدعي انها تراجم بلمعنى الدقيق. وهو يعني بهذا في التنظم
والنبويب2» بل هي في حقيقتها تراجم. ودراسة وعرض للحياة
الفكرية. والاجتاعية. والعمرانية للحجاز في الحقبة التي يترجم
لأصحاببها. بالإضافة إلى سيرة أصحابها.
ولا كانت كتابته للتراجم انتقاء » واختياراً فقد جاءت مسهبة
مطولة » وقد أوضح السبب في هذا:
«كا أن من الواجب أن أوضح أن كل ما كتبته عن هؤلاء
الرجال هو تسجيل لذكرياتي عنهمء وعن أعالهم» فهذه التراجم
أدخل في باب الذكريات...
كا أني أود أن أذكر أن هؤلاء الرجال الذين تحدثت عنهم م
يكونوا وحيدين في عصرهم2 وإِنما كان لهم إخوة», وزملاء . ولا شك
أن الكثير منهم يستحق أن يكتب عنهء ويشاد بذكره. ولكني إنا
كتبت عمن أعرف...0(2.
امتاع أولي النظر ببعض أعيان القرن الرابع عشر: تأليف أبى
سلبان حمود سعيد بن جمد ممدوح.
القاعرة نوا القداية الطياعة :
ونشع لزنه انهاه عوانا انكر (لعطيف» الماع بيو
الإجازة؛ والسماع). والكتاب حوى تراجم علاء مكة في القرن الرابع
ج ١(ءا ص ا820.
0_3
عشر بخاصة., ومشايخ شيخه العلامة مسند العصر الشيخ محمد ياسين
ابن يميد عيسى الفاداني المكي (رحجمه الله تعالى) بعامة . وقد نوه
المؤلف عن هذا ف المقدمة , وببن منهحه. واهتاماته قِ عر ضص
«اعتنيت فيه بذكر مولد المترجم » ومحله, ومشايخه , ومصنفاته
إن كان له. وبعضص الآخذين عنهة برواية, أو دراية 2 وَشْيعًاً من
أحواله؛ وقليلاً ما أذكر من ترجم له بحسب ما وقفت عليه من
معلومات.. وقد اي أو اقتصر, 9 اختصر, والثانىي والثالك
هو الغالب؛ لأنني لا زلت في أول الطلب... 6(©.
رتب التراجم ترتيباً هجائياًء وقد بلغ مجموع من ترجم طم
مائتين وثلاثين عالما.
علماء نجد خلال ستة قرون: تأليف عبد الله بن عبد الرحمن بن صالح
البسام.
الطبعة الأول فكة المكرية تت يكتية :ويظيفة النيقية الحدينة
عام 94١اه.
يؤرخ هذا الكتاب لبلاد نجد فكرياء واجتاعياً» وسياسياً. من
خلال تراجم علائهاء ويعد أوسع كتاب ترجم لعلاء هذه البلاد في
الوقت الحاضر. وقد حدد المؤلف فق مقدمة الكتاب اهتاماته قبه,
والجوانب التي يركز عليها في العبارة التالية:
« وبعد: فقد كنت قد بدأت بتاريخ لبلاد نجد التى يحدها من
الناحية الشمالية مشارف بلاد الشامء ومن الجهة الجنوبية الربع
«/اة
الخاليء ومن الناحية الشرقية بلدان الخليج العربي. والحدود
الغرزاعية .
ومن الناحية الغربية سفوح جبال السراة الشرقية. وقد قسمت
هذا التاريخ إلى ثلاثة أقسام:
١ - تراجم للعلاء ؛ والملوك؛ ومشاهير الأمراف<ز اللزسات*والتساي:
(01)
وغيرهم ممن له شأنء, وذكر في أحوال نجد.
- أخبار نجد الحربيةء والسلميةء والسياسيةء والعمرانية,
والاقتضادية ,والتمليشة : .والكونية,
- أنساب القبائل القحطانية: والعدنانية» ومحاولة التغلغل فى
أصوها. ورفع أنساب القبائل الحاضرة» وإلحاقها بالماضية» وهذا
القسم أوسع من القسمين الأولين؛ لوجود أصول القبائلء
وفروعها منتشرة في أرجاء الجزيرة العربية. بل إن بعضها يوجد
خارج الجزيرة »(.
ويوضح منهجه في ترتيب التراجم» وبعض الأمور التي يرغب
التنبيه عليها تحت عنوان (صفحة ترتيب التراجم) فيقول:
«تراجم العلاء رتبتها في كتابي هذا على حسب حروف اللجاء :
وإذا اشتركوا في الاسم كان التقديم بحسب تقدم حرف الأب, فإذا
اشتركا في الأب أيضاً كان التقديم بحسب حرف عشيرة العاللء أو
قبيلته. لكن سبعة علاء كان لهم فضل كبيرء وميزة عظيمة» وأثر
جليل في الدعوة إلى الله تعالى» ونشر الاإسلام» والزعامة العلمية؛
جعلتهم في صدر هذا الكتاب تنوباً بفضلهم واعترافاً بجليل قدرهم ,
وتقذيرا لبذهم في. سبيل 'الإسلام والمسلمين.
ج أاءاص 6.
الاه
وهؤلاء العلماء الأعلام هم :
١ - الشيخ حمد بن عبد الوهاب.
؟ - الشيخ عبد الله بن الشيخ محمد.
© - الشيخ عبد الرحمن بن حسن.
4 - الشيخ عبد اللطيف بن عبد الرحمن.
مو - الشيخ عبد الله بن عبد اللطيف.
/ا - الشيخ عمد بن ابراهم.
الاإسلام والمسلمين » وان ير حمنا ووالدينا بر حمنه الواسعة.
وقد تطول بعض التراجم» وطول الترجمة ليس مقياساً على
الاهتام بصاحبها أكثر من غيره؛ وإنما السبب في ذلك أننى أجد
أخباراً م يسبق لها أن نشرتء بل إني أرجح أنه م يطلع عليها
عليها؛ ولاحفظها بالنشر عن الضياع؛ فتطول ترجة العالم هذا
السبب الوجيه.
1ق عرفت ببعض البلدان» ولم أتعرض لبلدان أخرى؛ والسبب
في هذا أن كتابي ليس كتاب أنساب» ولا معجم بلدان» وإنا العام
الذي أذكر ترجمته أعرف بقبيلته. وبلده. والقبيلة» أو البلد
اللذان م أعرف علاءهاء وم أترجم لم لا أتعرض طا.
وإمما أحاول إلحاق الأنساب بعضها ببعضء» فإن تمكنت من
*/اه
ع
(000)
سرد آباء العام إلى أعلى جد في قبيلته فعلت. وهذا قليل: فم
يتيسر لي إلا في بطون قليلة.
وإذا ل أتمكن ذكرت نباية ما يصل إليه علمي من آبائهء ثم
ذكرت العشيرةء فالفخذ. فالبطن»: فالقبيلة» فالشعب الذي منهم
العالم متدرجاً غالباً من الأصغر إلى الأكبر.
وبنسبتي للعالم بهذه الطريق / يفتني (ولله الحمد) إلا القليل من
العماء » الذين لا يرجعون في انسابهم إلى إحدى القبائل العربية.
والنسب الحقيقي فيهم وفي غيرهم هو الدين الخالص: والعمل
الصالح » والعم النافع .
«إن أكرمك عند الله أتقام»04©.
تعريف الخلف برجال السلف: تأليف أبي القاسم عمد الحفناوي ابن
أبي القاسم الديسي بن سيدي ابراهم الغول.
الطيعة الول تحقيق حمد أبو الأجفان. وعمان بطيخ. بيروت:
مؤسسة الرسالة» وتونس: المكتبة العتيقة. عام ١14.١ ه/؟198١م.
مدونة متخصصة في تراجم علاء الجزائرء أبرز فيه المؤلف
جهود علاء هذه البلاد في مشاركة اخوانهم في بقية أقطار العام
الإسلامي في الاضطلاع بهاتهم العلمية» ونشر صنوف الثقافة في
الجتمعات الإسلامية على مر العصور دون توان» أو تخاذل. وأوضح
الآثار العلمية والاجتاعية للمدرسة الثعالبية بين الشعب الجزائرئ.
واعترافاً بأهمية هذه المدرسة في النهضة العلمية للجزائر خص
القسم الأول من هذا الكتاب لتراجم العلاء المكتوبة أسماؤهم في
ج ١اء ا ص9" -51.
إوه ذه
ما
0)
المدرسة الثعالبية» وفاء لهمء وإحياء لذكرهم. أما القسم الثاني فقد
اشتيل على تراجم غيرهم من علاء البر الجزائري», وما يليه من
الأقطار كالسودانء وغيره.
جمع المؤلف مادة هذا الكتاب من مصادر علمية مختلفة , صرح
بها مباشرة بعد عرض اسم المترجم له توثيقا لهاء وم يلتزم في ترتيب
التراجم الترتيب الهجائي في الغالب.
تراجم المؤلفين التونسيين: تأليف عمد محفوظ.
الطبعة الأولى. بيروت: دار الغرب الإسلامي ؛ عام ١198م.
ترجم فيه المؤلف للمؤلفين التونسيين: قدامى ومحدثين. كا
ترجم فيه للوافدين على تونس» المتوفين بهاء وترجم أيضاً لعلاء
إباضية من جزيرة جربةء وهو أشبه شيء بالفهرس »ء ك) يقول عنه
مؤلفه.
رتبه على حروف المعجم. فيذكر اللقب العائي للمترجم له وإن
عنها . وفي توضيح منهجه في الترجمة يذكر:
المترجم هم م تتوفر لدي المادة الكافية للإرفاضة قِ تر جمتهم ء
فاجتزأت عا وجدت...0(2,
يهم المؤلف بذكر مؤلفات المترجم لهء ولا يفوته أن يعرف بها ما
يضاعف. أهيية الكتاب. العلمية.
ص 7.
تم بحمد الله وتوفيقه الفراغ من كتاب (كتابة البحث العلمي ومصادر
الدراسات الإسلامية) بصياغته الجديدةء وإضافاته العديدة بيد مؤّلفه
عبد الوهاب بن إبراهم بن عمد أبو سليان يوم الأحد الثالث من شهر
صفر عام ١٠4١هء الموافق الثالث من سبتمبر عام 9859١1م2 بحي
العزيزية بمكة المكرمة.ء شاكرا للمولى عز وجل على منه وأفضاله,
متوجهاً إليه أن يحقق منه الفاية التي ألف من أجلهاء خدمة للباحثين»
والدارسين» وأن يجعله من الأعال المدخرة التي لا ينقطع ثوابهاء وأن
كرك في ثوابه والداي ؛ امي وزوجي » وأهل بيتي » وكل من أسهم
مخلصا بنقد بناء » أو اقتراحء أو عون إنه سميع مجيب» وصلى الله وسم
وبارك على سيدنا حمد؛ وعلى آله وصحبهء والتابعين لهم بإحسان إلى
يوم الدين.
كا تم تصحيحاً يوم الخميس الخامس من صفر عام ١5١١ هء الموافق
الخانس عقر :من أعسظسن عام ١159م بمكة المكرمة. وسبحان ربك رب
العزة عا يصفون. وسلام على المرسلين» والحمد لله رب العالمين.
المؤلف
عبد الوهاب بن إبراهع بن عمد أبو سليان
الدراسات العليا الشرعية
جامعة: أم. القرق: -..مكة 'المكرمة
ه/اه
ء.-
العا دالعري: والاجسجية
مصسا القت الأول
ابن الأثيرء نصر الله بن مد بن محمد بن عبد الكريم.
المثل السائر في أدب الكاتب والشاعر.
تحقيق حبي الدين عبد الحميد.
مصر: شركة ومطبعة مصطفى البابىي الحلبي 68١ه/؟ة59١م.
إمام الحرمين» أبو المعاللي عبد الملك الجويني.
الغيائي غياث الأمم في التياث الظلم.
الطبعة الأولى. تحقيق ودراسة وفهارس عبد العظيم الديب.
قطر : الشؤؤون الدينية » عام ٠.:١اها.
البحوث الأدبية - مناهجها ومصادرها.
بيروث : دار الكتاب اللبناني.
روزنتالء فرانتز.
مناهج العلاء المسلمين في البحث العلمي.
رده آنيين قرعصة حراحفةة ولبت غنات
بيروت: دار الثقافة. ١95١م.
سلطانء حنان عيسى » والعبيدي. غانم سعيد شريف.
أساسيات البحث العلمي بين النظرية والتطبيق.
4ه
الطنية 1ل
الرياض: دار العلوم للطباعةء» والنشر. 1.4١1ه/584١م.
الشامخ , عمد عبد الرحمن.
إعداد البحث الأدبي.
الطبفة: الأول
الرياض: دار العلوم للطباعة والنشرء 1.8١1ه/5486١م.
شلى 2 أجد.
كيف تكتب بحثاً أو رسالة.
الطبعة السادسة.
مصر: مكتبة النهضة المصرية. 954١م.
ضيفاء شوقي
البحث الأدبى - طبيعته - مناهجه - أصوله - مصادره.
الطبعة: [ بدون].
مصر: دار المعارف.
الطاهرء علي جواد.
منهج البحث الأدبي.
الطبعة الثالثة.
بيروث: المؤسسة العربية للدراسات والنشر. ولاؤام.
الفراء مد علي.
مناهج البحث في الجغرافيا بالوسائل الكمية.
الطبعة الثانية.
الكويت: وكالة المطبوعات ملا9١ام.
م/اه
فودةء حلمي خمدء وعبد الر من صالح عبد الله .
المرشد في كنابة اليحث.
الطبعة الرابعة.
جدة: دار الشروق»ء 4ؤام.
لانسون ومأييه.
منهج البحث في الأدب واللغة.
الطبحة الثانية:
ترهمة محمد مندور.
ييروت: دار العم للملايين » '8ؤام.
المرعشلي » يوسف عبد الرحمن. وحمد سلم إبراهم سمارةء وجمال حمدي
الذهي .
مقدمة تحقيق مصابيح السنة 5 عمد الحسين البغوي.
الطبعة الأولى. بيروت: دار المعرفةء عام 1١6.0 ه/19410م.
0000
منهج البحوث العلمية للطلاب الجامعيين.
الطسة القاقةة
بيروت: مكبنبة المدرسة ودار الكتاب اللبناني للطباعة والنشرء
51/19 م.
مومبى. جلال محمد عبد الحميد.
منهج البحث العلمي عند العرب.
الطبعة الأولى.
بيروت: دار الكتاب اللبناني. 1١9٠ م.
ه4/اه
النووي؛ أبو زكريا محبي الدين بن شرف.
تهذيب الأسماء واللفات.
بيروت: دار الكتب العلمية تصوير.
المواري؛ سيد .
دليل الباحثين في كتابة التقارير ورسائل الماجستير والدكتوراه.
الزيادة الثانية.
القاهرة : مكنية عين شمس ٠98١م.
08٠
0 5أضءع0ن)5 102 خ1لمه00دة11 1 .5د16ش1زء1اطتام 10 سملاوععمه)
131
.3 .122 ,1عطلعاء10 [عع1432 ه72 بجع ال
12277 .نآ بطائطة لصهة .1.آ ,11020ء1ط2
ع88--1:5583 عساعلة1-ع710 ده ع20200[1قل8 أدعلنادك م
1515) لقة 510037 131أعع52
969 ,.104آ لإتنةم نه 820 تمان :5002م1
113517 ,1611618112321"
.2821 طعنوءوع12 عط 10 10 خ د5أوعط1 لخ 17116 0غ 110
2 ورووع27 طأعتقطه1510 :كاره7ا بعلل
لآ 1266 ,نقاط 11112"
0هة ,11826565 ,25عم298 تردع1 01 و5جعغ)ل11 102 [أقناصة11 4
111010101115ظ1
طارمن1
7 ,27655 ,مييقعلطن0 01 انوطع الملآ عغط1' :مموعتطت
.25 عع0116) عمأالء 11 10 ع10نام) 5أدصع0 ناد
لغلط1'
.6 ,280ع1ط) 01 021762517ل1ا عطآ1 :معمعتطات
11321137113622 320 165561113131 1101ل ,1م1111"
ا تاعزوعوع11
2 ,12 ,قك[800 00216121201819 :يموع لطن
امه
060186 ,11161
.5 لنثمة ومعمة2 تصرع1! عد 11لا
ه10
2 ,كآه800 [ع2106 2 و5عمعة8 :021لا بجعلر
لآ لول .1ل
3221ل ها لاعروعدوع12
© لاء8 ذخ ,لاتقنومتط0من) عمنتطقعتاطن2 1لضع34 .2 وعامقطن :متط0
.1968 ,ملاططهم122من) 1أع107]
2 103:10 ,اطمبجتخطاوث]ا
020531 طعروعوع11 3 عرومء2 20 11039
1 56202104
7 ,غ502 ]8001 7ازورء17أملنآ :ع5ناع3 851
0[ 133265 ,165163
.0 غع)ع1منسره) ذ .وععمة2 طعروعوع1 عداا اا
للعناءت الها
4 ,31238م2012) 3210 تقتردءه10 ,أأمء5 :وأمستلاآ
لاع7200 .ا اعنأمدكلة لطة ماع10 ,لمتقستكائة131
.عج282 لاععوعوء: عطا متاكء 1 ما ومع)و 10
1 .عص1] ,5م5621 10116200281 5*ممقة8 :عل2ه10 ببع لح
لأعمملا ,عطعكدمءعء811]
.0 لطاعروععع1 ك عداا كا
1984 ,ووع22 طم 1ناطم 21 01 2157625117ل1] للع 1لاطما1ط
.طععنم .117 ع[ع32 0ه .8 5ع0تتول ,رطع نم11
15511 لظضة وؤأوعط1 [نا؟5ود5ع©©511 ©2) 140 20106
”مه
.للةة) ١(آ طاتلعععء154 ع .2 17316 ,عرم8
تلط لاععوءدع1 21هه1]:0062)1
طمي10
3 ,10128221 :002هم1 ع عرولا عار
11 .5 10قطع81 2 .8 لنمنالا1؟ ,ماع اكد
27020531 10155651361098 3 10120128 0ظة عدامم1اء؟ع10
طانن0آ1
01 17615117ملنآ 10112261012 01 5052001 013011266) :3013 ا لإقصوءط
4 ,2571721192مع2
3212 .لخ 0017506 2 .82 0102© ,103615
0ش ©1316 535)1 ذخ 1015565130109 10040531 عط عسمأاك لا
9 .122 روعلئ2ء5 5011020281 832025 :1م72 بع ال
117 211[ © ع«عقتاط ,لاعتاقطط
+718 4 :15زممع1 20ج و5رعمو2 ص1 طعجوعدوع1 له عدمأ ممالا
5 102 عل10نا
4 ,80015 متقاصقظ :7011 عام
1 رقمواط
.تأعجوع5ع1 غ521 521211 علأسسواط
171 .,.10آ طاتمطة2207م .1717 .ل :821501
عطاقم .5 112162 2 طمعو10 ,015101
.15 لعنقء5ع11 01 5نع211 !17 502 :]1813208001 3114
2621م 01 4550121102 322811286[ ل2دع151600 عط :0115لا بجع اح
1984
.7323017 طأع2055 320 135اء827 ,طعغة1]1
.515 أتاع مارآ لعتأامهة :10 562165 لضة ومتطعروعوع1
2 ,.12 ,25م طقتاطنا2 ع1210115 تحتند8ظ بحعل8 :قااء5ناطء 1313553
ممه
#4 ل 01
1 11151 1111 01
5 ألقعاع010طء259 4121611621
أقناطة 1 دملغهمعتاطن12
.© لخنط1”
تع نع 2572010 لنقن 1221م :10 ومأمقنطاقة117
1 تقطوقة 320 200565[ 226562 /1127 ,10011210 ,عم
1[ صذا طعروعوع1 0غ مم1اء3 12:00
2 ,.122 ,طمأكط71 0ض32ة أتقطعصنة ,201 :رملا بجع ال
لاط نا 11163-12165162 مر
-3مع2م عط هآ ورمطاتاة ععدعاء25ع16ه1711142-1 +10 لأنان نم
220 أمأنءكتناصة1 01 165 )2200328 320 165 )هر
,قطه5 2 17171169 صطمل :عاعملا ماح
.طملق8 ,بورععق8
67 طع و5 8 71 0غ 11031]
9 ,21655 2618320012 :1012100121
.7 ططمل ,غأوع8
١11ل صا طاعروعوع1
1 ,.عم1 ,لله عع نامععط :إزعورءل بنع ل
:8ه
مصاءاقترلشن
ابن بدران؛: عبد القادر بن أحجد بن مصطفى .
المدخل إلى مذهب الإمام أحمد بن حنبل.
مصر: إدارة الطباعة المنيرية.
بدوي, عبد الرحمن.
مؤلفات حجة الإسلام أبىي حامد الغزالي.
الجنهورية" الفرسة: التحعدة: الخلين: الأغل. الرعاية “الشتوى. والآدات
والعلوم الاجتاعية.
بروكلانء» كارل:
تاريخ الآدب العربي.
الطبعة الثالثة: ترجمة عبد الحلم النجار.
مصر: دار المعارف.
البغداديء. اسماعيل باشا .
هدية العارفين أسماء المؤلفين والمصنفين.
الطبعة الثالئة.
تصوير طهران: المكتبة الإسلامية والجعفري تبريزي»
/الم ١ ه-لاموا م.
0/6
بكرء السيد يعقوب.
بييروت: دار النهضة العربية للطباعة والنشر. «لاوام.
التلمساني. أحمد بن محمد المقري.
نفح الطيب من غصن الأندلس الرطيبء وذكر وزيرها لسان
الدين الخنطيب.
الطبعة الأولى.
تحقيق وتعليق: محمد محبي الدين عبد الحميد.
مصر: مطبعة السعادة, ١859 ه-ة؛ؤ١ام.
كشف الظنون عن أسامي الكتب والفنون.
الطبعة الأولى.
تصوير طهران: المطبعة الاإسلامية. لم١١ ه-007وام.
حسن؛ علي ابراهم.
استخدام المصادر وطرق البحث في التاريخ الإسلامي العام وفي
التاريخ المصري الوسيط.
الطبغة- الثائة:
مصر: مكتبة النهضة المصرية» ١9717 م.
حمادةء محمد ماهر.
المصادر العربية والمعربة.
بيروت: مؤسسة الرسالة للطباعة والنشر, 1١97 ه-؟905١ام.
1مه
الخطيب» عمد عجاج.
أصول الحديث - علومه ومصطلحاته.
الطبعة الثانية.
بيروت: دار الفكر. ١9١ ه-الاوام.
الدقاق: عمر.
مصادر التراث العربى في اللغة والمعاجم والأدب والتراجم.
حلب: نشر وتوزيع المكتبة العربية.
الذهي . خمد حسين.
التفسير والمفسرون.
الطبعة الأولى.
مصر: دار الكتب الحديثة.
أو زهو خمد خمد.
الحديث والمحدثون.
الطبعة الأولى.
مصر: مطبعة مصرء شركة مساهمة. ١8 ه-5608١ام.
زيادة» نقولا.
الحسبة والمحتسب في الإسلام.
السبكي . تاج الدين أبو نصر عبد الوهاب بن علي بن عبد الكافي.
طبقات الشافعية الكبرى.
الطبعة الأولى.
تحقيق خمود خمد الطناحي , عبد الفتاح خمد الحلو.
مصر: مطبعة عيسى البابي الحلي. م١١ ه-555١م.
/امة
أبو سليان؛ عبد الوهاب ابراهم.
النظريات والقواعد في الفقه الإسلامي.
مجلة جامعة الملك عبد العزيز.
العدد الثاني (جادى الثانية /مواه - 4لاؤام).
الشكعة ,2 مصطنى .
مناهج التأليف عند العلاء العرب - قسم الأدب.
الطبعة الثانية.
بيروت: دار العام للملايين » 4:/اة١ م.
شلبي» عبد الفتاح اسماعيل.
أبو علي الفارسي - حياته - مكانته بين أئمة العربية وآثاره في
القراءات والنحو.
مصر: مكتبة نبضة مصر ومطبعتها.
أعلام الحدثين.
مصر: مطابع دار الكتاب العربي.
الطبعة الثالثة.
مصر . دار المعارف.
طاش كبرى زاده» أحذ بن مصطفى .
مفتاح السعادة ومصباح السيادة في موضوعات العلوم.
مه
مراجعة وتحقيق: كامل كامل البكري» عبد الوهاب أبو النور.
مصر: مطبعة الاستقامة 938١م
الطنطاويء» حمد.
نثأة النحو وتاريخ أشهر النحاة.
الطبعة الثالثة:.
مصر: مطبعة السعادة.
عبد الرحمن». عبد الجبار.
ذخاثر الفكر الإسلامي.
الطبعة الأرق:
بغداد: طبع بساعدة اللجنة الوطنية للاحتفال بمطلع القرن الخامس
عشر الحجريء عام ١.14١1ه-988١ام.
العراقي, محمد عاطف.
تجديد في المذاهب الفلسفية والكلامية.
الطبعة الثانية.
مصر: دار المعارف » الاقاام.
عطية؛ عزت علي عيد.
البدعة تحديدها وموقف الإسلام منها.
مصر: دار الكتب الحديثة.
علي . خمد ابراهم أحد.
المذهب عند المالكية.
مخطوطا. خاص.
المذهب عند الشافعية. .
0388
مجلة جامعة الملك عبد العزيز.
العدد الثاني (حادى الثانية م94١١ ه- مايو 8اوام).
غالي.» وجدي رزق.
المعجات العربية ببلوجرافية شاملة مشروحة.
ضر اطنقة 'الصرينة: العناضة للاليقه والقف:: الساهرة
اها -الاوام.
كاشف . سيدة أسماعيل.
مصادر التاريخ الإسلامي ومناهج البحث فيه.
الطيفة: الثائة:
مصر: مطيعة السعادة.
الكتاني. حمد بن جعفر.
الرسالة المستطرفة لبيان مشهور كتب السنة المشرفة.
كراتشي: كارخانة مجارة كتب. ١09 ه-.95١ام.
المبارك» مازن.
الموجز في تاريخ البلاغة.
بيروت: دار الفكر للطباعة والنشر والتوزيع.
مباركي , أحمد بن علي بن أحمد سير.
العدة في أصول الفقهء تحقيق ودراسةء رسالة دكتوراه.
قسم أصول الفقه بكلية الشريمة والقانون» الأزهرء
١١917 ه-لالا9١ م.
شجرة النور الزكية في طبقات المالكية.
و0
الطيقة الأول
مصر: المطبعة السلفية ومكتبتها.
تصوير: بيروت: دار الكتاب العربي اللبناني. 1١:9 ه.
مطلق» البير حبيب.
الحركة اللفوية في الأندلس منذ الفتح العربي حتى نهاية عصر
ملوك الطوائف.
بيروت : المكتبة العصرية بصيدا 2 لاكؤام.
نعيم» مد السيد وحجازيء عوض الله جاد.
في الفلسفة الإسلامية وصلاتها بالفلسفة اليونانية.
الطبعة الثانية.
مصر: دار الطباعة الحمدية بالا وهل
النووي» أبو زكريا محي الدين بن شرف.
تهذيب الأمماء واللغات.
مصر: إدارة الطباعة المنيرية.
تصوير: بيروت: دار الكتب العلمية.
ا هندي » علي بن خحمد.
مقدمة في بيان المصطلحات الفقهية على المذهب الحنبلي.
الطبعة الأولى.
مكة: مطابع قريش. ١88 ه-15938١م.
هور فنس 2 يوسف .
المغازي الأولى ومؤلفوها.
الطبعة الأولى.
مصر: شركة مكتبة ومطبمة مصطفى البابي الحلبيء
و1١ ه- و ؤؤام.
وافيء علي عبد الواحد.
المدينة الفاضلة للفارابي.
القاهرة: دار عام الكتب للطبع والنشرء «#ه9ماه - "لاوام.
فصت رأساء الولفتين
للف العجيم
ابن الأبار:
إبراهيم بن حمود المشيقع :
إبراهيم بن يحى اليزيدي :
ابن الأثير:
ابن الأثير:
النحوي :
أجناس جولدتسهر:
أحمد أمين :
أحمد بدر:
أحمد السباعى :
أدبن سعيد بن أي معدان:
أحمد شلبى :
أحمد بن عبد الحليم بن تيمية :
أحمد عبد الغفور عطار:
أحمد بن عبد الله الرازي الصنعاني:
أحمد بن عبد النور المالقي :
أحمد بن عبد الوهاب القرشي :
04
اوحمد
أنظر أبو عبد الله محمد القضاعي .
4 -6085-0568-!65-601.
شعت وف
أنظرعز الدينأبوالحسنعي بن محمد.
أنظر أبو الفح ضياء الدين نصر الله
هلا - "01١-5660
. ١ 36-9١
.١61/
1
. 69
4.
للك ا لا ير
١135-44 - ٠5١1-ك5ك6ة.
.١13"38-٠
.515
.7518- ”"١1/
8
أحمد بن محمد بن عبد ربه: الاي
أحمد بن مصطفى : كلا ”5 - 584 -054-1173.
أحمد بن يحيى بن جابر: 5#8-45١-6 77-1 -لم75ة.
أحمد بن أبي يعقوب بن جعفر: وت ال ”
أحمد بن يوسف بن ابراهيم : 0
الأخفش الأوسط : أنظر أبو الحسن سعيد الأخفش .
أرسطاطاليس: مكلا
أسامة بن منقذ بن مرشد: ؟ اه
الاستراباذي : أنظر أبو سعيد عبد الرحمن الإدريبى.
أبو اسحاق ابراهيم الزجاج : كا الاو 00
أبو إسحاق ابراهيم الصريفيني : 284 .
أبو إسحاق أحمد الهروي: 5477 .
إسحاق بن حنين : 6٠ 055.
إسحاق بن على الرهاوي : 0١
إسماعيل باشا بن محمد الباباني البغدادي: 2" 553-740.
ابن الأعرابي : أنظر أبو سعيد أحمد بن محمد.
الأعلم الشنتمري : أنظر أبو الحجاج يوسف بن سليمان .
آغا بزرك: أنظر محمد محسن الطهراني العسكري .
الببير حبيب مطلق : 54 لال الال الا مل
05"
2
الباجي الصغير: 140
بحشل : أنظر أبو الحسن أسلم الواسطي .
بدر الدين الزركثي : 5«”- امه
بشار عواد معروف : ع
أبو بشر عمرو بن عثمان: وا لل ل ال حك
اك ريت وات لض 3111
حت لان
6
ابن بشكوال:
ابن بطوطة :
أبو البقاء عبد الله العكبري :
أنظر أبو العباس خلف بن عبد الملك .
أنظر أبو عبد الله محمد اللواتي.
“76 554 775 -كم1.
أبو البقاء محمد القرشى : 44 .
أبو بكر أحمد الخطيب البغدادي : 4706-5 -44غ.
أبو بكر أحمد بن موسى : *177.
أبو بكر الأنباري : 7 .
أبو بكر عبد القاهر الحرجاني: فت ب 2 ا تك راش اك
6
أبو بكر عبد الله المالكى : +-07060.
آبو بكر عمق الخالدي : ا
أبو بكر محمد بن خير الأموي الأشبيل : 7
أبو بكر محمد بن دريد: ١ را
أبو بكر محمد الرازي: .0575--0١
أبو بكر محمد الزبيدي: بلالا الال 55 اهلا ادال
كان
أبو بكر محمد بن السري : شك فضت اناي
أبو بكر محمد بن عبد الملك: لاملا
أبو بكر محمد بن عمر بن سلم : *6غ.
أبو بكر محمد بن عمر بن عبد العزيز: 8
البلاذري : أنظر أحمد بن يحبى بن جابر.
بهاء الدين أبوالمحاسن يوسف الموصلي : ا
كاب وات
تاج الدين عبد الباقي المخزومي : 0١ .
4505 553-1575 167 - ١3”#
-لالىة. 2:85- 6
5”ع "الاع لالاغ د قلاة د 10778 -
فرك"
تاج الدين عبد الوهاب السبكي :
تقي الدين أبو العباس أحمد المقريزي :
مةه
أبو تمام حبيب الطائي :
ج. واطسون:
الحاحظ :
ابن الجعابي :
أبو جعفر أحمد بن عبد الملك:
أبو جعفر محمد الطبري :
أبو جعفر محمد بن عبد الملك:
جعفر بن محمد المستغفري :
أبو جعفر النحاس المصري:
جلال الدين عبد الرحمن السيوطي :
ابن جلجل:
جمال الدين أبو الحسن علي القفطي :
الله :
جمال الدين أبو عمرو عثمان بن عمر:
جمال الدين أبو المحاسن يوسف بن تغري
بردي :
(0
و
١/5 ١/١ ”ىا
"ا هلا مه١ا 69 1.
أنظر أبو عثمان عمرو بن بحر.
أنظر أبو بكر محمد بن عمر بن سلم .
/اغ.
1727
/اع.
.445
8 - ه58 ١ه"”.
وا ا اك اك ل لك
ا ار ا لاك
كت ل لت اليرت الاللويظ اضر 38
161/0 5ثاه_لاظلاه_لركلاة.
وكرت
0
أنظر أبو داود سليان الأندلسى .
الال لوال لمم وملا مامد
اكه لاه
ا 1 11 و1
الإ ا ا الا
مع عام ل عم لس
لا 44 1و 01ل
030
“اع د لالاع د ل جم
01
064
45
حال الدين محمد بن واصل :
ابن الحاجب المالكي النحوي :
حاجى خليفة :
أب و جامد عمد الغزاق::
أبو الحجاج يوسف بن سليمان :
اين حزم الأندلسي :
أبو الحسن أحمد بن أيبيك:
أبو الحسن أحمد المروزي:
أبو الحسن أسلم الواسطي :
حسن حسني عبد الوهاب :
الحسن بن رشيق القيرواني:
أبو الحسن سعيد الأخفش :
أبو الحسن عبد الغافر الفارسي :
أبو الحسن علي الجرجاني :
أبو الحسن علي الحسني الندوي :
أبو الحسن علي الحسيني :
أبو الحسن علي الرماني :
أبو الحسن علي بن سيده:
أبو الحسن علي المسعودي :
أبو الحسن علي بن مؤمن :
أبو الحسن علي الهنائي :
أبو الحسن محمد بن جبير الكنان :
لحن بن يد الصعانة
حسين بن أحمد:
أبو الحسين أحمد الرازي :
الحسين بن أحمد الزوزني:
اح
0917/
نفةة
أنظر حمال الدين أبو عمرو عثهان بن
عمر.
انظر مصطفى بن عبد الله .
”7 .
.3ى1١ - 738٠ - #04 - 3/4
"5
.ه6ه١
:غ.
. 57
55ه.
7555 -؟3”"57 6١
.”18-3”515-3”50-58
كل - 540 161
لطريك را
اكه ”573 ة.
/ا21.
. 3١5 - "١6
.715- "5/5
*م ه”اغ 5552 2 ١5ه.
584 - 5895.
فرفرت
له 5١ه.
ازفرفرة
. 0
1-4 ال 017
اخحضة
حسين خوجة :
الحسين بن محمد الدامغاني:
الحطاب :
حلمى محمد فودة:
حماد الراوية :
حماد بن سابور بن المبارك :
حمد بن أحمد المطري :
حجزة بن حسين الأصبهاني :
حمودة بن عبد العزيز:
حنان عيسى سلطان :
أبو حنيفة أحمد الدينوري :
حنين بن اسحاق:
أبو حيان التوحيدي :
ابن خالويه اللحوي :
ابن خرداذبة :
الخليل بن أحمد الفراهيدي :
الخليل بن عبد الله :
خليل مردم بك :
الخليلٍ :
ابن الخوجة :
خير الدين الزركل :
أبو داود سليهان الأندلسى :
الداودي :
.60٠- /ا9:-5:96:
.١11١-95؟
.١7/-44
. ١64
أنظر حماد بن سابور بن البارك .
أخحضة
. 44
. 5
.2
.1 78-54
.2
.0550
أنظر علي بن محمد بن عباس .
أنظر حسين بن أحمد.
أنظر أبو القاسم عبيد الله بن عبد
الله .
"5١ 554-46 3554 3755 ل
لت لل يي 0
. 817
.6
.637
58غ.
5 5:غ.
0775-5148
.0
04
ابن الداية : أنظر أحمد بن يوسف بن ابراهيم .
ابن دحية أبو حفص عمر بن الحسن: 6.
ابن درستويه عبد الله بن جعفر: محم اه" خاه”,
5-0-6
أبو رجاء محمد الشبخى : 7::.
أبو الريخاث محمد الخوارزم: 4.
- زر 2
الزبير بن بكار: 45 .
أبو زكريا يحبى بن الخطيب التبريزي : *7 3714 كلا
أبو زكريا يزيد الأزدي : 57 .
أبو زيد سعيد الأنصاري : حرش
أبو زيد عبد الله الدبوسبى: 87-4 .١1
زوك فهر رن ننه التسترى:: 21505-45445455
أبو زيد محمد بن أبي الخطاب القرشى : 8
الرين أب بكر بن ليون مراع 0
زين الدين عبد الرحيم العراقي : ١ههة.
0ذ
ابن السراج : أنظر أبو بكر محمد بن السري .
أبو السرور أبو عبد الله محمد البكري: .م
أبو السعادات هبة الله بن على : كلام ام
معلا ين قل الاكساوى 7 ا
أبوتعين أعد بع يد 1
أبو سعيد الحسن السكري : 4غ.
أبو سعيد حسن السيراني : خا 0”.
أبو سعيد عبد الرحمن الإدريسى: 65 .
أبو سعيدك .عبد الرخين. الصضدق : 114
اين السكيت: أنظر أبو يوسف يعقوب بن إسحاق .
211
أبو سليهان محمود سعيد بن محمد تمدوح: 48 .,
أبو سليان النطقى السجستاني: 01
.440 444 - 447 "2 ١ السمعانة
سيبويه : أنظر أبو بشر عمرو بن عثمان.
سيد المواري: .١64
السيد يعقوب بكر: ل".
سيدة اسماعيل كاشف : /1غ-4588-418.
3 ش 5
أبو شامة المقدسى : أنظر شهاب الدين أبو محمد عبد الرحمن
بن اسماعيل .
ابن الشجري: أنظر أبو السعادات هبة الله بن علي.
ابن شداد: أنظر بهاء الدين أبو المحاسن يوسف
الموصلي .
الشريف المرتض : أنظر علي بن الحسين الموسوي .
الشعراني : /الاه ب 04107.
شمس الدين أحمد بن خلكان: ا 17 1١ 7ه كولاه
ولاه _ ٠مه امه 6605ه2.
شمس الدين أبو عبد الله محمد الذهبى: "0١ ١ "4 (1#- 418
1 وغ "لا اظاه 75م 75م
+16.
شمس الدين أبو عبد الله محمد المقدسبى: 5٠8 009.
شمس الدين محمد السخاوي : *54 - 555 5468 "اه 6ه
6517 605.
شمس الدين محمود الشهرزوري : ارفك
شهاب الدين أحمد بن حجر العسقلاني: 015-145 -لامه-66ه.
شهاب الدين أ بو محمد عبد ال رحمن بن اسماعيل: 577١ -0750.
شوقي ضيف: لا الا وهل الا لالالاال
نه
6ه"
صالح بن أحمد الهمذاني:
ا ص -
.455-:
صدر الدين أبو الفرج بن الحسين 98#.
البصري :
ضياء الدين فضل الله الراوندي :
طاش كبري زاده:
أبو الطيب عبد الواحد بن علي :
ظهير الدين البيهقي :
أبو عبادة وليد البحتري :
أبو العباس أحمد الخفاجي :
أبو العباس أحمد القلقشندي :
أبو العباس أحمد المكناسي :
أبو العباس محمد المرد:
العبامي :
«وخ"ا هلاه ٠١٠:8ه75غه-2#ه.
- ض -
. 7”
46
ات
لاه 5غ -ه5068غ5-5هغ - لاغه.
وم
. 869
38
384-584 ١5و
كلا
هه ١ - 7358-3594 ,
6060753-8٠
567 6خ لاي
6"
4خ ا- ”53657 35060 2 5565 38١
بلق شير نت يرت
6
ا
عبد الباقى ين عبد المجيد اليهاني:
عبد الحليم ين عد التلام بين تسمية:
عبد التي بن فخر الدين الحسبي :
عبد الرحمن بن خلدون الأشبيل :
عبد الرحمن صالح عبد الله: ْ
عبد الرحمن بن عبد الحكم المصري:
عبد الرحمن بن محمد الدباغ :
عبد السلام طاهر السامي :
عبد السلام بن عيد القادر بن سودة
المري :
عبد السلام بن عيد الله بن تيمية :
عبد الفتاح حضر:
عبد القادر بن عمر البغدادي :
عبد الكريم بن محمد الرافعي القزويني:
أبو عبد الله ماء الدين يوسف الجندي:
عبد الله بن الحارود النيسابوري :
عبد الله بن خليد أبو العميثل الأعرابي:
أبو عبد الله عبد الحبار الخولاني :
0" 60ه"”.
١ 35-38 .
. 607
لاا ل اع 2715.
١64 .
ها -5”#غ -/577.
/ااه.
كه .
.6١
. ١35-84
278
.5'١5 59+
415 .
اك ااام
47
رفضة
غ4 .
عبد الله بن عبد الرحمن بن صالح البسام : 01/١ .
أبو عبد الله محمد اللإدريسى:
أبوهية اللاعيد اتاكم
أبو عبد الله محمد الحميدي :
أبر عبد الله محمد بن سعد:
أبو عبد الله محمد بن عذاري المراكثى:
عبد الله بن محمد غازي المكي : 1
أبو عبد الله محمد الفاكهى :
عبد الله بن محمد بن فرحون:
أبو عبد الله محمد القضاعي :
.ه١1 735-١١
85-5868غ. 5
0
ا ا 11
55غ.
89 55ه-”7ثكه.
6غ -”67ة.
66
#95 -_/ا؟ة"؟.
ا
أبو عبد الله محمد اللواتي: 015
عبد الله بن محمد المرجاني : 45 .
أبو عبد الله محمد المرزباني: حك كن
عبد الله بن محمد المعتز بالله العباسى : 54” - كى3.
أبو عبد الله محمد بن هشام النحوي : .
أبو عبد الله محمد الواقدي : 56١ -5751-1575-408-465.
أبو عبد الله محمد اليزيدي : لام
أبو عبد الله محمد اليمنى : 01”.
عبد الله مرداد أبو الخير: ده 51ه.
عبد الملك بن سعيد: 45.
عبد الملك بن قريب الأصمعى : فشك ا
عبد الوهاب الراهية ابوستتياة: لا ١٠3-١5-:8"8"؟! ملاهة.
أبو عبيد عبد الله البكري : هلام ١٠له-١١ه-5له.
أبو عبيد القاسم بن سلام النحوي : ينسدك فض
عبيد الله بن جبريل بن بختيشوع : 011
أبو عثئمان سعيد الخالدي : 38
أبو عثمان عمرو بن بحر : 4 (ال7.
أبو عثمان المازني: 66 لالا؟ - 4لا؟ - 58٠ 3956.
أبو العرب محمد القيرواني: *07-55١ه.
أبو عروبة الحسين الحراني: *55.
عز الدين أبو الحسن على بن محمد: 59-1578-4317 - الغ ١0ه.
عزيز ضياء : ْ .١11١-
ابن عساكر: أنظر على بن الحسن بن هبة الله.
ابن عصفور: أنظر أبو الحسن علي بن مؤمن.
ابن عقيل الحنبلى : ”3157
علاء الدين مغلطاي المصري : 14 .
علي ابراهيم حسن: كمه _الاكه_لكَ'ه 5ه ١ه
.4م١6ه-هاأ" -ه١؟ ه١
0
علي بن أحمد بن محمد معصوم :
أبو علي أحمد بن مسكويه:
أبو علي اسماعيل القالي :
على بن برهان الدين ابراهيم الحلبي :
علي بن يسام الشنتريني :
علي الجارم :
على جواد الطاهر:
علي بن الحسن الباخرزي :
علي بن الحسن الحزرجي :
علي بن الحسن بن هبة الله :
علي بن الحسين الموسوي :
على خان مرزا:
أبو العلا محمد المباركفوري :
أبو على عبد الله البلخى :
أبو علي القياني: 1
علي بن محمد بن عباس :
علي بن المفضل البلخي :
عل بن موسى بن محمد :
العاد الأصفهاني :
عماد الدين أبو الفداء اسماعيل بن على :
عماد الديخ محمد بن محمد صفي الدين:
عمر الدقاق :
عمر رضا كحالة :
عمر عبد الجبار:
غانم سعيد شريف العبيدي :
14خ - كحىأ.
ا ع
ا ال ل 0/5 ل ملا
عاك
7
. 84
.7-33
لا8” .
.:54#-:95-:4١
*561 - 255 - الام -لالة.
نفضة
."7/
7
.ه5١
ئفضة
.535*
/اةع.
أنظر عاد الدين محمد بن محمد صفى
الدين. ْ
89 .
لم38 1/5 .
1
707-574
/ا6ة.
5ع -لالاه.
8-548كتا .
1
فاروق حمادة : 46 .
أبو الفتح ضياء الدين نصر الله بن محمد: .555-188-1١824-١5١-١١94
أبو الفتح عثمان بن جني : 1 الا "لاا 5075-3746
3
الفتح بن محمد بن خاقان القيسي: .”9١
أبو الفتح محمد بن سيد الناس: لاقن
فخر الدين قباوة: 584 - 389 .
فخر الدين محمد الرازي : 555.
أبو الفداء اسماعيل بن كثير: 05-468-4“4:-لا*:ة-١"1.
فرانتز روزنتال: ١6
أبو الفرج عبد الرحمن الجوزي : 2.
أبو الفرج علي الأصفهاني : ا
أبو الفرج غريغوريوس بن العبري : 9
أبو الفرج محمد بن اسحاق الوراق: لا" 151١ 51٠ 1751# ااه
0
ابن الفرضى : أنظر أبو الوليد عبد الله الأزدي .
أبو الفضل جمال الدين محمد بن منظور: 0 47".
أبو الفضل محمد خليل المرادي : 04 565ه.
أبو الفلاح عبد الحي بن العماد الحنبلي : لاغه "007.
فؤاد سركين : كلا ١٠959-9١-نم77#-١ه35.
اكت
أبو القاسم ابراهيم الأصطخري : 5ه
أبو القاسم جار الله محمود الزمحشري : لاس ب رك طون
أبو القاسم الحسن الأمدي : 101 لا14- 5-77-3506
أبو القاسم الحسين بن علي : 307
أبو القاسم حمزة السهمي : 6.
13
أبو القاسم صاعد الأندلمي :
أبو القاسم عبد الرحمن الزجاجي:
أبو القاسم عبد الرحمن السهيلي:
أبو القاسم عبيد الله بن عبد الله:
أبو القاسم علي بن القطاع :
أبو القاسم محمد الحفناوي :
أبو القاسم محمد بن حوقل :
أبو القاسم مسلمة المجريطي :
ابن القاضي :
القاضي الأكرم :
القاضى صاعد :
ابن قاضي شهبة :
ابن قتيبة الدينوري :
قدامة بن جعفر البغدادي :
قطب الدين محمد بن قاضيخان النبروالي :
قطرب :
ابن القوطية :
قينون الترحمان :
كاتب جلبي :
كارل بر وكلان :
كحالة :
كراع :
كال الدين عبد الرحمن الأنباري :
كال الدين عبد الواحد بن الزملكاني:
ابن كيسات:
.0775--8
81١1-1585-1586 - 754 مال
هلا - هم73 -5385 - 1637 -105.
هو٠*ة ١٠ه.
؟5”-7”28.
؟الاة ,
. 0
. 01
أنظر أبو العباس أحمد المكنابى .
أنظر جمال الدين أبو الحسن علي
القفطى .
006
فوثار.
أنظر أبو محمد عبد الله بن مسلم.
نوك را
.55- 8
اخخضرة
أنظر أبو بكر محمد بن عمر.
:/ا١ هىم35.
٠6-١75ه.
أنظر مصطفى بن عبد الله.
كلا - +7338 7821057-51
م66 .
أنظر أبو الحسن على النائى .
مر جام رك
6
. 086
35
0
ل. 13 بيكفورد :
ل.و. سميث:
لانسون:
لسان الدين محمد بن الخطيب:
ابن ماجة القزوينى:
مازن المبارك :
ابن مالك الطائي النحوي :
ماهر حمادة :
ماييه :
المبشر بن فاتك :
مجد الدين أبو طاهر محمد الفيروز آبادي :
أبو المحاسن المفضل التنوخى :
بحب الدين أبو الفيض محمد الزبيدي :
أبو محمد أحمد بن أعثم الكوفي :
أبو محمد بن أحمد الأقشهري :
محمد بن أحمد طباطبا:
محمد بن أحمد الغنجار:
تتبن شحاف طلم
عمد امن بخ .ففتل الله المحبي :
محمد بن أبي بكر الرازي :
.١595-84
.١1595-89
. 114
7558-56-15
42.
الاك الضك الك اناك ارك
ا ا ا ا ا اك
لاك ا
أنظر جمال الدين أبو عبد الله محمد بن
عبد الله.
, 7
. 1674
6
745 7” ١5#” ١75 9#
١ه“ 1560
٠ه*” ١ه" 5ه"”.
ارخارة
. 1
. 155
09
66
.4“ 8-4: 5-٠١
60ه6ه6- ”595١ ”م3 6خ"
06
7
/ا 1
محمد جميل الشطي :
محمد بن حبان البستي :
محمد بن الحسن بن زبالة :
أبو محمد الحسين الفراء البغوي :
محمد حسين الذهبي :
محمد بن داود بن الجراح :
محمد رضي الدين الاستراباذي :
محمد أبو زهو:
محمد بن سعيد القشيري :
محمد بن سلام الجمحي :
محمد بن شاكر الكتبى :
تمن الشبع اليمق :-
محمد طاهر الكردي :
محمد الطنطاوي :
محمد بن الطيب القادري :
أبو محمد عبد الله حمال الدين بن هشام :
أبو محمد عبد الله بن الخشاب:
أبر محمد عبد الله الخفاجى :
أبر محمد عبد الله بن السيد البطليوسى :
أبو محمد عبد الله الصيمري :
أبو محمد عبد الله بن مسلم :
أيو محمد عبد الله اليافعى :
أبو محمد عبد الملك بن هشام :
محمد بن عبد المنعم الحميري :
محمد عبد المنعم الخفاجي :
9" _ 5:” -_-/اغ؟ ممه
06 .
/ااه.
26
ايف
.755945 - ”"9
/ا2”.
,.5١60 "١5 5960-8
,75605 - 89
.5 57
هم" .
:"اه -١مه.
/لاهوه.
. 489
ل 0
م6ه-_5مه.
597-8545 -5591-5598.
كةغ.
ا ا
7-55-0383
اميت فض © شيك اليضريت برس 5
«7385-655.
:/ا” - ه77" -75؟ ل لالا؟,
لا ل الما" ل وى" /ا١اة.
. ١
.ة575-5غ٠5-5٠ 3”
.ه١ل5-هأه
ا 7*1 لا
4
محمد بن عبيد الله المسبحي : 6.
محمد بن عقيل بن الأزهر: 447.
محمد علي بن حسين المالكي : .١87-4
محمد بن علي الشوكاني : 1 8ه.
محمد علي عمر الفرا: 25 .
محمد على مغزلي : 08 .
محمد ماهر حمادة : ١ع.
محمد تحسن الطهرالي العسكري : -701.
محمد محفوظ : اه .
محمد بن محمد أبو شهبة : 1
محمد بن محمد الأندلسي الوزير السراج: 015
محمد بن محمد محلوف : .448-119--0١
محمد بن محمد المكي : 64-16 1.
أبو محمد محمود العيني : 030
محمد بن محمود بن البخار: 7 .
محمد النيفر: 48.
أبو محمد يوسف السيرافي:
64 ال -ل؟.
محمد بن يوسف الصا حي : 4 .4٠١-
محمود بن أحمد الزنجاني : ا
محمود سامي البارودي : ١#
حي الدين عبد القادر العيدروس: 57 -684ه.
دل الأعرابي : م
مصطفى الشكعة : شك تمق لضت يفي 31
ردك الحضراك الشركة الريك رك
4#" 85”#- هى”3 كىة” /ام”3 -
مح" ؟كمخ"#_ ١9خ" #595 7555
هه" 5ة"# _ /ا ”5 65” 7"”0ه
مه
احيالة
مصطفى بن عبد الله :
مظفر الدين بن الساعاتي:
أبو المعالي عبد الملك الجويني :
المفضل الحندي :
المفضل الضبى :
ملا كاتب الحلبى :
أبو منصور موهوب الجحواليقي :
مؤيد الدولة محد الدين :
موفق الدين أسعد بن الياس بن المطران:
موفق الدين عبد اللطيف بن يوسف
البغدادي :
ناصر خسرو:
نجم الدين عمارة بن علي الحكمي :
نجم الدين أبو المكارم محمد الغزي :
ابن النديم :
أبر نصر اسماعيل الخوهري :
نظام شاه آأصف جاه :
كلا 5# ”57# 545 7160
"اع ممع .
. 486
ا
اا ا 2-7 1
255.
38
85
"١75 - "1١ مام
+6 7175-5755-5575
ضيه
أنظر أسامة بن منقذ بن مرشد.
/ا.
0
016 5ه اله 5ه 7ه
/ا6.
”اه
4٠
.45735-5595- 8
/لاغع#نهة-_- ”مه 005.
75 لاهغ- 208 0545 60560
5:ه-ل044-5058-519.
انظر أبوالفرج محمدبناسحاق الوراق.
اس ا ا 7
78
. 78
11٠
أبو نصر محمد الفراربي:
أبو نعيم أحمد الأصبهاني :
نور الدين عبد الرحمن الجامي :
نور الدين علي المصري السمهودي :
النويري :
أبو هلال الحسن العسكري :
وجدي رزق غالي:
وجيه الدين عبد ال حمن الديبع :
الوزير المغربي:
أبو الوليد عبد الله الأزدي :
ياقوت بن عبد الله الحموي :
يحجى بن الحسن بن جعفر:
يحبى بن الحسين بن القاسم :
أبو يعقورب يوسف السكاكي :
اليعقوبي :
أبو يعل حمزة بن أسد التميمي :
أبو يعلى الخليل القزويني :
أبو يعلى عبد الباقي التنوخي :
يوسف هورفتس :
6
لفك بده
.63١-55ك
لا58 .
56 -لااع.
أنظر أحمد بن عبد الوهاب القرشي .
فك اضر ك ار
اع اانا اا اا ان
داع الا ان عات 011
7 4417.
أنظر أبو القاسم الحسين بن علي .
40" .
454055 ب40١
"1١١ 5ه" "9ه" كرىخ"” /اة؛-
58غ.
455
9غ 4560.
4غ" 50” - ل/ا1.
أنظر أحمد بن أبي يعقوب بن جعفر.
الاغ.
.6غ+١
ضرت
.6535
0
.73551-755353--١
51١
204
62
103- 2
104- 2.
172- 195 - 7.
67- 68.
104- 152-166 - 9.
62
1
لصععظ طملة ]1
.5 لنققطع11
.0 10611
:كا عماذ ةم 5
71/00
.2 111162
عطقم .5 16 11
8١ وسقتل ل
6 -- 57-71 --50 الأعططن 1م ممااعطد ععرمع0
27 :115 .8 ه0010
114 -
.3 -- 192 -. 109 -32 لتناقط[عازء 1 برعج1[
لق 2
42-7 لطعما8 . /لا عزعول
54 :186 .(1 وعمتةل
.42-7 تطعنةك1 .2 وعسول
52 282ل مطمل
.36 :أو . /لا مطمل
.69 - 166--104-152 :0110 طامعوول
53 1111 - لاقتتراءكوع >1 نال
11-3
4 - 47 1.1
-147 -130- 115-126 -85 11 ..[ 164366
.175-9--172-173- 171
:1ت
.532 1131 .1
-49-77-117-119-125-177 .لآل .رآ
2 -189-214-230
46 تع طقة رع اعدهل]
69 - 66 :5 ل لعوع 2 ناآ
3 ارت
7 -172-195 العامة 11
67-8 :11ة0) .(آ طاأتلعءع1١آ1
3 ل ك3
.6 - 1635 بعص ومعطامه لم
17
نص رأاء اللؤلفتين
8 و
بالا 9 . اا 2 ٠. .م
”2
.69 - 66 11 عقطاعدم
12ت
52 --104 1 لأوناظ 8330212
ا
27 عع .لح 013706
0 و كد
71--51-56-57 :1م1111 اعنمةدآ
.166 :135 1231710
.62 “ع0 الاطاة 1 .5 103910
.69 --. 66 :لرى 120210
اك
-- 125 --119 -- 117 - 77 -. 49 ات 2000|
2 -(230 -- 214 --189 --177
56-57-71 -- 51 تلاعتائطط عمعفقسط
2 عات
53 ع6 ومتالعامةءطآ
11
صر غناو نتنب
للف العرية
القرآن الكريم :
الآثار الباقية عن القرون الخالية :
آداب المتعلمين ورسائل أخرى في التربية
الإسلامية :
الإبداع في العروض :
ابن عصفور والتصريف:
أبو حامد الغزالي في الذكرى المئوية التاسعة
لميلاده :
إتحاف أهل الزمان:
إتحاف الزائر:
تحاف الورى بأخبار أم القرى :
اتعاظ الحنفا بأخبار الخلفاء :
تام الكلام :
الأجناس من كلام العرب وما اشتبه في
اللفظ واختلف في المعنى :
116
لالم ه”١ 55٠ 5ه5” 2 500
سالا د
ا ا ان
هنا" _ #5 _ 5١٠5 - 5:١7 5:55-
5 8م -لاكهة.
اك"
. ١138-٠
7
. 8
. ١03١-١758 -8
2 .
6.
565.
ثلا .
89 .
71
الإحاطة في أخبار غرناطة : .١4
أحسن التقاسيم في معرفة الأقاليم : 8.
إحصاء العلوم : خرف
أخبار الأطباء (المتطيبين) وأخبار المنجمين: .07١
أخبار الزمان ومن أباده الحدثان من الأمم 8517758416 -0009.
الماضية والأجيال الغابرة والمالك الدائرة :
الأخبار الطوال: 2.
إخبار العلاء بأخبار الحكاء : 6517
أخبار القرامطة باليمن: '54.
أخبار قزوين: ؟45.
أخبار المديئة (لعمر بن شبه) : 4 .
أخبار المديئة (لحمد بن الحسن): 55 .
أخبار المدينة (ليحبى بن الحسن): 4.
أخبار مدينة الرسول صل الله عليه وسلم: 457 4560.
أخبار مرو: 7 55.
أخبار مكة في قديم الدهر وحديثه: 7 46.
أخبار مكة وما فيها من الآثار: 5١ -4057.
أخبار النبي صلى الله عليه وسلم : 1 5.
اختلاف النحويين: 586 .
أدب الطبيب: ١
أدب الكاتب: الا
ارتشاف الضرب في لسان العرب: 595-56 .701١-
الإرشاد في معرفة علوم الحديث : 1(
أزمة البحث العلمي في العالم العربي: ل
أساس البلاغة : كرض"
أساسيات البحث العلمي بين النظرية والتطبيق: 158-58.
استخدام المصادر وطرق البحث في التاريخ كغعهة_الا١هة- مكمه 0ه ١لمهم
الإسلامي العام وني التاريخ المصري الوسيط : .016-511-651١7-251١١
1
الاستدراك على سيبويه : 011
أسرار البلاغة: انك ال ا
الأسرار في الأصول والفروع : .١87/-4
أسس تحقيق التراث العربي ومناهجه: 78 .
إشارة التعيين في تراجم النحاة واللغويين: 908".
الأشباه والنظائر: أنظر حماسة الخالديين.
الأشباه والنظائر في النحو: وان
إصلاح الخلل الواقع في الجمل : 058
إصلاح المنطق : - 71-77
إصلاح الوجره والنظائر في القرآن الكريم: 484-ا١.
الأصمعيات : الل
أصول البحث العلمي ومناهجه : 2
الأصول في النحو: اعرة
أصول النحو: أنظر الخصائص .
الاعتبار: ؟'١اه.
الاعتضاد في الفرق بين الظاء والضاد: 0
إعداد الرسائل الجامعية : اط -مهة١.
الإعراب في جدل الأعراب : بارت
الأعلام : 7
الإعلام بأعلام بيت الله الحرام : أنظر تاريخ القطبي .
الإعلام بتثليث الكلام : ار ار رم
الإعلام بمثلث الكلام : ل ا ل
أعلام الحجاز في القرن الرابع عشر: 0 .
أعلام المحدثين: 6 .
الإعلان بالتوبيخ : 554-44-7 410.
أعيان دمشق في القرن الثالث عشر ونصف 0554.
القرن الرابع عشر:
/ا1>
أعيان القرن الثالث عشر: 06
إغاثة الطلب شرح بلوغ الإرب: .١127-4
الأغاني : ا
الإفادة رالاعتبار في الأمور المشاهدة .60١
والحوادث المعايئنة بأرض مصر:
إفادة الأنام بذكر أخبار البلد الحرام : 48 .
الأفعال (لابن القطاع) : 7
الأفعال (لابن القوطية) : 084
الاقتراح في علم أصول النحو: الخ
اقتفاء الوفاء بأخبار مدينة المصطفى : /1.
إكمال الإعلام بتثليث الكلام : ينشضرك السك ناريك ناشس؟ اضريريك
فض يت انا
التقاط الدرر ومستفاد المواعظ والعير من 005 .
أخبار أعيان المائة الحادية والثانية عشر:
ألفية ابن مالك في فن النحو: -598.
الأمالي : 787 .
أمالي ابن الشجري : كلالا.
أمالى الشريف المرتضى : فض
أنال أبي على القالي : ولا
أمالي اليزيدي : 00
الإمامة والسياسة : /5.
إمتاع أولي النظر ببعض أعيان القرن الرابع عشر: 059.
الإمتاع والمؤانسة : نفضة
أمراء المدينة : 254.
الأمصار ذوات الآثار: 44
أنباء الزمن في أخبار اليمن: 4 -460غ4.
إنباه الرواة على أنياء النحاة: 0١ -غ05”.
الأنس الحليل بتاريخ القدس والخليل: لاله .
118
الأنساب :
أنساب الأشراف:
إنسان العيون في سيرة الأمين والمأمون :
الونصاف في مسائل الخلاف بين النحويين
والبصريين:
الأنموذج :
الأوسط في التاريخ :
أوضع المسالك إلى ألفية ابن مالك:
الاريضاح (لابن الحاجب) :
الإضاح (للعكبري) :
الويضاح (للقزويني) :
أيضاح المكنون في الذيل على كشف
الظنون عن أسامي الكتب والفنون:
ب
البارع في اللغة:
البحث الأدي طبيعته مناهجه - أصوله -
مصادره :
البحوث الأدبية مناهجها ومصادرها:
بدائع الفوائد:
البداية والغهاية في التاريخ :
البدر الطالع بمحاسن من بعد القرن
السابع :
البديع :
البديع في أصول الفقه:
البرق الشامى :
البرهان في أصول الفقه:
بستان الأطباء وروضة الألباء :
بشائر أهل الإيمان بفتوحات آل عثهان :
.550-555- 557
.45١-16
لك
7١/45
.”95
.1355- 6
. "4
. 7/5:
70 .
ل اا
"#5 - 65غ715-754.
رفضة
28.
54
. 86
.1"”5-1"١- مع
4ه6.
. 78
112
الا.
4
. 20
.60١- 55-4
511
بغية الوعاة في طبقات اللغويين والنحاة: 19450 ٠60"#-5همظ_ لاه" لا08.
البللاغة تطور وتاريخ : رم
البلاغة الواضعة : 184.
البلدان : 455.
ببجة الزمن في حوادث اليمن: 6 .
بهجة النفوس والأسرار: 15.
البيان والتبيين : الا"
البيان المغرب في أخبار المغرب : 45 .
ايخ ب
ناج العروس من جواهر القاموس : فض كردي
تاريخ ابن الأثير: 718-56
تاريخ الأدب العربي: 7388-5 .
تاريخ استراباذ : 5.
تاريخ الوسلام : 454 لاه لهل ”هل
14
تاريخ أصبهان : 6
تاريخ أصبهان (لحمزة الأصيهاني): غ4.
تاريخ أصبهان (لأبي نعيم الأصبهاني) : ١
تاريخ الأطباء والحكماء : 6
تاريخ أم القرى ومكانة المرأة العلمية فيها: 044-5141.
التاريخ الباشي : 4 .
تاريخ بخاري : 60.
تاريخ البصرة : 4 .
تاريخ بغداد: -0١ 445- 44# 444 440
5078-55 -488.
تاريخ بلخ (لابن الأزهر) : 7.
تاريخ بلخ (لأبي علي البلخي): ا
تاريخ التراث العربي: ١م .5051١-738-1١"8-9490
مه
تاريخ جرجان:
تاريخ الحزيرة :
تاريخ حران:
تاريخ الحرانيين:
تاريخ حكاء الوسلام :
تاريخ داريا:
تاريخ دمشق :
تاريخ الرسل والملوك :
تاريخ الرقة (لأبي العروبة الحراني):
تاريخ الرقة (لحمد القشيري):
تاريخ سمرقند:
تاريخ الطبري :
تاريخ علاء الأندلس :
تاريخ العلماء النحويين من المصريين
والكوفيين وغيرهم :
تاريخ فلاسفة العرب :
تاريخ القطبي :
التاريخ القويم لمكة وبيت الله الكريم:
تاريخ كش :
تاريخ مدينة صنعاء :
تاريخ المدينة المنورة :
تاريخ المراوزة (لأبي رجاء الشنجي):
تاريخ المراوزة (لابن أبي معدان):
تاريخ مصر:
تاريخ المغارية ومصر:
تاريخ مكة دراسات في السياسة والعلم
والاجتماع والعمران:
تاريخ الموصل :
65
. 447
. 57”
أنظر تاريخ حران.
*0.
45
9ع لاغ الغ -5838.
أنظر تاريخ الطبري .
57.
.57
66
.004-475 - 4 15«*
."5
0
7 0.
-4:56.
48 .
55غ.
284 .
١كة-ه6#58.
غغ.
5 .
2 .
06.
26 .
.54
11
تاريخ نسف:
العاشر:
تاريخ نيسابور (لابن الجارود) :
تاريخ نيسابور (للحاكم) :
تاريخ واسط:
تاريخ بحيى النحوي للأطباء والحكاء:
تاريخ اليمن:
التر المسبوك :
التبصرة والتذكرة :
التيان ف علم البيان المطلع على إعجاز
القرآن :
تبيين كذب المفتري فيها نسب إلى الأمام أبي
موسى الأشعري :
ثتمة صوان ا لحكمة:
تجارب الأمم:
تحفة القادم :
تحفة الكرام بأخبار البلد الحرام :
نحفة المودود في المقصور والممدود:
تحفة النظار في غرائب الأمصار وعجائب
الأسفار:
تحقيق النصرة بتلخيص معام الهجرة:
تذكرة الحفاظ :
57.
4 .
كدهه_لامه- 608ه.
. 77
.285-586 55
.5 37
.44 5
6
.ه75١- 5١
.4575-55١-489
/الاة.
:/ا؟ -هل5؟ -5ل07؟.
6 .
دده
أنظر تاريخ حكاء الإسلام .
/ا.
5.
لطر
. 060
ا"
606 .
”1م - 4845.
557 -455-55020-4555.
77
التذكرة في العربية : 05
التذييل والتكميل في شرح التسهيل : 7595-6.
التراث اليوناني : 6
تراجم أعيان دمشق في نصف القرن الرابع 5054.
عكر افجؤي:
تراجم رجال القرنين السادس والسابع : 0
تراجم المؤلفين التونسيين: 4 /اه .
ترتيب المدارك وتقريب المسالك: /ااه.
تسهيل الفوائد وتكميل المقاصد: 4- 1917-5940 701-1917
تشنيف الأساع بشيوخ الإجازة والسماع: أنظر امتاع أولي النظر ببعض أعيان
القرن الرابع عشر.
تصاريف الأفعال: أنظر الأفعال.
التصريف : 66 ل ال
التصريف الملوكى : يفف
التعريف مما أنست الحجرة من معالم دار 434.
ال هجرة :
تعريف الخلف برجال السلف: لالاه.
التفسير والمفسرون: لك 1 ل
تفسير إين الآثير: 6.
التقريب لحد المنطق والمدخل إليه بالألفاظ 54.
العامية والأمثلة الفقهية :
التكملة والذيل والصلة لكتاب تاج اللغة “#".
وصحاح العربية :
التكملة لكتاب الصلة: 75
التلخيص : 8 .
تلخيص المفتاح : لسك
التنبيه : نكضة
التنبيه واللإشراف: /الاع 0ه ١ه
نفذا
التنخيل اللخص من شرح التسهيل: 05
التهذيب : 7#
تبذيب التهذيب: +1.
تهذيب الأساء واللغات: ١74 .
تبذيب اللغة: ؟؟”-7517-554.
التوضيح : لت
حرق
الزيا: 486 .
- اج -
جذوة الاقتباس في ذكر من حل من 007
الأعلام بمدينة فاس :
جذوة المقتبس في ذكر ولاة الأندلس وأسماء 454".
رواة الحديث وأهل الفقه وذوي الباهة
والشعر:
جريدة التايمس: 4 .١15860
جريدة الرياض: ه66 ه8١.
جمع الجوامع (في النحو) : لك 0 لض كرا
لحمل (للجرجاني): الا ل 7837 .
الحمل (للزجاجى ) : 786 - 15860 كم؟.
حمل الأصول: 1 اتطودة
ال حمل في النحو (لابن خالويه) : 8لا .
الجمل في النحو (لابن هشام) : لا؟.
جمهرة أشعار العرب: 8”.
جمهرة اللغة: ري بر ان
داح -
حاشية الخضري على ابن عقيل: 17
113
حاشية الصبان على شرح الأشموني :
حالا الحكاء :
الحديث والمحدثون:
الحركة اللغوية في الأندلس منذ الفتح
العربي حتى نماية عصر ملوك الطائف :
الحروف:
حروف المعاني والصفات :
حسن المحاضرة في تاريخ مصر والقاهرة :
الحلل السندسية في الأخبار التونسية :
حلية الفقهاء :
الاسة :
حماسة البحتري :
الحياسة البصرية:
حماسة الخالديين:
الحماسة الشجرية:
الحماسة الصغرى:
حمزة شحاتة قمة عرفت ولم تكتشف:
حواثي ابن بري :
حياة أسامة :
الحيوان:
- خَ
خريدة القصر وجريدة العصر:
خزانة الأدب ولب لباب لسان العرب:
الخصائص :
خلاصة الأثر في أعيان القرن الحادي
عشر:
الخلاصة الألفية في علم العربية:
خلاصة الوفا بأخبار دار المصطفى :
1
05
خرف نر
56 علا ل ال ل ال ل مل
كه
”7
"315
.28٠ 08ش-
6
.١1
4
نقكنة
نذكر
8
نكت
34
؟1-١15١.
7"
أنظر الاعتبار.
56
/ا3 .
كل ار ا راك د كر
35٠١-54
:”9غ ه6مه-_05060.
86
56 -58ة.
536
الدارة :
دائرة معارف الشعب:
الذن الكدين يديل العفد للعو شاريع
اليلد الأمين:
درر العقود الفريدة في تراجم الأعيان
المفيدة :
الدرر الكامنة في أعيان المائة الثامنة :
الدرة الثمينة:
درة الحجال في أسماء الرجال:
دلائل الإعجاز:
الدليل إلى كتابة البحوث الجامعية ورسائئل
الماجستير والدكتوراة:
دليل الباحشين في كتابة التقارير ورسائل
الماجستير والدكتوراة:
دليل الرسائل الجامعية في المملكة العربية
السعودية :
الدليل الشافي على المغبل الصافي:
دليل مؤرخ الغرب الأقصى :
دمية القصر وزهرة أهل العصر:
ديوان الأدب:
ديوان شعر المذليين:
ديوان المتنبى :
ديوان المفضليات :
الذخيرة في محاسن أهل الجزيرة :
الذريعة :
.١55 46
.١55-+
-لإا8ةه-58ه0. 025-0568 -5+
.
545-65 0ه 004
انكل أخار مقينة ال ميرول علق :
.00
م ا
59-4
.١ 54
376و
.058-055-4٠
07
نك
. 77
.3”8
5ه -77/6؟.
0ت
درك شه
59 2177501
هن
ذكر أخبار أصبهان :
الذهبي ومنهجه في كتابه تاريخ الإسلام :
ذيل بشائر أهل الإيمان بفتوحات آل
عثهان :
الذيل على الروضتين:
ذيل نفحة الريحانة :
رتبة الحكيم وغاية الحكيم :
رحلة ابن بطوطة :
رحلة ابن جبير:
الرد على ثعلب في اختلاف النحويين:
الرد على سيبويه :
رسالة ابن زيدون:
الرسالة المستطرفة :
رسائل إخوان الصفاء وخلان الوفاء:
رصف المباني في شرح حروف المعاني:
الروض الأنف:
روض البشر في أعيان دمشق في القرن
الثالث عشر:
الروض المعطار في خبر الأقطار:
الروضتين في أخبار الدولتين :
روضة الأفراح ونزهة الأرواح :
روضة العلاء في تاريخ الحكاء :
روضة الفردوس:
رياض النفوس في طبقات علماء القيروان
وافريقية :
755.
2
/ا8: -5:55-5958.
أنظر تراجم رجال القرنين السادس
والسابع .
8
فدك؟”
.01
اه 5١ه.
, 6
ا"
6
-555 1:5" 3-5175 5غ5- - ”>”9
.558-3477-*6
.١ 7377/44
.3718- ”١ا/ "١6
. "5-5١
. 045
2601١6
ا - "9لا5 -55ة.
رفدكة
أنظر اخبار العلماء بأخبار الحكياء .
55.
.6070-
يفنا
ريحانة الألبا وزهرة الحياة الدنيا: لك ا
ب رز ال
زاد المسافر: أنظر سفرنامة .
الزهور المقنطفة من تاريخ مكة المشرفة : 171 .
زيئلة الدهر وعصرة أهصل العصر وذكر الا
ألطاف شعر العصر:
2-0000
سبل الحدى والرشاد في سير خير العباد: 44 .
سر صناعة الاعراب : قف
سر الفصاحة : 75-3575-0384
سفرنامة : .6٠
سلاسل الذهب: 0
سلافة العصر في محاسن الشعراء بكل 588.
مصر:
لسلسلة: 304.
سلك الدرر في أعيان القرن الثاني عشر: 8ه ه5ه.
السلوك في طبقات العلماء والملوك : 44.
السلوك لمعرفة دول الملوك : ثلاة - ك6لا2.
سلوة الأنفاس : 5.
سمير الأصحاب ونزهة ذوي الألباب: 484 .
السنا الباهر بتكميل النور السافر: لاهه-6مه.
السياق من تاريخ نيسابور: 485-15 -37غ.
سير أعلام النبلاء : داه 075.
سير وتراجم بعض علثنا في القرن الرابع 057.
عشر:
سيرة الحكماء : 0 .
السيرة الصغرى: 40.
118
السيرة النبوية (لابن كثير) :
السيرة النبوية (لابن هشام):
السيرة النبوية (لابن يوسف الصا حي):
الشافية في التصريف:
الشامل في أصول الدين:
شجرة النور الزكية في طبقات المالكية :
الشذا في مسآلة كذا:
شذور الذهب في معرفة كلام العرب:
شرح أبيات سيبويه :
شرح ابن السيد البطليومي :
شرح شذور الذهب في معرفة كلام
العرب :
شرح شواهد شرح الكافية :
شرح ابن عقيل :
شرح أبي علي أحمد المرزوقي :
شرح فخر الدين الجاربردي :
شرح ابن أم قاسم :
شرح الكافية :
شرح الكافية الشافية:
شرح كتاب سيبويه :
شرح ابن المصنف:
شرح ابن هشام :
42د لا*ع:
5
٠غ.
. 59660 >381/
.١ 77-484
.: 3584-١5-٠١ 1١
."55
لاه -”7هه.
484 .
ا .
7
, 597
أنظر شرح الكافية.
7574.
. 6
. 8484
000
اه
4
. 584
ل
75١06-75015595 - 4
.٠
اليه
100
00
شرح ابن يعيش : ا
الشعر والشعراء : 6خ .
شعراء الحجاز في العصر الحديث: مده .
الشفا: 6
شفاء الغرام بأخبار البلد الحرام : 14 -505-56068.
شفاء الغليل في بيان الشبه والمخيل .١5”
ومسالك التعليل :
الشقائق النع|نية في علاء الدولة العثمانية: لا65 054.
50000
الصاحبي في فقه اللغة وسنن العرب في .7١١
كلامها :
صبح الأعثشى في صناعة الإنشا: الا اللا الا
الصحاح: ضخريت اريت برف تك ار ةلك
رخا
الصلة: 593
الصناعتين : 1"
صوان الحكمة: 0
2 ض _
الضوء اللامع ني أعيان القرن التاسع : /ا"اه ماه مزه 51ه- 1مه.
لت
الطبقات : 0
طبقات الأطباء والحكاء : مكه.
طبقات الأمم : 07736
طبقات ابن جلجل : 0
طبقات الشافعية الكبرى : “15 5475 14# 1:44 مم1
كىغ - لاد .
طبقات الشعراء: أنظر الشعر والشعراء.
رن
طبقات الشعراء (لابن سلام) : 86
طبقات الشعراء (لابن المعتز بالله) : 3”45.
طبقات علماء افريقيا وتونس : 585 -/ا١اه.
طبقات علاء بلخ : 57 5.
طبقات العلماء والمحدثين من أهل ”57:.
الموصل :
الطبقات الكبرى (لابن سعد): واب 5ه
الطبقات الكبرى (للشعراني) : /الاه- ل/اغهة.
طبقات المفسرين : 60 .
طبقات النحاة : 595 .30١
طبقات النحويين واللغويين: 0”.
طبقات الهمذانيين: 445.
طراز أعلام الزمن في طبقات أعيان اليمن: 447.
اظ -
ظهر الإسلام : /ا6١ا.
- ع -
العباب: رحا
العبر وديوان المبتدأ والخبر في أيام العرب ”47 .48٠
والعجم :
عجالة القرى للراغب في تاريخ أم القرى: 405.
عروض الورقة : لا" 18"
العقد الثمين في تاريخ البلد الأمين: “8408-50 -5-546068ه: -ل!ا8ه.
عقد جواهر الأسفاط من أخبار مديئة 89/8.
الفسطاط :
العقدالفاخر الحسن في طبقات أكابر 547.
اليمن:
العقد الفريد: انففة
العقد المنظوم في ذكر أفاضل الروم : 6ه
ضيف
عقود لحان :
العقود اللؤلؤية في تاريخ الدولة الرسوليةة:
العقيدة والشريعة في الإسلام. تاريخ
التطور العقدي والتشريعي في الدين
الإسلامي :
عقيلة اسزمن المختصر من أنباء الزمن في
أخبار اليمن :
علياء نجد خلال ستة قرون:
عمدة الأخبار:
عمدة الحانظ وعدة اللافظ :
العمدة في صناعة الشعر ونقده :
العمر في الملصنفات والمؤلفين التونسيين:
عنوان الأريب عما نشا بالمملكة التونسية
من عالم أديب:
عبار الشعر:
العين:
عيون الآثر في فنون المغازي والشمائل
والسير:
عيون الأخخبار:
عيون الأنباء ف طبقات الأطباء :
غاية الإحسان في النحو:
غاية الأماني في أخبار القطر اليماني:
غرام ولادة :
غرر الفوائد ودرر القلائد:
الغرر المثلثة :
غريب الحديث:
الغريب المصنف:
سن
.ه6١
.غة١
.١13"9-١
أنظر غاية الأمان .
سه
060
00
ار ا
ككه.
. 89
08
:ك5" ''”"” :"9" 55" 77
لح ارق اا
اث" _اكراة.
اه -_/ااه-58ه.
5
.444- 191"
.١151١- 7
أنظر أمالي الشريف المرتضى .
ضف كيار
0
54
غريبي الهروي:
غياث الأمم في التياث الظلم :
الفتح القدسي:
الفتوح :
فتوح البلدان:
فتوح الشام :
فتوح مصر والمغرب :
الفروق اللغوية:
فضائل المدينة :
فقه اللغة وسر العربية:
الفنون:
فهرس العلوم :
الفهرست (لابن النديم) :
فهرست ما روأه عن شيوخه :
فوات الوفيات والذيل عليها:
الفوائد :
الفوائد الضيائية :
قرة العيون في أخبار اليمن الميمون :
قلائد العقيان :
القوافي (للأخفش الأوسط):
القوافي (للتنوخي) :
الكافي في العروض والقواني :
الكافية الشافية :
.”
1١17١
.
6 .
لا -238.
55 2.
ماع 255 لالع
1
. 45
. "١5-7١١
انقدادة
وخر
.ه57”-ه5١- "خ٠
. 7
.هم١_هال#
.91*
/ا8 .
.7515-9“1:#-١519-١7؟5
. 3
"50١
66
7”
78
.5575-5950-9
الكافية في النحو: اوداك ا 2 وا قن مل
الكامل في الأدب : 038
الكامل في التاريخ : 474-4.
كتاب سيبويه : مغ - هع #١ 4لا؟ ل 0784
35383١-8١ .
الكتيبة الكامنة في من لقيناه بالآندلس من 9107”.
شعراء المائة الثامنة :
الكشاف عن حقائق التنزيل وعيونك 1١5-8210 750.
الأقاويل في وجوه التأويل :
كشف الظنون عن أسابى الكتب آلب 5م ١5١ 8" 778
والفنون: 44" 75406 1557 1518-7554
:لاما 546 - 7817 1915-7937
لكل الالال 50”# ١ه" كم
458-47 - "413 485-140
0 .
الكفاية والإعلام فيمن ولي اليمن وسكنها 14917 -5977.
من الإسلام:
الكواكب السائرة بأعيان المائة العاشرة: /ائ5ه 46#ه- 005.
كي كد نيا أو رسالة: 4لا
ل
اللامات : 31
لحن العامة. لحن العوام : الا
لسان العرب: 17"
اللغة في تاريخ أئمة اللغة: 0"
اللمعة الشذرة: 05
لمع الآدلة في أصول النحو: ك0" 75
574
اميه
ما اتفق لفظه واختلف معناه (لأبي ا لعميثز وا
الأعرابي):
ما اتفق لفظه واختلف معناه (لليزيدي): 2 ."553١
ما يجري وما لا يجري : /”.
ما ينصرف وما لا ينصرف: 17
المثل السائر في أدب الكاتب والشاعر: 755-5941
المثلث (لابن السيد البطليوسى): فضت لض كاري
المثلث (لقطرب): ١ 1
جالس ثعلب: فض
مجمل اللغة: يض
مجموع فتاوي شيخ الإسلام أحمدين .15١-١4٠-١8-94١
تيمية :
المحرر: *3ة .
المحكم والمحيط الأعظم في اللغة: هص كيدي روا
مختار الحكم ومحاسن الكلم : رفك
مختار الصحاح: 7
مختارات البارودي : *-117.
مختصر تاريخ الدول : رفك
مختصر العين: إضضة
المختصر في أخبار البشر: .
المختصر من كتاب نشر النور والزهر: 605
مدارج السالكين بين منازل إياك نعبد 8ه7١.
وإياك نستعين :
المدارس النحوية : ١/15 "7/ا؟.
المدخل التاريخى : 05.
المدينة الفاضلة : 00
مذيل التاريخ الدمشقي : ١ ع.
>
مرآة الحتان وعيرة اليقظان: 5 ال”.
مرآة الزمن في تاريخ زبيد وعدن: 7 .
مراتب النحويين : ."50١
مراجع مختارة عن حياة رسول الله صلى .4١١
الله عليه وسلم :
المرتجل : 7م34
المرشد في كتابة الأبحاث : 8.
مروج الذهب ومعادن الجوهر: 275-16 2.60
المزهر في علوم اللغة: دلخرة
المساعد على تسهيل الفوائد: 7
عمالك الأبصار في مسالك الأمصار: يفك
المسالك والمالك (لابن حوقل): 04 .
المسالك والمالك (لابن خخرداذية) : وده ١٠ه.
مسالك المالك: 005.
فيه البصريون والكوفيون:
المستدرك : 6 .
المستصفى : 167 .
المسؤولية الاجتماعية للفرد والدولة في 15”؟.
القانون السعودي :
المسودة في أصول الفقه: .١135-44
مشاهير علاء الأمصار: لاله
المشروع الملكي : .
المشوف العلم في ترتيب الإصلاح على .78"-355١
حروف المعجم :
مصابيح السنة: ؟ل/ا.
مصادر التاريخ الإسلامي ومناهج البحث 14١! -471-1478-418.
فيه:
خرف
والآداب والتراجم :
مصادر السيرة النبوية وتقويمها: 6اع.
المصباح المثير في غريب الشرح الكبير .١9١68
للرافعي :
المطرب في أشعار أهل المغرب : 96" .
مطمع الأنفس ومسرح التأنس في ملح أهل ."94١
الأندلس:
المعارف : /اا.
معالم الأمم وأخبار ذوي الحكم : 074 .
معالم الإيمان في معرفة أهل القيروان: /ااه.
معالم التوحيد: .
معاني الحروف: م
معجم الأدياء : 84 .
معجم البقاعي : 8ه .
معجم البلدان في معرفة المدن والقرى 5417 -448.
وا لخراب والعمار والسهل والوعر من كل مكان:
معجم الشعراء: 786
معجم الشيوخ: 6
المعجم في بقية الأشياء : ل"
معجم ما استعجم من أساء البلاد 01.
والمواضع :
معجم المصنفين : 78 .
معجم المؤلفين: 557-5358 0465.,
المعجمات العربية, بيبلوجرافية شاملة *0ي# #71 #ا” 01”# وللل
مشر وحة : فاق مممرع كان وا 6
المعرب من الكلام الأعجمي على حروف ا".
المعجم :
ضرف
المعلقات:
المغازي (لمحمد بن يسار) :
المغازي (للواقدي) :
المغازي الأولى ومؤلفوها:
المغانم المطابة في فضائل طابة:
المغانم الطابة في معالم طابة :
المغرب في حلى المغرب :
المغرب في ذكر بلاد أفريقية والمغرب:
مغني اللبيب عن كتب الأعاريب:
مفتاح السعادة :
مفتاح العلوم :
مفرج الكروب في أخبار بني أيوب :
المفرد :
المفصل في صنعة الإعراب:
الفصل في علم الغريه :
المفهوم وحجيته في إثبات الأحكام :
الألفية :
مقاييس اللغة:
اللقتضب :
مقدمة تحفة الأحوذي شرح جامع
الترمذي :
المقنع في اختلاف البصريين والكوفيين:
ملخص ابن خلدون لتاريخ اليمن:
الممتع في التصريف:
مناهج البحث في الجغرافيا بالوسائل
الكمية :
84
5
0
ا
06 .
06 -55ة.
ك3
6ه
46 -/ا739.
0 ار بر 0
مكل ل ا
زف
ند
أنظر المفصل في علم العربية.
1 8
.١188-484
ل
5ل"
لك ارد
/ا2؟.
06 .
ةغ.
584 .
*” -ةغ.
38
مناهج التأليف عند العللماء العرب:
مناهج العلاء المسلمين في البحث
العلمى :
المنتخب من السياق لتاريخ نيسابور:
المنتتظم ف تاريخ الأمم :
المنجد:
منجم العمران في المستدرك على معجم
البلدان:
المنخل:
المنصف:
منج البحث الأسامي الأدبي :
منيج البحث العلمي عند العرب :
منبيج البحث في الأدب واللغة :
منيج البحوث العلمية للطلاب الجامعيين:
المنهل الصافي والمستوفي بعد الوافي:
المؤلف:
الموازتة بيخ الطات :
المواعظ والاعتبارفي ذكر المخقطط
والأمصار:
مواهب الحليل بشرح مختصر خليل:
الموجر:
58 ١لا ل الا ل "الا 5ل
لاا ا كلا ا 4ل" ا 35 37875
؟ ”3 385 ه358 لخن مم38 -
814 - كمى#”#- "59١ ؟5ظ5#- 35554
ص6" 945" /ا3594 395984 5ه
مه ,
136
كىة -لاىمة.
1.
فضة
. 542
ارحهضة
نففة
اده
0
. ١54
ا
مه ولاه ٠1ه 4ه 58#
+ -0053.
.38*
555-35600013
لالع .
.١35١" 1١16+
. 0
8
الموجز في تاريخ البلاغة :
لموسوعة الفقهية :
نتائج الفكر في النحو:
نثر الدرر في تذييل نظم الدرر في تراجم
علياء مكة من القرن الثالث عشر إلى القرن
الرابع عشر:
النجوم الزاهرة في ملوك مصر والقاهرة:
نزهة المخواطر وببجة المسامع والنواظر:
نزهة المشتاق في اختراق الآفاق:
نشأة النحو وتاريخ أشهر النحاة:
نشر المثاني لأهل القرن الحادي عشر
والثاني :
نشر النور والزهر في تراجم أفاضل مكة من
القرن العاشر إلى القرن الرابع عشر:
نصرة أهل الإيمان بتاريخ دولة آل عثمان:
نصوص في فقه اللغة العربية :
النصوص اللغوية :
نصيحة المشاور وتعزية المجاور:
نظام المؤسسة العامة للبترول والمعادن :
نظم الدرر في اختصار نشر النور والزهر في
تراجم أفاضل مكة من القرن العاشر إلى
القرن الرابم عشر:
نظم العقيان في أعيان الأعيان:
نفح الطيب:
نفحة الريحانة ورشحة طلا الحانة :
لك الاك الك الك لض
ا 4 ل اال
4.
.117-5
086 .
5م
ااا .
اكه
١5-4ل١ه.
56٠ ”358 - 75784.
6 -5ه6.
كه لكثهة-لكه- كه
,.6ه0١ 48
"1١١
.”51١
6
5
7ه
كلاه كاه .
"8-١
78 .
54٠
نقد الشعر: 0
النتكت في تفسير كتاب سيبويه : 4/ا؟ -ولا؟ - 1586 -١الك5.
نكت الهميان في نكت العميان: ماه
النمودج : *7.
نهاية ابن الأثير: 7".
نهاية الإرب في فنون العرب : 85
نهاية الإيجاز في دراية الإعجاز: 755 .
النوادر (لأبي على القالي) : الال ملالا
النواض زلآى مسحل الأعرا قي : ل
نوادر الأطباء : 0
النوادر في اللغة: ضضة
تفن ركد
هدية العارفين أسمء المؤلفين وآثار 715-178.
المصنفين :
همع الموامع شرح جمع الجوامع : اا 0
578
الوافي بالوفيات : ه06 0 .015-5575-505١
الوافية (لابن الحاجب): /81.
الوافية (لابن مالك): أنظر شرح الكافية الشافية.
الوحشيات : أنظر الحهاسة الصغرى.
الورقة : /ا”.
الوساطة بين المتنبى وخصومه : وكوك
وفاء الوفا بأخبار دار المصطفى : 2448-1
وفيات الأعيان وأنباء أبناء الزمان مما ثبت 7١7 75# #57 8ه 7ه
بالنقل أو السمع أو أثبته العيان : ٠مه-١مه.
تت يِ 5-2
يتيمة الدهر : لا
54١
04 كجدع 11/1 +10 06001 وروا خ 111
12 - 104 :65م طاعنوعو 1
.47 طعموعوع 6 علهقع5 للقتد5 عمتاممة1ط
. 2 - 36 10ل مآ طاعمدعوع 1
53 :كاناء 5101 تاععموعي 1
.166 لإماع20 0م 5011110
3 -130 - 126 - 115:ومعصج2 عع»ة0011) عسمعاء ناا عه علننا0 و عاك
.191 ع0 ف عمنات اا
46 م22 تاعندع165 من عممتار1ا
كقعمة 2 تدقع 1 قماطععةء165 320 عمستام اا
5 مم 1 لطة
4 :ع1110ن) عأع1ممده0) خ :سرعمح2 طعتوع ]1 عمناتم 11
50 :0م16 320 5معم22 تند 1 متا لا
27 1001013 ع1 عمنام الا
557
سر ناوي ن لتب
الغا ال نجي
16 (6234156:0)نآ طكتاعصط 0+7 نومثن11ة 1وع رن م
اخ ععمعن150ع1ام1 - ]ا +10 ع10نان) م
01 دمناءناله22 لمة ممتندعمدمء:2 عط 1 م[
.221 220 أمأرع5 نا 113
5 ,ومعصة2 ممعع 011 21)625 ا +101 31لا 8/3 م
172-175 -147-171 - 85 م5 لقة
209
/(18552 ,عستكلة 1 5101 ده ع1[ه00طلصفط أمعل ناو م
5 لطة 561017 لقاع6م5 ,عماخ 171
.0 -49 لنانضاء تت فا
104 6 01 لاعمره ”11 لقة معكلة مسدعائء لم
.166 2 1011 :1151 01 هرم
103 :الوم لي5 00161
561 ذف عمأالمع10»4آ1 لضة عمامماء1067
62 200
104 لإع الا
.67 :1211001161102 صخ نطععدعدو 15 580362010021
4 5أكعط1 [ناأووءعع5110 عط1 10 10لا
42-7 1215356
.62 :00521 تاأعققعء65 15 لم ععووعء:2 10 107[
عطا 6غ 00106 لك بكزوع 1 16لا 10 بو15]
32 تععم23 طاعروعوع 1
.66 :362]102الط ص[ طاعممعوع 18 16 وهناء نال مهام1
5177
3
1
-
6
1
/ا-
/7-
4-
اك
١
1
*13 -
5+ 1-
نتاج المؤلف العلمي
الدراسات والبحوث المنشورة
أولاً : الفقه الإسلامي
تحقيق ودراسة مجلة الأحكام الشرعية على مذهب الإمام أمد بن حنبل
بالإشتراك مع الزميل الدكتور محمد إبراهيم علي . منشور. جدة:تهامة للنشر
والتوزيع عام ١5٠١ ه.
ترتيب موضوعات الفقه ومناسباته في المذاهب الأربعة .
الفقه الإسلامي : مشاكله ووسائل تطوره.
التشريع الإسلامي في القرن الرابع عشر.
دور العقل في الفقه الإسلامي .
النظريات والقواعد في الفقه الإسلامي .
خصائص التفكير الفقهي عند الشيخ محمد بن عبد الوهاب.
زكاة الديون الإسكثمارية والإسكانية المؤجلة .
أداء الزكاة وحسابها الإقتصادي وتطبيقها بالمملكة العر بية السعودية.
الإبداع المنبجي في فقه الإمام الشافعي (رضي الله عنه) .
عقد الإجارة مصدر من مصادر التمويل الإسلامية .
(الإختيارات) دراسة فقهية تحليلية مقارنة.
فقه الضرورة وتطبيقاته المعاصرة .
عقد التوريد دراسة تحليلية فقهية. مجمع الفقه الإسلامي التابع لمنظمة المؤمر
ثانياً : الأصولية .
الفكر الأصولي دراسة تحليلية نقدية. منشور. الطبعة الثانية. جدة: دار
الشروق عام ١5٠54 ه1986م.
تحقيق كتاب (الجواهر الثمينة في بيان أدلة عالم المديئة). منشور. الطبعة الأولى
بيروت: دار الغرب الإسلامي عام ١1:05 هاكم9ة١ م6
الضرورة والحاجة وأثرها في التشريع الإسلامي. منشور تحت عنوان (دراسات
في الفقه الإسلامي) مكة المكرمة: مركز البحث العلمي وإحياء التراث
الإسلامي. جامعة أم القرى عام ١5٠17 ه.
معبج البحث الأصولي. بحث منشور. مجلة البحث العلمي والتراث
الإسلامي. جامعة أم القرى. العدد السادس (عام “٠4١5404-1١ه)
صفحة .79-1١١
التنظير الأصولي وتطبيقاته عند الإمام الشافعي (رحمه الله تعالى). بحث قُدَّم
في ندوة الإمام الشافعي بماليزيا كوالالمبورء في الفترة ١6 ١7 أغسطس عام
٠ م.
ثالنا : مناهج البحث
كتابة البحث العلمي ومصادر الدراسات الإسلامية . منشور. الطبعة الثالثة»
جدة: دار الشروق. 5٠14١1ه.
كتسابة البحث العلمي صياغة جديدة. منشور. الطبعة الثالئة» جدة: دار
الشروق» ١1148 ها
كتابة البحث العلمي ومصادر الدارسات القرآنية والسئة النبوية والعقيدة
الإسلامية. منشور. الطبعة الأولى. جدة: دار الشروق. 8١51١5-1١51١اها
6 م.
كتابة البحث العلمي ومصادر الدراسات الفقهية. منشور. الطبعة الأولى.
جدة: دار الشروق. 1١417 ه1997 م.
كتابة البحث العلمي ومصادر الدراسات العربية والتاريخية. منشور. الطبعة
الأول» جدة: دار الشروق. 15١4١-5١1541١1ه 9960١م.
الدليل إلى كتابة البحوث الجامعية ورسائل الدكتوراه. مترجم. منشور.
الطبعة الثانية» جدة: تهامة للنشر والتوزيع عام ١5٠4 ه 1987 م.
منظمة الإيجا محمد الأمركية دارسة وتحليل. منشور. الطبعة الأولى. جدة: دار
الشروق. عام 8] ه.